صحافة اليرموك - page 4

4
القراء
مساهمات
الثقافية
سمين الرياحنة
يا
أن
أقولها لك مع
أحبك
سوى كلمة
أجد
لا
رث بكثير ولكن
أك
الكلام كثير وهناك كلمات
أعدت
ض الذي
أن تفي هذه الكلمة بالغر
أتمنى
س هي
سا
إح
أجله فكل حرف فيها يعبر عن
من
سهل ومعناها
أربعة حروف، قولها
كلمة من
صعب.
أ
ش عالمها
أن تعي
صعب و
أحد ثالثنا تائهون في
أنت ولا
أنا و
� :
ألف
ا
ؤة جماله
ؤل
أعماقه عن ل
ش في
بحر الغرام نفت
أمواجه،
ألا وهي الوقوع في الحب، فنتنقل بين
شق وهوى،
ات الحب من غرام وع
بين درج
سعادة فتكتمل
شاطئ ال
ليجرفنا قلبانا نحو
ال
ن رم
أحلامنا معا م
حياتنا هنا، لنبني
سحرنا عذابه بكلمات لا تنتهي تزيد
شق، في
الع
ضنا، لتجعلنا
من خفقان قلوبنا وتقربنا من بع
ؤها
سدينفيجزيرةخاليةيمل
روحا واحدة بج
سماء ويعانق الهواء
صل حبنا عنان ال
حبنا، لي
ش
ستطيع العي
س حبنا حتى لا ن
صبح نتنف
ون
ستطيع التخلي والبعد عنه، فحبنا
بدونه ولا ن
هو حياتنا.
شق
صخور الع
اء: حفرت حبنا في
��
الح
أعماق قلبي وكتبت كلمات
سمينا في
شت ا
ونق
صتنا في العالم
شرت ق
سطور دفتريون
حبنا في
ض الواقع،
أر
إلى
أحلامي
سراح
أطلقت
كله، و
الم بل
أح
فبوجودك بجانبي لن تبقى هناك
أجمل حلم حلمت
أنت
صبح كلها حقيقة، ف
ست
أجمل حلم، فماذا
إذا تحقق
��
به في حياتي، ف
أحلام؟
تبقى من ا
الباء: بكيت على فراقك حتى جف الدمع
من عيني.
أخرى؟
أن تبتعد وتتركني مرة
أتريد
أنت لا
أكون ميتة ف
س
أني
لتعود ولا تجدني،
تعرف ما الذي يحدث لي في غيابك، ولا تعلم
صفت لك فلا
ولن تعلم، فمهما كتبتوتكلمتوو
صف حالتي ...
شيء ي
ضيقبي الدنيا
سد بلا روحوت
أنا فيغيابكج
أويني مثل قلبك.
أجد مكانا ي
ولا
ؤه
الم يمل
ون وحيدة في ع
��
أك
ففي بعدك
أنا
أرجوك لا تتركني وحدي، فبدونك
� ،
شر
الب
شيء.
سبة لي كل
أنت بالن
شيء، ف
لا
أتعرف لماذا؟
� ،
الكاف: كرهت كل من حولي
صبح القلب
أ
أنه لم يبق حب في قلبي لقد
سع لغيرك فكل الحب
سيرا في حبك، ولا مت
أ
س لغيرك،
ن في قلبي ملك لك ولي
ّ
الذي يتوط
فلا مكان لهم في حياتي فكل يوم يزداد حبك في
قلبي ويزداد بك تعلقا ويزداد كرهي لمن حولي،
أجلك.
ض من
فالقلب ينب
أكبر من كل
أحبك
وفي نهاية المطاف كلمة
ضا من هذه العبارات،
أكثر غمو
هذه الكلمات و
شاطئله.والحبالحقيقي
والحببحركبيرلا
س كل من
لا ينتهي بل يزداد يوما بعد يوم، ولي
أوفى بمعناه، فحين تخرج من
أحبك قد
قال
إلى القلب هذا هو الحب .
صل
القلب وت
أحبك
2013
تشرين الثاني
24
-
1435
محرم
20
الاحد
أبو الرب
صحافة اليرموك - دانة
سم بالرقي والتلقائية في التعبير والكلام تحدث الفنان احمد
في لقاء ات
أفراد
أربعة
سرة
أ
عبنده عن حياته بعيدا عن الفن، فهو متزوج ورب
أب والزوج المثالي
ش حياته بدور ا
سعى ليعي
ؤمن، دانا، حلا، هبه) ي
ستطيع لهم .
أن يقدم ما ي
ويتمنى
سعى
أن دوره كزوج يهمه وي
صحافة اليرموك
ضاف في حواره مع
أ
و
أن يلتزم
ص على
أولاده بحيث يحر
أن يقدم علاقة يفتخر بها هو و
صا «لعوبا»
شخ
سيرته الفنية وان لا يكون
بالعاداتوالتقاليد والدينفي م
سبب
شكر لوالدته التي يعتبرها ال
شاعر العرفان وال
م
ّ
كما ويكن
سة ومن ناحية العمل والفن،
سي فينجاحه بالحياة من ناحية الدرا
الرئي
صنعت منه رجلا.
صيته و
شخ
صقلت
أنها هي التي
و
سبة
إلى المحا
سة الطيران
من هند
سة الطيران) ولكنه لم
س دبلوم (هند
سلاح الجو ودر
التحق عبنده ب
صل
أ منجديد ويح
أهلية ليبد
إلىجامعه اربد ا
سيرته فيه واتجه
يكمل م
شهادة
ضا على
أي
صل
سبة) وقد ح
س في (المحا
شهادة البكالوريو
على
إقليمي) من جامعة البلقاء التطبيقية وهو
ستير ب(التخطيط ا
الماج
شهادة الدكتوراه .
صول على
سعى للح
آن وي
يطمح ا
ت
َ
إذ نم
أنها تجربة يعتز بها
سلاح الجو ب
يتحدث عن تجربته في
أنه
ؤولية، ويفتخر
س
سه ويتحمل الم
صيته وجعلته يعتمد على نف
شخ
سلاح الجو الذين يقدمون كل الولاء
أفراد
أحد
أحد جنود الوطن و
كان
شمية التي يعتز بها.
والانتماء للراية الها
في الغناء
سة في
س المرهف والموهبة القوية الغناء في المدر
سا
إح
أ عبنده ذو ا
بد
صوته الجميل،
إذ كان معروفا بينهم ب
ص الفراغ مع زملائه ومعلميه
ص
ح
إربد
�(
إلى فرقة
سب
ضا، ثم انت
أي
سية
إذاعة المدر
شاركاته با
وفي م
سيقى العربية) التي كانت بقيادة الدكتور محمد الغوانمه والتي من
للمو
إلى الجمهور حيث غنى بها
سمي
شكل ر
خلالها تقدم الفنان احمد عبنده ب
آن منتميا لها ويعتز بها.
صولو، وهو ما يزال حتى ا
غناء الكورال وال
ألماني»
صة « دق
ق
صبحت نقطة نزاع
أ
ألماني نقطة تحول في حياة عبنده والتي
أغنية دق
ام
أم
أول ظهور لعبنده
بين الفنانين، هي كانت
ألبوم
أول
أنتج
ص عندما
الجمهور بعمل خا
شبكة
ألماني) عام 1002 من خلال (ال
(دق
أغنية التي
إعلام) هذه ا
العربية ل
شكلة
ضيه وم
ى ق
���
إل
ت
ول
تح
اختلف عليها عدد من المطربين
سورين الذين
اللبنانيين وال
إليهم
سبوها
ا ون
وه
ن
غ
ة
��
ي
��
ن
��
أغ
أن ا
وا
���
م
���
وزع
ن وبفخر وكما
ك
لهم ول
أردني
ور ا
ه
م
يعلم الج
أن
رى
��
أخ
والجماهير ا
أردنية
أغنية
أغنية هي
ا
أردني غناء
صل لفنان
أ
ا
وكلمات وتلحينا... وهذا
ستطاع الفنان احمد
ما ا
إثباته من خلال قناة
عبنده
إعلاميطوني
(نيو تيفي) مع ا
شر.
خليفة في برنامج للن
إذا كان يحمل
ؤاله عما
س
وعند
ة لعدم
��
ي
��
أردن
عتبا على القنوات ا
أردنية من
أغنية
أن ا
إثبات
اهتمامها ب
كلماته وتلحينه بحيث قامت بالمقابل قناة
أنا
�«
أجاب
أغنية له
أن ا
إثبات
ضافته و
ست
لبنانيه با
أغنيه
سيكون فقطلمجرد كونها
أحد وان كان هناك عتب
أعتبعلى
لا
أن القنوات
ض
أردني فمن المفتر
أردنية بكلماتها وتلحينها وغنائها لمطرب
أنا
أنها تدافع عن حقي ف
أما من جهة
� ،
أردنية تنظر فقط من هذه النقطة
ا
صل على حقي الحمد
أح
أن
ستطعت
إنني قادر وا
إلى ذلك و
ست بحاجة
ل
أمام
أردنية
أغنية
أن ا
إثبات
أن تبادر قناة لبنانية ب
شيئا رائعا
لله»، وكان
أردني.
الوطن العربي كله وهو يعتز بذلك كمطرب
صعوبات
سيرة تتحدى ال
م
شاكل فلن
صعوبات والم
سيرته بال
سان بم
إن
إذا لميمر ا
� :
يقول عبنده
ستلذ بطعم النجاح.
ي
سيرته
صعوبات التيواجهتهخلال م
ومن ال
أردن) من جهة الحكومة
ضع الفن في ا
والجمهور وتعاملهم مع الفن ومن
ة )
ي
ك
ل
وق الم
��
ق
��
رى (ح
���
أخ
ة
ه
ج
أو قانون
شريع
إذ لا يوجد ت
وق ملكية
ق
ى ح
ل
ظ ع
اف
ح
ي
أو
سواء كان مطربا
الفنان
أو
أو فنانا دراميا
سيقيا
مو
ضا، ومن ناحية
أي
سرحيا
م
صية التزاماته تجاه
شخ
سة
اه الدرا
��
رة وتج
س
��
أ
ا
ضمن
إذ كانت من
والعمل
ستطاع
شكلات التي ا
الم
إلى
صل
أن يتجاوزها وي
ضمن
النجاحفيحياته، ومن
سيرته الفنية ونقاط النجاح
م
صوله على
التي مر بها عبنده ح
أغنية
أول بـ (مهرجان ا
المركز ا
أردنية) لعام 3002.
ا
أردني
أن الفنان ا
رى عبنده
لا ي
أغانيه كما يقول
مظلوم من ناحية ترويج
ض فنه على
إن الفنان هو من يفر
رون بل
آخ
ا
أن
إذاعية والتلفزيونية ويجعلها تدعمه، و
القنوات ا
أنه لا
إلى
شكل دائم يرجع
ساحة الفنية وعدم تواجده ب
غيابه عن ال
أعمال لنتحقق له نقطة نجاح جديدة.
أية
أن ينتج
يحب
شاركه رائعة جدا وهو
أنها م
ش
شاركته بمهرجان جر
صف عبنده م
وي
سرور من تفاعل الجمهور العفوي والرائع الذي يحفزه ويمنحه الدافع
م
ضل ما لديه.
أف
ليقدم
ألبوم
إنتاجمجموعه فنيه جديدة في ا
ضر
أنه يح
أكد
أما عن جديدة ف
صدوره في نهاية هذا العام.
الذي يعمل عليه حاليا والذي من المحتمل
ألبوم « بنت بلادي»
ضر ل
يح
أردنية الكلمة واللحن
أغنية
� »
ألماني
أن «دق
أثبتنا
أخيرا
الفنان احمد عبنده: و
فرح الجلوني
إلى عالم بعيد عن حقيقة
أخذنا
إن الزمان ي
شر ..
الب
ؤنا ...
أعدا
صديق من هم
يرغمنا على ت
صبحت تغفل عما يحدث...
أ
ضعفت و
قلوبنا
أغلقت ومنع
أمامي قد
سمتها
كل الطرق التي ر
من دخولها...
سوى
س
إن كل الذي يحدث في هذا الزمن لي
لعبة يلعبها القدر معنا...
صر ونحن الهزيلون المهزومون
هو دائما المنت
...
ألم
ن
صوتها م
صرخات قلبي تفقد
باتت
صراخ ...
ال
لمتجد الحنين ولمتجد الحياة ..
أعداء
� »...
صدقاء
أ
سهم
أنف
سبون
صبحمن يح
أ
من دون خجل»....
عمر الزعبي
أبحثفيهعنمكان للنوم
في الوقتالذيكنت
ضان دافئة ... بحثت كثيرا حتى عثرت
أح
في
أنني وجدتك في الوقت القاتل
عليك وظننت
سرعان ما يخيب الظن
من عمر الحياة ... لكن
سعا من الخيبات
في الكثير ليفتح لنا مجالا وا
سه.
المتكررة في الوقت نف
سل
سل
سخة ثانية للم
شتري ن
أ
أنا لا
عذرا ف
أن مدة
أعلم
أعلم حكايته ونهايته و
أنني
سه
نف
أحداث .... 
أطول من ا
التمثيل
سوى تلك
سر يوجد في قلبي
س هناك
لي
سمك وتنادي بحروفك
ض با
ضات التي تنب
النب
...
صة المجنونة ليلى ..؟
أتذكرين ق
أحداثها 
شى
كم كنا نتوقف عندها ونخ
وكمحذرتك من اللجوء الى الاوراق البديلة 
افي لا يزيد
ض
��
إ
أن الوقت ا
أعلمتك
م
وك
ألم
د حجم ا
زي
ا ي
��
إنم
� ،
وز
ف
صة في ال
الفر
والمتاعب.
صديق»
«غدر
أتوقع ذلك
لم
شريدة
تمام ال
أحلامي
أميرة
سيدة عمري .......و
ستبقين
سمائي......غطائي......
�.......
ضي
أر
ستبقين
أيامي
ومذاق
صبح الحب خطا ما بين الموت والحياة
وحين ي
وحدا ما بين الانتحار والانتظار
صبح الدمعة زمنا......ما بين البقاء
وحين ت
والفناء
صورتك «
«وحدها
ستبقى
سماء
ض وال
أر
معلقة ما بين ا
آخر العمر
حتى
أمي
يا
شة
صحافة اليرموك- زكريا الحراح
حتى
َ
صور
الع
َ
ب
َ
أدب ع
� ، َ
سقراط
� ِ
إلى زمن
أدب عريق يرجع تاريخه
شذرة
ال
أيامنا
أدبي في
س ا
شر هذا الجن
ه، وقد انت
َ
أعلام
هما من
َ
ليه وغير
ّ
وطم
َ
جبران
َ
صل
و
ُّ
تعج
ً
صغيرة
� ً
قرية
َ
شار التكنولوجيا التي جعلت العالم
مع انت
ً
كبيرا
ً
شارا
هذه انت
معقول
ِ
سريع
ال
ِ
سهل
ال
ِ
صل
في التوا
ِ
ت الرغبات
ّ
التي لب
ِّ
الاجتماعي
ِ
صل
التوا
ِ
بمواقع
شاذرة».
شاذر» و»ال
أدبي «ال
التكلفه. ويطلق على من يكتب بهذا اللون ا
شاذرات),
إحدى(ال
صحافة اليرموك مع الكاتبه لينا العطياتوهي
وفيمقابله ل
سم كتابها
أركان، وكان ا
شكل مكتمل ا
أدب ب
أول كتاب يتناول هذا النوع من ا
ألفت
سفر
�«
إيقاع الذات»، وثانيها
�«
أولها
صول
سة ف
سي»، وقد وزعته في خم
«فكر فردو
أملات في زمن
صر بجنة»، ورابعها «ت
الوطن»، وثالثها «بين هو وهي حكايا تخت
أرواح حرة».
سكنات وحركات ب
آهات
س «زفرات و
ضى»، والخام
الفو
ها
ِ
ضة في كون
أو الوم
شذرة
إن جوهر ال
� )
صحافة اليرموك
�(
تقول فيحوارها مع
شذرة نوع
, وال
ْ
رفيع
ٍ
أدبي
� ٍ
سلوب
أ
وب
ٍ
عالية
ٍ
بكثافة
ً
كبيرة
ً
فكرة
ُ
صل
تو
ً
قليلة
ٍ
كلمات
سنا
من التكثيف اللغويعرفها لي احد مبدعيها من المغرب العربي وهو عمر علوي نا
ست
شارحا لي
سفة)، ويكمل
شعر والفل
صرة تجمع بين ال
أنها (كتابة مكثفة مخت
ب
أن
سرديا، تحاول
س
صيرة، وهي كتابة مكثفة محورها فكري ولي
صة الق
مثل الق
ض على القلق، وعلينا دوما
ستثمر المفارقة والكثافة والعمق، وهي دائما تنه
ت
س:
شذرة) لغة فقد وجدت في القامو
أما (ال
� .
صيرة جدا
صة الق
تميزها عن الق
ات
ّ
به بين حب
ُ
ل
َ
ص
ف
ُ
ي
ٌ
ز
َ
ر
َ
: خ
ُ
ر
ْ
ذ
َّ
ش
نه)، و( ال
ِ
د
ْ
ع
َ
من م
ُ
تقط
ْ
ل
ُ
ب ت
َ
ه
َّ
الذ
ُ
طع
ِ
: ق
ُ
ر
ْ
ذ
َّ
ش
(ال
. )ٌ
ور
ُ
ذ
ُ
ش
� :
رة، والجمع
ْ
شذ
� :
غار، الواحدة
ِّ
ص
ؤ ال
ؤل
: الل
ُ
ر
ْ
ذ
َّ
ش
)، و(ال
ِ
ونحوه
ِ
قد
ِ
الع
صرة والتي لا
شذر نوع من الكتابة المخت
أن ال
ستطيع القول ب
ضافت: ا
أ
و
سعة فيها
تتعدى الفقرة، ولا تقل عن جملة، تعطي معاني عميقة ذات دلالات وا
أو
أو نقدية، قد تقترب الى العبر
سفية
أو فل
تكثيف واختزال لفكرة وجودية
ستمعها وقارئها، وهذا النوع من الكتابة
شة لدى م
صنع الده
صغرها ت
المثل، ول
شهد من
صناعة م
واطلاعا، قادر على
ً
ؤية
ص عميق وهبه الله ر
شخ
إلى
يحتاج
الحياة، ثم عجنه.
سمى
سي
أنتجه بقالب مكثف
صره مرات ومرات، ثم
وتتابع: بعدها اخت
سنرى منه المتقن، والعادي، والرديء، ويرجع
أدب
أي نوع من ا
شذرة»، وك
�«
أثره بالمحيط الخارجي، فهو يعتمد
إلى قدرات كاتبه، وخبراته الحياتية وبل ت
سية والاجتماعية
سيا
ضايا ال
أولى على الاطلاع والاهتمام بمختلف الق
بالدرجة ا
صادية.
والاقت
أدبي
إلى هذا النوع ا
سارع
أننا بحاجة في هذا الزمن المكتظ والمت
إلى
شارت
أ
و
سوى قلة قليلة تتمكن من
شذرة»، حيث بات الوقت يتفلت منا، ولم يعد
أدب
�«
سي، وفي هذا ثبت
سيا
أوتحليل
� ،
شعرية عمودية
صيدة
أو ق
� ،
قراءة رواية مطولة
أن
أجد
صرة، لذا كنت
ص المخت
صو
صاقا بالن
أكثر الت
أن القارئ العربي
حديثا
أن هناك فرقا كبيرا
إلى القراء, و
أقرب
صرة
أدب المكثفة والمخت
أنواع ا
جميع
شعري الحديث
صيرة جدا والبيت ال
صة الق
شارة والطرفة والق
إ
بين الملاحظة وا
شذرة.
وبين ال
أولا، قائمة بجمالها ومعانيها، وان
سفية
شذرة فكرة فل
ضيف العطيات: ال
ت
أن هذا اللون خيار لكل من يهوى
ضيفة
شعراء، ،, م
ضل من يكتبها ال
أف
أن
وجدت
إن
ألفاظ ، حيث
ضب من حيث عدد ا
شكل مقت
سائل مكثفة ومكتنزة ب
صال ر
إي
صحاب القلوب الحية والعقول التي لا
أ
صور هم
ص فيه وعلى مدى الع
من اخت
صوف
أقرب لنهج الت
أن كل من كتب به كان
أمل، حتى
شتغال والت
إلا الا
تعرف
أمل والتدبر والتفكر، لذا كان ما يميز رواد هذا النوع من
أعمال الت
والانقطاع
أبعد
سافات
أخذ كل ما فيه لم
ض للفكرة التي ت
ستجيب البع
سن، وي
أدب كبار ال
ا
ستحق التروي منه حتى
آخر عند مبنى العبارة الذي يجده ي
من الواقع ويقف ا
شدة زخمه.
ضمه ل
يه
صة
صة وخا
صفات خا
شاذر موا
أن يكون لل
أنه لا بد
إلى
وتطرقت العطيات
ساع للمعجم اللغوي الذي
سعة الاطلاع والثقافة العالية وتنوع وات
تتمثل ب
ً
جدا
ستمد من هذا الواقع
ضرورة التركيز في كل ما يحدث حتى ي
إلى
ضافة
إ
يملكه با
شاذر كيان
أن ال
إلى جانب
صحاب العجلة، هذا
أ
أن يدركه غيره من
ما لا يمكن
ص قلق
شخ
ضر فهو
س بعمق الحا
سا
إح
ستطلاع القادم وا
س يجيد ا
صاحب حد
شاذرين في الوقت
أبرز ال
أن من
إلى
س بفكره وجاد بطرحه. ولفتت
بطبعه متحم
شذرة
إنتاجه الرائع والذي يتناول ال
س ب
أخر
شام ا
أردن) الكاتب ه
ضر (في ا
الحا
سره»
ضمن كتبه «تجاعيد على وجه الوطن» و»حين مي
صورة ناقدة
سخرها ب
وي
ويعتبر من المميزين بهذا النوع.
أنهيحتاج
أدب
سمنا
أنمنالانتقاداتالموجهةلهذاالجن
واختتمتالعطياتب
سحره، وهناك من
ستمتع به ويتذوق جماله و
من القارئ الكثير من الجهد حتى ي
أحوال هو فن
سيج يعتني بالنخبة، لكن وبكل ا
أنه ن
أدب ب
صف هذا النوع من ا
ي
أنها تحرك «جوانيات»
صف به
أن تو
أقل ما يمكن
ألة
س
أ
يزرع بذهن كل متتبع له
أمل .
سان وتحثه على الت
إن
ا
شذرة» ؟
أدب
�«
ماذا تعرف عن
سرة الدائرة
مدير دائرة المن الجامعي وا
يتقدمون باجمل ايات التهنئة والتبريك من زميلتهم
سعد
سة عائدة م
الن
سيد
سبة خطوبتها الى ال
بمنا
شلول
عدنان ال
الف مبروك وعقبال الفرحة الكبرى
صحافة اليرموك»
�«
سرة تحرير جريدة
كما تنتهز ا
سبة لتتقدم بتهانيها الى الزميلة بهذه
هذه المنا
سعيدة
سبة ال
المنا
تهنئة من القلب
الكاتبة لينا العطيات
1,5,6,7 2,3,8
Powered by FlippingBook