صحافة اليرموك - page 5

#
هاشتاغ
_
عت
ّ
قب
5
2014
كانون الاول
21
-
1436
صفر
28
الاحد
سنابل
صار
وداد ن
صحافة اليرموك
ام ميدان
أم
د وتحديدا
إرب
سط مدينة
في و
سون
سةوخم
أزرق،عمرهخم
شك
ساعة يقف ك
ال
صديق
إلمن
ضن كتبا لمتلق الرعاية
عاما، يحت
أبو العبد - هذا
� -
أحمد الزرعيني
سمه
ص ا
مخل
صه
إخلا
شهد له الزمن ب
� 
الرجل ذو الثمانينعاما
أن يكون
شقه للقراءة
ستطاع من ع
للكتاب ، ا
راعيا للكتاب على الرغم من معاندة ظروف
أبا العبد والتجاعيد التي
أى
الحياة له ، فمن ر
سيرة كاملة
أ
أنه قر
سمها الزمن على وجهه ك
ر
صا
ص
إل عبرا وق
من التجارب التي ل تحمل
إربدي
شق الكتب هذا هو رمز
شق كتب... عا
لعا
ستمتاعبما يحمله من
ستماع وال
أردنا ال
عتيق
شك الزرعيني.
صديقه  ك
ص مع
ص
ق
سه 
صف نف
      في بداية الحديث عن حياته ي
إلى
أ
سطين ولج
سيط خرج من فل
سان ب
إن
أي
ك
سنة 8491 ، حيث كان يبلغ من العمر
أردن
ال
أبو العبد
شر عاما، في ذلك الوقت  كان
اثني ع
أبيه الذي علمه القراءة
يتلقى تعليمه على يد
ض الكتب التعليمية التي
آن الكريم وبع
والقر
أراد دخول
س، وعندما
كان يجلبها له من المدار
صفعة معلم 
سة الغوث ولى هاربا  نتيجة ل
مدر
شاهدته لفيلم
اء م
ن
أث
صى
اتهمه برمي الح
سوى
سة
وثائقي، فما كانت نهايته في عالم الدرا
شقة.
بداية في عالم العمل والم
أبو العبد
� 
    «حافي القدمين» هكذا كانتحالة
أثناء بحثه
صحافة اليرموك
سه لـ
صف  نف
كما ي
صاحب
أن يكون
أراده
أن الحظ
عن عمل ، ول
ان عمله في البداية بائعا
الكتاب ، حيث  ك
سخة
آخر لبيع ن
إلى
شارع
صحف ويتجولمن
لل
أنه في عام  0591 ترك بيع
واحدة فقط ، مبينا
شام وبيروت
ى ال
إل
أ بالترحال
د
صحف وب
ال
إربد
سطة متنقلة في
لجلب الكتب وبيعها على ب
سط البلد مكانا دائما
س، حتى اتخذ من و
والقد
سطته القيمة.
ش فيه ب
يفتر
أبو العبد
سامة تحمل الفخر روى
         وبابت
صته عندما التقى جلالة المغفور له الملك عبد
ق
سا
أبو العبد كعادته جال
أول، حيث كان
الله ال
إذ بجلالة الملك
د كتبه، و
أح
صفحات
يقلب
أن يختار له مجموعة من الكتب، فما
يطلب منه
أن يختار له
إل
أبي العبد
ص مثقف ك
شخ
كان ل
أيام من ذلك
مجموعة من كتب العقاد ، وبعد
إلى
صحف يوميا
أن يبعث له ال
طلب الملك منه
سكان حاليا.
إ
صر الذي كان يقع مكان بنك ال
الق
سطة
ت الب
��
ول
��
ام 9791 تح
���
      وفي ع
صغير نتيجة لملاحقة
شك
ى ك
إل
ضعة
المتوا
البلدية له ، وتابع كان ذلك بناء على اقتراحمن
سن المومني، ففي
سابق ح
إربد ال
س بلدية
رئي
آلف
سبعة
ضم
ضاري الذي ي
شك الح
هذا الك
عنوان من الكتب.
ن امتلاكه لما يكن
ي ع
ن
ي
زرع
شف ال
وك
سة في معرفة ما يحبه
ساد
سة ال
سميته بالحا
ت
أدبيا، فلم
شدا
ويطلبه القارئ،  مما جعله مر
سبة  للزبونمجرد بائع كتب
أبو العبد بالن
يكن
أدب جاعلا
شهم في ال
صا يناق
صديقا مخل
بل كان
شك ملحمة ثقافية.
من هذا الك
صفة دواء لكل
ولتعلقه بالرواية جعل منها و
صحه ، فالرواية على حد قوله هي
أخذ بن
زبون
التاريخ والمكان والزمان.
شق للكتاب تبنى
أن الزرعيني عا
          ول
الثقافة وجعل لها جذورا في عقله، فكان غيورا
أيه بهذا
صلتله اليوم منحال، معبرا عن ر
لما و
صبحت
أ
سابق فقد
قائلا « لم تعد الثقافة كال
إذا كان
ضي ف
ضمونها على خلاف الما
فارغة في م
صحيح معلومة ارتحل من مكان
أراد ت
الكاتب
أزمة مثقفين،
صبحهنالك
أ
آن فقد
أما ال
� ،
أخر
إلى
أديبا.»
سه
أن كل من كتب حرفا عد نف
ل
ضان الكتاب ،
          وبعد 55 عاما من احت
سبة للزرعيني حين
كانت اللحظة الحزينة بالن
شك
سائر كبيرة في الك
إلى خ
أدى
شب حريق
ن
ضع ، معبرا عن حزنه لفقدانه عددا من
المتوا
صديقالوفي،ورغم
الكتبالتيكانتبمثابةال
ساعدة
أي م
أبو العبد
ض
سائر الكبيرة رف
الخ
ؤولة
س
منمواطنحاله كحاله، داعيا الجهاتالم
سارة.
إلىتحمل الخ
التيتحمي الثقافة
صة
أنهى الزرعينيحديثهبمقولةحاكتها ق
 و
شق للقراءة، فقال: القراءة خبز يومي لمن
ع
أراد الحياة» . 
ضمحتوياته
أتى على بع
ؤخرا لحريق
ض م
تعر
إربد منذ 55 عام
شك الزرعيني.. «خبز الثقافة» و «زاد المثقفين» في
ك
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
سهولها تاريخ الب
ضن في
أول تحت
صر البرونزي ال
سهل حوران التي ومنذ الع
اء , التي تقع في
َ
شم
إربد , تلك المدينة ال
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
سا
أدوميين و الغ
ضارة ال
شرية , كح
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
ضارات كان لها
ضن ح
سامي العالم تحت
أعتى ر
شكيل ملامحها
عن ت
ض العطرة.
أر
صة هذه ال
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
شامخا
صخر والحجارة
أوائل من ال
سكان ال
ستين مترا والمبني بيد ال
سماء ب
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
شام عامة , والتي وعلى مر الع
إن لم تكن في بلاد ال
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
سميتها , تعد واحدة من
إغريق ت
شاء ال
أو «ارابيلا» كما
إربد
شريدة و
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
ستحال على ذاكرة الزمان ن
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
صماء تنطقفي
شواهدها ال
ضارات متعاقبة ل تزال
شوء ح
منطقة ن
شبعت
أزقتها و حواريها بل وت
ش في غياهب
أت العي
ستمر
ضارة الفذة التي ا
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
ض الح
صليفي حالة النهو
صيات التي كان لها دور مف
شخ
غيرهم من ال
شوارعها .
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
سلط ال
أهلها .. في هذه الزاوية ت
أينما حل
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
في نفو
إربد
عين على
سط مدينة اربد عام 0791
صورة يظهر فيها «دوار البريد» في و
ساد
صابرين م
� -
صحافة اليرموك
صديق دائم مدى الحياة،
قدر جميل حتم عليها القبول به ك
أولى
صاحبها منذ اللحظات ال
شوه خلقي» حيث
وهو «ت
سانة التي قدمت للحياة مفتقدة
إن
لولدتها .. هي مرام ال
أي حزن
أطرافها العلوية، ومع ذلك ل تلمح في طرفها
إلى
أفعالها ول يعيقها هذا
أن تكون «معجزة» ب
صرت
أ
� ،
ألم
أو
القدر المحتوم.
س، لـ
ستير في علم النف
تقول مرام مهيدات، طالبة الماج
ستي من بين
أكملت درا
إنني الوحيدة التي
صحافة اليرموك
س
شهادة البكالوريو
صلت على
أفراد في عائلتي و ح
سعة
ت
صعوبة من حيث
ستير ، فمنذ الطفولة واجهت عائلتي
والماج
سة تراعي
سية بالبحث عن مدر
أمين احتياجاتي الدرا
ت
أعاني منها .
إعاقة التي
ظروف ال
سة داخلية
سابعة من عمري التحقت في مدر
حينما بلغت ال
سين لرعاية المعوقين» ، مع نهاية
في عمان في «جمعية الح
صف
إربد وبقيت فيها حتى ال
أهلي في
أزور
سبوع كنت
أ
كل
سي .
سا
أ
الرابع ال
سة حكومية في قريتي كفر
إلى مدر
ضيف انتقلت بعدها
وت
إثباتهويتي ، ولكني
ضرورة
صعوباتو
أت ال
سد ، وهنا بد
أ
صبحت «محبوبة لدى
أ
صعوبات و
بحمدالله تجاوزت كل ال
أعاني في الكتابة خلال مرحلتي
أكن
ضيف لم
الجميع»؛ وت
أقوم
أقدامي و
صابع
أ
أكتب من خلال
سية، حيث كنت
الدرا
صعوبة بذلك؛
أي
ه
أواج
صية ول
شخ
بجميع واجباتي ال
سدية.
لمرونتي الج
دي مهارة
ودة ل
وج
ارات الم
ه
ضمن الم
رام من
ؤكد م
وت
ستطيع طباعة ٠٢
أ
الطباعة على جهاز الكمبيوتر ، حيث
أجهزة الكهربائية
صليح ال
كلمة في الدقيقة الواحدة، وكذلك ت
صابع قدمي.
أ
ستخدام
با
صلت مرحلة الثانوية العامة ، حيث واجهتني
وتابعت و
أجوبة في المتحانات الوزارية،
صعوبة في كيفية كتابة ال
أكتب على طابعة
إعاقتي في المتحانات كنت
ولكن تعاطفا ل
صلت على معدل
سف لم يحالفني الحظ وح
أ
أجوبة، ولكن ل
ال
شاد
إر
ص ال
ص
٤٧ ٪ حيث قبلت في جامعة اليرموك بتخ
سبة لي ، ولكن المعانة
جميلا بالن
ً
شعورا
سي ، وكان هذا
النف
إثبات
أت من جديد وكان علي التعب مجددا ل
صعوبة بد
وال
صلة نجاحاتي.
سي وموا
نف
أكتب
صعوبات وكنت
ضيف مرام»الحمد الله» تعديت كل ال
وت
أحد، في ظل
أي
ساعدة
صابع قدمي دون م
أ
ضرات ب
في المحا
سة
صاعب في الدرا
ساتذتي معي، ولكني واجهت م
أ
تعاون كل
أنني تخطيتها، وكان تخرجي من الجامعة مميزا حيث
إل
شهادة نظرا
ستلام ال
ضوان ل
ساعدني الدكتور احمد ر
سات
إكمال الدرا
سيرتي من خلال
إعاقتي .. وتابعت م
لظروف
س.
سم علم النف
ستير في ق
آن طالبة ماج
أنا ال
العليا، ف
سانية وتحديات
إن
سع الذي يخبىء معان
سم الوا
مرام ذلك ال
إنجاز بوقت مبكر، وحملت
عظيمة هي من تجاوزت مرحلة ال
ضرورة
ضي ب
شاقة تقت
أرجلها مهمة
أظافر
معها منذ نعومة
سيخها ببداية جديدة
صرت على تر
أ
� ..
إثبات هوية ذاتها
صرار ما بعده
إ
ؤلمة والمفرحة منها ب
أحداثها الم
سرد متقن ل
و
صرار.
إ
أرجلها الذهبية»
إعاقة «ب
ال
ْ
نت
ّ
مرام.. فتاة لق
سا في النجاح والعزيمة
در
سمة
علاء البلا
إعلامنا المحلية
سائل
ستحيل الحدوث، ولكن لو
أمر م
ضات
إن جمع المتناق
يقال
أن
أقل من الطبيعي
آخر لهذه القاعدة، فطبيعي جدا و
أيا
سموعة تحديدا ر
الم
إذاعات يبث فيها
أحد المواطنين على واحدة من ال
إلى مداخلة هاتفية من
ستمع
ت
ش التخلف والرجعية،
أننا نعي
صيلها ب
شكواه والتي غالبا ما توحي تفا
شرت( في تقومينا في عام
صولها، وان عجلة الزمن )بن
أ
وقلة التنمية على
شكوى مغايرا
صل الغنائي بعد ال
أتي الفا
شعوب العالمين، لي
0091 دوننا عن
جذريا لواقعها.
ألمانيا
ام جبروت بنيتنا التحتية، و
أم
سويد تنحني
أن ال
فالكلمات توحي
أمام
صادي، واليابان تتوارى خجلا
شنا ورخائنا القت
أمام رغد عي
ضاءل
تت
ضرة احترامنا لحقوق
سها بالرمل في ح
أ
تطورنا التكنولوجي، والنرويج تدفن ر
آخر، فهي
ضوع
صاحب لها مو
ص الحي الم
صا
شقات الر
سيقى ور
سان والمو
إن
ال
سه !!!
شكوى نف
صاحب ال
سة الجماهير بمن فيهم
أن تلهب حما
كفيلة ب
شعب جيلا قلما
أفراد ال
صنعت من
صورة النمطية للبرامج وفحواها
هذه ال
سامعنا
أن يلقي على م
أي مواطن
ستطاعة
أنه با
ؤ، لدرجة
تجد له نظير بالتنب
إعلانات، وقهقهات مقدمها
صل الغنائية وال
إذاعية بلوازمها المتمثلة بالفوا
حلقة
صابع في راحة اليد
أ
سوخ ال
سخ ر
إعلامي الثابت والرا
أيام وللنهج ال
قبل بثها ب
ضل طبعا.
الف
آنفة
ض المداخلة الهاتفية
أغاني تنق
شكوى انقطاع المياه بـ
فدائما ما تجابه
أمين
أغان تحاكي واقع الت
شفيات ب
ست
سرة في الم
أ
شكاوى عدم وجود ال
الذكر، و
صل
ش معاملة ما بدائرة ما لمواطن ما بـفا
صحي للمواطن البريطاني، وتهمي
ال
أحيانا
أمام كل المعاملات ما ظهر منها وما بطن، و
� ،
غنائي يثبت تذليل العقبات
آلي على نحو « انت راجعني
ؤول ليكون رده ال
س
وكنوع من التغيير يتم مهاتفة الم
شاء الله امورك منتهيه « ...!!!
وان
إعلامي مهما طال عمره ومهما
ضرورة العلمية هذا النوع من الطرح ال
لل
سد رمق حفرة
شا «لعرباية زفته» ت
شارعا فرعيا متعط
صلح
شعبيته لن ي
بلغت
شاغرة
شهر، ولن يجد وظائف
أ
صله المياه منذ
صف حيا لم ت
غائرة فيه ، ولن ين
صف مظلوميه.
ستمعيه، ولن ين
لم
ض
سبب انقرا
س ذلك لندثر هذا النوع من البرامج منذ زمن ب
ولو كان عك
صحاب المظالم...
أ
ة ...
ّ
ن
ُ
إعلام بغ
شة
صد ومتابعة -زكريا الحراح
ر
شطة
سية ن
سيا
ضي حركة
سبوع الما
أ
صل الجتماعي ال
شهدت مواقع التوا
صفحات
شاطا وتداول عبر
شهدت ن
سية التي
سيا
أحداث ال
شتاغ، ومن ال
بالها
سطيني
س الفل
سر عرفات الرئي
إعلان قبول يا
صل الجتماعي ذكرى
مواقع التوا
صك التنازل عن 87% من
سرائيل بالوجود، بالتوقيع على
إ
الراحل في حق
ص التفاقية
شطون ن
داول النا
سطينية التاريخية، كذلك ت
ضي الفل
أرا
ال
ستنكار منها «هاي هي ذكرى النكبة الحقيقية»
ستهجان وال
بعبارات من ال
إلهذه الذكرىفنموتحينها مرتين.
سعدنا
ؤلمة ت
أغلبالذكرياتمهما كانتم
و
سية
شرارة الثورة التون
ضا ذكرى انطلاق
أي
سية
سيا
داث ال
أح
ومن ال
شتاغ عبارات الفخر،
شطون بالها
سه، وهنا تدوال النا
(حرق بوعزيزي) لنف
س، ومن
أبرز في ثورة تون
أهم وال
أحداث ال
ضمنت العبارات كثيرا من ال
وكما ت
س» بوعزيزي ذكرى من الفخر لكل العرب ؟.
هذه العبارات «تحيا تون
سرائيل
إ
ضية اتفاقية الغاز مع
سية المحلية كانت ق
سيا
ساحة ال
وعلى ال
شتاغات من حراكيين
شتاغ، تخللها ها
ضايا المتداولة بالها
أهم الق
أبرز و
من
سونا
صادقية هذه التفاقية، ومنها «حكومتنا ر
ؤلت عن مدى م
سا
ومهتمين بت
سرقوا
سطين هم ي
شرعا» «عذرا فل
سلوبة
ضاعة الم
شراء الب
ع بر» «ماحكم
شتريه»
شوو ن
شتري» «الغاز غازنا ل
واحنا نتفرج ون
اكتب_بالعربي
#
شتاغ
صل الجتماعي ها
شطو مواقع التوا
شن نا
كما د
أول
شر من كانون
صادف ال81 ع
لليوم العالمي للغة العربية والذي ي
ً
إحياء
شتاغ تغريدات تعنى بتعزيز مكانة
من كل عام , و تداول المغردون عبرهذا الها
ساط المجتمعية
أو
اللغة العربيةفيظل الغتراب الفكريوالثقافي الذيتمر به ال
العربية
شتاغ
صدر الـ ها
ــ بوعزيزي يت
#
صل الجتماعي
على مواقع التوا
صورة
ذاكرة
سانية
صة ان
ق
الزرعيني بين اكناف الكتب
ساد
مرام تتحدث للزميلة الم
1,6,7 2,3,4,8
Powered by FlippingBook