صحافة اليرموك

صل � سكرتير التحرير التوزيع للتوا � ؤول مدير التحرير � س � س التحرير الم � س هيئة التحرير رئي � رئي أ .علي الزينات محمد حجات ابراهيم ذيابات � أ.د حاتم علاونة � د علي نجادات أ. � صـحـفي � الاخراج ال ليث القهوجي 6913 فرعي 02 7211111 : ت صحافة اليرموك اسبوعية ـ شاملة تصدر عن قسم الصحافة ـ كلية الاعلام ـ جامعة اليرموك 0797199954 0786100291 sahafa . @yu . edu . jo @ قفشـ أقلام ࣯ ࣯ التقى رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي، يوم الخميس الماضي، رئيس منظمة الاخلاق والاحسان لحقوق الإنسان العراقية الشريف علي الرفاعي، حيث تم بحث سبل التعاون بين الجانبين. ࣯ ࣯ دان � رر رئيس الجامعة الدكتور زي � ق روان طيفور مديرا �� كفافي تعيين م رة الرعاية الطلابية في عمادة � دائ � ل شؤون الطلبة. ࣯ ࣯ زن الصمادي – من � ارك الطالب ي �� ش دورة التدريبية � قسم الصحافة في ال التي نظمتها وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد – مبادرة « حقق» . يذكر ان الصمادي هو الطالب الوحيد الذي شارك بهذه الدورة من الكلية و التي استمرت يوما، حيث اشتملت على تدريبات 15 لمدة تتصل بادارة الإعلام والإتصال. ࣯ ࣯ تم على هامش افتتاح معرض الازياء ي الأردن يوم � ي التقليدية ف � ل � ح � وال لا�ق الموقع � ي ، اط � اض � م � الخميس ال ي، �� راث الأردن � ت � الإلكتروني لمتحف ال كأداة للتواصل والتعريف بالمتحف. 2018 تموز 16 _ 1439 ذو القعدة 3 الاثنين الأخيرة 8 ࣯ ࣯ مصطفى صوالحة جمع رغدان ، كانت ُ م ِ قلني ل ُ إنني أنتظر حافلة النقل العام حتى ت تسير ٌ ا، الشارع مسربان، مسرب ً الساعة تقترب من التاسعة صباح شكلت أبواق المركبات فيه لوحة ٌ فيه المركبات بهدوء، ومسرب شجعك على العودة إلى منزلك، ُ قلقك وت ُ ضوضائية مزعجة للغاية، ت بدأ الركاب بالحديثعن الشلل الذي أصاب المركبات، قال أحدهم: إنها ما، وستنفرج حركة السير خلال دقائق، إننا معتادون ٍ أزمة سير لسبب يجلس بجانبه: الشوارع صغيرة للغاية ٌ على على ذلك، بينما قال آخر ا على على شراء مركبة بإجراءات بنكية سهلة ً والجميع أصبح قادر على الطريق.. ٍ بوقوع كارثة ُ للغاية، بينما أنا تنبأت قل َ ن ِ مروع بين حافلتي نقل عام تسبب ب ٌ ا، إنه حادث ً حق ُ كنت م بسيطة ومتوسطة. ٍ ا إلى مستشفى الأمير حمزة بين حالة ً شخص 17 حال قطاع النقل العام المؤلم يدعوني إلى مطالبة وزارة النقل بتبرير تأخرها عن بناء سلسلة من شبكات النقل العام في كافة أرجاء راودني ُ المملكة، آمنة ولا تدعونا للجزع، الأسئلة متكررة ولا تزال ت ا على الدولة، فمن غير ً بئ ِ شكل ع ُ بشأن هذا القطاع الذي أصبح ي إداري؟، أهو نهج اعتادت ٌ المعقول أن نكون بلا حلول، أهو فراغ عليه الوزارة ؟، أستبقى الطرق متآكلة وملئية بالحفر؟، من المسؤول عن سباق مركبات النقل العام؟، أيجب أن نقرأ في الصحف أن هناك عائلة بأكملها لقت حتفها حتى يقرع الصمير داخلنا كالجرس؟، أيجب ٍ ا لحادث ً باشر ُ ا م ً ا أن نشاهد على وسائل التواصل الاجتماعي بث ً أيض روع حتى تستشعر الوزارة أنها مخطئة؟، لماذا قطاعات ُ مروري م الدولة بأكملها لا تشعر بالذنب؟، أيعقل أنها على المسار الصحيح، ة َّ ي ِ ن ْ ي ِ حب تقليب الأحداث على ص ُ بينما نحن –أي الشعب- من ن فرغ من المنطق؟، أعتقد أنها أسئلة لاذعة ُ تغرق بالشغب الشعبي الم منها أو ربما ً فقدت جزء ٍ الإستفهام وتحتاج إلى إجابات تحترم عائلات ا أن تكون عائلة بأكملها قد ارتوى الطريق الخشن ً ألم ُ أكثر ٍ فيحالات من دماءها. وتطوير للدولة ٍ كلنا نعلم أن قطاع النقل يشكل عملية تنمية من النقل ٍ بأكملها، فلن يشعر المواطن عند ربط المحافظات بشبكة رى- بأنه عبء ٌ واسعة وعميقة – أي أنها تصل إلى مدن الأطراف والق ا القلق ً على هذه الحياة وأن وجوده في الأردن هو حظ عاثر، متراكم ا! ً مخذولة تعزف الوجع صمت ٍ والإحباط على هيئة ملامح ا ً ولي الشعب اهتمام ُ إنني أحترم الحكومة التي تؤمن بوظيفتها وت فهو له وزنه وتأثيره، لكنني أعاني مشكلة في صياغة علاقة مقبولة صر جلالة الملك ومن خلال اجتماعاته ُ ة والتي ي َّ ن ِ س ُ مع حكومتنا الم معها على ضرورة تطبيق الإجراءات التي تضمنتها خطة التحفيز ا إلى أن المواطن ً الاقتصادي بخصوصتطوير قطاع النقل العام، لافت يتطلع إلى توفر خدمات نقل نوعية وآمنة على أرض الواقع، فمن ا، فهو لا يريد أن ً غير المعقول أن يصل المواطن إلى عمله متأخر ا في تقليل الإنتاجية وعرقلة عملية التطوير ً يكون قطاع النقل سبب والشعور بالإحباط! من أخطر ٍ رحم الله من فقدنا طيلة السنوات السابقة في شبكة طرق الأردن كطريق المدورة في معان، طريق وادي الموجب الرابط كيلو متر، طريق عمان-بغداد 17 بين الكرك ومأدبا على امتداد عليه منذ إنشاءه، طريق ٍ الدولي، طريق الأزرق-العمري دون تعديلات الحزام الدائري، طريق العارضة-الأغوار المطل على وادي الأردن، طريق صويلح-البقعة بتصميمه الخاطئ ، طريق العدسية، طريق الخرزة، طريق الصحراوي، كلها طرق حصدت أرواح أقربائنا وعائلاتنا وأصدقائنا، إننا دولة الحرب مع الطرق، وكأنها علينا كالسخط أو ربما حكومتنا هي السخط بحد ذاته. قطاع الموت العام! ࣯ ࣯ صحافة اليرموك ـ تسنيم كنعان في هذا الزمن و مع تطور الحياة و تغيرها و تقلبها ما زالت أرواح الجيل الجديد معلقة بالماضي وبكل ما حمله من كلام و تجارب، فما زالت الأغنية القديمة بكلماتها و إحساسها و أداء مغنيها حاضرة في نفوس الجيل الجديد، ففي الوقت الحالي نرى الكثير ممن يدندنون بنغمات الأغنية القديمة و يتغزلون بكلماتها . صحافة اليرموك استطلعت أراء بعض أفراد الجيل الجديد و كذلك من يكبرهم بالعمر للحديث عما تعنيه لهم الأغنية القديمة و سبب تعلقهم بها. قالت ليندا عيد إن الحنية التي تتغلل الأصوات القديمة ليست موجودة بالأغاني الحديثة، وعنشعورها تستكمل الحديث بأن هذه الأغاني تبعث بالروح السلام بوسط توتر الأيام بصدق إحساسها، و تذكرنا بماض جميل نحلم بعودته. فيما بينت ليلى صلاح الدين أن الأغاني القديمة قبل أن تكون أيشيء فهي ذاتمعنى أما الأغاني الحالية و من وجهة نظرها فلا تعني شيئا وهي بمثابة كلام لا تدري بماذا يوحي و ما الهدف منه أو الإحساس الذي تريد أن تنقله؛ فالأغاني القديمة ذات «نكهة خاصة « و برر صلاح محمود سبب تعلقه بالأغنية القديمة أنها قائمة على موهبة حقيقية وتعتمد على الفردية بمعنى أن الشخص نفسه بقوم بإنجاح الأغنية بعكس الوقت الحالي؛ فنجاح الأغنية الحالية يعتمد على التكنولوجيا والأغنية القديمة تخاطب قضايا عاطفية وكلماتها شعر عربي أصيل و كذلك ملحنها ذو موهبة، فصاحب الأداء والملحن يحققان نجاحا للغنية، و أضاف أن هذه الأغنية تتميز بتنوع المقامات بعكس الأغنية الحديثة القريبة لملامح الغرب بالتلحين والأداء و كذلك غير واضحة المقام. فيما عللت لجين مهيدات سماعها للغنية القديمة بأنها تبحث عن الكلمة والمعنى وهذا موجود في الأغنية القديمة وتفتقده الأغاني الجديدة و كذلك سياقها غير جاذب وفيها نوع من التكرار وهذا سبب عدم إقبالي لسماع هذا النوع من الأغاني. و أكد إبراهيم علاونة أن الأغاني القديمة ذات طابع و رونق خاص وهو ما يجعلها حاضرة على الساحة بالوقت الحالي، فهي تخاطب القلب والعاطفة وتأخذ سامعها لمكان آخر مما يجعله يتلذذ و يشعر بروعة الأغنية و كلماتها و كذلك «البحة» الموجودة في صوت بعض المغنيين تشعر و كأنه يروي و يترجم ما يشعر به القلب على هيئة أغنية لها لحنها و إحساسها الخاص. فيما قالت أسيل عبدالله إن الأغاني القديمة حتى هذا الوقتلا زالت تنافسالأغاني الجديدة بل منتصرة عليها؛ لأن كلماتها نابعة من القلب وهادئة بعيدة عن أيضجيج وتعبر عن كثير من الحالات التي نعيشها، مشيرة إلى أن المغنين القدامى لهم شخصياتهم المميزة و أصواتهم الساحرة فكل ما تحتويه هذه الأغاني يجبر الفرد على سماعها و حبها و التعلق بها... و تصف هبه العقيلي شعورها عند سماعها لأغاني زمان بقولها «عمرك جربت تنتقل من مدينة كلها إزعاج وضجة لمكان هادي وفاضي شعور السلام إلي بيلامس قلبكوالهدوءإليبيسكنسمعكلماتسمعهايالأغاني»! و تضيف أن الأغنية القديمة متناغمة و إيقاعها مختلف و إحساسها كذلك هذا ما يجعل الجيل الجديد يتمسك و يفضل هذه الأغاني عن غيرها. و قال ثامر كنعان إن الأذواق تختلف من شخص لآخر من ً ولكن ما يعجبه بالطرب الكلاسيكي أنه كان قريبا العقل في نبرة الصوت ً القلب في الكلمات ومخاطبا وهذا من الصعب أن يتقنه أي مطرب، إضافة لإحساس المطرب بالأغنية الذي يجعل السامع متيقنا بأن ما يقال في الأغنية حدث مع المغني وكأن كلامه يخرج من قلبه أو كمن سمع قصة وشعر بأشخاصها فأهداهم الأغنية فيما أكد أستاذ علم النفسفيجامعة اليرموك الدكتور أحمد شريفين أن هناك ما يسمى اللاشعور الجمعي و هي بمثابة مورثات ثقافية يرثها الأبناء عن الآباء و الآباء عن الأجداد و كناحية ثقافية هناك مورثات دائمة بديمومة المجتمعات بشكل عام، وأضاف أن ما أدى لاستمرارية الأغنية القديمة هو الأداء أولا و الكلمات ثانيا و اللحن و أصالته ثالثا؛ فالعمل سابقا كان يتعلق بكفاءة المغني و رسالة يسعى لتأديتها بشكل واضح . و قال شريفين إنه في الزمن الماضي الكم قليل و الإنتاج محدود مقارنة بما هو موجود حاليا و بالتالي تركت هذه الأغاني أثرا لأن محدوديتها تجعل الأفراد يسمعونها بأكثر من مناسبة (بحسب طبيعة الموقف)؛ فالكلمات بسيطة مفهومة و سهل ترديدها وبالتالي تلامس المسامع، مشيرا إلى أن تخزينها بالدماغ و سهولة استرجاعها تزيد من استخدامها مع الأطفال منذ نشأتهم بواسطة الأهل و بكل فترة يصبح الفرد يردد هذه الأغاني المكتسبة و تحديدا عندما يرافقها حنان الأب و الأم فيكون من السهل استرجاعها و ترديدها . و أضاف أن معظم الأغاني الحديثة لحنها صاخب و أحيانا يرددها الفرد دون أن يعي كلماتها، وهذا ما يجعل لمعانها يظهر فترة و يزول بعدها. و أشار عميد كلية الفنون بجامعة اليرموك الدكتور 4 محمد غوانمة إلى أن أي أغنية لا بد أن تتكون من عناصر أولها الكلمة وثانيها الإيقاع، وثالثها اللحن و أخيرا الأداء، وكل أغنية اجتمعت فيها الكلمة الجميلة ذات المعنى و الإيقاع الجميل و لحنها مميز و أداء مغنيها كان رائعا فإن هذا بدوره سيخرج أغنية بأحسن صورة و أضاف أنه و بالنسبة للغاني التراثية فقد تتكامل فيها عناصر الأغنية الناجحة و بعض المطربين حاولوا الإبداع بأمور جديدة و خرجوا عن إطار هذه العناصر ففي بعضالأحيان كانت الكلمة جميلة و لكن إيقاعها ضعيف أو إحدى العناصر الأخرى فيها ضعف وبالتالي خرجت الأغنية ضعيفة و في ذات الوقت كثير من المطربين الجدد عادوا للتراث و حاولوا تطبيقه على الأغاني الجديدة بحيث تجمع بين الأصالة و المعاصرة و لذلك من يقوم بهذا التركيب تنجح أغنيته كونه أخذ بمقومات النجاح كافة و رأى نجاح غيره و قام بتقليده. الأغنية القديمة.. ما زالت حاضرة «الإيقاع» في أسماع الجيل الجديد و قلوبهم ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - رهام العمري حية لشباب َ بات مجتمعنا يشهد نماذج آمنوا بالعمل والمهن كمصدر رزق لهم بدل «الصمت» والسكون والانتظار لسنوات في طوابير الحصول على وظيفة. هذه نماذج لمجموعة من الشباب الأردنين الات � ج � ر م � ي � ي غ �� وا للعمل ف � ه � ج � ن ات �� ذي �� ال تخصصاتهم الأكاديمية التي درسوها في رص العمل � الجامعات، نظرا لعدم توفر ف لهم لكثرة الخريجين و قلة الوظائف الشاغرة في تخصصاتهم وحاجتهم للعمل لتأمين احتياجاتهم المعيشية وبالتالي الانطلاق بمسيرة حياتهم ودورهم الكبير فيها. يقول الشاب علي السقار من مدينة الرمثا والخريج من كلية التربية الرياضية في جامعة اليرموك منذ نحو عام، إنه يعمل منذ الصف السادس في مجال الدهان، حتى باتت لديه خبرة مميزة بهذه الحرفة، وبعد تخرجه وجد فيها فرصته للعمل وكسب رزقه، وخصوصا أن والده أجرى عملية جراحية قلبية ولم يعد هناك معيل للسرة غيره. وقال غيث دراوشة طالب جامعي في جامعة اليرموك -سنة رابعة- بأنه حين دخل الفرع الصناعي اختار أن يدرسمهنة السباكة والعمل كـ «موسرجي» و بعد نجاحة بالثانوية العامة عمل بها رغم التحاقه بكلية التربية - تخصص علم النفس . ويوضح أن حاجته للعمل لتوفير مسلتزماته المعيشية هي التي دفعته للعمل بمهنته التي يحترفها لمدة ثلاث سنوات، مبينا أنه لا يرى حتى أي مشكلة للعمل بها بعد تخرجه، على اعتبار أن العيب ليس في هذه المهنة بقدر ما يكون العيب في أنك قادر على العطاء والإنتاج ولا تنتج. ن الشاب قاسم القرعان أنه و منذ ّ و بي عاما و هو يعمل بصنعتين، الأولى 16 عمر تصميم الديكورات و الدهانات، بالإضافة م التحاقه بتخصص � لمهنة «التبليط» رغ هندسة الاتصالات إلا أنه التحق بهذا العمل لحبه به وما يتضمنه من لمسة فنية وإبداعية . ويشير الشاب رعد شعبان إلى أنه وبعد تخرجه من الجامعة - تخصص التصميم الداخلي من جامعة اليرموك لم يحصل على وظيفة، مما جعله يتجه نحو مهنة أبيه وجده والمتمثلة في البناء والطوبار، فمنذ سنة وهو يعمل بهذه المهنة التي يتحصل منها على 750 دنيارا وبما يقارب 25 يومية قيمتها دينارا شهريا. ويوضح الشاب حازم ربابعة الذي يعمل بمهنة الطوبار أيضا منذ خمس سنوات، أنه وبرغم تخرجه منذ عام من قسم الجغرافيا كأول على الدفعة، إلا أنه ولعدم وجود الشواغر اتجه نحو العمل المهني. ال الشيخ والخطيب � رى ق �� ن جهة أخ � م يحيى العمري الحاصل على الدبلوم العالي ُ دين َ الم � في الدراسات الإسلامية: إن الإس في شئون الحياة ِ ة َ ياد ِّ والر ِ والعطاء ِ العمل َ يسعى ويعمل ليدرك ٌ قائم ُ الدنيا، والمؤمن لأمر الله تعالى ً ى تحقيقا � ول ُ والأ ِ الآخرة َ خير ْ م ُ ك َ ل َ م َ ع َُّه ى ا َ ر َ ي َ س َ وا ف ُ ل َ م ْ اع ِ ل ُ ق َ القائل: ﴿و ى َ ل ِ إ َ ون ُّ د َ ر ُ ت َ س َ و َ ون ُ ن ِ م ْ ؤ ُ م ْ ال َ و ُ ه ُ ول ُ س َ ر َ و ا َ م ِ ب ْ م ُ ك ُ ئ ِّ ب َ ن ُ ي َ ف ِ ة َ اد َ ه َّ الش َ و ِ ب ْ ي َ غ ْ ال ِ م ِ ال َ ع .﴾ َ ون ُ ل َ م ْ ع َ ت ْ م ُ ت ْ ن ُ ك ويتابع إن الرسول عليه الصلاة و السلام كان يشجع الصحابة على العمل و أن العمل أيا كان فهو عبادة، موضحا أنه لا توجد مشكلة في العمل الصناعي لأنه ليس بحرام ولا يحتكر العمل فقط بالشهادة ذاتها. و بين العمري أنه من الخطأ أن تبقى بعد تخرجك من الجامعة في البيت لأن العمل لا يأتي لكدون أن تسعى إليه فيجبعلى الشباب الاجتهاد من أجل العمل، و لا يهم ما هو العمل على شرط أن يكون موافقا لشرع الله ولا يلحق الأذى لا بالعامل ولا بغيره. نماذج رائدة بالعطاء والعمل شباب .. نزعوا «روب التخرج» وارتدوا ثوب المهنة الصناعية

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=