صحافة اليرموك
ثقافية مساهمات سين � ملاك يا أرجوك سيدي أرجوك سيدي لا تكن حبيبي فتعذبني أرجوك سيدي عذابك ليس مجرد سهام تضربني ولا طعنات تقتلني ولا سيوف تهزمني عذابك يا سيدي كلمات تمزقني ….. وكل ما كان عندك سيدي من طعنات فهذا كله لا يبرر لك الغايات نظرتك لوحدها أقسى من كل الضربات لماذا….؟ هكذا يا سيدي أنت تهوى اللعب والتسليات ولا تنظر الى كم جرحت من قلوب الفتيات انهن رقيقات لا يعرفن سوى الحب والابتسامات وأنت سيدي لا تعرف سوى ايقاعهن في الازمات فمن المخطىء في زمن ليس لديه سوى الاحتفاظ باالذكريات أين ذهب الحب والكلم والبرقيات هل تحول الى اكذوبة تجري عبر أثير الكلم والموبايلت اسفا يا سيدي لزمن قد مات ودفن منذ سنوات ونحن اليوم نريد تقليده لكن تحت قناع الكذب والخرافات فلننزع ذلك القناع ونرمي به أرضا من أجل أن نحقق الاحلم ونكمل الروايات…… ما قد فات …. َ أرجوك سيدي لننس ونكتب في الحب أجمل ما قيل من كلمات…… سيدي � ارجوك يا غدير نعيم عبد الهادي وك �� ن أرج � ك � د أن تتعلق بأحدهم ول �� روح لاب ��� ي ال � ه صديقتي..... لا تتعــــلقي بنظــــرات عابره لا تحمل في طياتها سوى العذاب النفسي الأليم لا تتعلقــي بشـــاب طــــويل..... .....ولا تتعـــلقي بلمســـات بطريقة تصفيت الشــعرات ....ولا ....ولا بالتصـفير والحـــركات جريء لا تتعـــلقي بقــــلب ولا تتعـــلقي بالشـــكل الوســــيم لا تتعلقــي بالـروح المرحة ولا بلـــون العـــيون الفرحة.... .....لا تتعلقـي بتصرفـات كالقـــرد مجـــنونة بل تعلقي *برجل* يخفي وراء صمته الكلم الكثير ولكنه لأنه *رجــــل* يدرك ما معنى المسؤولية وان للحب عواقب وتأنيب ضمير ترك للقــــــــدر المســـــــــــير ونبذ الحب القذر وفضل الصـــــبر الجـــــميل ا � م � ن � ان وأي ��� ا ك �� م �� ن �� ب وأي � ي � غ � ا ي � م � ه � اب وم ��� ا غ � م � ه �� وم سيكون وحتى وان كان ليس لديهم في النهاية من نصيب فيكفيهم اختيار الطريق الصحيح النظيف الذي يرضي روحهما ويرضي رب العزة المجيد ام براحه سنوات من العمر �� ذي سيقابل تعب الأي � ال السعـــــــــــيد سل � عبير ابو الع احبك فوق كل احتمال؟؟ .. فل تسألني لماذا احب!! ً احبك حقا وكيف احب؟ ومتى احب؟ فهل يسأل الغيث كيف انهمر؟! وكيف فاقت زهور الربيع؟؟ وكيف شذاها الزكي انتشر؟؟ احبك انت... لانك انت لانك... لا تشبه أي بشر... فأنت الندى... والعطر فوق خد الزهر احبك انت.... أحبك انت... � هي الروح... هيفاء زريقات لماذا ؟؟؟ لماذا الحب يذهب والجرح يبقى؟؟؟ لماذا نهتم بالآخرين ولا أحد يهتم بنا؟؟؟ الأوفياء ؟؟؟ ً لماذا الجميع يغدر ونحن دائما الصادقون؟؟؟ ً لماذا الجميع يكذب ونحن دائما جبر على الأسوأ؟؟؟ ُ لماذا عندما نقرر أن نختار الأفضل ن لماذا نرى الأمور السهلة صعبة عندما نكون نرفضها؟؟ لماذا نرى من نحب أفضل الناس ولو كان أسوأهم؟؟؟ لماذا نتقبل أكبر الإهانات من الذي نحبه ونرفض أصغرها من غيره؟؟؟ لماذا نرى الأمور الضارة هي الأمور التي تنفعنا ؟؟؟ لماذا بعد أن نختار الأمور التي أحببناها نندم؟؟؟ لماذا لماذا لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا؟..... م 2011 أيــــــار � 15 صحافة اليرموك الأحـد � Saha f at Al - Yarmouk Sunday May 15 , 2011 سام الدين � آية ح � صحافة اليرموك ـ � منح الله شوقي الملقب بأمير الشعراء موهبة شعرية فذة وبديهة لا يجد بها عناء في نظم القصيدة فدائما كانت المعاني تنهال عليه وكأنها للمطر الهطول , يغمغم بالشعر ماشيا أو جالسا بين أصحابه , حاضرا بينهم بشخصه غائبا بفكره ولهذا كان من أخضب شعراء العربية إذ بلغ نتاجه الشعري ما بيت ولعله رقم لم يبلغه شاعر 23500 يتجاوز عربي. كان شوقي ذا ثقافة متنوعة , انكب على اره �� ي عصور ازده � راءة الشعر العربي ف �� ق وصحب كبار شعرائه وأدام النظر في مطالعة كتب اللغة والأدب , وكان ذا حافظة لاقطة لا تجد عناء في استظهار ما تقرأ حتى قيل بأنه كان يحفظ أبوابا كاملة من بعض المعاجم وكان مغرما بالتاريخ تشهد على ذلك قصائده التي لا تخلو من إشارات تاريخية وتدل على ذلك رائعته الكبرى (كبار الحوادث في وادي النيل)التي نظمها في عمر الشباب. د شوقي بحي الحنفي بالقاهرة في �� ول لأب شركسي وأم من أصول 1907 أكتوبر 16 يونانية, وكانت جدته لأمه تعمل وصيفة في قصر الخديوي إسماعيل، وعلى جانب من الغنى والثراء، فتكفلت بتربية حفيدها ونشأ معها في القصر، ولما بلغ الرابعة من عمره ا من ً اب الشيخ صالح، فحفظ قدر ّ ت ُ التحق بك م مبادئ القراءة والكتابة، ثم ّ القرآن وتعل التحق بمدرسة المبتديان الابتدائية، وأظهر ا كوفئ عليه بإعفائه من ً ا واضح ً فيها نبوغ ن � مصروفات المدرسة، وانكب على دواوي ا، فبدأ الشعر ً ا واستظهار ً فحول الشعراء حفظ يجري على لسانه. ن شعراء � بويع شوقي م 1927 ام � ي ع � ف العرب كافة على أنه أميرا للشعر وقال تلك الأبيات في حفل تكريمه ما يعبر عن توجهاته الجديدة : كان شعري الغناء في فرح الشرق وكان العزاء في أحزانه قد قضى الله أن يؤلفنا الجراح وأن نلتقي عل أشجانه كلما أن بالعراق جريح لمس الشرق جنبه في «عمانه» نحن في الفقه والديار سواء كلنا مشفق على أوطانه وبعد تلك الفترة نجد تفرغ شوقي للمسرح الشعري حيث يعد الرائد الأول في هذا المجال ن مسرحياته الشعرية «مصرع � عربيا وم كيلوبترا» وقمبيز ومجنون ليلى. رة � ط � ف وف �� ره �� وي م �� غ �� س ل �� ان ذا ح ��� وك موسيقية بارعة في اختيار الألفاظ التي تتألف ذي يثير الطرب � مع بعضها لتحدث النغم ال ا ً ا صافي ً ويجذب الأسماع، فجاء شعره لحن ا لم تعرفه العربية إلا لقلة قليلة ً ا رائع ً ونغم من فحول الشعراء. ان يحسن � ى جانب ثقافته العربية ك �� وإل التركية ومثقفا بالفرنسية التي مكنته من الاطلع على آدابها والنهل من فنونها والتأثر بشعرائها وكتاب الأدب الفرنسي، وهذا ما ظهر في بعض نتاجه وما استحدثه في العربية من كتابة المسرحية الشعرية لأول مرة. وقد نظم الشعر العربي في كل أغراضه من مديح ورثاء وغزل ووصف وحكمة، وله في ذلك أوابد رائعة ترفعه إلى قمة الشعر العربي، وله آثار نثرية كتبها في مطلع حياته الأدبية، اس»، ��� ة «لادي ��� ذراء الهند»، ورواي ��� مثل: «ع و»ورقة الآس»، و»أسواق الذهب»، وقد حاكى واق الذهب» للزمخشري، وما � فيه كتاب «أط يشيع فيه من وعظ في عبارات مسجوعة. جمع شوقي شعره الغنائي في ديوان ه الأول �� وان �� ع دي � ب � ات» وط � ي � وق � ش � اه «ال � م � س يكتب من ٍ , واشتهر شعره كشاعـر 1898 سنة الوجدان في كثير من المواضيع، فهو نظم في مديح «محمد بن عبد الله» النبي محمد ي «السياسة» � صلى الله وعليه وسلم، وف لنفيه إلى اندوليسيا ً السياسة ما كان سببا ب مصر، كما نظم في مشاكل � بأسبانيا وح عصره مثل مشاكل الطلب والجامعات، كما نظم شوقيات للأطفال وقصصا شعرية، وفي المديح والتاريخ، أي أنه كان ينظم مما يجول في خاطره، تارة الرثاء وتارة الغزل وابتكر الشعر التمثيلي أو المسرحي في «الأدب العربي» الأدب الفرنسي. يؤمن شوقي بالله إيمانا لا يتزعزع ويرى أن إليه المصير وما من باب دون بابه وما من حكم إلا له, ويقول في الدنيا : جنيت بروضها وردا وشوكا وذقت بكأسها شهدا وصابا فلم أر غير حكم الله حكما ولم أر دون باب الله بابا كان شوقي»مسلما حقيقيا» يرى أن غاية الحياة التمتع بالسعادة الأبدية في دار المقر لا في دار الممر لذلك يتوجب على المرء الزهد بملذات الدنيا والتوبة والاستغفار: وأنت ولي العفو فامح بناصح من الصفح ما سودت من صفحاتي ومن تضحك الدنيا إليه فيغترر يمت كقتيل الغيد بالبسمات يطالب شوقي بالعلم للجميع , للرجال وللنساء على حد سواء ويرى فيه ركنا من أركان الإسلم: حب السيادة في شمائل دينكم والجد روح منه والإقدام والعلم من آياته الكبرى إذا رجعت إلى آياته الأقوام ويقرر وجوب تكامل العلم والقوة : الملك والدولات ما يبني القنا والعلم لا ما ترفع الأحلم ظل شوقي محل تقدير الناس وموضع إعجابهم ولسان حالهم، حتى إن الموت فاجأه بعد فراغه من نظم قصيدة طويلة يحيي بها مشروع القرش الذي نهض به شباب مصر، م. 1932 اكتوبر 14 وفاضت روحه الكريمة في وبسؤال «صحافة اليرموك» أستاذ الشعر والنقد الحديث في جامعة اليرموك الدكتور علي الشرع عن شوقي وشعره قال: «شوقي استحق لقب أمير الشعراء فقد شغل الناس على مدى زمن طويل بداية القرن العشرين وهو يمثل الذائقة الشعرية القديمة وخاتمة الشعر العربي التقليدي، فقد كان سببا لوجود حركات شعرية مناقضه له ومعارضة للشعر وبشكل خاص الشعر الروماني». ضاة � الء الق الشوق.. زلزال يؤرقني أشعر بالاختناق الوحدة تؤلمني الشوق زلزال يؤرقني لماذا الحب؟؟؟ لماذا العتاب؟؟؟ ولماذا الفراق؟؟؟ أي ذنب اقترفت حتى تكون أنت العقاب؟؟ كلماتي تخفف آلامي قلمي هو الوحيد الذي يجيد الإصغاء أوراقي وسادتي وأنت أيها الرجل العنيد نبضي هل تصدق حياتي مثلما تصدق مماتي؟؟؟ افات باب ّ ما دققت للعر لم أؤمن إلا برب الكتاب صبري ينقذني... ولكنني لا زلت ابحث عنك في زوايا الفنجان لا زلت أهوى العتاب بعيد أنت أيها الرجل العنيد بعد السحاب أصبحنا كالأغراب هل تعجبك كلماتي مثلما يعجبك العتاب؟ وهل يعجبك أن تكون نبضي قاعدتي وأبجديتي؟ ستبقى في ذاكرتي سأظل أنتظرك رغم الغياب..... شعراء... � أمير ال � شوقي � أحمد � شاعر عربي � حقق رقماً لم يبلغه شعر الخالد � ألف بيت من ال � 32 » قدم «للعربية شيد � جعفر بني ار ويح قلبي اذا رآها واكتوت روحي بنار من هواها ورمتني بين احضان الهوى بسهام صوبتها مقلتاها اه ممن همت في حبها ما احب القلب في الدنيا سواها يا ِ ان قلبي كصحراء قاحلة فحينما رأيتك صغيرتي اصبحت خضراء سبحان من اسقاها أحبك انت... � شيخ � صوت الذي لي � فيروز ..ال صحافة اليرموك- ولء ديباجه � فيروز سفيرة العرب إلى النجوم والصوت ام الطفولة � ل � ع أح �� ى م � اه � م � ذي ت ��� ع ال �� رائ �� ال اء وحنين �� ار الآب �� ورومانسيات الشباب ووق الأمهات. انه الصوت الذي جبلت على محبته أجيال دا عنوانا لقهوة الصباح وتغريد � وأجيال، وغ البلبل مع شروق الشمس كل يوم. فيروز اسمها الحقيقي نهاد حداد، وهي ) وقد نشأت في أسرة 1935( من مواليد فقيرة تعيش على كفاح الأب الذي يقتصد من دخله القليل ليعلم أبناءه , ظهر نبوغها د المدرسيةوأصبحت � ي � اش � ي أداء الأن � ف موضع إعجاب مدرساتها اللواتي أخذن يظهرنها في الحفلت المدرسية كصاحبة أجمل صوت في المدرسة. اس الموسيقي � س � الإح � روز ب � ي � رت ف � ه � ت � اش ا تلتقط �� اه �� ت أذن � ان � ث ك � ي � ظ ح � ف � ح � ة ال �� رع �� وس الموسيقى بسرعةوبسهولة. في الرابعة عشرة من عمرها , استمع إليها اذ سليم فليفل , � ت � درس الموسيقي الأس � م � ال ا أن يوجهها � ده � فأعجب بصوتهاونصح وال وأن يلحقها في المعهد الموسيقي، ً موسيقيا أول لحن غنته فيروز للأخوين رحباني أغنية ً بعنوان عتابوكان منطلقا ً غروب ، ثم غنت لحنا لشهرتها حيث دعيت إلى إذاعة الشرق الأوسط والإذاعة السورية لتغني فيهما.كما غنت لكثير من الملحنين اللبنانيين منهم : توفيق باشا , جورج فرح , سليم الحلو , مدحت عاصم فليمون وهبيو غيرهم وقد تزوجت من عاصي الرحباني ) وأنجبت منه زياد وريما. 1955 ( عام رة � ه � روز ش �� ي �� ت ف �� ال �� ) ن 1954 ( ام ��� ي ع ��� وف شعبيةوذلك في أغنيتها المشهورة ( يابا لالا ) التي أحبها كافة طبقات الشعوب في العالم العربي.وسجلت العديد من أغانيها في إذاعة دأت تذيع كافة أغانيها المسجلة � مصر التي ب رق. كما ��� ش ��� وت ال ��� ات ص �� وان �� ط �� ى اس � ل � ع استدعتها الإذاعة المصرية لتغني جميع تراث الموسيقار الكبير سيد درويش و قد اشتركت فيروز بمعظم المهرجانات الدولية كما أعجب بصوتها الموسيقار الكبير عبد الوهاب الذي لحن لها بعض الأغاني التي نالت شهرة كبيرة من الوسط الفني والتي كان أشهرها سكن الليل يملك كل صفات ً فيروز التي أهداها اللهصوتا التميز والسيادة الخالدة في سماء الفن من حنو وعذوبة ورقه.غنت ما يقارب الألف أغنية كما ) مسرحية ذات طابع سياسي 26 ( أن لها واجتماعي، فضل عن العديد من الاسكتشات الغنائية المشتركة مع العديد من الفنانين مثل وديع الصافي ونصري شمس الدين. أخذت فيروز تبشر بتعاونها مع الجيل الثاني من الرحابنة، أي مع أبنها زياد وظهر ألبوم زياد لفيروز «معرفتي فيك»، الذي قدم فيه تجربة غنائية مختلفة إلى حد كبير ً عن التجارب الرحبانية وكالعادة صادف نجاحا بين أوساط الشباب. ً كبيرا بعد سنوات صدر ألبوم «كيفك إنت» الذي أثبت أن فيروز مازالت ً كبيرا ً ى نجاحا � لاق عند ثقة عشاقها بها، وخاصة بين أوساط الشباب. ولكن عشاق الفن الفيروزي الرحباني العتيق لم يعجبهم أن تظهر معشوقتهم، بعد أن كانت تغني في وقار وشموخ تظهر وهى ودك رنان» � تتمايل على ألحان أغنية «ع التي تكرر طلبها في حفلتها الغنائية، التي على البيانو كما ً صحبها فيها زياد عازفا كان يفعل والده عاصي فيما مضى. وعاد السؤال أين تذهب فيروز وما مصير فنها ؟ حتى عاد للظهور ألبومها «مش كاين هيك تكون» ثم اخر ألبوماتها ايه في امل ه ان لفيروز � ن ام � اد الرحباني ع �� يقول زي حساسية عميقة وقدرة خاصة على التفريق بين الجيد والسيئ وهي مرتبطة بجو الرحبانيين ، وتبدو فيروز سعيدة بتجربتها ً بشكل عميق جدا مع زياد و يبقى لنا فن فيروز الخالد وصوتها الرنان الذي سيظل يصدو في سماء الفن، وتبقى فيروز : «أنا أقف في الحياة كتلميذة، ً التي تردد دائما لأتعلم أكثر من سائر الأشياء، من الطبيعة ومن الناس ومن عيون الأطفال ومن شهقات الأمهات، من الكتب وقصائد الشعر ومن الآخرين، لا أتمنى أن أهاجر من تلميذتي ومن مريلتي وضفائري، شمطاء». ً ولو فعلت ذلك لصرت عجوزا فيروز التي لا تحب الظهور الإعلمي ولا تعشق الأضواء حيث تقول إنها تجيد الغناء أكثر مما تجيد الحديث، تبقى في البال إيقونة فنية تستبيح ذاتنا وتسرل بين جوانحنا وأوصالنا لتقول لنا كل يوم أن للصباح معنى وان للمحبة والحياة ألوان عديدة علنيا ان نعيشها ونحبها كما احبتها وغنت لها. ؤرقني... � شوق زلزال ي � ال سل � عبير ابو الع مضمونهم واحد نرى الغد في ما نراه اليوم وعلى الرغم من علمنا ان الغد لن يكون أفضل تختلف بصمات البشر ....... وأشكالهم........ وأسماؤهم لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكن،مضمونهم واحد سعرهم واحد ......... � و القليل ! أين أنا بينهم ؟ أعرف نفسي لست أفضل ..........لكن لست أسوأ واكره الاعتراف أنني مثلهم خيبة أمل كبيرة جدا..... كبيرة جدا بهم وبي فلست بافضل فيهم ......... ولكن لست اسوأ وأكره الاعتراف أنني مثلهم ضمونهم واحد � م
RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=