صحافة اليرموك

صحافة اليرموك : � أنال البكار ، هديل الطوالبة ، ديانا غرايبة � ، ايهاب ملكاوي الانتشار الكبير لوسائل الاتصال بكافة بعد انواعها ومع التطور التكنولوجي وتوفر مصادر الثقافة المختلفة التي تتيح المعلومة للجميع اتجه الغالبية العظمى من شبابنا الى المواقع الالكترونية والقنوات الفضائية تاركين الكتاب م دون اي �� ووسائل الاتصال التقليدية وراءه اعتبار لها، ومع هذا التطور الكبير الذي شهده العالم بأسره كان من المفترض ان يزيد المستوى الثقافي للشباب وخاصة الجامعي المتعلم الذي أخذ على عاتقه استخدام ونشر هذه الوسائل الاتصالية الحديثة. وحول هذه القضية سادت الحيرة والتخبط لدى مؤسسات المجتمع المختلفة واصحاب القرار حول المستوى الثقافي الحقيقي للشباب الجامعي، قامت «صحافة اليرموك» باجراء استطلاع لعينة عشوائية لطلبة الجامعة لقياس هذا المستوى وفق اربعة محاور رئيسية هي: الثقافة، الثقافة الوطنية، الثقافة الفنية والرياضية، وأسئلة حول مفهوم الولاء والانتماء للوطن. وحول الثقافة الوطنية كانت نسبة المثقفين وطنيا % وهذه النسبة تعتبر منخفضة جدا لشباب متعلم 63 خاصة وان الاسئلة التي طرحت يجب على كل مواطن % من 55 اردني معرفتها، كما ان الغريب في الامر ان العينة لم يعرفوا من هو رئيس مجلس النواب الحالي ولم يستطيعوا ذكر اي حزب اردني، وهذا ان دل فإنه يدل على ضعف الثقافة الوطنية لدى شبابنا. ذي يستفسر عن تاريخ � بينما حصل السؤال ال استقلال المملكة على اعلى نسبة في الاجابات حيث % وهي نسبة ممتازة مقارنة مع غيرها من 90 بلغت النسب المتعلقة بالاسئلة الاخرى، ولكن المفاجأة كانت ان بعض الطلبة أجابوا بان استقلال المملكة كان العام ، وعليه وعلى ضوء هذه النتائج المحرجة يجب 1916 على أصحاب القرار الحكومي اعادة النظر في هذا الامر وايجاد الحلول التي من شأنها رفع الثقافة الوطنية لشبابنا الاردني. اما المحور الذي طرح اسئلة تقيس مستوى الثقافة دى الاهتمام � العامة والتي تعتمد على المطالعة وم بالكتاب ووسائل التثقيف المتعددة والتي تعتبر ذاتية بطبيعتها، فقد بلغت نسبة المثقفين في هذا المحور ؤال تمت الاجابة عنه الى � % لتصل اعلى نسبة س 61 % والمتعلق بذكر « اسم صحيفة اردنية»، اما ادنى 79 % والتي جاءت للسؤال المتعلق بذكر 35 النسب فبلغت « اسم ثلاث كتب طالعها الشاب واسم روائي اردني» % من الشباب 65 وهذه النسبة منخفضة جدا فهل يعقل ان الجامعي لا يطالعون ولا يدخلون المكتبات؟! ومن المفاجآت التي صادفتنا اثناء الدراسة ان اغلب الاجابات حول الكتب التي تمت مطالعتها من قبل الطلبة كانت ة اخذها الطالب ضمن � ي � تحتوي على مساقات دراس تخصصه في الجامعة وجميعنا يعلم ان هذه المساقات اجبارية ولا تعتبر مطالعة ذاتية، وفي مفاجأة غريبة من نوعها كانت احدى الاجابات على السؤال المتعلق بذكر اسم روائي اردني ان الاجابة كانت «طه حسين» تاركين لكم التعليق على ذلك! ذي حصل على اعلى نسبة اجابات � ا المحور ال � ام % فهو المحور المتعلق بمستوى الثقافة 86 وبلغت الفنية والرياضية، اذ سجلت اعلى نسبة للسؤال الذي ر اسماء مطربين حيث وصلت النسبة الى � يطلب ذك %، وهي اعلى نسبة في استطلاعنا هذا كاملا، في 90 % للسؤال الذي 80 حين بلغت ادنى نسبة اجابات وهي يستفسر عن اعمال درامية قدمت على شاشتنا المحلية، بعدها حصلت المفاجأة بان عددا لا بأس به من مجتمع العينة لا يشاهدون شاشة التلفاز الاردني وهذه نقطة كبيرة يجب الوقوف عندها قبل تفاقمها. اما بالنسبة للمحور الذي يطرح اسئلة حول مفهوم ات حولها، � اب � ولاء والانتماء للوطن فتعددت الاج �� ال فالغالبية العظمى من الشباب يرى ان الولاء والانتماء يكون بحب الوطن والملك، اما بعض الاجابات القليلة فوا الانتماء ّ فاعتبر الولاء هو ولاء للعشيرة، حيث عر ص له والتفاني في العمل � بأنه خدمة الوطن والاخ والحفاظ على ثرواته ومقدراته، فجميع الطلبة الذين خضوعوا للدراسة اكدوا ان لديهم مهارات تمكنهم من ذه المهارات � خدمة الوطن وانهم ايضا سيوظفون ه لخدمة وطنهم مهما كانت الصعوبات. %35 وبالرغم من هذا الحب والاخلاص للوطن الا ان من العينة موضوع الدراسة لا يرون ان لهم مستقبلا ين ذلك إلى البطالة وضعف المستوى ّ في بلدهم، راد الاقتصادي، اما السؤال الذي طلب رأيهم في المستوى % ان شبابنا 52 الثقافي للمجتمع الجامعي فقد رأى الجامعي لا يتمتع بثقافة عالية لتدني المستوى الاقتصادي لغالبية المواطنين والذي يؤدي الى الاهتمام بكيفية تأمين لقمة العيش وتهميش الجوانب الاخرى، فيما يرى البعض الاخر ان اتجاه الشباب نحو المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي هي السبب الرئيسي في الابتعاد عن الكتاب والمطالعة مما ادى إلى تراجع مستوى الثقافة لديهم. آراء وتعليقات � يقول مدير تحرير الدائرة الإقتصادية في جريدة الدستور عوني الداود أن السبب في ضعف المستوى الثقافي لدى الطلبة الجامعيين هو التركيز في المراحل الدراسية كافة على ما يسمى «بحشو المعلومات»، فنجد الطالب يتوجه إلى المصادر البسيطة لثقافته ي الإنترنت والفضائيات وبعض � ي تنحصر ف � ت � وال الإذاعات، وبالتالي أصبحت الثقافة سريعة من خلال هذه المصادر، الى جانب عدم وجود الوقت الكافي لديه لتعزيز ثقافته لتركيزه على جانب رفع التحصيل العلمي في زحمة البحث عن المعلومات المتعلقة بالمساقات. قناة فضائية، فمع 350 داوود إلى وجود � وأشار ال ادرة على جذب � كونها محطات ثقافية إلا انها غير ق الشباب، فأصبحت القنوات الغنائية والإخبارية تجذبهم أكثر، لافتا الى أننا اصبحنا نرى خريجين بتخصصات رفيعة كخريجي الطب والهندسة والتخصصات الاخرى لا يعلمون في شيء إلا في تخصصاتهم، وبالتالي هنا تكمن المشكلة... لأن الحياة متعددة ومتنوعة وتحتاج لطبيب مثقف مثلا ومعلم مثقف وأي شخص في مجال تخصصه إضافة لثقافته. وتابع: «الثقافة هي التي تدير وتحرك الحياة، فالتخصص لوحده يجعل الإنسان مثل الآلة التي تعمل الشيء الذي صممت له، لكن نحن قادرون على مواكبة ومثقف». ٍ تطورات الزمن، لأننا بحاجة إلى جيل واع وأشار الداوود إلى مسؤولية الجامعات التي يجب ان تخصص وقتا كافيا لزيادة ثقافة طلبتها من خلال الانشطة اللامنهجية التي توسع مداركهم بكافة تخصصاتهم العلمية والفنية والرياضية والادبية، والتي تعمل على صقل شخصية الطالب لخلق جيل ادر على مواجهة التحديات �� متعلم ومثقف مبدع ق المقبلة. ي جامعة اليرموك � اذ علم النفس ف � ت � وبين اس الدكتور احمد الشريفين ان اسباب نكوص ثقافة الطلبة الجامعيين يأتي لامتداد مراحل تعليمية سابقة (البيت، ثقافة الطالب لكون ِّ المدرسة، المجتمع) التي لم تنم ذه المراحل على حفظ � ل ه � ان منصبا خ � تركيزه ك المعلومة لأجل الامتحان للحصول على درجات مرتفعة دون الاهتمام بجانب المعرفة الثقافية. واضاف ان معطيات التكنولوجيا الحديثة لا تركز على الثقافة الخاصة بالمجتمع، مما ادى إلى انسلاخها وعدم الحفاظ عليها وتجاهلها تماما، فكل هذه تراكمات ادت الى انخفاض ثقافة الطالب. واوضح الشريفين ان طبيعة التفاعل مع الاخرين اذا كان الطالب يمتلك حصيلة � ا هنا، ف � تلعب دوره معرفية وثقافية عن مجتمعه فبلا شك يؤهله هذا للتفاعل مع مجتمعه، اما اذا لم يتعلم ويتربى بطريقة ايجابية ولم يعرف خصائص ومكونات مجتمعه فانه لا يستطيع التفاعل مع الاخرين. منذ البداية الى غرس الولاء َ وتابع اننا لم نسع ود ثغرة بين �� ى وج � اء للوطن، مما ادى ال � م � ت � والان الطالب ومجتمعه الذي يعيش فيه، وبالتالي كان هذا السبب وراء ما نشاهده اليوم من منازعات ومشاجرات ر وعدم � وتخريب، فنحن اعتدنا على على رفض الاخ ن، مما ادى إلى � ري � ى ثقافة الاخ � م نتطلع ال � تقبله ول تلاشي الحوار مع الاطراف الاخرى، وبالتالي ضعف الثقافة. ار الشريفين إلى ان طلبتنا يفتقدون للهوية � واش ذ يدق � الثقافية، فلا يوجد لديهم هوية واضحة، وه ناقوس الخطر ولا نستطيع معالجته بل نحن بحاجة الى سلسلة من الاجراءات وتكاتف الجهود بين المدرسة والبيت والجامعة لتعزيز الهوية، ولكن للأسف حتى موروثاتنا ننظر اليها نظرة غير مواكبة للمعطيات الحديثة للتكنولوجيا، فعلينا تعليم طلابنا وتعزيز ثقافتهم بحيث لا تكون حكرا على فئة معينة. جامعة م 2011 كانون الأول 25 صحافة اليرموك الأحـد � Saha f at Al - Yarmouk Sunday DECEMBER 25 , 2011 ؤون الطلبة» � ش �« نظمه المعهد المروري بالتعاون مع أعماله � سلامة المرورية يختتم � ؤتمر الوطني لل � الم شبول � ش الزيود وعثمان ال � شلا � - صحافة اليرموك � نظم المعهد المروري الاردني في مديرية الامن العام بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة المؤتمر ك في مبنى � الوطني للسلامة المرورية، وذل الندوات والمؤتمرات بجامعة اليرموك بحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون الاكاديمية الدكتور عدنان العتوم و مدير شرطة اربد العميد سليمان القرعان. وقال العتوم في كلمته الافتتاحية انه ومع تصاعد الحوادث المرورية المؤسفة على طرقاتنا علينا ً في كل منطقة ومدينة وقرية، اضحى لزاما القيام بحملات مرورية لها صفة الاستمرارية يتطلب نجاحها تظافر كافة الجهود. برسم معالم ً اف اننا معنيون جميعا �� واض م والمستقيم لابنائنا الطلبة � وي � ق � رق ال � ط � ال والحفاظ على حياتهم عبر توعيتهم وتثقيفهم بالعديد من المسائل والقضايا ذات الارتباط المباشر بحياتهم، ومنها موضوع هذا المؤتمر حول السلامة المرورية وأثر التقيد بالقوانين للسير على الطرق بهدف درء مخاطر الحوادث الاليمة عنهم، وغرس مبادئ التربية المرورية والامنية لدى ابنائنا الطلبة. وقال مدير شرطة اربد العميد سليمان القرعان ً وطنيا كبيرا ً ان الحوادث المرورية وان كانت هما يؤرق جميع شرائح المجتمع الاردني، ً وهاجسا الا انه يمكن مقاومتها بالارادة والعزيمة المقرونة بالانتماء الصادق لهذا البلد بطيب ابنائه، فلا شك ان الحوادث المرورية باتت اقوى من بعض الامراض التي تودي بحياة الكثيرين من ابنائنا، واصابة عدد اكبر منهم بعاهات واصابات قد تستمر طيلة حياتهم، يعانون منها إلى الأبد. وادث المرور باتت تهدد أمن � اف ان ح � وأض ي بأكلمه من خلال ما � وسلامة المجتمع الاردن فه من آثار مأساوية واجتماعية واقتصادية ّ تخل تعود على الوطن والتنمية بأضرار فادحة، فالأردن يعاني على غرار غيره من دول العالم من مشكلة حوادث المرور وما ينتج من اصابات مؤلمة يذهب ضحيتها المئات من الابرياء والآلاف من الجرحى، حيث تشير الاحصائيات في هذا نتج ً ا � روري � م ً حادثا 140014 وع � ى وق � المجال ال ، لتكلف 17403 رح � شخصا وج 670 اة � عنها وف بذلك حوادث المرور هذا الوطن العزيز خسائر ) مليون دينار 311( اقتصادية سنوية قدرت بـ اردني. واشار القرعان إلى ان هذا المؤتمر ما هو الا للدور ً تجسيد لحرص مديرية الامن العام وتأكيدا .ً الهام والمسؤولية الكبيرة المترتبة علينا جميعا ؤتمر � سات الم � جل وتضمن المؤتمر اربع جلسات ترأسها مندوب ي، حيث تضمنت �� مدير المعهد المروري الاردن الجلسة الاولى ثلاث اوراق عمل، الاولى حملت ي السلامة � ة ف � درس � م � رة وال �� وان «دور الاس � ن � ع المرورية»، قدمها الطالب صلاح الدين مقدادي ة الثانية بعنوان � ورق � من كلية الشريعة، وال وادث السير في الاردن.. مشاكل وحلول»، � «ح قدمتها الطالبة هديل طوالبة من كلية الاعلام، والورقة الثالثة بعنوان «دور الاعلام في الحد من حوادث السير»، قدمها الطالب يزن طلفاح من كلية الاعلام. أما الجلسة الثانية فترأسها عميد كلية الهندسة الدكتور موفق العموش وتضمنت ثلاث اوراق عمل، الاولى بعنوان «دور الشباب في الحد من حوادث السير»، قدمها الطالب احمد ذيابات من كلية الحجاوي، والثانية كانت بعنوان «مساقات ة»، � ي � السلامة المرورية في الجامعات الاردن قدمتها الطالبة اسراء الفاضل من كلية التربية الرياضية، اما الورقة الثالثة فكانت بعنوان «ومضات على محور حوادث السير من وجهة نظر اسلامية»، قدمها الطالب عمر ملكاوي من كلية الشريعة. الجلسة الثالثة كانت برئاسة عميد كلية رؤوف الخرابشة، �� دال �� ب �� ور ع � ت � دك � الشريعة ال وتضمنت ثلاث اوراق عمل اولها ورقة بعنوان «حوادث المرور من وجهة نظر اسلامية»، قدمها الدكتور احمد ضياء الدين من كلية الشريعة، والورقة الثانية كانت بعنوان «التوعية المرورية من المنظور الاسلامي»، قدمتها الطالبتان رايه المومني ونجلاء الظاهر من كلية الشريعة، اما الورقة الثالثة فكانت بعنوان «اهمية الشباب في وادث المرور»، قدمها الطالب عمر � م وح � الاس المومني من كلية الشريعة. إطلاق مبادرته التطوعية � سمة» يحتفل ب � سم ب � أر �« فريق شة � نداء قفي – صحافة اليرموك � م بسمة» بإطلاق مبادرته التطوعية في � احتفل فريق «أرس ة الأستاذ � الجامعة برعاية عميد كلية الاقتصاد والعلوم الإداري اء الهيئتين � ض � ن اع � دد م � اض المومني بحضور ع �� الدكتور ري التدريسية والادارية من مختلف كليات وداوئر الجامعة. وشكر المومني في كلمته الافتتاحية فريق «أرسم بسمة» على مبادرته، حاثا الطلبة على الاهتمام بجامعتهم والمحافظة على مرافقها، بوصفها مكان العلم الذي سيخرجون منه متسلحين بالمعرفة لخدمة مجتمعهم ووطنهم. كما وتخلل الحفل كلمة رانيا جبر من قسم علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية، أكدت خلالها على أهمية العمل التطوعي للفرد والمجتمع، وضرورة وجود ساعات خدمة مجتمعية ضمن الخطة الدراسية لتخصصات (اليرموك). واشتمل الحفل على عدد من الفقرات، قدم فيها ممثلو المجموعة لمحة عن العمل التطوعي بصورة عامة، و «أرسم بسمة» وأهدافها ونشاطاتها، كما تشاركوا والحاضرين بعرض المشكلات التي تواجه طلبة الجامعة ومحاولة لوضع الحلول الناجعة لها. م، ِّ د � ُ رب الحاضرون عن رضاهم بما ق � ي ختام الحفل أع � وف ورغبتهم في المشاركة مع فريق «أرسم بسمة» بأعماله التطوعية. س � صحافة اليرموك- فاطمة بني يون �‎ ة في كلية العلوم وتكنولوجيا �� قام قسم المعلومات الاداري المعلومات باعداد برنامج لتطوير اداء الطلبة بمساعدة رئيس القسم الدكتورة اريج ياسين، وهو عبارة عن برنامج مصمم لطلبة محاضرة، 11 نظم المعلومات تم استحداثه العام الحالي، ويتضمن وكانت أولى هذه المحاضرات بعنوان (الحياة الجامعية... الحقوق والواجبات». وقالت ياسين ان حاجة طلبة الجامعة وبخاصة المستجدين منهم أن يتعرفوا على الحياة الجامعية وماذا يتوقعون ان يجدوا في الجامعة كونها نظام مفتوح ومختلط، ففي المحاضرات يتم التطرق إلى الحديث عن العنف الجامعي والانتماء للجامعة رورة تهيئة الطالب � والمحافظة عليها، وقد تم التأكيد على ض للحياة الجامعية، وقد انطلقت الفكرة من قسم نظم المعلومات الادارية ومن ثم اصبحت الدعوة عامة لجميع طلبة الجامعة حيث تعقد المحاضرات في جميع الكليات. واكدت الياسين في حوار لها مع (صحافة اليرموك) على ايمانها بان وظيفة الجامعة ليست فقط تعليمية بل توعوية وتثقيفية، وقد تم انشاء هذا البرنامج من اجل بناء جيل مثقف قادر على خدمة مجتمعه ونهضة وطنه. واضافت ان البرنامج يستقبل الافكار الخلاقة والمبدعة من قبل الطلاب والمتطوعين والطالب جزء لا يتجزأ من البرنامج، ذاكرة ا جيدا من الطلاب ّ قي للفكرة واعلاني عنها قد اقبل كم ّ «في بداية تطر المتحمسين للبرنامج، وهذا ما جعلني أستمر». وعند سؤالنا عن وجود اي داعم للبرنامج قالت: «ليس هناك اي داعم للبرنامج»، ولكنها تأمل ذلك، مضيفة أن هناك دعما معنويا من قبل عميد الكلية والعديد من اساتذة الجامعة، وقد تم رفع البرنامج لرئيس الجامعة والحصول على الموافقة. أداء الطلبة � سم المعلومات الإدارية يطلق برنامجا لتطوير � ق ‎ من حفل افتتاح المؤتمر تصوير: عثمان الشبول شوائية من طلبة الجامعة � صحافة اليرموك) على عينة ع �( ستطلاع ل � في ا ستوى الثقافة .. � ض حاد في م � انخفا صا الوطنية منها � صو � وخ تصوير : عثمان الشبول أو ذكر حزبا اردنيا ! � ) س (النواب � منهم لم يعرف من هو رئي % 55

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=