صحافة اليرموك

ساهمات � م القراء سّوْدَاءْ .. � القُبَعَةَ ال • • • • • الء عليات ضَاءْ.. �ْ ضّو � باتَتْ رِحْلَتُكَ ممُِلَهَ مَعْ تِلْكَ ال أتَهـــا مُتَعَجِـــالً.. �َ بَد سْابِقــــاً لِرْيحِ هَـــواكْ,, � ؤْومَ قـَــدْ حــــانْ .. �ْ ش �َ أنَ المَوْعِدَ الم �ِ مَـنْ قــالَ لَكْ ب أَرْجَحُ عَلَى تِلْكَ �َ سُلَماً يـــَت � ْ ضَاتِ قَلْبِـــي �َ أنَ لِنَب �ِ أَخْـــربََكَ ب � ْ مَـن ا أوْتــارْ.. ْدارِ هَـــواكَ بِحنْكَــه .. لا تَكُنْ كَمَنْ رَفَــــعَ يــــَدَيهِ عالياً فــَوْقَ سُحُبِ لِيَنام � ال أنْتْ ..لا كـــمَا يُحيكــونَ لَكْ,, � أنْتَ كــما � ْ كــُـن ذاكَ الثّوبُ العَتَيقْ الّذي جِئْتَنْي بِه تِلْكَ اللّيلهَ لــمْ يَكُنْ مُلئِمَاً لِرُجولَتكْ.. أنْتْ.. � َ شْبِهك كــان �ُ صٌ مــا لا ي � شَخْـــ �.. ْ تَلْكَ العّيْنَان لــمْ تَكُونا لَك ضُ تــَرَنَحْ .. � سُ الابْيَــ �َ أمْطِري فذاكَ الفَر �... سَمَائي � أمْطِري � أمْطِري ارويـــهِم حبــــاً.. � .. سَمَائْي � أمْــطِري � شُمْوخْ ..! � صَةَ كِربِْيائي وال �ِ أخبريهِمْ ق � أنَ قَلْبْي حقلٌ مَلْغـــومْ ..! � أخبريهمْ ب � غلطتهم ا أولى لا تنتظرُ لاحقتــَـها..! ضعيهم ...! � سمائي � ْبعِداد الموتى يا آلموك � .. ُ أعْلَم � ،ْ َ سيدي، نعَم � آلموكَ يا � لم ينتظروا منك جواباً ... ْلم ينتظروا منك كلماً.. مزّقوك ..بعثروك .. طبعوا على ذاك الجبين خطيئة سمــــاء ... وهــل الحـــب خطيئة ْ..!! � بحق ال قيّدوك بتعابيرِ القَدر..!! سماً هذا ما قالوه .. � أ .. ق � لا تتجر سماء � أنت بعيدٌ بعيدٌ بُعدَ ال � لا تغامر .. هي من ذاك البلد و ض .. � وا أر صتُنا باتت على ورق .. � سيدي .. فق � شكراً لك � صة واحدة جديدة كانت تكفي للحتراف .. � شكراً لك .. فر � ؤي انتثر في ا أرجاءْ.. � ؤل � شكراً لك .. فعقدي الل � سوداءْ..! � شرف قبعتِك ال � آخر مدوّناتي كانت على � .. شكراً لك � سيدي .. � سقطتْ منك � .. اتذكّرُها ضبة لا تنتظـــــرْ ..! � شتائي غا � سقطتْ .. وريح � أجــل � الثقافية 2012 سان � ني 22 الأحـد Sunday 22 April 2012 Sahafat Al-Yarmouk سلمان � عبير بني ضحكته المميزة التي تبعث � سمته و � بتجاعيد الزمان التي حفرها الفن على ملمح وجهه وبب سينما ... ودع العالم � سرح والتلفاز وال � ضوره القوي على الم � شيب وبح � شعره الا � الامل وبوقار الفني والثقافي الفنان الكبير خالد تاجا . ش تميز بعطائه الفني المنقطع النظير � شاعر محمود دروي � صفه ال � انطوني كوين العرب كما و ضوره القوي  � ضافت اول اطللته علىعالم النجومية ام بح � ست � سرح التي ا � شبة الم � أعلىخ � سواء � شها جيلنا معه وهي عهد وجوده � سورية والاهم من ذلك المرحلة التي عا � سينما ال � من خلل ال شة التلفاز. � شا � على شاهد � أن لا ا � سف  ولكن كيف لي � سينمائيا لل � شاهد له فيلما � سرحية ولم ا � ضر له م � لم اح ضوء، ملوك � صول الاربعة، بقعة � سالم ، الف � سطينية وزمن العار ، الزير � سل التغريبة الفل � سل � م سه � سدها بروحه المحبوبة وحما � الح الدين الايوبي والكثير من الادوار التي ج � ، الطوائف وحبه للفن والجماهير . ضه ببديل ولا يمكن لاحد ان يملأ الفراغ الذي تركه  ، �  لقد غيب الموت فنانا لا يمكن تعوي صياته التي قدمها � شخ � ضوره و � سوريين فقط بل هو فنان للعرب اجمعين، بح � س فنانا لل � هو لي أبد . سيبقون على ذكراه الى ا � فجمهوره ومحبوه ساتك � سدك او اعمالك  او لم � ضان القادم بدون ج � ستقبل رم � سنودعك ون � ... بدموع وحزن كبير الملانكقدمت � شاركفيتلكالاعمال...فلترقدب � ستظلتحومحولنا كانكم � الفنية،ولكنروحك سامية داعين المولى ان يتغمدك برحمته .  � سالتك الفنية بمعانيها ال � ر الفن أنطوني كوين العرب � يودع • نداء الطعاني أحمل � ألما... تجعلني � ؤلمني الذكريات.... تدميني � ت صة ًجميلة ً في مخيلتي... � سم ق � أر �... أكتافي � شي على � نع صتي من � ود أكتب ق � أع � ... ي �� آلام � وفي برهة ٍ تمحوها صيغ جملي � أ � ... جديد.... أكتب النهاية قبل العنوان سامر � أ � .. أحاول البداية من حيث وجدت � .... بكل براعة ض � أنا يغيظ قلبي ناراً..... يفي � سي على جرحي... و � نف أنا... رغما ً عني... رغماً ًعن � ٌ سمة � حمما ً كالبركان... با سم... رغم فكري � أبت �... آهاتي العميقة � جروحي... عن شوقا ً لذاتي... � شك على الانتهاء... اكتب � ذي او � ال أكلل حكايتي... � شوقا ً أختتم روايتي... وبالنجاح � سة ً... مائلة ً � ساعتي ... حائرة ً.... يائ � أناظر � س � أجل � سارحة ً بخيالي... � .... سائلة �....ً ساهرة � ... علىحائطي ر دفاتري � اظ � أن � ... ة � ديم � ق � ساعتي ال � ر � اظ � أن � ت � ا زل � وم صفحات... وفي عيوني بحورٌ � أقلب ا أيان كال � .... العتيقة أجهز � ... ا في غرفتي الحزينة � أن � تفقد النهايات... ها ألملم جزيئاتي � ... ضاعتي � أجهز كل ب � ... تدابير موتي ألملم ذاتي ... قطعي المتراكمة... ولكن � ..... صغيرة � ال ضانكم كل � أح � أخذوا ب � أن ت � صيكم ب � أو � .... قبل الرحيل أن � سى � أن � ن � ري... كل ثيابي وممتلكاتي... ول �� ات �� دف آتي... � أنتِ يا مر � صغيرتي ... هي � صيكم... ب � او الذكريات تقتلني ... أنها (دوّخته)! � نزار قباني يعترف س جزائرية � شم � ... ستغانمي � أحلام م � ضاءت الأدب العربي � أ � ◄ ◄ ضلع � صحافة اليرموك - هبه ابو � ◄ ◄ س، ترجع � ستغانمي كاتبة جزائرية من مواليد تون � الروائية احلم م شرق الجزائري حيث ولد ابوها � صمة ال � سنطينة عا � صولها الى مدينة ق � ا شارك في الثورة الجزائرية، عملت في الاذاعة الوطنية � شريف الذي � محمد ال سبعينيات القرن � سا في � شاعرة، انتقلت بعدها الى فرن � شهرة ال � أوجد لها � مما شهادة � صحفي لبناني، وفي الثمانينات نالت � ضي وهناك تزوجت من � الما سوربون، وحاليا تقطن مدينة بيروت. � الدكتوراة من جامعة ال أعمالها ا أدبية � • 1973 أ الايام � على مرف • 1976 كتابة لحظة عري • 1997 س � ضى الحوا � فو • 2003 سرير � عابر • ستغانمي � مقالات احلم م • 2009 سان دوت كوم � ني • 2009 قلوبهم معنا وقنابلهم علينا • سد � ذاكرة الج شرع من كلية الاداب بجامعة اليرموك � ستاذ الدكتور علي ال � يقول الا ستخدم لغة جميلة قريبة من � ستغانمي ت � ان الكاتبة الجزائرية احلم م ستخدم اللغة الجيدة � سدي بالثورة وت � القرّاء، فهي كاتبة تمزج الحديث الج شعرية الطابعة في اللغة. � ال سرد في حالات كثيرة، كما انها � ضاف: «من خلل كتابتها يظهر تعطل ال � وا سة، وتحاول الربط بين التحرير � سا � ضوعات ح � ض في مو � قادرة على الخو والثورة والانوثة». ارح لعهد ما بعد الثورة � شرع: «في اعمالها الروائية نقد ج � وتابع ال م من � ل � ة ظ � ص �� ا � خ � ة وب �� ري �� زائ �� الج ض الزعماء الثوريين الذين لم � بع ستفيدوا من كفاحهم، حيث تقول � ي سد): « � في رواية (ذاكره الج سمك، وربما � شيء... حتى ا � كل ستفزازا لي... فهو � سمك الاكثر ا � كان ا ما زال يقفز الى الذاكرة قبل ان تقفز سمك الذي... � حروفه المميزة الى العين ، ا سيقى تعزفعلى الة � سمع كمو � أ وانما ي � لا يقر أه � ستمع واحد، كيف لي ان اقر � واحدة من اجل م صدفة � شة كتبتها ال � صة مده � صل من ق � بحيادية وهو ف وكتبها قدرنا الذي تقاطع يوميا»». ستاذ الادب العربي بجامعة اليرموك الدكتور علي � أ � يقول سد)، ففيها زخم من الوقائع � رة الج � شعبان: «تعجبني كثيرا (ذاك � صيته... مجاهد في الثورة الجزائرية، � شخ � صور جزءًا من � والاحداث التي ت صوات الروائية � صوتا من الا � سها � ض نف � ستطاعت ان تفر � أة رائعة ا � فهي امر ضي». � ش الكتابة في اواخر القرن الما � العربية الهامة التي تربعت على عر سكون، اذ انها � س) فل تدع احلم للقارئمجالا لل � ضى الحوا � اما في (فو شات الوجدانية المتتالية. � سل له الرع � تر سط هذا � ستغانمي نور يلمع و � شاعر الراحل نزار قباني قال ان احلم م � ال ستعمار � الظلم الكثيف، فهي كاتبة حطمت المنفى اللغوي الذي دفع اليه الا سد) بين منجز � سي مثقفي الجزائر، حيث جمعت روايتها ( ذاكرة الج � الفرن الرواية العالمية وطرائف الحكي المحلية الموروثة فكتبت بلغة عربية جزلة سرد � شكيلي جمالي فريد من نوعه، وب � صار ت � س فني مرهف تتمتع باخت � وح شة والابهار. � إلى الده � محكم يدعو وتابع: «روايتها دوختني وانا نادرا ة من ��� ام رواي ��� ا ادوخ ام �� م ص الذي � سبب الدوخة ان الن � الروايات، و شبهني الى درجة التطابق، فهو مجنون، ومتوتر، واقتحامي، � أته ي � قر شهواني... وخارج عن القانون مثلي... ولو ان احدا � ساني، و � إن � ش، و � ومتوح أمطار � سلة ب � ستثنائية المغت � سمي تحت هذه الرواية الا � طلب مني ان اوقع ا شعر لما ترددتلحظة واحدة». � ال سقوط � شق، هو الوقوف على حافة ال � دوار هو الع � ضاف: «لكن ال � وا شحنة من � شاهقة للخوف، هو � الذي لا يقاوم، هو التفرج على العالم نقطة سفل والاعلى في � ضة، التي تجذبك الى الا � س المتناق � سي � الانفعالات والاحا سهل من الوقوف على قدمين خائفتين! ان � سقوط دائما ا � وقت واحد، لان ال شامخا كهذا يعني انني اعترف لك انك دواري...» � سرا � سم لك ج � ار ة ر و ث ل ا ب ي د س س لج ا ث ي د لح ا ج ز تم ة ب ت ا ك : ع ر ش ش ل ا ستغانمي � احلم م «ما زالت تنتظر» أنفقت جميع ما � , سهبت في التلميح له � أ � , حاولتْ معه مرارا وتكرارا أظن � , شيئا منه � شرة..لكنها لم تنل � شرة وغير مبا � سائل مبا � لديها من و أنها تعلم جيدا ما يدور في خلده.. � أكد � إنني مت � أنها كانت تعلم ذلك..بل � سعادتها ... لم تكن قنوعة..قد � أن تزيد � أرادت � , أكثر � أكد � أن تت � أرادت � ربما س هو.. � صنف من النا � أي � يكون طلبها مبررا، لكنها تعلم تماما من هو، و أو � أبدا ما لم يكن قادرا على ترجمة كلمه فعل لا يخالطه كذب � لن يتكلم ألحّت عليه في طلبها تلميحا وتلويحا � صمته .. و � صر على � أ � .. أو غدر � نكث أقوى حجة منها... � شد ثباتا و � أ � صمته كان � بالرموز..لكن صبحت � أ � ستولت الحيرة على خاطرها..ف � شك في ذهنها..وا � صف ال � ع صمته... � تائهة..تاهت بين بريق عينيه وبين أنه يملك عقل يفوق القيم والمبادئ... � أو � أنه ملك � ربما ظنت للحظات سم هذه الحروف.. � أر � أنا � سم ا آن و � أبت � صفها..ولكنني � أ � أدري كيف � ست � ل أمنيتها .. � ؤالها .. جائرة في � س � أي عقل قد يحتمل طلبها ؟؟ كانت ظالمة في � ست � سكين لامبالاتها المتعجرفة.. ل � سكه ب � صمت ظهره وذبحت تما � لقد ق س... لكنه كان مثاليا � س يمتلك كرامة وعزة نف � شعر ويح � شرا ي � إلا ب � أراه � شاعر � أن تبادله بما يكنّه لها من م � حتى في تفكيرهتجاهها .. لم يطلب منها ساذج! قد � ! أحمق � ... إلا � أراه � صفها.. بل ما � سيرة عن و � تعجز الحروفالي طلب المثالية في موقف تكون فيه المثالية قبيحة على غير عادتها. أنها � صد � أق �.. ضي � سيت الما � ربما كانت لا تدرك عظمة ما تتطلبه.. ن أت من ذكريات تراكمت فوقها غبار ا أيام � إنها تبر � ضي..بل � ست الما � تنا ذت تقارنه بهذه التماثيل.. � أخ � .. اذج فقط � ذت منها تماثيل ونم �� أخ � و شيت ان يكون مثلها في � أن يكون محاكيا لها ..خ � أحبت � أو � شيت � وخ أن يكون مثلها في � أحبت � سيرة..و � سها الك � صابتها با إحباط وجرح نف � إ � أو � ش فيه بل قيود � أن تعي � ستطيع � ش في عالم ا أحلم الذي ت � جعلها تعي إليه.. � أنانية في نظرتها � أوهامها...كانت � ضوابط تكبح جماح خيالها و � أنها ارادت غيره في � أنه يعلم � أن يتكلم وهي تعلم تماما � كيف تريد منه إرادتان : واحدة له � سها � صارع في نف � إنها وهي معه ا آن تت � ضي؟ بل � الما صح وهو � ضع الاختيار؟ كيف يف � وا أخرى لذاك....كيف يتكلم وهو في مو أجيبوني بربكم... � ؟ ض اختيار � إرادتها مح � إرادته ثابتة القرار ويرى � يرى صائت ؟؟؟ � أم ال � صامت � من الجائر : ال سمع في ثنايا كلماته � أ � أرى في عينيه ا آن بقايا ذاك البريق...و � ما زلت ض ذرات غبار الحزن قد نثرت � أرى بع � ترجيع حنين تلك الذكريات...و أكثر هدوءاً مما كان. � إنه ا آن �... صفحة وجهه � على . • رنيم الدويري • سين � ملاك يا صبحتمحال.... � أ � صتي معه � حتى ق كان هو كل الاحلم وا أمال .... ستطيع � أ � أنني لم � تعلقت به حتى احتمال بنظرة واحده فجر بداخلي بركانا كان ذلك بركان الحب .... أزمان � بركان انتظرت طيفه منذ أي نوع من الكلم ... � أحتمل � أعد � لم عجزت عن التعبير ... عن كل الكلم سوى الانتظار ... � لم يبق لدي سكة القطار... � أعود يوما الى � لعلني أجده هناك في انتظار ... � ف شكال � س هناك ا � فان كان حلما لي أم خيال � أحقيقة � سواء � ... أراه � أن � المهم أحببته ... ولم يبق لدي ما يقال � انني سيان � ش الن � صبحمجرد كلمات على هام � أ � أقول � فان ما س هناك من حنان � س هناك من حب ... لي � فلي كله باتمجرد كلم ..... • ضحى الطعاني � أجود انواع � صحن العار � سكبي في � سره , ولت � صة والف ح � ولتنزلي ايتها اللقمة مع الف غ شبع حتى الان, ولتبكي يا � س لم ت � الطعام , في مائدةتحجرت فيها الاطباق , واكلت منها نفو صبح الم والتعب � ش معالم وجهه , وا � سده , واكل العط � سلل الجوع الى ج � عين على طفل ت سمه ,فلم يقو حتى على البكاء , ولم يخرج � ضافها الزمن الى ج � أ � ضاء جديده � والارهاق اع صوته ويجيبه لم يبق � سلمون؟؟ , ليرتد عليه � صرخ اين هم الم � صرخ , لي � صوته حتى ي � شتهي قطعة خبرا � منهم الا هوية جرداء , لا تلبق تلك الهوية لهم ولا أفعاهم , فمات وهو ي و قطرة ماء . ضح ؟؟ � صمت الفا � صمت القاتل ؟؟ الى متى هذا ال � الى متى هذا ال ش , وكلما اقترب � ساعة الموت تدق على جدار الجوع والعط � فلنقف لحظة وننظر الى صوتا يقول , مات احدهم � سمع � , شر � العقرب الكبير الى رقم اثنى ع شبع من حقد الاموال ,, وهل يعقل ان � سنا لم ت � صومال, ونفو � سامنا تموت في ال � هاهي اج شارك في تلك الجريمة العمياء � أيدينا من دم مئات الابرياء بماء العار , كلنا ن � سل � نغ تبا لكل الاموال سلمين , � أنثروا القمح في كل مكان حتى لا يقولو جاع طير في بلد الم � • أبو الهيجاء � هلا جوده ؤياه � أجل ر � أحيا فقط انتظاراً من � أدمنت وجوده بقربي و � ساه � أن � أن � أجل � جربت جميع الحلول فقط من شغولا بذكراه � شل ويبقى قلبي دائما م � لكنمحاولاتي باءت بالف أفكاري وثقافتي فقط من � ض مع � اتبعت كل الخرافات وجربت كل ما يتعار أجل هواه � شيئا عن ذكراه � أتينيهذه ا أكاذيب � أن ت � سى � أت ا أبراجوفنجان قهوتيع � قر صتي معه � أنني طرقت باب العرافات ليخبرنني عن ق � أكبر حماقاتي � و شقا في هواه � أنك تذوبين ع � : أخبرتني العرافة � ساه � أن � أبداً في ذلك ولن � أفلح � سيانه فلن � أنني مهما حاولتُ وجاهدتُ لن � و أن � ألقاه و � س � أنني مهما حاولت الهرب ومهما غيرت طريقي ففي كل درب لي � و صنع الله � هذا الحب في قلبي هو هدية حياتي وهي من أغير بيديمجرى الحياة؟! � ض قدري و � أرف � فكيف ض بجملة واحدة � أعتر � أنا ممتنة جداً لله لوجوده في حياتي ولكنني فقط � ســـــاه» � أق � آه مــــــا �« أخبرتني العرافة � خواطر بلا دموع

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=