صحافة اليرموك

ساهمات � م القراء • آلء عليات �ْ مَعْ تَـوالـي الجُهـود وَتَزاحُم القَرَارات شَرِية �َ صائِح وَا إِيمـَاءَات الب �ّ وَلا نَتَجـاهَل تِلـْكَ النــ سـَرْتَنـيْ لِلَحْظَــة,, � أ � َ أنّـك � َ رَغْم أمْتَلَكْتَنَــيْ في تِـلكَ اللَحْظَـة � َ أنّـك � َ ْوَرَغَــم شَــل �َ أنّ جُهودُكَ بـاءَتْ بِالْف � َ إلا �ْ أميـري العَزيـز � سَيْطَــــرة يـْا � ملَْ حتُْكِمْ ال ضَعْتَنِـي � شـّدِ حلََظـات امْتِلاكـِكَ لـيْ ا � أ � ْ يف افْلَـتَ مِنْكَ الطّريْ يــْا مَـوْلايْ,,  َ سَذاجَتِـك � ِ شِدَة � َ إِلَيْـكْ  رَغْم �  ِ ْتُرَاوِدُنِـي فِكْرَة جُنـونيـَة .. كَالعَوْدَة إلَيْك � شَوْقـِي � ِ سَالَةْ عاجـِلَةْ بِــربَيد �ِ سـالِ ر �ْ أوْ حتَىَ ار � ) (ممممم أنَـانِيِــة �,, شَرْقِيَـة ,,حَادَةِ الطّبَـاع � ٍ ْحتَْويْ كَلِماتٍ مِنْ فـَتاة شْقِهـَا لَكـ �ِ صَةَ ع �ِ تَرْوِي لَكَ فيهـَا ق صَةَ كِربْيـائِهَا .. �ِ تَرْوِي لَكَ ق بِكُلِ خَجْــل اقْرتََبَتْ مِنكـْ وَبَـادَرَتْ بالتّحِيــة شّـرْقْيْ الـهَـوِيـَة � َوَبِكُلِ غَبَــاءٍ قـابَلْتَهَـا بـِطبــاعِ رِجـُل صّغيرة � أُحُبُــكـِ  يـَا جمَْنونَتــيِ ال � أنــْا � .. ْ عَيْناكـْ تَقْول شَفَتــاكَ تَنْطِــقُ بِـغَريِْ هـَذا... �َ و شَرّقِـيّ الهّوِيَـة � َ أنْت �َ كَيْفَ لَكْ انْ تَقَــولَ هَذْا..فــ سٍ وَمَا فَعَـلْ,, � صَ قَيْــ �َ ص �ِ أ ق �َ أملَْ تَقْر �َ أملَْ تُغْرِكَ بُطـولاتُ عَنْرتََة �ْ أنـّكَ جلَِدِكَ تَتْبَــــــــــــع � ْ أمـ �ْ ؤالٌ  حنيَْ جِئْتُــك � سُـ � َ أَملَْ يُرَاوِدْك � ... يـَا هَذا أُنثَــىَ مِثْلــيْ تُلـقِيِ عَلَيْــكَ  التَّحِيّــة...؟ � َ سّرُ  وَرَاء � ًمـَا ال ؤالـيْ يَوْما � سُــ � أنَّــكَ لَنْ جتُِيب عَلَى �ِ سِمُ ب �ْ أق �َ لـَمْ جتُِبْ ... و شَرْقِــــــــــــــــيِ الهّوِيَـَــــة. � ٌ ْاتَعْلـمْ ملِاَذَا أَنـَكـَ رَجُــــــــــــــــــل س � أنــَا فتَاة ٌ مِنْ عَبَــقِ الزّهْرِ اتَنَفَــ �,,ْ سَيِديْ يـَا حمُْرتََم � يـَا رَقَيـقَـة ,,حَنْــوَنـَة, أنــْا .. � ِْ أُحِبْ يل � ْ أرِيـْدُ مَن �,, أنـَانِيَــة � َ لَكنِنَي أَنــَا لا اهْوَىَ الجّمْعِيَاتْ الخّيْـرِيَة ... �َ ف سَيُعْلِنُ حَــــــــــــــرْباً غَــــرامِيَة � أمْيـرا � َ أرَى فْيك � وَلا صَدَاقَــة ابَدِيـَة .. � لِـذا دَعْكَ مِنْ حُبِي ,, واجْعَلهْــا الثقافية 2012 أيــار � 6 الأحـد Sunday 6 May 2012 Sahafat Al-Yarmouk صحراء � أبناء ال � سة � بزيه العربي وحما صحافة! � ال س � شيبة ويدر � »40« .. صر الزيادي � ن هلا جودة ابوالهيجاء أكدة � أنا مت � ..... صل لقلبك � سوف لن ت � سالتي هذه � ر ستمجرد كلمات وحبر على ورق � من ذلك هي لي شاعر غطى على محتواها � هي مليئة بالحب والم أرق التعب وا شف محتواها � سيكت � سيكون هناك من � أغلب على ا سيفهم مغزاها � و ص الذي � شخ � سالة لن يفهمها ال � لكن ما الجدوى من ر أنني سالتي � إكمال ر � أعزم على عدم � ً أحيانا � في بالي لذلك إلى غايتي � صل فيها � أ � لن إحياء ثقتي � أمل تلمحه عيناي يعيد ولكن بريق ا بذاتي أكف عن كتاباتي � أكــتب ولن � أكتــب و � أكتــب و � س � صبري � ستني الظروف وحتى لو نفد � حتى لو عاك سراً بيني وبين ذاتــــي � ستبقى � وزادت معاناتي ستمر على كتاباتي � أنك � أمل عندي دوما ب سيبقى ا � و أنها � ً ستفهم جيدا � و عنــــــــــــك ستوحــــــاة كلماتي .  � ولــــــــك ومنـــــك م إلى � صل .. � حيث لن ت • وعد المومني آخر بعد � صباح � يطل ارد مظلم محمل �� ليل ب س وفي ثنايا ظلمته � أ � بالي شة � وح اح بوجه � ب � ص ��� ل ال � ط � ي ل حاملاً � شراً ا أم � سم نا � مبت أحلاما � معه وحاملاً بين يديه أحلاما تتجدد يوم بعد يوم � س يحمل جهد الطلاب � يحمل في قلبه محبة النا والعامل والموظف شع من � ضوء الذي ي � صلات ال � ض من خ � ؤ بع � تجر بين الجبال ساعات � سبات دام عدة � ؤ بعد � تجر ضفائر فتاة ومداعبة مروج � ؤ على مداعبة � تجر ضفاف الجبال كان � سهول وعلى � القمح في ال صيب من المداعبة � للزهور البرية ن س � أنا � سان و � إن � بعد قليل تتطاير دموع أيام � ألم دام � ستقبلوا اليوم بعد � ا أخفاها في � شياء قد � أ � شهور يحمل اليوم � أو حتى � سنوات � حقيبته عدة س يقدم � لينثرها ويوزعها كبابا نويل على النا ستحقها � الهدايا لمن ي صيب بالحزن كان له ذلك ومن كان له � فمن له ن إياها � بالحياة منحه ومن كان له رغبه تمناها وعمل علىتحقيقها كان له ذلك ومن كان أخذ � ش عينيه � ص على رمو � أمل والفرح يرق � ي مفتاح ا أمل للغد وغيرهم الكثير س � شم � ض خيوط ال � سع بع � تجد هناك با أفق الوا الخجولة تطل من بين الجبال ار محاولة � ج � ش �� صان ا أ � أغ � ني � ا ب � وتتخلخل م إيقاظها بهدوء، تدغدغ حبات الثمر التي ما زالت � سان يوم بعد يوم ينمو � شيئاً، هكذا ا إن � شيئاً ف � تنمو ستيقظ ويموت ويحيا ولكنه قد ملك � يكبر يحلم ي ل، وان كان الزمن قد � ض مفاتيح الحياة وا أم � بع سيتوقف � فرامل الحياة ولكنه ضغط بقوة على � بالرغم عنه حروف ..... تروي شيد � جعفر بني ر صغير وقلبي المرير  � يا نهري ال صغير  � اما تزال على الفطام صيل ودمعي الخرير  � يا حبي الا شق في كتب جرير  � اني احبكِ بكل حرف من حروف الع سيرا  � سنين الحب عودي اني لغيركِ ما كنت ا � ايا شت كل القلوب  � ناظرت كل العيون فت فما وجدت فيها غير هباء يطير  صبح كالنار � صدري وا � متى اراكِ يا جرحا تغلغل في سعير  � ال اني توحدت في حبك فما عاد بعدك حب يثير  أخرجي روحي من هذا الحزن � صغيرتي � عودي الي يا المرير  صباي يا حمامة ما اتعبها ان تطير  � ردي الي شه لينام ويكون قرير ا � ردي الى طيركِ ع صغير  � يا وجعي يا نهري ال • شياب � أحمد ال � أوراقي � ضك بدلا ب � أقاي � انا لا صت كثيرا في جوانب � سمة رق � لا تتركي لي ب غرفتي صورة او فلةتحمل وجهكفيغربتي � لاوحتى سالة كانت � سائلك اليتيمة كم ر � ر شتمت وكم كتمت � سائلي للروح اليك لكم � ور وكم عانت سك فاني واقف وحدي � وانتِ ان هانت عليك نف سي الى ا آن ما هانت � ونف ضك باوراقي � انا لا اريدك لي ولا حتى اقاي صابع حملت اليك النجم � ولا حتى ا شواقي � شالك با � ض � ولا حتى اقاي ساقي � سكر ولا � سد بقي ولا � ولا عطر بقي ولاج صديقتي � ما كنت يا كما كنت تظنينني فلا انا رجل الكلام فقط سحاب � شعار ال � ولا الاغاني وا انا رجل اردت فقط مزيدا من العمر حتى شعرا واكتب عنك بعد � صاف � صف � اكتب عن ال موتي للغياب أنا � ل ضك.. � أقاي � مخدوعة ... • مجدولين النادي شي مع الاحياء ومكاني مع الميتين � مقتولة انا ام سكين � ص وقلت عنه فتى بريء بل م � شخ � لما احببت ذاك ال سكين � أي � أي خنجر � ِ أيُ رمحٍ كان يخفي خلف قناعه � ف أظنني من قَتَلتهُ � حينما قتلني من كان يظنني ماذا تخيلني سنين � قبل ستحبينني كما قُتلت � سه وقال يا من � أم قطع وعدا على نف � ستُقتلين � آيه لقد كنت كالجوهر الثمين � أي � شاعر كنت � أي � وكنت معدنٍا لا يتوقف عن الرنين سيت انك خلقت من طين � أنك ملاك ون � أملك وك � لقد جعلتني ات سم على وجهك بين حين � وخدعتني بملامح البراءة التي ترت وحين وابكتنيتجاربك ودموعك وطابع حياتك الحزين ستدرجني بكلمات حب وحنين � أت ت � وبد صدقا كنت اعتبرها تفاهات المحبين � صمتين � ضحكين لما ت � سالني لم ت � ضحك فت � صمت او ا � أ � تقولها ف ستقوليها لي مراراً حتى � أقول لكي كل هذه الكلمات و � س � وتقول على هذا الامر تعتادين صبحت المدخل الوحيد � صل فلم تعد تفاهات وا � وهكذا فعلاً ح سجين � الذي يمد رئتي بالاك سلمه في معركة الغير � سلاح ا � سي وكان هذا اول � سلمتك انفا � المتكافئين سنين � شهور لن اقول ال � ضت الايام وال � وم ضاتي � سي ونب � سا � سلمتك فكري واح � سلمتك قلبي و � واحببتك و سلحتي � وحياتي وعمري وروحي فقدت كل ا سلحة ثقتي التي ودعتها وانا اقول لها � أهم ما اهديتك من ا � و آمل انك لا تهزئين � سي ماذا تتوقعين � ألت نف � س � سدي الهزيل انتظر و � توقفت بج سنكون انا وانتمن المنتظرين � سالي � فقالتلي انظري اليه ولا ت صرخ في وجهي بما تحدقين � إلي و � فتوجه نحوي ببطء ونظر اجيبي اجيبي ماذا تنتظرين سلحتي في وجهي � شهر ا � أ � كمجنون افاق من جرعة مخدرة وتحت قدميه تهتز ثقتي سي عقاقيري وادويتي � أر من حبي ن � أنه يث � فقتلني وك سقط وبكيت كونه تجربتي � ضحكت على قناعه الذي � ف سالتي � ضوح وهنا توقفت ا � وبدت لي الامور بو يا صغير � ٌنهري ال رَجُــــــــــــل شَرْقـــــــــيْ الهــويـة ... � ◄ ◄ شوار - كوثر حمزة � صحافة اليرموك - م � أوروبا « لكن � أردني بعنوان « بدوي في � أيته تذكرت رواية لكاتب � حين ر صبح بدوي في جامعة اليرموك. � بتحوير العنوان لي صر الزيادي الذي تخرج � صحافة اليرموك) على ن �( سنارة � إلقاء � لم يكن شعر والحكمة والغروب با أمر الثمين � شغوفا بال � صحراء م � سة ال � من مدر سنته ا أولى � صحراوية لطالب ا إعلام في � سب بل خرجنا من رحلتنا ال � فح شعر � صباحا داخل بيت ال � س التي كانت توقظه � شم � ضربة ال � صابتنا � أ � وقد شعاعها ودفئها. � ب ده في � ورد كان يمتطي الخيل برفقة وال � أولات ال � عندما كان طفلا في ضارب البدو ا آخرين ...,لكنه � إلى م � صحراء الجيزة جنوب عمان برحلة � شاب ودوه ع الكتاب « . � «حين إلى مقاعد التوجيهي � سة � خريفا عن الدرا 27 صر بعد انقطاعه � حيث عاد ن أخذ � مادة في دورة واحدة وينجح بها جميعا من المرة ا أولى لي 16 ليقدم أن العلم � س. ويثبت � أ � إلى الجامعة ويحطم كل معايير الي � بذلكجواز الدخول ش في الحجر. � ضا كالنق � أي � في الكبر سع لها الدنيا حيث احتفلوا بزميل جديد لهم � به لم تت 12 أولاده الـ � فرحة في البيت هو والدهم . سة كانوراءها � صر زيادة للدرا � إنعودة ن � شرارة ف � أ ب � و أن النار دائما تبد شجع � سة ولا يت � س عن الدرا � أبنائه متقاع � أحد � أن � شعر � سر باح لنا به , حيث � سه ليكون القدوة أولاده, � سريا في نف � أن اتخذ قرارا � صر � لها ..فكان من ن سته التي انقطع عنها قبل الثانوية والتي ما زالت يانعة في داخله � ويكمل درا صرخ وحيدة . � ..فاتخذ قراره والتحق بالجامعة تاركا كل المعيقات ت صحافة بغربة عن الطلبة � سم ال � صل له بق � أول ف � شعر الزيادي في � لي أعمارهم من عمره الذي تجاوز ا أربعين بثلاث � ا آخرين الذين لا تقترب ساتذة الذين تعاملوا � سرعان ما وجد ترحيبا من الطلاب وا أ � شيبات , لكنه � معه باحترام وتقدير . أكبر الطلبة � ستحيي في العلم , فلم يخجل من كونه � ولم يكن الزيادي لي شاركة في حب المعرفة . � سة والم � سنا في القاعة، بل كان مواظبا على الدرا � إن كل عقبة تفتح طريقها لتمهد � ضحك للزيادي ..زيادة , ف � أن القدر ي � وك إلى والدته التي تطمئن كل يوم على � إلى زوجاته � سته , من العائلة � له درا إلى � , سة � صدقائه الذين دعموا رغبته في الدرا � أ � عودته من الجامعة , الى إليه . � , الجامعة ش بالورد .» � سي مفرو � أن طريقه الدرا � «فك صعدها الواحدة � صدفة عابرة , بل كانت نتاج درجات � أتحبه للعلم � لم ي شاعرا ومتعلما وكان والدهمحبا � تلو ا أخرى , من الوراثة حيث كان جده س البدو التي كانت مركزا للعلم � إلى مجال � ضافة � شجع عليه با إ � للعلم ي شعر.. � شغفه بالمطالعة , وال � إلى � ضافة � والحكمة وتداول المعارف , با إ صناعي وهو � أخذ دربه في المجال ال � أن ي � شبابه قبل � أثناء � سة � وتفوقه في الدرا أغناها انتقاله للعمل في العقبة � أ رحلة عملية كان � إعدادي ليبد � في الثالث صيته ..يقول « � شخ � صقل � سقط روحه ب � أخذ رياح الغربة عن الجيزة م � لت أحيته � شعر الذي � أكنب ال � أبدعو � أت � صيتيحيثبد � شخ � شكل � العملفي العقبة الغربة ..» ِيقول : صف القليل � إلا الو � أعطاك � إنكنجمة من النجوم ما � لي قال سيــــلِ � شهد ي � إنتمجرة تتكون مننجوم وانت نهر من � صر � صية ن � شخ � صقلت � ش هي المحطة الثانية التي � وكان التحاقه بالجي ورجولته. عاما،فقد 16 شت مع والدي � صيته وبذلك يقول: ع � شخ � صيب من � لوالده ن شر على � شكل مبا � شجعني ب � أنه غير متعلم, وكان ي � كان يحب العلم مع س, علمنا � س مدار � سة, كان يعلمنا مكارم ا أخلاق ويقول دائما: المجال � الدرا أدب الكلام. � الكرم و سن ا أربعين � سة في � إن للدرا � شيء بلون ا أمل ف � وفي محاولة لتلوين كل سن الوعي الذي يكون فيه � سن ا أربعين هو � شهادة ..ف � سبة للزيادي � بالن سب خبرات في الحياة ومن ذاته ويكون قادرا على العطاء � سان قد اكت � ا إن سن ا أربعين � صبح � إذا كانت هذه دعوى من زيادة أن ي � أدري � ..ولكن لا سة هنا !!؟! � هو بداية الدرا صحافة � شيء للمجتمع عنطريق ال � شعر الزيادي بدافع قوي لتقديم � لذا ي ساته في الحياة .. � أولا وعن طريق ممار � سه البدوي الذيلم يتنكر له رغم � سائل زيادة تتكلل في لبا � أولى ر � وها هي صية . � شخ � دخوله الجامعة , بل بقي على طبيعته وحريته ال ألوان طيف مختلفة في المجتمع وهذا � يقول « الجامعة مكان يجمع بين صل». � هو ا أ أيا كانت طبائعهم ولهجاتهم � شباب � صح ال � والنِعِم من زيادة الذي ين ألا يغيروا منها ويحترموها» � سهم � ولبا أن يزاوج � ستطاع � صر بل ا � سه عن روح الع � صل نف � لكن زيادة لم يكن ليف شط � سبوك الذي ين � سه البدوي وحياته العملية التي لم تخل من الفي � بين نف شيطة � صرن � أنا ابنةهذاالع � ستو � إذل � شعرنيبالخجل � أ � أحيانا ..ما � ستعماله � با ستعماله . � في ا يحدثنا زيادة عن حياة البداوة التي ما زالت حكاياها داخله ربابة : شعر الماعز � سيج من � سنوات ,كان مكونا من ن � 9 شعر حتى � سكنت بيت ال �« سوة , كنا نرعى الغنم وا إبل , ونعاني البرد � صنعه ربة المنزل مع الن � ت سنا وهو � أ � شتاء , والريح العاتية ما يهدد وقوع البيت على ر � س في ال � القار ما حدث ذا مرة . صورة البادية ولم تعطها � شوهت � سلات البدوية ا آن � سل � أن الم � ويرى شوا في البادية � أو عا � سوا بدوا � ضا ممن يمثلون البداوة لي � إن بع � حقيقتها , ف إلى ما قامت به � ضافة � صادق , با إ � س ال � سا � سوا ا إح � أن يح � ستطيعون � فلا ي أن البنات البدويات � شقوهيام و � أنها حياةع � صوير البادية وك � سلاتبت � سل � الم صارمة � سهلة في الحب وهذا كلام غير موجود فحياة البادية � إمكانية � لديهن بعادات وتقاليد معروفة تحكمها .. يقول زيادة ..: ضــــــــــع � شيب منها طفل توه ير � صايح كثـــــــار ي � يا زيد لك مني ن شاور اللي للعقل يتبــــــــــع � تونا ولا تنحرف مع كل تيـــــار تونا و إخوانك خير من الغير وانفع � ستجار وعز � احمي دخيل جاك وبك ا س. � شم � ومع غروب ال سنارة � أطلقناه من ال � شرب الزهورات والحديث ف � صر � أنهينا مع ن � كنا إلى كتابة � أنا � سة , و � شعر والدرا � سكنه وال � صحرائه التي ت � إلى � ليعود هو شوار . � هذا الم صر الزيادي � ن شقك � هذاع يا وطن • نور الرفاعي سعة � شوف عيونه الو � أ � أتغزل � جيت الورد شمعة � شفت العجب بعيونه لقينه ذايب مثل � ضن هالوطن زرعه � قلت: ليه الورد يزعل وهو بح صنعه � ليه الزهر يحزن دام من الوفا أنا من الموت فزعة � إلا و � سمينة فخر ازرعها بوجداني ما تذبل � يا س ونبعه � س بروحي وان خف حبه ينقطع النف � س منبع النف � حب الوطن يا نا سمع بحب الوطن � س ي � سا � س واللي ما في بقلبه فخروا ح � ألما � الوطن جوهر وعقد سمعه � شجرة خروب ما يميل من الهوا فرعه � حب الوطن مثل صونٍ ودفعه � أن روحي وقلبي لحدودك � أردن � شهد الله يا � ي إن ما كان الذود طبعه � ، سن � أح � سف � واللي ما يحب الوطن يروح يم التحا أردني طلعه � صلي � أ � إن � سبتي ل أردن و � أفتخر بن � أردنية و � أنا � شمعه � شتعل � أتغنى بعيدك وي � شماغي يوم � شكها على � شك � أ � أحب حروفك و � أنا اللي � أحب منه الطلعة � شق ما � شقت ترابك ومن الع � ضك وع � أر � شفت الخير ب � أنا اللي � ضعه � ض ويتغيرو � صلخيوطها بقلبي ومنها ينتف � سك كل يوم تو � شم � أراقب � أنا اللي � و

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=