صحافة اليرموك
سكرتير التحرير التوزيع ل إعلان � ؤول مدير التحرير � س � س التحرير الم � س هيئة التحرير رئي � رئي أ .علي الزينات محمد حجات ابراهيم ذيابات � د.علي نجادات د.حاتم علاونة أ. � صـحـفي � الاخراج ال ليث القهوجي 6913 فرعي 02 7211111 : ت صحافة اليرموك اسبوعية ـ شاملة تصدر عن قسم الصحافة ـ كلية الاعلام ـ جامعة اليرموك 0799402121 0786100291 sahafa . @yu . edu . jo @ قفشـ أقلام ࣯ ࣯ أشاد القائم بأعمال رئيس الجامعة الدكتور زياد السعد خلال زيارته مقر جريدة ( صحافة اليرموك) بتغطيتها الفاعلة لانتخابات اتحاد الطلبة في ، والتي لا تنفصل عن ٢٦ ـ � ه ال � دورت تغطيتها لمختلف الأخبار والنشاطات. يذكر ان فريق «صحافة اليرموك» الذي تولى تغطية هذه الانتخابات ضم كلا من الزملاء : ࣯ ࣯ ندى محافظة ، إلهام عواودة ، تسنيم كنعان ، اسيل شبيب ، اسراء الأعرج راء محمد ، حسن � وار العرفي ، ث � ، ان الرحمون ، دعاء الموسى ، رؤى زبيدات ارس ، رنيم الصقر ، رنيم � ا ف � ، رام كريم ، روان علاونة ، عبد الرحمن زين العابدين ، سارة بواعنة ، سارة حلالشة ، شروق البو ، شفاء القضاة ، شفاء الشلول ، غيداء بني خالد ، فايز عظامات ، فرح سمحان ، يارا السعد ، احلام الزغير ࣯ ࣯ تصوير فيديو: نور الدوني ࣯ ࣯ تصوير فوتوغرافي: عبدالقادر عبد النبي عون الطاهات 2018 آذار 11 _ 1439 جمادى الآخرة 23 الأحد الأخيرة 8 ࣯ ࣯ صحافة اليرموك – احمد ملكاوي التاسعة صباح الجمعة الفائتة، نهضت لتناول «المناقيش» كعادة نهاية الأسبوع لأجدها مختلفة دي عن سبب � وال � ل ً ؤالا �� ة، وجهت س ّ ر � م � ذه ال � ه از الذي اعتدنا ّ الخب ّ اختلافها وتمثلت إجابته بأن ه لأول جمعة منذ سنوات طوال ّ عليه قد أغلق محل والسبب ربما موت أحد أقربائه. بعد إفطاري طرأت لي فكرة لقاء خباز منطقتنا لإنجاز مادة صحفية كونه أحد المعالم في إربد والتي يأتيها أبناء المدينة من مختلف أروقتها لخبزه و»منقوشاته» لتكون الصدمة بعدها على عبر صفحة (صحافة اليرموك) ً بساعات خبرا على الفيسبوك يقول «توفي جورج سركيس.» ة ربما أجدها للمرة ّ لت هذه الجملة غص ّ شك ً والدي لم أتصور أن يكون متأثرا ّ الأولى في عيني ه جورج سركيس وليس سواه ّ لهذا الحد، ربما لأن اع في إربد الذي كان مخبزه الصغير ّ من الصن يحتفي فيه عشرات من أبناء ً صباح كل جمعة عيدا المدينة بمختلف أعمارهم. ادي لدى �� از ع ّ لم يكن سركيس مجرد خب بر عن عطر هذا ّ الإربديين، كانت رائحة خبزه تع الوطن الطيب ببسطائه وأناسه الذين اعتبروا «كماجات جورج» أجمل صباحاتهم. ما ّ في مخبز جورج لم نكن نأخذ خبزنا فقط، وإن ً ا نجهزه بأيدينا وننقله بكرتونة صغيرة خوفا ّ كن من سخونته بعد خروجه من الفرن، كان الرغيف في مخبزه بداية حوار عن سياسة مجتمع وبلد جامع خير بين أبناء هذه ّ وشعب، فهو لم يكن اال المدينة. في أسلوب حياة حديثة ظننت نفسي ما زلت في أيام الثمانينيات التي حدثني عنها والدي ذات از يبيع ّ في مدينة قديمة وخب ّ يوم، مخبز عربي عن الميزان، وفطيرة بيض داخل ً بالرغيف بعيدا ورج) � يرتشف منه (ج ّ اي � فرن احتوى إبريق ش انه (وليد). ّ وصديقه (أبو محمد) وعج ما زالت عباراته الملفتة مع الزبائن في نقاش ترن في أذني ولا أنسى المسبحة المعلقة ّ حاد على حائطه حتى لم يكن صباح جمعتنا إلا مزاجا كذلك الذي نعود به من مخبز جورج. ورج نعد أرغفة خبزنا و نجهز � ا عند ج ّ كن المناقيش قبل أن يحملها بعصاه الخشبية إلى ً عبارته التي كان مصدرا ً الفرن، لن أنسى يوما لابتسامتنا في صباح بزغت فيه شمس الربيع «اعمللي رغيف من زعتراتك» ليتناولها وهو يقلب حطب فرنه العتيق. ل سركيس ثقافة في إربد وتاريخ ّ فقد شك ّ أبنائها، واليوم الفرن يفتح أبوابه للزبائن ولكن ، لا نعلم من ّ جورج ليسخلف بسطة الخبز البلدي يكون هناك. ما سنوكده أن اسم جورج سركيس سيكون ضمن حديثنا عن هذه المدينة ، ولن يغيب ً دوما ي ّ عن شريط صور إربد عند سماعنا لفيروز تغن «احكيلي عن بلدي.» ً از الإربديين الأول وترك وراءه كاهلا ّ رحل خب من الألم على أثقال زبائنه لا سيما من كانوا كبار السن، واعتادوا دوما مواظبة كوب الشاي الخارج ر عن معاناة ّ من فرنه مع رغيف «كماج» ساخن عب بسطاء وسط البلد وأروقتها . من أقدم مخابز إربد وأحد أعلمها انها «وليد» ّ «كماجات سركيس».. مناقيش وذكريات عج ࣯ ࣯ صحافة اليرموك – بريان سواغنة ا علىمواقع التواصل الاجتماعي ً انتشر مؤخر (فيسبوك، تويتر، انستغرام)، وبصورة كبيرة ا استخدام الرموز التعبيرية التي تكون ً جد عبارة عن إرسال رسالة من قبل المرسل دون كتابة أي نص، عن طريق الرموز التي تتضمن صورا صغيرة من الوجوه والحيوانات والنباتات والأشكال الهندسية وغيرها، و التي تعرف ب «الايموجي». هذه الرموز أصبحت من أبرز وسائل التواصل حول العالم، بل تعدت بأن أصبحت لغة تواصل قائمة بذاتها، يستخدمها الملايين حول العالم في التطبيقات، والمراسلات المتنوعة فلا يخلو تطبيق أو لوحة مفاتيح من دون رموز، وتتكون من رموز حزينة، وابتسامات، ووجوه ضاحكة وغيرها. تقول أنوار العرفي إن «الايموجي» تسهل لغة التواصل إذ قد لا يعرف المستخدم لغة غير لغته الأم، ولكنه يتمكن من التواصل إلى حد ما في بلد آخر لا يعرف لغته من ٍ مع مستخدم ثان خلال استخدام هذه الرموز. ا، ً محدود ً وتابعت إنه بلا شك يبقى تواصال وء تفاهم بين �� وع س � وق � ا ل ً ويبقى معرض المتخاطبين من خلال تفسير معنى الصورة يرجع البعض من المختصين ُ التي تستخدم ف ع للايموجي إلى ظاهرة � ثورة التداول الأوس روق لليافعين، والشباب � الاستسهال التي ت ا من المعرفة وهم يرون بأن الإفراط ً تهرب في استخدام هذه الرموز سيعود بالعالم إلى عصر ما قبل اللغات المكتوبة وهو عصر اللغات الرمزية. فيما تشير ريهام العمري إلى أنه بعد دراستها لأكثر من مقال تم نشره عن رموز الايموجيمن ضمنها أن من صنع هذه الرموز هم اليابانيون، وفي الحقيقة أصبح الجميع يستخدمها في الوقت الحالي لأسباب عدة ومنها أنها تدخل في صميم المعنى الوارد إيصاله للشخص الآخر وقلة المساحة التي تستخدم في كتابة رموز «الايموجي» وبالتالي تحفز القارئ بأن يقرأ هذه الرموز بسرعة كبيرة جدا. وأكدت رحمة محمد أن رموز «الايموجي» تساعد الفرد على فهم الرسالة وبسرعة كبيرة ا دون الحاجة إلى تكلف فهي تعبر عن ً د � ج المشاعر بين المستخدمين، وتلجأ إلى استخدام رموز من صعب التعبير عنها في كلمات. وبينت أشجان العمري أن رموز «الايموجي» تختصر الكثير من الكلام، وتجدها طريقة سهلة للتعامل مع المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة ذلك التعبير الذي يشير إلى حالة غضب فتستخدمه بكثرة كما أنها تستخدم هذه التعابير حين تكون بحالة ملل ولا ترغب بكتابة أي شيء. وأضافت يارا نواصرة أن رموز «الايموجي» تكون عبارة عن مدلول مشاع ومعروف بين الناس ولا يمكن الاختلاف عليها إذا كنا من نفس البيئة المحيطة ولكن في بعض الأحيان قد يحدثسوء تفاهم بين الناسبسبب اختلاف اللهجات فهي تؤدي إلى فشل أحيانا في عمليات الاتصال. ي جامعة � م ف � ل � اذ الإع � ت � يقول أس اليرموك الدكتور محمد عويس بتنا نلاحظ أن هناك استخداما كبيرا جدا للرموز التعبيرية من منطلق أنها تعزز المحتوى المكتوب على المنصات الاجتماعية، وهي في أوقات محددة أثناء التعبير قادرة على اختزال عدد كبير من المعلومات، والمعاني، والمشاعر، والعواطف. وتابعهذا أمرلايمكنأننعبرعنهبنص،فقد لا يتاح للمستخدم الذي يقوم بالتعليق إمكانية التعبير عنمشاعره بنفسالكفاءة، وهذا له دور كبير في عملية التواصل وعليه يتم في أحيان كثيرة تعويضها عن طريق الكتابة، فيستعمل الكثيرون الرموز التعبيرية بغية التأثير الإيجابي على الطرف الآخر، ويتم استيعاب هذه الرموز من خلال تكرار استخدامها وتوصيل معلومات لا يمكن توصيلها في كلمات. و يعتقد عويس أن استخدام رموز ى حدوث � ؤدي إل � محدودة في الرسائل قد ي سوء فهم، لأنه من الصعب أن تعبر عما يدور ا، وبالتالي فإن ً داخل النفس بصورة كبيرة جد استخدام هذه الرموز قد يؤدي إلى الشعور بالإرباك بين المرسل والمستقبل فيسيء فهم بعضتلك الرموز، بوصفها لغة مكملة للكلمات. ويتابع هناك تخوفات من الباحثين بأن هذه اللغة اصطناعية، أي أنها تهدد اللغة الطبيعية بسبب كثرة استخدامها على مواقع التواصل الاجتماعي. رموز «الايموجي» .. لغة «التواصل الاجتماعي» الجديدة في التعبير عن المشاعر والعواطف تعبيرية ࣯ ࣯ أنوار العرفي قبل سنوات مضت حين كانوا يتحدثون عن الأمراض الاجتماعية يعدون العنف والإدمان والرشوة والتسول والعدوانية وأشياء أخرى كثيرة؛ وقاموس الأمراض هذا كان خاليا من العزلة الاجتماعية التي سببتها ثورة الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات. إن البيت الواحد الذي اقتحمه الإنترنت من أوسع لغيت طرق التعامل المباشر بين أفراده لتنتقل ُ أبوابه أ إلى مواقع التواصل الاجتماعي، فليس مستهجنا أن يخبروا بعضهم مثلا وهم في ذات البيتعبر الفيسبوك أن موعد الغداء قد حان! ولأن العزلة الاجتماعية لم تحمل اسم المرضعبثا، أي أنها فعليا لها تشخيصومسببات وحلول، فإن علماء النفس أشاروا إلى ما يعرف بــ «انطوائية الكمبيوتر»، وهي حالة تحدث عندما يواصل الإنسان جلوسه أمام الكمبيوتر لساعات طويلة يوميا. الانطوائية بحد ذاتها مصيبة في مجتمع يتطلب التواصل والاندماج، ما يحدث فعليا يستدعي تعريف الناس من جديد بالاتصال الشخصي وقوته وأهميته في الحياة الاجتماعية. إن إدمان الإنترنت لا يختلف عن الإدمان المعروف، كالمخدرات مثلا، ومضاره تتجلى في أسوأ صورها حين نسيج الأسرة الواحدة وضعت حوجز كبير بين َ ك َ تفك أفرادها. ب المسافات، لكن الأمر ّ أعرف جيدا أن الإنترنت قر هنا يتعلق بمسافات ليس بالبعيدة فهي أمتار قليلة وفي ذات البيت، ولا أتعس من أن تجتمع الأسرة فقط عندما ينقطع الإنترنت، والمصيبة تعظم عندما تعلم أن الزيارات العائلية وغيرها من الزيارات فقدت معناها الاجتماعي، فالكل منهمك بهاتفه المحمول ومواقع التواصل الاجتماعي. رة: إن � لقد أضحكتني صديقتي حين قالت لي م والدها فكر فعليا في أن يضع لافتة على باب غرفة منع استخدام الجوالات،» ُ الضيافة مكتوب عليها «ي المسألة فعليا لا تثير السخرية بقدر ما تثير القلق من حالة العزلة والتشرذم التي يعيشها مجتمعنا وتعيشها أسرنا في الوقت الحالي. فعليا و حتى تحل المشكلة عليك أن تتحمل جسارة رأة في طلب الكف عن � الحل، الموضوع يتطلب ج استخدام الإنترنت أثناء الزيارات والجلسات العائلية، وتخصيص وقت محدد لأفراد الأسرة لاستخدامه ولا ضير من رقابة أسرية حازمة في هذا الموضوع. العزلة بسبب الإنترنت ࣯ ࣯ صحافة اليرموك – العيناء الجهماني يشهد القرن الحادي والعشرون ثورة في تكنولوجيا المعلومات لدرجة أنه لقب بعصر «التقنية والتكنولوجيا» فهو لم يقتصر على التواصل فحسب بل امتد ليصبح أحد وسائل التعليم والعمل من السلبياتكما له من ُ الأساسية ولكن الأمر ليسإيجابيا برمته فله الإيجابيات ومن مظاهره السلبية «الابتزاز الإلكتروني». ن نائب عميد كلية القانون في جامعة اليرموك الدكتور ّ و بي محمد الشمري أن الابتزاز أحد الجرائم الإلكترونية المنتشرة مؤكدا على أنه فعل غير مشروع يهدف للحصول على المعلومات واختراق البيانات منوها إلىصعوبة حصر الجريمة الإلكترونية نظرا لأشكالها المتعددة. و يوضح الشمري التشريعات العقابية المستمدة من القانون » من فصل عقوبات ٣٨« الأردني حول ذلك ، مبينا أن المادة المعاملات الإلكترونية تشير إلى أنه يعاقب كل من يرتكب جريمة أشهر أو ٦ أشهر ولا تزيد على ٣ إلكترونية بالحبس لمدة لا تقل عن آلاف أو بكلتا العقوبتين. ١٠ آلاف ولا تزيد على ٣ بغرامة لا تقل عن فيما يعتبر خبير البحث المتخصصبالابتزاز الإلكتروني الدكتور أحمد العرود أن الجهل أحد أهم الأسباب وراء تلك الظاهرة قائلا «للأسف غالبية مجتمعنا الأردني لا يزال جاهلا باستخدام التقنية الحديثة التي تحولت عند البعض من نعمة إلى نقمة.» وتابع أن الكثير من مستخدمي تلك المواقع، خاصة النساء يتبادلن الصور الشخصية فيما بينهن وهن لا يعلمن أن اختراق حسابات مواقع التواصل كـ (التوتير والفيس بوك و الانستغرام) يسيرا في ظل الجهل العائم والمسيطر على مستخدمي ً أصبح شيئا تلك المواقع. ويضيف أن الابتزاز عن طريق التقنية الحديثة - من وجهة نظري - لا يتعدى أمرين إما عن طريق جهل المستخدم، أو اللامبالاة في استخدامه لتلك التقنية. وأكد العرود أنه يجب عدم الانسياق خلف الروابط غير الموثوقة، لأنها دائما تقودنا لمواقع مشبوهة، داعيا إلى عدم سيطرة الفضول للاطلاع على الملفات المرفقة في البريد الإلكتروني التي تصلنا من أشخاص لا نعرفهم ولا نثق بهم تماما كي لا تتعرض أجهزتنا للاختراق وبالتالي فقدان الصور والملفات الشخصية. وأكدت الدكتورة رويدة الدونامي المختصة في علم النفس أن المرأة عاطفية ورقيقة وقد تكون ضحية أسرة قاسية والضغط عليها بالأعمال المنزلية دون الاهتمام بالجانب العاطفي لديها، ودون المراعاة لكيانها وشخصيتها ومع دخولها لوسائل الاتصال الحديثة وعندما تجد من يجذبها بالعبارات المنمقة التي فيها مدح واستجداء لعاطفتها، تنجذب تجاه ذلك الذئب البشري فيقوم باصطيادها وتخييرها بين الستر مع دفع المال أو الفضيحة . وتضيف أن كلهذه المعطيات أدت إلىظهور ما يسمى «بالإرهاب الإلكتروني» و «الجرائم الإلكترونية» من ناحيه أخرى. و قال الأخصائي الاجتماعي محمد الخطيب «إن الابتزاز قضية من القضايا التي تعكس صورة المجتمع، فالمجتمعات التي تعاني من البطالة والفراغ والفقر وضعف الوازع الديني والتفكك الأسري تكثر فيها المشكلات الاجتماعية والأسرية». وتابع من الطبيعي أن تعاني تلك المجتمعات أيضا بالإضافة إلى ذلك من مشكلات متعلقة بالعنف والابتزاز، وذلك لارتباط الابتزاز بالرغبةالجنسيةوالمال،وهمارغبتانمتأصلتانفيالجنسالبشري، ومن الصعب إشباعهما أو السيطرة عليهما إلا بالتمسكبتعاليم الدين الإسلامي، والالتزام بالخلق والفضيلة بإرادة قوية وعزم». رغم العقوبات الصارمة بحق مرتكبيه الابتزاز الإلكتروني ظاهرة اجتماعية منتشرة والفتيات الأكثر تعرضا لها تعبيرية جورج سركيس
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=