صحافة اليرموك

الهامش َ ع هاشتاغ 2018 أيار 6 _ 1439 شعبان 20 الأحد سنابل 5 ࣯ ࣯ رصد – سارة بواعنة ا بعد يوم ً تضج مواقع التواصل الاجتماعي يوم بالأخبار والمجريات، وفور صعود أي خبر إلى الواجهة تتنوع المشاركات وتختلف وجهات النظر والآراء في التعقيب عليه، وكعادتها صحافة اليرموك ترصد لكم أبرز القضايا التي كانت حديث منصات مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع الماضي والهاشتاقات الأكثر تفاعلا من قبل روادها. #من_حقي_أنتسب أطلق خريجو وطلاب كلية الإعلام الأسبوع الماضي هاشتاقا بعنوان #من_حقي_أنتسب يطالبون فيه نقابة الصحفيين إعطاءهم الحق بالانتساب إليها وأن تصبح نقابة الصحفيين فعالة في نقل هموهمم واحتضانهم وأن توفر لهم فرصالتدريب واكتساب الخبرة في مختلف المؤسسات الإعلامية، وتنوعت المطالبات والمشاركات على هذا الهاشتاق ودعم الكثير من المشاهير والكتاب الأردنيينهذه المطالبمما جعلمنهاشتاق#من_حقي _أنتسب يتصدر قوائم الهاشتاقات الأكثر تفاعلا الأسبوع الماضي نرصد لكم من المشاركات على هذا الهاشتاق ما يلي: (نسبة البطالة في صفوف خريجي الإعلام أكثر %، وإضافة إلى ذلك تستغل المؤسسات الإعلامية 60 من هذه النسبة بمنح الرواتب الزهيدة) و من التغريدات التي تم تناقلها بشكل كبير على الهاشتاق تغريدة تروي فيها إحدى خريجات الإعلام مسيرتها بدراسة الإعلام ذكرت ( أنا خريجة الدفعة الرابعة من معهد الإعلام الأردني ماجستير، جميعنا تدربنا في أهم غرف الأخباروتتلمذنا على يد أساتذة مخضرمين منهم خريجو جامعات غربية والتقينا أعمدة الصحافة في العالم ومع هذا لا تعتبرنا النقابة صحفيين) وأيضا: (يعرف الصحفي في قانون ي بأنه كل منتسب لنقابة � المطبوعات والنشر الأردن الصحفيين، وهذا ما يجعل النسبة الأكبر من الصحفيين الأردنين خارج الاعتراف القانوني نظرا لتعقيد شروط الانتساب) و (ولا يجوز للنقابة أن تبقى منغلقة على أعضائها الحاليين وتمتنع عن ضخ الماء الجديد إليها)، (ولماذا لا تضمنا النقابة إليها أسوة بباقي النقابات، لمن جدت هذه النقابة؟ ) ُ و #يوم_العمال يحتفل سكان العالم في الأول من أيار باليوم العالمي للعمال، ويعتبر عيد العمالعيدا سنويا فيكثير من الدول تمنح فيه الحكومات راحة وعطلة لكافة فئات العمال، ويعود المرجع التاريخي لهذا الاحتفال إلى تذكير العالم بحقوق العمال المهضومة وخاصة الذين يعملون منهم لساعات طويلة وبأجور زهيدة، وشهد الأسبوع الماضي ظمت على ُ احتفاء بهذا اليوم مسيرات ومظاهرات ن مستوى العالم تطالب بحقوق العمال وتحسين أوضاعهم الاجتماعية الصعبة، وللأهمية الكبيرة لهذا اليوم عند الكثير من طبقات المجتمع تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي المشاركات المختلفة المعلقة على هذا اليوم مما جعل هاشتاق #عيد_العمال من أكثر الهاشتاقات النشطة في الأيام الأخيرة من الأسبوع في عدة مواقع ومن أول التغريدات أردنيا كانت تغريدة الملك عبد الله الثاني وذكر فيها: (في يوم العمال، أحيي كل عمال وعاملات الوطن، وأدعوكملأن يكونهذا اليوم دافعا لكل منا لمزيد من البذل والإخلاص، كل في موقعه وبإذن الله بجهدنا وعملنا سيزداد وطننا رفعة وتقدما)، ومن التغريدات على تويتر نرصد تغريدة الكاتب أحمد حسن الزعبي(من نغرد لهم ليس لديهم حسابات على تويتر، ولا يحفلون على صفحات الفيس بوك إنهم أبسط من ذلك وأحوج من ذلك بكثير)، ومن المشاركات: (بمناسبة عيد العمال تحية لكل العاطلين عن العمل الذين ليس لديهم عيد أو عمل)، وأيضا تغريدة الملكة رانيا العبدالله : (إلى كل يد تعمل وعين تسهر في خدمة وحماية الوطن تحية تقدير واعتزازعلى جهودكم اليوم وكل يوم ). ࣯ ࣯ ام ّ أنسام التم لا أدري أي المفردات تصف ما أعنيه بطريقة دقيقة، أي العبارات أختار لتكون أكثر ملائمة و قدرة على التعبير عن خفقان سريع لقلب طفلة تهرب من متحرش عند باب مدرستها؟ هل أقول مثلا إنها كانت مثل السهم من شدة سرعتها؟ لكنها لم تكن سهما بشكل كامل، فالأسهم غايتها فريسة ما أو عدو بعيد، و كانت هي الفريسة الهاربة، غزالة صغيرة تركض، و العدو يجري خلفها، و يناديها بفحيح من لسانه يشلع ورود طفولتها. هذا مشهد شديد القسوة، و شديد التكرار، حيث يتمركز عدد من المتحرشين على أبواب مدارس الإناث في نهاية الدوام المدرسي، أولئك المتحرشون أغلبهم فتية في سن الطالبات أو يكبرونهن بقليل، في لحظات ان، و يتحول المكان إلى غابة، غابة � يضيع فيها الأم موحشة، عندما يصبح انتظار الباص، أو الأب أو المشي في الشارع فعلا قاهرا، فعلا يرتجف منه الجسد. من المسؤول عن تلك الجرائم التي ترتكب بحق فتياتنا؟ من هي الجهة التي عليها إيقاف هذه الكارثة الحقيقية؟ فالتحرش يتجسد في تلك اللحظات بكل مستوياته، من النظرة إلى الكلمة إلى اللمسة، و إذا نسي الوقتطفلة تنتظر سيارة والدها المتأخر من العمل.. إذا نسي الوقتهذه الطفلة، و اختلتبها الشوارع الموحشة، قد يكون مستوى التحرش وللأسف هو الاغتصاب! في المدارس الخاصة قد لا تكون هذه قضية بارزة، فهناك مرافقة تبقى مع الطالبات تنتظر الأهل حتى يصطحبون بناتهم إلى المنزل، و هناك مرافقة في داخل الحافلة المدرسية، أما في المدارسالحكومية، ث ولا حرج، عندما تقفل المدرسة أبوابها، وتقف ّ فحد كل طالبة وجها لوجه تحارب وحيدة في معركة العودة إلى المنزل ، إذن إلى من الشكوى؟ فالمدرسات قد غادرن، و بين الأسرة و الفتيات حاجز الخجل و الخوف و الاتهام، و قد يلقى اللوم على الفتاة في لحظة تكون فيها من كل الجهات ضحية. يدعي البعض أن حالات التحرش سببها ملابس الإناثوشكلهن،التيكمايصفونها«بالملفتة»،ولكنما الملفت بمريول مدرسي أزرق؟ و «جدولتين» على أكتاف صغيرة؟ أو حجاب أبيضو حقيبة ثقيلة على الظهر؟، عدا عن أن المتحرشين – كما ذكرت آنفا- صغار في سن المراهقة أو أقل، في اعتقادي هو خلل في منظومة المجتمع و التربية، حيث يعطي الحق للذكر بالتفاخر باعتدائه علىحدود أي أنثى يراها، و كما تشير الدراسات إلى أن التحرش لا يشبع الغريزة الجنسية الطبيعية، و إنما يشبع عقدا نفسية عند المتحرش، عقدا مصدرها رغبة عدوانية، و نظرة دونية للطرف الآخر، فعندما يقوم المتحرش بفعلته الشائنة لا يتوقف عن الحديث متباهيا أمام أصدقائه، كأنه قام بعمل بطولي. إذن نحن بحاجة لراقبة أكثر علىهذه الأماكن، و على المدرسة أن تتابع حمايتها لطالبتها في وقت المغادرة، بالإضافة إلى السعي نحو تحسين منظومة التربية، و تشديد العقوبة على الفتية الذين يقومون بهذا الفعل، حتى لا يصبح هذا الانتهاك أمرا مستساغا. الجدائل الخائفة # من _حقي_ أنتسب الهاشتاغ الأردني الأبرز ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - رهف السردي ي ونقيب الفنانين الأردنيين � أكد الممثل الأردن السابق الفنان ساري الأسعد أنه آن الأوان للاتجاه نحو الروايات الأردنية وتحويلها لأعمال تلفزيونية، لأنها أثبتت في الوجه القطعي أنها الأرض الخصبة للأعمال الدرامية المثبتة بشكل حقيقي . وأضاف الأسعد في حواره مع صحافة اليرموك أن الدراما الأردنية بدأت في أواخر الستينيات وأخذت منحى تصاعديا وأنتجت العديد من الأعمال في أواخر السبعينيات وأصبحت محلية وعربية، فكان من الأعمال التيحطتعلى الساحة العربية «وضحىوابن عجلان» و «راس غليص» إلى غيرها من الأعمال الأردنية التي انتشرتفي تلك الفترة ونافست الأعمال الدرامية المصرية. وتابع أنه فيبداية التسعينياتباتهناكتراجع في الدراما الأردنية نتيجة لظروف سياسية واقتصادية، معتبرا أن الحكومات لم تتنبه لأهمية الدراما في الإصلاح والتغيير إلا في وقت متأخر. اف أنه في بداية القرن الجديد كان هناك � وأض محاولات لإعادة الدراما الأردنية إلى تألقها بقيادة المركز العربي، لكن لم يتم تحقيق ما تم السعي إليه بسبب الفجوة الحاصلة وانقطاع الأجيال وعدم مواكبة التطور الحاصل في الدراما. وأوضح الأسعد أن الحكومات إلى الآن لم تتمكن من فهم أهمية إيصال الرسالة الأردنية عبر الدراما، وأن آخر عمل دراما أخد بعدا كبيرا ومشاهدة كبيرة هو ) وهذا العمل I media( «أبناء القلعة» منعمل شركة كان يتحدث عن الرفق بالحياة الاجتماعية والسياسة و الاقتصادية في الفترة من أواخر الأربعينيات وحتى بداية السبعينيات وكان من إنتاج أبو ظبي والتلفزيون الأردني. ن الأسعد أنه خلال السنة القادمة سيكون دعم ّ وبي التلفزيون الأردني أكثر دقة وأكثر تلامسا لمشاكل وأوجاع المجتمع الأردني بشكل خاص والعالم العربي بشكل عام لأن الدراما الأردنية تسعى دائما لإنتاج الدراما الإنسانية. وأكد أنه في رمضان ستكون هناك مجموعة من الأعمال الأردنية التي ستبرز على الساحة المحلية والعربية ومنها: «الوسواس» و»شيء من الماضي» و»راس غليص» الجزء الرابع على شاشة التلفزيون الأردني بالإضافة إلى عدد من الأعمال العربية . يرى أن الحكومات لم تنتبه لأهمية الدراما في الإصلاح الأسعد: الروايات الأردنية هي الأرض الخصبة لانطلاق الأعمال الدرامية الأردنية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - سارة القضاة التنمر، أو ما يعرف بالمصطلح الشعبي«البلطجة»، تصرف أصبح يشكل ظاهرة جديدة في المجتمع ي، خاصة بين صفوف المراهقين والشباب، � الأردن ا ما يكون ضحاياها طلبة المدارس، حيث ً والتي غالب كانت آخر حالات التنمر المرصودة حالة الشاب آدم الذي تعرض لعيار ناري من قبل زميل له في منطقة ان. ّ أبو نصير في العاصمة عم ة أعدتها منظمة الأمم المتحدة � وبحسب دراس للطفولة (اليونيسيف) بعنوان «محجوب عن الأنظار» % من أطفال الأردن يتعرضون 67 ، فإن 2014 عام % تعرضوا للتعنيف الجسدي 21 للعنف البدني، منهم الشديد. 2017 ووفق تقديرات «اليونسكو» الصادرة عام فإن من بين أكثر من مليار طفل في المدارس حول العالم، يتعرض ربعهم لأعمال البلطجة والعنف المدرسي،وأنمراهقاواحدا منأصلثلاثةمراهقين، ا وأميركا الشمالية تعرضوا للتنمر في � في أوروب المدارس، مرة واحدة على الأقل، وأن الأكثر عرضة لخطر التنمر هم في كثير من الأحيان من الفقراء أو الأقليات العرقية أو اللغوية أو الثقافية. اد النفسي �� فت الباحثة في مجال الإرش ّ و عر الدكتورة إيناس الحاج التنمر المدرسي بأنه: سلوك ،ً عدواني متكرر يهدف للإضرار بشخص آخر عمدا وغالبا ما يقوم به الفرد لإبراز قدرته البدنية أو فرض سلطته في المكان، حيث إن المتنمر يتصرف بهذه نظر إليه على أنه محبوب أو قوي، أو ُ الطريقة كي ي قد يتصرف بهذا الشكل من أجل لفت الانتباه. وترى الحاج أن التنمر المدرسي قد يأتي على شكلين : مباشر، وهو الأذى الجسدي بالضرب أو اللكم أو الدفع أو رمي الأشياء وغيرها، وهو أكثر ا ، حيث يقوم الطالب بإلحاق الأذى ً الأنواع انتشار بزميله لإشباع ميوله العدوانية، أو قد يأتي بشكل غير مباشر، وهو لا يقل أذى عن سابقه. وأشارت إلى أن التنمر قد يكون بالشتم أو التنابز بالألقاب واستمرار مثل هذا السلوك قد يؤدي إلى العزلة الاجتماعية أو الاكتئاب، وهي أمراض نفسية معقدة لها نتائج سيئة على الفرد بشكل خاصوعلى المجتمع بشكل عام. عدين، فهو لا يقتصر على ُ وأضافت إن للتنمر ب الشخص الذي وقع عليه تصرف التنمر وحسب، إنما ا له هو في ً ا ثابت ً المتنمر الذي يتخذ العنف سلوك الأصل ضحية لم ينتبه لها المجتمع، و كلا الضحيتين ي ِ تحتاجان للعلاج النفسي والسلوكي ، فالمعتد ى عليه عضوان أساسيان في المجتمع ، وإذا َ والمعتد مه – تربويا وسلوكيا ّ أهملنا الطفل المعتدي ولم نقو – سنساهم في انتشار الظاهرة بصورة أكبر في المجتمع . مر في المدارس إلى ّ وعزت الحاج أسبابظهور التن رات التي حدثت في المجتمعات الإنسانية ، و ّ التغي ا بظهور العنف و التمييز بكل أنواعه ً المرتبطة أساس ما يكون المتنمرون، ً ، فمن الناحية السيكولوجية عادة و خصوصا القادة منهم، ذوي شخصيات قوية و من الشخصيات السيكوباثية. و تضيف تكمن خطورة هذا النوع في إمكانية تحول الطفل خارج المدرسة إلى «مشروع مجرم» يهدد استقرار المحيط. وأضافت يمكن أن يلجأ الطفل إلى العنف نتيجة مرضه واضطراباته السلوكية التي تحتاج إلى علاج وتدخل المختصين مثل الأطباء النفسيين المختصين فيالطبالنفسيللأطفالأوالمرشدينفيالمدارس. وقالت إن الأسر في وقتنا الحالي وفي ظل انشغال الوالدين، فإنها تميل إلى تلبية الاحتياجات المادية من مأكل وملبسوترفيه وتعليم وغيرها علىحساب تلبية الأمان النفسي للأبناء ودعمهم والقيام بالدور الأبوي ومتابعة سلوك الأبناء وتقويم الصفات السيئة وتدعيم الحسنة، وتلقي بالحمل على عاتق المربيين والمدرسين. وتشير إلى أن العنف الأسري يعتبر من أهم أسباب التنمر ، فالطفل الذي ينشأ في جو أسري يطبعه العنف وتسود فيه الشحنات السلبية، لابد أن يتأثر بما شاهده، ولهذا فإن الطفل الذي يتعرضللعنففي ر الذي ّ جو الأسرة ، يميل إلى ممارسة العنف والتنم تعلمه وأخذ صفته في المنزل على الطلبة الأضعف منه في محيط المدرسة أو الحي السكني وغيرها. ى أسباب مرتبطة � زت التنمر المدرسي إل � و ع بالإعلام و الثورة التقنية حيث إن الألعاب الإلكترونية وبرامج الكرتون أو مسلسلات الأطفال عادة ما تعتمد على مفاهيم لا تناسبسن الطفولة أو المراهقة مثل القوة الخارقة وسحق الخصوم وهي مصطلحات قد يسيء الطفل فهمها واستخدامها، وهي مفاهيم تستخدم دون أي هدف تربوي، لهذا نرى الأطفال المدمنين على هذا النوع من الألعاب ، يعتبرون الحياة اليومية امتدادا لهذه الألعاب، بما فيها الحياة المدرسية، وهنا تكمن خطورة ترك الأبناء يدمنون ألعاب أو برامج العنف ، لذلك ينبغي على الأسرة عدم السماح «بـتقوقع» الأبناء على هذه الألعاب والسعي للحد من وجودها. وترى الحاج أن الحل لمثل هذه الظاهرة أن يعترف المجتمع بوجودها ونموها مثل «خلية سرطانية» تنتشر بسرعة في الوسط، وأن الحل ينبع من أسبابها، فإذا تعاون كل من الأسرة والمدرسين في تقويم وعلاج هذه التصرفات قبل تطورها وجعل ا سيصبح من الممكن التخلص ً الأمور أكثر تعقيد منها شيئا فشيء. ا في حل مثل ً ا مهم ً وترى أن الإعلام يلعب دور هذه الظاهرة، فالتقليل من عرض مشاهد العنف والتنمر يقلل من تبعات الظاهرة، ثم تلي هذه المرحلة مرحلة التشخيص، وذلك لتقييم حجم هذه الظاهرة في المدارس و تحديد المستويات الدراسية التي تنتشر فيها أكثر من غيرها ، و معرفة الأسباب. و نصحت بالقيام بحملات توعوية في المدارس بل أطباء نفسيينمختصين ِ وللأهلوالمدرسينمنق للوصول إلى مدارس وبيئة خالية من العنف والتنمر. التنمر المدرسي .. ظاهرة جديدة تطفو على سطح المجتمع الأردني ارشيفية

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=