صحافة اليرموك
لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقبكل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» .. بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا .. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية. «نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في مختلف المنافسات الجامعية. 2018 تموز 22 _ 1439 ذو القعدة 9 الأحد الرياضية 7 نجم من جامعتي ࣯ ࣯ صحافة اليرموك ـ دعاء الموسى اخترنا لكم في هذا العدد موهبة يرموكية متميزة من فريقنا السلوي، النجم مؤنس بني عيسى الذي لطالما كان حبه ومهارته في كرة السلة دافعه الكبير لتقديم أفضل المستويات وحصوله على العديد من البطولات فيها. يقول بني عيسى إنه بدأ بممارسة كرة من خلال انضمامه لفريق 2013 السلة عام كلة السلة في المدرسة عن طريق الكابتن يوسف ذيابات وحضوره الحصص التدريبية كافة في نادي الأشرفية لكرة السلة الأمر الذي ساعده في إبراز موهبته والاستمرار في السير على نهج التميز في هذه اللعبة. وبسبب الدعم المستمر من زملائه الذين يخوضون مع منتخبنا السلوي البطولات المختلفة فقد جاء التشجيع له للاشتراك في صفوف المنتخب الجامعي وبذلك حقق العديد من البطولات التي انعكست على شخصيته الكروية بشكل إيجابي وزادت في تنميتها. وتابع لقد حققت مع المنتخب الجامعي المركز الأول في بطولة جامعة البترا والمركز الأول في بطولة الكليات في الجامعة والمركز )التي أقيمتفيجامعة 3*3( الثالثفي بطولة الأميرة سمية إضافة إلى تحقيق العديد من البطولات خلال دوري المدارس. و أكد بني عيسى أنه بسبب ممارسته لكرة السلة حدد التربية الرياضية تخصصا له في الجامعة لتعزيز قدراته ومهاراته في هذه اللعبة. وأشار إلى أنه تلقى الدعم الأول من قبل عائلته التي شجعته على إبراز موهبته إضافة إلى دعم الكابتن عباس أحمد الذي استقبله في صفوف منتخب الجامعة السلوي. ويشير إلى أنه واجه العديد من الصعوبات منذ بداية ممارسته لهذه الرياضة من أبرزها بعد المسافات وصعوبة التمرينات في البداية بسبب مشاكل اللياقة المختلفة لكنه تغلب عليها من خلال تكثيف التمرينات . وأشار إلى أنه على الجامعة استخدام كافة الأساليب المتوفرة لنشر هذه الرياضة ودعمها من خلال تعزيز دور الإعلام في توصيل رسالة هذه الرياضة إلى كافة التخصصات الجامعية. ً محترفا ً يطمح بني عيسى أن يصبح لاعبا فيصفوفمنتخبنا الوطني وإلى تمثيل الأردن بأفضلصورة إضافة إلى حصوله على الشهرة في مجاله الرياضي . مؤنس بني عيسى .. موهبة سلوية على درب الاحترافية ࣯ ࣯ مهند جويلس أس العالم � بعد تحقيق المنتخب الفرنسي لقب ك الأسبوع الماضي بالفوز على المنتخب الكرواتي بالأربعة، بما ُ لا بد لمنتخبنا الوطني من الاستفادة والتمعن قليلا حققه الجيل الجديد الفرنسي أو ما قدمته بعضالمنتخبات الأخرى من أداء مشرف وغير متوقع وذلك في إطار السعي للمشاركة في كأس آسيا مطلع العام المقبل في الإمارات . دعونا نقارن منتخبنا الوطني بالمنتخب الفرنسي .. صعبة هي المقارنة بما تمتلكه فرنسا من مقومات وخبرات على مر السنين وإمكانيات بشرية ومادية، لكن المونديال منا أنه لا مستحيل في قاموسكرة القدم، فمن ّ الروسي عل يقدم أفضل طوال التسعين دقيقة ويلعب بروح وإصرار وندية، سيحقق الانتصار والمجد بعد ذلك .. فالشمشون )ً الكوري هزم الماكينات الألمانية (أبطال العالم سابقا بهدفين ! المقارنة هنا ستكون أولا بربان سفينة كل منتخب، الده في � فنجاح المدرب ديديه ديشامب مع منتخب ب الحديد) ويبرز دور ّ البطولة يطبق مقولة (لا يفل الحديد إال المدرب الوطني في نجاح المنظومة وقيادتها إلى تحقيق الإنجازات مع منتخب بلاده لأسباب كثيرة أبرزها الانتماء لوطنه وشعوره بالمسؤولية أكثر من أي مدرب أجنبي آخر، لأنه كان مشجعا لهذا المنتخب قبل ذلك، فلماذا لن ينجح المدرب الوطني واللاعب السابق جمال أبو عابد إذا ما توفر له ما يريد مع وضع الثقة الكاملة من الاتحاد الأردني ؟ ً والجماهير والدعم من وسائل الإعلام أيضا الأمر الآخر يتعلق بالجيل الجديد للمنتخب الفرنسي وحداثة عهدهم مع منتخب بلادهم ووجود لاعبين شباب يشاركون للمرة الأولى بالمونديال مزودين ببعض من لاعبي الخبرة، وهذا الجيل أصر على ترك بصمة قوية في الأراضي الروسية وإضافة نجمة ثانية لشعار منتخبهم، وتتشابه الحالة بعض الشيء بالنسبة لمنتخبنا في وجود لاعبين سيشاركون للمرة الأولى في كأس آسيا مع المنتخب الأول. فلدى المنتخب الكم الهائل من اللاعبين المهاريين باستطاعتهم تقديم شيء يليق بسمعة الكرة الأردنية ادة الهيبة المفقودة طيلة السنوات الماضية عن �� وإع مع ً المنتخب الوطني، ويتشابه المنتخب الوطني أيضا المنتخب الفرنسي بوجود حارس مرمى قائد تحت كل خشبة، لديهم هوغو لوريس حارس توتنهام، ونحن لدينا «حوت آسيا» عامر شفيع. وسيكون أمام الجيل الحالي لمنتخبنا تحديا صعبا في البطولة، وهذا سيزيد من عدد ً منتخبا 24 بوجود المباريات في حال تخطي منتخبنا دور المجموعات بإذن الله، لكن ما يزيدنا من التفاؤل تجاههم حرصهم على تحقيق إنجاز فريد من نوعه لكرتنا الأردنية، لكن هذا لن بالجد والمثابرة والالتزام بالتمارين والعمل على ّ يتحقق إال رفع مستوى اللياقة البدنية لمجاراة كبار القارة الصفراء. احتراف عدد لا بأس به من ً وما يزيد من التفاؤل أيضا مع السنوات ً اللاعبين هذا الموسم خارج الأردن مقارنة القليلة الماضية، وهذا سيدفع اللاعبين إلى الاحتكاك مع مختلف المدارس الكروية، ويعتبر موسى التعمري الموهبة ووجوده مع نادي أبويل القبرصي خير دليل ً الأفضل أردنيا على تحسن نوعية اللاعب الأردني . صعبة التحقق في ظل وجود ٍ ربما هي أحلام وأمان ، وهذا الرقم ً عالميا 110 منتخبنا الوطني في المركز الذي لن يعتاد عليه المشجعون الأردنيون طوال حياتهم، لكن من حقنا أن نحلم ونتفاءل بمنتخبنا مهما كان موقعه ومركزه، ولأنهم نشامى تعودنا عليهم في المهمات الصعبة أن يحققوا المستحيل وهم «قدها». المونديال .. عبرة للنشامى ! ࣯ ࣯ صحافة اليرموك ـ دعاء الموسى ي المواسم � شهد دوري المحترفين ف الماضية هبوط عدة فرق كان لها الاسم الكبير والصولات والجولات التي لا تنساها الجماهير، ويؤخذ على النادي العربي أنه أبرز هذه الأندية التي غابت شمسها عن دوري الأضواء مع أنه لطالما قدم مستويات فنية عالية وأداء مهاريا كبيرا. يؤكد رئيس لجنة الاحتراف في النادي العربي حابس الزناتي أن أسباب تراجع النادي العربي كانت متعددة من أهمها المشاكل الإدارية التي عانى منها الفريق وأسباب أخرى تتعلق باللاعبينعلى الرغممن امتلاك العربي أفضل الأسماء الاحترافية الموجودة في الأردن إضافة إلى الأمور المادية المتعلقة بعقودهم وانتهائها في آخر فترة من الدوري. اف في لقائه مع» صحافة اليرموك» � وأض أن عودة العربي إلى صفوف المنافسة تكمن في امتلاكه لمواهب شابة عديدة في الفئات العمرية والتي ستكون عماد الفريق من خلال سياسة النادي للعمل والاهتمام بهذه الفئات منذ ما يقارب الثلاث سنوات من خلال طاقم إداري كفؤ قاد العربي إلى بر الأمان. وتابع تم تأهيل عدة مواهب ضمن فئات والعشرين بما يقارب العشرة 18 ـ � وال 16 الـ لاعبين الذين أصبحوا أساسيين ومن ركائز الفريق الأول، مؤكدا أن الاعتماد في المرحلة التالية كاملة سيكون على أبناء النادي إضافة إلى تعزيز الفريق ببعض اللاعبين الذين ودة الفريق إلى سابق � سيوفر تواجدهم ع عهده. وأكد الزناتي أنه في الوقت الحالي لا توجد أي تعاقدات خارجية أو استقطاب لمحترفين بسبب الضائقة المالية التي يمر بها النادي، مبينا أن السياسة تتمثل في التقليل من التكاليف التي تقع على عاتق النادي بالاعتماد على الفئات العمرية تحت قيادة المدرب طارق صلاح إضافة إلى توفير التجانس بين هذه الفئات لإكمال صفوف الفريق الأول رغم حاجتها إلى وقت طويل، وبالرغم من كل هذا فالإدارة تعمل بكافة جهدها لسد الثغرات وبناء الفريق. وتمنى الزناتي أن يحظى النادي باهتمام إعلامي يتناسب و ما قدمه لوقت طويل في خدمة الرياضة الأردنية، مؤكدا أن ذلك الصخب يحتاج إلى حملة تسويق للنادي وإمكانيات مادية عالـية، لذلك العربي قد يبذل الجهد العالي بأقل التكاليف بسبب المرحلة الحساسة التي يمر بها النادي خلال السنة الحالية والسنة الكروية القادمة. وشدد على أن طموحات النادي العربي في الفترة القادمة تتركز على المنافسة والعودة للصعود لدوري المحترفين، رغم أن الفريق كان و منذ ما يقارب العامين قريبا من العودة للأضواء ولكن الظروف لم تخدم العربي كما يجب، إلى جانب توالي الإصابات التي أدت إلى حاجته مرة أخرى إلى المقاتلة لخطف فرصة الصعود واضعين هذه المسؤولية على عاتق الفئات العمرية وقدراتهم العالية وثقتنا بهم دد الزناتي مطالبة � لنيل هذه الفرصة. وج الجماهير بدعم الفريق وتحفيز لاعبيه ليعود لسابق عهده.. وبعيدا عن العربي، أكد الزناتي أن دوري المحترفين القادم لن يكون بالسهولة المتوقعة إطلاقا فلن تبقى المنافسة محصورة بين القطبين وسيدخل الجزيرة وشباب الأردن على خط المنافسة الكروية في ضوء ما تحمله هذه الفرق من أسماء شبابية عالية المستوى قادرة على الإطاحة بأحد القطبين ووجود متوج آخر لهذه البطولة. وأكد أن انعدام ثقافة اللاعبين الكروية على المستوى المحلي على الرغم من وجود أسماء كبيرة هي السبب في تراجع مستوى أندية الشمال في مرحلة الإياب رغم شراسة منافستها فيمرحلة الذهابواعتلائها الصدارة وغيابها عن منصات التتويج منذ زمن بعيد، إضافة إلى إهمال اللاعب لقيمة النادي الذي يحترف في صفوفه في بعض الأحيان وتطلعه إلى مرحلة الاكتمال في ناديه ليذهب لصفوف أندية عمان ويبحث عن الشهرة الرياضية فيها. وأشار إلى أن عدم انتماء اللاعب لناديه يكون من خلال تقديم المصالح المادية على مصلحة النادي وغالبا ما تتحكم بقدرة اللاعب وغروره بنفسه بسببكثرة العروضالاحترافية المقدمة التي ما هي إلا جهل بالثقافة الرياضية وكيفية ممارستها، وقال إن أندية الشمال تمتلك مواهب كبيرة ورفيعة المستوى ولكنها غير مستغلة من قبل إدارات الأندية. وأضاف أن عدم استغلال القدرات العالية من قبل اللاعب نفسه ولعب بعض الأندية دورا سلبيا في تثبيت عزيمة لاعب معين. ومع كل هذا فلا ننكر دور العربي في ظهور النجوم على الساحة الرياضية لامتلاكه مسبقا مدربين من القدرات الرياضية إضافة ٍ على مستوى عال إلى امتلاكه عنصرا بشريا تهمه مصلحة النادي بالدرجة الأولى. أرجع «الغياب» لأسباب عديدة الزناتي : النادي العربي يعتمد على الفئات العمرية للعودة للمحترفين أحد فرق الفئات العمرية للنادي العربي مدخل مبنى النادي في شارع شفيق ارشيدات «شارع الجامعة» ࣯ ࣯ صحافة اليرموك – غيداء عبيدات ولدت الكابتن رشا عبيداتفي إربد ، و درست علوم الرياضة 1980 عام في جامعة اليرموك، وأكملت دراسة الماجستير بتخصص التربية البدنية من جامعة اليرموك أيضا، 2007 عام وهي الآن مسؤولة النشاط الرياضي في قسم النشاطات التربوية في مديرية التربية والتعليم للواء بني كنانه. ا عبيدات �� ن رش � ت � اب � ك � ول ال � ق � ت ه «بالعزم �� وك إن � رم � ي � لصحافة ال والإصرار ابتدأت مشواري الرياضي الذي طالما حلمت في تحقيقه» حيث ً بدأ حب الرياضة منذصغرها وتحديدا في المدرسة (مدرسة الرفيد الثانوية للبنات)، وشاركت مع فريق المدرسة، لتكون أول مباراة لها بين المدارس ليتم اختيارها كلاعبة في منتخب مديرية تربية بني كنانة، وبعدها تم اختيارها لتمثيل المنتخب المدرسي، فكانت أول مشاركة لها في سوريا، ة بجامعة � دراس � دأت ال �� م ب � ن ث � وم وك، فكان نصيبها تمثيل � رم � ي � ال منتخب الجامعة في عدة بطولات لتسافر إلى العراق و سوريا لتمثيل منتخبات الجامعة في العديد من المنافسات الجامعية العربية. ا � ه � ر أن �� ذك �� ا ت �� ه �� رت �� ب �� ن خ ���� وع بدأت ككابتن للمنتخب الوطني 2010 - 1998 لكرة اليد منذ عام ادي عمان لكرة القدم � ،و كابتن ن ،و أفضل لاعبة 2005 ام � منذ ع رياضية في الألعاب الجماعية لجائزة ، 2007 السوسنة لكرة اليد عام ولاعبة منتخبات جامعة اليرموك في ألعاب (كرة اليد، و كرة السلة، وكرة الطائرة، وكرة القدم، وألعاب القوى، ي، والسكواش منذ � والتنس الأرض .)2007 وحتى 1999 عام وفيما يتعلق بالبطولات التي شاركت فيها تقول عبيدات إنها شاركت في بطولة الأندية العربية 1998 لأبطال الدوري في عمان عام لكرة اليد، و بطولة دمشق الدولية ، و بطولة 2003 ام � لكرة اليد ع ادي عمان العربية الثانية لكرة � ن ، و بطولة 2005 القدم النسوية عام الألعاب الآسيوية الشاطئية لكرة اليد في «اندونيسيا - جزيرة بالي» عام ،و بطولة مروة الشربيني لكرة 2008 ، وجميع 2011 اليد في مصر عام البطولات التي نظمها اتحاد كرة اليد ،وبطولة 2011 عام 1998 منذ عام الصداقة الدولية السادسة والسابعة لكرة اليد «الجزائر - قسنطينة». وأضافت عبيدات أن الجوائز التي حصلتعليها هي الميدالية البرونزية دورة العربية التاسعة (دورة � في ال لكرة 1999 الحسين) في عمان عام اليد، والميدالية الفضية في الدورة لكرة 2011 العربية (قطر) في عام اليد، وفي بطولة التضامن الإسلامي . »2005 لكرة اليد أيضا «طهران ن خبرتها التدريبية تقول � وع دورات � إنها شاركت بالعديد من ال التدريبية مثل: دورة تدريب كرة ، ومساعدة 2004 اليد في عمان عام مدرب المنتخب المدرسي لكرة اليد ،ودورة تدريب مدربين 2005 عام ي بعمان عام � اض � ري � ي الطب ال � ف ، ودورة مدربين لكرة اليد في 2007 ، ومسؤولة نشاط 2007 عمان عام 2007 رياضي معلمين إربد منذ عام ،ومديرية مصنفة 2011 وحتى عام درجة ثانية بمركز إعداد القادة في ، و مدربة في مراكز 2008 عمان عام الأميرة سمية للواعدين لكرة اليد ، ومدربة منتخب مديرية 2009 عام وحتى 2009 تربية بني كنانه عام ، ومساعدة مدرب المنتخب 2011 وحتى عام 2010 الوطني منذ عام ، ومسؤولة نشاط رياضي في 2013 2011 مديرية بني كنانه منذ عام ولغاية الآن. ومن المعضلات الاجتماعية التي واجهتها أثناء انضمامها للمنتخب ودي في ���� ت: «إن وج � ال � الوطني ق المنتخب الوطني أبعدني عن بعض الأمور مثل عدم قدرتها على حضور اف أختها بسبب انشغالها � حفل زف بمباراة الجزائر والتي كانت بنفس دى البطولات �� ت الحفل في إح � وق العربية . ومن الطرائف التي صادفتها أنه دى البطولات في الجزائر � في إح وأثناء مباراتنا مع تونس تفاجأت بعد الحضور للملعب بنسيان حذائها ان موعد المباراة قد � الرياضي وك اقترب، فكان أن لعبت المباراة في ذاء نمرة صغيرة» عن مقياس � «ح قدمي بنمرتين. ي النهاية تطمح العبيدات � وف إلى مواصلة دراستها الأكاديمية، والحصول على درجة الدكتوراه في علوم الرياضة. رشا عبيدات .. تحقق حلمها كلاعبة في سبع ألعاب رياضية رشا عبيدات
RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=