صحافة اليرموك

࣯ ࣯ صحافة اليرموك – دعاء الموسى و مهند جويلس شهدت الكرة الأردنية دخول العديد من المدارس الكروية العربية إليها سواء كلاعبين أو مدربين، حيث كانت البدايات من المدرسة المصرية تبعتها العراقية ومن ثم السورية. اللافت في الموسمين الأخيرين هو اتجاه الكرة الأردنية نحو المغرب العربي، وتحديدا الكرة التونسية من خلال استقطاب الكفاءات التدريبية واللاعبين. سجل للاتحاد الأردني لكرة القدم أنه كان ُ ي السباق بذلك من خلال التعاقد مع الكابتن الدكتور بلحسن مالوش، كمدير فني للاتحاد، تبعه تعاقد الرمثا الموسم الماضي مع الكابتن نبيل الكوكي كمدير فني، ومن بعده الجزيرة ذي حقق مع �� ع الكابتن شهاب الليلي ال � م الشياطين لقب الكأس. الموسم الحالي، شهد زخما في أسماء اللاعبين والمدربين التونسين، فهذا الفيصلي يبدأ استعدادته للموسم بقيادة الكابتن نبيل الكوكي، إلى جانب التوقيع مع المدافع شهاب بن فرج، ليتم بعدها إقالة الكوكي والتوقيع مع مواطنه طارق جرايا. الوحدات، حامل اللقب، لم يكن بعيدا هو الآخر عن الكرة التونسية، فبعد أن بدأ مشواره برحلة دفاعه عن لقبه بقيادة وطنية تتمثل بالتجديد للمدير الفني الكابتن جمال محمود، لكنه سرعان ما تم بعد أربع جولات من الاتفاق معه على إنهاء التعاقد بالتراضي. إدارة الوحدات .. أيضا اتجهت غربا، صوب تونس « الخضرا» ، ليتم التعاقد مع الكابتن قيس اليعقوبي كمدير فني، والآمال معقودة عليه للمحافظة على اللقب. أسد الجنوب ، ذات رأسهو الآخر بدأ موسمه الحالي بقيادة تونسية من خلال التعاقد مع المدير الفني شاكر مفتاح، لكنه سرعان ما تم إنهاء التعاقد معه، إلى جانب التعاقد مع المهاجم فخر الدين قلبي. يقولحسنحواتمه إن التجربة التونسية في الكرة الأردنية سجلت الطابع الفني والمهاري على الصعيد المهني، بسبب امتلاكها الفكر واء على صعيد � الكروي العالي المستوى س المدربين أو اللاعبين. وأشار إلى أن العلاقات الرياضية التونسية الأردنية تتلخص في نجاح المدرب التونسي بشكل جيد ومفيد من خلال تحقيقه لنتائج مرضية وهو ما تطمح إليه النوادي الكروية الأردنية. وأضاف أن الاحتراف التونسيكان له الفرصة الكبيرة في الملاعب الأردنية في الوقت الحالي لوجود قواسم مشتركة فيما بينهم من أبرزها التفاهم في التكتيك الفني ولا ننسى التكلفة المالية المناسبة لجلب الخبرات التونسية . وأكد الحواتمه أن التجارب التونسية ساعدت على استخراج الخبرات عالية المستوى من خلال الاعتماد على الفئات العمرية الصغيرة التي شكلت التغيير الإيجابي في ملاعبنا . يوافقه الرأي غصن العقيلي بأن المدرسة التونسية عريقة في التدريب ولها الاسم الكبير في العالم الرياضي عامة والمحلي الأردني درب الجزيرة � بشكل خاص بعد أن وصل م شهاب الليلي بفريقه إلى لقب الكأس الموسم الماضي إضافة إلى مشاركته في البطولات الخارجية والمدرب نبيل الكوكي الذي نهض بالرمثا إلى صدارة الدوري في ذهاب الموسم الماضي. ت الأندية � ار العقيلي إلى أنه ما زال � وأش الأردنية تستقبل المواهب التونسية كما في الوحدات والفيصلي الموسم الحالي. وأضاف رمزي الخوالدة أن ما يميز المحترفين أو المدربين الذين يحملون الجنسية التونسية ل الحدود � هو امتلاكهم للروح القتالية داخ ود الشبه العالي � الرياضية، مؤكدا على وج ي واللاعب التونسي �� ما بين اللاعب الأردن بدخولهم لأجواء المنافسة الكروية بسرعة كبيرة. وبين الصحفي الرياضي أحمد الدلابيح أن الاحتراف التونسي في دورينا الأردني كانت له آثار سلبية حيث إنه لم يقدم أيا من المستويات التي تليق في سمعة الكرة الأردنية . وأوضح المختص بالشؤون الكروية أيهم الزعبي أن النهج التونسي ساعد في تطوير الكرة الأردنية وزاد من انخراط اللاعبين في واء الاحتراف وبالتالي اكتسابهم للحنكة � أج الرياضية المطلوبة . و أشار الزعبي إلى أنه و منذ دخول الجنسيات العربية المختلفة للتدريب في الكرة الأردنية بات المدرب المحلي مهمشا من كافة النواحي لعدم الاعتماد عليه في التدريب. وأكد أستاذ علم الرياضة الدكتور فايز أبو عريضة على التصنيف العالي للكرة التونسية مقارنة بالرياضة الأردنية وذلكمنخلال إثبات وصولهم عدة مرات لكأس العالم، بسبب وجود عقول مهارية رياضية كبيرة في التدريب ودمج الثقافة الفرنسية للنهج الفني الرياضي لديهم. وأضافأنالمدربينالأردنيينلدينايمتلكون التصنيف الجيد على مستوى المدربين العرب، ولكنهم يفتقرون للإمكانيات والأنظمة الإدارية البعيدة كل البعد عن مستوى فكر المدربين. وتابع أن موضوع كرة القدم لا يتمثل في المدير الفنيفقطعلى الرغممن توليه الحصة الأكبر في جانب الإعداد والتقييم والمراقبة المباشرة وإنما هو جزء من جسم المنظومة رياضي. ٍ الرياضية الإدارية والتنظيمية لأي ناد وأوضح أبو عريضه أن دخول الجنسيات المختلفة على ساحتنا الرياضية منذ القدم ما زال مستمرا إلى اليوم بدخول الاحتراف التونسي الذي بين أنه لم يضف الكثير للكرة الأردنية و لم يكن له التأثير على المدى القريب بسبب عدم تقبل المدرجات الأردنية لتذبذب النتائج التي حصلت عليها معظم الأندية. ونوه إلى أنه ليس دائما يكون التنوع في الرياضة إيجابيا لذلك حان الوقت لاستغلال الطاقات الفنية الرياضية المحلية لتولي مهمات التدريب لدينا. ح أبو عريضة أنه لغاية اليوم لم � وأوض يثبت أي تجربة ناجحة للتدريب التونسي على المستوى المحلي على الرغم من النتائج التي سجلها ناديا الجزيرة والرمثا الموسم الماضي إلا أنه ولغاية اليوم ما زالت التجربة التونسية غير ناضجة في ملاعبنا الأردنية . وأكد الصحفي الرياضي في جريدة الدستور فوزي حسونة أن قدوم المدير الفني للاتحاد على مسألة تواجد ً بلحسن مالوش أثر كثيرا المدرب التونسي في الكرة الأردنية بالفترة ل محمود � راح � فترة ال ً الحالية ، مستذكرا الجوهري وإدخال المدرب المصري على الساحة واضح . ٍ الأردنية بشكل وبين أن الأندية أصبحت تبحث عن مدرب ذي هوية جديدة وتسعى لتغيير المدارس أن المدربين ً المجاورة للكرة الأردنية، معتبرا لم ً الذين أشرفوا على الأندية الأردنية سابقا يشكلوا علامة فارقة في كثير من الأحيان . ح حسونة أن المدير الفني للاتحاد � وأوض روج للمدرب التونسي � بلحسن مالوش لا ي بقدر ما يقدم النصيحة للأندية الأردنية بحكم معرفته بالمدرب التونسي وخبراته المتراكمة عنه . وأضاف «نجاح المدرب التونسي مرتبط بما توفره الإدارات للمدرب، فهي منظومة عمل كاملة وحسن اختيار المدرب جزء من نجاحها عام نسبة ٍ ، والمدرب الأجنبي بشكل ً أيضا نجاحه أفضل بسبب عدم تعرضه للضغوطات من الجماهير كالمدرب المحلي ولأن عقلية إلىحياديته ً الأجنبيتختلفعن المحلي، إضافة في اختيار العناصر» . وبرر المحلل الرياضي للكرة الأردنية هيثم أحمد تواجد المدرب التونسي بانعدام ثقة على ً الإدارات والجماهير بالمدرب الوطنيسواء ً صعيد الأندية أو المنتخبات الوطنية ، مضيفا بأن المدرب المحلي يعيش في ضغوطات كبيرة في حال الانتصار أو الخسارة وهو ما . ً إضافيا ً يشكل عليه عبئا وأشار أحمد إلى أن التطور الكبير في الكرة في شمالها ونجاح المدرب ً الإفريقية وتحديدا التونسي وسمعته الجيدة في المنطقة العربية والإفريقية هو السبب في اختيار الأندية ً للمدرب التونسي على حساب المحلي، إضافة إلى قوة واحتكاك المدرب التونسي بالمدرسة الأوروبية بحكم موقعها الجغرافي واحتراف منظومتهم ككل . وأكد أن المدربين التونسيين الحاليين في الدوري قيس اليعقوبي مع الوحدات أو طارق جرايا مع الفيصلي بإمكانهما تحقيق الألقاب مع أنديتهما. و أشار إلى أن السيرة الذاتية لهما جيدة قبل الحضور إلى الأردن ، قائلا «عندما حضرا إلى أنديتهم كانت أوضاع الفيصلي والوحدات غير جيدة بعد فقدان النقاط وسوء الأداء والنتائج على ً خلال الموسم ، وهذا قد يشكل عائقا مسيرتهم للأمام في الحصول على الألقاب». لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقبكل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» .. بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا .. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية. «نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في مختلف المنافسات الجامعية. 2018 تشرين الأول 28 _ 1440 صفر 19 الأحد الرياضية 7 نجم من جامعتي ࣯ ࣯ صحافة اليرموك ـ دعاء الموسى اخترنا لكم في هذا العدد أحد أفراد عشيرة ؤون الطلبة الطالبة � الجوالة في عمادة ش رانيا محمد الزيبق التي أبدعت في العملين التطوعي والشبابي . تقول الزيبق إنها التحقت فيعشيرة الجوالة منذسنتينتقريبا، موضحة أن التحاقها في الجوالة كان له الأثر الكبير في تنمية شخصيتها وإثبات قدراتها المتعددة في العمل الشبابي . وأضافت بأنه ومنذ دخولها في صفوف نظم، ُ الجوالة وانخراطها في النشاطات التي ت منذ ذلك وهي تكتسب الخبرة في التنظيم والإدارة التي أصبحت جزءا مطبقا في حياتها اليومية أما فيما يتعلق بالجانب الاجتماعي فقد نت الزيبق بأنها وفي طبيعة شخصيتها ّ بي تميل إلى الحياة الاجتماعية، وأنها اندمجت بين صفوف الجوالة بوقت قصير. وتابعت أن العمل في الجوالة لم يقف أمام دراستها الجامعية بل على عكس َ عائقا ذلك فقد كان له الأثر الإيجابي على دراستها لتخصص الإعلام وأكدت الزيبق أنه يجب على جميع الطلبة اكتساب هذه الفرصة لما لها من دور كبير في تطوير شخصية الطالب وصقلها في كافة المجالات إضافة إلى الانخراط في الأنشطة بعيدا عن الدراسة الأكاديمية . وختمت حديثها بتقديم النصيحة لزملائها بالالتحاق فيعشيرة الجوالة لاكتساب القدرات وتعزيزها. رانيا الزيبق: اختارت «الجوالة» فأبدعت من خلال التعاقد مع لاعبين ومدربين تونسيين الكرة الأردنية .. موسم الهجرة إلى المغرب العربي؟ الكابتن مالوش في إحدى الحصص التدريبية لمراكز الواعدين ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - موقع جوول ا،سنكونعلىموعد ً عام 11 لأولمرةمنذ مع كلاسيكو الأرض بدون الثنائي الأفضل وال العقد الماضي كريستيانو � ا ط ً عالمي رونالدو وليونيل ميسي، بعد انتقال الأول لليوفي، وتعرض الثاني لإصابة سيئة على مستوى الذراع أثناء مشاركته في قمة أول الأسبوع ضد إشبيلية. وكما كان صاروخ ماديرا، بمثابة الكابوس ا البرغوث هو جلاد ً لعشاق البرسا، أيض التي 26 الريال في كل العصور، بأهدافه الـ كلاسيكو.. 37 سجلها من مشاركته في وفي تقريرنا هذا، سنعود معكم بالذاكر إلى لقي الضوء على أشهر وأبرز نجوم ُ الوراء، لن برشلونة، الذين بالغوا في تعذيب الملكي وجمهور. أول هاتريك كان في لقاء وديقبل أزمة الحرب الأهلية، التي أحججت المشاكل بين إقليم كاتلونيا والعاصمة مدريد حتى هذه اللحظة، وسجل هاتريك البرسا، الفرنسي جيم كارلييه، من أصل سبعة أهداف سجلها البلو جرانا في .1913 مرمى الريال عام أول سوبر هاتريك عتبر أسطورة برشلونة في ُ بالكاد .. ي العصر القديم جوسيب ساميتيير، أول من دث ذلك في � أبكى الريال وجماهيره، وح ذهاب الدور ربع النهائي لكأس ملك إسبانيا ، منهم 1-5 ، آنذاك فاز البرسا 1926 عام رباعية لساميتييه. أول هاتريك رسمي ي تاريخ � ون، اسمه ف ��� وان رام �� لد خ ّ خ برشلونة، بتوقيعه على أول هاتريك في مرمى الميرينجي على مستوى الليجا، في ،1931-1930 مباراة الدور الثاني لموسم وأقيم ذاك الكلاسيكو على ملعب «كامب نو»، وحسمه البرسا بثلاثية خوان رامون مقابل هدف للملكي سجله أوجينيو. ثأر فينتولرا في آخر موسم قبل اندلاع الحرب الأهلية، وج ّ ، الذي ت 1936-1935 ا موسم ً تحديد بلبلو بلقبه، فاز البرسا على الريال في كلاسيكو الذهاب بخماسية دون رأفة، منهم ا ً سوبر هاتريك لمارتين فينتول فينتولرا ، رد على عاز الهزيمة في «سانتياجو بيرنابيو» .1935 في فبراير 2-8 بنتيجة رجال السباعية ا على ً ، حل الريال ضيف 1950 في سبتمبر ملعب «كامب نو» لمواجهة الغريم الأزلي، ان أبطالها � ليسقط بسباعية للتاريخ، ك نيكولا بتسجيل هدفين، ومثله أوريلي، زعت على باسورا، سيزار ُ وبقية الأهداف و وجونزالفو، أما ثنائية الريال كانتمن نصيب مولوني وجونزاليس. هاتريك سيزار بعد عامين من السباعية، عاد البرسا لضرب عدوه الأزلي برباعية مقابل اثنين، منهم هاتريك لسيزار وهدف لسولير، فيما سجل للريال أولسن وأروسواجا. هاتريك برازيلي بسلاح برازيلي رداع اسمه إيفاريستو، تمكن البرسا من إسقاط الريال برباعية أهداف) 3( كاسحة، حملت توقيع إيفاريستو وهدف آخر سجله تيخادا قبل نهاية كلاسيكو بثماني دقائق. 1958 أكتوبر الهاتريك الإنجليزي يبقى الهاتريك الأكثر شهرة في صحف ووسائل إعلام بريطانيا حتى هذه اللحظة، لا وهو هاتريك أسطورتهم جاري لينكر ّ لم ، الذيحسمها برشلونة بشق 1978 في يناير ، بعد عودة الملكي في 2-3 الأنفس بنتيجة الشوط الثاني عن طريق فالدانو وسانشيز. روماريو والزمن اللاتيني شن أسطورة البرازيل روماريو، الحقبة ّ د الاستثنائية للاتينيين مع البرسا، عندما أبدع بثلاثيته الخالدة والعالقة في الأذهان حتى الآن، ذاك الهاتريك الذيسجله في يوم إذلال ، في 1994 الأعداء بخماسية مطلع أغسطس عز نشوته كلاعب في أعقاب فوزه بمونديال أمريكا. لويس إنريكي قدم الابن العاق للريال لويس إنريكي واحدة من أفضل مبارياته على الإطلاق، حين قادر البرسا لسحق ناديه السابق بالثلاثة، هدفين، والثالث تكفل به ريفالدو، ً سجلا ُ م .1999 في كلاسيكو فبراير ريفالدو vs ريال مدريد ،2001 هذا أدق وصف لكلاسيكو مارس شاهد المباراة أن الريال ُ آنذاك شعر كل من ي يواجه ريفالدو بمفرده، فبعدما تقدم راؤول للريال على أرضه ووسط أنصاره في الدقيقة الثانية، تعادل ريفالدو، ثم عاد رؤول ليتقدم للملكي، لكن ريفالدو، أبى أن يخرج فريقه ا من البيرنابيو، بظهوره في الدقيقة ً خاسر ، ليحرم الريال في وجود لويسفيجو، من 70 ثلاث نقاط كانت في المتناول. رونالدينيو لم ولن ينس عشاق الساحرة المستديرة، ما فعله رونالدينيو في الريال في عقر داره داء � ، عندما أجبر جماهير الأع 2005 عام على التصفيق له، بعد لوحاته الفنية، التي قادت برشلونة للخروج من قلب «البيرنابيو» بثلاثية في شباك القديس إيكر كاسياس، وسجل رونالدينيو، الذي كان أفضل لاعب ذاك، هدفين بإبداع شخصي � في العالم آن فريد من نوعه ليالي ميسي بعد رونالدينيو، تسلم ليونيل ميسي الراية، وأصبح الآن الهداف التاريخي في كل مباريات الكلاسيكو، ومن سوء طالعه، لن يشارك في كلاسيكو الأحد بداعي الإصابة، لكن بالنظر إلى أشهر مبارياته، سنتذكر أول هاتريك في تاريخه، والذي جاء في مرمى ا، في كلاسيكو ً عام 19 الريال، وعمره آنذاك ،3-3 ، الذي انتهى بالتعادل الإيجابي 2007 والبرسا بعشرة لاعبين، بجانب الهاتريك في قلب البيرنابيو. 2014 الآخر عام الكلاسيكو قبل ميسي .. أبطال في برشلونة عذبوا ريال مدريد!