صحافة اليرموك
2019 نيسان 7 _ 1440 شعبان رجب 1 الأحد خاص ملف 4 وأعربت المواطنة دينا الجمل أنها تفتخر بالدور الواضح الجليلجلالته فيما يخصالوصاية الهاشمية على القدس الذي كان شعاره الالتزام بالمقدسات والسعي الدؤوب لإحلال العدل. وأضافت أن القدس عربية و قضيتها قائمة على شرعية تاريخية للهاشمين، هذا وقد أكد ذه الشرعية في المحافل الدولية � جلالته ه العالمية مؤخرا خير تأكيد. وتابعت أنها كمواطنة أردنية تعيشعلى ثرى هذا البلد تدعم هذه الرؤيا الملكية لأنها رسالة سامية تمس وتتعلق بعروبتنا، فعبارة جلالته « شعبي معي» هي عبارة معبرة عن عمق التزامنا معه. اف المواطن أكثم مهيدات أن القدس � وأض ترتبط بوجدان الهاشميين ارتباطا وثيقا منذ راء والمعراج ، فمنذ ذلك الوقت �� حادثة الإس ارتبطت العائلة الهاشمية بالقدسارتباطا وثيقا . ويجزم مهيدات أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية هي دائما وأبدا في سلم أولويات جلالة الملك، وأن الوصاية الهاشمية مستمرة ونحن ندعم ونقفصفا واحدا إلى جانب جلالته في الدفاع عن قضايا القدس والمقدسات الإسلاميةحتى لو كانهناك أي نوعمن الضغوط سواء الداخلية أو الخارجية . وقالت المواطنة رنيم عازر «أنا أحيي جلالة وده اتجاه القضية � م � الملك على وقوفه وص الفلسطينية ونحن جميعا نقف خلف جلالة الملك تجاه المقدسات ونحن نعرف ٍ وموقفه نبيل وسام أن الأردن تمر بضغوطاتقوية تجاه موقفجلاله الملك ولكن كلنا ندعم الملك و موقفه في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية. وقالالمواطنخالدالأعرجأنالأسرةالهاشمية تعهدت تاريخيا بالوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، فقد بذل الأردن جهودا كبيرا قاده ملوك المملكة الأردنية الهاشمية حتى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين والذين لم يتوانوا في الدفاع عن القدس ومقدساته و بذل الغالي والنفيس في سبيل نصرته وأهلها لا سيما في مواجهة الاحتلال الصهيوني واعتداءاته المتكررة على المقدسات . ولفت الأعرج إلى أن حديث الملك في القمة العربية الأخير كان حديثا مشهودا و كلامه كان داعما حقيقيا ووصيا حقيقا على المقدسات والقدس الشريف وأرضها وأهلها , مشيرا إلى وقوف الأردن معه شعبا وحكومة في هذا الاتجاه وداعمين له في كل مواقفه النبيلة المشرفة. مقدسيون وعرب قالت المواطنة العراقية تغريد شبر أن التاريخ الحديث لم يشهد علاقة روحية قدسية بين زعيم أمةورعيته،كعلاقةالقدسوالمقدسينبالشريف سين رحمه الله، فقد عاش في نفوسهم أملا ُ ح ، لتخليصهم ً مقدسا ً وسماويا ً دينيا ً وهدى ورهانا دا ولا وسيلة ُ من مكائد الأعداء الذين لم يتركوا ب إلا سلكوها بغية الفتك بالمقدسين، وتغيير ملامح الواقع المقدس لتلك المدينة. وأضافت لقد شهدت القدس البيعة الأولى لشعبها الأبي وفارسها الأشم الشريف حسين من على منبر صلاح ١٩١٠ (رحمه الله)، عام الدين الأيوبي، القائد العراقي الرابع من تسلسل القادة العراقيين الذين حرروا تلك المدينة، على من ً رور الحقب التاريخية المختلفة ابتداء � م سنحاريب ومن حملة نبوخذ نصر الأولى وحملته الثانية. وأشارت شبر إلى أن العائلة الهاشمية كانت ومازالتوستبقىإلىأبدالأبدينصاحبةالوصاية على المقدسات العربية الإسلامية المسيحية في القدس، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، بالملك عبد الله الأول ً ا بالشريف حسين مرورا ً بدء ،)ً والملكطلال والملكحسين (رحمهم اللهجميعا وصولا إلى الملك عبد الله (حفظه الله) صاحب الوصاية بالحفاظ على المقدسات وحاميها في قدسنا العربي. وأكد المواطن اليمني خالد العمري أن الدفاع عن القدس واجب وطني لكل دولة عربية وفي مقدمتها المملكة الأردنية الهاشمية التي قدمت الكثير للقدسوحماية المسجد الأقصى، وما هذه الوصاية للهاشميين إلا تعزيزا لمواقف الأردن دائما وأبدا، من هنا لا بد من تظافر الجهود من دول العربية لإثبات أن القضية � الحكومات وال الفلسطينية والقدس هي الرقم الأول بالنسبة للعرب والمسلمين. وأضاف العمري أن تحرير القدس أمر في غاية داث التي فعلتها � الأهمية خاصة في ظل الأح قوات الاحتلال في الآونة الأخيرة ولا بد منا كعرب أن نقدم كل ما نملكه من أجل حماية الأماكن المقدسة في فلسطين بشكل خاص و الدفاع عن فلسطين كدولة عربية، وكذلك دعم الجهد الأردني بقيادة الملك بهذا الشأن. واعتقد المواطن الليبي الأمين أمين أن الأردن بقيادة الملك بحاجة لدعم و سند عربي ليقوم بدوره في حماية هذه المقدسات والدفاع عنها. وتابع أن جهود الأردن حاضرة من خلال الدبلوماسية التي يقودها الملك في إعادة القضية إلى الواجهة. وأضاف أنه لا يمر يوم دون تعرض المسجد الأقصى لاقتحامات من قبل اليهود المتطرفين، على مرأى ومسمع من الدول العربية والإسلامية دول العربية �� جمعاء، فيما تتسابق بعض ال للتطبيع مع دولة الاحتلال بالسر. و قال المواطن السوري عدنان اللبش أن ة أهمية كبيرة ، � ي � للوصاية الهاشمية الأردن فالأردن منذ عشرات السنين هو من يقوم بدور الوصاية على هذه المقدسات و حمايتها من الصهاينة، كما أن الأردن لازالت تدعم موظفي الأماكن المقدسة بالدعم المادي والمعنوي ، والقدسكانت وما تزال عربية ومن واجبنا كدول عربية حماية المقدسات وبالأخص الأردن كونها الأقرب للوجع الفلسطيني التي قامت وتقوم بجهة ود كبيرة في سبيل القضية. ونوهإلىأنالوصايةالهاشميةمثبتةمنناحية دينية وعقائدية وسياسية، فالملك هاشمي من حفدة الرسول عليه الصلاة والسلام، والمسجد الأقصى والمسجد الحرام مربوطان معا عقائديا في القرآن الكريم. وثمن المواطن السعودي خالد الشمري دور المملكة الأردنية الهاشمية بقيادة الملك التي لم تبخل يوميا في الدفاع عن فلسطين و شعبها، ووقوفه جنبا إلى جنب ضد أي اتفاقية من شأنها أن تؤثر على القضية الفلسطينية ، مبينا أنه لم يجد دولة عربية مثل الأردن اهتمت بالقضية روره بظروف � الفلسطينية على الرغم من م اقتصاديةصعبة إلا أن الأردنكان دائما فيمطلع الدول التي تدافع عن أرض فلسطين والقدس. وأكد المواطن القطري حمد جابر أن الأردن الدولة الوحيدة التي دعمت القضية الفلسطينية ووقفتبجانبالفلسطينيينفيجميعالانتفاضات ضد الاحتلال على الرغم من أن هناك دولا عربية غنية هي الأولى التي لا بد أن تدعم القضية و الفلسطينيين، مشيدا بدور الأردن باستقباله لمئات الألوف من الفلسطينيين و تفعيل دورهم ي، ناهيك عن جهود الملك � كأي مواطن أردن والوصاية الهاشمية الخاصة بالمقدسات سواء الإسلامية أو المسيحية في القدس. مقدسيون.. والدرع وأكدت المواطنة المقدسية نور التهتموتي درع للدفاع عن � أن الوصاية الهاشمية هي ال المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، فلولا وصاية الهاشميين لكانت هذه المقدسات بيد اليهود بشكل كامل، مبينة أن سلطات الاحتلال تسعى جاهدة لنزع الوصاية الهاشمية على القدسولكنكان الأردنحريصا كل الحرص للاهتمام و الحفاظ على القدس. اع أن � ال المواطن المقدسي نضال رب � وق الوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى من قبل جلالة الملك عبد الله الثاني، تحمل في طياتها جهودا يثمنها الشعب الفلسطيني، فالأردن له دور مشرف تجاه القضية الفلسطينية وهذه يتضح جليا من خلال التضامن الشعبي الكبير مع القضية الفلسطينية ومن خلال خطابات جلالة الملك وكان آخرها في مدينة الزرقاء عندما قال القدس خط أحمر، ونثمن جهود جلالته بالدفاع عن المسجد الأقصى ورفضه لكل محاولات اسرائيل بالمساس بهذه الوصاية وبالمسجد الأقصى . وثمن المواطن الفلسطيني عبد الله الشيخ دعم الأردن المستمر للقضية الفلسطينية، فلولا الأردن لماتتالقضية الفلسطينيةمنذ زمنبعيد، فالوصاية على المقدسات الإسلامية و المسيحية في القدس والاهتمام بالقضية الفلسطينية من قبل بلد يعاني من ظروف اقتصادية صعبة مثل الأردن أمر في غاية الإنجاز و يوحي أن الأردنيين وملكهم إنسانيون و يقفون مع جميع القضايا العربية . وقالت المواطنة المقدسية هيام أعور أنه لم تقم أيدولةعربية بالدفاععنفلسطينبالشكل المطلوب سوى الأردن، مثمنة دوره في حماية المقدسات التي تقع على عاتق جلالة الملك بوصفهصاحب الوصاية على القدسومقدساتها. وصاية تاريخية وقال أستاذ التاريخ في جامعة الزرقاء الدكتور مؤيد حيدر إن الوصاية الهاشمية على القدس حلقة من حلقات اهتمام الهاشميين بمدينة ذا الاهتمام منذ تولي � دأ ه � دس، حيث ب � ق � ال الإشراف في مكة المكرمة بقيادة الشريف حسين بن علي وصولا إلى الملك عبد الله المؤسس، وجلالة الملك الحسين بنطلال، حتى عهد جلاله الملك عبد الله الثاني، و هذا يؤكد على الأهمية التاريخية للهاشميين على مدينة القدس. وبين أن الأهمية التاريخية للهاشميين تظهر من خلال تبنى الجانب السياسي و يشتمل في الدفاع عن هذه المدينة في المحافل الدولية، كما أن اتفاقية السلام تعطي للمملكة الأهمية والوصاية في الإشراف على الأماكن المقدسة في القدس. د أستاذ التاريخ في جامعة اليرموك � وأك الدكتور جبر الخطيب أن الهاشميين بذلوا جهودا كبيرة في حماية ورعاية الأماكن المقدسة، وتعد الاتفاقية التي وقعها جلال الملك كوصاية على الأماكن المقدسة بمثابة دعم للموقف العربي الإسلاميو بالنيابة عن الأمة العربية و الإسلامية وأشار إلى أن خطابات الملك عبد الله الثاني الأخيرة تبين أن القدسخط أحمر و هذا يدل على تمسك الهاشميين بالأماكن المقدسة و الحرص عليها من أي اعتداء اسرائيلي، وبالإضافة للدفاع عن فلسطين كدولة عربية ومحاربة كل شخص يحاول زعزعة العلاقات بين الأردن و السلطة الفلسطينية ي على �� ن الخطيب أن الأردن وص � ي � وب ق رغبة واتفاقية بين � الأماكن المقدسة وف السلطة الفلسطينية والأردن، على أن السلطة الفلسطينية غير قادرة على حمايتها بالشكل ذي يستطيع الأردن الاهتمام والدفاع عن � ال القدسمن أي اعتداء يهوديعليه و لكون الجيش الأردني الأقوى على الساحة العربية و الدولة الوحيدة التي وقفت بصدق إلى جانب القضية وأوضح أن قضية الوصاية هي قضية تاريخية و دينية منذ عهد الشريف حسين وهي ارتباط هاشمي بالقدس ارتباط روحاني ووجداني و قلبي بهذه الأماكن ولا بد للإعلام من دعم جهود الملك للحفاظعلى الأماكن المقدسة، وينبغي أن يركز على هذه النقطة حتى يترك رسالة للكل أن هذه لا تهم فقط الملك عبد الله بن الحسين فقط و إنما تهم كل العالم العربي و الإسلامي . نواب يدعمون قال النائب بركات النمر العبادي أن دور مجلس النواب يتمثل في تعزيز الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية و المسيحية ، يأتي هذا من تبني مواقف جلالة الملك لهذا الاتجاه والسعي الحثيث من قبل كل البرلمانات العربية خاصة البرلمان الأردني بتعزيز هذا المضمون وإثارة هذه القضية في كل محفل، إضافة إلى ما يقوم به مجلس النواب بممارسة دوره في مناقشة الموضوع في جلساته ،كما ويضغط المجلسمن خلالعضوياته في البرلمانات العربية و الأسيوية والدولية منخلال لجان الصداقة و الأخوة معهذه البرلمانات بطرح موضوع الوصاية الهاشمية عالميا و إقليميا و عربيا . وتابع أن البرلمان الأردني يقوم بدعم وإقرار التشريعات التي من شأنها إثبات حق الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس ، وتسليط الضوء من خلال الندوات الحوارية عليها ، إلى جانب محاولة مجلس النواب بتعزيز الوحدة الوطنية فكلما كانت الوحدة الوطنية قوية مع أشقائنا الفلسطينيين كانت هي اللبنة الأساسية التي تقوم عليها القدرة في الدفاع عن هذه الوصاية ، كما أن المجلس دعم موازنة وزارة الأوقاف في الموازنة العامة من خلال تخصيص مبالغ مالية لدعم الأوقاف في القدس للمحافظة والإنفاق على مشاريع العناية والصيانة في المقدسات . وأشار النائبسعود أبو محفوظ إلى مشاركته وبعض من أعضاء مجلس النواب في مسيرات التأييد لمواقفجلالة الملك ،أنه من الغير معقول تواجد «رزنامة» لدى اليهود للانتهاك والاعتداء على المقدسات والانقضاض عليها وليس لدى الحكومة أي رزنامة للحماية خاصة أن الأردن له حق الحماية والرعاية ، وسعيهم الدائم إلى توجيه الحكومة لالتقاط الرسالة الملكية وترجمتها على أرض الواقع . ولفت إلى أنه عقد الخميس الماضي جلسة خرج بها المجلس بأربع عشرة توصية ودعوته للشعب الأردني في التعبير عن دعمهم لتأييد موقف جلالة الملك فيما يخص الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية . د النائب علي الخلايلة على الموقف �� وأك الجماعي لمجلس النواب بدعم سياسة الملك بالحفاظ على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس ، وأن الوصاية الهاشمية هي وصاية تاريخية وأي تشريعات نافذة وأي اقتراح يدعم القضية الفلسطينية يكون مجلس النواب ن أي جديد فيها � م ع � دائ � ي الباحث ال �� الأردن ،والمساندة لجلالة الملك في كل وفد برلماني لأن القضية الأولى من قبل مجلس النواب هي القضية الفلسطينية . وشدد كلا النائبين نضال الطعاني ونصار القيسي على المسير الدائم للمجلسخلف جلالة الملكوعلىحق الهاشميين التاريخيفي الوصية على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، مؤكدين أن مجلسالنواب يدعم المواقفوالثبات الوطني في حق الوصية للهاشميين. ا أن المجلس بكل المحافل يقوم � اف � وأض بالدفاع عن القدس والوصاية متبعا مقولة جلالته « القدس خط أحمر « ، وأخذ على عاتقه القضية الفلسطينية فيكل المباحثات البرلمانية وتم الحصول على توصية من خلال اللقاءات مع البرلمانات العربية في هذا الحق . وأضاف النائب الدكتور مصطفى ياغي أن المجلس يعزز جهود جلالة الملك على الصعيد الداخلي والخارجي، والدور المستمر لمجلس النواب في ممارسة نشاطاته في هذا الجانب منها نشاطه الأخير تحت عنوان «القدس ذي يؤكد من خلاله على دور �� لا�م» ال � والإع الملك الفاعل والمؤثر للحفاظ على المقدسات والوصاية الهاشمية، ورفضالمجلسللانتهاكات التي تتعرض لها المقدسات والمباحثة فيها، وتم توجيه دعوة إلى كل برلمانات العالم لاتخاذ ح وصريح اتجاه هذه الانتهاكات � موقف واض لحماية القدس من التهويد ودعم الأردن لحماية المقدسات . وقال النائب صالح العرموطي أن المجلس يدعمهذهالوصايةالهاشميةللقدسوالمقدسات الإسلامية والمسيحية بوصفها حقا تاريخيا، كما و طالب المجلس بقطع العلاقات مع الطرف الصهيوني وسحب السفير وإلغاء الاتفاقيات لأن هذا يشكل تحديا للموقف الأردني. وتابع أن مجلس النواب الأردني دائم التأكيد على أن هذه الانتهاكات الإسرائيلية هي خرق للشرعية القانونية، ودائما ما يدعو ويخاطب الاتحادات البرلمانية العربية والدولية لإدانة الموقف الصهيوني وتجميد عضوية الكيان الصهيوني في البرلمان الأوروبي . النقابات .. تدعم و قال نقيب المهندسين الأردنيين المهندس عبدالله الزعبي إن نقابة المهندسين تقف خلف جلالة الملك في الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس, ونضع كل إمكانيات نقابة المهندسين الأردنيين تحت تصرف الدولة الأردنية في الدفاع عن المقدسات الإسلامية في القدس. وأضاف نقيب الأطباء الدكتور علي العبوسأنه تم تشكيل لجنة خاصة للمقدسات في القدس والأقصىعنطريق النقابة, تهتم اللجنة بتثبيت الأهل ودعمهم اقتصاديا ومعنويا والقيام بأعمال الصيانة بالتعاون مع نقابة المهندسين. وأشار إلى القيام بالأنشطة والمحاضراتوجمع التبرعات من أجل دعم مستشفى المقاصد, ويوجد لمستشفى المقاصد جمعية خيرية خاصة في الأردن. ونوه نقيب الفنانين الفنانحسين الخطيب إلى أن هنالك العديد من الوثائق التي تم التعاون فيها من خلال عدد من المخرجين وبأصوات عدد من الفنانين في الأعمال التوثيقية. ح أن النقابة تكون حاضرة ومقاومة � وأوض للتطبيع الثقافي والفني مع العدو المحتل ويوجد هنالك مسلسلات تتحدث عن فلسطين والعدو الإسرائيلي والاحتلال وتم عمل مسرحيات مثل مسرحية «واه قدساه» بإنتاج اتحاد الفنانين العرب وكان الأردن لها دور فيها. وتابع الخطيب أن الأردنظلحاملاعلىعاتقه الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية في القدسوالمتمثلة في جلالة الملك عبدالله الثاني والمغفور له جلالة الملك حسين رحمه الله. ولفت إلى أن إيماننا كفنانينهو إيمان حقيقي في أن القدسعاصمة فلسطين , ولو يتاح للنقابة إنتاج أعمال فنية ودرامية لأصبح للنقابة دور أكثر فعالية في تثبيت ودعم الوصاية الهاشمية على القدس. وأشار إلى أنه يجب أن تترجم الوصاية على أرض الواقع إلى أعمال فنية ودرامية تتقاطع مع الدور الكبير الذي يقدمه جلالة الملك عبدالله الثاني. ثمن أردنيون وعرب جهود جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين في دفاعه عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، حيث تأتي هذه الجهود تأكيد لنهج الهاشميين و وصايتهم على القدس. كما وعبر برلمانيون وسياسيون ونقابيون ورجال دين عن تأيدهم لهذه الجهود الملكية، مؤكدين ان الدولة بكافة قطاعاتها وأجهزتها تقف خلف جلالة الملك في دفاعه عن المقدسات. «صحافة اليرموك» تخصصهذا العدد الخاص لتناول ملف الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس. الوصاية الهاشمية على القدس .. فعاليات شعبية و رسمية تثمن دور الملك في الدفاع عنها و الحفاظ القدس .. إرث هاشمي في الوصاية على المقدسات مصلون يؤدون صلاتهم في المسجد الأقصى ࣯ ࣯ فريق اعداد الملف ࣯ ࣯ اسراء الاعرج ࣯ ࣯ انوار العرفي ࣯ ࣯ مالك مقدادي ࣯ ࣯ اسيل الرجوب ࣯ ࣯ فرح سمحان ࣯ ࣯ تمارة القلاب ࣯ ࣯ ركسانا الريحاني
RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=