صحافة اليرموك

2019 نيسان 28 _ 1440 شعبان 22 الأحد من هنا و هناك 6 ࣯ ࣯ صحافة اليرموك-سجى طبيشات و وعد يوسف في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي ي ابتكرت فتيات وفي � يواجهها المجتمع الأردن سبيل مسعاهن لتأمين مصروفهن الشخصي، طريقة لزيادة هذه المداخيل من خلال العمل في فن المكياج والمعروف بـ «الميك أب آرت» في منازلهن، وخصوصا أنهن يملكن الموهبة فيه والشغف والمهارة اللازمة للتميز من خلاله. تقول رند عيسى إن أسعار «الميك أب آرت» منخفضة نسبيا عند مقارنتها معصالونات التجميل نتيجة للجو العام الذي يوفره صالون التجميل ، مبينة أنها تفضل اللجوء إلى»الميك أب آرت» لما يقدمه من خدمة مجيء «الكوافيرة» إلى المنزل مما يوفر الراحة «للزبونة» وهذا ما زاد من شهرته وإقبال الفتيات عليه. ارت تسنيم شوباش أنها تفضل «الميك � وأش أب آرت» كونه يسهل عليها المواصلات والانتظار في صالونات التجميل، رغم أسعاره المرتفعة مقارنة بالصالونات إلا أنهم يتمهلون في العمل ولا ينشغلون بأكثر من زبون. وأكدت أنوار الرواشدة أنها تفضل الصالونات لأن الجدية والرقابة في عملهم أكبر وأن خبرة العاملة في الصالون أطول بالإضافة إلى توفر كامل المعدات في الصالون، مبينة أن» الميك أب آرت» قد لا تجلب معها كافة الأدوات دائما على عكس الصالونات التي تضم مشرفين على عملهم ، ذاكرة أن العديد من الفتيات يلجأن إلى هذا العمل لارتفاع نسبة البطالة. وتذكر رنيم الغباري أنها بدأت منذ أربع سنين بالعمل بالميك أب آرت كهواية حيث بدأت بتطبيقه على الأقارب والأصدقاء لحين إتقانه حتى تحول لمصدر رزق لها. دأت العمل في المنزل حتى � ارت أنها ب �� وأش الم «كمكياج � تطورت وأصبحت تعمل في الأف سينمائي»، وتقول «بدأت اليوم أعمل به لمساعدة داي في مصاريف الدراسة لكوني أدرس في � وال جامعة خاصة» . وأضافت أن عملها لا يؤثر أو ينافس صالونات التجميل لأن كل عمل يختلف بطبيعته عن الآخر. وبينت شهد حماد أن الأقارب اكتشفوا هوايتها منذ زمن حيث بدأ تشجيعهم لها في تلك الفترة ى أنها � بالاستفادة منه كعمل لها، منوهة إل استفادت من مواقع التواصل الاجتماعي كوسيلة لجلب الزبائن لها ، حتى بات مصدرا للاعتماد على الذات لكنه لا يغطي كافة المصاريف. واعتبرت هيفاء عثامنة أن الميك أب آرت هواية أكثر من كونه مصدر رزق، مؤكدة أنها تعمل به لغاية الآن بشكل مجاني للأصدقاء ولن تخرج به للعمل «كعمل»، وترى أن الفتيات العاملات فيه يملكن قدرا كبيرا من الثقة في هوايتهن لاعتبارها مصدر رزق ومساعدة لهن أثناء الدراسة و جلب الاحتياجات التي لن يتمكن الأهل من جلبها وتوفيرها لهن، مبينة أن فكرة الميك أب انتشرت كثيرا خصوصا في العاصمة ولكنه لن يؤثر بشكل كبير على الصالونات لتعدد اختصاصات الصالون. د العاملات في � رى سامية عبيدات، أح � و ت ر بالفعل ّ صالونات التجميل، أن الميك أب آرت أث على عمل الصالونات ، مشيرة إلى أن الفتيات ينصحن بعضهن باللجوء إلى الميك أب آرت وعند اكتشاف أنه ليس كما يردن يعدن إلى الصالونات. فيما توضح تسنيم بطاينة أن الميك أب آرت لم يضعف حركة الصالونات وإنما خفف من الحركة ، مشيرة أنه ليسبوسع الجميع تحمل نفقات الميك دينارا، 20 -15 أب آرت، حيث تختلف أسعاره من خصوصا 10-4 بينما تتراوح أسعار الصالونات بين في قرى الأردن لأن الموقع الجغرافي يلعب دورا هاما في تحديد السعر. بين الهواية والرزق لمن يعملن به انتشار «الميك أب آرت» بين أوساط الفتيات رغم ارتفاع سعره ࣯ ࣯ صحافة اليرموك- هيا مفلح سعت الحكومة الاردنية بالتناسق و التفاهم مع المفوضية السامية لحقوق الانسان إلى اعادة توطين و هجرة اعداد كبيرة من اللاجئين السوريين المقميين على اراضيها ،وذلك من خلال الموافقة على تسهيل سفر السوريين بتمويل من المنظمات و الهيئات الاغاثية إلى البلاد الاوربية بشكل يسمح لهم أن يعيشوا بأمن و استقرار وسلام في دول المهجر ويشير موقع المفوضية السامية لحقوق لاجئ 55,600 ى ان أكثر من � ان إل � س � الان سوري غادر إلى بلدان إعادة التوطين بمساعدة ، وكان العدد الأكبر 2018 المفوضية في عام ،)9,800( من اللاجئين الذين غادروا من لبنان ،)5,100( ) والأردن 9,000( تليها تركيا .)4000( وأوغندا وبين الموقع أن أعداد السوريين في الأردن و المسجلين لدى المفوضية السامية لحقوق 673,538 بلغ 2018 الانسان حتى نهاية عام % منهم يقطنون في مخيمات اللجوء. 18 ، وأن ومن اللاجئين السوريين الذين تم توطينهم في بلجيكا و كان يعيشفي مخيمات اللجوء في الاردن اللاجئ السوري محمد فؤاد ، يقول فؤاد إنه عاش لمدة اربع سنوات في الاردن و من ثم تواصلت معه المفوضية السامية لحقوق الانسان لإبلاغه إن كان يرغب في السفر عام .2016 ورا على � ق ف � ويضيف أنه حال ابلاغه واف السفر مع زوجته و ابنائه الاربعة ، مشيرا إلى أن سفره إلى بلجيكا كان «فرصة العمر» ،حيث تم تأمينه في سكن و توفير جميع سبل الحياه له و لعائلته ،ولكن من المؤلم أن سفره فرق شمله و شمل اقاربه الذين يقطنون في الاردن و الدول المحيطة بسوريا. و حال اللاجئة رجاء محمد لا يختلف عن حال اللاجئفؤاد ، تبين رجاء أن فيحال وصولها إلى الاردن كان ابنها يعاني من تشوهات في القلب و كانت تريده اجراء العمليات له في الاردن و لكن «الصدمة» أن تكلفة عمليته الجراحية الف دينار، متابعة أن المفوضية السامية 25 لحقوق الانسان سارعت بالتعاون مع الخارجية الاردنية إلى تسفيرها إلى النمسا ، مبينة أن عند وصولها إلى هناك اجرت لابنها العملية و شفي تماما من مرضه. ة و �� ي �� ات الاردن � ه � ج � ادت باهتمام ال ��� واش المفوضية المعنيين بالأمر لان لولا استعجالهم لكان ابنها توفي و لكن رعايتهم لها و لابنها و بقية عائلتها كان له دور كبير في ان يعيشوا بأمن و استقرار و تأمين كافة السبل الحياة. و تقول اللاجئة السورية مرفت الحمود إنها و عاشت في مخيم 2014 لجأت إلى الاردن عام الزعتري لمدة سنتين و من ثم تم اخبارها بالسفر إلى النرويج ،مبينا أنها كانت مترددة و السبب كما سمعته من لاجئين اخرين أن دول اوروبا يكرهون الحجاب وانهناكعنصريةضد المسلم. وتؤكد الحمود أنها بعد موافقتها على السفر ى النرويج وعاشت � و ذهبت إل 2017 ام � ع لمدة سنة ونصف هناك رأت ان كل ما يقال ليس صحيحا وأن هناك انسانية و احترام في التعامل مع المسلمين ، لافتة إلى أن ابناءها الثلاثة حفظوا اجزاء من القرآن و انهم يقرأون و يتعلمون اللغة العربية و القرآن الكريم في المدارس. وتبين الطالب غفران الحريري أنها تدرس الطب البشري في احدى الجامعات الالمانية و ذلك بعد تقديمها طلب للدراسة في الخارج وافقت المفوضية السامية بالتعاون مع وزارة التعليم العالي على تسفيرها لتكميل دراستها ،مشيرة إلى انها حصلتعلى الجنسية الالمانية. من جانبه، يقول الناطق الاعلامي باسم المفوضية السامية لحقوق الانسان محمد الحواري إن اعادة توطين تنطبق فقط على من مسجل لدى المفوضية السامية في الاردن و العراق و لبنان و تركيا ، مبينا أن التوطين ليس فقط حكرا على اللاجئ السوري و لكن دول العربية مثل � هناك العديد من ابناء ال اليمن والعراق مسجلين في مفوضية الاردن و يحق لهم التوطين و الهجرة إلى الدول الاوربية بتمويل ورعاية المفوضية السامية لحقوق الانسان. ادة التوطين يعني ارسال � ويضيف أن إع اللاجئ و عائلته الى بلد ثالث غير بلده الاصلي ى ان � رة ، مشيرا إل � ل إليه لأول م � ذي وص � ال المفوضية متمثلة بقسم التوطين فيها تقوم باختيار ملفات العائلات الاشد فقرا ضررا ومن ثم ترسل هذه الملفات الى سفارات الدول الأردن فيتم بناء على تقييمهم و � الاوربية ب اسس التوطين لديهم باختيار ملفات الاسر المرسلة لهم من قبل المفوضية السامية لحقوق الانسان. و يؤكد أن الهدف من توطين و هجرة اللاجئين الى دول اوروبا هي تأمين الحماية لهم وايضا أن يتم تأمين كافة سبل الحياة و المعيشة للاجئين في بلد اللجوء ، ولتخفيف ضغط اللجوء على الاردن في ظل ظروفها الاقتصادية الصعبة ، مبينا أن هناك الكثير من السوريين و العرب المتضررين في الحروب غير مسجلين لدى المفوضية السامية والاردن معنية بهم و مسؤولة عنهم. ويبين الحواري أن المفوضية تعمل قصارى ادة توطين السوريين ففي � جهدها على اع لاجئ سوري ، 5100 تم توطين 2018 عام مشيرا إلى أن هناك مشروع جديد بالتعاون مع 7 الحكومة الكندية و البريطانية لإعادة توطين . 2019 آلاف لاجئ خلال عام وقالمديردائرةالعلاقاتالدوليةوالمنظمات في وزارة الخارجية الأردنية خالد الشوابكة إن الحكومة الأردنية تعمل مع سفارات الدول الأوربية في المملكة من أجل توطين لاجئين سوريين لديهم وذلك من أجل تأمين جميع احتياجاتهم الإنسانية في بلاد التوطين. ح أن سبب توطين السوريين هو �� واوض من أجل تخفيف العبء على الأردن في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها ة عربية تحمل لوحده � وان الأردن اكثر دول ازمة اللجوء السوري، مؤكدا أن الأردن لا يجبر أي لاجئ سوري على السفر إلى تلك البلاد و يكون التوطين بعد موافق اللاجئ السوريعلى السفر و تحمل نتائج قراره. سوريون يشيدون بـالإجراءات الرسمية الأردنية لاجئ العام الماضي .. ومشروع جديد لإعادة 5100 توطين آلاف لاجئ خلال العام الجاري 7 توطين مخيم الزعتري أرشيفية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - سارة ارشيدات يتأثر التعلم بعوامل عدة أهمها العنف المنقسم إلى نوعين جسديا ولفظيا والعنف اللفظي الذي لا يقل شأنا عن سابقه كما ويصعب إثباته أو تحديده بدقة في أغلب الأحيان وتكمن خطورته في تراجع الرغبة لدى الطلبة في التعلم بل وانعدامها بالإضافة لتأثيره السلبي على الجانبين النفسي والاجتماعي . يقول المعلم معتصم حسين إن العنف اللفظي «الرمزي» يولد لدى الطالبحاجزا سلبيا تجاه المبحثوالمعلم الذي يتبع أسلوب التعنيف للتعليم مشيرا إلى تزامنه مع أحد المعلمين الذي أثار تذمر الطلبة وتسببه بإرباك نفسي لهم لتقلليه من شأنهم واستخدام كلمات مهينة كاستخدامه «غبي ..ما بتفهم ..أنت بحياتك ما بتنجح» . وبينت المعلمة فاطمة الخليلي أن تقليل العنف اللفظي من ثقة الطالب لاكتساب مهارات وخبرات جديدة ويعمل على إضعاف شخصيتهم فيبدأ من الخوف والتردد في المشاركة إلى الانعزال وانخفاض الرغبة في المشاركة والإجابة . وأضافت الخليلي أن التعلم بلعب الأدوار من أهم الأساليب التي تعزز ثقة الطالب بنفسه وإخضاعه إلى أنشطة نعلم مسبقا قدرتهم على النجاح بها وإنجازها على الشكل الأمثل والثناء عليهم وعلى المدى البعيد إشراكهم بالأنشطة المتنوعة وإبراز تقدمهم فيها . من جانبها، ذكرت ساجدة صبيحي وصف زميلاتها لها في الصفوف الابتدائية بلقب «أم أربع عيون» لأنها ترتدي نظارة طبية مما دفعها لتجنب الذهاب للمدرسة مرتدية إياها حتى لا تسمع صوت الضحكات الخجولة والتهامس بينهن ووصل بها الأمر أن تفر من المدرسة وتتمنى عدم العودة لها . و وافقها أيمن المنسي الذي عانى من مشكلة كتابة أحرف اللغة الانجليزية بنفساتجاه أحرف العربية في مراحله الأولى وذكر أن معلمته كانت تهينه أمام زملائه وتضيف ما يهينه على دفتر إجابته مما جعله يعانى من ضعف مستمر في مبحث اللغة الانجليزية حتى الآن . ودعت المعلمة آلاء أبو بكر إلى تعميق العلاقة بين الطالب والمعلم فوجود علاقة محبة واحترام تدفع بالطالب للإبداع والابتكار وزيادة سرعة نمو ذكائه ولا بد من إبراز طاقته الإيجابية من خلال سماع آراء الطالب واحترام وجهة نظره وشددت على ضرورة رفع دور المرشد التربوي بتوضيح العلاقة بين المعلم والطالب بشكل صحيح . وأوضح أستاذ علم الاجتماع الدكتور عبدالله قازان أن انتشار استخدام العنف اللفظي وتجنب العنف الجسدي لوجود قوانين رادعة له وسهولة تحديده، مشيرا إلى أن الأثر السلبي الواقع من التعنيف وخصوصا اللفظي بقوله «أهانني وما ضربني» وأن النصح والارشاد للطالب لابد أن يكون على انفراد دون إحراجه أمام زملائه وبالتحديد فيسن المراهقة . فيما أكد الناطق الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم وزارة للعنف بكل أشكاله واتجاهاته � وليد الجلاد رفض ال وتبنيها لإجراءات تحكم الطلبة كإجراءات الانضباط المدرسي وإجراءات تحكم المعلمين في ظل الحفاظ على هيبة وكرامة المعلم. وأشار الجلاد إلى إخضاع المرشح للتعيين في وزارة التربية رار تعيينه لتعبئة � والتعليم إلى امتحان تنافسي قبل إق الشواغر الموجودة لها في تشكيل الوظائف الحكومية، كما وزارة لضرورة اتباع أساليب تربوية سليمة في � وتدعو ال التعامل مع الطلبة وتعديل سلوكهم والبعد عن التعنيف لهم . «التربية» ترفضه بكافة أشكاله العنف اللفظي .. هدم لرغبة التعليم ..يصعب إثباتها! ࣯ ࣯ صحافة اليرموك –هديل ياسين يرى رئيس قسم علم الاجتماع في جامعة اليرموك الدكتور عبد الباسط العزام أن مسألة الأسماء من المسائل المهمة في حياة الناس، إذ الاسم عنوان المسمى ودليل عليه وضرورة للتفاهم معه ومنه وإليه، وهو للمسمى زينة وشعار يدعى به في الأخرة والأولى، وتنويه بالدين، وإشعار بأنه من أهل هذا الدين أو ذاك. وأضاف العزام أن اختلاف التسميات لدى الأشخاص فرضته ظروف حياتية مرتبطة بالإطار الثقافي والديني والأخلاقي وهذه التسميات في أغلبها ما زالت مستمرة حتى يومنا هذا ولكن طرأ عليها اختلافات على بعض التسميات التي ارتبط وجودها بالأرض ومتطلبات الحاجات الوظيفية للفرد والجماعة وأخذتدلالة رمزية ترمز إلى الأرضأو إلى النباتات أو إلى بعض الحيوانات التي تمتاز بالقوة فهي تسميات تحمل معانيمختلفة انطلقتمن البيئة الحياتية التيكان يعيشها الشخصالأردني.  وأشار إلى أن هناك تسميات ما زالت مستمرة لتخليد اسم العائلة كأن يسمي الوالد ابنه على اسم أبيه مثل : تركي، فهد ، نمر ، مرعد ، وهكذا، أما اليوم فإن الإنترنت وعالم ما بعد الحداثة فتح مجالا أمام الشباب (أبناء المستقبل) لتسمية أبنائهم بأسماء شرقية أو غربية.  وأوضح العزام أن الأسماء الحديثة فرضتها طبيعة التحولات المجتمعيةسواء كانهذا على الصعيد الداخلي أو الخارجيحيث ارتبطت بمعايير التدرج الاجتماعي والمكانة والدور والمهنة مثل : حداد ، نجار ، وفلسفة الحقوق والواجبات ، والقوة مثل (أسد). ويضيف أن الانترنت فتح الحدود أمام الآباء لتسمية أبنائهم مبتعدين عن الأطر التقليدية لصالح البناء العقلاني المفتوح وظهرت الأسماء تبعا لذلك تحمل معاني غريبة ودلالة رمزية تعكسطبيعة التقدم التقني. ويعتقد العزام أنه يجب على الأهل الاختيار الصحيح لأسماء أطفالهم لأن هذا الاسم سيكون ملازما له طوال حياته وقد يسبب له من الضيق والإحراج ما يجعله يضيق بوالده أو والدته أو من سماه بهذا الاسم.  تختلف لظروف فرضتها الحياة والأطر الثقافية والدينية الدلائل المعاصرة للأسماء الشخصية في المجتمع الأردني تعبيرية

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=