صحافة اليرموك

شرفات 4 2019 تشرين الثاني 3 _ 1441 ربيع الأول 6 الأحد الزميلة شهد ديباجة ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - جمانة الشطناوي في ظل تطور مجتمعنا العربي والأردني وتقدمه في شتى مجالات الحياة، يبرز دور المرأه الأردنية بحضورها الفاعل في الجانب الثقافي والفكري التنويري، بوصفها عنصرا بارزا أسهم في تقديم منتج ثقافي لافت على صعيد الرواية والقصة وغيرها من الجوانب المتصلة في الفنون التشكيلية. واوده حلمها بأن �� تواصل الشابة روان ع يصبح لها دور فعال في مجال الأدب والثقافة حيث بدأت مسيرتها بكتابة رواية إلا أنها لم داعما لها من أي جهة تعنى بهذا القطاع . َ تلق الم في جامعة � ي طالبة إع � وتضيف وه اليرموك أن دار النشر والطباعة لم تقدم لها إلا دعما بسيطا من حيث تكاليف الطباعة والنشر مقابل أن تكون النسبة الأكبر من الأرباح من حقهم وهذا عدا عن تأخرهم في إعطائها نسبتها . واودة أن يكون هنالك وجود � ع � وتمنت ال لمراكز وجمعيات تهتم بالجانب الثقافي وتتيح لمن يملكون المواهب الفرصة في التدريب والتشجيع والدعم النفسي كي لا ينطفئ شغف مثل هؤلاء وخصوصا من المثقفات تجاه الكتابة. وبينت رزان عمر وهي تعمل في الحرف اليدويه أن مشروعها بدأ من سنتين بدون دعم مادي وهو عمل اكسسوارات باستخدام الورود والرسومات، والرسم على الإناء والتحف المنزلية وكثير من الأفكار كالميداليات والرسم على الخشب . ٥٠ وأوضحت أن بداية المشروع كانت ب ن مصروفها الشخصي وواجهت � ارا وم � ن � دي تحديات في توصيل المنتجات إلى أصحابها حيث تمنت لو كان هناك دعم مادي ورأس مال أكبر حتى ينجح مشروعها بشكل أسرع . وأشارت إلى أنها لم تتمكن منحضور دورات لدعمطموحات المرأه، لكن الدعم المعنوي من الأهل والمحيط كان سببا في نجاحها . وأضافت الشاعرة أمل شتيوي أن الشعر هو محور من المحاور التي تحاكي الأحداث الاجتماعية وتعالج قضايا المجتمع من خلال إظهار كلمة الحق وتخليد القيم الفضيلة . وأشارت الشتيوي إلى أن الثقافة لم تأخذ مكانها التي تستحقها بسبب قلة الجهات الداعمة، وحتى استطاعت أن تحقق ما تريد في مجال الشعر اعتمدت واجتهدت من تلقاء نفسها، على الرغممنوجود مبادراتوجمعيات لكنهناك نقصفي التعريفعنها وعدم وجود ثقافة كافية لديهم لدعم الشعر . وقالت الكاتبة اناغيم الزبيدي وهي صاحبة رواية سهراب التي تضمنت نصوصا وخواطر ادي وأنها � شعرية إنها لم تتلقى أي دعم م واجهت صعوبة في البحث عن دار نشر جيدة تساعدها في نشر أول كتاب لها دون تلقيمبلغ مادي منها لأنها طالبة جامعية وبحاجة إلى هذا الدعم . ود دورات وبرامج � دم وج � ى ع � ارت إل �� وأش تساعدها في التخطيط إلى كتابها الجديد لكن ما يساعدها مقاطع من الفيديو على السوشال ميديا . وقالت الروائية منى عبد القادر إن فكرة روايتها أتت من الصراع الدائم والخيبات التي جسدتها بالبطلة سارة التي حاولت أن تتشبث بالأرض والوطن رغم التحديات التي يعيشها وطنها . وأضافت أن أهم ما نفتقره ونواجهه نحن كروائيين هو الدعم المادي حيث كان التحدي الأكبر هو عدم إيجاد دار نشر أو جهة داعمة تتبنى الطباعة والنشر . وقال الكاتب الأردني أيمن العتوم إن للمرأة في القطاع الثقافي، حيث كان ً دورا فعالا جدا لها بصمة واضحة، وحضور كبير ومؤثر في ات العمل الثقافي وحتى � الندوات وفي ورش حفلات التوقيع التي كانت تقام له . وبين أن حضور المرأة وتفاعلها يطغى على حضور الرجل حيث إن ثلاثة أرباع الحضور في الأعمال الثقافية تكون للنساء على الأغلب، ن وثقافتهن �� ه �� ى وعيهن وإدراك � إل ً مشيرا وقدرتهن على التغيير، لأن الشخص المثقف قادر على إحداث التغيير والتأثير الإيجابي في المجتمع . وأشار إلى التحديات التي تواجهها المرأة في أي قطاع آخر ليس فقط القطاع الثقافي وهي بعض الموروثات والعادات والتقاليد التي لا زالت موجودة في بعض المجتمعات، التي تمنع المرأة من الظهور أو أن تكون متصدرة في بعض المشاهد الثقافية وأن يكون لها بصمة واضحة وأوضح أن أكثر قطاع ثقافي تلجأ له المرأة هو المختص بشأن الرواية والسرد والخاطرة إلىكاتباتفي الأردنمتميزات ً والمقال، مشيرا ممن تركن أثر في نفسه مثل لانا مامكغ وبسمة النسور صاحبة القرمية . ومن جهته بين مدير جمعية قدرات شبابية محمد العزام أن واقع مشاركة المرأة في القطاع الثقافي يعتمد على عنصرين مهمين وهما: التمكين الثقافي والاقتصادي للمرأة ، حيث وثقافيا يعطيها القدرة الكافية ً إن دعمها ماديا للانخراط بالمجتمع ومواجهة التحديات التي من الممكن أن تتعرض لها في سوق العمل . اف أن القطاع الثقافي يعمل على �� وأض تعزيز القيم الاجتماعية والأخلاقية كالإخلاص والصدق والتعاون من خلال وسائلها المختلفة م ومسرحي � ات وغناء ورس �� من شعر ورواي ادات الدخيلة على � ع � ض العديد من ال � ودح مجتمعاتنا ومحاربتها . وأوضح العزام أنهم يفتحون الباب للعديد من النساء للمشاركة في العمل المسرحي الهادف للتأثير على المجتمع بشكل إيجابي وواضح مشيرا إلى أنهم مستمرون في تقديم الدعم للمرأة في هذا القطاع . و قال مدير مديرية ثقافة محافظة إربد عاقل الخوالدة إن الأردن حاز على علامة فارقة في الوطن العربي في مجال الأدب النسوي حيث تصدرت المرأه الأردنية الأديبة والكاتبة القائمة الأولى على مستوى الوطن العربي . وأضاف أن المرأة المثقفة في الأردن تحظى باحترام ومكانة اجتماعية عالية وليس هناك ما يمنع السيدة الأردنية أن تقدم منتجا ثقافيا، وهذا له ارتباط وثيق بمستوى التعليم الذي ة، وأن النسبة � ي � حصلت عليه المراة الأردن الكبيرة هي لصالح الفتيات اللواتي على مقاعد الدراسة أو تخرجن من الجامعات الأردنية . ة اقيمت في � ر الخوالدة أن آخر ورش � وذك مركز إربد الثقافي كانت نسبة المشاركات % و كان أغلبها تجربة نسوية اردنية ٨٠ فيها أن أغلب المؤسسات ً ايضا ً متميزة ونقية، ذاكرا والجمعيات الخيرية الداعمة للأعمال الثقافية تقودها السيدات. ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - شفاء الزغول شهد ديباجة إعلامية أردنية قدمت نفسها للجمهور الأردني بصورة راقية، وسرعان ما أحبها الناس وعلى الرغم من صغر سنها إلا أنها وضعت اسمها بين أسماء رواد الإعلام الأردنيوقاماته متحدية فرق القدرات والمهارات. تعمل ديباجة إعلامية لدى مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، و حاصلة علىدرجة البكالوريوس في الإذاعة والتلفزيون من كلية الإعلام في 2016 جامعة اليرموك في عام تقولفيحديثلصحافةاليرموكإنهابدأت مسيرتها الإعلامية بالعمل في «قناة الأردن اليوم» عند تأسيسها لفترة قصيرة بعدها التحقت للعمل في «مركز داعم للإعلام» عام تحت لها ُ حتى الآن، والذي من خلاله ف 2017 أبواب عدة في مجالات إعلامية بعد المشاركة في الدورات و المؤتمرات الإعلامية الدولية، بالإضافة إلى التواصل مع مؤسسات إعلامية الألمانية التي تقوم DW كبرى مثل قنوات بإعداد تقارير لها من الأردن. ن انضمامها إلى � روي حكايتها ع �� و ت ،2018 ي في بداية عام � التلفزيون الأردن فقالتتشرفتبالعمل لدى البرنامج الصباحي «يوم جديد»، بعد لقاء لها في ذات البرنامج أقنعت به القائمين عليه وإدارة المؤسسة بقدراتها فكان لها الانضمام للعمل في التلفزيون الأردني فور انتهاء البرنامج وإطلاع الإدارة على مؤهلاتها الإعلامية. وتؤكد ديباجة أن حصولها على جائزة 2017 مهرجان الفيلم الأوروبي نهاية عام بإنتاج فيلم قصير عبر الموبايل حول موضوع «الزواج المبكر» كان من بين الملفات التي أثمرت فيه إقناع الإدارة لتعيينها. وتابعت ديباجة أن مسيرتها المهنية بدأت ة عندما عملت في � دراس � الل سنوات ال � خ » و في «جريدة صحافة F.M إذاعة «يرموك اليرموك» لمدة أربعسنواتفي إعداد و تقديم مجموعة من البرامج مما أتاح لها المجال للتواصل مع عدد من المؤسسات الإعلامية الأردنية بالإضافة إلى إنتاج عدد من الأفلام الوثائقية القصيرة التي لاقت رواجا مؤثرا. لم تغب التحديات عن مسيرة الشابة الإعلامية المعروفة فخلالمسيرتها الإعلامية و كأقرانها من الشباب يواجهون تحديات عديدة في العمل الإعلامي أهمها الإيمان بأفكارهم وأسلوبهم في إيصال الرسالة الإعلامية فيظل إدارة إعلام تقليدية ما زالت سائدة في الأردن. وتضيف ديباجة أنها ما زالت في البدايات و طموحاتها في الوصول إلى نموذج الإعلامي المتكامل القادر على التعبير عن الرأي العام ل ما ُ و إيصال الرسالة بحرفية أكبر هي ج تسعى له. وعن التخبط الذي تشهده مواقع التواصل ظاهرة منتحلي الإعلام، ً الاجتماعي وتحديدا تقول ديباجة إن مواقع التواصل الاجتماعي وسيلة للتواصل بين الناس أكثر من أنها وسيلة إعلامية محترفة وبإمكان وسائل ل التواصل � ائ � ن وس � ادة م � ف � ت � لا�م الاس � الإع الاجتماعي لبث رسائلها، أما ظاهرة منتحلي الإعلام فهذا ما يجب معالجته من قبل الدولة والتي يجب أن ترصد وتعاقب من ينتحل المهنة كأي منتحل لمهنة أخرى. وتنهي ديباجة حديثها بقولها إن الإعلام مهنة تعبر عن رسالة و ليست محدودة في مكان أو وقت وبالتالي فهي مهنة تغير منهاج حياة من يعمل بها وأن رسالتها في الإعلام الإنسانية وبيان الحقيقة وهو ما يحتاجه ي رسالة الإعلامي � ذه وه � الجمهور من ه الفعلية. » «وصحافة اليرموك» F.M بدأت مسيرتها المهنية في «يرموك شهيد ديباجة: رسالتي في الإعلام هي الإنسانية وبيان الحقيقة يعكسن مواهب مميزة تستحق الدعم تجارب إبداعية واعدة لأردنيات يبحثن عن الدعم في الجوانب الثقافية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - رفيدة ياسين الحاج عبد اللطيف الزعبي ، لم ينتصف عقده الستين بعد، افترش كل ما يملك من أمل وحب ورجاء على رصيف «شارع الجامعة» قرب جامعة اليرموك، باحثا عن رزقه الذي وعدته به السماء، فهذه «البقعة» من العالم والتي ينثر بها «ألعابه» المتمثلة ببعضالدمى القطنية الجملية التي لا تنكسر مع تعاقب الزمن عليها كما هو حال بائعها الحاج عبد اللطيف تماما. عيون الحاج عبد اللطيف.. حاضرة في تلك «البقعة» ع فـ «عيناه» لا تعرف للراحة َ م ُ مع كلصباح حتى أيام الج سبيلا، يضع كرسيه وسط كل الحب المتناثر على جانبيه قة الساعات والساعات ِ ره ُ لسة الم ِ تتعاقب على هذه الج بعض ً لعيناه الزرقاوان بعد الظهيرة مختطفة ُ إلى أن تذب الراحة وسط «زمامير» السيارات وصراخ الأطفال. لم يكن ليتواجد «الحاج السوري الجنسية» الذي احتضنه أردن الجميع إذ أنه على الرغم من وجود القوانين التي تحظر تواجد الباعة على الأرصفة إلا أن عبد اللطيف من المجتمع المحلي سواء من أصحاب ً وجد تعاطفا جما المحلات التجارية وحتى فرق التفتيش الرسمية. ل ُ لقد ساهم وجوده في بقاء تلك اللوحة من تقاب الأزمنة على رصيف الأمل لطلبة جامعة اليرموك والذي يمتن لهمعبد اللطيفشديد الامتنان، فهم دائما يحملون راية «اليرموك» عاليا وينثرون ثمار حبها كما يصف. يأمل الزعبي في أن ينتهي عناء التعب المختلط بأمل العودة إلى وطنه الذي يحبه دائما وأبدا وأن تحتضنه سوريا من جديد ويحتضن هو من تركهم خلفه هناك يمارسحقوق عقده الستين كجد بين أحفاده مرتاح ُ حيث يلاعبهم ويروي لهم حكايات الأجداد، معتبرا أن الأردن وطنه الذي لم يبخل عليه بالحنان والعمل والرعاية. الستيني عبد اللطيف الزعبي .. لولا لعنة الحرب ما كنا على «رصيف» َ وجدنا الأمل ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - رنيم عازر فيظل ارتفاع أسعار الحضانات المرخصة والمعتمدة من وزارة التنمية الاجتماعية والتي تصل تكلفتها في بعض الحضانات إلى ألف دينار سنويا ومع بعدها عن المنزل , يضطر الأهالي إلى البحث عن حضانات منزلية أقل كلفة من تلك الحضانات المرخصة وأقرب إلى منزل الأسرة، ولكن هل هذه الحضانات ترتقي إلى المستوى الصحى لرعاية الطفل في بيئة آمنة ؟ «أقرب حضانة في منطقتي هي حضانة منزلية تقع بجانب منزلي» هذا ما قالته الموظفة لارا الصوص، وتتابع أنه لا يوجد حضانات مرخصة من وزارة التنمية الاجتماعية في المنطقة السكنية التي تعيشفيها لذلك تضطر لوضع طفلها البالغ من العمر سنة وسبعة أشهر في حضانة منزلية . وتضيف «لو كان هنالك حضانة مرخصة قريبة من منزلي لوضعت طفلي بها» لأنها أكثر آمانا من الناحية الصحية للطفل . و أكدت الموظفة سهير حداد أن الحضانات المنزلة «أضمن» من الحضانات المرخصة بسبب قلة عدد الأطفال بها حيث تكون الرعاية بالطفل أفضل , ولكن لا يوجد رقابة من وزارة الصحة على هذه الحضانات . و أوضحت الموظفة عبير طاشمان أن الحضانات المنزلية «أرخص» من الحضانات المرخصة, من الناحية المادية ، مبينة أنه يوجد إيجابيات لهذه الحضانات منها أن الطفل يصبح اجتماعيا وينمي مهاراته وقدراته العقلية . وأكدت الموظفة مرح معايعة أنها تفضل وضع طفلها في حضانة منزلية «موثوقة» بسبب قلة عدد الأطفال بها ، كما أن مستوى العناية بها أكبر . طفلا 11 تقول المربية أم جيهان إنه يوجد لديها تتقاضى أجرة عن كل طفل حسب المدة التيسيقضيها والعمر، وهناتشيرإلىأنالأطفالالصغار مثلا منتسع دينارا أما الأطفال من 40 أشهر لسنتين تتقاضى منهم دينارا . 25 عمر سنتين لأربعة سنوات فتتقاضى منهم و أوضحت المربية أم بسمة أنها تتقاضى على الطفل ل» ويوجد لديها أختان تتقاضى � «حسب وضع الأه دينارا 30 دينارا وما تبقى فعن كل طفل 30 عليهما دينارا, حيث يوجد 25 ويوجد لديها طفلة تتقاضىعليها أطفال, مبينة أنه لا يوجد أحد يساعدها برعاية 6 لديها هؤلاء الأطفال. فيما قالت المربية أم نادر إنها تضع طفلا واحدا عندها وتتقاضى عليه «حسب دوام الأم وفي حال أعجب الأم الوضع تطلب أكثر» موضحة أنطعام الطفل يكون على المربية ليس على الأهل . ي جامعة البلقاء � اذ علم الاجتماع ف � ت � وبين أس التطبيقية الدكتور حسين الخزاعي أن للحضانات المنزلية دورا كبيرا في خدمة الأسر والمجتمع وخاصة النساء العاملات اللواتي لا يستطعن اصطحاب أولادهن معهن إلى العمل أو لا تتوفر في أماكن عملهن حضانات أو حضانات مرخصة قريبة من منزلهم . و أوضح أن هذه الحضانات مهمة لأنها تقوم بتوفير الرعاية والاهتمام والعناية بالأطفال لحين عودة الأمهات من العمل . ويتابع «ما نخشاه أن يكون عدد كبير من الأطفال في المنزل الواحد» ولا تقدر المربية على رعاية هؤلاء الأطفال بالطريقة السليمة وعدم المعرفة والإلمام في حال تعرض الطفل إلى إصابات أو توعكات صحية. وطالب الخزاعي الحكومة الاهتمام بالأطفال وإنشاء خدمات في منطقة عمل الأمهات وتوفير بيئة اجتماعية هادئة ومطمئنة للأطفال . و قال المحامي عامر بلعاوي إن فتح حضانة منزلية غير مرخصة هي مخالفة قانونية ويعاقبعليها القانون وفي حال ورود شكوى بهذه الحضانة تغلق فورا . و أوضح أن أي ضرر يصيب الطفل في الحضانة المنزلية تكون المسؤولية على عاتق المربية وفقا للقانون . شرطا لفتح حضانة 20 وأشار إلى أن هنالك أكثر من منها توفير ظروف بيئية لازمة للطفل واعتماد طبيب يتولى الكشف على الطفل وتوفير برامج متخصصة تحقق المتطلبات النمائية للطفل . /أ) من قانون رخص المهن رقم 4( و تنص المادة ، على أنه لا يجوز لأي شخص أن 1999 ) لسنة 28( يتعاطى أي مهنة في منطقة البلدية أو خارجها ما لم يحصل على رخصة بذلك. التكلفة المالية العالية تدفع أمهات نحو الحضانات المنزلية بدلا من «المرخصة» تعبيرية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - اناغيم الزبيدي قالتالدكتورةريمعيسىمنقسمالعلومالصيدلانية في جامعة اليرموك إن الناستلجأ إلى العلاج بالأعشاب كبديل للأدوية لعدة أسباب منها سهولة الحصول عليها وأن ثمنها قليل بالمقارنة مع الأدوية في الصيدليات وأن الناس تثق بعلاج بعض الأمراضمن خلال التداوي بالأعشاب الطبيعية وأنها آمنه في معظم الأحيان. ة التي � و أضافت أن بعض الناس تستخدم الأدوي باع في الصيدليات ولا تستفيد فتلجأ إلى الأعشاب ُ ت الطبيعية، وأن معظم الناس لديها اعتقاد خاطئ بأن الأعشاب جميعها آمنه وهنا يأتي دور الصيدلاني لتوعية المريضبعدم أخذ أدوية مع الأعشاب لأنها قد تسبب له آثارا جانبية حتى وإن كانت هذه الأعشاب بسيطة فقد تتفاعل بشكل سلبي. و أشار رئيسقسم العلوم الطبية في كلية الطب في جامعة اليرموك الدكتور وليد المومني إلى أن الأدوية خضعت لفحوصات مخبرية و كيميائية ً المستخدمة طبيا ية في مختبرات أبحاث معتمدة عالميا وثبت أنها ّ م ُ و س ذات فعالية عالية واستخدام آمن ولا يوجد بها ضرر على صحة الإنسان أما الجانب الثاني وهو أن النباتات الطبيعية أو الأعشاب الطبيعية التي يعتقد الناس أنها أفضل أحيانا من الأدوية الكيماوية في علاج الأمراض مع أن هذا الكلام غير صحيح. ال المومني إن معظم الأعشاب الطبيعية لم � وق تخضع للأبحاث الطبية وأن كثير من النباتات الطبية ية ّ لها جوانب وآثار سلبية على صحة الإنسان منها سمم قاتلة وأن الناس تلجأ إلى الأعشاب الطبية لسببين سهولة الحصول عليها والثاني أن لديها قدرة على علاج الأمراض. مختصون يحذرون من الإقبال على التداوي بالإعشاب دون معرفة آثارها الجانبية الزعبي يبيع الالعاب

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=