صحافة اليرموك
سنابل 5 ࣯ ࣯ ريم زايد ض ... َ انه ب، كالسيف، كالرمح ... انهض... ُ كالثورة ، كالحرب، كالح من الملاجئ، من البيوت، من القصور، من زقاق المخيمات... انهض ... هل سألت نفسك ما هو الحلم العربي ؟ ر بأنه صعب َ بتنا نشع ً ، والذي مؤخرا ً لم العرب جميعا ُ ح التحقق والمنال، أن ننام ونصحو ونقرأ على شاشة التلفاز كم انتهت الحروب ِ في شريط الأخبار العاجلة «عودوا لبلاد السلام في أوطانكم وتم تعليق الصراع والنزاع إلى ّ وعم العرب، حلمنا أن ُ أجل غير مسمى»، ياه ما أبسطحلمنا نحن ضن المسنون أراضيهم ِ لادهم، ويحت ِ يعود المنكوبون إلى ب حافلة تدور بنا الشام ُ ب َ وشوق، حلمنا أن نرك ٍ ة َ بكل لهف وفلسطين وسوريا ولبنان، دون هوية ولا حواجز ولا نقاط للكفيف ّ تفتيش، ذاك الخبر سيتحقق ذات يوم، وسيرتد ناظريه، وستعود لأهالي الشهداء دموعهم، وسننعي حينها ن اللجوء بمقبرة مصفحة ِ الحروب بالمساجد والكنائسوندف ونمضي ... أكثر؟ إلى ُ بت أحلامنا، ماذا بعد ِ ل ُ قد ضاعت حرياتنا، وس ف ِ من عمرنا ؟ هل سنبقى ننز ً ف الحروب أياما ِ متى ستستنز زن؟ أين الإنسانية من كل هذا ؟ قد ارتوت ُ جراء الألم والح شت للفرح ّ هذه الأراضي المقدسة من دماء الشهداء، وتعط َ كل هذا الكره والاستبداد ، لم َ والحرية ...أسأل نفسي لم كل هذا الصراع الأزلي ؟ .... أن هذه الأراضي ً أتعبثون ببلاد الشام؟ ألم تعلموا يوما سة، داسها كل الأنبياء والرسل المقدسين؟ ليتكم ّ مقد ّ تدركون أننا نموت من أجل الوطن، على أمل ألا يمس أذى ... ّ الوطن أي «الحلم العربي» 2019 تشرين الثاني 10 _ 1441 ربيع الأول 13 الأحد ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - رنيم عازر مستحضرات التجميل هي العنصر الأساسي التي تستخدمه الإناث لإبراز جمالهن وللتزين به ليظهرن بأجمل مظهر أو لإخفاء عيوبهن. زاد مؤخرا إقبال النساء على وضع المكياج حتى تحول إلى هوس بالنسبة لعدد لا بأس به من النساء من خلال وضعه بشكل صارخ ولافت للانتباه وبمختلف الأعمار، وهنا يكمن السؤال هل أصبح وضع المكياج هوسا لا يمكن الاستغناء عنه؟ «لا يمكنني الخروج دون مكياج أشعر بنقص كبير» هذا ما قالته الثلاثينية غدير عازر للتعبير عن مدى حبها وهوسها بمستحضرات التجميل. ا تشعر بنقص كبير دون � ه � ت أن �� اف �� وأض مستحضرات التجميل وتشعر بأن الناس ينظرون لها بطريقة «مخزية» لذلك دائما تضع المكياج. و أشارت إلى دور مواقع التواصل الاجتماعي (السوشال ميديا) وكيف أثرت عليها عن طريق الدعاية والترويج بحيث إنها تنجذب لهذه المنتجات ويصبح لديها فضول لتجربتها وأن نجوم السينما أثروا عليها ورغبت بتقليدهم بهذه المستحضرات. ه و لكثرة � و قالت الموظفة عبير حتاملة إن استخدامها لمستحضرات التجميل فقد أثر ذلك على بشرتها بطريقة سلبية بحيث أصبح وجهها يتحسس من بعض مستحضراته. وأضافتأنهالاتسطيعالخروجدونمستحضرات التجميل ، مبررة استخدامها لها بأنها تبرز جمالها وبدونها تكون بشرتها باهتة ويعتقد الناس بأنها متعبة. و أكدت الحتامله مدى تأثير مواقع التواصل الاجتماعي (السوشال ميديا) حيث مكنها ذلك من معرفة مستحضرات تجميل جديدة لم تكن تعرفها من قبل وأتاحت لها الفرصة لشرائها وتجربتها. و قالت الطالبة الجامعية تمارا عازر إنها تختار نوع المكياج المناسبلبشرتها لكيلا يصبح الهدف الأساسي من استخدام مستحضرات التجميل هو إخفاء العيوب بدلا من إبراز الجمال. و أضافت أن مستحضرات التجميل أثرت على بشرتهابطريقةسلبيةبحيثإنهذهالمستحضرات تسد مسامات البشرة ولا تجعل البشرة تتنفس وتظهر الحبوب عليها. وأكد الطالبان نور ملحم ومصطفى الصوالحه بأنهما يفضلان الفتاة من غير مكياج. و قال الطالب خالد الخالدي أنه يفضل أن تكون الفتاة بلا مكياج أو بمكياج خفيف لأنه من حقها أن تعتني بنفسها. ومن جهته قال الموظف أحمد ملكاوي أن وضع المكياج يرجع لجمال البنت حيث يوجد فتيات بحاجة إلى مكياج وأخريات لسن بحاجة له. ن وجهة نظر الموظفين أسامة معايعة � وم وقصي فاضل فإنهما لا يفضلان الفتاة التي تضع المكياج. بدورها قالت الأخصائية النفسية سناء أبو ليل إن للإعلام تأثيرا كبيرا على الإناث في وضع مستحضرات التجميل من خلال الدعاية والترويج والتسويق لها بحيث إنه يجذب الإناث. و أشارت إلى الدور الكبير الذي يلعبه الأهل في بناء شخصية الفتاة وثقتها بنفسها موضحة بأنه يجب على الأهل أن يمدحوا بناتهم لذاتهن دون مستحضرات التجميل. وأرجع المختص في علم النفس الدكتور علي الغزو أسباب هوس الفتيات في مستحضرات التجميل إلى الحالات النفسية والمزاجية مثل الاكتئاب والقلق والتوتر ويمكن أن تكون الأسباب اجتماعية حيث تتأثر الفتاة بالمحيط الاجتماعي لها، وتريد تقليد صديقاتها أو تعمل على إخفاء نقص ما في وجهها عن طريق المكياج. ذي يحدث عند � ولفت إلى التقليد الأعمى ال الفتيات الصغار من خلال مشاهدة المشاهير عبر مواقع التواصل الاجتماعي (السوشال ميديا) منوها إلى أن أغلب الفتيات يضعن المستحضرات من غير قناعة، إنما هو فقط «تقليد أعمى لكي تسمع كلمه إثراء ومدح من زميلاتها». و أضاف الغزو أن من دوافع وضع المكياج لغاية لفت أنظار الرجال وجذب الانتباه وهذا التفكير غير سليم ولا يحقق الغاية المرجومة منه بل على العكس ينقلب ضدها. وأوضحت أخصائية البشرة والتجميل ليلى الأبرش أن لمستحضرات التجميل أضرارا عدة منها قفل مسامات البشرة، كما أن بعض المساحيق ذا يضر �� اص وه � رص � تحتوي على نسبة من ال بالعيون وتصيب البشرة بحب الشباب والحساسية. و أضافت «هوس مستحضرات التجميل شيء مبالغ فيه هذه الأيام وبالذات الأعمار الصغيرة»، منوهة إلى أن أغلب مشاكل البشرة تأتي من عدم تنظيفها تماما قبل النوم ويجب أن يغسل الوجه جيدا ووضع (سن بلوك) ثم يوضع المكياج. و بينت الأبرش أنه يجب استخدام مستحضرات تجميل مرخصة من مؤسسة الغذاء والدواء واختيار المكياج المناسب للبشرة لتجنب تضررها ويفضل عمل جلسة (فيشيل) تنظيف بشرة لإزالة الرواسب والخلايا الميتة. مستحضرات التجميل ما بين هوس النساء وإبراز الجمال مختصون يرجعونها لأسباب نفسية مرتبطة بتقليد المشاهير خبراء تجميل يدعون للابتعاد عن المقلدة منها واستعمال المجازة من «الغذاء والدواء» ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - حلا هياجنة ر قوائم �� ي أواخ � ف ً ا � وم � م يكن الأردن ي � ل التصنيفات العربية في أي مجال كان، فإن لم يكن المتصدر سيكون ضمن المتصدرين، وبسوء الأحوال لن يكون في المركز الأخير، ولكن قد يتغير الموضوع فيما يتعلق بالفن الأردني بشكل عام والأغنية الأردنية الموجودة في عصرنا الحالي بشكل خاص، لأنها ليست ، وما زلت تبحث عن ً ذات انتشار واسع عربيا هويتها في ظل الكم الهائل من الأغاني ، فما السبب وراء ً وعالميا ً المطروحة عربيا عدم انتشار الأغنية الأردنية كحال غيرها من الأغاني العربية؟ ولماذا الأردن تكاد تخلو من التنصيف في هذا المجال؟ يقول طالب الفنون التشكيلية عمار الأمير «إن السبب يعود لأن الأغاني أصبحت تجارة وليست لتقديم فن يحتوي على التسلية أو دف، وليست طريقة لإيصال � رسالة ذات ه محتوى يعبر عن فن الأردنيين وموسيقاهم،» إلى أن اللهجة الأردنية ليست كغيرها ً مشيرا من اللهجات فهي معقدة وصعبة وغريبة ولكن فيها كلمات شاعرية تعبر عن موضوع الأغنية. ويؤكد زميله أسامة الضابط أن السبب في ذلك يعود لعدم وجود شركات إنتاج داعمة للمواهب أو للفنانين الموجودين، أو لضعف التمويل المقدم من قبلهم في حال دعمهم، إضافة لارتفاع أجور الفنانين الأردنيين مقابل الفنانين العرب في حال طلب منهم الغناء في مناسبات أردنية وشعبية، مما يجعل الأردنيين أنفسهم يلجؤون لمغنين أكثر شهرة وبأجر معقول، مما شكل حالة من الاستفهام الواسع لعدم وجود بعض الأغاني الأردنية في المناسبات المحلية، وبذلك لن يطلب منهم ولا بلهجتهم . ً الغناء عربيا ى أن � ارت الطالبة يافا الشمالي إل �� وأش الأغاني الأردنية المقدمة هي أغاني تراثية تخص الوطن إذ أن المستمع العربي لن يهتم لسماع كلمات تتعلق بتراث غير تراثه ولوطن غير وطنه، موضحة أن الأغنية الأردنية كانت بمختلف مواضيعها وذلك لوجود ً منتشرة سابقا لحن جيد وكلمات جميلة، مؤكدة أن الأردن لا يخلو من المواهب الغنائية والكوادر الموسيقية لكنتحتاج لتنويع فيمواضيع الأغانيوأساليب اللحن وبين الطالب في قسم الموسيقى محمد ذيابات أنعدم وجودشركات إنتاجمحلية تدعم الأغنية الأردنية يشكل عائقا أمام طموحاتهم استياءه ً وأحلامهم في تغيير واقعها، مبديا للحال الذي يبدو عليه فن الأغنية الأردنية، محملا جزءا من المسؤولية على الأهل في عدم تواجد أغنية أردنية لعدم تشجيع أبنائهم على دخول مجال الغناء . ح زميله محمد عبيدات أن ضعف �� وأوض ي وانتشاره، بحيث انه تراث �� التراث الأردن منقول لا يساعد على تحديد الهوية الغنائية الأردنية، وأن اللهجة الأردنية لا تساعد على انتشارها برأيه، وعدم وجود ملحنين وكتاب أغنية بكلمات جميلة من اللهجة الأردنية. دوره قال الطالب علاء العمور إن نظرة � ب المجتمع للأغاني ما تزال نظرة تتراوح بين الحلال والحرام، إذ لا تشجع الأهالي أبناءها وات الجميلة على دخول �� من أصحاب الأص المجال والمساعدة في تحسين الصورة، ولا درس في الجامعة وثقافة � يأخذونه كعلم ي يجب احترامها . ً وهذا ما أكده هاشم عقيلات الذي يرى أيضا بأن السبب يعود لعدم تواجد أذن موسيقية ً تسمع التراث القديم من الأجيال الحالية، نافيا بأن الأردن تراثه ضعيف ومنقول، وأن السبب عائد لقلة الإمكانيات وندرة الأيادي التي تقدم العون . بينما أشارت عبير الزعبي إلى دور المغنين الأردنيين في عدم إيصال الأغنية الأردنية ولجوئهم للغناء باللهجات غير الأردنية، وتركيز بعضهم على الأغنية الأردنية، وذلك للحصول على المال من قبل الحكومة. ويوضح المغني الأردني الشاب فادي سمير أن عدم وجود شركات منتجة وممولة لأعمال . ً فنية متعلقة بالغناء يحد من منافستها عربيا ويشير إلى أنه في حال تم تقديم دعم مالي من قبل جهات منتجة سواء كانت فضائيات أو أستوديوهات أو رجال أعمال وغيرهم ، فإنه لا توجد معرفة في كيفية طرح وتسويق الفنان أو الأغنية، أي أن هناك معرفة ضحلة على حد وصفه في موضوع الإدارة الفنية . السبب ً ويرجح المغني الشابمنير زايد أيضا إلى قلة الاهتمام بالجانب الفني بشكلعام في الأردن، إضافة إلى سوء إدارة الإنتاج للفنانين الأردنيين. ويتابع بأن ضعف الاهتمام من قبل الجهات المسؤولة المختصة بالكاتبين، والملحنين، والموزعين الموسيقيين يلعب دورا أساسيا في عدم انتشارها، وعدم تقديم الدعم المالي للمغنين وعدم الاعتناء بالمواهب وإعطائها الفرص. وأضاف أن عدد المهرجانات السنوية التي تقدم الأغنية الأردنيةغير متواجدة بكثرة، وبأن وزارة الثقافة تساهم في الحد من انتشارها ً عنطريق انتدابفنانينمن الدول الأخرى بدلا من إرسال الفنانين الأردنيين للخارج . وقال استاذ الموسيقى في جامعة اليرموك الم أحد � الدكتور عبد السلام حداد «إن الإع الأسباب الرئيسية فيما يتعلق بعدم انتشار كغيرها في وقتنا ً الأغنية الأردنية عربيا ود نقاد � السبب لعدم وج ً الحالي،» مرجحا مختصين أو ممن لهم دراية في الموسيقى من في نشرها ً الإعلاميين الأردنيين ليكونوا سببا إلى مصاف الدول العربية. رى ربما يتعلق الأمر � اف من جهة أخ � وأض بنظرة المجتمع لما ينشر من الأغاني الأردنية رب إلى النظرة � في عصرنا، وأنها نظرة أق الدونية فيما يتعلق بكلماتها ولحنها وأدائها، أن المجتمع الأردني له أذن موسيقية ً مؤكدا وهو متذوق صعب بأعلى مستوى فني، ويبدو في اختياره للأغاني البديلة من ً ذلك واضحا العربية والعالمية على حد سواء . وأشار إلى دور شركات الإنتاج وتقصيرها الملحوظ تجاه الفنانين الأردنيين، بعدم تشجيعها أوتقديمها الدعم المعنوي والمادي لهم، وعدم تبنيها للشباب ومد يد العون لهم للارتقاء بالفن المتعلق بالأغنية الأردنية . الأغنية الأردنية.. «لم تتحدد هويتها بعد»! مواطنون يرونها بأنها باتت «تجارة» وليس لتقديم رسالة الخطيب : تشكيل لجنة وطنية عليا لتعزيز دورها الوطني مهرجان جرش في إحدى لياليه ارشيفية وعبر حداد عن استيائه من الدور المقدم من قبل نقابة الفنانين، إذ لم يكن يتوقع أن يكون الأمل الذي رافق إنشاءها بتطوير الفن الأردني بشكل عام وفن الأغنية الأردنية بشكل خاص، أمام ما يقدم من أجور رمزية ً قد وقف عاجزا للفنانين الأردنيين مقابل الفنانين العرب، وخاصة في المهرجانات الأردنية المختلفة . وأوضح من الناحية المعنوية فإن التغيير الذي طرأ على مهرجان الأغنية الأردنية الذي ، لعب دورا ملحوظا برأيه 2009 انطلق عام في عدم انتشارها، فبعد أن كانت الجوائز تقدم لكل الصناع المشاركين في الأغنية وكاتب، اقتصر الأمر اليوم ٍ من ملحن ومغن على تغيير السياسة إلى تقليد برامج عالمية إلى تقليد ً في هذا المجال، ولم تطرق سابقا فنانين عرب، وبذلك خسرت الأغنية الأردنية هذه الغزارة في الإنتاج وتابع أن دعم الفائزين بإنتاج أشرطة أو ، ليس بذلك الدعم ً راص مدمجة مجانا �� أق ذي يرتجى من نتائج المهرجان � الكافي ال ضرورة تغيير النقابة ً وأساليب دعمه، مؤكدا النظر في هكذا نوع من المهرجانات وأن لا يكون الفيصل في تحديد النتائج عن طريق رسائل نصية قصيرة، بل أن يكون الفيصل في ذلك لجان مختارة بعناية ومتخصصة في الموسيقى فلا يتحول موضوع التقييم إلى عملية تجارية كأن يكون خلال تلك الرسائل النصية . ال نقيب الفنانين الأردنيين الفنان �� وق حسين الخطيب «إن الحديث عن هذا الموضوع المهم القديم الجديد جزء لا يتجزأ من قضايا المجتمع، وأن الأغنية الأردنية واحدة من أهم الموضوعات الواجب الحديث عنها.» ويشير إلى أن ضعف الأغنية ناتج عن كيفية انتقاء الكلمات والنثر الخاص بها، إضافة إلى البعد عن الإبداع باللحن والتوزيع وإلى قلة الإنتاج والدعم . ودعا الخطيبلضرورة تكثيفالإنتاج للأغنية الأردنية ليسعن طريق المسابقات فقط، لأن ذلك بدوره دعم للفنان معنوي ومادي، منوها لدور القطاع الخاص فهو لا يتجزأ عن المجتمع في دعم الأغنية وانتشارها . وأضاف أن النقابة تسعى جاهدة لتحسين الوضع الموسيقى في الأردن، كاشفا عن تشكيل لجنة وطنية عليا بالتعاون مع عدة مؤسسات إعلامية ووطنية كمؤسسة عبد الحميد شومان، للنظر في وضع الموسيقى الأردنية للمساهمة في زيادة ثقافة الموسيقى والارتقاء بها . وأوضح أن النقابة وضعت خطة للعمل على تطوير قطاع الموسيقى في الأردن و أنها تقدمت بها للجهات المعنية، وكان الهدف منها خلق مشاريع موسيقى تسعى لتأسيس خطاب هي جزء ً فني وطني، لأن الأغاني الوطنية أيضا من المشاعر والحضارة الإنسانية. وأبدى الخطيب استياءه من الوضع الذي يتم فيه تناول بعض الأغاني الأردنية من عدم توافق الكلمات والإيقاع وروح العامل الواحد ه يجب أن نحارب بعض الكلمات � فيها، وأن البذيئة التي دون المستوى، ومحاربة هذا النوع من الأغاني وعدم المساعدة على نشرها . فيما يرى مدير ثقافة محافظة إربد عاقل خوالدة أن الحكم على الأغنية الأردنية بهذا العموم حكم مسبق ولا يمكن تحديده دون أخذ الموضوع من جوانب مختلفة . دم انتشارها �� ي ع � اب ف �� ب �� ول الأس � ع � وي لدخول الأغنية الأجنبية والتقنيات الصوتية على التجربة المحلية أو ً المستخدمة فيها قياسا حتى العربية، كما وأن وسائل التواصل الحديث لعبت دورا كبيرا في عدم رغبة الشباب في قبول الأغنية الأردنية. ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - محمد جرادات قال الناطق الإعلامي باسم مباردة سلة الفقراء في منطقة المغير الشيخ بكر الزقيبي إن هذه المبادرة الخيرية تسعى لتغطية احتياجات المحتاجين بشكل شبه يومي من الخضار والفواكة من خلال وضع المشتري في سلة التبرع من بعضما تجود به نفسه. عائلة تقريبا، مشددا على 50 وأكد أن عدد المنتفعين من هذه المبادرة يتجاوز الـ أنها لها أثر كبير في توفير قوت الناس العاجزة عن توفيره. وأكد الزقيبيشمول المبادرة الأخوة السوريين وكل محتاج بغضالنظر عن الجنسية، مضيفا أن الشباب المتطوعينهم من يقومون بتغطية هذه المبادرة وتوزيع المساعدات للمحتاجين. ولفت إلى أن هذه المبادرة هي من السنن الحسنة التي أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم ، وطالب الأجيال القادمة أن تؤمن وتعمل على مثل هذه المبادرات التي لا تحتاج شيئا وعملها بسيط. ويبن زقيبي أن عدد الأسواق المنتفع منها خمسة أسواق، مؤكدا أنه يعمل على زيادتها من خلال تسوقيها لمناطق أكثر بشكل فوري ومن خلالها سيتم زيادة عدد الأسر المنتفعة. وأضاف أن هذه المبادرة تواجه بعضا من المشاكل منها: أنها مبادرة غير معروفة، وتحتاج إلى تسويق إعلامي. «سلة الفقراء».. مبادرة خيرية تسعى لتغطية احتياجات المعوزين في منطقة المغير تعبيرية
RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=