صحافة اليرموك

࣯ ࣯ صحافة اليرموك - حلا ابو الذيب ابنة اليرموك التي تخرجت منها وعادت إليها للعمل فيها وخدمتها؛ لتقدم ما تعلمته بين قاعاتها وربوعها إنجازا وربيعا دائما مهما تبدلت الفصول، ولتثبت أن أبناء .ً اليرموك متميزون دائما السيدةساميةعويسإحدىخريجاتجامعةاليرموك، 1992 ومساعد مدير الدائرة المالية، تم تعيينها عام في الدائرة المالية، إذ كانت بداية تعيينها محاسبة ثم 2017 مدقق حسابات ومن ثم رئيس قسم, وفي عام تم تعيينها كمساعد للمدير. تبينعويسإنطبيعةعملها تكمنفي الإشرافعلى الأقسام التابعة لها كالموظفين والمعاملات المالية, كما تقوم بالإشراف على أي طارئ بالعمل بالتعاون مع الزملاء، لخدمة الدائرة ومنها بالتأكيد خدمة الجامعة ومسيرتها وطلبتها. وتذكر أن هناكصعوبات تواجه العاملين في الدائرة المالية لكثرة الأعمال المطلوبة منهم كماليين مما يشكل ضغطا كبيرا في بعض الأحيان على الدائرة والعاملين فيها. وتشدد عويس «أعتز كثيرا بعملي وطبيعة عملي كمحاسبة خصوصا أنه في صميم دراستي وخبرتي عاما من العمل فيجميع أقسام الدائرة». 27 على مدى دى حبها لجامعة اليرموك ومدى � وعبرت عن م اعتزازها بعملها فيها، مؤكدة أن لجامعة اليرموك مكانة كبيرة في قلبها, معبرة عن افتخارها أنها أحد خريجيها سابقا وأحد العاملين فيها حاليا. وتتمنى عويس لليرموك في الأيام القادمة المضي قدما بمتابعة مسيرتها العلمية لتحقيق أهم أهدافها لوطنه أولا وللمكان ٍ ومنتم ٍ بتخريج جيل مؤهل وواع الذي سيعمل به ثانيا. 2019 كانون الأول 1 _ 1441 ربيع الآخر 4 الأحد الجامعة 2 وجه جامعي سامية عويس : مكانة «اليرموك» في قلبي كبيرة ! ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - اسراء العلي و صلاح ابراهيم يعاني طلبة الدراسات العليا في جامعة اليرموك من مشاكل عديدة تتصل بالتوقيت الشتوي والذي يترتبعليه انتهاء محاضراتهم بعد أذان العشاء، حيث يتزامن ذلك مع انعدام المواصلات العامة لبعض المناطق، كما يشكون من عدم توفر الإنارة لبعض الشوارع والأماكن في الحرم الجامعي، عدا عن توقف خدمات المقاصف والأكشاك التي تغلق مع انتهاء دوام طلبة مرحلة البكالوريوس. كما ويشير مجموعة من طلبة الدراسات العليا إلى عدم توفر الاهتمام والسعي الكافي من قبل الجامعة لحل هذه المشكلات التي يعيشها أغلب الطلبة، مطالبين أن تتحقق أدنى مطالبهم على الأقل كصيانة الإنارة الخافتة في شوارع الجامعة. تقول طالبة الدكتوراه في الأصول التربوية في جامعة اليرموك بتول البواعنة إن معاناتها ا في تمام الساعة � ه � تبدأ منذ انتهاء دوام السادسة كونها لا تجد أيا من وسائل النقل العام أمام البوابة الشمالية أي أن المواصلات العامة تنقطع تماما بعد أذان المغرب فينجبر والدها على تفريغ نفسه أيام دوامها لعودتها للمنزل، مبينة أن أغلب الطالبات يستخدمن باصات النقل الخاصمما يدفعهن لإرسال رقم الباص لأهاليهن ليشعروا بالأمان. وبينت أن عمادة البحث العلمي والدراسات ة كتغيير � إلى حل هذه الأزم َ العليا لم تسع ات المحاضرات مثلا، مضيفة ان الإنارة � أوق داخل الحرم الجامعي تكاد تكون معدومة ليلا فهي بحاجة إلى صيانة، كما أن جميع «الأكشاك» تكون مغلقة فلا تتوفر أية خدمات لطلبة الدراسات العليا. ولفتت البواعنة إلى أن حل المشكلة يكمن بفصل الطلبة العاملين عن زملائهم غير العاملين، كاشفة أن أغلب طلبة الدراسات العليا يتذرعون بالعمل ليأتوا إلى المحاضرة متأخرين لكنهم يتواجدون في الجامعة باكرا. وتطالب زميلتها في مرحلة الدكتوراه ريم الزعبي الجامعة بصيانة الإنارة داخلشوارعها لأنها أي الجامعة تكون «معتمة» حسب تعبيرها مع انتهاء محاضرتها. ال طالب الماجستير في علم النفس � وق التربوي مهدي الملكاوي إن توقيت بدء المحاضرة في تمام الساعة الثالثة مناسب للطلبة العاملين فقط ولا بد من إحداث تغيير يناسب الطلبة غير العاملين. ونوه الملكاوي إلى معاناته مع المواصلات واصفا المشهد بقوله  «مرمطة» لعدم وجود باصات مما يجبره على أخذ تكسي يكلفه أربعة دنانير بدلا من نصف دينار ليصل إلى قريته. واقترح حلا يساهم في حل هذه المشكلة دار ثلاثة أيام � وهو جعل المحاضرة على م بالأسبوع أي تكون ساعة واحدة بدلا من أن د بثلاث ساعات مما يساعد � تكون يوم واح الطلبة في اختيار التوقيت المناسب لهم. وتقول طالبة الماجستير في الإعلام وعد الرفاعي إن سلبيات التوقيت الشتوي أكثر من إيجابياته لعدم وجود المواصلات سواء داخل وخارج الجامعة بالإضافة إلى أنها تشعر بالتوتر مع حلول الليل فتفقد التركيز في المحاضرة كليا داعية لتوحيد التوقيت طوال العام. ى أن المدرسين متعاونين �� ارت إل �� وأش معنا كطلبة دراسات العليا منذ البدء بالعمل بالتوقيت الشتوي مما طرأ تغيير على أوقات المحاضرات فمنهم اتفقوا مع الطلبة بأن تبدأ المحاضرة من الساعة الثانية ولغاية الساعة الخامسة ومنهم من ينهون المحاضرة الساعة الخامسة والنصف بدلا من السادسة مساء. و قال طالب الماجستير في الفيزياء علي بارجاش إن اختلاف التوقيت الشتوي يؤثر على طالب الدراسات العليا بشكل كبير من الناحية المالية والإجتماعية. وأشار في حديثه إلى صعوبة المواصلات التي تلزمه أن يدفع كل يوم قرابة ثلاثة دنانير لصاحب التاكسي لعدم توفر الباصات العامة مع انتهاء دوامهم. ازات تكون �� اف بارجاش أن فترة الإج � وأض بالنسبة لهم فتره مناسبة حتى يقوم بالدراسة وعمل المتطلبات المتبقية خلال اليوم. فيما يقول عميد البحث العلمي والدراسات العليا الدكتور قاسم الحموري إن الحل الوحيد لهذه الأزمة هو أن تقوم رئاسة الجامعة بجعل دوام طلبة البكالوريوس أربعة أيام بالأسبوع مقابل يوم كامل مخصص لطلبة الدراسات العليا من محاضرات واجتماعات ومناقشات، مبينا أن الجامعة حاولت اتخاذ هذا القرار لكن أصحاب الأكشاك اعترضوا لأنهم متضمنون لخمسة أيام وليس لأربعة «فطغى المال على القرار الأكاديمي»، على حد وصفه. وأشار إلى أن التوقيت الشتوي يضر بفئات ات العليا  حيث � دراس � عديدة ومنها طلبة ال يقضون ما يقارب الساعتين داخل المحاضرة مع حلول الليل فعليا، مؤكدا أنهم بحثوا عن حلول ولم يجدوا حلا مرضيا لجميع الأطراف منوها إلى أن الجامعات الأخرى تبدأ من الساعة الخامسة حتى الثامنة مساء لطلبة الدراسات العليا. وأضاف أن ما يعيق الحل أيضا هو وجود طلبة عاملين مع طلبة غير عاملين فلا بد أن تكون المحاضرة متأخرة ، ولا تستطيع الجامعة طرح أكثر من شعبة بالنسبة لهم أي للطلبة العاملين وغير العاملين فلا يمكن ذلك إلا في حال وجود عدد كبير من الطلبة مثلطلبة كلية التربية. طلبة «الدراسات العليا» يشكون المواعيد المتأخرة للمحاضرات خلال التوقيت الشتوي «الملتقى الطلابي الأول» منصة إبداعية يرموكية على مستوى الجامعات الأردنية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك – أحلام عبابنه قال صاحب فكرة إطلاق الملتقى الطلابي ي جامعة اليرموك الطالب حسام � الأول ف الإبراهيم إن الملتقى بمثابة رابطة ومنصة تجمع بين الفرق التطوعية واللجان الطلابية الموجودة في الجامعة، لتكون تحت إطار عمادة شؤون الطلبة وعليه تم إطلاق هذا الملتقى الأسبوع الماضي بوصفه حدثا يعقد لأول مرة من نوعه في الجامعة. وأضاف لـ صحافة اليرموك أن الملتقى يجمع مبادرة تحت مظلة واحدة من مختلف الأفكار 14 والاتجاهات والكليات، بهدف إيصال فكرة العمل الطلابي إلى عقول الطلبة وتوجيههم إلى أفضل الطرق التي يستغلون فيها سنوات دراستهم بشكلصحيح والاستفادة من أوقاتهم بما يزيد من ثقافتهم ويعمل على توسيع دائرة علاقاتهم مع الآخرين. وأشار الإبراهيم إلى أن الهدف من الملتقى توحيد صف الشارع الطلابي، وتعريف الطلبة بالمبادرات الموجودة في جامعة اليرموك، وكسر الحواجز الموجودة بين الفرق الطلابية والعمادة، بالإضافة إلى بناء علاقات تشاركية بين كل الفرق باختلافها وتنوعها. وبين أن الملتقى تم بجهود طلابية تعكس مدى ارتفاع المستوى الثقافي والمعرفي عند مؤسسي المبادرات الطلابية الموجودة في جامعة اليرموك، وهي خطوة جديدة تحمل في طياتها توحيد وتنظيم العمل الطلابي، وإنهاء حالة الاختلاف الموجودة بين الفرق الطلابية نفسها، وتعزيز العمل الجماعي . وأكد الإبراهيم أن الملتقى تجمع تشاركي بين كل الفرق في جامعة اليرموك، حيث تم تنظيم نشاط الملتقى الطلابي الأول على أكمل وجه، مبينا أن الفكرة يرموكية إبداعية ولأول مرة على مستوى الجامعات الأردنية. وتابع أن الملتقى سيستمر بإقامة مبادرات مركزية ونشاطات على مستوى الجامعة بالكامل، بالإضافة إلى أنه سيتم تقييم النشاط الأول للملتقى، والتخطيط للنشاطات القادمة. مبنى عمادة البحث العلمي و الدراسات العليا أرشيفية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - رنيم عازر إن تطور الخدمات العامة لجامعة اليرموك والاهتمام بها وأن تبقى دائما في المستوى المطلوب وأن لا تخيب آمال الطلاب هو ما تسعى إليه الجامعة , ولكن هل جودة المرافق العامة في المستوى المطلوب والكفاءة العالية ! وقال الطالب سيف بدوي من كلية الإعلام إنه لا يوجد نظافة ولا اهتمام في المرافق، وأن عاملات النظافة يقمن بعملهن ولكن بعض الطلبة غير حضاريين في التعامل مع قضايا النظافة، مضيفا أتوقع أنه منذ ثلاث سنوات لم يتم عمل صيانة لمرافق الجامعة وخصوصا المقاعد ودورات المياه. وأشار الطالب محمد الخطايبه في كلية العلوم إلى أن دورات المياه للمباني جيدة أما المقاعد في الكليات التي مبانيها قديمة ككلية العلوم فتحتاج إلى صيانة، مبينا أن للطلبة دورا كبيرا في تخريب المرافق مشيرا إلى أن «العتب دائما على الطالب لأنه مهمل للمكان» . وأوضح الطالب جعفر العموش أن جاهزية المرافق تختلف من مبنى لمبنى و»إجمالا لا بأس بها أفضل من غيرها من الجامعات»، مشددا على أن هناك دورا كبيرا للطلبة في تخريب المرافق. و لفتت الطالبة حنين غرابية من كلية الآداب إلى أن المباني لم تتم صيانتها منذ فترة أو حتى دهنها على الأقل )351( ككلية الآداب، «السقف بنقط مي بالشتا» ويوجد قاعة في كلية الآداب يوجد فيها صف مقاعد «واقع» متسائلة عن عدم إجراء أي صيانة له. وقال الطالب عبدالله محمد في كلية الاقتصاد «لو ما كان في مرافق كان أحسن منهذه المرافق، فتقيمي لها صفر %.» و أشارت الطالبة رغد جراروه إلى أن المصلى في كلية الاقتصاد تحت الأرض ولا تشمله النظافة، واصفة حال وضع دورات المياة بـالمتدهور. و أكدت الطالبة بيان حتاملة من كلية الحجاوي أن الجامعة لا توفر مرافق جيدة للطلبة ولا تقوم بصيانتها، فيما اعتبر الطالبسفيان بطايحه من كلية العلوم أن مرافق كليته جيدة ومقبولة. وأشار الطالب فواز الروسان إلى أن السبب الرئيسي في عدم نظافة المرافق وجاهزيتها يعود إلى الطلبة وسوء استعمالهم لها، فيما أوضحت الطالبة روان بني ياسين أن المصلى والقاعاتفي القرية الإنجليزية يجب أن يتمصيانتها. وأكدت الطالبة مي عبيدات أن أغلب مرافق الجامعة تفتقر للنظافة وعدم جاهزيتها لاستعمال الطلبة مشيرة إلى أن المراوح في القاعات تعمل «ضوضاء» في المحاضرة من خلال صوتها. وأكد الطالب يزن صمادي من كلية الإعلام أن السبب الرئيس لعدم نظافة المرافق هم الطلاب وعدم محافظتهم عليها وتحملهم للمسؤولية . اف الطالب فايز العظامات أن هناك تقصيرا من � وأض الجامعة فلا يوجد متابعة وصيانة للمرافق وأن الخدمات المقدمة من الجامعة ليست بالمستوى المطلوب. وأوضحت الطالبة لين عازر من كلية تكنولوجيا المعلومات أن دورات المياه في كليتها سيئة للغاية والمقصف ليس بالمستوى النظافة المطلوبة . وأكد الطالب خالد الحديان على أنه يجب أن يكون هنالك حملات توعية من الطلاب أنفسهم بخصوص النظافة لأن الطالب هو مصدر النظافة ويجب عليه أن يحترم أنه يوجد عاملة نظافة بمقام والدته تنظف من بعده وبالأخص رمي الدخان على الأرض . و قال الدكتور محمد الرواس إن مرافق الجامعة ليست بالمستوى المطلوب وأنه يجب عمل صيانة دورية لها، مؤكدا على أن المسؤولية مشتركة بين الجامعة والطلبة، فالجامعة تقوم بعمل مرافق للطلبة وصيانتها ويجب على الطلبة المحافظة عليها . وأوضح الدكتور نواف السراحين أنه لا يوجد نظافة وأن الطعام في المقصف غير نظيف وعاملات النظافة لا يؤدين وظائفهن على الوجه المطلوب . وقال الدكتور أحمد كليب إن بعض مرافق الجامعة جيدة وبعضها سيئة مضيفا أنه يجب على الجامعة أن تقوم بأعمال صيانة لهذه المرافق . ولفترئيسديوانكلية الإعلام أحمد العماوي إلى أنجميع الخدمات تقدمها الجامعة على أكمل وجه ولكن يوجد تقصير من قبل بعض الطلبة بعدم محافظتهم على النظافة . و قال مدير دائرة الإنتاج والصيانة والتدريب المهندس وادر الدائرة الفنية � خالد علاونة إن الجامعة من خلال ك والإنتاجية تقوم بعملية صيانة للمرافق بشكل دوري في أوقات العطل الجامعية. اف أن هناك مناوبا فنيا في جميع الاختصاصات � وأض للحالات الطارئة في حال وجود عطل، مؤكدا جاهزية الدائرة وكوادرها للتعامل مع جميع الحالات بما يخدم الجامعة ومسيرتها. وأوضح مدير دائرة الخدمات العامة خليل ارشيدات أن الدائرة تحرص باستمرار على أن تكون الجامعة وحرمها في أبهى صورة . وتابع تضم الدائرة قسمين للنظافة قسم تنظيف الحرم الجامعي وهذا القسم يعمل على تنظيف خارج المباني في الساحات ومصاف السيارات، والقسم الثاني هو قسم تنظيف المباني و مختص بتنظيف المباني من الداخل بشكل كامل مشيرا إلى أن التنظيف يكون بشكل يومي. لوا زملاءهم الطلبة مسؤولية كبيرة في ذلك ّ حم طلبة يشتكون تراجع نظافة و عدم جاهزية مختلف مرافق الجامعة احدى دورات المياه دون «مقعد تواليت» في كلية الإعلام المشاركون في الملتقى الطلابي الأول في لقطة جماعية

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=