صحافة اليرموك

࣯ ࣯ صحافة اليرموك – عبد الرحمن زين العابدين ا ملحوظا في أعداد السياح لهذا ً شهد الأردن ارتفاع زائر 1500 ا ً العام ،إذ يدخل مدينة جرش الأثرية يومي منمختلفدول العالم، لما تتمتع به منمحمياتطبيعية، إلى الحضارات العريقة التي تعاقبت ً ومواقع أثرية، إضافة ا من العصر الحجري إلى الإمبراطورية ً على المدينة، بدء إلى الحضارة الإسلامية. ً الرومانية وصوال يقول السائح سعد عمران، من لبنان الذي يحمل الجنسية البريطانية، «إن هذه الزيارة الأولى لي لمدينة جرش وما لفت انتباهي هو المراحل المختلفة التي تعاقبت على المنطقة « من مرحلة ما قبل المسيح والمرحلة الرومانية والمرحلة الإسلامية. وبين أن الخدمات التي تقدم لنا من قبل إدارات المواقع جيدة، ولديهم معلومات ممتازة، ويتكلمون عدة GPS لغات بوضوح، وخلال وصوله اعتمد على خارطة الـ لعدم وجود إشارات كافية تدله على الطريق. وترى السائحة الأسترالية تونير روبين أنمدينة جرش أنها ً ا وأحبت المأكولات الموجودة فيها، مضيفة ً جميلة جد عندما تنزل إلى الشوارع «كل شخصمن المنطقة يراك ا يشعرك بالراحة. ً يرحب بك» وهذا شيء جميل جد وافقتها الرأي زميلتها السائحة الفرنسية هيل ران ، أن يكون ً ا، مقترحة ً بأن مدينة جرش استثنائية ونادرة حق هناك العديد من الأماكن لوضع الزجاجات البلاستيكية الموجودة على الأرض . ويقول رئيس جمعية جرش للحرف اليدوية وتاجر في السوق الحرفي صلاح العياصرة : «إن الحركة السياحية منذ بداية العام كانت جيدة» وخاصة في أيام العطل ا ً بالرغم من توقف الرحلات المدرسية مما ينعكس إيجاب على الحركة الاقتصادية. وأضاف أن السوق الحرفي يشكل بداية ونهاية الزائر محلا 38 للمدينة الأثرية في جرش، حيث يحتوي على تتضمنمنتوجات الحفر على الزجاج والرمل والفسيفساء، إلى المطرزات والشماغ والحرف اليدوية والخزف. ً إضافة ودعا العياصرة الأدلاء السياحيين بالسماح للسياح بالتجول لمدة كافية في السوق الحرفي، حتى يتعرفوا على الثقافة الأردنية وما يتضمنه السوق من منتجات لإبراز أهمية الحرفيين في بناء الحضارة. و قال مدير مديرية سياحة محافظة جرش فراس زائر يوميا»، 1500 الخطاطبة : «إن المدينة يدخلها لافتا إلى أنه بلغ مجموع الزوار حتى نهاية شهر تشرين ا ً ألف زائر، ويشكل هذا العدد ارتفاع 280 الأول الماضي % مقارنة بأشهر العام الماضي. 65 لأعداد السياح بنسبة وأوضح الخطاطبة لـ صحافة اليرموك أن السياحة في ا أنه في ً جرش لم تتأثر بحادثة الطعن المؤلمة مضيف اليوم التالي من العملية تم استقبال السياح بالوورود والحلويات مما شكل راحة وطمأنينة لدى السياح. وتابع أن الجنسيات الأمريكية والألمانية والبريطانية ا أن أسباب ً والفرنسية والإيطالية هي الأكثر زيارة، مبين ارتفاع نسبة السياح هي نتيجة للجهود المبذولة في التسويق والترويج والأمن والأمان الذي يتمتع به الأردن. وأكد الخطاطبة أن أهم منتج سياحي في جرش هي المدينة الأثرية، لما تحتويه من معالم أهمها تمثال إلى وجود ً زيوس وتمثال أفروديت وتمثال دومينا، إضافة مركز خدمة الزوار الذي يتضمنصالات عرضللمعلومات التاريخية والحضارات المتعاقبة على المنطقة. وحول أهم المسارات السياحية الموجودة في جرش، بين الخطاطبة أن هناك ثلاثة مسارات، وهي مسار نهر الذهب الذي يربط المدينة الأثرية بالمدينة الحضرية ومسار أم جوزة ومسار غابات السنديان لهواة راكبي الدراجات وهواة المشي، حيث يتم تدريب وتأهيل أبناء المجتمع المحلي ليكونوا نقاط قوى على هذه المسارات لخدمة السياح. م مناطق الجذب � رش تعتبر من أه � ح أن ج �� وأوض السياحي في الأردن بعد البترا، لتعدد المنتجات السياحية من محميات طبيعية ومواقع أثرية ومعروضات وتحف شرقية، بالإضافة إلىوجود السوق الحرفيوخدمة الدلالة السياحية. صل � سكرتير التحرير التوزيع للتوا � ؤول مدير التحرير � س � س التحرير الم � رئي أ .علي الزينات محمد حجات ابراهيم ذيابات � أ.د حاتم علاونة � صـحـفي � الاخراج ال ليث القهوجي 6913 فرعي 02 7211111 : ت صحافة اليرموك اسبوعية ـ شاملة تصدر عن قسم الصحافة ـ كلية الاعلام ـ جامعة اليرموك 0797199954 0786100291 sahafa@yu . edu . jo 2019 كانون الأول 8 _ 1441 ربيع الآخر 11 الأحد الأخيرة 8 ࣯ ࣯ فايز العظامات ازداد مؤخرا توجه الحكومة لإسكات وإخماد الرأي العام من خلال ازدياد أعداد الاعتقالات على خلفية قضايا التعبير والرأي، حيث تعتبر هذه الاعتقالات من الجوانب السلبية في صورة الدولة والحكومة أمام الشارع العام الأردني والمجتمع الدولي. اعتقد أن ازدياد حجم الاعتقالات وعدم وضع اعتبارات اع الاقتصادية �� ذي يغلي الآن بسبب الأوض � للشارع ال والسياسية الصعبة التي تمر بها المملكة سوف يؤزم الوضع المتأزم أصلا بسبب ما تمر به الناس من ظروف معيشية صعبة، والخوف كل الخوف أن يؤدي حجم الاعتقالات الآخذ في الازدياد إلى فتح جبهة جديدة يجب على الحكومة أن تعرف معرفة تامة بكيفية التعامل معها لكي لا تؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها. يرى مراقبون أن الدولة أخطأت في التعامل مع ملف المعتقلين السياسيين خلال الفترة الأخيرة، إذ كان من الواجب عليها أن تتعامل بمعرفة ومرونة وحكمة أكثر مع هذا الملف الحساس خصوصا في مثل هذا الوقت الذي تشتعل فيه التظاهرات والاعتصام بالمنطقة المحيطة، وارتفاع معدل الاحتقان والغضب الشعبي المتزايد على الحكومة وصناع القرار بشكل لا يمكن لأحد إنكاره. التعامل الحكومي كان يجب أن يكون تعاملاهادئا وليس كما يحدث، وهنا يؤكد ذو المعتقلين أن طرق اعتقالهم أقرب ما تكون إلى الاختطاف من الاعتقال، كما أن العديد منهم تم اعتقاله فجأة بلا إصدار مذكرات، وأن أهاليهم لم يعرفوا بوقت وأسباب اختطافهم إلا بعد محاولات عدة وتنقلات بين مراكز أمنية وإدخال المنظمات الحقوقية على الخط. المفترض على الدولة تغيير تعاملها والعفو عن هؤلاء المعتقلين، فالدستور الذي نحتكم له جميعا كفل حق التعبير لجميع الأردنيين، وإذا أخطأ شخص وتجاوز الحدود المعتقلين تتوجب محاكمته محاكمة عادلة أمام محاكم مدنية وليس أمام محاكم عسكرية كما تحاكم الدولة الآن السياسيين، ضاربة بعرض الحائط المعاهدات والمواثيق الدولية التي وقع عليها الأردن، والدستور الأردني الذي ينص على محاكمة المدنيين أمام محاكم مدنية وليس أمام محاكم عسكرية. إن تعامل الدولة الآن مع قضايا المعتقلين بهذا الشكل لا يخدمها أبدا، ويجب تغيير طبيعة التعامل وإعطاء مساحة أكبر للحريات الصحفية والإعلامية وحقوق التعبير والرأي للشارع الأردني، لأن استمرار كتم الغضب والسكوت من الممكن أن يؤدي إلى نتائج لا تحمد عقباها في أي وقت ممكن. إن التعبير عن الرأي حق كفله الدستور الأردني لجميع الأردنيين والتعدي عليه بهذا الشكل أمر مرفوض من قبل الجميع، فالناس ترى في التعبير عن آرائها بما يحصل متنفسا لها من الضغط الحاصل، إذ تحكم الأزمة الاقتصادية قبضتها على الأردن بإضافة معادلات سياسية داخلية متعددة ، فالناس ترى أن مجلس النواب الذي قارب على نهاية دورته لم يلبيطموحاتهم فيظل غياب قانون انتخاب حقيقي من الممكن أن يوصل نواب وطن إلى قبة المجلس لا نواب خدمات. أتمنى أن يتسع صدر الدولة لتقبل الآراء والانتقادات، فالأردنيون المخلصون هم من ينصحون ويكتبون من أجل وطنهم وأرضهم، لا أن نتعامل معهم على أنهم أعداء للوطن. إسكاتالرأيالعام المدينة الآثرية في جرش ارشيفية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك – حكم الجوارنة يطالب مواطنو بلدة عنبة في لواء المزار الشمالي ومنذ وقت طويل ، بإطالة مسار خط الباص الذي يخدم بلدتهم من وإلىمدينة إربد - مركز المحافظة، من خلال عدم الاكتفاء باصطفاف الباصات العاملة على الخط في نقطة معينة محددة متعارف عليها، والوصول والمسير إلى داخل الأحياء السكنية الجديدة التي فرضها التوسع العمراني على بلدتهم. يقول محمد الجوارنة إن «هيئة النقل» قامت بإعطاء تصريح للباصات للدخول بشكل دائري داخل البلدة لتوفير الخدمة للمواطنين بشكل أفضل، لكن سائقي الباصات لم يلتزموا بذلك. ويضيف أن سكان البلدة قاموا في وقت سابق بتقديم شكوى إلى هيئة النقل ومتصرفية اللواء للعمل على حل المشكلة، إلا أن الشكاوى لم تحل لغاية الآن بالرغم من معاناة السكان بذلك أثناء ذهابهم وإيابهم من إربد. ويؤكد الطالب الجامعي عمر بني ياسين أن معاناة السكان تتمثل صباحا ومساء، حيث يضطرون إلى الركوب في الباصات والسيارات الخاصة مقابل دفع إيجار أضافي إلى هذه السيارات، لافتا إلى أن البلدة لا يخدمها أي سرفيس داخلي يوصل المواطنين إلى المكان أو النقطة التيتتجمع فيها باصات النقل العام. و يؤكد أن طلبة الجامعات والموظفين لا يجدون مفرا أمامهم من استخدام المركبات الخاصة لعدم توفر سرفيس داخلي . دت «صحافة اليرموك» خلال جولتها في � ورص البلدة طلابا بمرحلة «التوجيهي» يقطعون مسافات طويلة للوصول إلى وسط البلد لاستخدام باصات النقل العام للالتحاق بالمراكز التي يتلقون فيها دروسا خصوصية. وقالت الطالبة فاطمة جوارنه إن الموظفين وطلبة الجامعات وكليات المجتمع المتجهين لمدينة إربد وغيرها من المدن باتوا يتأخرون عن دوامهم بسبب ذلك، الأمر الذي ألحق ضررا كبيرا بالطالبات اللواتي ينتظرن لساعات طويلة للوصول إلى الجامعات ومنازلهن. وأكدت أن هذه المعاناة أصبحت يومية لمواطني البلدة المتجهين إلىمدينة إربد، مؤكدة أنهذا الواقع لم يعد يحتمل السكوتعنه، مشيرة إلى أن بلدة عنبة التي يبلغ تعداد سكانها ما يقارب العشرة آلاف نسمة لا يخدمهم أي باص عمومي داخل أحياء بلدتهم . وتطالب الجوارنة هيئة النقل بمراقبة الخط وإجبار الباصات على دخول أحياء القرية لتسهل على المواطنين الحركة في الوقت المناسب للوصول إلى أعمالهم وجامعاتهم ومدارسهم ومصالحهم. وافقتها الرأي السيدة أم أحمد التي أشارت إلى أن العديد من السكان في البلدة اضطروا لشراء سيارات خاصة عن طريق البنوك من أجل إيصالهم إلى مراكز عملهم، إضافة إلى أن طلبة المدارس والجامعات يضطرون إلى الاستعانة بباصات «الكيا» الخصوصي لذهابهم إلى أقرب نقطة لإيصالهم إلى جامعاتهم. وأشارت إلى أن العديد من الطلبة يضطرون إلى التعاقد يوميا مع باصخصوصيكحل لهذه المشكلة، كيلو متر 2 أو اضطرار آخرين للمشي لمسافة أكثر من من أجل الوصول إلى مركز تجمع الباصات. ات � اص � ب � ان أن «ال � س � د ح � م � ب أح � ال � ط � اف ال ��� وأض الخصوصي» تطلب مبالغ مالية تصل إلىضعف أجرة الراكب في مواصلات النقل العام، داعيا إلى ضرورة رفد البلدة بباص سيرفيس من أجل حل مشكلة سكان البلدة الذين يضطرون إلى المغادرة يوميا. ويشير أشرف الصالح - مالك باص يعمل على خط عنبه –إربد- إلى أن جميع الباصات تصل إلى الحي الشمالي من البلدة لخدمة بعض الأحياء، مبينا أن الباص العمومي لا يستطيع توصيل كل مواطن إلى باب بيته لأن هذا يتطلب وقتا ومصروفا من حيث المحروقات وتكلفة الأجرة. وأكد رئيس المجلس المحلي لبلدة عنبه نايل الحوراني أنه في الأساس فإن مسار باصات الخط في في البلدة هو الوصول إلى الحي الشمالي فيها، ولكن في بعض الأوقات لا يلتزم بعضمن السائقين في هذا المسار والبعض الآخر يلتزم. وأشار الحوراني إلى أن المجلس سيدعو لاجتماع مع سائقي الباصات وبعض من أهلي القرية لحل المشكلة وفي حال عدم استجابة السائقين سنقوم بالتواصل مع هيئة تنظيم قطاع النقل للتوصل إلى حلول ترضي الجميع . وقالمتصرفلواءالمزارالشماليجهادالمحاسيس إن المتصرفية لم تتلق أي شكوى من قبل سكان المنطقة في الوقت الحالي،. وأكد المحاسيس، أن الأمر بيد هيئة تنظيم قطاع النقل البري فهي صاحبة القرار في إعطاء التصاريح وسحبها والتغيير في مسار الخط، ومراقبة الخط بالتعاون مع إدارة السير من أجل ضبط أي باص لا يلتزم. وأكدت مديرة فرع هيئة تنظيم قطاع النقل البري في إقليم الشمال المهندسة رولا العمري أن الهيئة لم تتلق أي شكوى من قبل سكان البلدة حول عدم دخول الباص إلى احياء القرية. وأشارت إلى أنه في حال تلقي أي شكوى من قبل أهالي القرية، فإن الهيئة ستقوم بمراقبة الخط من خلال إرسال مراقبين وفي حال ثبتت صحة الشكوى سيصار إلى اتخاذ الإجراءات القانونية بحق الباصات المخالفة بسحبتصريح الخطمؤقتا لردع المخالفين. مواطنو «عنبه» يطالبون بتغيير مسار خط الباصات داخل الأحياء السكنية ࣯ ࣯ زن الصمادي � صحافة اليرموك - ي و مروة الفقيه يشتكي مواطنو النعيمة منضيق الشارع الرئيس المؤدي من بلدتهم إلى أربع محافظات مما يتسبب بالكثير من المشاكل لدى أهالي المنطقة الذين اقترحوا على البلدية إقامة طريق دائري للطريق الرئيس للحد من أي مشكلات تعيق المواطنين و تحد من الحوادث المرورية الشبه يومية، ولكن لليوم البلدية و منذ أربع سنوات البلدية لم تباشر بتهيئة الطريق. يقول المواطن غالب الصمادي إن منطقة النعيمة تعتبر ملتقىلأربع محافظات ويحيطبها عدة جامعات ومقالع الحجر وكسارات رمل، بالإضافة إلى وصفها بوابة لمدينة إربد الجنوبية وعليه فهي ممر لكل من يقصد إربد أو تلك المحافظات «عمان وجرش والمفرق وعمان». وأضاف أن الشارع الرئيسيضيق ونزوله حاد لذلك لا بد من طريق بديل خارج السوق التجاري للبلدة ومن الضروري الإسراع في إنجاز هذا الطريق. ويؤكد المواطن محمد المصري أن البنية التحتية لشوارع النعيمة لا تتحمل ضغط الشاحنات التي تمر عليها، وهذا الضغط ناتج عن موقع قرية النعيمة الإستراتيجي الذي يربط بين أربع محافظات, كما و لا يوجدشارع بديل لهذه الشاحناتغيرشارع النعيمة الرئيسي، مشيرا إلى وجود قرى تعدادها السكاني أقل من النعيمة ويوجد لديها طريق خارجي. وبين السائق محمد شاكر أن طريق النعيمه الرئيسي غير مؤهل لمرور الشاحنات، بالإضافة إلى أن الشاحنات تسبب أزمة مرورية والعديد من الحوادث. وأضاف السائق عامر شواهين أنه يصعب عليهم المرور بسبب ضيق الشوارع، وأن مطالبهم بتنفيذ الطريق الدائري يأتي لتوفير الوقت والجهد وتجنب الحوادث. ع مدير منطقة النعيمة المهندس �� فيما أرج جودت سمارات أسباب تأخير المشروع إلى الشكاوي ١٣٥ والاعتراضات التي قدمها المواطنون التي بلغت اعتراضا خلال شهر فقط، بالإضافة إلى عدم وجود تنسيق بين البلدية ودائرة الأراضي مما نتج عنه أخطاء في الرسم تسببت بهذه المشاكل. ه تم التنسيق ما بين البلدية - إربد � د أن � وأك الكبرى ودائرة الأراضي والمركز الجغرافي والخروج بـ «الرسمة» المناسبة بحيث لا تتسبب بالضرر لأحد ولا تضر المال العام ، مشيرا إلى أن التمويل ليس سببا في تأخير العمل بالمشروع. وأوضح سمارات أن أهمية المشروع تتجسد في موقع بلدة النعيمة الإستراتيجي الذي يربط أربع إلى الطريق الرئيسي الذي يتحمل ً محافظات، مشيرا ضغط أربع محافظات وبالتالي تخفيف الضرر على المواطنين. 16 وبين أن المشروع جاء بقرار لجنة محلية في من الشهر الماضي وتم رفعه إلى بلدية إربد الكبرى لأخذ قرار اللجنة اللوائية ومن ثم رفعه إلى المجلس التنظيم الأعلى. بدورها، أكدت مديرة التنظيم في بلدية إربد الكبرى المهندسة هنا اليونس أن مشروع الطريق الدائري سيأخذ قرار الجنة اللوائية خلال الأسبوع القادم، وسيتم رفعة إلى مجلس التنظيم الأعلى، راءات � مبينة أن المشروع لم يتأخر و إنما هي إج طبيعية والسبب المساحة الكبيرة للمشروع. وأضافت أن الاعتراضات المقدمة من المواطنين هي سبب من أسباب تأخير العمل في المشروع ممن وارع، إلى جانب اعتداء آخرين على � لا يريدون ش الشوارع مما تطلب تعديلات كثيرة. مواطنو النعيمة يشتكون من بطء تنفيذ الطريق الدائري الحزام الدائري وفق الرسم الهندسي ً زائر يوميا 1500 تستقبل حركة سياحية نشطة في جرش.. وسياح يشيدون بجمالها وطيبة أهلها تصوير : حكم جوارنة