2023 أيار ٧ _ 1444 شوال 17 الأحد 4 شرفات ࣯ ي رموك - سما القبيلات � صحافة ال في السنوات الأخيرة، نظّم اتحاد الكتاب والأدبــــــــاء الاردنـــيـــيـــن الــكــثــيــر مـــن الـــنـــدوات والـلـقـاءات الأدبـيـة ومسابقات الشعر التي فسحت المجال للشباب الأردنـــي بالتعبير عن أنفسهم وثقافتهم. ومن ضمن تلك الأنشطة كانت مسابقة نمر بـن عـــدوان للشعر النبطي والـتـي تعد من أشهر المسابقات الشعرية في الأردن، ، وسُمّيت ٢٠١٦ وعُقدت دورتها الأولى عام على اسـم الشاعر الراحل (نمر بن عـدوان) المعروف ببلاغته وجزالته بالشعر النبطي والفصيح. وقــد شـاركـت الـشـاعـرة الموهوبة شذى درواشـــة فـي مسابقة الشعر النبطي لعام مع مجموعة كبيرة من الشعراء على ٢٠١٧ مستوى المملكة، مكانة مسابقة نمر بن عدوان في مسابقات الشعر النبطي، وحبها لـهـذا الــنــوع مــن الـمـنـافـسـات شجعها على خوض التحدي بنفس واثقة وقلبٍ متأمل. عُقدت المسابقة في عمان، بوجود لجنة تحكيم مكوّنة من أدبـاء وشعراء ونُقّاد في الشعر النبطي اخـــذوا مـن الـــوزن والقافية ومـدى بلاغة القصيدة أساسيات للتحكيم، مـمـا خـلـق حــالــة مــن الـتـنـافـس المصحوب بالروح الرياضية بين المشاركين، مع ثبات الثقة التامة في لجنة التحكيم. بــحــضــور رئــيــس اتـــحـــاد الــكــتــاب والأدبـــــاء الاردنيين الشاعر عليان العدوان ومجموعة من المثقفينوالشعراء، استلمتالدراوشة جائزتها في المركز الخامس على يد الأمين العام لــوزارة الثقافة الاستاذ هـزاع البراري، مملوئةً بالفرح والفخر الذي سببه الإنجاز. احـتـرفـت الـكـتـابـة مـنـذ الـصـغـر، وشغفها حب الروايات والشعر، شاركت في مهرجان جـرش للفنون وبعض الاحتفالات الوطنية، ومثلت الأردن فـي العديد مـن الـــدول مثل البحرين وتونسمن خلال قصائدها. واسـتـحـضـرت الـــدراوشـــة فـضـل عائلتها عليها لِما قدموه مندعم وتحفيز وسند على طول مسيرتها، اذ هم والأصدقاء جمهورها الأول والأكبر، والسبب الذي به وصلت إلى ما هي عليه الآن من نجاح وتفوق ورضا عن النفس. ومـــن بـــاب «لـــيـــس كـــل الأشـــيـــاء مـعـك» ، ذكــــرت أن الالـــتـــزام بــوقــت مــحــدد لكتابة القصيدة وتسليمها، بـإلاضـافـة إلــى شعور التوتر والـخـوف لحظة إعـــ ن النتائج كانت أبـــــرز الـــصـــعـــوبـــات الـــتـــي عـــانـــت مــنــهــا أثــنــاء المسابقة، بخاصةً أن مصدر إلهامها بالكتابة هـو المواقف التي تحدث بمحض الصدفة والبساطة، والتي بلا وعي تثير غريزة كتابة الشعر لديها. وتعتبر الدراوشة قصيدة «حباك الرب» الـتـي شـاركـت بها فـي المسابقة، القصيدة الأقرب لقلبها، ومن أبياتها: ھاجوسشعري ھاذ والقلب فرحان والـرب یشھد فاضمن طیب نیّة جــیـد الـوطـن زاھـي بـلولو وذُھبان والــقـاف لعج البرق فالخرمسية فیض المشاعر یاتي على غیر حسبان جتني على المسحوب أجمل تحیة یـــا سـیـّدي مـن الشعر أھدیك قـیفـان وبـعـیدك الـمیمون مِـرسل ھـدية شـــذى الــــدراوشــــة، فــتــاة الـشـعـر النبطي البسيط، وصاحبة القصائد الوطنية العفوية، والكلمة التي استحقت أن تُسمع وأن تُنشر وأن تخلد بالذاكرة إلى الأبد. الدراوشة: الشعر رئتي الثالثة التي أتنفسبها الحياة الشاعرة شذى درواشة ࣯ ي رموك - آيه الرماضنه � صحافة ال لشغفها الكبير بالتراث السلطي الأردني، قررت بـلـقـيـس الـــعـــبـــادي ان تـقـيـم مــشــروعــهــا الــخــاص – بلقيس لـلـفـنـون- بـعـد تخرجها مــن الجامعة بتخصص إدارة الاعــمــال لتمزج بين التخصص والشغف، وتتجه لتحويل الأعمال التراثية والفنية فـــي الــســلــط إلــــى تـــجـــارب فـنـيـة تـسـمـح للسائح بالمشاركة والمساهمة في صنع القطعة الفنية والمنتج بدلا من الاكتفاء بشرائه. وقالت العبادي لصحافة اليرموك إن مشروع بلقيس الــخــاص بـهـا يـمـثـل الـشـغـف والـمـوهـبـة ويجمع تخصصها وشغفها، مـؤكـدة أن اختيارها ليكون في حي شعبي جاء من أجل تعزيز التراث السلطي في نفوسكلمن يزور مشروعها إضافة إلى رسومات ولوحات مبتكرة تقدمها للزوار. وبينت أن مـن أبــرز الأعـمـال التي يقوم عليها مشروعها الـرسـم بالحنا الـــذي تناقلته الأجـيـال، وتـرسـم لـوحـات جمالية مختلفة تحاكي الـتـراث وتوثقه لترسيخ الـرسـالـة التراثية السلطية في ذاكرة زوار مشروعها من مختلف الجنسيات. وأشارت إلى أنها خصصت ركنا داخل المشروع لـــتـــدريـــب الــفــتــيــات عــلــى رســــم الــحــنــا والــفــنــون المختلفة وتوفير فـرص عمل لهن بالتعاون مع مطاعم سياحية ومحطات تجارب سياحية، مبينة أن من أهم أسباب إيجاد هذا الركن هو «لتطوير الأفكار وتطويعها لتقديم أفضلخدمات للسياح». وحـــــول ســبــب اخـــتـــيـــارهـــا لـــرســـم الــحــنــة على الـلـوحـات، قـالـت إن الحنا يعد جــزء مـن الـعـادات والتقاليد وهـي إرث عظيم غير مــادي تـم تناقله بكل فرحمنجيل إلىجيلوأنها من أهم التجارب التي يتطلع السائح لتجربتها أثناء زيارته إلى الأردن والسلط تحديداً. واستطردت أنها طورت رسم الحنا إلى تجارب فنية وسياحية وتجربة العرس الأردنــي وحفلات الحنا، إلى جانب الرسم على اللوحات والملابس والفخار بالحنا، بالإضافة إلى تطبيق بلقيس حنا وهو تطبيق يقوم بتشغيل الفيات المبدعات في المملكة والربط بين المطاعم والفنادق والعائلات لحفلات الحنا. «الحنّا» من تراث تتناقله الأجيال .. إلىتطبيقالكتـرونيابتكرتهشابةسلطية لطالما كان شأن المترجم رفيعًا بين أصـحـاب المهن الأخـــرى، والترجمة هي المؤشر على تقدم حضارة ما، إذ يمكن التنبؤ من خلالها إلـى أيـن تسير، وعلى الـــرغـــم مـــن الـــمـــحـــاولات الـــتـــي وصـفـت بــالــفــقــيــرة لإنــعــاشــهــا فـــي الأردن مثل جمعية المترجمين الأردنيين ألا إنها ما زالتمضطربة وهشّة، والمحاولاتشبه المعدومة من الجهات الرسميّة هو ما زاد «الطين بِلّة»، فأين نحن اليوم من حركة الترجمة؟ في تصريحات صحفية سابقة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أشار رئيسجمعية المترجمين الأردنـيـيـن الـدكـتـور محمد عبيدات، إلـى انحدار واقـع الترجمة في الــعــالــم الــعــربــي، مـعـلـً ذلـــك بــالأوضــاع السياسية الرديئة التي سيطرت ولفترة طويلة على البلدان العربيّة. ويــقــول الـمـتـرجـم والــبــاحــث الأردنــــي مـــــروان مــحــمــود إن كـــل أنـــحـــاء الـعـالـم الــعــربــي تـعـانـي مـــن جــــودة الـتـرجـمـات، ولــــيــــس فـــــي الأردن فـــحـــســـب، وهـــــذا باعتقاده يرتبط بعدّة أمـور، منها الفهم المغلوط والناقص للترجمة ذاتها، إذ إن المترجم يعدّ طرفًا من العمليّة، لكنه لا يتحمل المسؤولية كلها بخصوصجودة الترجمات، لأن ما يتعين على دور النشر والمؤسسات المعنيّة بالترجمة فعله هو وضع سياسة محكمة وجادة لتحكيم الترجمات ومراجعتها. فـيـمـا أشــــارت الــمــديــرة الــعــامــة لــدار ابـــو زهــــرة لـلـتـرجـمـة الـمـعـتـمـدة ميس زيتون إلى استحالة الحديث عن جودة الترجمة في الأردن بمعزل عن الوسائل التكنولوجيّة الحديثة ووسائل التواصل الاجــــتــــمــــاعــــي، حـــيـــث يـــمـــكـــن لـــشـــركـــات الترجمة في الأردن الاستعانة بمترجمين مــن جميع أنــحــاء الـعـالـم بـكـل سهولة، ولكن بالمقابل لا يمكن أن نغفل عن دور المترجمين الأردنيين أو مكاتب الترجمة الأردنية وتأثيرها في سوق العمل على الصعيدين العربي والعالمي من خلال خبرتهم العلميّة والعمليّة. في حين وصف مروان حركة الترجمة فـــــي الأردن بـــــت «الـــضـــعـــيـــفـــة» عـلـى المستويين المؤسسيّ والــفــرديّ، كما أن غياب الجهات الرسميّة عن المشهد لعب دورًا في هذا التراجع، مؤكدًا على ضـــــرورة وجــــود مــركــز لـلـتـرجـمـة بـرعـايـة رسـمـيّـة كـمـا هــو الأمـــر فــي عـــدّة بـلـدان عربيّة، «انظر مثلًً إلـى مصر والبحرين والسعودية وتونسوقطر وغيرها. كـمـا فـضّـل مــــروان الـعـمـل كمترجم حـــر، ولـكـن لا مشكلة لـديـه فــي العمل ضمن مؤسسة إذا كان الأمر مناسبا له ومتسقا مع خططه وأهدافه. وفـــيـــمـــا يــتــعــلــق بــتــبــنــي دور الـنـشـر لـلـمـشـاريـع الــخــاصــة بـالـمـتـرجـم الــحُــر، أشــار مـــروان إلـى عـدم وجــود آلية عمل واضحة يمكن الحكم استنادًا عليها بهذا الخصوص، فالأمر يعتمد على الظروف الخاصة بكل حالة ويرى مروان أن من مهام دور النشر الانفتاحعلى الأفكار والنوعياتالمختلفة من المترجمين والنظر في مشاريعهم ومــحــاولــة تـبـنـيـهـا وتــطــويــرهــا، مـعـتـقـدًا أن هــذا سينقل مستوى الترجمة إلى مرحلة أفضل. كما وأضافتزيتون أنحركة الترجمة فيالأردنتعتمدعلىالأوضاعالسياسيّة والاقتصاديّة والاجتماعيّة، لجوء الأخوة الــســوريــيــن والــعــراقــيــيــن وغــيــرهــم من الأشقاء العرب وانتقالهم إلى أوروبا زاد الطلب على الترجمة، كما أن العامل الاقتصادي للمواطن الأردني الذي يرغب بالسياحة وزيارة الدول الأجنبيّة له تأثير كبير. وقالتزيتونإنتحدياتعديدةتواجه قطاع الترجمة في الأردن، منها إمكانيّة منافسة المترجمين من مختلف أنحاء العالم للمترجم الأردنيّ، ومن جانب آخر التشريعات النّاظمة التي يجب أن يكون لها دورًا رقابيّا أكبر على السّوق الأردنيّ. وتقول ربى غنيمات، طالبة الترجمة في جامعة اليرموك، إن العمل كمترجم حُر أو تابع لمؤسسة يختلف من مترجم الـى آخــر، لكنها تفضل العمل كمترجم حـر، وأن تبدأ مشروعها الخاص، وأن لا ترتبط بمؤسسة، التي في أغلب الأحيان لا تسمح بـالـعـمـل مــع غـيـرهـا فــي ذات الوقت. واستكملت غنيمات «لا ننسىسوق العمل مــاذا يفضل»، فسوق العمل لا يفضل الـمـتـرجـم الــحُــر الـمـبـتـدئ قليل الخبرة. وعـــلـــى الــصــعــيــد الأكـــاديـــمـــي، أكـــدت غنيمات أن للجامعات دورًا كبيرًا في تحسين حركة الترجمة في الأردن، عن طريق تخريج الطلبة المؤهلين أكاديميًا عــلــى يـــد نـخـبـة مـــن أســـاتـــذة الـتـرجـمـة، ولفتت إلـى افتقار الجامعات للتطبيق العملي، لذلكيمكن القول باننا لا نواكب الحركة العالمية للترجمة. وتابعت غنيمات أن قطاع الترجمة لا يـقـتـصـر عــلــى مــجــال واحـــــد، كالكتب والـــروايـــات، يستطيع الـمـتـرجـم العمل في معظم مجالات الحياة، في التعليم والقانون وغيرها، لذلك يمكننا القول بأن المترجم الذي يعمل جيدًا ويوسع نطاق عمله سيكون مردوده الماديّ جيّد جدًا، وبالتالي يتفرّغ له بشكل تام. غياب للجهات الرسمية عن مشهد الترجمة في الأردن .. ومطالبات بإنشاء مركزا لها برعاية حكومية ࣯ ي عياصرة وآية غيث � ن � ي رموك – عو � صحافة ال تعبيرية ࣯ ي رموك-هبةاللهناصر � صحافة ال الـخـبـر غـايـتـه والـقـلـم والـــصـــوت وسيلته والخوذة سلاحه والدرع الصحفي ردائه.. هذا حال الصحفيون الفلسطينيون في إصرارهم اليومي على نقل مـا يجري داخــل الأراضــي الفلسطينية المحتلة بالرغم مما يجابهونه مـن تنكيل واعـــتـــداءات صهيونية وحشية، وعــلــى الـــرغـــم مـــن الــمــواثــيــق الــتــي حملت حـقـوق الصحفيين، إلا أن الانـتـهـاكـات بحق الصحفي الفلسطيني استمرت على النهج السابق ، وبحسب التقرير السنوي الصادر عن المركز الفلسطيني للتنمية والحريات ؛ فقد بلغت 2022 الإعلامية «مـــدى» عـام نسبة الاعــتــداءات الإسرائيلية على امتداد 2013 السنواتالعشر الماضية (منذ مطلع من مجمل ما 65% ) نحو 2022 حتى نهاية وثق من اعتداءات . ويــــرى الـمـحـلـل الـسـيـاسـي الفلسطيني رأفـــــت عــلــيــان أن دور نــقــابــة الـصـحـفـيـيـن الفلسطينيين ينسجم إلى حد كبير مع نظام الحكم فـي غـزة والضفة فهو على مستوى فضح الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن الإعلام العربي والفلسطيني يرصد ويوثق انتهاكات الاحتلال ولم يقتصر ذلك على الإعلام العربي والـفـلـسـطـيـنـي بـــل أصـــبـــح بــاســتــطــاعــة كل مــواطــن تـوثـيـق هـــذه الانـتـهـاكـات مــن خـ ل الهاتف المحمول . ويـــوضـــح عــلــيــان أن الــمــعــايــيــر الــدولــيــة وبترجمتنا الطويلة لها تكيل بمكيالين، فلم تستطيع هــذه المعايير أن تضع حــدا لهذا الاعتداءاترغم اعترافها بانهنالك انتهاكات وجرائم،حتىالعقوباتالتيمنالمفترضأن يفرضها المجتمع الدولي على إسرائيل كما فرضتها على روسيا في حربها على أوكرانيا، مشيرا إلى أن المجتمع الدولي فرض أكثر عقوبة على روسيا في حربها على ٦٠٠٠ من أوكرانيا في الوقت الذي لم يتجرأ على فرض عقوبة واحـدة على الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه على الشعب الفلسطيني ليؤكد من جديد أنه يكيل بمكيالين وأن لغة المصلحة في التعامل مع المعايير الدولية هي سيدة الموقف. فيما ترى المواطنة الفلسطينية خريجة الصحافة والإعلام فيجامعة اليرموك إسراء حبيب الله أن الانتهاكات الصحفية ليست بـــعـــادة جـــديـــدة عـلـى الفلسطينيين عـامـةً والصحفيين خــاصــةً, ومـنـذ ولادة الاحـتـ ل حالة اعتداء ١٠٠ وحتى الآن سنويًا أكثر من عـلـى الـصـحـفـي ســــواء كـــان يـــمـــارس عمله كصحفي أو مواطن عادي . وتوضححبيباللهأنالانتهاكاتالصحفية تقسم لعدة أقـسـام, القتل المتعمد مثل حادثة الصحفية الراحلة شيرين ابو عاقلة, مــنــع الـصـحـفـي مـــن تـغـطـيـة الـــحـــدث وهـــذا مـــا يـحـصـل تـقـريـبًـا بـشـكـل دائــــم وعــشــرات الاعتقالات كما أنها تقوم بفتح ملفات أمنية بــحــق الـصـحـفـيـيـن لـمـنـعـهـم مـــن مـمـارسـة عملهم, وهذه الانتهاكاتلا تقتصر على أفراد الشرطة بل أيضا على أفراد الشعب اليهودي وتحديدًا المستوطنين . بـدوره، ويرى المحلل السياسي والخبير الاستراتيجي الأردني الدكتور عامر السبايلة أن الــقــيــادات الفلسطينية تستطيع منع الاعــتــداءات الصهيونية مـن خـ ل ممارسة الــضــغــط الــســيــاســي عـلـيـهـا عــبــر الــقــنــوات الدبلوماسية، وثانيا إجراءات ترفع كلفة هذه الممارسات عندما نتحدث عن تنسيق أمني واتفاقيات موجودة على أرض الواقع يمكن وقفها واستخدامها في تحقيق ضغط كبير على هذه الانتهاكات . ويعتقد السبايلة أن الغضب العربي في موضوع شيرين أبو عاقلة بحاجة إلى عمل أكبر في الأطر الدبلوماسية رغم وجود تحول لافــت فـي الضغط على الإسرائيليين جـراء هذه الاعتداءات نشهدها بشكل كبير، ولكن يجبأن تتحول إلىعملمنهجي أكبر بحيث يصبحهناككلفةحقيقةجراء الاحتلالوهذه الممارسات وليس فقط ضغوطات عابرة أو حالة التعبير عنغضبمؤقت, مبينا أنهذا يحتاج إلـى عمل مؤطر ينتقل إلـى الجانب القانوني وعلى المستوى الدولي . ويؤكد السبايلة أن الرأي العام يؤثر على الكثير مـن الـسـيـاسـات ويحجم الكثير من الممارسات وبالتالي استثمار هذا الضغط الشعبي باتجاه ضبط الاعتداءات وتحديدها هو مهم جدا. الصحفيون الفلسطينيون في الأراضي المحتلة.. إصرار على العمل الصحفي في مواجهة قمع الاحتلال الوحشي مشروع بلقيس للفنون
RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=