صحافة اليرموك

٢٠٢٤ أ يا ر ١٢ _ ١٤٤٥ ذو القعدة ٤ الأحد الجامعة 2 ࣯ ج ود مقدادي � ي رموك - س � صحافة ال أكد منتدون في جامعة اليرموك أهمية الـدور الذي تقوم به المؤسسات الاعلامية الأردنية في نقل وتوثيق الحقائق، وخدمة القضايا المحلية والعربية، وتشكيل رأي عام إيجابي نحوها. كـمـا أشـــــاروا إلـــى ضــــرورة احـــتـــرام الـعـالـم للمواثيق والإعلانـــات الدولية المتعلقة بحقوق وحرية الصحافة والإعلام، وإتـاحـة المجال أمـــام المؤسسات الصحفية والإعلامية للقيام بواجبها بنزاهة وحيادية. جــاء ذلــك خلال نـــدوة حــواريــة نظمتها كلية الإعلام وعــمــادة شـــؤون الطلبة فـي الجامعة حــول “أخلاقــيــات العمل الصحفي”، وذلك بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة والذي يصادف في الثالث من أيار من كل عام، وشـارك فيها عميد كلية الإعلام الدكتور أمجد القاضي، وعــدد مـن أوائـــل خريجي قسم الصحافة (كلية الإعلام حاليا)، اللواءالمتقاعدالدكتورأحمدالعياصرة،ومستشار الهيئة الملكية للأفلام، مدير التوجيه المعنوي الأسبق العميد المتقاعد مخلصالمفلح، والمدير السابق لإذاعة إربد الكبرى الدكتور بشار القبلان، بحضور عميد شؤون الطلبة الدكتور معتصم شطناوي. وقال القاضي إنحلول اليوم العالمي لحرية الصحافة هذا العام لم يكن مدعاة للاحتفال في ظل العدوان على قطاعغزة، وما رافقهمنعملياتتضييقعلى الصحفيين والإعلاميين، ومنعهم من توثيق الحقائق ونقلها للعالم الخارجي. واســتــعــرض الـقـاضـي الـمـواثـيـق الــدولــيــة المتعلقة بحرية وحقوق الصحافة، وأشار إلى أهمية احترام الدول والمنظمات لهذه المواثيق، وعـدم التعامل بازدواجية مع أي من القضايا الإعلامية وتحديدا المتعلقة بالشأن الإنساني. ولفت إلــى ضـــرورة تنظيم العمل الإعلامـــي العربي، ووجــود ميثاق شـرف إعلامــي يخدم الإعلاميين في كل مكان، مشيدا بمهنية وسائل الإعلام الأردنية وجهودها الـدائـمـة فـي خـدمـة القضايا الإنـسـانـيـة، ودعـــم الموقف الوطني الأردني المشرف منها. بدوره، قال العياصرة، إن وسائل الإعلام الأردنية كانت أبــرز مـن نقل الحقائق المتعلقة بـالـعـدوان على قطاع غــزة، وقــدم الأردن بقيادة جلالــة الملك عـبـدالله الثاني ابـن الحسين مواقف مشرفة في دعـم صمود الأشقاء الفلسطينيين، كما شــارك جلالـتـه فـي عمليات الإنــزال الجوي الأردني لتقديم المساعدات الغذائية والإنسانية لأبناء قطاع غزة، إلا أن هذه المواقف المشرفة لم تعط حقها على المستوى الإعلامي العالمي. و أشار العياصرة إلى ضرورة احترام العالم لمواثيق وأخلاقـــيـــات الـصـحـافـة كـحـق الـحـصـول عـلـى المعلومة، والحفاظ على الحيادية والنزاهة، وغيرها من الأخلاقيات التي تنادي بها الدول، وعدم التعامل بمعايير مزدوجة، وتغليف المصالح الشخصية بطابع إنساني، كما لفت إلـى أهمية مواكبة وسائل الإعلام لمستجدات العصر وتحديدا فيما يتعلق بالتكنولوجيا بما يمكنها من الحفاظ على أخلاقيات العمل الصحفي، ومواجهة التحديات. بدوره، شدد المفلح على أهمية الحفاظ على مهنية الـعـمـل الـصـحـفـي والإعلامــــــي، وتــرســيــخ كــافــة الـحـقـوق والأخلاقيات الإعلامية التي نادت بها القوانين والمواثيق الدوليةذاتالعلاقة، وضرورة الحفاظعلىمهنة الصحافة كمهنة إنسانية قائمة على تحقيق المصالح العامة بعيدا عن المصالح أو المنافع الشخصية. كـمـا دعـــا الـمـفـلـح إلـــى مـحـاريـة الإشـــاعـــة والـشـائـعـة، وتجنب نقلهما ونشرهما أو تداولهما بـأي شكل كان، نظرا لتأثيرهما السلبي على استقرار المجتمع مشيرا إلى أهمية وعي المجتمع بدور وسائل الإعلام في نشر الحقيقية، وبث الطمأنينة في المجتمع، الأمر الذي يعني ضـرورة تولي ذوي الاختصاص والكفاءة العمل في هذا المجال. فيما تحدث القبلان حول أهمية وجود حرية إعلامية تتيح لوسائل الإعلام القيام بواجبها في خدمة مجتمعها ووطنها، وفي الوقتذاته وجود حرية إعلامية تنطلق من الرقابة الذاتية للصحفيوالإعلامي، ووفقا له، فهي الرقابة التي تحدد الهدفمن بثالرسالة الإعلامية، فإما أن تكون رقابةسلبية تشجععلىبثالرسالة بهدفتحقيقمنفعة شخصية، وإما أن تكون رقابة إيجابية تهدف إلى تحقيق المصلحة العامة وهي الرقابة التي ينشدها المجتمع. كـمـا أشــــار إلـــى أهـمـيـة الــمــمــارســة الـعـمـلـيـة لمهنة الصحافة والإعلام في صقل مـهـارات الصحفي وتطوير قدراته، وأهمية وجـود الجانب العملي ضمن المناهج الدراسية الإعلامية. وفي نهاية الندوة، دار حوار أجاب خلاله المتحدثون على أسئلة واستفسارات الحضور حول أخلاقيات العمل الصحفي. ويزورون كلية الإعلام وقــــام الــوفــد الـمـكـون مــن أوائــــل الـخـريـجـيـن بــزيــارة كلية الإعلام، حيث تخلل الزيارة جولة اطلعوا خلالها أو فيها على إذاعـة «يرموك إف أم» ومقر جريدة صحافة اليرموك واستوديوهات الكلية والقاعة الذكية، وقد أشاد الوفد الذين رافقهم عميد الكلية الدكتور أمجد القاضي، بالتطور الذي تشهده كلية الإعلام، كما استذكروا خلال تواجدهم في جريدة صحافة اليرموك عملهم فيها خلال سنوات دراستهم. منتدون يؤكدون دور الإعلام في نقل الحقيقة وأهمية احترام أخلاقيات العمل الصحفي ࣯ ي ماء الحسن � ي رموك - ت � صحافة ال تـعـتـبـرعـمـادة شــــؤون الـطـلـبـة فـــي جـامـعـة الـيـرمـوك ركـنـا أسـاسـيـا و مـؤثـرا فـي الجامعة وبخاصة الطلبة الوافدين حيث تقوم العمادة بتقديم جميع احتياجاتهم التي تساعدهم على التجانسمع البيئة الجامعية بكل راحة لإكمال مسيرتهم الجامعية بلا أي مُـعـيـقـات، حيث تقدمعمادةشؤون الطلبة الأنشطة اللامنهجية بشكل دوري للطلبة الوافدين، كما تستقبل العمادة جميع الأنشطة التي تساعدهم في التكايف مـع البيئة الجامعية لضمان تجربة دراسية ممتعة. ووصـف ممثل الطالبة السوريين بجامعة اليرموك وليد القاسم، طالب إذاعة وتلفزيون بكلية الإعلام، تجربته في الجامعة بالإيجابية، وبـأنـهـا الـمـرحـلـة الأروع عـلـى جميع الأصـعـدة سواء العلمية أو العملية أو المجتمعية، كما أنـــه لــم يــواجــه أي صــعــوبــات فــي الـتـكـيـف مع المجتمع اليرموكي أبداً. وذكــــــر الـــقـــاســـم أنـــــه شــــــارك بـــالـــعـــديـــد مـن الفعاليات داخل الجامعة وكونة مسؤول عن الجالية السورية في الجامعة كتنظيم معارض الجاليات العربية و الأجنبية وأيـضـاً بالبطولة الخاصة بالجاليات بكرة القدم، كما أنه شارك برحلة مع الجامعة لتتبع مسير الثورة العربية الكبرى من أقصى الشمال إلى أقصى جنوب الأردن، معتبرا أن جميعها كـانـت مـن أجمل التجارب التي نقشت في القلب. واقترح فتح مكتب خاص لطلبة الوافديين فـــي الــقــبــول و الـتـسـجـيـل لـتـسـهـيـل تسجيل موادهم خاصة فترة السحب و الإضافة. ونصح القاسم الطلبة الوافدين من جميع الجالياتبأنلايترددوا بتفكيربدراسةفيالأردن خاصة بجامعة اليرموك وأن يتخذوا الجامعة بيتاً ومعلماً في حاضنة العلم وأم الجامعات، وفيها سيقضي الطلبة أجمل أيامهم الدراسية، ليس على مستوى الدراسة فقط بل أيضاً في المجال المجتمعي الذينسيشتركون به طوعاً لتمثل به وطنهم الذي أتوا منه. وأشار إلى أن الطالبفيجامعة اليرموك لن يشعر بالوحدة أبـداً، سيندمج مع الطلبة من جميع الجنسيات عن طريق النشاطات الفعالة التيتقومبهاعمادةشؤونالطلبةفيالمجتمع الجامعي، والذينجعلوا للطلبة الوافدينمكانة خاصة قريبة من كل المسؤولين. ومن جهته، قال رئيس الطلبة السعوديين محمد المهري في جامعة اليرموك إن تكيف الطلبة السعوديين بالجامعة ممتاز وتجربتهم فريد، خاصة بأن الأردن هي من أقـرب الدول لـعـاداتـهـم و تقاليدهم الخليجية، مضيفاً أن الـطـلـبـة الـسـعـوديـيـن لــم يــواجــه أي صعوبات داخـل الجامعة، وإضافة إلـى ذلـك مشاركتهم الـفـعّـالـة بـالـعـديـد مــن الـفـعـالـيـات اللامنهجية التي تطلقها عمادة شؤون الطلبة في الجامعة مثل مـعـارض الجاليات و حـضـور العديد من الدورات و الندوات التي كانت تجارب مصيرية للطلبة من الناحية الأكاديمية و الأجتماعية و الشخصية. وأشــــــار الـــمـــهـــري إلــــى بــعــض الاقـــتـــراحـــات لتحسين دعم الجامعة للطلاب الدوليين منها بدائل عن مساق العلوم العسكرية أو مساق التربية الوطنية لوجود الكثير من المعلومات فـيـهـا، والــســمــاح بـتـوفـيـر الــتــدريــب الـمـيـدانـي إن أمكن فـي دولـتـه خــارج الأردن، و الاهتمام بمرافق دورات المياه داخل الحرم الجامعي. وفـــي نـفـس الــســيــاق، قـــال مـمـثـل الطلبة الكويتيين بجامعة اليرموك أحمد القاضي إن جميع الطلبة بالجامعة يتوفر لهم كل سُبل الــراحــة و الــدعــم الـكـامـل مــن جميع الـنـواحـي من قبل عمادة شؤون الطلبة، مشيرا إلى أن العمادة تعمل على دمـج الطالب الـوافـد مع الطلبة المحليين بطرق أكاديمية، ومن خلال الندواتو الأجتماعاتو الدوراتالخاصة بطلبة الــوافــديــن وأن الطلبة لا تــواجــه أي صعوبات أكاديمية داخل الجامعة. وأفـــادت الطالبة رغــدة عـلـوان، مـن الجالية المصرية، أن تجربتها بالتأقلم فـي الجامعة ممتازة ولـم تواجه أي تحديات لأن الخدمات المقدمة من قبل الجامعة ممتازة. واقـتـرحـت عـلـوان تقليل تكاليف الـدراسـة على الطلبة الدوليين، ناصحة الطلبة الوافدين باختيار الصحبة الجيدة و التوجه إلـى عمادة شؤون الطلبة والاستفادة من جميع الأنشطة فيها لأنها تصقل شخصية الطالب. وتــابــع الــطــالــب أحــمــد فــرغــل، مــن الجالية المصرية، أن تجربته في الجامعة كانت جيدة منجميع النواحيعلىصعيد الكادر التعليمي المدرسين و الطلبة المحليين، ولم يواجه أي صعوباتإلا في التسجيللأنهمنطلبة التبادل الثقافي في الجامعة. وأبــــــــدى فـــرغـــل أســـفـــه بـــعـــدم الـــمـــشـــاركـــة بالفعاليات التي تتطرحها عمادة شؤون بسبب ضيق وقته وانشغاله بدراسته، موضحاً بعض التسهيلات التي توُفيد الطلبة الوافديين منها التسهيلات المالية للطلبة. ووجـــــه فـــرغـــل زملاءه فـــي الــجــامــعــة على اغــتــنــام فــرصــة الــحــيــاة الـــدراســـيـــة و الـعـيـش بإيجابية و اللجوء إلــى عـمـادة شــؤون الطلبة لتلبية احتياجاتهم، معرباً عن امتنانه لجامعة اليرموك بتميزها واحتضانه لهم. بــدوره، قـال نائب عميد شـؤون الطلبة في الـجـامـعـة الـدكـتـور زهـيـر الـطـاهـات إن الطلبة الوافدين بجامعة اليرموك لهم أهمية كبيرة في إستراتيجية عمادةشؤون الطلبة، كما توفر العمادة لهم كل مستلزمات البيئة الجامعية الـــجـــاذبـــة مـــن حــيــث الــمــخــتــبــرات و الــقــاعــات التتدريسة و القاعات الخاصة بغرف الأنشطة و البرامج الفكرية و العلمية و الحوارية. وأضاف الطاهات أن العمادة توفر أيضاً كل مستلزمات الرعاية و التأهيل للطلبة الوافدين، إضــافــة إلـــى مــراســم وأمــاكــن خـاصـة لأصـحـاب المواهبالفنية و الإبداعية فيجميع المجالات منها القصة أو الدراما أو الشعر أو الرواية. ولفتإلى امتلاك العمادة لكوادر مؤهلة في التعامل مع الطلبة الوافدين من خلال إجراء دراســــــات اســتــطلاعــيــة مـسـتـمـرة تستكشف متطلباتهم واحتياجاتهم خلال فترة دراستهم، ومساعدتهم في مواجهة العقبات و المشاكل التي قد تواجههم وحل كل عائق من شأنه أن يؤثر على مسيرتهم الجامعية. وتابعأنالعمادةتعملعلىتأهيلوتتدريب الـطـلـبـة بــالــحــرف و الـــخـــزف و الــفــنــون بجميع أنواعها المختلفة، إضافة إلى المواهب الفنية كالموسيقى و المسرح والفن بشتى أنواعه، وتعمل العمادة على تنظيم لقاءات مستمرة مع الطلبة الوافدين و الإدارة الجامعية. وأكــد الـطـاهـات حــرص الـعـمـادة على إقامة مــعــارض لـلـجـالـيـات يــعــرضفـيـهـا الـطـلـبـة كل عناصر الـهـويـة الثقافية وكــل مـجـالات الحياة بـالـجـنـاح المخصص لـهـم، كـمـا تـوفـر الـعـمـادة للطلبة الوافدين من ذوي الاحتياجات الخاصة الأساتذة المؤهلين للتعامل معهم. وأشار الطاهاتإلىالخدماتو المستلزمات التي توفرها الـعـمـادة للطلبة الـوافـديـن منها الـــقـــاعـــات و الـــمـــســـارح للاحـــتـــفـــال بــأعــيــادهــم الوطنية الخاصة بهم وتسعى لإشراكهم بكل الأنشطة و البرامج التي تطرحها لهم، لافتا إلى وجود دائـرة كاملة لخدمة الطلبة وحل جميع مشكلاتهم لرسم صورة مشرقة عن الجامعة و الوطن بعد تخرجهم. ونـــصـــح الــطــلــبــة الـــوافـــديـــن بـــالانـــخـــراط في البرامج اللامنهجية لأنها جزء من تكوينوصقل شخصية الطالب واستثمار البيئة الجامعية بشكل سليم. وأفـاد مساعد عميد شؤون الطلبة الدكتور محمد الحوري أن عمادة شؤون الطلبة لديها مــكــتــب خــــاص لــمــتــابــعــة احـــتـــيـــاجـــات الـطـلـبـة الـــوافـــديـــن تــقــوم عـلـى حـــل إجــــــراءات الإقــامــة وتـسـهـيـل تـسـجـيـلـهـم بـالـجـامـعـة والـمـتـابـعـة بتخصصاتهم، إضــافــة إلـــى حــل أي قـضـايـا أو تحدياتقد تواجههم، وتقوم العمادة بإرشادهم وتوجيههم لتسهيل عملية الدراسة ومتابعة احتياجاتهم حسب التعليمات الجامعية ووفق القوانين الناظمة بالدولة الأردنية. وأضـــاف الـحـوري أن الـعـمـادة تتابع الطلبة الخريجين أكاديمياً واجتماعياً داخل الجامعة، وتـــكـــون الـــعـــمـــادة حــلــقــة وصــــل بـيـنـهـا وبـيـن السفارات المعنية الخاصة بالطلبة. وأوضـــح كيفية تحفيز التفاعل والـتـواصـل بين الطلبة الـوافـديـن والإدارة الجامعية من خلال المكتب المعني بطلبة الوافدين؛ وذلك عنطريق عقد اجتماعاتدورية فصليةسنوية وذلك بهدف لقاء أكبر عدد ممكن من الطلبة الـــوافـــديـــن مـــع إدارة الـجـامـعـة لـعـقـد أنشطة ودورات واحـتـفـالات خـاصـة كـالـحـوار والــريــادة الثقافية والاجتماعية برئاسة رئيس جامعة اليرموك الدكتور إسلام مساد ومساعديه. وأكـد الحوري الـدور الفاعل لعمادة شؤون الطلبة في تقريب الفجوة بين الطلبة الوافدين وإدارة الجامعة لحل قضاياهم ولعكسالصورة الإيجابية عن الجامعة، مشيرا إلى أن جامعة اليرموك تسعى دائماً لتحسين الخدمة لجميع طلبة الجامعة. من خلال إقامة الأنشطة والفعاليات وتقديم التسهيلات طلبة وافدون في اليرموك يشيدون بالدعم الذي تقدمه عمادة شؤون الطلبة من الندوة الحوارية التي نظمتها كلية الإعلام وعمادة شؤون الطلبة في الجامعة حول “أخلاقيات العمل الصحفي” من زيارة الوفد لجريدة صحافة اليرموك يشكل معرض الجاليات ملتقى سنويا للطلبة الوافدين في الجامعة

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=