2025 تشرين الثاني 16 _ 1447 جمادى الأولى 25 الأحد الجامعة 2 ࣯ ي رموك- شهد ذيابات � صحافة ال نظّّمت كلية الإعلام مؤخرا حفل استقبال لطلبة الـكـلـيـة الـمـسـتـجـديـن لـلـعـام الجامعي ، تحت رعـايـة رئـيـس الجامعة الدكتور 2025 مالك أحمد الـشـرايـري، وبحضور نائبي رئيس الجامعة الـدكـتـور أمـجـد الناصر والـدكـتـورة ربا البطاينة وعميد الكلية الدكتور زهير الطاهات، وعدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وعدد من الطلبة. وتـضـمـن الــلــقــاء عـــرض فـيـلـم تـعـريـفـي عن كلية الإعلام من إعـداد الدكتور محمد محروم والدكتور محمد الخطيب والطالب عبد الرحمن الشيخ،, تـنـاول أبــرز أنشطة الكلية ومسيرتها الأكاديمية والتطبيقية. بدوره، رحب عميد كلية الإعلام الدكتور زهير الطاهات في كلمته برئيس الجامعة، موجهًًا ا «أنتم زملاء المهنة حديثه إلى الطلبة الجدد قائل ًا وصناّّع الرأي، وحملة الصورة والكلمة الصادقة التي تنير العقول». ودعــا الطاهات الطلبة إلـى الالـتـزام بمعايير الـمـهـنـة وأخلاقــيــاتــهــا، مـــؤكـــدًًا أن كـلـيـة الإعلام تعد بيتًًا للإبــداع وميدانًًا للتطبيق العملي من خلال إذاعة «يرموك إف إم» وجريدة «صحافة الـــيـــرمـــوك» الـلـتـيـن تـــشـــكلان حـاضـنـة حقيقية لصقل مهارات الطلبة وتأهيلهم لسوق العمل. وأضــــاف «فـــي هـــذه الـكـلـيـة ستتعلمون أن الإعلام رسالة قبل أن يكون مهنة، وستعرفون كـيـف تصنعون الـخـبـر وتـبـحـثـون عــن الحقيقة وتلتزمون الكلمة المسؤولة». من جهته، أكد رئيس الجامعة الدكتور مالك أحمد الشرايري أن رؤية جامعة اليرموك تقوم عـلـى أن تـكـون جـامـعـة رائــــدة ومـتـمـيـزة تحقق التنمية المستدامة وتـدعـم الابـتـكـار والـريـادة وتسهم في بناء مجتمع المعرفة. وأوضــــــح أن رســـالـــة الــجــامــعــة تــرتــكــز على إعـداد الكفاءات العلمية والمهنية في مختلف التخصصات، وإنـتـاج البحث العلمي الإبـداعـي الـذي يخدم المجتمع من خلال بيئة تعليمية محفزة. وأشـار الشرايري إلى أن المرحلة الجامعية تمثل «فرصة ذهبية لاكتشاف الــذات وتنمية المهارات وبناء الشخصية»، مبينًًا أن الأنشطة الطلابية والفعاليات الجامعية تعد جزء ًًا أساسي ًًا من العملية الأكاديمية، ومصدر فخر للجامعة كونها تُُــدار بجهود الطلبة أنفسهم في مجالات التنظيم والتصوير والإضاءة والبث المباشر. ا » هذا هو جوهر العملية الأكاديمية وتابع قائل ًا وجوهر وجــود حـرم جامعي يحتضن الكفاءات وينم ّّيها إيجابيًًا، ليس فقط داخل قاعة الدرس، بل من خلال كل التجارب الجامعية التفاعلية». وشـدّّد الشرايري على أهمية التزام الطلبة بأنظمة الجامعة وقوانينها، مؤكدًًا أن «الالتزام هـو أســـاس تـقـدّّم المجتمعات والـحـضـارات»، داعيًًا إياهم إلى الجرأة الإيجابية والانفتاح على الشراكات الأكاديمية والمجتمعية التي تعزز مسيرة كلية الإعلام ومكانتها على المستويين الوطني والإقليمي. وعرض خلال اللقاء عمل مسرحي بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة، قدّّمه رئيس القسم الفني ومشرف المسرح في العمادة سالم بني خلف. وألـقـى رؤســـاء أقـسـام كلية الإعلام، رئيس قسم الإذاعة والتلفزيون الدكتور محمد حابس الـــعـــرمـــاوي ، رئـــيـــس قــســم الــــعلاقــــات الـعـامـة والإعلان الدكتور فرحان عليمات، ورئيس قسم الصحافة والإعلام الرقمي الدكتور عصمت حداد ، كلمات استعرضوا خلالها طبيعة تخصصاتهم ودور كل قسم في إعداد الطلبة وتأهيلهم مهني ًًا. وأكــدوا أن أقسام الكلية توفر بيئة مناسبة للإبـداع والتعلم ّّ، وتولد منها باستمرار قصص نجاح متجددة تسهم في بناء إعلام وطني مهني مواكب للتطورات الفكرية والتقنية. وفي ختام اللقاء، كرّّم نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور أمجد الناصر وعميد كلية الإعلام الأستاذ الدكتور زهير الطاهات عدد ًًا من القامات الأكاديمية ومجموعة من خريجي الكلية القدامى تقديرًًا لجهودهم. برعاية رئيس الجامعة.. «إعلام اليرموك» تحتفي بطلبتها المستجدين تصوير: آرام عبابنة _ابراهيم بنات لقطات من الحفل ࣯ ي العزام � ي رموك- نبأ الصرايره ومحمد عل � صحافة ال لم تعد السياسة حكرا على النخب او على المجالس الرسمية، بل باتت جـزءا من اهتمامات الطالبات داخـل الجامعات بخاصة بعد التحديثات عاما 25 السياسية الأخيرة، إذ خ ُُفّّض سن الترشح لمجلس النواب إلى وتضمنت الـتـعـديلات الانتخابية تخصيص مقاعد حزبية وتمثيل أكبر للنساء إلـى جانب إطلاق بـرامـج تـدريـب ومعسكرات لتمكين الشباب سياسيًًا التي دفعت الشباب والنساء الى الانخراط في الأحزاب. وفي هذا السياق تـروي مجموعة من الطالبات اليرموكيات تجاربهن السياسية والحزبية مشيرات إلى دوافع الانضمام والتحديات والتحولات التي طرأت على وعي الشابات تجاه الانخراط السياسي والحزبي. وقالت آلاء عساف، طالبة محاسبة في جامعة اليرموك وممثلة كلية الأعمال(الكوتا) في اتحاد الطلبة وعضو سابق في حزب الميثاق الوطني، إن الدافع الأساسي الذي جعلها تدخل عالم السياسة والحياة الحزبية وهي ما زالت طالبة جامعية نابعا من إيمانها العميق بأن الطالب الجامعي لا يقتصر دوره على التحصيل الأكاديمي فحسب، بل عليه أن يكون شريكًًا ا في صناعة التغيير. فاعل ًا ا أوسع لفهم وأضافت عساف أن الانخراط السياسي يفتح أمامها مجالًا قضايا الوطن والمجتمع، ويمنحنها مساحة للتعبير عن صوتها والمساهمة في إيجاد الحلول، مؤكدة أن دورها لا يجب أن يبقى محصورًًا داخل القاعة الدراسية، بل ينبغي أن يمتد إلى الحياة العامة. كما تحدثت عساف ايضا عن تجربتها كـ “كوتا الكلية” مشيرة إلى أنها حملتها مسؤولية مضاعفة حيث اعتبرتها ثقة من الطلبة ومن الجامعة مع ًًا. وأكدت عساف أنه كان «لزام ًًا عليها أن تكون على قدر هذه الثقة وتمثل صوت الطلبة بشكل حقيقي». وأوضحت عساف أن «هذه التجربة كشفت لها عن قدراتها القيادية»، ودََفعتها إلـى التعمق أكثر في فهم احتياجات الطلبة وربطها بالقضايا الوطنية الكبرى. وذكـرت عساف أبـرز التحديات التي واجهتها كطالبة ناشطة سياسيًًا فكانت النظرة النمطية تجاه الفتاة المنخرطة في العمل السياسي أكبر ا للبنات، مبينة أن التحديات، إذ يعتقد البعض أن السياسة ليست مجالًا التوفيق بين الدراسة الأكاديمية والنشاط السياسي كان أمر ًًا صعب ًًا أحيانًًا ومـع ذلـك «اعتبرت هـذه التحديات فرصة لإثبات العكس وإظـهـار قدرة الفتاة على الموازنة والنجاح في كلا المجالين». وفي السياق ذاته، قالت عساف إن انضمامها للحزب وس ّّع آفاقها وعم ّّق وعيها بالواقع السياسي والاجتماعي حيث أصبحت أكثر ج ُُرأة في التعبير عن رأيها وأكثر التزام ًًا بمسؤوليتها كطالبة. وتابعت عساف أن شخصيتها تغيرت كثيرا، إذ اكتسبت مهارات في الحوار، والنقاش، والعمل الجماعي، مشيرة إلى أن»هذه التجربة جعلتها طالبة أكثر نضج ًًا ووعيًًا، وعز ّّزت شبكة علاقاتها العامة». وأكدت عساف أن مشاركتها السياسية ستؤثر إيجابًًا على مستقبلها المهني والشخصي إذا عرفت كيف توازن بينها وبين حياتها العملية. ورغم أنھا اختارت لاحقًًا الابتعاد عن الانخراط الحزبي لتكون مستقلة، فقد اعتبرت تجربتھا داخــل الـحـزب «رائـعـة نـوعًًــا مــا»، وقـدّّمـت نصیحة للطالبات بـأن یندفعن نحو العمل السیاسي، بشرط أن یكن مقتنعات بالحزب الذي یخترنه، وأن یُُبنََى على مبادئ وطنیة صادقة. ورأت عساف أن المجلس النیابي العشرین كان الأفضل لوجود تمثیل حزبي شبابي فعّّال، خاصة في ما یتعلق بقضایا مثل البطالة، وأشادت بالتجربة الحزبیة فیه، متوقعة أن تحقق نتائج ملموسة أكثر في الدورات القادمة. وبينت عساف أن النشاط السياسي يعزز شخصيتها القيادية ويوفر لها شبكة علاقات واسعة ومهارات مفيدة لأي مجال مهني مرجحة بأنها قد تواجه انتقادات أو مواقف سلبية، لكنها تعتبر ذلك»ضريبة التغيير،» لافتة إلى أن هذه التجربة السياسية جزء من صقل مستقبلها وليست عائق ًًا أمامه. وأشــارت عساف إلى أن البيئة الجامعية اليوم تشهد تقدمًًا ملحوظ ًًا وتشجيعًًا أكبر من الجامعات ومنظمات المجتمع المدني، لكن لا تزال هناك معيقات ثقافية ومجتمعية وعشائرية تحد من مشاركة الطالبات مطالبة بأن يكون هناك دعم نفسي ومعنوي أكبر وبيئة آمنة تحفّّز على المشاركة بلا خوف أو تردد. من جانبها، قالت تالا القواسمة، طالبة صحافة وإعلام رقمي في جامعة اليرموك وناشطة سياسة ومتدربة في معاهد التدريب السياسية، إن الـدافـع الأول لمشاركتها فـي المعاهد السياسية وورش الـتـدريـب هو الفضول حيث كانت في السابعة عشرة من عمرها تقريبًًا وفـي بيئتها العائلية لم يكن الحديث عن السياسة حاضرًًا بشكل كبير وهذا ما دفعها للقراءة أكثر ومحاولة فهم السياسة. وتابعت القواسمة أنها اكتشفت أن السياسة جزء أساسي من حياتنا اليومية ومن هنا بدأ اهتمامها يزداد،مضيفة أنها عندما التحقت بتخصص الصحافة اتجهت أكثر نحو الصحافة السياسية م ّّا ساهم في تعزيز شغفها وإبداعها تجاه السياسة. وذكرت القواسمة أنها في البداية شاركت في تدريبات مختلفة رك ّّزت على قوانين متعددة مثل قانون الانتخاب والأحـــزاب، إضافة إلى قانون الجرائم الإلكترونية الذي يلامس صميم تخصصها. وأضـافـت القواسمة أنـهـا حـضـرت ورشـــات فـي حـقـوق الإنــســان، منها الاستعراض الدوري الشامل لحقوق الإنسان، معتبرة أن التدريب الأوسع والأعمق كان في «المعهد الهولندي للديمقراطية متعددة الأحزاب برنامج المعهد السياسي»، لأنه تطرق إلى السياسة من مختلف جوانبها القانون الاقتصاد الديمقراطية والاتصال. وتابعت أنها شاركت في تدريبات حول قضايا المرأة، خصوص ًًا الحقوق السياسية والاقتصادية ودور الـمـرأة في سـوق العمل، مؤكدة أن هذه التجارب غيّّرت نظرتها للسياسة بشكل كامل حيث فهمتها بشكل أكبر وأعمق،مبينة أنها استطاعت الربط بين ما تدرسه في الصحافة وبين الواقع من حولها. وترى القواسمة أن تجربتها عززت شخصيتها كطالبة جامعية،فازدادت جرأتها بالنقاشات، وتعلمت كيف تعبر عن رأيها، ومتى تتحدث، ولماذا تتحدث، ومتى تصمت والأهم أنها جعلتها لا تكتفي بتلقي المعلومة، بل أن تكون جزء ًًا منها وجزءا من التغيير. وبينت القواسمة بعض التحديات التي واجهتها، أبرزها تخوف بعض الناس من العمل السياسي بسبب تجارب سابقة أو مخاوف متوارثة، وخصوص ًًا من الأهــل وتابعت انـه كـان من الصعب أحيانًًا التوفيق بين دراستها الجامعية والتدريبات التي كانت تتعارض مع محاضراتها حيث يستدعي غيابها أحيانًًا عن الــدوام، خاصة أن جامعتها تقع في محافظة أخرى بعيدة. وشــددت القواسمة على أن هـذه التدريبات تفتح أمـام الشابات بابًًا واسع ًًا للوعي حيث تساعدهن على فهم حقوقهن ودورهن الحقيقي في المجتمع وتمك ّّنهن من التعبير عن آرائهن بوعي أكبروالدليل على ذلك ما نشهده اليوم من زيادة في مقاعد تمثيل المرأة في البرلمان ومختلف المؤسسات. وبينت القواسمة أن «هذه البرامج لم تقتصر على المرأة فقط» بل أسهمت في صقل وعي الشباب عموم ًًا، مضيفة أنه مع تنوع المدربين وتعدد توجهاتهم السياسية، تعلمنا كيف نميّّز بين الخطاب السياسي الـمـوج ََّــه وبـيـن جـوهـر المعلومة، وأصبحنا أكـثـر وعـيًًــا فـي تلقي الأفـكـار وتحليلها، بعيد ًًا عن التأثر الأعمى بموقف أو توجه معين. وقالت بیان السواغنة، طالبة العلوم السیاسیة وعضو في حزب المیثاق الوطني، إن انخراطھا في العمل الحزبي جاء انطلاقًًا من إیمانھا بأھمیة المشاركة السیاسیة للشباب، خاصة أن الحزب، حسب تعبیرھا، أصبح جزء ًًا من تنظیم وتطویر الحیاة السیاسیة في الأردن، وأكدت أن الأحزاب الیوم تُُحفّّز فئة الشباب على خـوض العمل السیاسي، وتمثیلھم في البرلمان والمجالس المحلیة، مما یسھم في صقل شخصیاتھم وتأھیلھم لیكونوا قیادات واعیة من خلال البرامج والدورات التدریبیة التي تقدمھا الأحزاب. وأضافت أن انخراطھا جاء أیض ًًا تجاوبًًا مع دعوة جلالة الملك عبدﷲ الثاني للشباب للانضمام للأحـزاب، مشیرة إلى أن بعض الأحـزاب تطرح برامج حقیقیة تسعى لمعالجة مشاكل اجتماعیة واقتصادیة تھم ھذه الفئة. وبیّّنت أن الانتخابات الطلابیة الأخیرة داخل الجامعات، والتي أجریت على أســـاس حـزبـي، ساھمت فـي تعزیز ثقافة العمل السیاسي بین الطلاب. كما رأت أن المرأة باتت تحظى بدور أكبر في الحیاة السیاسیة، من خلال مشاركتھا في الأحزاب ومواقع اتخاذ القرار وحول نظرة المجتمع، أوضحت أن الفكرة السلبیة تجاه الأحزاب بدأت بالتلاشي، إذ لم تعد ترتبط بالخوف أو التشكیك، بل بات الانخراط الحزبي یُُنظر إلیھ كشكل من أشكال الانتماء الوطني، بفضل منظومة التحدیث السیاسي والدعم الملكي. من جھتھا، أوضحت رغد ریاشي، طالبة في قسم العلوم السیاسیة، أن إحساسھا بالمسؤولیة كمواطنة وطالبة ھو ما دفعھا للانخراط الحزبي، إلى جانب رغبتھا بتطبیق النظریات السیاسیة التي تدرسھا على أرض الواقع. وأشارت إلى أن البیئة الجامعیة تتفاوت في استقبالھا للعمل الحزبي، إذ یوجد في بعض الأحیان تشجیع ضمني على الانخراط والنقاش السیاسي، بینما في أوقات أخرى تظھر تحفظات ناتجة عن الخوف من التصنیفات أو الأثر الأكادیمي. وقالت رياشي إن وعي الشباب الجامعي ارتفع بشكل ملحوظ، ویظھر ذلــك مـن خلال مشاركتھم فـي الانـتـخـابـات الأخــیــرة. ورغـــم وجـــود بعض الأصـوات المعارضة، إلا أنھا ترى أن التوجه العام یشیر إلى أن المجتمع بـات یعیش «عصرًًا حزبیًًا نوعًًا مـا»، لا سیما أن الأحــزاب أصبحت تولي اھتمام ًًا كبیرًًا بفئة الشباب. وأكدت أن لا وجود لأي مخاوف أمنیة من الانخراط الحزبي في الوقت الحالي، بل العكس، فالدعم الملكي ھو ما یطمئن الشباب ویشجعھم على المشاركة السیاسیة. وحـول دور المرأة، شـددت رغد على أن الأحـزاب الیوم تُُعد من أوائل الداعمین للنساء، وتعمل على تمكینھن سیاسیًًا واقتصادیًًا وتعلیمیًًا. وأشارت إلى أن العدید من النساء وصلن إلى مواقع صنع القرار بفضل ھذا الدعم، لكنھا نبھت إلى ضرورة أن یرافق ھذا التوجه وعي حزبي واضح، یقي من الوقوع في التطرف الفكري أو الانتماء العشوائي. من القاعات إلى المنصات الحزبیة.. يرموكيات يروين تجارب دخولهن عالم السياسة يرموكيات يشاركن في نشاط سياسي في الجامعة
RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=