صحافة اليرموك - page 4

4
القراء
مساهمات
الثقافية
2014
نيسان
13
-
1435
جمادى الاخرة
13
الاحد
سين
رحمة ح
صحافة اليرموك
أخذ من كل محطة ما
قطار عربي الملامح ... ي
صور التي مر
صره من عظماء، عبر الع
سب ع
ينا
صر كبر فيه عظماء تميزوا بنظم
بها كان هناك ع
س
إلى النف
شيء ما يدخل
� ،
القول الموزون المقفى
شعرا من
صبح
أ
شعورا يلهبه، ف
و يولد فيها
شاعر هو الملهم، تلك المحطة حملت
شعور و ال
ال
اتم الطائي
س وح
ؤ القي
ر
شعراء مثل ام
معها
وعنتة وغيرهم .
اب هذا القطار
سلام على رك
إ
أن حل ال
بعد
أثروا بالطابع الديني
شعرائه فت
سلوب
أ
تغير
سة
سيا
شعرهم فتكلموا عن ال
ضامين
وتغيرت م
ؤلء
ؤمنين والمنافقين ، ومن ه
و الفتوحات والم
ك تغيرت
ت، بعد ذل
اب
ن ث
سان ب
شعراء ح
ال
أموي مع ركابه
صر ال
المحطات و تبدلت فكان الع
سي
صر العبا
أخطل و بعده الع
مثل الفرزدق و ال
فتوهج بالمتنبي والمعري والحمداني، ومر القطار
شوقي ونزار قباني و
أخذ معه
صر الحداثة ف
في ع
ش غيرهم حتى
ضي وجبران ودوري
إيليا ابوما
سي الوقوف عند
ذا، ون
صرنا ه
صل بنا في ع
و
سرعا وترك خلفه من ترك !
أحدهم فولى م
شاعرنا
صبح
أ
شعرنا، و
اليوم تغيرت ملامح
صور علا
شبه مكانة، فبعد ع
أو
شيئا ذا مكانة
شيئا ل يقدر بثمن،
سلاح وكان
شعر على ال
فيها ال
صبح ذلك
أ
صلا في نظرنا ! كيف
أ
صبح بلا ثمن
أ
صر في
شعر العربي المعا
؟ و لماذا هبطت مكانة ال
أردن ؟
ال
إعلام
سة من كلية ال
يقول الطالبمحمد الخماي
ص
شكل خا
أردني ب
شعر العربي و ال
إن انحدار ال
صبية التي
أبرزها فتور الع
سباب
أ
إلىعدة
يعزى
أنه ل يوجد فعلا وازع
أي
شعر القديم
ضت بال
نه
شهرة والبروز في
سوى ال
صيدة
قوي لكتابة الق
شعر القديم الذي كان يحرك
س ال
ساط بعك
أو
ال
صناع القرار
إلى عدم اكتاث
ضافة
إ
شا بال
جيو
أثيره .
شعر وت
بال
شعر داء التنميق اللفظي
ألم بال
أنه
ضاف
أ
و
ألفاظ
صيدة لما تحتويه من
الذي يذهب رونق الق
صائد
أبيات من ق
شو ل
صطلحات مكررة وح
وم
صبح وقع
أ
صيدة وبالتالي
تن الق
قديمة في م
سبب
شوبه الكثير من الملل ب
صائد على الناقد ي
الق
صيدة
ساليب التي ل تعطي للق
أ
ستخدام هذه ال
ا
صيدة
ستخدام التورية في الق
طابع الحداثة، وا
أقرب لذهن
أحدهما
ستخدام كلمة لها معنيان
أي ا
آخر للكلمة
صد المعنى ال
شاعر يق
المتلقي لكن ال
والذي غاب عن ذهن المتلقي.
شعراء
ض ال
أن بع
ى
إل
سة
ار الخماي
ش
��
أ
و
صغرة
صطلحات الم
ستخدام الم
ى ا
إل
يعمدون
ستخدام مثل هذه
التي تحمل معنى كبيرا وا
صد التباهي
شعر الحديث بق
صطلحات في ال
الم
صيدة
ضعف الق
شاعر اللغوي ي
زون ال
خ
بم
أخطاء النحوية التي ترد
ويجعلها مبهمة، كذلك ال
شعري يجعلها
إتمام الوزن ال
صد
صيدة بق
في الق
ضع خاطئ .
في مو
أبو بيدر
سي
سبة لوجهة نظر الطالبة نان
وبالن
شباب اليوم الذين اختلفت
شكلة تكمن في
فالم
ضاء
ضلون ق
سابقيهم فهم يف
اهتماماتهم عن
أكثر من التعلم ولم يعد لديهم
سلية
وقتهم بالت
شعرية.
الرغبة بالهتمام بالفنون ال
أن
� )
أبو حويلة ( كاتب خواطر
ؤكد عمار
ي
صر هو تراجع ملحوظ في
شعر المعا
تراجع ال
شعر والتوجه
س بال
سبب عدم رغبة النا
زمننا ب
سيقى تختلف
اني التي تحتوي على مو
أغ
إلى ال
سبيل المثال
ضي على
ألحانها وكلماتها عن الما
أجدادنا نلاحظ عليهم
أبائنا و
س مع
عندما نجل
سبب هو
ضح وال
شكل وا
شعر ب
أنهم يميلون لل
ب
أفكار.
أجيال والثقافة وال
اختلاف ال
أغاني كان
شعر وال
أن الختلاف بين ال
ضاف
أ
و
أغاني
سيقية الحديثة، فال
آلت المو
عند ظهور ال
شعر ومحتواها
ضي تعتمد على كلمات ال
في الما
أما
� ،
سيقاها
أكثر من لحنها ومو
ومعانيها القيمة
سيقى
اني على المو
��
أغ
صرنا هذا فتعتمد ال
في ع
سيقية التي لم تكن موجودة
آلت المو
المزعجة وال
ضي.
في الما
شعر
سببفيهبوطقيمة ال
أبوحويلة ال
ويعزو
إلى تراجع الثقافة
شعر القديم
صر مقارنة بال
المعا
ضي
س في الما
ضا كانت النا
أي
شعر و
في مجال ال
أو قراءته وحتى
شعر
أغاني ال
سماع
ستمتع ب
ت
بكلماته.
شعر
إن مكانة ال
ض الغباري
شاعر ريا
يقول ال
ً
إنما عربيا
سبو
أردنيا فح
س
شعراء قد قلت لي
وال
سان العرب، وعندما ننظر
شعر هو ل
إقليميا فال
و
شعر
في حقبه المتعددة وانتقاله من مرحلة ال
إلى
شعر الحر ثم
إلى ال
� )
سيكي
العمودي (الكلا
شاعر دائما ما يكونمحور
أن ال
صيدة النثر نرى
ق
اهتمام من فئات المجتمع كافة، وقد قلت مكانة
إلى محاور
ضر وبالنظر
شعر في الوقت الحا
ال
سبابالحقيقية
أ
سنجد ال
شعر العربي
صر ال
وعنا
صر على
أمر الذي ل يقت
وراء هذا التدي وهو ال
ضا على
أي
سيا ولكن
سا
أ
صرا
صفه عن
شاعر بو
ال
سواء .
صيدة والمتلقي على حد
الق
شاعر مبتدئ
أي
شروع
أن م
ويرى الغباري
أمر
شاعر هذا ال
هو قارئ ممتاز، وعندما بهمل ال
سباب
أ
إن ذلك يعود لعدة
إليه بجد ف
ول ينظر
أدب العربي
أنه ل ينظر ل
منها عدم تفرغه وربما ل
أمل
ى الت
إل
سة، كما ل ينظر
ادة مقد
صفه م
بو
سيا في بناءمخيلته وابتكار
سا
أ
ضوعا
صفه مو
بو
ك على
ؤثر ذل
شعره، وبالتالي ي
صور فنية في
أنها
ض
شعرية المتقنة والتي يفت
بناء الجمل ال
سالة،
صور ذات الر
تحمل الكثير من اللغة وال
ستهلكة وباهتة ل
أفكار م
أمام جمل و
ضعنا
سي
و
إلى
صول
سرعة الو
أتي بجديد ، والنظر باهتمام ل
ت
القارئ من خلال التكنولوجيا الحديثة ومواقع
سلاحا ذا حدين .
صل الجتماعي التي تعتبر
التوا
صال ما يكتبه
إي
شاعر
ستطيع ال
ويتابع: ي
أي المتلقي والناقد وتوفير الوقت
ومعرفة ر
رى فهو يخدعه بجملة
��
أخ
ن جهة
والجهد وم
سائط
التعليقات والمدائح عبر تعليقاته عبر الو
أتي من قبل
التكنولوجية الحديثة التي ربما ت
سماء غير نخبوية وبالتالي تهبط من عزيمته
أ
صه
ضي عن ن
إن ر
على المثابرة للتقدم فهو و
صيدته.
هبطت ق
ر بعدة
صيدة العربية تم
أن الق
اف
ض
��
أ
و
ضعها في
صبح مو
أ
إذ
مراحل ومنعطفات مهمة
صفها
صيدة بو
إلى الق
أزق فبينما ينظر الغرب
م
سانية، لزلنا نحن
إن
مادة متمردة وذات مهمات
صيدة النثر،
شرعية ق
العرب لم نتفق بعد على
صيدة العمودية
إلى الق
القارئ غير المثقف ينظر
أنهما
صيدة التفعيلة على
إلى ق
أحيان
ض ال
وفي بع
أنظمة التعليم التي زرعت فكر
سبب
شعر، ب
هما ال
دم الحكم على
عدم النفتاح على الثقافات وع
أفكار التي تعالجها
صيدة من خلال اللغة وال
الق
أبياتها كما
سيقى التي تحملها
بل من خلال المو
أن
ألف عام ، كما
أكثر من
حددها الفراهيدي منذ
شعر العربي الحديث في
أن ال
على القارئ الوعي ب
صلح
صائد غير منبرية ول ت
صائده هي ق
معظم ق
إلقاء ولكن للقراءة والتمعن في رمزياتها ، وهذه
ل
شعر العربي الحديث في
سباب جعلت من ال
أ
ال
مكانة غير مكانتها.
أدب العربي في جامعة اليرموك
ستاذ ال
أ
يرى
شعراء
ن ال
ا م
ث
اك ك
ن
أن ه
ري كتانة
خ
ف
سواء
ستوى العالمية
إلى م
صرين يرقون
المعا
ش و
أمثلة محمود دروي
ضامينه وفنيته
في م
س وغيرهما الكثير.
ادوني
ضاف هنالك عوامل كثيرة تجعلنا ل نرى
أ
و
ضعف الثقافة
صرين منها
شعرائنا المعا
عظمة
حتى عندالدباء و هبوط مكانة من يتعاملون
سليط
إعلام عن ت
إلى ابتعاد ال
ضافة
إ
بالثقافة بال
سائر الفنون الجادة لذا
شعر و
ضوء على ال
ال
سان عدو ما يجهل و نحن نجهل الكثير عن
إن
فال
صرين.
شعرائنا المعا
أعظم
أن كلمة من المتنبي كان لها وقع
ضحا
مو
أن الجمهور وقع في
أخرى، و
بكثير من الفنون ال
ضاعت معه مكانة الكلمات فلم تعد
هبوط لغوي
شعر يتغنى
أن ال
ضيفا
سابق، م
كما كانت في ال
شعر
آن هو
شعرنا ال
أمجاد ولكن
بالبطولت وال
صرنا الحالي بطولت.
أنه ل يوجد في ع
إحياء ل
م في جامعة اليرموك الدكتور
إع
ستاذ ال
أ
شعر له
إن هبوط مكانة ال
س قال
سلعو
شم ال
ها
أردنية والعربية
ضحالة الثقافة ال
علاقة بتدهور و
رون
��
آخ
اء به ال
شعراء يكرر ما ج
فكثير من ال
أحيانا،
ستخدمون قوالب لفظية غير مرغوبة
وي
أخطاء لغويةتجعل
ضلا عن وقوع كثير منهم في
ف
إليها بطريقة غير جدية، كما
شعر ينظر
المهتم بال
شعراء الحاليون
ضيع التي يختارها ال
أن الموا
شاكل الحقيقية التي يعاني منها
ل تتناول الم
أو
صادية
أو اقت
سواء كانت اجتماعية
س
النا
أو عاطفية، ولعل الناحيتين العاطفية
سية
سيا
س نظرا
سية هما محل اهتمام جميع النا
سيا
وال
سط
أو
شرق ال
شه في ال
سي الذي نعي
سيا
للواقع ال
أكثر من
سية
إلى الرومان
شعب يميل
أننا
ونظرا ل
أخرى .
شعوب ال
ال
أحيانا
شعراء المبدعينل يجدون
أن ال
ضاف
أ
و
أن يكون
صائدهم، فمن يريد
شر لهم ق
أو ين
أ
من يقر
شر
أن يكون ثريا، فدور الن
شاعرا قويا فلا بد
أو القارئ،
شاعر
شر ما يروق لها ل ما يروق لل
تن
سخة مطبوعة من
سوى ن
ستفيد منها
شاعر ل ي
وال
شر .
س للن
ديوانه، ما يجعله غير متحم
رى قد
��
أخ
شكلة
ن م
س ع
سلعو
دث ال
��
وتح
ص في اهتمام
أخيرة و تتلخ
سنوات ال
تفاقمت في ال
صل الجتماعي و
س المتزايد بمواقع التوا
النا
شة اللكتونية
ضاء وقتهم في الدرد
ضيلهم ق
تف
على القراءة .
إلى
ؤدي
سباب الحقيقية التي ت
أ
إلى ال
شيرا
م
إعلام
سائل ال
شعراء وهي تعدد و
سطوع نجم ال
ضارية التي
س بها و بالمعطيات الح
واهتمام النا
ستغلالها
سهم ومحاولة ا
سيطر علىنفو
صبحتت
أ
سهم .
أنف
شعراء
صلحة ال
لم
أخذ بيد
أردنية ت
أن وزارة الثقافة ال
واختتم ب
شكلة
شر كتاباتهم والم
الكتاب وتعينهم على ن
س يعزفون عن
أ والنا
الحقيقية تتمثل بمن يقر
س ذلك على لغتهم، حتى الطلاب
القراءة فانعك
الجامعيون الذين يتخرجون من الجامعة ل
سنون الكتابة .
إملاء ول يح
يجيدون ال
سباب التراجع
أ
سبب من
آخرون
أن تكرار ما جاء به ا
أوا
ر
شعر
ؤكدون تراجع مكانة ال
شعراء ومثقفون ي
في غيابي
لا تقلقي
سين
ملاك يا
أيام في ذلك اليوم على
أجبرتني ال
الرحيل
أياما
أغيب
حينما قال لي عندما
أياما ..
و
أن تعتادي
أمر طبيعي ولك
ذلك
عليه ...
أن
ت
اول
ألم ح
ة
ن
أجبته وب
ضحكة زائفة ..
إمكان ب
أخفيها قدر ال
أخفيها بعذر الكبرياء
أن
حاولت
أتوقعه
أعتاد غيابك و
س
.. فقلت له
في كل لحظة
أياما
ساعات و
أعتاد غيابك
س
سنوات ... فمدى العمر
شهورا و
و
ثم بعدها تموت بداخلي كل دقات
سعادة ...
شوق وال
الحب وال
أبقى وحيدة مجردة
س
وحينها
ردة حتى من
شيء ... مج
من كل
شاعري
م
إل
ي لم تكن
ت
شاعر ال
تلك الم
سببك ... حينها كيف
لك ومنك وب
ضه
أنت نب
أميت قلبي و
س
أتجاهل ذاكرتي التي في
س
وكيف
إليك ...
ستعيدني
كل لحظة
صوتك
ات
أتجاهل ن
س
كيف
ضحكاتك التي تلاحقني في كل
و
مكان ...
شيء ...
شيئا من
فلم اعد اعرف
أغنية
صورة ف
أتجاهل
أن
وهل لي
صد ...
فكلمة قلتها ولربما بدون ق
كلمة غير كل الكلمات ... كلمة
شاعر
ضا من الم
حركت داخلي في
أحب
أحب الحياة ... و
جعلتني
حتى من ل يحبني
سى كل لحظاتي
أن
كلمة جعلتني
سية ...
أيامي القا
و
ي في
ش
���
أم
ا جعلتني
��
ه
��
إن
ى
ت
ح
أني عالم
أماكن وك
أطياف ال
شوارع و
سعادة
من ال
ول لي
ق
سهولة ... ت
وم وب
ي
وال
أني
ش
أغيب ل تقلقي ب
عندما
ستحق
أ
أنا ل
� ...
ون
أك
أنا من
ف
شاعرك
أن تعيريني من تفكيرك وم
شيئا
سيدي ... لك ما قلت
لكن اعذرني
شريط ذكرياتي
أحتفظ ب
س
ا
أن
و
معك ...
سجلك في قائمة
أ
ا
أبقى دوم
س
و
ضور ...
الح
سك يوما في قائمة
إن وجدت نف
و
الغائبين فلا تقلق ...
أنا فقط فارقت الحياة ...
ف
شحادة
ريان
أم، عماد الوطن المنيع
هكذا هي ال
صالحة، فهي من
سرة ال
أ
س ال
سا
أ
و
س ابنها كل المعاني الطيبة
س في نف
تغر
ستمرار
سامية، وتظل تتابعه با
وال
أعدته
إلى الحياة وقد
وعناية، فيخرج
ها
ّ
إن
� ،
أم
إعداد، هذه هي ال
ا
ّ
مي
ّ
أ
ه
ّ
أم
مة والعظيمة التي تنجب
ّ
المربية والمعل
ضة
إمكاننا النه
ب
ّ
أن
� ّ
أظن
العظماء، ول
أمهات في العالم
إذا وعت ال
إل
من جديد
ست
في الحياة لي
ّ
أدوارهن
� ّ
أن
سلامي
إ
ال
سب،
أعمال البيت وح
على
ً
صرة
مقت
إعداد والتعليم
ا في التبية وال
ّ
إمن
و
بربه،
ٍ
ؤمن
م
ٍ
إخراج جيل
والتوجيه، ل
لمبادئه.  
ٍ
لوطنه، معتنق
ٍ
منتم
س حبها
شم
أفل
شرقة ل ت
ي، يا م
ّ
أم
يديك،
َ
أقبل
أنحني ل
عن قلبي، حينما
صيري فوق
ضعفي وتق
� َ
دموع
َ
سكب
أ
و
ضا،
الر
ِ
ستجدي نظرات
أ
صدرك، و
شعر باكتمال رجولتي،
أ
� ،
حينها فقط
جميل ومعروف
ّ
قنا لرد
ّ
أن يوف
أل الله
س
ن
ّ
أيامهن
� ّ
َ
أن يعيننا لنجعل كل
هاتنا، و
ّ
أم
ٍ
في يوم
ّ
حبنا لهن
َ
صر
نح
ّ
أل
و
ً
عيادا
َ
أ
َ
صر
أح
أن
� ُ
ض
أرف
ل
ّ
إين
واحد، ووالله
صغيرة،
� ٍ
سطر
أ
في
َ
الكبيرة
َ
أحلامي
ّ
إن
إكرامها، و
في برها و
ً
انا
ّ
فن
ّ
ن
َ
أكون
ول
سر.
مثلي ل يذاع له
شمي
طلال الها
صويب
سهامها ما تخطئ ت
س
أح
العيون
صابت قلبي
ويا زين نظراتها
سلت
وان
أمي الحنون
علقتني بنظرات مثل دفا
سحاب انجلت
شهد الله بنظراتها لل
أ
و
ش حب
أدور عليها تائه من بط
الجنون
شراب الحب
شاركتني
ويا ليت
واثملت
ست قدام
ناديتها بالحب وتغطر
البنون
ضحكتها انملت
ضحك علي ويا ليت
ت
سنون
شكو حال فقرها مثل ال
جاءت ت
ودبلتها بكفوف الخير طالت وانهلت
شقها مفتون
إني بع
صارحتها بحبي و
سماء طارت
شاعرها لل
س م
أح
و
وانبلت
شجون
أكناف حبي والمحاني
شتها
عي
وكل ظروفي وظروفها زالت وانحلت
حاربت حبي لها ويا ليت مثلي يوفون
أولت
ولقيتها هي بينابيع حبي لها
شقي للمنون
كيف تخوني وجيتك بع
سولت
أ
سك
شهد الله بفعايلك نف
أ
شكي لك بمحبتنا فيها تخون
أ
يا رب
سلبت فكري وروحي فيها ابتلت
و
أم
هكذا هي ا
طبول الخيانة
عرين الابراهيم
ستغني عن كل ما
أ
ص في هذا العالم بوجوده بجانبي
شخ
هناك
أجلي ومن
صحته من
شبابه و
أفنى عمره و
ص
شخ
� ،
تبقى من كائنات
سعادة.
أن يوفر لنا الراحة وال
أجل
إخوتي، من
أجل
سببنا
شتها ب
ض ع
أبي على كل لحظة تعب وحزن ومر
عذرا
شنا .
سبب طي
شتها ب
ضب ع
عذرا على كل لحظة غ
أ
أمل الذي م
ضياء وال
أنار بيتنا وال
سراج الذي
أنت النور وال
ف
حياتنا .
أبتدئ الكتابة عنك,,,
أين
أعرف من
أمي التي ل
حبيبتي
ِ
أنت
و
صفحات الدنيا كلها كتابة عن حنانك وطيبة
ض
فلا يكفيني بيا
سامتك .
ورقة ابت
أجل
سهرت ليلها وانهكت عمرها من
أمان والحنان، يا من
يا نبع ال
شكركم كل
أ
سرور وفي النهاية وبكل ثقة
ش حياة الفرح وال
أن نعي
شكر والتقدير .
ال
ضنني به ويهديني
أبي على الوفاء الذي ل يزال قلبك يحت
شكرك
أ
ضحية .
العطاء والحب والت
أمان .
أمي على قلب نقي ل يزال يهديني ال
شكرك
أ
أوجاع،
أتمنىلكما الحياةالخاليةمنال
صاعتذاريلكما و
معخال
سعادة والحب .
المليئة بال
أبي
أمي و
كوثر البعول
أولى معك..
شهقت الحب ال
كانت
أول معك..
وعذابي ال
أولى معك..
سرية ال
مكالمتي ال
أجلك..
زينتي كل يوم كانت ل
واللون النيلي كان لك..
أرملة في عدتها..
سيدي ك
هجرت زينتي يا
فلمن الزينة ولمن العطور بعدك؟؟
آن ؟؟
أين ال
أنت
أعلم
ل
كيف هي حياتك من دوني؟؟
هل مازال لحياتك طعم من بعدي؟؟
سيت كل ما كان
هل تذكر ملامحي؟؟هل ن
بيننا؟؟
سيت كلامنا وجنوننا معا؟؟
هل ن
دي وقبلتك المجنونة
سة ي
سيت لم
هل ن
عليها؟؟
سكني من عنقي وتراهن
سئلة تم
أ
كل ال
على قتلي
ساني..
سر الرهان وتن
أخ
أن
شى
أخ
و
صفعك
ضميرك يد ت
إن كان ل
أدري
ست
ل
ساء لتذكرك ما فعلته بي وبعزة
كل م
سي!
نف
………
أدري
ست
ل
إليك
سبتها
أخرى ون
صغيرة
إن زارتك
صبحت تناديها «مجنوووونتي»
أ
ف
شهقة الحب
ش
محمود دروي
عرار
س
ادوني
1,5,6,7 2,3,8
Powered by FlippingBook