صحافة اليرموك - page 4

4
القراء
مساهمات
الثقافية
2014
أيار
6
-
1435
رجب
7
الثلاثاء
صحافةاليرموك-حكمالجوارنة
ؤون الطلبة
���
ش
���
د
ي
م
ح ع
ت
ت
اف
زاع البطاينة
��
د ه
م
ور اح
ت
دك
ال
ة في
ي
راف
وغ
وت
ة ف
ول
ض» ج
��
ر
ع
م
صورين محمد عنيتاوي
أردن» للم
ا
وهديل الرمحي.
ض
أهمية المعر
صوران
أكد الم
و
شريحة
أكب
إلى
صوله
من حيث و
صور
ن الطلبة والمهتمين بال
م
أن
ى
���
إل
� �
ت
ة، لاف
ي
راف
وغ
وت
ف
ال
الانطلاقةجاءتمنجامعة اليرموك
شوار في باقي جامعات
صلة الم
لموا
المملكة .
وران على جهود
ص
���
ى الم
ن
أث
و
سبة
الجامعة في توفير القاعة المنا
أدواتالتي
إلىا
ضافة
إ
ضبا
للمعر
ض
شمل المعر
إنجاحه، حيث
تلزم
ع مثل
ي
ض
��
وا
ورا بمختلف الم
ص
��
أعمال
ضمن ا
أردني الذي ت
التراث ا
رز المواقع
أب
اليدوية والحرفية و
صورا متنوعة من
أردنية و
أثرية ا
ا
المناظر الطبيعية كالورود وغيرها
من المناظر الخلابة.
أردن»
حمل عنوان «جولة فوتوغرافية في ا
صورين عنبتاوي والرمحي
ضا فنيا للم
البطاينة يفتتح معر
من ينابيع الحياة
حنين النعامنة
لاتحزن ....... فهناك ما
ستحق الفرح
ي
لا تكن كالطائر الحزين
أبوابه
أغلق
الذي
ل
��
م
��
أج
ي
ن
غ
ذي ي
�����
وال
أعذبها وهو ينزف
ألحانه و
ذي يغني
بل كالطائر ال
بكل ما يملك، ليكون حرا
طليقا في هذه الحياة
ستحقفيالدنيا
شيءي
فلا
أن تنزف له قطرة واحدة
من دمك
واب
أب
إغلاق
إذا قمت ب
سبب
منزلك من كل مكان ب
الجليد
برد
رك وال
ص
��
ا
ذي ح
��
ال
شدة
أن يقتلك من
الذي كاد
صفه
ع
والغيوم القوية فلاتحزن
...
وانتظر قدوم الربيع بكل
شجاره المثمرة
أ
ألوانه و
واليانعة
صيفبكل
وانتظر قدوم ال
ما فيه من فرح وبهجة
اء
م
س
���
ى ال
����
إل
ر
��
ظ
��
وان
سرب
� ّ
رف
���
ة، ي
ي
اف
ص
���
ال
الطيور الذي يحلق
سماء فرحا وبهجة
في ال
للتحرر والحياة
سماء، لترى
إلى ال
وانظر
خيوطها الذهبية الجميلة
ض
أر
التي تعلو ا
ض وما
���
أر
ى ا
إل
وانظر
ات
��
وان
��
ي
��
ن ح
��
وي م
��
ت
��
تح
ستحبهم و يحبونك
أنا
و
دا
��
دي
��
را ج
��
م
��
ع ع
ض
���
ت
ل
وجميلا مليئا بالمغامرات
سعادة
والفرح وال
فلاتحزن ...
ضاع
س قد
أم
إذا كان ا
..... فلديك اليوم
شك
أو
إذا كان اليوم قد
ف
على الرحيل.... فلديك الغد
زن .... على ما
��
تح
ف
سف على ما
أ
فاتك، ولا ت
رحل
آت وجميل بكل ما
فالغد
تحتويه الكلمة من معنى
...
أن تجمع
اول
���
تح
ل
ف
أوراق ما فات .... بلحاول
صنع
أن ت
سك الفرح والبهجة
لنف
رور ...... و احلم
س
���
وال
س
شم
ب
ة لغد
ن
ضيئة و م
م
إذن الله ........
أجمل ب
أحيانا قد نغرق بالحزن
ساه
حتى نعتاده .... فلا نن
رق بنا
غ
د ت
ا ق
ان
ي
أح
و
الهموم حتى نعتادها ....
ك مليئة
ام
أي
فلا تجعل
آبة
بالحزن والهموم والك
....
ضياء
فحياتنا مليئة بال
أنا
شعلها
وار التي ي
أن
وا
أنت ونحن
و
أيامنا
أن نغرق
ستطيع
ن
آلئ الجميلة
شموع وال
بال
و المرحة ...
سك
ا، لا تترك نف
أخ
و
ام المظلمة
�����
أي
ة ا
ن
ي
ره
ض في الحياة
وام
دت من
��
شة ول
أنك فرا
ك
أن تتمتع
د
��
ري
��
د وت
دي
ج
سك
سعد نف
بحياتك وت
وغيرك ...... فلاتحزن
ريم الماجد
أرواح تزورنا كزيارة
أتينا
لماذا ت
سماء كانت تئن حزنا
س قزح ل
قو
شرق بداخلنا
ضح النهار فت
باكية في و
ألوان الدنيا؟
بوجودهم
شعر بالفراغ
لماذا عند غيابهم ن
صوت
ألف
صامتين وبداخلنا
يجتاحنا
يناديهم بدقات قلوب تخفق كبكان
ضعيف !!..
سدنا ال
ثائر في ج
ولماذا
سات لنا ..ملامحنا
نرى فيهم انعكا
أنهم
إلا
�..
صيل
..رغم اختلاف التفا
أنا» في ذاتنا
�«
أن
صل منا ..وك
أ
طبق ا
صفين ..كلانا يكمل كلينا
شطرت ن
ان
شعر معهم بالاكتمال ..
..ون
ولماذا
ضعف الذي ينتابنا ونحن
..هذا ال
في بعدهم ..ولماذا هذا الجبوت الذي
نفتعله
شف
أن نك
أننا لا نريد
أمامهم ..وك
لهم مدى احتياجنا لهم ..رغم علمنا
شديد
ال
شاح يلتحفنا بحب !!
أنهم لنا و
ولماذا
..نحلم بهم في نومنا ..ونغفو في
ضنهم .. وفي واقعنا نهرب
سهادنا نحت
أميالا
شاعر براءة
خوفا من جرح لم
أطفال ..نريد منهم المبادرة ..وننتظر
ا
سنين
أ وقال ..وتموت
طوالا ..عله من بد
ألف حياة ..!!
بداخلنا
ولماذا
أيام غدنا وهم معنا رغم
..تباغتنا
شرعية الامتلاك
صك
عدم وجود
أبدي
ا
أمل
أخذنا ا
أختام قانونية.. ولكن ي
و
أخذنا الحب
إلى ما بعد الواقع.. وي
إلى
أن العالم
جزيرة لنا وحدنا.. وك
أتينا في
صبح غدا.. نحن ..كل هذا ي
أ
لحظة
..لماذا !!
ولماذا
أياما
..تلك العيون التي دمعت
أ فيها كل فرح ..هي ذات
أطف
سنينا و
و
العيون
ضحكة واحدة كفرحة
شتعل ب
التي ت
إثم
أن وجودك هو ا
أطفال بعيد..وك
إيمان
وا
..هو الجنة والنار ..هو الكره
ضادان ولكنك تعطي
والحب ..مت
الحياة معنى
قانون الانجذاب والاتزان ! !
ولماذا
أحيانا يا ليتهم لم يعرفونا ..
..نقول
أن
ستطيع
فنكون كل حياتهم ونحن لا ن
شى عليهم من
نكون .. هناك من نخ
صامتة هل
ساءل بمرارة
سنا ..فنت
أنف
للحب وجه
آخر هو خوف يعترينا فيبعدنا
وينفينا !! لماذا ؟!
شناق
رحمه ال
أحببت
أنني
إلي! ذنبي
سرقني مني، ويردني
أكتر منمجرد
صا
شخ
� ،
سب
صا غير منا
شخ
ساء وتعدد
س بالن
أناني لا مبال، مهوو
� ،
سيء
شيء
أي
أكثر من
سيجارته
شق
العلاقات! يع
آلمني بعد الفراق
آخر، لكن عينيه جميلتان، وما
صوته المخملي «المبحوح»،
سوى عينيه، و
ضب، وذقنه المهمل
وعقدة حاجبيه عند الغ
أنني فقيرة حظ
أ
� ،
الخفيف كل ذلك مزقني! ويحه
شباهه
أ
سوءا من بين
أكثر
سخة ا
حظيت بالن
إلى الحد الذي لا
أحببته
أنني
أم
� !؟
أربعين
ا
سيكمل حياته مع غيري ؟!
أنه
حد له، رغم علمي ب
إلي... يا
سرقني مني، ويردني
أعلم فهو ما زال ي
لا
لروعة حظي!
ريم غرايبة
سينا اتفاقية
أن الفجر طلع، تن
سينا
ظلمة تن
أيام وعدتنا بكل ما هو رائع، توجت
عقدناها مع
أمل
الفراق واللقاء والوجع والفرح بخيوط من
سعادة، ينير
سباب ال
أ
ضل يحمل في طياته
أف
بغد
ؤل
شعاع التفا
ؤم ب
شا
أقدام الت
ست عليه
دربا دا
أم خنا العهود من
أن يفنى
أما حان للظلام
� ...
صرنا نتكلم بلغة العقود بدلا من
أجل النقود!؟ و
سمفونية
أنغام عزفت
إلى
لغة العيون، نتهافت
أحق بما
أنا
أنا، ومن غيري
سميتموها لحن ا
أ
أنا،
أنا زعيم على
أنا، لكن
أملكه
أنا وبما لا
أملك
سواي
أنا فمن يكون
إن لم يكن
أنا و
كبيرفي نظري
أنانية؟!
ضنك ا
أنا تحت
إلى متى يا
� !
أنا
شجان العمري
ا
أنا ارتدي على وجهي الخمار
إليك و
أعود
أن ترى
أنني بخير دون
أخبك
� ...
سود
أ
ا
ل حولها
ّ
شك
سهر في عيوني التي ت
معالم ال
شي
ضباب وتحتهما حفرتان قاتمتان ورمو
ال
أن ترى حبات
شجان ... دون
أ
دتان با
ّ
المتلب
ساقطة على خدودي الحمر ... دون
د المت
َ
َ
الر
سهد
قتا من لهيب ال
ّ
اللتين تعر
ّ
شفتي
أن ترى
أحمل
أنا
إليك و
أعود
� ...
صبابة حبي لك
و
ن بين ذراعي ... كي تعرف
ّ
سيان المكف
ة الن
ّ
جث
أن تعرف
أنني بخير دون
شقك وب
أع
أنني
ب
أفعل
� ...
سيف البعد
ق ب
ّ
سدي يتمز
أن ج
ب
أنا
أحلامك ف
س
أجعل القلق فار
ذلك كي لا
أخاف
� ...
أنتحزن
أخاف عليك
يا حبيبي
أرق على لياليك فيخفي النجوم
م ا
ّ
أن يخي
سوداء تحجب
سمائك بغمامة
قة في
ّ
المعل
أن تتركني وحيدة
أخاف
� ...
أنوارها عنك
شها
سود مكانا لعي
بمنفى تتخذه الغرابيب ال
أنك
صيدتك و
أنني وقعت في م
... واعترف ب
ست جزءا من حياتي بل زوجي
صبحت ل
أ
ضا وروحا ...
أنجب منه نب
الذي اخترته
قني فقدت حياتي.
ّ
إذا طل
و
كوثر البعول
أولى معك..
شهقت الحب ا
كانت
أول معك..
وعذابي ا
أولى معك..
سرية ا
مكالمتي ال
أجلك..
زينتي كل يوم كانت
واللون النيلي كان لك..
أرملة في عدتها..
سيدي ك
هجرت زينتي يا
فلمن الزينة ولمن العطور بعدك؟؟
آن ؟؟
أنت ا
أعلم اين
لا
كيف هي حياتك من دوني؟؟
هل مازال لحياتك طعم من بعدي؟؟
سيت كل ما كان
هل تذكر ملامحي؟؟هل ن
بيننا؟؟
سيت كلامنا وجنوننا معا؟؟
هل ن
سة يدي وقبلتك المجنونة
سيت لم
هل ن
عليها؟؟
سكني من عنقي وتراهن على
سئلة تم
أ
كل ا
قتلي
ساني..
سر الرهان وتن
أخ
أن
شى
أخ
و
صفعك
ضميرك يد ت
إن كان ل
أدري
ست
ل
ساء لتذكرك ما فعلته بي وبعزة
كل م
سي!
نف
………
أدري
ست
ل
إليك
سبتها
أخرى ون
صغيرة
إن زارتك
صبحت تناديها «مجنوووونتي»
أ
ف
إجابة
سئلة بلا
أ
سرقتني مني
أنانية
ضنك ا
تحت
إليك
أعود
شهقة الحب
سن
أحمد الح
هاي جدو كيفك ..؟
َ
ب
ّ
َ
وقل
ِ
سه
أ
بر
َّ
بين، هز
ِ
الحاج
ُّ
د
ا الج
َ
عقد له
ٌ
كلمات
إلى
� ٍ
دقيقة
ِ
ضون
بغ
َ
سافر
� ، ِ
في ذاكرته
ِ
التاريخ
ِ
صفحات
سام
أن
� ،
رات
َ
عاب
ٍ
ام
أي
ى
َ
في ثر
َ
ل، تمرغ
ِ
والمناج
ِ
المعاول
ضلات
سنابل ، وع
باح وخبز التنور ، الحقل وال
ّ
َ
ص
ال
ر عليها
ّ
َ
سط
الجلادة ، جبهة
َ
روح
ُ
س
أ
فيها الف
َ
س
ة غر
َ
مفتول
ِ
فيه
ِ
الجبين
ِ
ق
َ
عر
ِ
شهامة ومروءة ، ول
تجاعيد من
ُ
س
أم
ا
ٍ
بكلمات
ُّ
الجد
َ
س
أنهارا، وهم
من قطراتها
ُ
العزم
َ
سدل
� ٌ
ساقية
ُ
سك
يد الذي يم
ِ
الحف
َ
أذين
ى
َ
إل
ها
ُ
ض
بع
َ
ل
ّ
َ
سل
وت ت
ّ
َ
ص
ال
َ
دون
ً
بنطالا
ُ
س
ويلب
ِ
سل في عنقه
سلا
يرتدي
َ
و
ِ
جواليه
ِ
بيديه
س الواوا، وبدي همبغر،
سقط، (جيل بو
الله ل
ُ
لولا رحمة
شعر).
شد
و»بليز» ما فينا
سخةفي
را
ٍ
بخفقات
ِ
الممزوج
ِ
جده
َ
بوح
ُ
الحفيد
َ
سمع
المهم
سد الجد
سبحان الله حتى الدورة الدموية في ج
� ،
التاريخ
ة ،
َ
سد
أ
ست
الم
ُ
ش
رة ، والرمو
ِ
المتنم
ُ
تختلف ، حتى العيون
ضر ،
الحا
َ
صولجان
� ٍ
بعنفوان
ُ
الذي يقارع
ِ
س
أ
الر
ُ
شيب
و
راديكالي جذري .
ٍ
تتحدث عن اختلاف
ِ
المعطيات
ُّ
كل
ا
َّ
س التي كن
أ
الف
َّ
أن
الفرق بين جيلنا وجيلكم يا حفيدي
شتان يا جدي بين الحديد
صاها من حديد و
ستخدمها ع
ن
، وتعلمنا
ً
سا
ؤو
أعمارنا ك
ا من
َ
سقيناه
� ُ
ض
أر
شب، وا
والخ
ه :
ّ
َ
أن
ا
َ
لاب
ِ
ا غ
َ
الدني
ُ
ذ
َ
ؤخ
ن ت
ِ
ي .. ولك
ّ
ِ
بالتمن
ِ
المطالب
ُ
ما نيل
َ
أرجحك
ي ، وت
ِ
ستهوين
» لا ي
ِ
اي
ه
ان «ال
ع: زم
َ
سم
ا
سير، قم لملم رجولتك يا
الع
َ
عب
ّ
َ
ص
ال
َ
سير لن يغلب
بالم
ُ
ستهتار ، قم فالقادم
الا
َ
سترة
� َ
حفيدي، واخلع عن كتفيك
شعل منارة
أ
� ،
ك
َ
ضت
م قب
ِ
أحك
ض
ر ، هيا انه
أم
ى و
أده
ا
َ
ه
ِ
أعتاب
ي على
ِ
ا الهاي التي قلت فل
ّ
َ
أم
� ،
ك
ِ
في مهجت
ِ
العزم
كلمات:
ُ
ثلاث
م»
ُ
ا غير جيلك
َ
«جيلن
ُ
الجيل
َ
ذاك
وهذا الجيل
1,5,6,7 2,3,8
Powered by FlippingBook