Next Page  7 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 7 / 8 Previous Page
Page Background

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها

إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب

كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» ..

بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا

.. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية.

«نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة

مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في

مختلف المنافسات الجامعية.

2017

كانون الأول

17 _ 1439

ربيع الأول

28

الأحد

الرياضية

7

نجم من جامعتي

صحافة اليرموك - رزان الزعبي

عدنا إليكم أعزاءنا القراء في عدد جديد، مع

عن نظرائها

ً

نجمة يرموكية لا تقل أهمية وتميزا

طت أسماؤهم في هذه الزاوية

ُ

السابقين الذين خ

من الصحيفة.

معنا لهذا الأسبوعسلمى الربضي، لاعبة متألقة

في فريق كرة السلة للجامعة، بدأت مشوارها وهي

في الثانية عشرة من عمرها في صفوف فريق

مدرسة مجلس اللاتين عجلون، ومن ثم انتقلت

إلى مدرسة عجلون الثانوية الشاملة للبنات،

وال هذه السنوات لعبت كرة القدم والسلة

وط

إلى جنب، إلى أن انضمت في السنة الأخيرة

ً

جنبا

يرت بين الرياضتين فانحازت

ُ

لفريق المديرية وخ

للسلة، معلقة على ذلك: اخترت السلة لأني رأيت

أن مهاراتي وطولي مناسب لها أكثر.

بالنجاحات

ً

مشوارها مع المدرستين كان مكللا

المتتالية، فحققت مع مدرسة عجلون المركز الأول

ثلاث مرات على مستوى المحافظة، ومرتين على

مستوى المملكةمع فريقمديريةمحافظةعجلون،

هذا التألق أهلها لتدخل كلية القانون بداية العام

الدراسي الحالي بتفوق رياضي.

ي ملتزمة مع فريق

منذ يومها الأول وه

الجامعة لكرة السلة بكل حماس، مبررة ذلك بدعم

الكابتن عباس لها، مضيفة: الكابتن ساعدني على

جديدة في اللعبة،

ً

التأقلم والتطور وعلمني أمورا

وفي كل يوم أحب التمارين أكثر تحت قيادته،

رياضية وشغفا منقطع

ً

فمعه أصبحت أمتلك روحا

النظير، ولا أنسى دعم كل من زميلتي الكابتن

ليلى العزام وديانا اللواتيلا يتوقفنعنمساعدتي

في التخلصمن نقاط ضعفي سواء خلال التمرين

لثلاثتهم.

ً

أو في تدريبات خاصة، أنا ممتنة جدا

وعن واقع كرة السلة النسوية في بلادنا،

قالت: يوجد إقبال كبير من قبل الإناث على هذه

اللعبة وخاصة فيعجلون وتوجد العديد من الأندية

الرياضية المنتشرة في المحافظة.

وأما بالنسبة لطموحاتها المستقبلية، فهي

ة القانون وأن تلتحق

��

تسعى لأن تكمل دراس

بالمعهد القضائي، لكنها أكدت بأنها لن تتخلى عن

كرة السلة لأنها لا تستطيع العيش دونها.

سلمى الربضي .. متألقة يرموكية تعشق النجومية

صحافة اليرموك - آلاء نجادات

حل منتخبنا الجامعي للطالبات وصيفا

في بطولة خماسي الجامعات لكرة القدم

بعدما خسر المباراة النهائية أمام منتخب

الجامعة الألمانية الأحد الماضيبهدفوحيد.

وقالمدربالفريقالكابتنعديالبطاينة

كنا نطمح لتحقيق اللقب ولكن هذه كرة

القدم، مشددا على أن منتخبنا قدم مستوى

لاقى استحسان وإشادة الجميع.

وأضاف لـ صحافة اليرموك أن منتخب

الجامعة الألمانية يعتبر من أقوى الفرق

الجامعية ويضم لاعبات مميزات وعلى

سوية عالية.

د أن أهمية هذه البطولة تكمن

وأك

في أنها تجربة لمستوى اللاعبات ورفع

الل التدريب المستمر

الجاهزية من خ

وفرصة للاحتكاك وخوضتجربة المباريات،

والتعرف على مستوى الفرق الأخرى التي

نواجهها لاكتشاف نقاط القوة والضعف.

«اليرموك» وصيفا لخماسي الجامعات للطالبات

منتخبنا الجامعي لكرة السلة –

ّ

ل

ح

الطلاب بالمركز الثالث في بطولة جامعة

ة للجامعات في كرة

ّ

الأميرة سمية الودي

السلة .

ال الكابتن عباس أحمد عباس لـ

وق

صحافة اليرموك أن هذه هي المشاركة

الثانية لجامعتنا في هذه البطولة التي

ارك فيها سبعة منتخبات من مختلف

ش

الجامعات الحكومية والخاصة هي جامعة

الأميرة سمية وجامعة اليرموك و جامعة

العلوم والتكنولوجيا وجامعة الزيتونة

وجامعة البترا وجامعة العلوم التطبيقية

والجامعة الألمانية.

و لعب منتخبنا ثلاث مباريات الأولى ضد

جامعة الزيتونة والثانية ضد جامعة الأميرة

سمية والثالثة ضد الجامعة الألمانية.

وقال عباس إن منتخبنا لعب في المباراة

ى ضد منتخب جامعة الزيتونة فزنا

الأول

بنتيجة عشرين نقطة دون رد وفي المباراة

الثانية ضد منتخب جامعة الأميرة سمية

-٧١

صاحب الاستضافة خسرنا بنتيجة

وفي المباراة الأخيرة لتحديد المركزين

٥٨

الثالث والرابع لعبنا ضد الجامعة الألمانية

. ٣٦

نقطة مقابل

٦٠

وفزنا بنتيجة

يذكر أن منتخبنا يضم اللاعبين صهيب

وس وأحمد أبو مراد

اد أبو دب

العايد وزي

ومؤنس بني عيسى وعامر العمري وأسامه

العمري وغازي الصقر.

.. وثالثا في بطولة «سمية للسلة»

صحافة اليرموك - قيسالحوراني و سارة القضاة

اتسعت رقعة المنافسة، وزادت حدتها، وسخونة

المنطقة عكست على سخونة البطولات المحلية، وعودة

ميمونة لخيرة الأندية المحلية وأكثرها عراقة، منافسة

شرسة يشهدها دوري المناصير «الرمثا، الوحدات،

الجزيرة والفيصلي» أربعة فرق تصارع على عرش الكرة

الأردنية فيموسم أفضل بكثير من المواسم السابقة من

حيث المنافسة والحضور الجماهيري، وتطور للبطولات

المحلية مقارنة بما سبق من مواسم، فهل هناك علاقة

دوري وخفوت بريق المنتخب أم

عكسية بين تألق ال

سيشهد العام المقبل تطور علىصعيد الأندية والمنتخب

الوطني.

وفي الحديث عن انطلاقة ذهاب دوري المناصير قال

الصحفي في الدائرة الرياضية في جريدة الرأي الزميل

علي الشريف  إنها انطلاقة غير قوية على الرغم من

دخول الرمثا المنافسة وغياب الفيصلي لفترة طويلة

وعودته، فهناك فارق في المستويات بين الفرق وتذبذب

في المستوى لكل فريق.

دوري بأكمله غير قوي وغير

��

رى الشريف أن ال

وي

تنافسي، لكن الفارق الوحيد كان في زيادة عدد الحضور

الجماهيري.

ويؤكد على ذلك المدرب السابق لنادي كفرسوم

الكابتن مراد الحوراني، معتبرا أن مرحلة الذهاب كانت

مرحلة متفاوتة بالمستوى بين كل الفرق دون استثناء،

وحتى المتصدرين من الرمثا والوحدات كانوا في مستوى

متذبذب وغير ثابت.

وأضاف أن الأداء ليس بالمطلوب من كل الفرق، حيث

طغي على الأداء لكل فريق، بينما

ُ

كانت الحلول الفردية ت

الأداء الجماعي كان سلبي وسيء، وأشار الكابتن مراد أن

الدوري الأردني يعتبر دوري تجميع نقاط وليسدوري آداء

لأن الفرق تبحث عن النقاط ليس غيره.

ضعف دفاعات الأندية

وللحديث عن تحسين المنظومة الهجومية أو ضعف

هدف عن

46

المنظومة الدفاعية بزيادة عدد الأهداف ب

الموسم السابق، أوضح الصحفي علي الشريف أن هناك

خللا بالمنظومة الدفاعية بسببعدم وجود مهاجمين من

أهداف من قبل

5

طراز عالي في الأردن، مضيفا أن إحراز

لاعب واحد في مباراة واحدة فهذا يؤكد أن الخلل والضعف

في الدفاع.

وشدد على ذلك الكابتن مراد الحوراني  حين قال أن

جلت كانت بسبب أخطاء

ُ

عدد كبير من الأهداف التي س

من المدافعين وليس تفوق للمهاجم فبذلك الأندية

لديها ضعف كبير في دفاعاتها على الرغم من الطريقة

الدفاعية التي تلعب بها تلك الأندية وحتى المتصدرين.

التجارب والمحسوبيات تضعف من

المنتخب الوطني

دوري،

��

أما عن العلاقة العكسية بين المنتخب وال

اعتبر علي الشريف بقاء المنتخب حقل تجارب بين يدي

الكابتن جمال أبو عابد فلن يستفيد من منافسة الفرق

على الدوري.

وأوضح أنه عندما كان المنتخب قوي فذلك بسبب

التركيز الكامل للاتحاد الأردني على المنتخب بسبب

ن أن كل الدعم

ّ

هدف بلوغ نهائيات كأس العالم، وبي

والتوجيه كان للمنتخب، كما توحدت الجماهير خلفه

لمساندته.

ه بوجود

��

ى أن

��

ي إل

وران

ح

راد ال

��

ت الكابتن م

ف

ول

المحسوبيات والمجاملات في الاتحاد الأردني والمنتخب

فمن الصعب أن يكون المنتخب قوي ويصل الى أدوار

متقدمة بغض النظر إن كان الدوري قوي أم ضعيف.

أما لاعب الرمثا الكابتن إبراهيم الخب قال إن على

المنتخب الاستفادة من خلال اختيار اللاعبين الذين

يقدموا مستوياتعالية وعدم الاعتماد على نفسالأسماء

في كل مرة والمعروفة للجميع وحتى في عدم تقديمهم

للمستوى المطلوب، وعدم الاستدعاء التقليدي للاعبين

بل لمن يستحق.

«فشل» الإعلام الرياضي الرسمي

وعن دور الإعلام الرياضي، يرى الزميل علي الشريف

ذي صنع

الم مواقع التواصل الاجتماعي هو ال

أن إع

المنافسة في الدوري بين الأندية، أما الإعلام الرسمي

فهو «فاشل» وليس لديه تأثير خارجي، فالدور لمواقع

التواصل الاجتماعي وليس للصحافة الرسمية لأن

الجمهور يقرأ الأخبار منها وليس من الصحف الرسمية.

واتفق الكابتن مراد الحوراني مع هذا الرأي حيث قال

إن إعلام «الفيسبوك» يطغى على الإعلام الخاص من

مدت

ُ

الصحف والتلفزيون، حتى الروح العالية للاعبين است

من الجماهير على «الفيسبوك.»

وأكد الكابتن إبراهيم الخب أن الصحافة وبالأخص

مواقع «السوشيال ميديا» تعمل على تقوية كل الفرق

من خلال الحديث عنها وبالتالي يكون مردود الفريق

بشكل قوي، حيث أن الجمهور يكون منصب ومشجع قوي

على تلك المواقع.

تحكيم بين ممتاز وضعيف

وعن جزئية الأداء التحكيمي، يرى الشريف أن التحكيم

في تراجع كبير وفاضح مقارنة بالموسم الماضي، ويوجد

الكثير من الأخطاء التحكيمية في كل مباراة من ضربات

أمام

ً

عاف جدا

ِ

جزاء لم تحتسب وغيرها، كما أن الحكام ض

الأندية الجماهيرية للخوف أو الميول أو أنهم موجهين.

ويرى الكابتن ابراهيم الزواهرة أن هناك أخطاء كثير

من الحكام سواء لنادي الفيصلي أو غيره، إلا أن الفيصلي

في الدوري من تلك الأخطاء.

ً

كان الأكثر تأثيرا

أما الكابتن مراد الحوراني كان له رأي آخر حيث قال

ي أكثر من

مواسم كان التحكيم الأردن

6

أنه في آخر

ممتاز وهو بخير وفي تطور، كما أنه من أفضل التحكيم

الرياضي في الوطن العربي.

تذبذب في مستوى المارد الأخضر

وللحديث عن متصدر الدوري الأردني المارد الأخضر،

قال الشريف إن مستوى الوحدات في تذبذب، ففي بعض

أخرى يكون في

ً

الأحيان يكون في قمة مستواه وأحيانا

ما يعاني الوحدات من التوقف ويحتاج الى

ً

أدناها، ودائما

الترميم من البداية.

ث تغييرات كبيرة

ِ

حد

ُ

وقال الحوراني إن الوحدات لم ي

لانطلاقته

ً

لذلك نرى انطلاقته هذا الموسم مشابهة جدا

الموسم الماضي من حيث عدد الفوز وتسجيل الأهداف

والنقاط، وإذا أراد الوحدات الفوز باللقب عليه تعزيز

وتدعيم الفريق أكثر في جميع المراكز، كما أن هذا

وسيزيد من المنافسة

ً

سيدعم اللاعبين والجمهور معنويا

بينهم.

الرمثا يدخل المنافسة بقوة

أما عن نادي الرمثا الذي يعتبر من أقوى المنافسين،

قال الكابتن ابراهيم الخب إن الانطلاقة كانت متميزة

مقارنة بالموسم الماضي، كما أن المنافسة كانتمنجهد

الإدارة التي عملت بطريقة ممتازة من ناحية استقدام

اللاعبين وتوقيع العقود لمدة أطول للمحافظة على

النادي.

وأوضح لاعب الرمثا أن سر دخول فريقه على خط

المنافسة بقوة هو الاستغناء عن النجوم واستقطاب

لاعبين يريدون لعب كرة القدم من أجل الفريق لا من

أجل أنفسهم، كما أن الهدف هو الحصول على البطولة

للنادي ولكل اللاعبين والإدارة.

ويؤكد علي الشريف أن إدارة نادي الرمثا لم تعتمد

على اللاعب النجم، والدعم المادي والوحدة التي تكونت

داخل النادي والدعم الجماهيري والنتائج الإيجابية أعطت

اللاعبين حافزا كبيرا.

وأشار الكابتن مراد الحوراني إلى أن نوعية اللاعبين

الموجودة في النادي متميزة، بالإضافة لوجود رائد النادر

الداعم المادي والمعنوي للنادي له دور كبير في صعود

مستوى اللاعبين، وهذا أوجد الحافز على كل مباراة للفوز

دوري، كما أن وجود الحوافز

بها للحصول على لقب ال

المالية لكل مباراة وتوفر الرواتب عن طريق رائد النادر

أسس من أساس نجاح النادي.

وعن كيفية استمرار الرمثا للمنافسة والفوز بلقب

الدوري، طالب الكابتن ابراهيم الخب الجماهير بمساندة

دائمة للنادي، وعدم فقدان الأملعند التعادل أو الخسارة،

كما دعا الى استمرار الإدارة في العمل والتواصل مع

اللاعبين من أجل بناء الثقة لديهم، وأضاف الى اعتماد

اللاعبين على أنفسهم والرغبة في الحصول على

البطولة، والاستمرار بنفس العزيمة والروح والإصرار.

أما علي الشريف يرى أن الاستمرار يكون حسب الإعداد

النفسي للفريق وحسب رغبة الفريق والهدف الموضوع،

كما أن الاستمرار في الصدارة هو حافز للفوز باللقب،

خاصة في بداية مرحلة الإياب.

ا الحوراني إلى أنه يجب على الرمثا التعزيز

ودع

بغض النظر إن كان تعزيز على المستوى الأساسي أو

الاحتياطي، لكن لا بد من التعزيز في الخطوط الثلاث

(الدفاع، الوسط، الهجوم) للاستمرار على نفس النهج

والتطور.

الجزيرة منافس عنيد

وللحديثعن المنافسالثالث لدوري المناصير ووصيف

النسخة الماضية نادي الجزيرة، يقول علي الشريف إن

الجزيرة في الموسم الماضي كان أفضل من الموسم

ك بسبب أنه كان منضبط أكثر، كما أن

الحالي، وذل

اللاعبين المحترفين شكلوا الفارق في الموسم الماضي،

ومع خروجهم فقد اختل توازن الفريق هذا الموسم،

ومرشح قوي على

ً

وأضاف على أن الجزيرة ما زال منافسا

اللقب، حيث ينقص هذا النادي بطولة لكي تصبح لديه

ثقافة البطل.

ويرى الحوراني أن إدارة نادي الجزيرة كانت واعية

ومتميزة في تعاملها مع الفريق، حيث عملت بشكل

جيد من حيث استقدام اللاعبين على مستوى عالي

وممتاز، بالإضافة أنعلى الإدارة تحفيز المدربواللاعبين

وتشجيعهم ودعمهم للبقاء والمنافسة على اللقب، كما

للفوز

ً

يجب على الإدارة والمدرب تهيئة اللاعبين دائما

بالدوري لكي تصبح لديهم ثقافة اللعب تحت الضغط

خاصة في نهائيات البطولات.

الفيصلي منافس رغم العقوبات

ً

أما عن حامل اللقب في الموسم الماضي والأكثر فوزا

في تاريخ بطولة الدوري نادي الفيصلي، قال الكابتن

ابراهيم الزواهرة إن البداية كانتضعيفة بسبب الظروف

التي حلت بالفريق من عقوبات وغيرها، أما بعد إلغاء

العقوبات والعودة للملاعبكانت الانطلاقة من أول مباراة

ضد نادي الأهلي.

وأكد علي الشريف أن نادي الفيصلي لديه أجمل لعب

دوري، كما أنه النادي الوحيد الذي

لكرة القدم في ال

باستطاعته العودة بالنتيجة، وذلك من خلال ثقافة

الفوز الذي يمتلكها النادي، بالإضافة الى قوة النادي من

اللاعبين الأساسي والاحتياط، والجمهور العريضوالكبير

الذي يمتلكه.

وعن سبب إهدار العديد من النقاط في فترة الذهاب

أشار الكابتن الزواهرة إلى أن الظروف الصعبة الذي مر بها

الفريق من عدة نواحي منها العقوبات، بالإضافة الى فترة

الإعداد للنادي التي لم تكن بالمستوى المطلوب بسبب

الإرهاق من العودة من البطولة العربية، وعدم الراحة الا

أيام التي تعتبر غير كافية.

10

في

وأضاف الزواهرة أنه وعلى الرغم من كل هذه الظروف

إلا أن النادي غير بعيد من الصدارة ولم يسمح للفرق

الأخرى بالهروب عن الفيصلي بنقاط أوسع.

وأكد الشريف أن إهدار النقاط كان بسبب الظروف

لاعبين،

4

القاهرة التي مر بها الفيصلي من حرمان

فكان النادي بشكل عام بشرود وتشتت ذهني حتى في

المباريات بسبب التفكير بإلغاء العقوبات.

ادي الفيصلي من

بالإضافة الى تغيير منظومة ن

المدرب السابق نيبوشا الى المدرب الحالي دراغان.

ولفت الكابتن الحوراني إلى أن السبب كان في عدم

وجود اللاعب البديل في المستوى المطلوب في فترة

العقوبة التي وجهت لبعض لاعبين الفيصلي والذين

يعتبروا ركائز أساسية لنادي الفيصلي، وبهذا حصل

زة» بعد العقوبة، كما أن الحالة النفسية

للفريق «ه

السيئة طغت على اللاعبين.

وعنكيفية عودة الفيصلي للصدارة أوضح مدافع نادي

الفيصلي أن الروح الموجودة بين اللاعبين في الفريق

وتكاتف الجميع من إدارة وجمهور ولاعبين من أجل النادي

والابتعاد عن كل ما يسبب الضرر للنادي يعود الفيصلي

للصدارة والفوز بالبطولة.

وللحديثعنأفكارالمدربدراغانلفتالزواهرةإلىأن

لكل مدرب طبيعته وخطته وأفكاره، لكن المدرب السابق

نيبوشا والمدرب الحالي قريبان من الناحية التدريبية

والأفكار التكتيكية، لذلك لم يتأثر الفريق بشكل كبير،

والمدرب يعتمد على الحالة النفسية أكثر من الفنية الذي

يفيد اللاعبين أكثر.

دوري المحترفين.. زيادة الفرق المنافسة دون «قوة الدوري»