صحافة اليرموك

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» .. بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا .. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية. «نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في مختلف المنافسات الجامعية. 2018 آذار 25 _ 1439 رجب 7 الأحد الرياضية 7 نجم من جامعتي ࣯ ࣯ صحافة اليرموك ـ دعاء الموسى نطلعليكم فيهذا العدد مع النجم الكروي ذي لطالما كان حبه � أنس يوسف فرحات ال وتعلقه بكرة القدم دافعا كبيرا ليداية مسيرته الكرويه. بدأ فرحات ممارسة كرة القدم في الصف الن مدرسي للالتحاق � الل إع � السابع من خ بمراكز واعدين الأمير علي، مع الفرصة التي بدأها فراحات بتجربته الاحترافيه الأولى في نادي منشية بني حسن فقد مثل عدة أندية كرويةمنأبرزهاناديهالأمالناديالعربيولعب أيضا في نادي الصريح ونادي العقبة إضافة إلى لعبه في صفوف نادي ناشئي الوحدات ونادي البقعه وأخيرا تجربته الاحترافيه في ناديجنين الفلسطيني. ارك في العديد من �� ه ش � ال فرحات إن � ق البطولات منها: بطولات المدارس المختلفه وبطولة منتخب التربية إضافة إلى بطولة سن في النادي العربي ووصوله في بطولة 20 الـ إلى نهائي الدرجة الأولى وختاما 16 سن الـ بطولة منتخبنا الجامعي. و أشار إلى أن أبرز الصعوبات التي وقفت عائقا أمامه هي بعد المسافات وصعوبة المواصلات التي منعته من استكمال لعبه في ناشئي الوحدات. وأكدأنهعلىالرغممنرفضعائلتهلأكمال مسيرته الكروية إلا أن أخوه كان الداعم الأول له خطوة بخطوة للوصول به إلى ما عليه الآن. ويطمح فرحات إلى تمثيل الأردن خارجا خير تمثيل في ظل لعبة بإحترافية داخل صفوف منتخبنا الوطني. أسمى ما يطمح اليه فرحات … تمثيل الأردن خارجيا ࣯ ࣯ صحافة اليرموك-دعاء الموسى يواصل النادي الفيصلي انتصاراته بقيادة المدرب الصربي نيبوشا في بطوله آسيا بالرغم منحجم الغيابات التيشهدتها صفوف الزعيم إلا أنه ما زال يمثل الأردن خير تمثيل. أكد المحلل الرياضي عدنان عوضأن الانسجام بين لاعبي الفيصلي في مباريات آسيا في الفترة الأخيرة قادرا على الوصول بهم إلى منصات تتويج آسيا. واشاد بقدرة الاسماء التي تتضمنها تشكيله الفريقستصل به إلى بر الأمان الآسيوي. وقال عدنان عوض إنه بمجرد وصول الفريق إلى الدور الثاني ستنتهي فترة عقوبات اللاعبين وسيعودون إلى التمرينات. وأضاف لـ صحافة اليرموك أن أهمية القائد داخل الساحة الخضراء بين صفوف الزعيم مفقود مع غياب كابتن الفريق بهاء عبدالرحمن قائلا «التدريب لا يصنع القائد القائد بالفطرة.» دوري لمدة أربعين يوما سيكون � وبين أن فترة توقف ال له الأثر الإيجابي في تحسين الانسجام بين اللاعبين ورفع مستوى اللياقة البدنية لهم وإعطاء فرصة لمشاركة اللاعبين الذين يعانون من إصابات. واعتبر أن إشراك لاعبي الفئات العمرية لا تشكل مخاطرة بالنسبة لبطولة آسيوية وإنما سيكون توظيف هذه الفئات المميزة محسنا للأداء بشكل كبير. و وافقه رئيس رابطة مشجعي النادي الفيصلي فيصل الحناحنه قائلا إنه على الرغم بما مر به الفيصلي من عقوبات وإصابات بعض لاعبي الفريق إلا أن الفيصلي بقي بالمقدمة بثوب البطل. وأكد الحناحنه أن الطريق للفوز باللقب «صعب» ولكن الفيصلي المرشح الأول لبطوله آسيا، منوها إلى أن الدور ودة اللاعبين المحرومين � الثاني من البطولة سيشهد ع بالإضافة لعودة المصابين أيضا كما تمكن الفريق من تعزيز صفوفه بلاعبين جدد. وأكدأنهمنالأفضلإشراكالفئاتالعمريةبالدوريالمحلي أولا لاكتساب الخبرة ومن ثم مشاركتهم في الآسيوية، معتبرا أن الزج بهم في البطولة الآسيوية سيأتي بنتائج عكسية. و دعا الحناحنة جماهير الزعيم إلىضرورة مساندة فريقهم ودعمه ماديا ومعنويا لدورهم الكبير في رفع حماساللاعبين. و قالمحمد العاصي، أحدمشجعيومرافق النادي الفيصلي، إن الزعيم في الوقت الحاضر ينافس على بطولتين بطوله الدوري وبطوله الاتحاد الآسيوي وهو قادر على تحصيلها لأنه صاحب شخصية وخبرة في مثل هذه البطولات. وأضاف العاصي أنه حتى لو تعرض الفيصلي إلى عقوبات مرة أخرى و أبعدت أعمدة الفريق إلا أنه سيبقى منافسا قويا على كل البطولات، قائلا إن «الفيصلي يمرض ولا يموت.» و قال حارس عرين الفيصلي يزيد ابو ليلى إنه على الرغم من الصعوبات التي شهدتها صفوف الفريق بعد الحرمانات الظالمة من قبل الاتحاد الآسيوي إلا ان هنالك لاعبين جدد تم استقطابهم للفريق عززوا هجوم ودفاعات الفيصلي، معتبرا الاصرار والروح الموجودة بين اللاعبين للحصول على لقب الاتحاد الآسيوي حاضرة وبقوة. وأكد أنهمعاهدوا أنفسهمبأنهمسيبذلونقصارىجهدهم في كل مباراة يخوضها الفريق محليا كانت أم اسيويا للحصول على الثلاثة نقاط و أن القادم أفضل بكل تأكيد. بيد أنه من الملاحظ أن التعليق قد اقتصر على الرجال فقط من حيث العمل بها كمهنة اذ لم نرى بعد نساء يعملن في هذا المجال على الرغم من امتلاكهن الرغبة والموهبة التي تؤهلهن للعمل بها.. فأين يكمن السبب في ذلك؟ وهل من الممكن أن نشهد حالا مغايرا في هذا الصدد لاحقا؟ وفي هذا السياق، أرجع عضو الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية سميح المعلمي عدم تواجد نساء يعملن في مجال التعليق الرياضي وجود تخوف من النساء في المجتمعات العربية يحول دون خوضهن التجربة، فضلا على أن مهنة التعليق تتطلب صوتا عاليا وتفاعلا مع الجمهور بطريقة ما وهذا ما لا يراه المجتمع مناسبا للمرأة لتمارس هذه المهنة اضافة للعادات والتقاليد التي تدخل في هذا الإطار. ويؤكد أن كل تلك الأسباب تسهم في ود نساء في الوسط الرياضي � الحد من وج خاصة بمجال التعليق، موضحا أنه لم يسبق له أن سمع عن أي شواهد حية لنساء يعملن كمعلقات. ويحبذ المعلمي هذه الفكرة قائلا «إن وجود معلقات رياضيات من شأنه توسيع الخوضفي هذا المجال وبالتالي الرياضة بشكل عام.» وأكد أن التعليق الرياضي مهنة يتخللها صعوبات وتتطلب أمور معينة قد لا تستطيع المرأة القيام بها حيث يجدنصعوبة في التأقلم معها، مؤكدا أن الثقة بالنفس تلعب دورا هاما في المساعدة على خوضهذه التجربة. وأوضح أن الموهبة وحدها لا تكفي للعمل في هذه المهنة بل تتطلب أيضا وجود ثقافة الع بمجال الرياضة وتاريخها لأنه وفي � واط ان قد تغطي الثقافة النقص � ي � بعض الاح الحاصل في الموهبة وبالتالي كلاهما يكمل الآخر. أما عن صفات المعلق الرياضي الناجح سواء أكان رجل أم امرأة، فبين المعلمي أنها تتمثل في قدرة الشخصعلى إعطاء جو من الحماس والمتعة في المباراة، إضافة لتميزه بالصوت الجهوري والشخصية المميزة، كذلك سلامة اللفظ واللغة، و أيضا أن يكون ملما بالجانب الرياضي على نطاق واسع وهذا من الممكن ان يشترك فيه الرجل والمرأة على حد سواء. ولفت المعلمي إلى أن هناك طرقا عديدة يمكن من خلاها تفعيل دور المرأة ودعم النساء الموهوبات في مجال التعليق الرياضي من خلال تنظيم دورات تدريبية وتأهيلية متخصصة في ذلك، وإقامة مسابقات تشجع على ذلك كإعداد برنامج تلفزيوني بعنوان أفضل معلقة وهكذا، مبينا أن ذلك سيبرز أكثر في حال وجد الاهتمام بالرياضة النسوية بشكل عام اذ ستتأثر تبعا لذلك وسيكون التناسب طرديا بين ازدهار الرياضة النسوية والتعليق النسوي. من جانبه، قال المعلق الرياضي حسين انور أنه لا يشجع ممارسة النساء لهذه المهنة لأنها ستواجه العديد من الصعوبات وبالتالي لا تتلاءم مع طبيعة المرأة، مبينا أن هناك عوائق قد تعترض طريق النساء في هذا المجال والمتمثلة بشكل رئيس بالعادات والتقاليد لأن المجتمع العربي والاردني خاصة لا يتقبل هذا الأمر ويعتبره غريب نوعا ما وصفة العيب تطغى عليه، فضلا عن الاستهتار بقدرات المرأة في التعليق الرياضي. وأكد أنور أن الموهبة تشكل ركيزة أساسية للعمل في هذا المجال فامتلاكها يعتبر بمثابة كرت عبور سواء للرجل او المرأة بيد أن وجود الثقافة ضروري فكلاهما يكمل الآخر، والتسلح بالثقافة، والاطلاع المتواصل على الجوانب الرياضية ينعكس على الجمهور أيضا ويبين مدى قدرات المعلق وامكانياته. من جهته، اعتبر مدير الدائرة الرياضية في صحيفة الأنباط والأمين العام للاتحاد العربي للصحافة الرياضية عوني فريج أن غياب العنصر النسوي عن التعليق الرياضي يتعلق بالدرجة الأولى بالفتاة نظرا لعدم وجود الرغبة أحيانا، أو عدم امتلاك الموهبة والمؤهلات التي تخولها للعمل في هذه المهنة، مضيفا إن وجدت الموهبة والتي تعتبر شرط رئيس في هذا المجال إلى جانب المعرفة بشؤون الرياضة كافة فقد يعترضها صعوبات تتعلق بالمجتمع وعاداته. اف أنه يمكن تجاوز تلك الصعوبات � وأض التي تواجه الفتاة في حال أتيحت لها الفرصة للعمل بحرية وراحة ودون قيود، حيث أنطبيعة هذا العمل تقتضي التأخر لساعات طويلة في الدوام، مؤكدا أنه يتوجب على الفتاة التسلح بالخبرة والمعرفة بشؤون الرياضة عموما والرياضة التي ستتولى التعليق عليها، حتى تتجنب الإحراج وتكون مؤثرة ومقنعة. وأشار فريج الى وجود تجارب نسائية في التعليق بدول عربية مثل تونس والمغرب والسودانعملنفي القنواتوالاذاعات الخاصة، مبينا أهمية وجود فتيات في هذا المجال قائلا «إن الفتاة هي الأقرب لمعرفة نفسية اللاعب خاصة عندما تتولى التعليقعلى نشاط نسوي، إلى جانب مقدرتها على استقطاب العنصر النسوي لمتابعة الرياضة وحث الفتيات على ممارستها». فيمااعتبرتالإعلاميةالرياضيةهبةالصباغ أن فرصة التعليق الرياضي النسوي متاحة في الأردن ولا يوجد عوائق تمنع ممارستها اذ لا يوجد فرق بين ذكر وأنثى، مضيفة أن الإعلامية التي ترغب العمل بهذا المجال عليها امتلاك ثقافة بالمجال الرياضي ومؤهلة ولديها كفاءة، الأمر الذي سيساعدها في العمل بهذا المجال وبكل سهولة. وأوضحت الصباغ أن عدد الإعلاميات في اذ البعض منهن ً الصحافة الرياضية قليل جدا يعتبرنها مهنة صعبة وتحتاج لجهد وتعب ما العمل في هذا ً كبيرين لذلك يتجنبن نوعا الم � الحقل ويفضلن العمل في حقول الإع الأخرى، فضلا عن أن أعداد الذكور أكبر من اث في هذا المجال، لافتة إلى ان هناك � الإن العديد من الدول التي مارسن بها الإناث مهنة التعليق الرياضي كدول شمال افريقيا مثل تونس والمغرب والجزائر وغيرها وكان لهن دور بارز وفعال. ود مراكز � ونوهت الصباغ إلى اهمية وج تدريب لتأهيل إعلاميين في المجال الرياضي ومنه التعليق، مشيرة إلى أن الجامعات تخرج الم تحت مفهوم الإعلام � طلبة صحافة وإع الشامل وليس المتخصص مثلا في مجال الرياضة. وعلى مستوى تجربتها الشخصية، اعتبرت الصباغ أن عملها كان ممتزجا بالشق الثقافي والمعرفي وبالمجال الرياضي لأنها بالأساس خريجة تربية رياضية ولكنها عززت خبرتها دورات في ��� الل ال � ن خ � لا�م م � ي مجال الإع � ف الإعلام الرياضي مما ساهم في صقل وتطوير شخصيتها وعملها في هذا المجال. «التعليق الرياضي» للإناث.. ما بين الموهبة وعوائق الممارسة ࣯ ࣯ صحافة اليرموك- فرح سمحان تعتبر مهنة التعليق الرياضي من المهن التي تصنف تحت عنوان (السهل الممتنع) فعلى الرغم من متعتها ومرونتها إلا أنها تحتاج لممارسة ومتابعة وأن يتسم المعلق بمجموعة من السمات التي تجعل منه شخصا بارعا في التعليق الرياضي، أبرزها الحرفية والمصداقية وعدم التحيز. تعبيرية معنويات النسر «عالية».. و سماء آسيا «أزرق» ࣯ ࣯ صحافة اليرموك _ مهند جويلس حقق فريق جامعة اليرموك لكرة السلة لقب بطولة البترا للجامعات الأردنية بعد انتصاره على صاحب الأرضوالضيافة ، حيث سلم 84_80 جامعة البترا في المشهد الختامي بنتيجة رئيس جامعة البترا الدكتور مروان المولا الميداليات الذهبية وكأس البطولة لمنتخبنا السلوي . في جامعة البترا وبتنظيم جيد ً وتقام هذه البطولة سنويا وبوجود حكام دوليين من اتحاد كرة السلة وحضور عمداء شؤون الطلبة من الجامعات المشاركة ، وبتغطية إعلامية لا بأس بها ، حيث تعتبر هذه المشاركة هي الثانية لمنتخب جامعة اليرموك ووصل منتخبنا إلى دور النصف نهائي بعد التغيب والإنسحاب من قبل جامعة فيلادلفيا قبل المباراة حسب قانون البطولة ، ليلاقي 0_20 بنتيجة ً واعتباره خاسرا اليرموك في الدور قبل النهائي جامعة الأميرة سمية حامل اللقبهذه البطولة ووصيفدوري الجامعات ، وقد قدم منتخبنا مباراة من العمر وسيطر على أغلب فترات اللقاء رغم امتلاك الخصم عناصر مميزة كلاعب المنتخب الوطني الأردني مالك 77_84 في نهاية المطاف بنتيجة ً كنعان ليخرج الفريق فائزا ، ليصل الفريق إلى المباراة النهائية مع المستضيف جامعة البترا ، ورغم الإرهاق الواضح والجهد البدني على لاعبين اليرموك المبذول خلال المباراة السابقة ، إلا أنهم تمكنوا من التغلب على عاملي الأرض والجمهور وتوجوا جهودهم بالفوز في مباراة حفلت بالندية والإثارة من 80_84 باللقب بنتيجة الطرفين . من يزرع يحصد وفي حديثه لـ صحافة اليرموك أشار الكابتن عباس أحمد مدرب كرة السلة لفريق جامعة اليرموك إلى أن الفريق بدأ إلى أن التمارين ً تدريباته في بداية الفصل الماضي، مشيرا كانت منتظمة واللاعبين كانوا على قدر من المسؤولية بالروح الطيبة وأن التدريبات ممتعة وحققت أهدافها من خلال رفع بالإضافة لتطوير ً ومعنويا ً وفنيا ً مستوى الطلاب بدنيا مهاراتهممنخلال التدريباتوكانتتقام التدريبات أيام الأحد إياها بأنها أصعب ً والثلاثاء والخميس من كل أسبوع ، معتبرا من المباريات على حد قوله . وأوضح الكابتن عباس أن الدعم المقدم من عمادة شؤون بأن الفريق يستحق أكثر من ذلك ً ، مضيفا ً الطلبة كان جيدا من دعم ، وقال «نشكر عمادة شؤون الطلبة على توفير كافة المستلزمات الرياضية والأدوات التي يحتاجها الفريق ، بالإضافة إلى توفير المبارايات الودية وانا أتمنى بوجود خطة تحفيزية قبل البداية لتدعم الطلاب وأن يقدموا كل ما بوسعهم في المستقبل». الباب مفتوح للجميع وأكد الكابتن عباس أن دائرة النشاط الرياضي ترحب بجميع الطلاب الذين يريدون الإنضمام للمنتخب السلوي ، أن أحد الطرق الرئيسية لاستقطاب اللاعبين للفريق ً موضحا هي التفوق الرياضي ، إضافة إلا أن الدائرة تقيم دوري لكليات الجامعة هدفها الرئيسي إكتشاف اللاعبين ، بالإضافة إلى وضع إعلانات داخل الدائرة لمن يجد في نفسه الكفاءة في ممارسة اللعبة والإستمرار فيها . الذين وصفهم ً فردا ً وأرسل عباسشكره إلى اللاعبين فردا بالذكر اللاعب ً بـ «المقاتلين» داخل أرضية الملعب ، مخصصا ناصر علاونة . الاستعداد على قدم وساق ويشير عباس إلى أن دوري الجامعات لكرة السلة للطلاب والطالباتسيقام بمنتصف الشهر القادم وعلىملاعبمختلفة ، وأضاف «فريق السيدات حاصل على المركز الثالث ببطولة الجامعات الأخيرة ولدينا مجموعة جيدة من اللاعبات ونحن منتظمون إلى أبعد الحدود، وأتمنى على الأقل أن نحافظ على مركزنا أو نتقدم إلى الأمام ، ونحن نتدرب ونستحق الأفضل ولياقتنا وطريقة لعبنا أبرز دليل على ذلك». وختم عباسحيثه بأن الإعلام له دور كبير في زرع الحماس بنفسية الللاعب، و وجه شكره لـ صحافة اليرموك على كل الجهود المبذولة في تغطية أنشطة كرة السلة . أصحاب الذهب ويتكون فريق كرة السلة من المدرب عباس أحمد ومن اللاعبين وهم : ناصر علاونة ، صهيب العابد ، زياد أبو دبوس ، يوسف شتات ، مؤنس بني عيسى ، أحمد أبو مراد ، عامر العمري ، أسامة العمري ، عطية طلاع ، غازي الصقر و أنس عزايزة. للبطولات الجامعية القادمة ً منتخبا السلة يرفعان راية التحدي إستعدادا

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=