صحافة اليرموك

صحافة اليرموك انتخابات 2007/ / تشرين الثاني 11 الآحـــــد أجرى اللقاءات: طارق الحايك، أحمد فارس، عمر الطهراوي، وفرح مرقة. ستحقاق � مع بدء العد التنازلي لا ستوري على درجة عالية من ا أ همية � د أ همية وهو � ستحقاق لا يقل عنه � بعد ا سجل � الانتخابات البلدية والتي ي س العام, � ؤ هما بنف � إجرا � للحكومة شحين � سة بين المر � صاعد حدة المناف � تت للدورة الحالية من الانتخابات النيابية شهر � شرين من ال � ستكون في الع � التي آ خر ومع اقتراب يوم � الحالي, ويوما ً بعد سواء من � الاقتراع تتزايد وتيرة الحراك أ و حتى من قبل � سهم � أ نف � شحين � قبل المر صبحت الانتخابات � أ � الناخبين الذين سهم, � شاغل وحديثمجال � شغلهم ال � ا آ ن ضل � أ وا أ ف � شح ا أ كف � بين من هو المر شح ا أ وفر � من غيره, وبين من هو المر سم � حظا.ً ولكن ما هو العامل الحا إلى قبة البرلمان؟ � شح � صل المر � سيو � الذي أ م � سية � سيا � أ م الخلفية ال � هل هو المال شح � أ م الخدمات التي يعد المر � شائرية � الع بها ناخبيه من خلال اللافتات التي ساحات والتي تركز � شوارع وال � تم أً ال ضوع الخدمات؟ � في غالبيتها على مو آ راء عدد � ستطلعت � صحافة اليرموك ا � ساتذة جامعة اليرموك للوقوف � أ � من أ يهم في العملية الانتخابية � على ر ص, � شكل خا � شحين ب � شكل عام والمر � ب ساتذة جامعيين في � أ � وعن دورهم ك شاركة في الانتخابات � أ همية الم � التوعية ب ضل. � شح ا أ ف � ضرورة فرز المر � و د. القرعان.. متخوفون من برلمان تحكمه قوة المال سم اللغة � االدكتور فايز القرعان من ق أ ن هناك � أ كد � العربية بكلية ا آ داب شحون � ضحا يقوم به المر � حراكا وا صوات, لكن اللافت للنظر � سب ا أ � لك سب هذه � ستخدمة لك � سائل الم � هو الو صوات التي تختلف نوعا ً ما عن � ا أ شعار المال � أ ن � سابقة, وذلك � الدورات ال إعلاميا � سطح � أ يطفو على ال � سي بد � سيا � ال ً مع تنفيذه عمليا ً في الخفاء مما يجعلنا إفرازات هذا الحراك الذي � نتخوف من إلى برلمان تحكمه قوة المال, � قد يقود ونحن بهذا نقتربمن البرلمانات الغربية ص, � صو � وا أ مريكية منها على وجه الخ ض مع قيمنا الداخلية � وهذا ما يتعار س النواب � في ا أ ردن أ ن مفهوم مجل س � شعبي بين طرفين: النا � هو التفاعل ال في المجتمع والنواب تحت قبة البرلمان. شاركة � أ همية م � وعن دوره في التوعية ب ضرورة اختيار � الطلاب في الانتخابات و أ نه لم يقم � أ كد الدكتور القرعان � ضل � ا أ ف سمية � سة ر � س � ؤ � أ ي دور أ نه يعمل في م � ب سية � صوف بالخطط الدرا � وعمله مو أ ن � شيرا الى � التي تعمل بها الجامعة, م شارة عن ادارة الجامعة � صدر ا � لم ي س بهذا الدور. � ضاء هيئة التدري � لقيام اع س � شائرية تناف � د. المومني.. الع المال وا أ حزاب عاجزه سم التربية � الدكتور محمد المومني من ق إن هناك فئات � بكلية التربية قال شكلون قاعدة � شحين ي � مختلفة من المر صة اختيار � ضة تعطي للناخب فر � عري سبة كبيرة من � أ ن هناك ن � سبه, و � ما ينا ساتذة الجامعة في التوعية بها � أ � ستطلاع حول الانتخابات النيابية ودور � في ا اجماع على دور العشائرية والمال في التأثيـــر علــــى الانتخابات ليس هناك إشــارة مــن إدارة الجامعــة للتوعية بالانتخابات ضعهم قوي, � س ا أ موال و � ؤ و � صحاب ر � أ � شهادات جامعية, � ضهم لا يحمل � لكن بع أ دائه داخل � س على � ا أ مر الذي ينعك سية هي � سا � س كون وظيفته ا أ � المجل شريع, والناخبون بالطبع � الرقابة والت ؤ ثر � سي � سعون وراء القوي ماديا ً وهو ما � ي شكل عام, � س ب � أ داء المجل � ضرورة على � بال س المال � أ � إلى ر � ضافة � أ نه با إ � ضاف � أ � و ؤ ثر على عملية � أ خرى ت � إن هناك عوامل � ف اختيار النائب مثل الخلفية ا إ دارية, ضافة � شح في العمل العام, با إ � وتاريخ المر شائرية التي لا يقل دورها عن � إلى الع � ضعيفة � أ نها � أ ما ا أ حزاب فيقول � , المال إلى � صال نائب � إي � ستطيع � وغالبيتها لا ت ضعفها وعدم احتوائها على � قبة البرلمان ل البرامج التي تدفع الناخبين ل إ قبال أ حد � صل وفاز � إذا ح � شحيها, وانه � على مر شائرية � إن الع � شحي هذه ا أ حزاب ف � مر إليها. � صله � أ و � س المال هو ما � أ � أ و ر � أ نه لم � وعن دوره داخل الجامعة قال يطلب منهم الحديث عن الانتخابات ضرورة � إلى � ً أ حيانا � لكن يتم التلميح ؤ الذي يخدم � اختيار النائب الكف سواء. � الوطن والمواطن على حد ؤ خطير � د. الحموري.. هناك تجر شحين � في نوعية المر سم � س ق � سم الحموري رئي � الدكتور قا صاد والعلوم � صاد بكلية الاقت � الاقت شديدا ً من � أ ن هناك ت � أ كد � ا إ دارية إدارة الجامعة على عدم تدخل � قبل ستاذ في العملية الانتخابية داخل � ا أ ضة لاتهامه � الجامعة حتى لا يكون عر آ خر حتى ولو لم تتم � شح دون � بالترويج لمر صفات معينة � سميته, فمجرد ذكر موا � ت أ و � شح � إلا على مر � أ حيانا ً قد لا تنطبق � ضة لاتهامه � ستاذ عر � اثنين, تجعل ا أ شح بعينه. � بعمل دعاية انتخابية لمر ؤ ا � أ ن هناكتجر � ؤ كد الدكتور الحموري � وي س على � صفه ـ من النا � خطيرا ـ كما ي ص يملك � شخ � أ ي � صبح � أ � الانتخابات, ف صية � شخ � صبح � أ ني � إمكانه � أ نب � الماليعتقد أ ي من مقومات العمل � عامة دون امتلاك أ نه لا يعرفا أ حزاب � بالرغممن “ العام, صامات ولكنه فقط � أ و الجمعيات والاعت � إلى � أ دى � ؤ � , وهذا التجر ” يملك المال شح في نظر الناخبين � صورة المر � اهتزاز ض الناخبين � إلى عزوف بع � ؤ دي � وربما ي صناديق الاقتراع, � إلى � عن الذهاب صول � شكلة الكبرى انه في حال و � والم إلى قبة البرلمان � ص � شخا � ؤ لاء ا أ � مثل ه أ و � شريع � لن تكون لديهم قدرة على الت س. � أ داء المجل � ضعف � المراقبة وهو ما ي أ ن الحكومة � شير الدكتور الحموري الى � وي ضعاف العملية من خلال � إ � لها دور في سلبا � ؤ ثر � صوت الواحد الذي ي � قانون ال إلى � ضافة � ً على العملية الانتخابية, با إ سحب الناخب عن طريق الخدمات من � ساعدات مالية ووظائف � خلال منحه م الدرجة الرابعة عن طريق النواب, سب والامتيازات � علاوة على المكا ضعف دوره � الممنوحة للنائب والتي ت شبث بالمقعد النيابي. � الرقابي وتجعله يت إلى � سومون � شحين مق � أ ن المر � ضاف � أ � و صول � عدة فئات, فمنهم من يطمح للو صة � أ ن لا فر � إلى القبة, ومنهم من يعلم � لديه للنجاح ولكنه يملك المال ويرغب صوره في � ض � شهرة من خلال عر � في ال س, � سمه في المجال � شوارع وتداول ا � ال ضئيلة � صته في النجاح � ومنهم من فر ضية من الدولة. � ولكنه يتوقع جوائز تر سم � د. الكوفحي.. للاحزاب دور حا في العملية الانتخابية الدكتور نجيب الكوفحي نائب عميد إنه لا بد � كلية تكنولوجيا المعلومات قال شجيع على الانتخابات لخدمة � من الت إن النائب هو نائب وطن � إذ � , الوطن أ ن � أ كثر منه نائب خدمات, وينبغي � شعارات التي � أ كبر من ال � يكون دوره شجيع على � أ نه يجب الت � أ كد � يطرحها, و شح الملم بما حوله والمثقف � انتخاب المر صلحة الوطن والمواطن, � الذي تهمه م لم يطلب منا التدخل “ أ نه � لكنه يقول في العملية الانتخابية من قبل الجامعة . ” أ نا التزم بقوانين الجامعة � ولذلك وعن العوامل المرجحة في فوز الناخب أ ن ل أ حزاب ـ التي لها ثقلها في � أ كد � سما في العملية � ض المناطق ـ دورا حا � بع أ ما المال فدوره ثانوي � , الانتخابية أ همية اختيار � نتيجة وعي المواطن ب ض � ستخدام بع � ضل, وا � شح ا أ ف � المر شعارات غير قابلة للتطبيق. � شحين ل � المر سم � سان.. المال عامل حا � أ . الرو � شريفة � سات غير � والمناف ساعد بحث � سان م � ستاذ كاتب الرو � ا أ سم الفيزياء بكلية العلوم � س في ق � وتدري سية في تراجع � سيا � أ ن التنمية ال � يرى شحون لا يجدون ما � ستمر, والمر � م سي, والعامل � سيا � صعيد ال � يقولونه على ال أ ننا � ضا ً بدليل � أ ي � شائري تراجع � الع شيرة � س الع � شح من نف � أ كثر من مر � نرى صيات الاعتبارية � شخ � أ ن ال � الواحدة, كما أ ن � ساحة و � تراجعت عن ال ” المحترمة “ سم في العملية � المال هو العامل الحا أ ن المعايير اختلفت � ً ؤ كدا � الانتخابية, م إن الانتخابات لن تفرز � ضع ف � وبهذا الو أ ن � إذا علمنا � صا � صو � سب خ � النائب المنا شريفة. � سة حاليا ً في غالبيتها غير � المناف أ نه � ستاذ جامعي قال � أ � وعن دوره ك شحين لكن � قد يتعاطف مع المر شجع على الانخراط � س هناك ما ي � لي أ ن الطلاب في شكل كامل, � ب ضوع. � غالبيتهم غير مهتمين بالمو د. الرفاعي.. هناك تراجع سية � سيا � ال التنمية في سم � الدكتور محمد خير الرفاعي من ق سيقى بكلية الفنون الجميلة قال � المو إنه غير معني بالعملية الانتخابية � شعارات المتكررة � ستاء من ال � أ نه م ؤ دي � غير القابلة للتطبيق, والتي لن ت سية. � سيا � إلى تراجع التنمية ال � إلا � شحون � المر شرع.. � ال د. المطلوب ستوى � الم دون سم اللغة � شرع من ق � الدكتور علي ال أ ن نوعية � أ كد � العربية بكلية ا آ داب ست مما � شحين في الغالب ا أ عم لي � المر شحون ينتمون � س, فالمر � إليه النا � صبو � ي شائرية � صورات ع � إلى ت � في طروحاتهم ضهم لديه من الكفاءة والخبرة � أ ن بع � مع أ ن يبعده عن هذا الانتماء � ما ينبغي صورة مختلفة من � سه ب � ويجعله يطرح نف إذ يجب � , شاريع � خلال طرح ا أ فكار والم ” شائري � ش الع � التهوي “ أ ن لا ينجروا وراء � سيرته � إبراز � شح يكتفي ب � الذي يجعل المر أ ما الناخبون � , الذاتية والقول انتخبوني سعى وراء الناخب الذي � فالكثير منهم ي أ ن كثيرا من � صالحه, كما يبدو � يحقق م س � شحين لا يفهمون دورهم في مجل � المر سلطة � ساندة ال � إلى م � النواب فيعمدون إلى القبة, � صلوا � أ ن ي � التنفيذية حتى قبل شريعية التي � سلطة الت � أ نهم يمثلون ال � مع ” سلطة التنفيذية � تقارع ال “ أ ن � ينبغي أ ت توظف � أ ن الحملات الانتخابية بد � كما سم في العملية, � س المال ليكون عامل ح � أ � ر أ ن الدخول في هذا ا إ طار من العمل � أ ي � س � ؤ و � صحاب ر � أ � صرا ً على � سيكون مقت � أ مام ورطة كبيرة. � ا أ موال, وبالتالينحن أ ن � أ كد � وعن دوره داخل الجامعة شكل � صر على التوعية ب � دوره مقت س على مدى فهم � عام وهذا ينعك شكل عام. � الطالب للانتخابات ب أ لا يقوموا � شباب � د. الطرزي: على ال أ ييد ا أ عمى � بالت ستاذ الدكتور عبد الله الطرزي, � ا أ ستقبل � أ ن الم � : سم الجغرافيا قال � من ق شاب، ولا بدّ من � أ و ال � أ مام الطالب � سي، ذلك الوعي � سيا � وجود الوعي ال أ هله � صلحة وطنه و � الذي يكفل له م ضمن له عدم وجوده في � سه، وي � ونف ش الحياة، ا أ مر الذي يحرمه من � هام سيرحياته . � شاركة بفاعلية في كيفية تي � الم أ ييد � أ لا يقوموا بالت � شباب � متمنيا على ال شحين على � ا أ عمى، والتمييز بين المر س الكفاءة، والتي تتطلب وجود عامل � سا � أ � ضافة � سي والاجتماعي با إ � سيا � شاط ال � الن شح � صري الثقافة والعلم في المر � إلى عن � للبرلمان، وذلك لكي يكون فعالا وناقلا سان الذي ينوب عنه. � صورة ا إ ن � ل شعارات المطروحة � د. الربيعات.. ال سية � سيا � تنطلق من باب الدعاية ال سم � أ ما الدكتور منور الربيعات من ق � و شجيعه الكامل � أ بدى ت � الدراما، فقد شباب للدخول في العملية الانتخابية � لل أ ن � إلى � شيرا � صفها بالمعركة، م � والتي و شباب عن الدخول فيها لن � عزوف ال سلبية للبرلمان، � إلا النتائج ال � يجلب س على القرارات التي � ستنعك � والتي ستتخذ في حق المواطن ا أ ردني � سنوات ا أ ربعة القادمة. � خلال ال شباب المثقف المتعلم، � أ ن ال � ؤ كدا � م شاركة في � س مخير بالم � ملزم ولي أ ن � العملية الانتخابية، وبين الربيعات شاركة فيها، � شباب عن الم � عزوف ال أ ن ما يطرح � إلى اعتقادهم � يرجع ساحة البرلمانية لا يلبي طلباتهم، � على ال صوب � شعارات المكتوبة في كل � أ ن كل ال � و وناحية، تنطلق من (براوبغاندا)، سية، � سيا � أ ي من باب الدعاية ال � شباب � إليه ال � التي لا تحقق ما يطمح شح، -كما � إنما تجعل المر � ا أ ردني، و صّاب) الذي يجمع � صفه- كـ(الن � و سب. � صب فح � إلى من � صول � صوات للو � ا أ شاركة في � د. طلافحه..الم شرعي ووطني � الانتخابات واجب ضح الدكتور محمد طلافحة من � ويو شباب � شاركة ال � أ ن م � ، صوله � أ � سم الفقه و � ق شرعي � في العملية الانتخابية واجب أ ن � ً ضيفا � سه، م � ووطني في الوقت نف سلم لله � ست � أ ن ي � سلامه، عليه � إ � سلم ب � الم أ ن هذا الموقف � في كل مواطن حياته، و ضرورة � شكل بال � أ ي الانتخاب )، ي � ( إن � سان، وعليه ف � جزءاً من حياة ا إ ن أ لة � س � أ و كتابة، م � ً أ لة الانتخاب قولا � س � م ستكتب �( شهادة، لقوله تعالى � أ مانة و � أ لون)، وبالتالي فان � س � شهادتهم وي � أ ن يراقب الله، بحيث � سان يجب � ا إ ن شهادته. � ضي الله عز وجل من � ير سر الطلافحة معايير الانتخاب في � ويف إن �( : شهدا بقوله تعالى � ست � شحين، م � المر أ جرت القوي ا أ مين)، حيث � ست � خير من ا أ ن القوة هي � س، و � أ ن ا أ مانة مطلب رئي � سعة � إليهما � ضافا � قوة العلم والمعرفة، م الاطلاع وقوة الجانب الديني عنده، شروط، � أ ن من لا تتوافر فيه هذه ال � و أ مانته. � سهل عليه خيانة وطنه ودينه و � ستاذ الدكتور عبد الله محمد � ويقدم ا أ صوله، � أ � سم الفقه و � صالح من ق � ال ؤ النا حول انتخاب � س � أ خرى عند � صورة � صالح � أ ن الانتخاب قائم ل � أ ة، فيقول � المر شعب � صلحة الوطن وال � من يقدم م سواء كان � ، صة � صلحته الخا � على م أ نثى وعلى الناخبين � أ م � شح ذكرا � المر أ هل � ستحق من � صوتهم لمن ي � أ ، يقدموا � صلاح . � العلم والمعرفة والدين وال شح � شوابكة.. على المر � د. ابراهيم ال التحلي بالانتماء الحقيقي للوطن س � شوابكة رئي � إبراهيم ال � ؤ كد الدكتور � وي شباب � أ همية دور ال � , سم القانون العام � ق شجعهم � في العملية الانتخابية، وي صنع القرار, كونهم � شاركة في � على الم سنونة � شريعات الم � أ ثرين بالت � أ كثر المت � باعتبار المجتمع ا أ ردني مجتمعا فتيا. ستفادة � شباب بالا � شوابكة ال � صح ال � وين شح, والحكم عليه من � سيرة المر � من م ضايا � ض الق � سابقة في بع � خلال مواقفه ال سي � سيا � سائل العامة, وفهم النهج ال � والم شوابكة � شح , كما ينوه ال � الذي يتبعه المر صفة � شح ب � ضرورة تحلي المر � إلى � أ ن يكون نائب � الانتماء الحقيقي للوطن و صية . � شخ � صالحه ال � شعب، لا نائباً لم � ضرورة الانتخاب على � .. د. المومني س الكفاءة والقدرة � سا � أ � ستاذ � أ ما الدكتور محمد المومني ا أ � سم القانون التجاري فقد � ساعد في ق � الم شباب � شاركة ال � شديد لم � شجيعه ال � أ ظهر ت � أ نهم � في العملية الانتخابية، معللا ذلك ب سي ومهم في � صر رئي � شباب) عن � أ ي ال �( شكل قطاعا كبيرا � المجتمع ا أ ردني وي س قوة � من حيث العدد، ا أ مر الذي يعك صناعة � أ ثير في � شباب في الت � دور ال إذا � “ ستطرد المومني قائلا: � القرار، وي سماعه � إ � صوتهم و � صال � إي � شباب � أ راد ال � . ” سة، فعليهم بالانتخاب � سيا � صناع ال � ل أ نه من الناحية القانونية � ويذكر المومني شروط وقوانينمحددة يقبل على � هناك شيح � ص معين لتر � شخ � سها طلب � سا � أ � صة � سه، لكن هناك معايير خا � نف صحاً � سها، نا � سا � أ � صوت على � بالناخب، ي أ طيافه � المجتمع ا أ ردني بمجمل فئاته و ضع الكفاءة والقدرة على قيام النائب � بو إليهمعياراً للانتخاب، � سند � بالعملالذيا والابتعاد عن الانتخاب المرتكز على سيفرز في � شائري، والذي � س الع � سا � ا أ س نواب عاجزاً عن العمل . � النهاية مجل س النواب � أ ن لمجل � ، ضيف المومني � وي شريع � شريعي يعنى بت � دورين، دور ت سي � سيا � سن القوانين، ودور � و أ ن على � يكمن في رقابة الحكومة، و المجتمع ا أ ردني انتخاب القادر على تفعيل وتنفيذ هذين الدورين معا. أ همية معيار ا أ خلاق � .. د. العمري سنة في الانتخابات � سيرة الح � وال سلط الدكتورة � أ خرى، ت � ومن جهة ص � سم القانون الخا � نجاح العمري من ق آ خر � ضوء على جانب � في كلية القانون، ال من جوانب الحياة البرلمانية، فهي ترى أ ة المعترك � صل في عدم دخول المر � أ ن ا أ � س النواب � ضوية مجل � سي، وطلب ع � سيا � ال أ ة � سبب طبيعة المر � شيح، وذلك ب � للتر أ ولاً � سيكولوجية والاجتماعية، كونها � ال ؤ ونمنزلها، وتلبية � ش � أ خيراً تعنى بتدبير � و إذا � أ طفالها، ولكنها � حاجات زوجها و امتلكت القدرة الفعلية على تنفيذ دورها فيالعمليةالانتخابية،فلهاالحقفيذلك، شريعة. � ضمنه لها القانون وال � وهذا ما ستوري � إلى الحق الد � ، وتنوّه العمري شاركة في � شباب الم � الذي يكفل لل إناثا، � أ و � ً العملية الانتخابية ذكورا سن القانونية، والذي � إذا بلغوا ال � إلى � ) عام 19 ض من ( � انخف شباب � شجعة بذلك ال � ) عام، م 18 ( سة ذلك الحق الذي منحهم � على ممار ساوي ا أ ردنيين � ؤ كدة ت � ستور، م � إياه الد � أ مام القانون في الحقوق والواجبات. � إلى نقطة من نوع � وتطرقت العمري شيرة ا أ ولوية � مغاير، حيث تعطي لابن الع إذا جمع مقومات � ، صالحه � صويت ل � للت صها بالعلم � النائب الناجح، والتي تلخ والمعرفة والاطلاع، ومركزة على جانب ضيفة � صية، م � شخ � الثقافة والخبرات ال شح بالطابع الاجتماعي، � تمتع المر شطة � شاركته با أ ن � ض عليه م � الذي يفر المختلفة وقربه من واقع بيئته، منوهةً سنة. � سيرة الح � لعامل ا أ خلاق وال شراء � د. الحياري.. لا لفرز المال و الذمم ونعم لنائب الوطن ويعبر الدكتور محمد الحياري من ستنكاره التام للنظام � كلية التربية عن ا شائري في الانتخابات النيابية، � الع سات فرز ا أ موال � ضه المطلق لممار � ورف ؤ دي كل تلك � شراء الذمم، حيث ت � و سي � سيا � ساد ال � إلى الف � العوامل مجتمعة إلى � صورة البرلمانية � في الوطن، وتحول ال صغيرة � س تمثيل حيز وفئة � صورة تعك � ضا � في المجتمع هم ا أ فراد ا أ قرباء، عو عن تمثيل جميع المواطنين ا أ ردنيين . ضرورة انتخاب � وبهذا يخرج الحياري ب النائب الوطني، الحامل لهم وطنه سهم في حل � وهموم ممثليه، حتى ي شكلات وطنه، وتنفيذ مطالبممثليه . � م سابق � س النواب ال � صف الحياري مجل � وي س النيابية التي � أ المجال � سو � أ � ضعف و � أ � أ نه � عرفتها الحياة البرلمانية في ا أ ردن، س النواب القادم � أ ن يحقق مجل � آ ملا في � المطلوب منه تجاه وطنه ومجتمعه. صوت الحق � أ ن يظل � متمنيا ب سماء ا أ ردن � والعدالة عاليا في ضعاف � ضع ل � أ لا يكون هنالك مو � و صوات. � شراء الذمم وا أ � س ل � النفو معاذ العتوم ستجري في كل محافظات � س النواب ا أ ردني التي � أ العد التنازلي لانتخابات مجل � بد ساً وطنياً ديمقراطياً وذلك � سد عر � شهر الحالي، لتج � شرين من ال � الوطن يوم الع س � سة المواطنين حقهم في انتخاب من يمثلهم فيمجل � شاركة في اتخاذ القرار بممار � بالم شرٍ ونزيه، ا أ مر � شكلٍ حرٍ ومبا � سنوات، ب � النوّاب ا أ ردني للفترة القادمة التي تمتد أ ربع إليه الديمقراطية في وطننا. � صلت � الذي يعّ عن الارتياح والاعتزاز لما و أ راد لها جلالة الملك، ولدت لكي تتطور � أ ن الديمقراطية في البلاد، كما � شك فيه � ومما لا وفقاً لتطور المجتمع، ولتواكب مراحل التقدم بدون قفز على الواقع، ولمجاراة ومحاكاة تجارب ا آ خرين، ولكي تعّ عن واقع المجتمع ا أ ردنيّ، وثقافته وتقاليده في التعاطي مع ضوعية � أ و في الانتخاب بكل مو � شيح � سية في التر � سيا � شاركة ال � حق المواطن ا أ ردنيّ في الم ضارية. � سات غير الح � وواقعية بعيداً عن الممار أ ن يعرف � أ عطت للناخب � سه و � شح الحق في التعريف بنف � سائل التي تعطي للمر � ومن الو أ تاحتها الحكومة � شحه، الدعاية الانتخابية، فالدعاية الانتخابية التي � أ كثر عن مر � أ ن يقوم به � ضوعي لما ينبغي � أ ن لا تخرج عن ا إ طار المو � شحين في هذه الفترة يجب � للمر ضوعية � صه، وكذلك الابتعاد عن الوعود غير المو � شخ � سه و � شح في التعريف عن نف � المر شها � ضايا التي يُعاي � ستخدام البرامج الوطنية والق � أ و ا � شح الناخبين � التي قد يعد بها المر إمكانية تحقيقها � أ ثبتت ا أ يام عدم � سيلةً للدعاية الانتخابية، والتي � المجتمع ا أ ردني و أ لة دعاية � س � سهم تراجعوا عمّا وعدوا به الناخبين، لتعد الم � أ نف � شحين � أ ن المر � حتى صول . � أ كثر وذلك للقفز والو � شح لا � انتخابية للتر نظراً – فالدعاية الانتخابية التي تحمل وعوداً خلاّبة وبعيدة عن واقع ا أ ردن سهم في � صب في مواجهة هذه التحديات التي ت � أ ن تن � يجب – شها � للتحديات التي يعي إلى � شتيت المجتمع � إلى ت � ؤ دي � بناء الوطن والمواطن أ ن القفز على الواقع ا أ ردنيّ ي ضايا، ناهيك � ضع ق � أ بعاداً لتكون في و � أ خذ � ضايا غير المُلِحّةِ، والتي لا ت � العديد من الق أ خطاء في � صاحب ذلك من � إدارة هذا الجانب، وما ي � سات غير ا إ يجابية في � عن الممار إدارة الحملات. � أ ل � س � شهادة ي � أ مانة و � شيح � أ ن التر � ضح للناخبين � شحين ونو � أ ن نذكر المر � أ خيراً علينا � و أ وفوا � أ عطاهم وعداً وعهداً قال تعالى: (و � س، أ نه � أ مام النا � أ مام الله و � شح � عنها المر صدق الله العظيم. � )ً ؤ ولا �ْ س � إنّ العهدَ كان م � ، بالعهد الدعايــة الانتخابيــة وموضــوعــية الوعـــود صورة ارشيفية لمجلس النواب السابق 4

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=