4
القراء
مساهمات
الثقافية
2014
نيسان
13
-
1435
جمادى الاخرة
13
الاحد
࣯
࣯
سين
�
رحمة ح
–
صحافة اليرموك
�
أخذ من كل محطة ما
�
قطار عربي الملامح ... ي
صور التي مر
�
صره من عظماء، عبر الع
�
سب ع
�
ينا
صر كبر فيه عظماء تميزوا بنظم
�
بها كان هناك ع
س
�
إلى النف
�
شيء ما يدخل
� ،
القول الموزون المقفى
شعرا من
�
صبح
�
أ
�
شعورا يلهبه، ف
�
و يولد فيها
شاعر هو الملهم، تلك المحطة حملت
�
شعور و ال
�
ال
اتم الطائي
�
س وح
�
ؤ القي
�
ر
�
شعراء مثل ام
�
معها
وعنتة وغيرهم .
اب هذا القطار
�
سلام على رك
�
إ
أن حل ال
�
بعد
أثروا بالطابع الديني
�
شعرائه فت
�
سلوب
�
أ
�
تغير
سة
�
سيا
�
شعرهم فتكلموا عن ال
�
ضامين
�
وتغيرت م
ؤلء
�
ؤمنين والمنافقين ، ومن ه
�
و الفتوحات والم
ك تغيرت
�
ت، بعد ذل
�
اب
�
ن ث
�
سان ب
�
شعراء ح
�
ال
أموي مع ركابه
صر ال
�
المحطات و تبدلت فكان الع
سي
�
صر العبا
�
أخطل و بعده الع
مثل الفرزدق و ال
فتوهج بالمتنبي والمعري والحمداني، ومر القطار
شوقي ونزار قباني و
�
أخذ معه
�
صر الحداثة ف
�
في ع
ش غيرهم حتى
�
ضي وجبران ودوري
�
إيليا ابوما
�
سي الوقوف عند
�
ذا، ون
�
صرنا ه
�
صل بنا في ع
�
و
سرعا وترك خلفه من ترك !
�
أحدهم فولى م
�
شاعرنا
�
صبح
�
أ
�
شعرنا، و
�
اليوم تغيرت ملامح
صور علا
�
شبه مكانة، فبعد ع
�
أو
�
شيئا ذا مكانة
�
شيئا ل يقدر بثمن،
�
سلاح وكان
�
شعر على ال
�
فيها ال
صبح ذلك
�
أ
�
صلا في نظرنا ! كيف
�
أ
�
صبح بلا ثمن
�
أ
�
صر في
�
شعر العربي المعا
�
؟ و لماذا هبطت مكانة ال
أردن ؟
ال
إعلام
سة من كلية ال
�
يقول الطالبمحمد الخماي
ص
�
شكل خا
�
أردني ب
شعر العربي و ال
�
إن انحدار ال
�
صبية التي
�
أبرزها فتور الع
�
سباب
�
أ
�
إلىعدة
�
يعزى
أنه ل يوجد فعلا وازع
�
أي
�
شعر القديم
�
ضت بال
�
نه
شهرة والبروز في
�
سوى ال
�
صيدة
�
قوي لكتابة الق
شعر القديم الذي كان يحرك
�
س ال
�
ساط بعك
�
أو
ال
صناع القرار
�
إلى عدم اكتاث
�
ضافة
�
إ
شا بال
�
جيو
أثيره .
�
شعر وت
�
بال
شعر داء التنميق اللفظي
�
ألم بال
�
أنه
�
ضاف
�
أ
�
و
ألفاظ
�
صيدة لما تحتويه من
�
الذي يذهب رونق الق
صائد
�
أبيات من ق
شو ل
�
صطلحات مكررة وح
�
وم
صبح وقع
�
أ
�
صيدة وبالتالي
�
تن الق
�
قديمة في م
سبب
�
شوبه الكثير من الملل ب
�
صائد على الناقد ي
�
الق
صيدة
�
ساليب التي ل تعطي للق
�
أ
ستخدام هذه ال
�
ا
صيدة
�
ستخدام التورية في الق
�
طابع الحداثة، وا
أقرب لذهن
�
أحدهما
�
ستخدام كلمة لها معنيان
�
أي ا
�
آخر للكلمة
صد المعنى ال
�
شاعر يق
�
المتلقي لكن ال
والذي غاب عن ذهن المتلقي.
شعراء
�
ض ال
�
أن بع
�
ى
�
إل
�
سة
�
ار الخماي
�
ش
��
أ
�
و
صغرة
�
صطلحات الم
�
ستخدام الم
�
ى ا
�
إل
�
يعمدون
ستخدام مثل هذه
�
التي تحمل معنى كبيرا وا
صد التباهي
�
شعر الحديث بق
�
صطلحات في ال
�
الم
صيدة
�
ضعف الق
�
شاعر اللغوي ي
�
زون ال
�
خ
�
بم
أخطاء النحوية التي ترد
ويجعلها مبهمة، كذلك ال
شعري يجعلها
�
إتمام الوزن ال
�
صد
�
صيدة بق
�
في الق
ضع خاطئ .
�
في مو
أبو بيدر
�
سي
�
سبة لوجهة نظر الطالبة نان
�
وبالن
شباب اليوم الذين اختلفت
�
شكلة تكمن في
�
فالم
ضاء
�
ضلون ق
�
سابقيهم فهم يف
�
اهتماماتهم عن
أكثر من التعلم ولم يعد لديهم
�
سلية
�
وقتهم بالت
شعرية.
�
الرغبة بالهتمام بالفنون ال
أن
� )
أبو حويلة ( كاتب خواطر
�
ؤكد عمار
�
ي
صر هو تراجع ملحوظ في
�
شعر المعا
�
تراجع ال
شعر والتوجه
�
س بال
�
سبب عدم رغبة النا
�
زمننا ب
سيقى تختلف
�
اني التي تحتوي على مو
�
أغ
إلى ال
�
سبيل المثال
�
ضي على
�
ألحانها وكلماتها عن الما
�
أجدادنا نلاحظ عليهم
�
أبائنا و
�
س مع
�
عندما نجل
سبب هو
�
ضح وال
�
شكل وا
�
شعر ب
�
أنهم يميلون لل
�
ب
أفكار.
أجيال والثقافة وال
اختلاف ال
أغاني كان
شعر وال
�
أن الختلاف بين ال
�
ضاف
�
أ
�
و
أغاني
سيقية الحديثة، فال
�
آلت المو
عند ظهور ال
شعر ومحتواها
�
ضي تعتمد على كلمات ال
�
في الما
أما
� ،
سيقاها
�
أكثر من لحنها ومو
�
ومعانيها القيمة
سيقى
�
اني على المو
��
أغ
صرنا هذا فتعتمد ال
�
في ع
سيقية التي لم تكن موجودة
�
آلت المو
المزعجة وال
ضي.
�
في الما
شعر
�
سببفيهبوطقيمة ال
�
أبوحويلة ال
�
ويعزو
إلى تراجع الثقافة
�
شعر القديم
�
صر مقارنة بال
�
المعا
ضي
�
س في الما
�
ضا كانت النا
�
أي
�
شعر و
�
في مجال ال
أو قراءته وحتى
�
شعر
�
أغاني ال
�
سماع
�
ستمتع ب
�
ت
بكلماته.
شعر
�
إن مكانة ال
�
ض الغباري
�
شاعر ريا
�
يقول ال
ً
إنما عربيا
�
سبو
�
أردنيا فح
�
س
�
شعراء قد قلت لي
�
وال
سان العرب، وعندما ننظر
�
شعر هو ل
�
إقليميا فال
�
و
شعر
�
في حقبه المتعددة وانتقاله من مرحلة ال
إلى
�
شعر الحر ثم
�
إلى ال
� )
سيكي
�
العمودي (الكلا
شاعر دائما ما يكونمحور
�
أن ال
�
صيدة النثر نرى
�
ق
اهتمام من فئات المجتمع كافة، وقد قلت مكانة
إلى محاور
�
ضر وبالنظر
�
شعر في الوقت الحا
�
ال
سبابالحقيقية
�
أ
سنجد ال
�
شعر العربي
�
صر ال
�
وعنا
صر على
�
أمر الذي ل يقت
وراء هذا التدي وهو ال
ضا على
�
أي
�
سيا ولكن
�
سا
�
أ
�
صرا
�
صفه عن
�
شاعر بو
�
ال
سواء .
�
صيدة والمتلقي على حد
�
الق
شاعر مبتدئ
�
أي
�
شروع
�
أن م
�
ويرى الغباري
أمر
شاعر هذا ال
�
هو قارئ ممتاز، وعندما بهمل ال
سباب
�
أ
�
إن ذلك يعود لعدة
�
إليه بجد ف
�
ول ينظر
أدب العربي
أنه ل ينظر ل
منها عدم تفرغه وربما ل
أمل
�
ى الت
�
إل
�
سة، كما ل ينظر
�
ادة مقد
�
صفه م
�
بو
سيا في بناءمخيلته وابتكار
�
سا
�
أ
�
ضوعا
�
صفه مو
�
بو
ك على
�
ؤثر ذل
�
شعره، وبالتالي ي
�
صور فنية في
�
أنها
�
ض
�
شعرية المتقنة والتي يفت
�
بناء الجمل ال
سالة،
�
صور ذات الر
�
تحمل الكثير من اللغة وال
ستهلكة وباهتة ل
�
أفكار م
�
أمام جمل و
�
ضعنا
�
سي
�
و
إلى
�
صول
�
سرعة الو
�
أتي بجديد ، والنظر باهتمام ل
�
ت
القارئ من خلال التكنولوجيا الحديثة ومواقع
سلاحا ذا حدين .
�
صل الجتماعي التي تعتبر
�
التوا
صال ما يكتبه
�
إي
�
شاعر
�
ستطيع ال
�
ويتابع: ي
أي المتلقي والناقد وتوفير الوقت
�
ومعرفة ر
رى فهو يخدعه بجملة
��
أخ
�
ن جهة
�
والجهد وم
سائط
�
التعليقات والمدائح عبر تعليقاته عبر الو
أتي من قبل
�
التكنولوجية الحديثة التي ربما ت
سماء غير نخبوية وبالتالي تهبط من عزيمته
�
أ
�
صه
�
ضي عن ن
�
إن ر
�
على المثابرة للتقدم فهو و
صيدته.
�
هبطت ق
ر بعدة
�
صيدة العربية تم
�
أن الق
�
اف
�
ض
��
أ
�
و
ضعها في
�
صبح مو
�
أ
�
إذ
�
مراحل ومنعطفات مهمة
صفها
�
صيدة بو
�
إلى الق
�
أزق فبينما ينظر الغرب
�
م
سانية، لزلنا نحن
�
إن
�
مادة متمردة وذات مهمات
صيدة النثر،
�
شرعية ق
�
العرب لم نتفق بعد على
صيدة العمودية
�
إلى الق
�
القارئ غير المثقف ينظر
أنهما
�
صيدة التفعيلة على
�
إلى ق
�
أحيان
ض ال
�
وفي بع
أنظمة التعليم التي زرعت فكر
�
سبب
�
شعر، ب
�
هما ال
دم الحكم على
�
عدم النفتاح على الثقافات وع
أفكار التي تعالجها
صيدة من خلال اللغة وال
�
الق
أبياتها كما
�
سيقى التي تحملها
�
بل من خلال المو
أن
�
ألف عام ، كما
�
أكثر من
�
حددها الفراهيدي منذ
شعر العربي الحديث في
�
أن ال
�
على القارئ الوعي ب
صلح
�
صائد غير منبرية ول ت
�
صائده هي ق
�
معظم ق
إلقاء ولكن للقراءة والتمعن في رمزياتها ، وهذه
ل
شعر العربي الحديث في
�
سباب جعلت من ال
�
أ
ال
مكانة غير مكانتها.
أدب العربي في جامعة اليرموك
ستاذ ال
�
أ
�
يرى
شعراء
�
ن ال
�
ا م
�
ث
�
اك ك
�
ن
�
أن ه
�
ري كتانة
�
خ
�
ف
سواء
�
ستوى العالمية
�
إلى م
�
صرين يرقون
�
المعا
ش و
�
أمثلة محمود دروي
�
ضامينه وفنيته
�
في م
س وغيرهما الكثير.
�
ادوني
ضاف هنالك عوامل كثيرة تجعلنا ل نرى
�
أ
�
و
ضعف الثقافة
�
صرين منها
�
شعرائنا المعا
�
عظمة
حتى عندالدباء و هبوط مكانة من يتعاملون
سليط
�
إعلام عن ت
إلى ابتعاد ال
�
ضافة
�
إ
بالثقافة بال
سائر الفنون الجادة لذا
�
شعر و
�
ضوء على ال
�
ال
سان عدو ما يجهل و نحن نجهل الكثير عن
�
إن
فال
صرين.
�
شعرائنا المعا
�
أعظم
�
أن كلمة من المتنبي كان لها وقع
�
ضحا
�
مو
أن الجمهور وقع في
�
أخرى، و
بكثير من الفنون ال
ضاعت معه مكانة الكلمات فلم تعد
�
هبوط لغوي
شعر يتغنى
�
أن ال
�
ضيفا
�
سابق، م
�
كما كانت في ال
شعر
�
آن هو
شعرنا ال
�
أمجاد ولكن
بالبطولت وال
صرنا الحالي بطولت.
�
أنه ل يوجد في ع
إحياء ل
�
م في جامعة اليرموك الدكتور
�
إع
ستاذ ال
�
أ
�
شعر له
�
إن هبوط مكانة ال
�
س قال
�
سلعو
�
شم ال
�
ها
أردنية والعربية
ضحالة الثقافة ال
�
علاقة بتدهور و
رون
��
آخ
اء به ال
�
شعراء يكرر ما ج
�
فكثير من ال
أحيانا،
�
ستخدمون قوالب لفظية غير مرغوبة
�
وي
أخطاء لغويةتجعل
�
ضلا عن وقوع كثير منهم في
�
ف
إليها بطريقة غير جدية، كما
�
شعر ينظر
�
المهتم بال
شعراء الحاليون
�
ضيع التي يختارها ال
�
أن الموا
�
شاكل الحقيقية التي يعاني منها
�
ل تتناول الم
أو
�
صادية
�
أو اقت
�
سواء كانت اجتماعية
�
س
�
النا
أو عاطفية، ولعل الناحيتين العاطفية
�
سية
�
سيا
�
س نظرا
�
سية هما محل اهتمام جميع النا
�
سيا
�
وال
سط
�
أو
شرق ال
�
شه في ال
�
سي الذي نعي
�
سيا
�
للواقع ال
أكثر من
�
سية
�
إلى الرومان
�
شعب يميل
�
أننا
ونظرا ل
أخرى .
شعوب ال
�
ال
أحيانا
�
شعراء المبدعينل يجدون
�
أن ال
�
ضاف
�
أ
�
و
أن يكون
�
صائدهم، فمن يريد
�
شر لهم ق
�
أو ين
�
أ
�
من يقر
شر
�
أن يكون ثريا، فدور الن
�
شاعرا قويا فلا بد
�
أو القارئ،
�
شاعر
�
شر ما يروق لها ل ما يروق لل
�
تن
سخة مطبوعة من
�
سوى ن
�
ستفيد منها
�
شاعر ل ي
�
وال
شر .
�
س للن
�
ديوانه، ما يجعله غير متحم
رى قد
��
أخ
�
شكلة
�
ن م
�
س ع
�
سلعو
�
دث ال
��
وتح
ص في اهتمام
�
أخيرة و تتلخ
سنوات ال
�
تفاقمت في ال
صل الجتماعي و
�
س المتزايد بمواقع التوا
�
النا
شة اللكتونية
�
ضاء وقتهم في الدرد
�
ضيلهم ق
�
تف
على القراءة .
إلى
�
ؤدي
�
سباب الحقيقية التي ت
�
أ
إلى ال
�
شيرا
�
م
إعلام
سائل ال
�
شعراء وهي تعدد و
�
سطوع نجم ال
�
ضارية التي
�
س بها و بالمعطيات الح
�
واهتمام النا
ستغلالها
�
سهم ومحاولة ا
�
سيطر علىنفو
�
صبحتت
�
أ
�
سهم .
�
أنف
�
شعراء
�
صلحة ال
�
لم
أخذ بيد
�
أردنية ت
أن وزارة الثقافة ال
�
واختتم ب
شكلة
�
شر كتاباتهم والم
�
الكتاب وتعينهم على ن
س يعزفون عن
�
أ والنا
�
الحقيقية تتمثل بمن يقر
س ذلك على لغتهم، حتى الطلاب
�
القراءة فانعك
الجامعيون الذين يتخرجون من الجامعة ل
سنون الكتابة .
�
إملاء ول يح
يجيدون ال
سباب التراجع
�
أ
�
سبب من
�
آخرون
أن تكرار ما جاء به ا
�
أوا
�
ر
شعر
�
ؤكدون تراجع مكانة ال
�
شعراء ومثقفون ي
�
في غيابي
لا تقلقي
࣯
࣯
سين
�
ملاك يا
أيام في ذلك اليوم على
أجبرتني ال
�
الرحيل
أياما
�
أغيب
�
حينما قال لي عندما
أياما ..
�
و
أن تعتادي
�
أمر طبيعي ولك
�
ذلك
عليه ...
أن
�
ت
�
اول
�
ألم ح
�
ة
�
ن
�
أجبته وب
�
ضحكة زائفة ..
�
إمكان ب
أخفيها قدر ال
�
أخفيها بعذر الكبرياء
�
أن
�
حاولت
أتوقعه
�
أعتاد غيابك و
�
س
�
.. فقلت له
في كل لحظة
أياما
�
ساعات و
�
أعتاد غيابك
�
س
�
سنوات ... فمدى العمر
�
شهورا و
�
و
ثم بعدها تموت بداخلي كل دقات
سعادة ...
�
شوق وال
�
الحب وال
أبقى وحيدة مجردة
�
س
�
وحينها
ردة حتى من
�
شيء ... مج
�
من كل
شاعري
�
م
إل
�
ي لم تكن
�
ت
�
شاعر ال
�
تلك الم
سببك ... حينها كيف
�
لك ومنك وب
ضه
�
أنت نب
�
أميت قلبي و
�
س
�
أتجاهل ذاكرتي التي في
�
س
�
وكيف
إليك ...
�
ستعيدني
�
كل لحظة
صوتك
�
ات
�
أتجاهل ن
�
س
�
كيف
ضحكاتك التي تلاحقني في كل
�
و
مكان ...
شيء ...
�
شيئا من
�
فلم اعد اعرف
أغنية
�
صورة ف
�
أتجاهل
�
أن
�
وهل لي
صد ...
�
فكلمة قلتها ولربما بدون ق
كلمة غير كل الكلمات ... كلمة
شاعر
�
ضا من الم
�
حركت داخلي في
أحب
�
أحب الحياة ... و
�
جعلتني
حتى من ل يحبني
سى كل لحظاتي
�
أن
�
كلمة جعلتني
سية ...
�
أيامي القا
�
و
ي في
�
ش
���
أم
�
ا جعلتني
��
ه
��
إن
�
ى
�
ت
�
ح
أني عالم
�
أماكن وك
أطياف ال
�
شوارع و
�
سعادة
�
من ال
ول لي
�
ق
�
سهولة ... ت
�
وم وب
�
ي
�
وال
أني
�
ش
�
أغيب ل تقلقي ب
�
عندما
ستحق
�
أ
�
أنا ل
� ...
ون
�
أك
�
أنا من
�
ف
شاعرك
�
أن تعيريني من تفكيرك وم
�
شيئا
�
سيدي ... لك ما قلت
�
لكن اعذرني
شريط ذكرياتي
�
أحتفظ ب
�
س
�
ا
�
أن
�
و
معك ...
سجلك في قائمة
�
أ
�
ا
�
أبقى دوم
�
س
�
و
ضور ...
�
الح
سك يوما في قائمة
�
إن وجدت نف
�
و
الغائبين فلا تقلق ...
أنا فقط فارقت الحياة ...
�
ف
شحادة
�
ريان
أم، عماد الوطن المنيع
هكذا هي ال
صالحة، فهي من
�
سرة ال
�
أ
س ال
�
سا
�
أ
�
و
س ابنها كل المعاني الطيبة
�
س في نف
�
تغر
ستمرار
�
سامية، وتظل تتابعه با
�
وال
أعدته
�
إلى الحياة وقد
�
وعناية، فيخرج
ها
ّ
إن
� ،
أم
إعداد، هذه هي ال
�
ا
ّ
مي
ّ
أ
�
ه
ّ
أم
�
مة والعظيمة التي تنجب
ّ
المربية والمعل
ضة
�
إمكاننا النه
�
ب
ّ
أن
� ّ
أظن
�
العظماء، ول
أمهات في العالم
إذا وعت ال
�
إل
�
من جديد
ست
�
في الحياة لي
ّ
أدوارهن
� ّ
أن
�
سلامي
�
إ
ال
سب،
�
أعمال البيت وح
�
على
ً
صرة
�
مقت
إعداد والتعليم
ا في التبية وال
ّ
إمن
�
و
بربه،
ٍ
ؤمن
�
م
ٍ
إخراج جيل
والتوجيه، ل
لمبادئه.
ٍ
لوطنه، معتنق
ٍ
منتم
س حبها
�
شم
�
أفل
�
شرقة ل ت
�
ي، يا م
ّ
أم
�
يديك،
َ
أقبل
أنحني ل
�
عن قلبي، حينما
صيري فوق
�
ضعفي وتق
� َ
دموع
َ
سكب
�
أ
�
و
ضا،
�
الر
ِ
ستجدي نظرات
�
أ
�
صدرك، و
�
شعر باكتمال رجولتي،
�
أ
� ،
حينها فقط
جميل ومعروف
ّ
قنا لرد
ّ
أن يوف
�
أل الله
�
س
�
ن
ّ
أيامهن
� ّ
َ
أن يعيننا لنجعل كل
�
هاتنا، و
ّ
أم
�
ٍ
في يوم
ّ
حبنا لهن
َ
صر
�
نح
ّ
أل
�
و
ً
عيادا
َ
أ
�
َ
صر
�
أح
�
أن
� ُ
ض
�
أرف
ل
ّ
إين
�
واحد، ووالله
صغيرة،
� ٍ
سطر
�
أ
�
في
َ
الكبيرة
َ
أحلامي
�
ّ
إن
�
إكرامها، و
�
في برها و
ً
انا
ّ
فن
ّ
ن
َ
أكون
ول
سر.
�
مثلي ل يذاع له
شمي
�
طلال الها
صويب
�
سهامها ما تخطئ ت
�
س
�
أح
�
العيون
صابت قلبي
�
ويا زين نظراتها
سلت
�
وان
أمي الحنون
�
علقتني بنظرات مثل دفا
سحاب انجلت
�
شهد الله بنظراتها لل
�
أ
�
و
ش حب
�
أدور عليها تائه من بط
�
الجنون
شراب الحب
�
شاركتني
�
ويا ليت
واثملت
ست قدام
�
ناديتها بالحب وتغطر
البنون
ضحكتها انملت
�
ضحك علي ويا ليت
�
ت
سنون
�
شكو حال فقرها مثل ال
�
جاءت ت
ودبلتها بكفوف الخير طالت وانهلت
شقها مفتون
�
إني بع
�
صارحتها بحبي و
�
سماء طارت
�
شاعرها لل
�
س م
�
أح
�
و
وانبلت
شجون
�
أكناف حبي والمحاني
�
شتها
�
عي
وكل ظروفي وظروفها زالت وانحلت
حاربت حبي لها ويا ليت مثلي يوفون
أولت
�
ولقيتها هي بينابيع حبي لها
شقي للمنون
�
كيف تخوني وجيتك بع
سولت
�
أ
�
سك
�
شهد الله بفعايلك نف
�
أ
�
شكي لك بمحبتنا فيها تخون
�
أ
�
يا رب
سلبت فكري وروحي فيها ابتلت
�
و
أم
هكذا هي ا
طبول الخيانة
࣯
࣯
عرين الابراهيم
ستغني عن كل ما
�
أ
�
ص في هذا العالم بوجوده بجانبي
�
شخ
�
هناك
أجلي ومن
�
صحته من
�
شبابه و
�
أفنى عمره و
�
ص
�
شخ
� ،
تبقى من كائنات
سعادة.
�
أن يوفر لنا الراحة وال
�
أجل
�
إخوتي، من
�
أجل
�
سببنا
�
شتها ب
�
ض ع
�
أبي على كل لحظة تعب وحزن ومر
�
عذرا
شنا .
�
سبب طي
�
شتها ب
�
ضب ع
�
عذرا على كل لحظة غ
أ
أمل الذي م
ضياء وال
�
أنار بيتنا وال
�
سراج الذي
�
أنت النور وال
�
ف
حياتنا .
أبتدئ الكتابة عنك,,,
�
أين
�
أعرف من
�
أمي التي ل
�
حبيبتي
ِ
أنت
�
و
صفحات الدنيا كلها كتابة عن حنانك وطيبة
�
ض
�
فلا يكفيني بيا
سامتك .
�
ورقة ابت
أجل
�
سهرت ليلها وانهكت عمرها من
�
أمان والحنان، يا من
يا نبع ال
شكركم كل
�
أ
�
سرور وفي النهاية وبكل ثقة
�
ش حياة الفرح وال
�
أن نعي
�
شكر والتقدير .
�
ال
ضنني به ويهديني
�
أبي على الوفاء الذي ل يزال قلبك يحت
�
شكرك
�
أ
�
ضحية .
�
العطاء والحب والت
أمان .
أمي على قلب نقي ل يزال يهديني ال
�
شكرك
�
أ
�
أوجاع،
أتمنىلكما الحياةالخاليةمنال
�
صاعتذاريلكما و
�
معخال
سعادة والحب .
�
المليئة بال
أبي
�
أمي و
�
كوثر البعول
أولى معك..
شهقت الحب ال
�
كانت
أول معك..
وعذابي ال
أولى معك..
سرية ال
�
مكالمتي ال
أجلك..
زينتي كل يوم كانت ل
واللون النيلي كان لك..
أرملة في عدتها..
�
سيدي ك
�
هجرت زينتي يا
فلمن الزينة ولمن العطور بعدك؟؟
آن ؟؟
أين ال
�
أنت
�
أعلم
�
ل
كيف هي حياتك من دوني؟؟
هل مازال لحياتك طعم من بعدي؟؟
سيت كل ما كان
�
هل تذكر ملامحي؟؟هل ن
بيننا؟؟
سيت كلامنا وجنوننا معا؟؟
�
هل ن
دي وقبلتك المجنونة
�
سة ي
�
سيت لم
�
هل ن
عليها؟؟
سكني من عنقي وتراهن
�
سئلة تم
�
أ
كل ال
على قتلي
ساني..
�
سر الرهان وتن
�
أخ
�
أن
�
شى
�
أخ
�
و
صفعك
�
ضميرك يد ت
�
إن كان ل
�
أدري
�
ست
�
ل
ساء لتذكرك ما فعلته بي وبعزة
�
كل م
سي!
�
نف
………
أدري
�
ست
�
ل
إليك
�
سبتها
�
أخرى ون
�
صغيرة
�
إن زارتك
�
صبحت تناديها «مجنوووونتي»
�
أ
�
ف
شهقة الحب
�
ش
�
محمود دروي
عرار
س
�
ادوني