صحافة اليرموك

سكرتير التحرير التوزيع ل إعلان � ؤول مدير التحرير � س � س التحرير الم � س هيئة التحرير رئي � رئي أ .علي الزينات محمد حجات ابراهيم ذيابات � د.علي نجادات د.حاتم علاونة أ. � صـحـفي � الاخراج ال ليث القهوجي 6913 فرعي 02 7211111 : ت صحافة اليرموك اسبوعية ـ شاملة تصدر عن قسم الصحافة ـ كلية الاعلام ـ جامعة اليرموك 0799402121 0786100291 sahafa . @yu . edu . jo @ قفشـ أقلام ࣯ ࣯ نفى السفير اليمني في عمان علي العمراني ما تردد من تقارير صحفية حول توجه يمني لنقل البنك المركزي ألردن، معتبرا اياها محض � اليمني ل إشاعات ولا تبت للصحة بشيء. وأضاف في تصريح خاص لصحافة اليرموك على هامش مشاركته في مؤتمر اللاجئين أنه لنقل البنك ً كان هناك أفكار مطروحة سابقا المركزي الى مكان خارج اليمن وهو الأردن، إلا انها أفكار غير رسمية، مؤكدا أن هذا لن يحدث. ࣯ ࣯ قال مدير شؤون اللاجئين السوريين في وزارة الداخلية العميد احمد الكفاوين ان ألف لاجئ سوري في مخيم ٨٠ هناك ألف لاجئ سوري في مخيم ٥٠ الزعتري و الأزرق. وأضاف خلال مشاركته في مؤتمر اللاجئين ألف لاجئ سوري من مجموع ٧١٠ ان هناك اللاجئين السوريين في الأردن غير مسجلين في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين. ࣯ ࣯ وك» تغطية � رم � ي � ة ال � اف � ح � ت «ص � ول � ت فعاليات مؤتمر اللاجئيين عبر حساباتها الرسمية على مختلف مواقع التواصل الإجتماعي عبر (الفيسبوك، تويتر، انستغرام، سناب شات، واتس اب). ࣯ ࣯ تم بث حفل افتتاح مؤتمر اللاجئين عبر الهواء مباشرة عبر اثير اذاعة يرموك f.m 2018 آذار 18 _ 1439 جمادى الآخرة 30 الأحد الأخيرة 8 ࣯ ࣯ عبدالله تهتموني في يوم ربيعي خرجت الطفلة لتسقي وردتها التي تحبها وتحمل بيدها لعبتها ... فرحتعندما رأت الوردة مزدهرة عادت إلي المنزل جاء أخوها الصغير وأراد أن يداعبها فخبأ لعبتها ...بحثت الطفلة عنها كثيرا لم تجدها فبدأت بالبكاء وراحت تبحث عن اللعبة في الخارج لعلها نسيتها عند الوردة ... م َ حزن أخوها على بكائها وذهب ليحضر اللعبة ... وفجأة ع قوي يخطف الأذهان وبلمح البصر أصبح المنزل ٌ القرية صوت راخ، وضبابة دخانية � ... غبار يملأ الحي، وصوت ص ً حطاما تحجب شمس الربيع الجميلة، وأناس يتراكضون، وأصوات تتعالى «سقطصاروخ على المنزل... المنزل انهار... و بداخله أطفال...» الطفلة ما زالت واقفة في الجهة الأخرى من المنزل مذهولة من هول الموقف، والصدمة تملأ عينيها ...كانت أمي في المطبخ وأخي الصغير واللعبة !!... راحت تركض لا تعرف أين غرفتها فالحطام كله متشابه ... رأت أخاها يلفظ آخر أنفاسه وحطام السقف يعلو جثمانه يحاول أن يخبرها «اللعبة في يدي الأخرى ولكن السقف ثقيل يا أختاه...» هرعت تحتضن أخاها فأحس الحجر الملتف فوق جثمانه بحنان تلك الطفلة فاقشعرت أسياخ الحديد بداخله... شهق الطفل ومات ... صرخت أخته بأعلى صوتها: «هيا استيقظ، فاللعبة ما زالت معك»...ثم أغمي عليها ... نظر السقف الإسمنتي، والدمع يملأ عينيه، إلى الصاروخ بنظرة احتقار يملؤها الحقد وسأله : هل أعجبك ذلك؟!! ... أما استحييت من هذا ؟!!... طأطأ الصاروخ رأسه وقال ما ذنبي أنا ؟!! فأنا مجرد عبد مأمور ...انا أباع واشترى فقد صنعني الغرب منخيراتهذه البلاد وتم بيعي لها لكييذبحوا بعضهم بعضا، رق ومجموعات ... سني وشيعي وكردي ِ فقد قسموهم إلى ف وعلوي ووو... أشلاء أكثر من أشلاء الأطفال هنا... وكثير مثلي فأنا من نوع «فيل» روسي الصنع وهناكصواريخ «ارتجاجية» وأخرى «بالستيه» و بحري من نوع «بولافا» والكثير الكثير ... ... يجرب ً فالبلاد هنا حقل تجارب مثل مختبر الكيمياء تماما فيها غاز الكلور، والخردل، والسومان، والفسفور الأبيض الحارق، والــ»في اكس،» والقنابل العنقودية الفتاكة المحرمة دوليا.. رضهم ومالهم ِ ما ذنبي أنا إن كانوا قد باعوا أرضهم وع وأولادهم... وباعوا الدنيا والآخرة حتىضميرهم باعوه وهم لا مثلما باعهم الغرب ثرواتهم وهم لا يملكونها ً يملكونه، تماما !! فلا أحد يعلم، فالأمر ِ لا تسالي يا طفلتي من هو غريمك أهو من الجيش أم من المعارضة؟ أم شيعي أم ً شائك جدا سني؟!! قد يكون محايد بين الطرفين أو أن يكون «داعشي» !!ً مثلا الكل مذهول فقد ضاعت الحقيقة بين نزعاتنا العرقية والدينية وغيرها ... فمن يعيد لنا البلاد ويعيد للطفلة لعبتها ؟!! لعبة بين الركام.. ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - سارة القضاة ادات وتقاليد لا تلبث أن تصبح � تتوارث الأجيال ع ا راسخة تطبق رغم أنف المجتمع، إلا أن بعض ً قوانين ً ا في وقتنا الحالي، مثال ً العادات الحسنة أصبحت عبئ الإيلام في بيوت الأجر، العادة الحسنة التيكانت تعني أن م الجيران والأصدقاء والأقرباء لذوي المتوفى ، على ِ ول ُ ي ف لتخفيف الحمل عنهم ولمساندتهم ُّ اعتبار أنها تصر راز المشاعر الصادقة نحوهم، هذه العادة التي �� وإب على ذوي المتوفي فوق حمل ً ثقيال ً ل حمال ّ أصبحت تمث ا باتت لا تقل عن ً وفاته، حيث إن تكاليف بيوت الأجر حالي ا مادية ً ا وضغوط ً دينار، الأمر الذي يسبب ديون 2000 لذوي الميت، ولسانحالهم يقول: «فيعنا عزاء .. تفضلوا على الغداء». ويختلف أفراد المجتمع في آراءهم حولهذا الموضوع، منهم المؤيد ومنهم المعارض، فيرى معاوية القضاة أن: ما دعت له السنة النبوية الشريفة هو مطلب للغالبية العظمى من أفراد المجتمع، وذلك لما تعانيه العائلات أثناء العزاء من ويلات الديون والإرهاق البدني والنفسي ساعة يوميا ١٢ فيما يتعلق بفترة العزاء التيتمتد لحوالي والتكاليف التي ترافقها والتيلا يستطيع على الأغلبذوي الميت توفيرها، وقد يتم اللجوء للبنوك لتغطيتها، لا بل وصل بنا الحال لرفع قضايا في المحاكم ذلك لعدم مقدرة بعض أصحاب العزاء على سداد أصحاب الحقوق، وكل د الناس ّ ذلك بسبب ابتداع واختلاق عادات جديدة تكب ا فوق طاقتهم. ً هموم ويضيف محمد المومني أن على وجهاء العشائر إنشاء صناديق لدعم أصحاب المناسبات ولحل الأزمات لأجل التخفيف من قيمة تكاليف بيوت الأجر. كما يرى أن عادة ا ً بل ذوي المتوفى باتت تشكل عبئ ِ طهو الطعام من ق ا المباهاة والمفاخرة لا الأجر ً عليهم ، وكل الغاية منها حالي والثواب، وهذا ما يتنافى مع سنة نبينا الكريم. ا، ترى كل من السيدة غادة بني ً وعلى النقيض تمام يونس والمهندس عبدالله سويلم أن عادة الإيلام في بيوت الأجر عادة طيبة، والمقصد منها «توجيب» الميت وتقديم الصدقات عن روحه،وليس الغرضمنها المباهاة والمفاخرة، وتؤخذهذه العادة منباب إكرام الميت، ويرجع الأمر في ذلك لذويه ومقدرتهم المادية، فمن كانت حاله ميسورة يتوجب عليه إكرام الميت بهذه الطريقة، أي تقديم أفضل الخدمات وأفضل الطعام والشراب في مثل هذه المناسبة. ف الباحث في مجال علم الاجتماع ّ ومن ناحيته، عر الدكتور خالد القضاة العادات والتقاليد بأنهما: مصطلحان مرتبطان ببعضهما، ولكن لكل منهما معان مختلفة، وروث ثقافي اجتماعي يحاول المجتمع �� فالعادات م المحافظة عليه وعدم المساس به، وهي نتائج أفعال متكررة تصبح مع الأيام جزءا لا يتجزأ من كيان المجتمع، ا ترتبط بالحياة اليومية، وهناك دافع داخلي ً وهي غالب يحث الفرد على ممارستها. أما التقاليد فهي اعتقادات جتمع منذ ُ إلى آخر في الم ٍ ات متوارثة من جيل ّ وسلوكي ٍ التقاليد بشكل ِ اسهذه ّ فترة طويلة من الزمن، ويتبع الن فطري. وأضاف: يجد بعضنا صعوبة في ترك بعض العادات المجتمعية والتقاليد على اعتبار أننا تربينا عليها ، ولأن أفراد المجتمع ينظرون لأي شخص يرفض هذه العادات على أنه شخص ذو طابع غريب وغير طبيعي، لذلك يحاول الآباء زراعة العادات والتقاليد في أبنائهم وكأنها طابع يميزهم ويحدد هويتهم وشخصيتهم، فالمجتمع الشرقي من شدة اهتمامه بالعادات لا يرى الاختلاف والتنوع ميزة بل يراها خلافا ومشاكل. ا ً و يقول القضاة «تلعبمواقع التواصل الاجتماعي دور ا في التأثير على عادات وسلوكيات الشباب، وتؤثر ً مهم اكانت ً بشكلأوبآخرعلىقبولهمللعاداتالقديمة،فسابق الاجتماعات والجلسات العائلية لها الأولوية في حياة الفرد ويخصص لها وقت من يومه، ويشارك أقرباءه وأصدقاءه : إذا ً يومهم وهمومهم وأفراحهم مباشرة،» متابعا مثال أنهى أحدهم المرحلة الجامعية كان الأقرباء والأصدقاء يقومون بزيارته في المنزل لتأدية واجب التهنئة، أما » على أحد مواقع التواصل الاجتماعي Post« اليوم فنشر بات يفي بالغرض،ولهذا يقع على عاتق الشباب دور المحافظة على العادات الإيجابية، وعدم إهمالها لما لها من دور في تقوية الروابط وأواصر المحبة فيما بينهم، والتعديل على السئية منها بما يناسب واقعهم. ويلفت القضاة إلى أن العادات القديمة تغيرت من الحال الإيجابي إلى السلبي ، وعزا السبب في ذلك إلى «قلة البركة» في الوقت، وانشغال الناس بظواهر ا عما كان عليه ً وسلوكيات ومناسبات جديدة، تختلف كلي ر الحال في الإيلام ّ تغي ً ا. ولهذا نرى مثال ً المجتمع سابق في مناسبات العزاء ، حيث إن العادة جرت في السابق أن يقوم الأصدقاء والأقارب بإعداد الولائم لذوي المتوفى، وتوارثت الأجيالهذه العادة الطيبة، إلا أن بعضالتغيرات طرأت عليها مما جعل منها الآن عبئا على ذوي المتوفى، فأصبحوا ينشغلون الآن بالتباهي بإعداد وطهو الطعام لدى أفضل الطهاة ، والحديث عمن كانت مناسبته أبهظ وا الهدف والغاية من إقرار هذه العادة َ في التكاليف، ونس التي كانت تعنى بإبراز صدق المشاعر والمواساة. فنرى أن بعض بيوت الأجر أصبحت تكلف القائمين عليها آلاف الدنانير بهدف إبراز العضلاتوالتباهيبقدراتهم المادية. ومن ناحيته، قال إمام أحد مساجد محافظة عجلون الم جاء ليقر العادات � الشيخ عيسى المصري إن الإس الحسنة التي توارثتها الأجيال السابقة، ومنها الإيلام في مناسبات العزاء، حيث إنها سنة واردة عن النبي صلى الله عليه وسلم كما في الحديث النبوي: «اصنعوا لآل جعفر الطعام فإنه قد أتاهم أمر أشغلهم». والمعنى من ذلك أن على الأقرباء صنع الطعام لأهل المتوفى وهم أبناؤه وبناته وزوجاته فقط، ليسلإخوانه وعشيرته،فإنه يستحب إصلاح طعام لأهل الميت، يبعث به إليهم، إعانة لهم، وجبرا لقلوبهم؛ فإنهم ربما اشتغلوا بمصيبتهم وبمن يأتي إليهم عن إصلاح طعام لأنفسهم، فصنع من البر بالقريب. ٌ الطعام لهم نوع ويضيف أن المجتمع الآن يفعل عكس ما أوصى النبي صلى الله عليه وسلم، حيث أصبح أهل الميت ينشغلون هم بإعداد الطعام للأقرباء وللعشيرة والأصدقاء، وهو ليسمنسنة النبي، ولا يجوز لنا استبدال سنته، فالأصل الاتباع وليس الابتداع، فمن ترك سنة أصابته بدعة، وشتان بينهما، ومع ذلك لا يمكن تحريم هذه الظاهرة خاصة إذا كان القصد منها الإطعام عن روح الميت أو الصدقة بمعنى آخر. وهنا يأتي دور أهل الدين والفقهاء ا في هذه المسألة وتوضيحها ً في تثقيف المجتمع فقهي وشرحها لهم، وبيان المقصد من قول: ديننا دين عبادات لا عادات. «في عنا عزاء .. تفضلوا ع الغداء» الإيلام في بيوت العزاء بين الأجر والنفقات الباهظة ارشيفية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك _ حسن الرحمون وعبد الرحمن زين العابدين أقيمت في مركز اليوبيل للتميز التربوي يومي السبت والأحد الماضيين المسابقة الوطنية الثالثة عشر للروبوت في عمان بالتعاون مع وزارة التربية طالبا وطالبة بتمثيل 551 والتعليم، شارك فيها مؤسسة تعليمية من مختلف 58 فريقا من 80 محافظات المملكة في ابتكار حلول علمية تواجه مشكلة شح المياه في المسابقة التي أقيمت في مركز اليوبيل. وحصل على المركز الأول في المسابقة الكلية العلمية الإسلامية ، وبالمركز الثاني أكاديمية بناة الغد، وجائزة أفضل برمجة كانت من نصيب مدارس اليوبيل. وقال رئيس الجمعية العربية للروبوت ومدير مركز اليوبيل إسماعيل ياسين إن المركز ساهم بإعداد مدربي الفرق لينقلوا خبراتهم للطلبة، مشيرا إلى توفيرهم البيئة المناسبة والأجهزة الخاصة والتجهيزات اللازمة من أجل نجاح هذه المسابقة. ،ً فريقا 80 وعبر ياسين عن سعادته بمشاركة ا ذلك بالأمر غير السهل لأن البرنامج يتحدى ً معتبر داع والبرمجة �� درات الطلبة في التفكير والإب � ق وتصميم الروبوت والذكاء الاصطناعي. نأنأهدافالمسابقةهيتحفيزالطلبةعلى ّ وبي الاهتمام بالعلوم والتكنولوجيا، وتوفير بيئة إبداع حقيقة لهم لإبراز قدراتهم واستثمار إمكانياتهم ، إلى غرس القيم الأساسية الإيجابية لديهم ً إضافة من تعاون وتنظيم وتكافل وعمل باحترافية ، ومشاركة وتدريب عملي على البرمجة والتصميم للروبوتات والذكاء الإصطناعي، وتدريبهم على مهارات البحث العلمي ومهارات حل المشلكة ودمج التعلم بالحياة العملية من خلال تطبيقات حياتية. من جانبها، قالت رئيس قسم إدارة البرامج في مركز اليوبيل ربى أبو يونس إن ما يميز المسابقة لهذا العام هو ارتفاع عدد الفرق المشاركة إذ بلغ فريقا من المدارس الحكومية بعد 22 عددها فرق من 3 انقطاع دام لسنوات، إلى جانب مشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة، فريق للإعاقة الحركية وفريق للصم والبكم وفريق للمكفوفين، . اص لذوي � ه تم تصميم منهاج خ � وقالت إن دت أن عنوان المسابقة «ديناميكا � الإعاقة، وأك ا مع احتياجات المملكة للمياه. ً المياه» جاء متوافق ونوهت إلى أن المركز نظم المسابقة لأول مرة عاما، و كان عدد الفرق المشاركة آنذاك 13 قبل 80 فرق فقط بينما وصل العدد هذه السنة إلى 9 وهذا بحد ذاته إنجاز. Hello Ropot وقالت ميسعطية مشرفة فريق ذه المشاركة الثانية لهم � ذوي الاعاقة إن ه � ل وقد أظهر أعضاء الفريق رغم الإعاقة الحركية مهاراتهم وإبداعهم في علم الروبوت والذكاء الاصطناعي رغم معاناة عدم وجود مكان خاص للتدريب ومعاناة التنقل وتكاليف التدريب. فيما قالمهديمروان ومعاذ علاء، وهما عضوان فيفريق المعاقينحركيا، إنهذه هي المرة الثانية التي يشاركان فيها بالمسابقة. وأشارا إلى أن مركز اليوبيل دفع عنهما رسوم للتدريب ولكن تكاليف ً المسابقة ووفر لهما مكانا التدريبوالأدواتاللازمةلهماومشكلةالتنقلكانت إلى صعوبة ً من الصعوبات التي واجهاها، إضافة التوفيق بين التدريب والدراسة، حيث اضطرا لأخذ العديد من المغادرات من إدارة المدرسة من أجل حضور التدريب. «مع انو نحنا أشخاص ً وختم معاذ حديثه قائلا ذوي إعاقة بس أثبتنا انو مافي شي صعب علينا». تحت عنوان «ديناميكا المياه» مركز اليوبيل ينظم المسابقة الوطنية الثالثة عشر للروبوت في عمان من فعاليات المسابقة

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=