صحافة اليرموك

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» .. بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا .. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية. «نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في مختلف المنافسات الجامعية. 2018 آذار 18 _ 1439 جمادى الآخرة 30 الأحد الرياضية 7 نجم من جامعتي ࣯ ࣯ صحافة اليرموك ـ دعاء الموسى راد عشيرة � اخترنا لكم لهذا العدد أحد أف ؤون الطلبة الطالبة � الجوالة في عمادة ش ركسانا الريحاني، التي عشقت العمل التطوعي والشبابي. تقول الريحاني إنها التحقت في عشيرة الجوالة منذ بداية الفصل الأول لدخولها الجامعة، مبينة أن التحاقها في الجوالة كان له الأثر الكبير في تنمية شخصيتها واكتشاف الل انخراطها في النشاطات � نفسها من خ اللامنهجية التي ساهمت في تطوير العديد من مهاراتها الشخصية. ا فيما يتعلق بالجانب الاجتماعي من � أم شخصيتها، أوضحت الريحاني أنه من خلال مشاركتها في العديد من المؤتمرات الشبابية والفعاليات تعرفت على أصدقاء جدد من داخل جامعتها أو من خارجها. وأضافت أن العمل في الجوالة لم يقف يوما عائقا أمام دراستها الجامعية بل على عكس ذلك فقد أعطاها الفرصة في إثبات نفسها. دت الريحاني أنه على جميع الطلبة � و أك المشاركة في مثل هذه النشاطات التي تعمل على صقل المهارات في الحياة الجامعية والتي لها تأثير إيجابي على شخصية الطالب ومساعدته على الانخراطوالتعرفعلى المجتمع بكافة فئاته والخروج عن ما يسمى بالروتين الجامعي. ودعت الريحاني زملاءها إلى الإقبال على عشيرة الجوالة والالتحاق بها لأهميتها في بناء الشخصية وتعزيز الانتماء والولاء . ركسانا الريحاني .. نجمة الجوالة اليرموكية ت النشامى قبل � ه � مشاكل كثيرة واج الدخول في خضم المنافسة على التأهل للبطولة العالمية، وتمثلت بحل الاتحاد واللجان المشرفة على اللعبة مما أدى إلى إلغاء بطولة الدوري وحل نشاط بعض الأندية بسبب قلة ذي أفقدها � ر ال � دم الاهتمام، الأم � الدعم وع أهميتها وساعد بابتعاد الجمهور والإعلام عنها لفترات طويلة لكن اللجنة المؤقتة الأخيرة ساعدت المنتخب وحاولت توفير الدعم اللازم ، إلا أنها حاولت توفير الاستقرار ً ولو كان قليلا ليمضي المنتخب في مشواره بقوة ويحقق من التأهل إذا ً أربع انتصارات وليصبح قريبا استمر أداؤه هكذا وانتصر في مباراة لبنان القادمة مع بعض الخطط التي وضعتها اللجنة مثل بطولة الدوري التصنيفي وعودة الدوري والدعم بالأيام المقبلة. يقول الزميل عبد السلام حتاملة من قناة ما لمستواه ً المملكة إن منتخبنا عاد نوعا ذا لا يكفي بصراحة لأنه � المعهود، لكن ه سيواجه منتخبات عالمية وقوية مثل الصين ا الجنوبية ونيوزيلندا، لذلك حل � وري � وك للرفع من ً المشاكل وعودة الدوري مهمة جدا مستوى اللياقة البدنية للاعبين المحليين. ويتابع بالنسبة لسلسلة الانتصارات يعود فيها الفضل للجهاز الفني واللاعبين الذين من المسؤولية، لكن كما ٍ كانوا على قدر عال قلت المنتخب بحاجة للعمل أكثر وفرصة التأهل للمونديال جيدة، مباراة لبنان مباراة وصعبة على المنتخب، والمنتخب ً قوية جدا الذي خسر معنا في عمان سيحاول تحقيق الفوز على أرضه لذلك على منتخبنا التحضير بشكل جيد للمباراة الصعبة، وهذه المباراة ما بطل المجموعة ومشوار منتخبنا ً تحدد نوعا الصعب سيبدأ بالمرحلة الثانية من التصفيات حيث يواجه فيها منتخبات صعبة أكثر. ويبدي المتابع محمد الخالدي رأيه بقوله م مباريات رائعة ّ د � إن منتخبنا الوطني ق بالتصفيات العالمية واستطاع أن يتغلب على كبير في كرة السلة مثل ٌ منتخبات لها باع سوريا والهند وإيران، وهذا شيء مبشر بعودة منتخبنا إلى الواجهة من جديد بعد العواصف التي ضربت كرة السلة الأردنية في الآونة ا واجهته من تخبطات من قبل � الأخيرة وم الاتحاد ومن قبل بعض اللاعبين الذين ماطلوا في تمثيل المنتخب. ويقول الصحفي عمر الزعبي إن منتخب للجميع أن الطموح ً السلة الآن يعطي درسا ً الكبير لا يتوقف عند الصعوبات، ويقدم أداء ره التواجد في كأس � يستحق على إث ً مميزا ِ أن الصدارة لم تأت ً العالم في الصين، مضيفا من فراغ والنتائج كانت بأداء مقنع، ومسألة التنقل ومقارعة منتخبات قوية في القارة أمر ليس بالسهل ومنتخبنا تخطاها. ي جريدة � ي ف � اض � ري � ول الصحفي ال � ق � وي الأنباط عوني فريج إن مشوار المنتخب في جيد بالنظر لمستوى المنتخبات ً التصفياتحاليا ً المشاركة، لكن هذه النتائج ليست مقياسا على التطور والعبرة في الدور الثاني ً حقيقيا أن مباراة لبنان ً مع المنتخبات القوية، مضيفا مهمة من ناحية تأكيد التأهل والمنافسة في الدور المقبل للصعود لكأس العالم. ً وأوضح فريج أن نقطة ضعف اللعبة حاليا في الأردن هو غياب البطولات الرسمية مما يعني أن البطولات المحلية أفضل سبيل لتقدم المستوى واكتشاف المزيد من اللاعبين، وهو ما نتمنى مشاهدته ببطولة الدوري التصنيفي أن الوصول ً والدوري في الأيام المقبلة، مؤكدا لمنتخبنا رغم أننا ً إلىكأسالعالم يشكل تحديا لكن الفارق أن سلتنا ً حققنا هذا الانجاز سابقا في السابق كانت أقوى. من جهتها، تقول لاعبة منتخب السلة في جامعة اليرموك ليلى عزام إننا وبعد مشاهدتنا للتراجع الكبير في كرة السلة الأردنية في الفترة الأخيرة إلا أن المنتخب استطاع أن يفرض سيطرته من جديد بالانتصار على منتخب لبنان وبأداء مذهل، وكل هذا بعدما كثف المنتخب تدريباته في آخر فترة ومن خلال ادة الثقة باللاعبين من جديد عن طريق � إع المدرب سام دغلس. وتضيف عزام أنه وبالنسبة للتأهل لكأس العالم المباريات والنتائج الأخيرة أكدت أن المنتخب الأردني مرشح وبقوة للتأهل لكن عليه التركيز والتدرب بشكل يومي ومستمر من أجل أن يفرضسيطرته من جديد. ويؤكد لاعب منتخبنا الوطني لكرة السلة محمود عابدين أن طموح لاعبي المنتخب وهدفهم الأول هو الوصول لكأس العالم في الصين العام المقبل وعودة الأمجاد لكرة أنه سيقوم وزملاءه ً السلة الأردنية، مضيفا بالمنتخب ببذل كل جهدهم لتحقيق ذلك وهو قطعه اللاعبون على أنفسهم للجمهور ٌ وعد بالوصول لكأس العالم. ويتابع إن التحضيرات للمرحلة الثالثة من الدور الأول لتصفيات كأس العالم ستبدأ في من الشهر الحالي، وذلك من خلال الدوري 12 التصنيفي الذي قررت اللجنة المؤقتة للسلة عقده حيث سيشارك فيه جميع لاعبي المنتخب الوطني واللاعبين المحليين وسيلعب فيه فريقا لمدة شهر ونصف. 21 حوالي بدأ يتوفر ً ويلفت عابدين إلى أن الدعم حاليا بشكل جيد من قبل اللجنة الأولمبية واللجنة المؤقتة خاصة بعد استلام السيد محمد عليان بشكل أفضل ً رئاستها، إذ يقدم عليان دعما ، والنتائج الأخيرة ً وكبير مما كان عليه سابقا التي حققها المنتخب تظهر ذلك فلم يسبق للأردن أن حقق أربع انتصارات على التوالي أن يستمر الدعم ً في مشوار التصفيات متمنيا فهو يساعد اللاعبين بشكل كبير ويحثهم على تقديم الأفضل من خلال المعسكرات والتدريبات المكثفة والمستمرة. ويقولمساعد المدير الفني للمنتخبفيصل النسور إنهدف المنتخب الأساسيهو الوصول ولذلك يجب 2019 لكأس العالم في الصين علينا الفوز في مباراتنا القادمة أمام المنتخب اللبناني خارج أرضنا ولتأكيد الصدارة والعبور بأربعة انتصارات دون خسارة للدور المقبل، الأمر الذي سيسهل من مهمتنا في التأهل، ل نتائج ّ إذ أن نظام التصفيات هذه المرة يرح الدور الأول إلى الدور الثاني. ويضيف النسور أن المنتخب منذ مرحلتين ر دون دوري حيث تدرب ّ في التصفيات يتحض م لعب أول � ن ث � المنتخب لثلاثة أشهر وم مباراتين وحقق الفوز بهما، وبعدها خضع اود التدريب لثلاثة � المنتخب لفترة راحة وع اض مباراتين وانتصر بكليهما �� أشهر وخ العلامة الكاملة إلا أن هذا الأمر يصيب ً محققا اللاعبين بالإحباط والملل وهو ما التفتت إليه اللجنة المؤقتة ببدء مسابقة الدوري التصنيفي منتصف الشهر الجاري. ويتابع إن وجود الدوري التصنيفي في الفترة وله أثر نفسي على اللاعبين ً المقبلة مهم جدا ليخرجهم من الملل الذي أصابهم من التدريب ثلاثة أشهر على مرحلتين للعب مبارتين فقط أنه ورغم قصر مدة الدوري ً في كل مرة، مؤكدا حيثسيلعب ً إيجابيا ً “شهر ونصف” إلا أن له أثرا مباراة ومن بعدها 12 اللاعبين فيه حوالي تبدأ تحضيرات المنتخب في شهر أيار المقبل لمباراة لبنان. ن اللاعبين العائدين للمنتخب قال � وع النسور إن اللاعب زيد عباس سيعود بالفترة المقبلة بعد شفائه من الإصابة التي لحقت به بالأشهر الماضية، أما اللاعب أحمد الدويري ما لأن فريقه والذي يلعب ً موضوعه معقد نوعا ببطولة اليوروليج منع جميع لاعبيه المحترفين من مشاركة منتخباتهم وهو ما يحق للنادي بعد عدم التوصل لاتفاق بين الاتحاد الدولي أن البطولة تنتهي بشهر ً واليوروليج مضيفا حزيران المقبل أي بعد بدء تحضيراتنا بحوالي الشهر ومن الممكن أن يلتحق بالفريق بعدها. وعن أهمية مباراة لبنان قال النسور إن المباراة مهمة لأن الفوز فيها يعني فرصة أكبر للتأهل بعد ترحيل نتائجنا من الدور الأول إلى الدور الثاني حيث يصبح المنتخب بحاجة لفوز واحد أمام منتخبات كوريا الجنوبية والصين ونيوزيلندا بحكم أننا نتقدم بفارق فوز عن لبنان التي تمتلك برصيدها فوزين و خسارتين في حال فوزنا عليها، حيث ستتأهل أربعة منتخبات عن هذه المجموعة إلى كأس العالم كونها مستضيفة ً بحكم أن الصين متأهلة سلفا البطولة. من جانبه يقول أمين عام اللجنة المؤقتة لكرة السلة نبيل أبو عطا إن الفوز على سوريا في المواجهة الأخيرة مهم للغاية، إذ كان الفوز الرابع على التوالي للمنتخب وهو الأمر الذي في الجولة ً مناسبا ً يعطينا أفضلية ومركزا أن هذا الفوز ً المقبلة من التصفيات، مضيفا تأكيد لفاعليته الهجومية وعلى قدرتنا في التعامل مع اللقاءات الصعبة خاصة مباراتنا ي ستحدد متصدر � ت � ع لبنان وال � المقبلة م المجموعة. ه لا يمكن تصنيف �� و عطا أن �� ع أب � اب � وت المواجهات بالسهلة والصعبة فكل فريق في اس � ذا الأس � التصفيات له احترامه وعلى ه نتعامل مع كل المنتخبات، وبالتالي لا يمكن تصنيف مباراتنا مع الهند بالمباراة السهلة فهو فريق يملك لاعبين ذوي جودة عالية ويلعبون في أقوى دوريات السلة العالمية وكذلك لبنان ، رغم أن منتخبنا يحتل ً قويا ً التي تمتلكمنتخبا في التصنيف الدولي لكرة ً المرتبة الأولى عربيا .ً عالميا 46 السلة والمركز ويضيف أنهناكلاعبينسيعودون لتشكيلة المنتخب في المرحلة المقبلة مثل زيد عباس بعد تماثله للشفاء من الإصابة وأحمد دويري فيحال انتهاء الدوري الذي يلعبفيه وهو الأمر الذي سيعزز من حظوظنا في التأهل بالإضافة إلى اللاعبين المحليين ممن يثبتون أحقيتهم بالانضمام للتشكيلة الأساسية. وحول مباراة لبنان، قال أبو عطا إنها مباراة مهمة في مشوارنا بالتصفيات، إذ أن نتيجتها ستكون حاسمة في الدور المقبل، والمجموعة تتكون من الصين ً التي سننتقل إليها لاحقا وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا وسوريا ولبنان، مع الأخذ بعين الاعتبار عدم اللعب ضد الفرق التي واجهناها في الدور الأول والتي سنأخذ أفضلية عليها في حال تصدرنا للمجموعة على حسابهم وعندها فوز واحد ينقلنا للعب بكأس العالم. وعن مستقبل كرة السلة الأردنية كشف دوري الممتاز �� و عطا عن خطط لعودة ال � أب والمنافسات المحلية واستمرارها والتحاق اللاعبين فيها والاهتمام بلاعبي الفئات والناشئين بكرة السلة وتطوير المسابقات وعودة الجمهور وتقديم الدعم وهو ما نتطلع إليه للوصول بالمنتخب لمنصات التتويج القارية والعالمية. وعن الدعم المقدم للمنتخب قال أبو عطا حيث يحصل اللاعبون والجهاز ً إنه ليس كبيرا الفني على مبالغ بسيطة وحوافز بعد كل انتصار لقاء ما يقدمونه إلا أن التأهل لكأس ً العالم عليه تعاقدات ومبالغ مالية كبيرة، مبينا يقدمون أقصى أداء لهم من ُ أن اللاعبين حاليا أجل رفع العلم واسم الوطن وهذا يحسب لهم في ظل الإمكانيات القليلة والصعوبات. على أعتاب المونديال للمرة الثانية منتخب السلة .. عودة حميدة في مشوار «استرجاع» ذكرياته المجيدة ࣯ ࣯ صحافة اليرموك – أحمد بني هاني يسعى منتخبنا الوطني لكرة السلة إلى التأهل لكأس العالم في الصين عندما تأهل النشامى لأول مرة للبطولة 2010 وإلى تكرار إنجازعام 2019 الأكبر والتي أقيمت في تركيا، ومن خلال النتائج التي حققها المنتخب في هذه التصفيات تبدو حظوظه كبيرة قبل التأهل للدور المقبل الذي ضمنه بعد تحقيقه أربعة انتصارات متتالية دون خسارة على لبنان والهند ً سابقا وسوريا في مناسبتين، وتصدره للمجموعة بثماني نقاط، رغم الصعوبات التي واجهتها كرة السلة الأردنية في الفترة الأخيرة من إلغاء للمسابقات المحلية وغياب اللاعبين وقلة الاهتمام والدعم للعبة. منتخبنا الوطني لكرة السلة ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - مهند جويلس منذ دخول تقنية الفيديو (حكام الفيديو المساعدين) على عالم كرة القدم ، ولا تزال هذه التقنية في حالة من الجدل بين الوسط الرياضي العالمي والعربي والمحلي ، بينمؤيدين تبشرهم التقنية بالعدل وإعطاء الحق لصاحب الحق ، وبين معارضين تعطيهم التقنية حالة من اليأس وفساد المتعة جراء توقيف المباراة لأكثر من مرة . ادة بالفيديو � ، استخدمت تقنية الإع 2016 ومنذ آذار للقطات مثيرة للشك ، لا سيما تلك المتعلقة بركلات الجزاء 800 مسابقة و 20 وصحة الأهداف المسجلة في أكثر من مباراة. وتعتبر الإمارات أول دولة عربية تستخدم تقنية الفيديو لمساعدة الحكام ، وذلك خلال مباراة بني ياس والفجيرة الشهر الماضي في دوري الدرجة الثانية لكرة القدم ، وهذا ما قد يعطي الأمل لبقية الاتحادات العربية باتباع خطى الإتحاد الإماراتي في ذلك . وقالعضو اللجنة الإعلامية في الاتحاد الأردني لكرة القدم عن هذه التقنية وتطبيقها بالدوري ٍ أحمد الزاغة إنه غير راض إلى أن الفكر الكروي لدى الجماهير الأردنية ً المحلي ، مشيرا ليس بالفكر الكروي الأجنبي الذي يتقبل العودة بالقرار الذي يتخذه الحكم بعد العودة إلى الفيديو . وأضاف «بعض الأندية لديها أشخاص ممن يجلسون على دكة البدلاء يعتبرون دخلاء على كرة القدم ، ومن الأرجح أن يتسببوا بمشاكل لحكم المباراة إذا تراجع عن قرار ما قد اتخذه.» د الحكم منذر عقيلان أنه ضد هذه ّ آخر أك ٍ وعلى صعيد التقنية على الرغم من أنها تساعد الحكم على اتخاذ قرار سبب رفضه للتقنية في أنها تؤثر على ً صائب وحاسم ، مبررا حكم المباراة في إدارة اللقاء لأنها ستشعره بالحرج أو الخوف ، وبالتالي سيفقد الحكم القليل من التركيز بتفكيره في القرار المحتسب من التقنية . اف عقيلان أن هذه التقنية تزيد من مدة الوقت � وأض د من متعة كرة ُ ح َ الحقيقي للمباراة ، بالإضافة إلى أنها ت القدم باحتساب الأهداف ومن ثم التراجع عن احتسابها . ان من أشد � ح المشجع أحمد القريوتي بأنه ك �� وأوض ا � المعارضين لهذه التقنية في بداية ظهورها في أوروب في فقدان الكثير من التشويق والإثارة لهذه ً باعتبارها سببا اللعبة ، وأنه لا بد من حدوث الأخطاء التحكيمية التي تزيد من حماس اللاعبين والجماهير . وأشار إلى أنه وبعد تطبيق التقنية شعر بأن منافعها للأندية أكثر من سيئاتها ، وأضاف «حكم المباراة هو الذي يزيد من حسنات هذه التقنية أو يقللها ، فعليه أن لا يرجع إليها في كل صغيرة وكبيرة ، ويكون الرجوع إليها في الأوقات الحرجة بسبب اعتراض اللاعبين على القرار أو عدم جيد.» ٍ مشاهدته للحالة بشكل ورحب القريوتي بفكرة تطبيق تقنية الفيديو في الدوري لكي لا تحتج الجماهير ً الأردني بشرط أن لا يعود إليها كثيرا عليه وتؤثر في قراراته. بين مؤيد ومعارض للفكرة تطبيقها في الدوري المحلي ؟ ّ تقنية الفيديو .. ماذا لو تم حكم اثناء استخدامه تقنية الفيديو في احدى المباريات

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=