صحافة اليرموك

يقولعبد الله الخمايسة إن الدعم والاهتمام بالفئات العمرية لكافة الأندية يعتبر سلاحا تستطيع من خلاله الاستمرار في المنافسة بروح وعزيمة كروية عالية المستوى باعتبار هذه الفئة من أهم اللبنات في عالم المستديرة وركنا أساسيا في تطور مهارات اللاعب البدنية والذهنية . ويوضح أن هناك العديد من الأمور الواجب الوقوف عليها عند ضم هذه الفئات من أبرزها الموهبة: والتي تحتاج إلى تنمية مستمرة حتى يصل اللاعب إلى مرحلة التقدم في الأسلوب والتكتيك المتبع في عالم الاحتراف. ويضيف الخمايسة بعد الموهبة يأتي دور المدرب في تجريب كافة المواهب بعد أن يزج بجميع الأساليب الفنية والعملية باتباعه أسلوب التحفيز النفسي الايجابي لإثبات قدرات اللاعب داخل الساحة الخضراء . ويؤكد أن التناسب الفكري ما بين العمر والفكر يجب أن يحضر في تمارين الفئات من خلال التركيز على المهارات البسيطة التي تتناسب و قدراتهم العقلية والبدنية حتى يتم تطبيقها بدون صعوبة وعناء . ويقول محمد الدلاهمة إن وجود الفئات العمرية في الأندية يعطيه حالة من التوازن والتجديد بصناعة جيل ذهبي يعج بالمواهب التي تساعد الفريقعلى الاكتفاء بما لديه بدون احتياجه إلى استقطاب مواهب تزيد من تكلفة النادي . ويشير إلى أنه عند انتقال اللاعبين من مرحلة الفئات العمرية إلى الفريق الأول فإن هذا يعطي الفريق طابعا وشكلا للتنافس الشريف بين أبنائه أنفسهم، فتجد كل منهم حريصا على إثبات نفسه بأنه أفضل من غيره وبالتالي يزيد من فرص الفريق التنافسية. وبين أحمد الضمور أن الفئات العمرية تعتبر العمود الفقري لكل فريق وأنها الركن الأساسي لنجاح الفريق وصناعة فريق متجانس يلعب بروح واحدة قادر على المنافسة إضافة إلى أن الفريق يكون قادرا على توفير المال على صندوق النادي . رى في وضعنا الحالي للكرة الأردنية � وي قد تفتقد الأندية الأردنية صناعة مثل هذه المواهب بسبب أن معظم هذه الأندية أصبحت تعتمد على اللاعب الجاهز والمكتمل فنيا وكرويا . وأكد اللاعب صهيب أبو الهيجا أن النهوض بالفرق جميعها يبدأ من الفئات من خلال إعطاء الفرصة للاعب بإقامة تدريبات مكثفة لهذه الفئات تحديدا وخوض المباريات الودية وإعطائهم الفرصة لتنمية ثقتهم النفسية في بث قدراتهم داخل أرضية الملعب ويضيف يجب على من يقود تدريب مثل هذه الفرق أن يوفر الأجواء المناسبة والعمل دى اللاعب �� ر ل � وت � ت � وف وال � خ � على تقليل ال وتطويرهم من الناحية النفسية والجسدية إضافة إلى تطوير البنية الجسدية ومن ثم ي المباريات � زجهم تدريجيا للمشاركة ف الرسمية على المستوى المحلي . د التميمي إن الفئات � ويقول اللاعب زي العمرية تعتبر بنية الفريق ولكن نعاني من عدم تطبيق مثل هذه السياسات في الكرة الأردنية منخلال وجود «المزاجيات» في اختيار اللاعبين بحسب قربهم أو بعدهم عمن يتولوا عملية الاختيار. ويبين اللاعب سيف العساف أن اللاعب الناشئ غالبا ما تصنع موهبته الكروية من التمارين المكثفه ولكن الإهمال الإداري الذي تعاني منه أنديتنا في تطوير مواهب اللاعب بمختلف مستوياته يقف عائقا في وجه العديد من مواهبنا الكروية. ويضيف أن بعض إدارات الأندية تعامل اللاعب الناشئ على أنه لاعب مكتمل فنيا وكرويا على أرض الملعب وداخل التمرينات بصرف النظر عن مستواه الحقيقي . د المدرب الوطني بسام الخطيب أن � وأك هناك عدة نواحي يجب دراستها في الفئات العمرية نظرا لما تعانيه هذه الفئة من إهمال نادوي وفني وتدريبي بشكل ملحوظ. ويضيف أن تطور الكرة الأردنية ووصولها إلى أوج ازدهارها تعتمد بشكل كامل على تطور الفئات وزجهم في الأندية المختلفة ، بالرغم من أن هناك أندية في الدوري الأردني بل ِ تعتمد على صناعة واكتشاف مواهب من ق فئاتها إلا أن هذه الأندية عددها قليل بسبب عدم وجود ما يغطي تكاليف الاهتمام بمثل هذه المواهب، ويوضح الخطيب أنه لو تم التعامل مع ما هو مخصصمن الناحية المالية لاستقطابلاعبين الاهتمام والتركيز بالفئات ّ ب ��ُ جدد وص ّ ا فرق كروية ومنتخب يعج ً لشاهدنا جميع بالمواهب المختلفة الممتلئة بالفكر الكروي المزدهر والمتنوع. ويؤكد أن الاهتمام بالفريق الأول وتهميش الفريق الرديف يضعف من وجود فرق متكاملة في ساحتنا الأردنية ولكن بسبب عدم توفر الوقت الكافي للعمل على الجوانب التكتيكية والفنية للاعب وصلنا إلى أن يكون اعتمادنا الكلي على المواهب الخارجية الجاهزة. ويوضح الخطيب أن الجوانب التكتيكية س ضمن أساليب منهجية ّ م وتدر ّ أصبحت تعل لكل لاعب فالتطورات المختلفة التي وصل ادرة على بناء جيل � إليها عالم كرة القدم ق كروي بفكر ذهبي قادر على النهوض بمنتخب الوطن. وطالب بوجوب مشاركة الفلسفة التكتيكية بل الكادر التدريبيوالإداري بين اللاعبين ِ منق من خلال شرح تفاصيل كيفية قيام التمارين وبيان الجوانب الفنية السلبية والإيجابية في تطور الآداء داخل ساحة الملعب وأن يتعلموا كيفية التعامل مع ثقافة الخسارة والفوز وأن يتشبعوا كافة الدروسالرياضية التي تطورهم فيما بعد. ويوصي الخطيب كافة المسؤولين في اهتمامهم ّ ل ُ كرة القدم الأردنية أن يعطوا ج للفئات العمرية نظرا لما نمتلكه من مواهب وأسماء واعدة في الساحة المحلية إلا أن هذه الأسماء مدفونة في غياهب النسيان والإهمال ولن تصل إلى نور الإحتراف إلا إذا تم اكتشافها والعمل عليها. ن المدرب مالك شطناوي أنه و منذ ّ ويبي بداية تطبيق الإحتراف الرياضي بين صفوف الأندية المحلية لم يعدسوى القليلمن الأندية تهتم بالفئات العمرية المختلفة وتستكشف مواهبهم لتدعيمهم في الفريق الاساسي. ويوضح أن الإهتمام بالفئات العمرية أصبح ا لما ً دم نظر � ق � رة ال � من الأساسيات في ك سيقدموه في المستقبل لأنديتهم من خلال توفير التكاليف المالية لاستقطاب مواهب ف خزينة النادي مبالغ طائلة. ّ تكل ويؤكد الشطناوي على أن الأندية التي تتمع بسمعة طيبة وقاعدة جماهيرية أصبحت لا تعطي الفرص لمثل هذه المواهب بسبب الضغط المتراكم عليهم من جماهيرهم لإبراز الأداء وتحقيق النتائج لذلك يستقطبون اللاعبين الجاهزين لتحقيق البطولات. ه يجب اختيار الكفاءات � ويشدد على أن التدريبية العالية المستوى لصقل مواهب هذه الفئات العمرية ، وليس فقط التركيز على الفريق الأول لأن تأسيس اللاعب يبدأ منذ نشأته وصولا إلى الفريق الأول. دور � رب على ال � ويؤكد الصحفي منير ح الاساسي الذي تلعبه الفئات العمرية في تهيئة أجيال كروية مستقبلية من خلال تطبيق ما يسمى بالعمل القاعدي والاهتمام بالمراحل العمرية الصغيرة. ويتابع منذ فترة طويلة الأمد بقيت هذه القاعدة مجرد شعارات ترفعها مجالس إدارات الأندية واتحاد اللعبة مع بداية كل فترة عمل للمجلسالجديد لتجميل الصورة الذهنية بدون وجود أدوات عمل حقيقية لمن يرفعون هذه الشعارات. رب أن المتابع لوضع الكرة � ويوضح ح الأردنية لا يجد صعوبة في إدراك «الهرم المقلوب « الذي يميز العمل في أنديتنا بحيث يظهر الفارق كبيرا في الاهتمام بالفريق الأول على حساب المراحل العمرية القليلة من حيث الميزانيات والاحتياجات وآلية التعاقد مع ، وهذا الامر يجعل ٍ لاعبين على مستوى عال ع الفئات العمرية يفقد التنظيم � العمل م والاستقرار ويعاني من غياب الخطط الكروية المنظمة والممنهجة. ويشير الى أن العمل في الفئات العمرية دار بفكر الهواية ويرتبط ارتباطا � أصبح ي وثيقا بالأشخاص والمسؤولين الموجودين في الإدارات وليس بالاستراتيجيات المدروسة التي تميز منهج العمل في الدول المتطورة كرويا . رب أن الواسطة والمحسوبية � ويبين ح وعلاقات الصداقة وتذبذب البرامج والخطط في العمل تلعب دورا كبيرا في ابتعاد المواهب والكفاءات لإدارة مثل هذه الأعمار وتسليمها لزمام أمورهم والتي لا تساعد على بناء جيل كروي مترابط. ويضيف أن الانتقادات الموجهة لإدارات الأندية والاتحادات في تعاملهم الهاوي مع أجيال المستقبل مقابل التركيز على النتائج الوقتية مع الفريق الأول الأمر الذي يحد بدوره . ٍ من تطور اللعبة على مستوى عال وينصح حرب بالتخلص من القيود التي توضع أمام اللعبة من خلال وضع استراتيجيات وطنية وخطط طويلة المدى قابلة للتنفيذ تعنى بإعداد البرامج والمشاريع لتطوير كرة القدم في جميع المراحل العمرية إضافة الى التركيز على مدارس والأكاديميات لكرة القدم، والتي بدورها تغطي جميع الفئات العمرية من أجل بناء قاعدة سليمة من ممارسي اللعبة الشعبية الأولى في العالم. ويؤكدالزميلحاتمالظاظاعلىأنالتهميش الذي تعاني منه الفئات العمرية في الدوري الأردني من قبل الاتحاد قد أثر بشكل سلبي على بنية الفرق الأساسية من خلال اعتماد الأندية على اللاعب الجاهز مهما كان مستواه. ويوضح أن النسب المالية التي تخصص للفئات العمرية غير كافية بالنسبة للأندية ولا تغطي لاعب بجاهزية كاملة إضافة الى ان تعاقب الإدارات على هذه الفئة ساهم في تهميش هذه الفئات وجعلتها الفقرة الأضعف في الدوري. ويقول الظاظا الأصل في عالم المستديرة أن يتم اختيار المجموعة الاكبر من لاعبي الفئات من أجل تطويرهم نتيجة ما يقدموه في المستقبل الكروي والمادي للنادي. 2019 كانون الأول 15 _ 1441 ربيع الآخر 18 الأحد الرياضية 7 بعد اكتشاف مواهب واعدة في بطولة «سلطان العدوان» مدربون وإعلاميون يدعون للاهتمام بالفئات العمرية بوصفها «الربيع الدائم» للكرة الأردنية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - دعاء الموسى تشهد الساحة الكروية الأردنية ظهور العديد من المواهب الكروية التي أثبتت حضورها في تشكلية أنديتها ومنتخباتنا الوطنية عبر السنوات الماضية، واليوم تبرز العديد من هذه المواهب الواعدة والأسماء التي يأمل منها أن تكون على نفس القدر والوتيرة في النجاح والتميز ، وهذا ما أثبتته بطولة المرحوم سلطان العدوان التي كشفت العديد من المواهب التي ستشكل علامة فارقة في مستقبل الكرة الأردنية . ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - حلا هياجنة قال مدير مدينة الحسن الرياضية محمود بني سلامة إن المدينة تعملعلىتطويرشامل لملاعب ألف دينار مقدمة من وزارة 40 التنسبمنحة تقارب أن ملاعب التنس الموجودة في ً التخطيط ، موضحا المدينة هي الملاعب الوحيدة في إقليم الشمال. اف بني سلامة لـ صحافة اليرموك أن �� وأض المدينة ستطرح، قبل نهاية العام الحالي، عطاء لمشروع الطاقة الشمسية الذي سبق وتم تنفيذه بمدينتي الأمير محمد والأمير حمزة، مما سيوفر وفرا ماليا مقداره مليون دينار أردني سنويا، لافتا ألف 38 إلى أن فاتورة الكهرباء تصل قيمتها إلى دينار شهريا. وأشار إلى أن المدينة ستشهد استثمارات تعود عليها بدخل ثابت، عن طريق منح المستثمرين قطع أرض مقابل أن يقوموا ببناء مشاريعهم الخاصة وتمويلها وتشغيل العاملين، بهدف رفد فرصة عمل 300 ميزانية المدينة لتوفير حوالي للشباب بما يساهم في الحد من نسبة البطالة. واستكمل سلامة حديثه بإلغاء المدينة للعديد ادرة على توفيرها؛ كعطاء � ق � من العطاءات ال بالتعاون مع ً دينار سنويا 2000 القوارض وتوفير بلدية إربد المحلي والمجلس المحلي وعطاء صيانة ألف دينار سنوي بتكثيف جهود 40 الملعب وتوفير العاملين للحفاظ عليه والاهتمام به. وأكد بني سلامة استعداد ملعب مدينة الحسن لاستقبال منافسات الموسم القادم ، إذ تم تركيب عدد من المقاعد الموجودة لدى المدينة أصلا ،وسيتم استكمال تركيبها كاملة قبل بداية الدوري العام المقبل، ليستقبل الجمهور واللاعبين بحلة جديدة وتطور ملحوظ كما كانت إبان منافسات كأس العالم للسيدات. ار إلى أن مدينة الحسن بذلت قصارى � وأش ة الأخيرة في تحسين مستوى � جهدها في الآون الخدمات لروادها، وذلك لحرصالمدينة علىخدمة المجتمع المحلي وتوفير جميع الخدمات اللازمة خلال زيارتهم لها، مؤكدا أن المدينة باشرت في صيانة وتحديث كافة المرافق العامة للمحافظة على ديمومتها في الاستخدام، وأن جميع عمليات الصيانة المتعلقة بالأمور الصحية، والكهرباء، والدهان تمت بجهود داخلية من كوادر المدينة نفسها. وأضاف أن قسم الزراعة في المدينة زرع ما شتلة من الزهور والأشجار خلال 1000 يقارب الأشهر القليلة الماضية داخل أسوارها بتبرع سخي أن جميع اللوحات المزينة ً من المواطنين، موضحا .ً في الصالات تمت بتبرع منهم أيضا وبين بني سلامة دور المدينة في إنشاء محطة دون ً المعرفة والقاعة اللتين تم بناؤهما مؤخرا تكلفة مالية عن طريق دعم مالي خارجي من مؤسسات محلية مختلفة، إذ يتم عقد دورات وندوات فيها في مجالات متعددة ؛كالتسويق،وعلم الحاسوب،واللغة الإنجليزية،والمونتاج والتصوير وغيره، حسب حاجات الشباب ومتطلباتهم. وكشف بنيسلامة عن تفاصيل ومشاريع سيتم فتحهاقريباداخلحرمالمدينةوهيالركنالشبابي والمكتبة التي سيكون دوامها مع دوام المترددين إليها،إذ أنها لن تتقيد بدوام المدينة المعتاد بل ستكون مفتوحة لساعات متأخرة ليستطيع أغلب المواطنين زيارتها. وطالب سلامة المواطنين بتغيير الصورة النمطية عن المدن الرياضية الشبابية فهي ليست فقط للممارسة الرياضة؛كالقدم والسلة للمجتمع المحلي ً واليد وغيرها،وإنما لتكون رفيقا ولخدمته ومساعدته. ألف دينار لتطوير ملاعب 40 : مدير مدينة الحسن الرياضية التنس وطاقة شمسية لتوفير مليون دينار سنويا ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - مريم دواهده تؤثر الرياضة على حياتنا بشكل فوري سواء من حيث البعد الصحي أو الجمالي وكذلك الفسيولوجي والنفسي؛ فينعكس ذلك التحسن الفسيولوجي  في ارتفاع مستوى الأداء اليومي والمزاج الجيد والهدوء، الذي سيخترق حياتنا مما يشهد على الفوائد النفسية للشخص . أستاذ التربية الرياضية في جامعة اليرموك الدكتور مازن حتاملة قال إنه يمكن لأي شخص في  أي عمر ممارسة الرياضة، والنتائج يمكن أن تلاحظ على الفور ، حتى بعد الممارسة الأولى. ً تقريبا ويضيف الرياضة تزيد من الطاقة والقدرة على التحمل، كما أنها تقوي العظام وتخفضفرص إصابتها بالترقق و تقوي العضلات وتزيد من نشاط القلب وسعة الرئتين كما تزيد من مرونة المفاصل والأوتار والأربطة وكافة الأنسجة التي تزيد من خفة الحركة و تحسن وظائف وأداء الجهاز الهضمي بشكل كبير. ة تساعد � اض � ري � اف حتاملة ان ممارسة ال �� وأض على خفض ضغط الدم، وتحد بشكل كبير من التوتر والقلق وتحسن الذاكرة واليقظة وتزيد من تقدير الذات والثقة كما تحمي أو تقلل من فرص الإصابة ببعض الأمراض، خاصة الأمراضالحركية، كما أنها تؤخر تطور الأمراض المرتبطة بالعمر مثل ارتفاع ضغط الدم و مرض السكري والتهاب المفاصل. وتابع أن الرياضة تساعد في الوقاية من أمراض القلب و السكتة الدماغية، فالانتظام في ممارستها يساعد في تقوية عضلة القلب و تحسن عملها، و تحفز الجسم لاستهلاك كمية من الطاقة تفوق ما يستهلكه عند أدائه النشاطات المعتادة بحيث يساهم في الوقاية من أمراض القلب والسكتة الدماغية. وأكد حتاملة على ان الرياضة تؤثر بشكل كبير على تنظيم الوزن إما بزيادته أو إنقاصه بالاعتماد على النظام الغذائي و نوعية التمارين إضافة إلى اتباع نظام غذائيصحي يحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة كالفيتامينات والكربوهيدرات و الطاقة لإتمام احتياجات هذا النظام . مشيرأ إلى أن التمارين الرياضية التي تعتمد على رفع الأوزان تساعد في تقوية و بناء العظام و المفاصل و الوقاية من هشاشتها و تلفها على المدى البعيد وتعمل على الوقاية من سرطان القولون و الأمراض المرتبطة بانسداد الشرايين. ونبه حتاملة إلى أن ممارسة النشاطات الرياضية تعمل على تحسين نفسية الإنسان، وتعزيز الجانب الإيجابي لديه، وتساعده على التخلص من الجوانب السلبية التي تؤثر على نشاطه اليومي، وأشار إلى أن ممارسة التمارين الرياضية تحفز الجسم على إفراز بالسعادة والراحة. ً هرمونات تمنح شعورا مضيفا إلى ذلك دورها في تقوية شخصية الإنسان، ادة ثقته بنفسه،   وتعمل على رفع المعنويات، � وزي وتقوية الإرادة، وزيادة القدرة و الهمم من أجل الوصول إلى الأهداف، وتحقيق الغايات. زيادة على القدرة على ات الفراغ السلبي، � التحمل، والصبر. كما تخفف أوق وتعمل على قتل الروتين الملل. الحتاملة: الرياضة طريق إيجابي لجميع جوانب حياتنا قدمت بطولة المرحوم «سلطان العدوان» مواهب كروية واعدة .. لقطة من مباراة الفيصلي و الكرمل في البطولة المدير الفني للفئات العمرية في اتحاد الكرة أليكس جيتزي خلال تدريب لاكاديمية الموهوبين للاعبي إقليم الشمال بصالة الرمثا تصوير : حسن الرحمون البوابة الرئيسية لمدينة الحسن للشباب

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=