صحافة اليرموك

2023 كانون الثاني 2 _ 1444 جمادى الأخرة 9 الاثنين 7 الرياضية ة � وب � ع � م وص �� ل �� ح �� ن ال �� ي �� ا ب �� م و أندية � ب � ول يستمر لاع � وص � ال محافظة عجلون بالمحاولة والاستمرار، متسلحين بموهبة ة ساعين لرفعة اسم � اض � ري � ال المنطقة، متجاوزين للعقبات التيلا تنتهيمنتمين لأنديتهم ة، ساعين بكل جهد � ي � اض � ري � ال لرسم الطريق والمسار الصحيح نحو القمة والبطولات القادمة. ول الرياضة � وبالرغم من دخ ر لمحافظة � أخ � ت � ت م �� ي وق �� ف ذ دخولها � ن � ه وم �� عجلون إلا أن يسعى أبنائها اللعبين بكل جد وإصرار لتقديم أفضل ما لديهم من طاقات ومواهب ولكنهم ما يصطدموا دوماً بالواقع المر حيث لا مرافق رياضية مؤهلة ولا ملعب معتمدة ولا رواتب او مكافآت مالية مجزية، كل ما يملكونه هو الحب الرياضة والموهبة ليضطروا بذلكتحمل أعباء اللعب ومواجهة تحديات ول للملعب �� وص �� ات ال � ق � ي � ع � وم ر للجهود � دي � ق � دون ت ��� ن ب � ك � ول المبذولة. ي ومسؤولي ��� اب إداري � ي � غ الإتحاد الأردني ووزارة الشباب يخلفه شبابٌ مهمّش غير مقدر ومواهب تائهة وأحلم ضائعة، ؤال أو ��� ة ولا س �� اب �� ث لا رق � ي � ح اطمئنان من الجهات المعنية ولا أي نوع من أنواع الدعم سواء المالي أو المعنوي أو حتى ي، ليبقى المواطن �� لام � الإع واللعب والرياضي الذي يأبى الاستسلم هو الخاسر الوحيد ذه المهزلة ويستمروا �� ن ه � م أصحاب الاختصاص براحة دون عقاب أو جزاء. ه � ل � د ال �� ب �� ب ع �� اع � ل � ول ال �� ق �� ي ب � ع � ل � دأ ال ��� ه ب ��� ادي إن �� م �� ص �� ال دم منذ �� ق �� رة ال ��� ة ك �� ارس �� م �� وم الطفولة ومع نادي عجره منذ عاماً وأصبح أساسيا في 13 عمر عاما واستمر 16 ادي بعمر � ن � ال معهم حتى اللحظة وكان قد توجه للعب الكرة نتيجة الحب والشغف الكبير لرياضة كرة ل المشاكل � دم مواجهاً ك � ق � ال والانتقاداتساعياً نحو رفع اسم النادي واستمرار المسيرة. ى أن �� ادي إل � م � ص � ار ال ��� وأش ات بالنادي � ه � واج � م � ات ال �� داي �� ب كانت تقام على ملعب عبين الترابي غير المؤهل لأي نوع من الرياضات واستمرت لفترة ه، حتى بدأ �� طويلة على أرض ب عجلون � ع � ل � ى م � ل � ل ع � م � ع � ال البلدي والذي حتى اللحظة لم تكتمل عمليات البناء والانشاء فيه، حيث لا زالت البنية التحتية ة قيد � ي � اس � زات الأس � ي � ه � ج � ت � وال العمل إذ لا يوجد فيه مدرجات ولا حمامات ولا غرف الغيار. ى � ل � ادي ع ��� م ��� ص ��� د ال ����� وأك رورة اهتمام الإتحاد بأندية � ض ة الثالثة �� درج �� المحافظة وال ودعمهم مالياً خصوصاً الفئات ه يقع على عاتق � الصغيرة لأن ادي حمل كبير لحمايتهم � ن � ال م وعودتهم � ه � ول � ن وص � ي � أم � وت ه إذا استمر �� ك لأن �� ادي، ذل � ن � ل � ل ام في � م � ت � م والاه � دع � غياب ال الأندية بهذه الصورة سنستمر اب � ح � ن وأص � ي � ب � لاع � ارة ال � س � خ � ب المواهبحيث اعتكفالكثير من لاعبي الفئات عن اللعب نتيجة عدم وجود الحاجات الأساسية اب حصولهم على � ي � للعب وغ المستحقات المالية كما يضطر بعضهم لشراء العدة الرياضية بنفسه وعلى نفقته الخاصة لعدم وجود الداعم. ب مُسلم � لاع � فيما يقول ال العرود إنه ينحدر منعائلةكروية كبيرة ويمتلك الموهبة الكروية دأ ممارسة �� د ب �� رة وق � ط � ف � ال � ب رة القدم في القرية وهي � ك المكان الأقرب للعب في ذلك العمر، وعندما بلغ سن الحادية عشر التحق بمركز الأمير علي للواعدين واستمر معهم رغم شح الإمكانيات والدوافع وبعد سنة من اللعب اختير للمنتخب ومنذ تلك اللحظة بدأ بالظهور بصورة أكبر، وبدأ التفاف الأنظار حوله نتيجة المستوى العالي ان يقدمه، � ذي ك �� والمرتفع ال ادي �� ن �� ن ال � ي � ل ب � ق � ن � ا ت � ده � ع � وب راً إلى �� ي �� ا وأخ � ث � رم � ي وال � رب � ع � ال نادي عجلون وفي تلك الفترة «اللعب خارج المحافظة» وجد ة ولا حتى � اض � د ري � وج � ه لا ي �� أن م رياضي في عجلون كما � دع هو موجود في الأندية الأخرى والكبرىفيباقيالمحافظات. وأشار العرود إلى أنه تدرب رات كثيرة � ك � س � ع � م � ه ل �� وج �� وت ومع أندية مختلفة وجد فيها الاهتمام والدعم من الأندية واء من �� للعبين وللفئات س الناحية المالية أو المعنوية أو الترويجية للعب ومستواه ذي يكاد � ر ال � و الأم � الفني وه يكون شبه معدوم في أندية عجلون نتيجة الصعوبات التي تواجه الإدارة في النادي من انعدام الدعم المالي والمراقبة والمتابعة من الإتحاد إضافة إلى افتقار المحافظة للمرافق ب �� دري �� ت �� ب وال � ع � ل � ة ل � ح � ال � ص �� ال الكروي. وأكد العرود أهمية وضرورة ى �� اد إل ��� ح ��� ار الات �� ظ �� ه أن �� وج �� ت محافظة عجلون والنظر إلى كافة أندية المملكة بنظرة الأم أي بنظرة متساوية دون تمييز رورة دعم كافة � إضافة إلى ض الأندية بنفس الطريقة المالية ة التي � ي � لام � والمعنوية والإع تكاد معدومة حتى أنها كذلك في عجلون على عكس غيرها من الأندية والمحافظات. ودعا العرود لضرورة تسريع الاتحاد والجهات المعنية في عملية صيانة وتجهيز ملعب عجلون ليتم إقامة المباريات عليه دون التوجه لملعب في محافظات مجاورة، إضافة إلى ي لأندية � ال � م م �� تخصيص دع المحافظة لتتمكنمن الاهتمام باللعب بشكل أفضل وتوفير له اقل سبل الرعاية ويقدم اللعب نفسه كل ما لدية من قدرات وموهبة حقيقية. ب محمد أبو � لاع � ول ال � ق � وي دأ ممارسة كرة �� ه ب �� عيسى إن ر مع � ي � غ � ر ص � م � ي ع �� دم ف �� ق �� ال أكاديمية الأمير علي للواعدين بقيادة الكابتن خالد الخطيب صاحب الفضل الكبير في تلك المرحلة، ومن ثم بعد تأسيس نادي عجلون انتقل إلى الفئات درج معه في سن �� بالنادي وت حتى الوصول إلى 19 و 18 و 17 ول النادي � الفريق الأول ووص إلى الدرجة الثالثة، مشيراً إلى اختياره في تلك الفترة لتمثيل د بعض � ع � اب وب � ب � ش � منتخب ال م يكمل معهم �� ات ل � ب � دري � ت � ال لتزامن الفترة مع دراسة للثانوية العامة. ى غياب � ار العيسى إل �� وأش ام بالقطاع الرياضي � م � ت � الاه في محافظة عجلون بصورة ن � ا م ���� راره ���� ى غ �� ل �� رة ع �� ي �� ب �� ك المحافظات الأخرى، الأمر الذي يسبب مشاكل كثيرة للأندية ا غياب تواجد � رزه � الرياضية أب الداعمين سواء بالجانب المالي او المعنوي وهو ما ينعكس سلباً على أداء اللعبين ونتائج ادي إذ يتغيب الكثير من � ن � ال اللعبين عن التدريبات نتيجة ل أو � ق � ل ن �� ائ �� ود وس ��� دم وج �� ع مصاريف للعب، إضافة لعدم ي مؤهل � اض � ود ملعب ري �� وج ومجهز للعبحيث يضطر النادي إلى الذهاب لملعب جرش او وار الشمالية � دير علء في الأغ ة � ام � ات وإق � ب � دري � ت � ل ال �� ن أج �� م المواجهات. ة � ث � دي � ى ح � س � ي � ع � ع ال �� اب �� وت ام بالفئات �� م �� ت �� رورة الاه �� ض �� ب د � ي ستكون راف � ت � العمرية ال للأندية بالفترة المقبلة وتحديداً الذي تأهل إلى دوري 19 سن المحترفين فهو يحتاج إلى الدعم المالي والمعنوي من ل تقديم الأفضل والتركيز � أج الأكبر على اللعب خصوصاً أنهم ن � ادري � يمتلكون الموهبة وق على المنافسة ومواجهة كبرى الأندية واللعبين. زي �� ب رم �� لاع � ول ال � ق � فيما ي الزغول إنه بدأ اللعب في كرة في دوري 18 القدم منذ عمر دارس، ونتيجة للمهارات �� م �� ال والنتائج التي قدمها مع فريقه ذاك تمت دعوتهم من قبل �� آن ادي عنجره ليلعبوا ويمثلوا �� ن النادي في تلك الفترة واستمر معهم حتى الآن. وأكد الزغول أنه رغم الفترة ي اللعب وتمثيل � الطويلة ف ي لكرة � اض � ري � ادي عنجره ال �� ن دم إلا أن المشاكل التي � ق � ال تواجههم تتكاثر وتتجدد مع بدايةكلموسم، فمنذ بدأ اللعب لكرة القدم وهو لا يوجد ملعب رياضي معتمد داخل المحافظة لإقامة المباريات عليه كما لا دات رياضية معتمدة � يوجد وح ومجهزة للتدريب، إضافة إلى المشكلة الكبيرة والتي لم تحل منذ أعوام وهي انعدام الموارد ات الداعمة � ه � ج � المالية أو ال للأندية والتي تضطرهم للكثير منالحلولالمؤقتة أبرزها خفض عدد أيام التجمعات للتدريب من أربع وخمس أيام بالأسبوع إلى يومين وثلثة لارتفاع تكلفة تجمع وعودة اللعبين من وإلى النادي والملعب. وأشار الزغول إلى أن مباريات ي المناطق �� ام ف � ق � ادي ت �� ن �� ال المجاورة وعلى ملعب خارج المحافظة لعدم اعتماد ملعب عجلون من قبل الإتحاد، منوهاً إلى أن الإتحاد لا يعتمد الملعب دم � دم جاهزيته وع �� نتيجة ع رف غيار ��� ات وغ �� درج �� ود م ��� وج للعبين الأمر الذي يضطرهم ى الصالة المجاورة � للخروج إل من أجل استراحة الشوطين أو تبديل الملبس وبغض النظر عن المسافة المجاورة ما بين الصالة والملعب إلىأنه غير آمن لإقامة المباريات لصغر حجمه وانعدام الحماية عنه لأنه يقع في منطقة حرجية ولا يوجد حوله أسوار او مدرجات للحفاظ على الأمن. ول عمليات � وتابع الزغول ح إنشاء ملعب سداسي مجاور للملعب البلدي في المحافظة دور حوله تساؤلات �� ذي ت �� وال ن الممكن إنهاء � كثيرة إذ م اءات الملعب الرئيسي �� ش �� إن وتجهيز غرف غيار للعبين بدلاً من إقامة ملعب مصغر، كما أن إقامة المباريات على ملعب مجاورة يتطلبمن الناديتوفير باصات لنقل اللعبين وبذلك تكلفه مالية أعلى على النادي والتي من الممكن استبدالها بإنهاء تجهيزات الملعب. ة إلى � ال � ول رس �� زغ �� ه ال �� ووج ات العمرية والناشئين � ئ � ف � ال اف مواهبهم � ش � ت � رورة اك �� ض �� ب وتوجههم إلىالأندية الموجودة بالمحافظة ليستثمروا طاقاتهم ي � اب � ج � دف إي �� ه �� م ب �� وده �� ه �� وج ن التدريب � ي يتمكنوا م � ك � ول بنظم وأسس متبعه وصحيحة مع القامات التدريبية الكبيرة ي المحافظة، �� ودة ف �� وج �� م �� ال ى تنمية مواهبهم �� ة إل � اف � إض وصقلها بطرق إيجابية تعود بالنفع على اللعب والمجتمع. ويقول اللعب عمر العناب إنه عاماً 15 بدأ لعب كرة اليد بعمر ة واستمر حتى � درس � م � ي ال � ف أنهى مرحلة الثانوية العامة ليلتحق بعدها بنادي كفرنجة ويكمل مسيرته باللعب مواجهاً ات التي � وب � ع � ص � التحديات وال الات �� ود ص ��� دم وج �� تقدمها ع رياضية للتدريب واللعب مما يضطرهم للتدرب بأماكن ذات أرضيات غير مؤهلة «السطح ى � اب إل �� ذه �� ي» أو ال � ت � ل � ف � اس محافظة إربد وجرش من أجل ي صالاتها واستمر � درب ف � ت � ال الحال هكذا حتى إنشاء مجمع ذي سهل �� عجلون الرياضي ال ر الوقت � موضوع التدريب ووف والجهد والتكلفة. ار العناب إلى أن نادي � وأش د يمتلك �� ي �� رة ال �� ك �� ة ل � ج � رن � ف � ك الكثير والعديد من المواهب ادرة �� ق �� رة وال � ي � ب � ك � الناشئة وال على صناعة الفارق أينما وجدت ولعبت خصوصاً إذا تم دعمها والاهتمام بها وأكبر دليل على ذلك مشاركة ثلث من لاعبي الناديمعالمنتخبالوطنيفي كأس العالم لكرة اليد النسخة لاعب 14 الماضية واستدعاء منهم لمنتخب 7 جدد للمنتخب لمنتخب الواعدين 7 البراعم و كما أحرز براعم كفرنجة بطولة ي النسخة � رة اليد ف � دوري ك ؤلاء جميعهم إذا �� رة، وه � ي � الأخ حصلوا على الاهتمام والدعم المناسبين سيكون لهم شأن واسم كبير بالفترة القادمة في النادي وفي المنتخب. وأنهى العناب حديثة بضرورة الاهتمام بلعبين المحافظة بشكل أكبر في كافة الرياضات ل لأن � ض � ورة أف �� ص �� م ب � ه � م � ودع المحافظة تمتلك نخبة كبيرة من اللعبين وعلى سوية عالية ك الاهتمام بالواعدين � ذل � وك والناشئين للوصول بهم إلى أبعد مدى من اللعب وأكبر قدر ي ظل � از خصوصاً ف � ج � ن الإن � م توفر قامات تدريبية قوية. ه �� ام �� ب أس ��� اع � ل � دث ال ��� ح ��� وت العنانزه أنه بدأ لعبكرة اليد في المدرسة فترة الثانوية العامة واستمر باللعب إلى الآن وهو متمسكاً بشغفه وحبه للرياضة ساعياً نحو تقديم أفضل ما لديه من طاقة رغم دراسته الثانوية والظروف الصعبة التي واجهته في اللعب. ى أكثر �� زه إل � ان � ن � ع � ار ال ��� وأش ل التي � اك � ش � م � ب وال � اع � ص � م � ال واجهته وتواجه اللعبين في ي البنية �� المحافظة إلا وه التحتية السيئة للملعب وعدم الات رياضية وغياب �� ود ص �� وج الدعم المالي ومراكز التدريب ى بعد � المتخصصة، إضافة إل الات عن أغلب � ص � الملعب وال اللعبينوالرواتبالتيتستبدل بمبالغ مالية رمزيه لا تكاد تذكر. زه حديثة � ان � ن � ع � م ال �� ت �� ت �� واخ ام � م � ت � رورة الاه ���� ة وض � ي � م � أه � ب ر بالمحافظة وتعديل �� ب �� الأك وتقوية البنية التحتية للقطاع الرياضي بها كما تحصل أندية العاصمة وباقي المحافظات، وعدم استمرار التهميش الذي يحصل لها. ومن جانبه، قال مدرب نادي عنجرة الرياضي الكابتن خالد الخطيب إن الوضع الرياضيفي محافظة عجلونصعبفالأندية لا تتلقى الدعم واللعبين لا يتلقون البيئة الصالحة للتدريب اد � ح � ب حيث يغيب الإت � ع � ل � وال اة والداعمين عن أندية � رع � وال الدرجة الثالثة وخصوصاً أندية محافظة عجلون التي تعتبر شبهمهمشةرياضياً، كمالايوجد مرافق رياضية صالحه ومؤهله بشكل واضح وأكيد ليقام عليها التدريبات والمباريات ليضطر ة مبارياته � ام � ادي إق � ن � بذلك ال خارج أرضة وبأماكن بعيدة نتيجة عدم وجود ملعب صالح وجاهز لإقامة المباراة. وأضافالخطيبإلىأن أندية محافظةعجلونكاملةلاتتلقى وع من الدعم بل تعتمد � أي ن على التبرعات وهو الأمر الذي يجبر النادي على حصر اعتماده على أبناء المنطقة للعب لأنهم ور، وأن نادي �� ل تكلفة وأج � اق رف المستحقات � ص � رة ي � ج � ن � ع المالية بنظام الحوافز حسب الأداء والنتيجة ولا يوجد هناك راتب محدد وثابت. ى أن ��� ب إل � ي � ط � خ � ار ال ���� وأش ملعب عجلون مغلق منذ قرابة خمس سنوات لأعمال الصيانة م المحادثات والمطالبات � ورغ الطويلة والكثيرة مع الإتحاد وأصحاب القرار إلى أنه وإلى الآن ما زال غير مكتمل وغير مجهز وينقصه الكثير من النقاط ات � درج � م � ا ال �� رزه �� ة أب � ي � اس � الأس وغرف اللعبين، منوهاً إلى أنه تم بالفترة الأخيرة طرح عطاء للملعب ولكن إلى اللحظة لم يتم البدء بالعمل والتجهيزات ود � دم وج �� رة، بحجة ع � اش � ب � م � ال سيوله، وباستمرار غياب الرقابة يبقى بذلك المتضرر الأكبر هو الرياضي العجلوني. وأكد الخطيب أهمية إعادة اد بموضوع الدعم � ح � نظر الات المالي لأندية الدرجة الثالثة لتتمكنمنمشاركتها بالمباريات ورة أكثر �� ص �� ل وب � ض � بشكل أف ة إلى � اف � ام، إض � م � ت � ة واه � دي � ج ضرورة نظر وزارة الشباب التي ترعى الأندية ككل إلى ملعب عجلون بعين أخرى لأنه متوقف منذ خمسسنوات ويتم تجهزيه بتباعد الأمر الذي يسبب تلف في بعض المرافق نتيجة مرور ى تجهيزها � ل � ل ع � وي � ت ط �� وق بصورة غير مكتملة، إضافة إلى ارج � ادي للمباريات خ � ن � لعب ال ذي يعود �� ر ال �� و الأم �� ه وه �� أرض على اللعبين والأندية بشكل سلبي نتيجة بعد المسافة وارتفاع التكلفة المالية. اف المدرب �� ن جهته، أض � وم ه لا يوجد � يوسف الهزايمة أن ي أندية � ل ف � اك � ش � ق وم � وائ � ع عجلون تعلو على المشكلة اد � ح � اب الإت � ي � المالية نتيجة غ م � ن دع �� وال ع ���� اب الأم �� ح �� وأص الرياضة في المحافظة، إضافة ود بنية تحتية � إلى انعدام وج تتناسب مع طبيعة اللعب إذ لا يوجد في المحافظة ملعب معتمد من قبل الاتحاد لإقامة المبارياتوكذلكالملعبالوحيد الموجود في المحافظة غير صالح للعب أو إقامة المباريات عليه. وأشار الهزايمة إلى أن كافة الفئات العمرية تمتلك المواهب المتقاربة ولكن المختلف هو طبيعة تدريبها والاهتمام بها وتقويتها وتقديم الدعم لها و حصلت على التدريبات �� ول ون النتائج � ك � ت � المتكافئة س د فئات � ج � ك ن �� ذل �� ة، ول � ارب � ق � ت � م ادرة على ��� ة الكبيرة ق �� دي �� الأن التقديم بصورة أفضل، ذلك لأنه يتمدعمها والاهتمام بها بشكل أكبر وأوضح من أندية الدرجات ـو البعيدة عن قلب العاصمة كأندية محافظة عجلون. رورة لفت �� د الهزايمة ض � وأك اد والمدربين نحو � ح � أنظار الات محافظات الشمال والجنوب والأندية الصغيرة لأنها تمتلك و تم � مواهب كروية كبيرة ول استغللها بالصورة الصحيحة ادرة على الوصول �� ستكون ق ى أهمية � للعالمية، إضافة إل متابعة اللعبين بأندية محافظة م في � ه � اب � ط � ق � ت � ون واس � ل � ج � ع الأندية الكبرى وفي المنتخب الوطنيلأنهم يملكون الموهبة والقدرة ولكن لا يتم الترويج لهم بالصورة الصحيحة خصوصاً لأنهم بعيدين عن العاصمة وعن متابعة المدربين أصحاب القرار ولأنه لا يتم بث مبارياتهم بحكم أنهم بالدرجة الثالثة. و الإداري �� ض �� ع �� ال ال ����� وق ادي عجلون الرياضي �� ي ن � ف والناطق الرسمي باسمه عبد الله الصمادي إنه دخل النادي منذ فترة قصيرة ولكنه يعمل راز اسم النادي بصورة � على إب كبيرة وواسعة من خلل مواقع التواصل الاجتماعي والأخبار المتداولة، وهو الأمر الذي بدأ لال تفاعل وردود � يظهر من خ أفعال الجمهور بالمباراة الأخيرة التي جمعت الفريق مع نادي الريان والذي كان مؤهلً يومها للوصول إلى الدرجة الثانية. وأضاف الصمادي أنه بسبب م الرئيسي وهو � داع � غياب ال المالي عن النادي فإنه يواجه مشاكلفياستقطاباللعبين إذ انه وبكل تأكيد استقطاب اللعب يحتاج إلى تأمين مبلغ مالي كحق له إضافة لتشجيعه على التقدم والاستمرار باللعب، ونتيجة لهذه المشكلة يتجه ى استقطاب أبناء � ادي إل � ن � ال المحافظة لأنهم أكثر تفهم وتقبلواطلععلىوضعالنادي والمشاكل المالية وأكثر قدرة على تحمل غياب المصاريف والمستحقات المالية، مؤكدا أن النادي يتبع سياسة خاصة ل المالية � اك � ش � م � ة ال � ه � واج � م � ل ي الاعتماد بشكل واضح � وه اء النادي � ن � ي على أب � اس � وأس والمحافظة وتدريبهم بكثافة لرفدهم بالفريق الأول بالفترة القادمة. ادي أهالي � م � ص � ب ال � ال � وط رورة �� ض �� ة ب � ظ � اف � ح � م � اء ال �� ن �� وأب الوقوف والتكاتف حول النادي وأبنائه لأنه يقدم ما يلزم عليه من جهود ويسعى بكل جهد ات المتقدمة � درج � ل � للصعود ل وليضع نجمة من نجوم الرياضة باسم محافظة عجلون، كما أن النادي بمواهبه بالفترة القادمة ي �� اس �� د الأس �� راف �� ون ال � ك � ي � س اورة بلعبين �� ج �� م �� ة ال �� دي �� ن � ل محترفين وسيكون النادي على أتم استعداد من أجل إجراء هذه الصفقات. ومن جانبه قال أمين صندوق ي لكرة الطاولة � الاتحاد الأردن ورئيس نادي عجلون الرياضي الكابتن رجائي الصمادي أن ادي عجلون الرياضي حديث � ن ولادة فقد تم تأسيسه في � ال ، وهو يهتم بالشباب 2013 عام ز بالدرجة � رك � ا، وي �� اث �� وراً وإن ��� ذك الأولى على كرة القدم بغض ات العمرية � ئ � ف � ن ال �� ر ع � ظ � ن � ال بالإضافة إلى اشتراك النادي باتحاد كرة الطاولة ولكنه يصب الاهتمامات بكرة القدم أكبر كونها أكثر شعبية واهتمام من المواطنين. ادي أن فريق � م � ص � د ال ��� وأك ن أفضل � ي م � اض � ري � عجلون ال الفرق الناشئة حالياً وقد تمكن من الوصول إلىالمباراة النهائية للصعود للدرجة الثانية أكثر من م الحالي � وس � م � ا ال � ره � ره آخ �� م والذي شهد خسارته من نادي الريان بركلت الترجيح، وكذلك دوري ��� ن ال �� م 17 ن �� ارة س �� س �� خ المؤهل للمحترفين أمام فرسان الأردن، وبالفترة الأخيرة وصل النادي إلى أفضل اربع فرق في ل للوصول إلى � أه � وت 19 ن � س دوري المحترفين. ونوه الصماديإلىالمشاكل والمعوقات التي تواجه النادي ة المماثلة له بالدرجة � دي � والأن الثالثة والتي أهمها المعوقات الماليةوذلكلقلة الداعمين لهم وغياب المرافق الرياضي في المحافظة حيث تتدرب خمس فرق على ملعب واحد وهو غير مكتمل او جاهز للعب إذ تنقصه المدرجات وغرف الغيار والبنية التحتية بشكل كبير وهو الأمر الذي يضطرهم للعب المباريات خارج أرضه. ى �� ادي إل ��� م ��� ص ��� ار ال ������ وأش م أبناء � ادي ه �� ن �� أن لاعبين ال المحافظة نفسها ومن فئات ادي وتبلغ عقودهم كحد � ن � ال دينار وهو مبلغ زهيد 800 أعلى بالنسبة لفريق بالدرجة الأولى لا يتلقى أي نوع من الدعم ولا حتى مقر مملوك للنادي. ادي حديثة � م � ص � م ال � ت � ت � واخ اد فرق � ح � رورة معاملة الإت � ض � ب الدرجة الثالثة كالثانية والأولى ن حيث الدعم � والمحترفين م ل العقبات التي � وتسهيل وح ادي لأن مشاركات � ن � ه ال � واج � ت ة الثالثة للفريق � درج � ة ال � دي � أن الأول وللفئات لا تتلقى أي نوع من الدعم او المساعدات المالية، وعلى أقل تقدير لو يتم دعمها بنصف المبلغ المصروفة ك لدعم � رى وذل �� للدرجات الأخ النادي وتسهيل لعبه وتقديمه لمستويات أعلى ومنافسه، كما أشار إلى ضرورة توفير المقرات والأراضي الاستثمارية للأندية منقبل الحكومةووزارة الشباب من أجل استثمارها واستغللها ادي وتكون مصدر � ن � لصالح ال دعم ورفد مالي للنادي. من جانبه، أكد مدير مديرية شباب عجلون محمد الطبيشات ون من � ل � ج � ب ع � ع � ل � ة م � زي � اه � ج حيث الأرضية وأن غرف الغيار اء في � ش � ات قيد الإن � درج � م � وال انتظارصرفالعطاءلاستكمالها، مشيراً إلى أن الملعب يستقبل كافة أندية المحافظة من أجل إقامة التدريبات على أرضه. ى أن �� ار الطبيشات إل �� وأش الاتحاد الأردني اعتمد الملعب من أجل الدوري النسوي حيث أقام بعض مباريات دوري أندية المحترفين النسوي الماضي على أرضه، كما 17 و 16 وفئات يسعى لاعتماده بدوري الرجال في العام القادم إذا تم إنهاء إنشاءاته، منوهاً إلى أن التأخير ود للتحاد � ع � اد ي � م � ت � ي الاع � ف و الجهة المسؤولة � لكونه ه والمخولة بهذا الموضوع. وأوضح الطبيشات أن الآمال تتوجه لإنجاز أعمال الملعب في العامالقادملبدء إجراء المباريات على أرضه وذلك للتسهيل على ى ملعب � ول إل � وص � اللعبين ال المباراة وكذلك تخفيف الأعباء عنهم. فيما أكد مصدر مطلع في ي أن عمليات ��� اد الأردن �� ح �� الإت اء �� ه �� اء وإن �� ش �� ي إن �� ر ف � ي � أخ � ت � ال تجهيزات ملعب عجلون سببها مستلمين العطاء وهم «وزارة ة للتحاد � لاق � اب» ولا ع � ب � ش � ال بذلك. وأشار المصدر إلى أن سبب دم اعتماد الملعب من قبل � ع ا لا شك به إذ ��ّ ه وم � اد أن � ح � الإت أراد أي نادي اعتماد ملعبه فإن ل لجنة مختصة � رس � اد ي � ح � الات في تقييم الملعب من حيث ان � المساحة و الجاهزية والأم ه � وإمكانية اللعب على أرض أي بطولة للنادي وغيرها من التفاصيل، وفي حال عدم توفر ي الملعب � ذه المقومات ف � ه فإن اللجنة تعود بتقرير الرفض اب للجهة المسؤولة �� ب �� والأس وهيوزارة الشباب، ومن بعدها تصبح هي صاحبة الاختصاص ي التعديل والتغيير وحل � ف المشاكل. وه المصدر إلى أن أندية � ون ة � اف � ي ك �� ة ف � ث � ال � ث � ة ال ��� درج ��� ال المحافظات لا تتلقى إي نوع ك لأن الدرجة �� م وذل � دع � ن ال � م ادي � ن � الثالثة تعتمد على ال وما يقدمه من مقومات ليصل ة الثانية � درج � ى ال �� ويتقدم إل ن ثم المحترفين � ى وم � الأول � ف م � رف دع �� ص �� اد ب �� ح �� دأ الإت �� ب �� وي بسيط ليشجع ويحفز النادي على الاستمرار والتقدم منذ وصوله للدرجة الثانية، موضحاً ادي � اد يسمح لأي ن � ح � أن الإت تتوفر به الشروط البسيطة من التسجيل بالدرجة الثالثة وذلك لتشجيعه على تقديم الأفضل حتى لو وصلت الأندية في تلك الدرجة إلى المئات وبذلك يكون الاتحاد غير قادر على دعم أندية ة بسبب محدودية � درج � تلك ال الموارد المالية للتحاد مقارنةً بعدد الأندية. رورة � ض � در ب � ص � م � م ال � ت � ت � واخ استغلل أندية الدرجة الثالثة وارد أو مواهب أو حتى � لأي م مصادر دعم مهما كانت بسيطة لتتقدم وتصل للدرجة الثانية م حتى لو �� وتحصل على دع اد � ح � ن قبل الات � ان بسيط م �� ك ن ثم بالاستمرار بالتقديم � وم ى ومن �� للوصول للدرجة الأول ثم المحترفين. محافظة عجلون.. بين حلم الاحتراف الرياضي ومعاناة الواقع رياضيون محترفون في ألعاب مختلفة لا يظهرون على الساحة والسبب تهميش الجهات المعنية ࣯ ࣯ صحافة اليرموك - مجد الصمادي نادي عنجرة لكرة القدم نادي كفرنجة لليد نادي عجلون لكرة القدم

RkJQdWJsaXNoZXIy NTAwOTM=