Next Page  7 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 7 / 8 Previous Page
Page Background

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها

إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب

كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» ..

بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا

.. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية.

«نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة

مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في

مختلف المنافسات الجامعية.

2017

آذار

12 _ 1438

جمادى الآخرة

13

الأحد

الرياضية

7

نجم من جامعتي

صحافة اليرموك ـ محمد الخالدي

نجمتنا لهذا الأسبوع اللاعبة ميساء أحمد

نجمة من نجمات جامعتنا في رياضة كرة الريشة

الطائرة.

تقول ميساء إنها بدأت منذ نعومة أظفارها

بممارسة الرياضة و لكن بدايتها الحقيقة كانت

في الصف السادس الابتدائي واستمرت في

ممارستها لرياضة ريشة الكرة الطائرة، حيث

كانت مشاركاتها تنحصر بمسابقات وبطولات

مديرية التربية والتعليم وحققت عندما كانت

في الصف الثامن المركز الأول في بطولة

الريشة على المستوى الفردي والمركز الأول

على المستوى الزوجي، بعد ذلك انضممت إلى

نادي جرش الرياضي مما سهل علي الإنضمام

للمنتخب الوطني .

وتابعت «مع المنتخب شاركت وحققنا المركز

الثالث في البطولة العربية التي أقيمت في

العقبة».

و قالت بعد إكمالي للثانوية العامة إلتحقت

بجامعة اليرموك من خلال التفوق الرياضي

وحققت مع جامعتي الحبيبة المركز الثاني على

مستوى الجامعات.

وعن دور الاهل تؤكد ميساء على أن عائلتها

ا والديها،

ً

كانوا داعمين ومشجعين خصوص

مؤكدة أن الأهل لهم دور أساسي ورئيسي في

مسيرة أي لاعب، مبينة «بدون الاهل أعتقد من

الصعب إكمال المشوار الرياضي».

وأوضحت ميساء أن رياضة ريشة الطائرة غير

معروفة على مستوى المملكة ولا تلقى الدعم

الكافي من الإتحاد، إلا إنها تقول بأنها مصرة على

الاستمرار باللعبة، داعية إلى التوجه للعب هذه

ا الفتيات.

ً

الرياضة وخصوص

وتطلبميساء من الإتحاد الدعم للعبة والعمل

على التعريف بها أكثر، شاكرة الجامعة بما تقدمه

من دعمماليومعنوي وخصتفي الشكر الكابتن

ميرفت حتاملة والكابتن عمر ملكاوي لما يقدمانه

لها من جهد وتعب أثناء التمارين الرياضية.

ميساء أحمد: بدون دعم الأهل لا يستطيع

أي لاعب إكمال مشواره

صحافة اليرموك ـ قيس حوراني

ا

ً

ا كبير

ً

تشهد كرة القدم الأردنية تراجع

ن المكانة المرموقة التي

م م

رغ

على ال

عت عليها سابقا على المستوى المحلي

ّ

ترب

وي، إلا أن المتتبع للنتائج

ي

والعربي والآس

الأخيرة في المباريات الودية أو الرسمية التي

خاضها المنتخب الوطني، من شأنها أن تدق

«ناقوس» الخطر وتفتح الباب على مصراعيه

على مجموعة من التساؤلات لعلها تجيب على

الأسباب التي أدت الى ذلك التدني لتعود الكرة

الأردنية إلى مكانها الصحيح وتحقق النتائج

ة منها في السنوات القادمة التي لا شك

ّ

المرجو

وأنها ستشهد بطولات محلية وإقليمية ودولية.

في ضوء ذلك، يقول مدرب فريق كفرسوم

الكابتن مراد الحوراني إن من أهم الأسباب

التي أدت إلى تدني مستوى كرة القدم الأردنية

هي الاحتراف، لأن الأندية الأردنية لم تكن

ا، ويجب على المدربين

ً

مهيأة للاحتراف نهائي

والإداريين أن يتطرقوا إلىدوراتخاصة لكيفية

التعامل مع اللاعبين.

اف أن نوعية اللاعبين اختلفت عما

وأض

كانت عليه سابقا، فأصبح اللاعب يبحث عن

ا للمال»، فغاب الانتماء

ً

المال فقط «عبد

ا أن البنية التحتية والوضع

ً

للنادي، موضح

المادي لدى أغلب الأندية سيء مما يؤدي الى

. ٍ

عدم وجود مستوى عال

وبالنسبة لعدم وجود رعاة رسميين لأغلب

الأندية يقول الزميل علي الشريف من الدائرة

الرياضية في جريدة الرأي، إن الأندية الأردنية

ا في التسويق ولا يوجد فيها

ً

د

ضعيفة ج

متخصصين فيهذا المجال، مضيفا أن الشركة

التي تريد أن ترعى نادي ما تسعى لأن يكون

لها دور أساسي، كما أنها تنظر إلى وضع الفريق

من ناحية مدى منافسته ومدى جماهيريته

وحضوره وبطولاته.

وأشار إلى أن الجماهير تعتمد في الدرجة

الأولى على النتائج، فغياب متعة الاداء وسوء

النتائج والبطولات حرم الأندية من جماهيرها

لأنها - أي الجماهير- تتواجد للنتائج وليس

ة تفتقر

ي

رة الأردن

ك

للفنيات بسبب أن ال

للفنيات، ولهذا لا تتواجد الجماهير في الملعب

بحثا عن الفن .

و حول جودة الملاعب، قالت رئيسة الملف

رة

ي

أس العالم الأخ

��

ي لبطولة ك

الم

الإع

) عام الزميلة هبه الصباغ إن

17(

للسيدات تحت

الملاعب قد تطورت بالفعل بقدوم كأسالعالم

للسيدات، كاشفة أن هناك قرارا يناقشه اتحاد

الكرة الآن بقيادة سمو الأمير علي بأن هناك

ا

ً

ة لإنشاء ملعب جديد على أن يكون ملعب

ّ

ني

شتويا في مدينة العقبة.

وأكدت أنهناك تنسيقا بين الاتحاد الأردني

مع الدرك من أجل العمل على ترتيب الأمور

من عدة نواحي (الانضباط، دخول الجماهير،

والترتيب للمباريات) للوصول الى المرحلة

العالمية.

وفي الحديث عن المنتخب الأردني، أوضح

نجم الرمثا والمنتخب الوطني سعيد مرجان أن

المنتخب يعمل بخطة واضحة، وهي أن يبني

ا من أجل مستقبل المنتخب الوطني

ً

جيلا جديد

على الرغم من أن هناك نتائج سلبية، إلا أن

هذه الخطة يجب أن تستمر لأنها عبارة عن

تغيير وتبديل اللاعبين.

وبين سعيد أن المنتخب الوطني له نظرة

مستقبلية طويلة، حيث من الممكن أن يكون

ا أنه

ً

في تصفيات كأس العالم القادمة، مؤكد

سوف يعود إلى المكانة التي عهدناها.

و فيما يتعلق غياب الانسجام بين الإدارات

والمدربين، أوضح المستشار الإعلامي للاتحاد

الأردني لكرة القدم أمجد المجالي أن بعض

الإدارات لا تلعب الدور الرقابي على المدربين

واللاعبين وبالتالي لا توجد محاسبة ومساءلة

بلهم.

ِ

من ق

وأضاف أن بعضالأندية تقوم بتغيير العديد

من المدربين في موسم واحد، وهذا يدل على

ا

ً

أن الإدارات بعيدة عن العقل الاحترافي، مؤكد

أن المنتخب الأردني لا يحتاج إلى مدرب عالمي

لأنه لا ينافسعلى تصفياتكأسالعالم وأدوار

حاسمة، بل بحاجة الى مدرب عربي وأردني

لتحقيق التفاهم بين المدرب واللاعبين من

ا ذي تنشئة صحيحة

ً

أجل أن ينتج جيلا جديد

للوصول إلى المراحل الحاسمة التي لا شك وأن

يكون هناك مدرب من طراز عالمي في هذه

الأدوار.

ولتطوير الكرة الأردنية يرى لاعب منشية

ات بأنه يجب تغيير

اب

بني حسن عماد ذي

ي،

منظومة العمل كاملة في الاتحاد الأردن

والبناء من الأساس بالاهتمام والتطوير من

ا

ً

ا قوي

ً

المنتخبات السنية حتى تنتج منتخب

نافس به على جميع البطولات.

ُ

ي

وب تطوير عقلية إدارات

ى وج

ه إل

ّ

و

��

ون

الأندية والمدربين واللاعبين من خلال عقد

ا إلى متابعة اللاعب

ً

دورات احترافية، داعي

بل النادي كمتابعة الغذاء الخاص

ِ

الأردني من ق

به ووضعه الصحي.

مدربون وخبراء يضعون الحلول

الكرة الأردنية

عيد لها تألقها المفقود

ُ

تبحث عن مجد جديد ي

صحافة اليرموك ـ محمد الكفريني

فاز منتخب طالبات جامعة اليرموك لكرة القدم على

منتخب جامعة آل البيت بسباعية نظيفة في مباراة ودية

جرت الأربعاء الماضي.

المباراة التي جرت في صالة الجمنازيوم نظمتها دائرة

ا لدور

ً

النشاط الرياضي في عمادة شؤون الطلبة ، تعزيز

المرأة في الفعاليات الرياضية والاجتماعية ضمن الإحتفالات

باليوم العالمي للمرأة.

مهرجان الأهداف افتتحته نجمة منتخبنا ديانا العباسي

في الدقيقه الثانية عشرة، تبعتها بدقيقة النجمة نور بني

يونس، وتبعتها روان التل بالهدف الثالث، لينتهي الشوط

الأول بسيطرة شاملة لمنتخبنا من حيث الأهداف والسيطرة

وامتلاك الكرة.

عنسابقه من

ٌ

الشوط الثاني بدأ ولم يتغير في الحالشيئ

حيث الاستحواذ والسيطرة من جانبمنتخبنا، حيث استطاعت

عهد الطعاني من تعزيز النتيجة مع بداية الحصة الثانية.

الضيوف لم يقدموا الاداء المطلوب، فاقتصرت هجماتهم

على محاولات خجولة لم تصل خط المرمى .

عاد منتخبنا ليمتلك السيطرة وزمام الأمور، لتعود العباسي

لتسجل هدفين، رافعة رصيدها التهديفي في اللقاء لثلاثة

أهداف.

ت مساعدة عميد شؤون الطلبة

ّ

وفي نهاية المباراة توج

الدكتورة سناء العودات الفريقين بالمداليات.

وفي تصريح لـ صحافة اليرموك أرجع مدرب منتخبجامعة

آل البيت الكابتن رياض عزمي الخساره القاسية لفريقه إلى

أن فريقه ما زال في طور البناء، وأن هذه المبارة تأتي

ضمن أولى المباريات التدريبية ضمن الخطة الشاملة لرفع

مستويات اللاعبات.

وتابع أن فريقه يعاني من بعض الإصابات التي تعاني

منها اللاعبات والتي أثرت في النهاية على الآداء والبناء العام

ا جامعة اليرموك على تنظيمها لمثل

ً

والفني للفريق، شاكر

هذه اللقاءات الودية التي تعزز من الخبرة وترفع مهارات

اللاعبات.

على الجانب الاخر قال مدرب منتخبنا الكابتن عدي

البطاينة إن الهدف من هذه المباراة هو رفع سوية المنتخب

والاستعدادات التحضيرية لبطولة الجامعات المرتقبة،

خلال المباريات

ًا

بحيث يتم معالجة وتفادي الأخطاء مستقب

الرسمية.

وأبدى البطاينة رضاه على المستوى الذي ظهر به فريقه،

منخلالظهوره بشخصية البطل القوي رغم أنها مباراة ودية

أستطاع خلالها أن يقدم المتعة للجماهير.

منتخبنا الكروي للطالبات يكرم ضيفه «آل البيت» بسباعية نظيفة

العودات تتوسط منتخبنا الكروي للطالبات تصوير : عبيدة المومني

صحافة اليرموك - محمد الخالدي

سحق برشلونة ضيفه باريس سان جيرمان بستة أهداف

مقابل هدف في إياب دور الستة عشر من دوري ابطال اوروبا.

فوز برشلونة كان ضربا من الخيال, فأشد المتفائلين لم

يتوقع عودة الفريق إلى الواجهة من جديد والمحافظة على

حظوظه في التأهل لدور الثمانية من دوري الابطال, برشلونة

الذيضرب بعرضالحائطجميع الرهانات والاستفزازات التي

ه للفريق من هنا وهناك, فلم يسبق لفريق بدوري

ّ

كانت توج

أبطال اوروبا العودة بهذه النتيجة بعد أن كان متاخرا بأربعة

أهداف نظيفة في مباراة الذهاب.

أشبه بالحلم بالنسبة لمشجعي برشلونة الذين كانت

ّ

ليلة

قلوبهم تدق بعدد دقائق اللقاء آملين في عودة فريقهم, في

ت كاكبوسسيضل يراود خيال كل مشجعي

ّ

الجانب الآخر حل

الفريق الباريسي، فأشد المتشائمين لم يتوقع المهرجان

الكروي الذي وصل إلى ستة أهداف، ليعلن بعدها برشلونة

نفسه سيد « الرمونتادا « في العصر الحديث.

برشلونة يحقق المعجزة في ملحمة «الكامب نو» الكروية

آمال كبيرة تعلقها الجماهير على المسفر و طاقمه الفني في المرحلة القادمة

الملحق العالمي المؤهل لمونديال البرازيل قمة انجازات منتخبنا