صحافة اليرموك - page 5

#
هاشتاغ
_
عت
ّ
قب
5
2014
تشرين الثاني
30
-
1436
صفر
7
الاحد
سنابل
سه
صحافة اليرموك - محمد الخماي
أيار
أربعاء الموافق ال 52 من
صباح ذاك ال
صباح، ففيه بزغت عينا
أي
عام 7981 لم يكن ك
أردنية النور ميلاد «عرار» ومن ل
إرث الثقافة ال
شاعر الذي لم
صطفى وهبي التل، ذاك ال
يعرف م
شة القيد
شخ
أمام خ
تلن قناته ولم تهن عزائمه
إبعاد ..
ضطهاد وال
ورهبة المنفى ومرارة ال
س» دخلنا
شيات وادي الياب
أنغام «ع
وعلى
أوراق
س كلماته المثمرة على
بيته الذي لم تيب
سط
شجر المتبعثرة في المكان، والذي يقع في و
ال
ض بالحروف
إنلم يكن ينبوعها الثقافي الناب
إربد
والحياة، ومن على بابه الحديدي القديم الذي
ضرة
صره على النحناء احتراما لح
يجبرك لق
شجار التوت طاعنة القدم التي
أ
ستقبلك
عرار، ت
سك في
أزلي ... و عند جلو
س
تحيط قبر عرار كحر
ستذكر تلك
أن ت
إل
إحدى تخوم المنزل ل يمكنك
أبيات
ضع
ضرني ب
إذ ح
شبعة البلاغة
صائد المت
الق
صيته بدفنه في هذا المنزل قال فيها :
خط بها و
مغتربا
ُ
أوديت
إن
أردنيات
يا
أكفاني
أنتن
أبي
سجنها ب
فان
أعظمه
ض
صحب واروا بع
وقلن لل
شيحان
أو في تل
إربد
� ِ
سفح
في
ولت منذ
ح
ت
ن ال
دا م
دي
شهد ع
رار
��
بيت ع
سه ، ثم
سي
أ
سكنته عائلة عرار منذ ت
إذ
� ،
بنائه
سميث» التابع
سمر
�«
شار البريطاني
ست
سكنه الم
سطينزمن النتداب، وفي الفترة مابين
لحكومة فل
سة، عادت
إلى مدر
8191 و 1291 تحول البيت
سكن فيه حتى العام 2291
بعدها عائلة عرار لل
سنوات
س
شفى لمدة خم
ست
إلى م
بعدها تحول
سنيان « و
� «
إنجليزي يدعى
شرف عليه طبيب
أ
صبحي غنيمة
أبو
ستخدام الدكتور محمد
بعد ا
صطفى وهبي التل (عرار)
المنزل كعيادة عاد م
سة العروبة
إلى مدر
سكن المنزل، الذيتحول
لي
سنوات حتى عادت
� 6
البتدائية عام 4491 لمدة
ستقر في المنزل .
عائلة التل لت
ً
المنزل عام 8891 وقفا
َ
شقيقات عرار حولن
شاعر من المقبرة
ات ال
لذكراه لينقل بعدها رف
صيته .
لو
ً
إلى «ليوان» البيت تنفيذا
شمال التل
في العام 4991 تولت وزارة الثقافة مهام
ً
صدا
آن مق
إدارة البيت كدار ثقافية عامة، تعد ال
شعرية
سيات ال
أم
إقامة ال
أدب ومكانا ل
لمتذوقي ال
والفعاليات الثقافية العامة التي تقام بالقرب
على
ً
ش حياته ناقما
شاهد قبر عرار الذي عا
من
ستعمار؛ ليخط
ضد ال
� ً
الجهل والتبعية وثائرا
شرق مزدهر
أمل بغد عربي م
شعره
في غياهب
أدب .
بالثقافة وال
شعر
أدبية التي ت
صالته ال
أ
سم بيت عرار ب
يت
شيفي فناء البيتمرددا
أن عرار ما زاليم
زواره ب
شعرك بعمق وجدانية المكان
أبياته؛ لي
ضا من
بع
صباحا
أبوابه للزوار من الثامنة
والذي يفتح
وحتى الثالثة حيث يحتوي البيت على مكتبة
سجال
شهد ليال طوال من ال
سيه الذي
عرار وكر
صور،
ض ال
سريره وبع
إلى
ضافة
إ
شعري بال
ال
ؤلفاته
ضم عديدا من م
صة ت
كما توجد قاعة خا
شهد على مرارة التجارب التي
صوره التي ت
و
شها عرار في حياته المتقلبة .
عا
م المحترفات
��
أه
ن
دا م
��
رار يعد واح
��
بيت ع
أردن والذي ومنذ نقل رفات عرار
الثقافية في ال
ل تجف حروفه ومنبرا
ً
ثقافيا
ً
شهد حراكا
إليه ي
شعراء المدينة،
أدباء و
ضب زيت قنديله ل
ل ين
ثقافية منقطعة النظير
ٍ
د
��
ة وج
ال
شكل ح
لي
صان .
أغ
صبة الحروفوال
أطروحة تاريخيةخ
و
أردنية
أدب والتاريخ والثقافة ال
بيت عرار .. حيث يرقد ال
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
سهولها تاريخ الب
ضن في
أول تحت
صر البرونزي ال
سهل حوران التي ومنذ الع
اء , التي تقع في
َ
شم
إربد , تلك المدينة ال
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
سا
أدوميين و الغ
ضارة ال
شرية , كح
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
ضارات كان لها
ضن ح
سامي العالم تحت
أعتى ر
شكيل ملامحها
عن ت
ض العطرة.
أر
صة هذه ال
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
شامخا
صخر والحجارة
أوائل من ال
سكان ال
ستين مترا والمبني بيد ال
سماء ب
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
شام عامة , والتي وعلى مر الع
إن لم تكن في بلاد ال
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
سميتها , تعد واحدة من
إغريق ت
شاء ال
أو «ارابيلا» كما
إربد
شريدة و
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
ستحال على ذاكرة الزمان ن
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
صماء تنطقفي
شواهدها ال
ضارات متعاقبة ل تزال
شوء ح
منطقة ن
شبعت
أزقتها و حواريها بل وت
ش في غياهب
أت العي
ستمر
ضارة الفذة التي ا
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
ض الح
صليفي حالة النهو
صيات التي كان لها دور مف
شخ
غيرهم من ال
شوارعها .
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
سلط ال
أهلها .. في هذه الزاوية ت
أينما حل
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
في نفو
عين على اربد
سنوات.
صفي التلوهو بعمر اربع
شهيدو
صورة تعود الىعام2291 ، لل
سود
صالح بل
� -
صحافة اليرموك
تخرج من الثانوية وهو مفعم بالفرحة والبهجة لكي يلتحق
أن يكون فيه
أراد
ص الذي
ص
أكاديمي، ذهب ليختار التخ
سلك ال
بال
سراره .
أ
ص بين
يغو
ً
شيخا
و
ً
باحثا
في اللغة
ً
صبح معلما
أن ي
اره
ف
أظ
ان حلمه ومنذ نعومة
ك
صطلحاتها ومفرداتها ليخرج مجتمعه من
النجليزية يبحر بين م
أن
أراد
� ،
صبحت عالقة في ذهنية كل طالب
أ
عقدة تلك اللغة التي
أكاديمية ولكن لم يحالفه الحظ في ذلك الحلم ،
سته ال
يكمل درا
ستمر
ضخ بل ا
أولى العثرات في حياته ومع ذلك لم ير
صادفته
و
ض الناجحينلتختبرمدى
ما تعتر
ً
أنه اعتبرها وعورةطريقدائما
ل
سلم الحلم .
ثقتهم وعزيمتهم نحو تحقيق ولو بداية
وهوخيرلكم « واختارت
ً
شيئا
أن تكرهوا
سى
سار على نهج«وع
ض
لمر
ً
س « فقبل به عله يجد دواء
ص «علم النف
ص
له الجامعة تخ
ص.
ص
في عدم قبوله في ذات التخ
ً
سببا
«الواو « الذي كان
أن يتخرج
على كل حال دخل الجامعة وتكبد معاناتها وكل همه
ش الهناء
أن يعي
أراد
شاب
س، هم طبيعي ككل
شهادة البكالوريو
ب
سان
إن
أو لكل
ص
شخ
سعادة بعد التخرج وهو حق مكفول لكل
وال
آت .
صعداء من هذه الدنيا المليئة بكثير من المفاج
س ال
يتنف
سها جاء الفرج
سات وهواج
ضال من هموم الدرا
سنين ع
وبعد
وجاءت اللحظة المنتظرة، اللحظة التاريخية التي لطالما انتظرها
بما
ً
شوق، تخرج «هادي» وارتاد قبعة التخرج فرحا
شغف و
بكل
صلية في حياته .
صنع وباجتيازه مرحلة مف
أحلامه؟
ولكن يا ترى ما الذي حدث بعد التخرج؟ هل تحققت
أى كل
صه، هل ر
ص
إلى تخ
ضان من يحتاج
أح
سه بين
ووجد نف
للعلم
ً
إلى كليته طالبا
شاهدها عندما يذهب
أحلام اليقظة التي كان ي
لينفع به الوطن ؟.
أثناء حديثه معي عندما كان يحكي
ؤلت ترجمتها لي كلماته
سا
ت
صة حلمه المغتال، تمويه ذلك الغتيال كان بعدم قبوله في
لي ق
سه
آخر عندما وجد نف
إنجليزي» كما يقول، وال
أدب ال
�«
ص
ص
تخ
سيتبنى ويعول تلك الوريقة»
بينقارعة الطريقل يدريمن
ً
«تائها
صف هادي.
سنوات من العناء على حد و
أربع
التي هي نتاج
ضيت
أم
� «
صفه لمعاناته وهو موجع بالهموم قائلا
يتابع هادي و
سافر من
أ
صيب، فقد كنت
أقاوم تقلبات الزمن الع
أنا
سنينطوال و
صيتي ول
شخ
صقل
أ
أجل ان
أجل العلم ، من
إلى المدينة من
الريف
شاء. «
شكلها كيف
أتركها للزمن يقلبها وي
شباب الذين
صبر كغيره من ال
سة من الكفاح وال
«هادي « مدر
ضاه
أم
شديد وعناء مديد
أدارت لهم الحياة ظهرها ، وبعد عراك
سه غير مرغوب به ، وجد
بين المحافظات يجد نف
ً
بعد التخرج متنقلا
سوار بلاده «اليمن».
أ
سه خارج
نف
سمه يظهر على لوحة
ينتظر ا
ً
سنينا
و
ً
شهورا
ادي
ضى ه
م
صر
الخدمة المدنية في اليمن ولكن دونجدوىول فائدة ، ودون منا
س معاناته.
آلفممن يعانون نف
ضية ال
ضيته وق
لق
س في
ؤو
إليها هاربا من واقع مي
أردن حيث ارتحل هادي
في ال
سرة وظلم مغطاة
صته هناك، قال، وبلهجة تنم عن ح
إيجاد فر
بدرجة
ً
أعمل «خبازا
أردن ل
إلى ال
سامة عفوية، جئت
سوة بابت
ومك
س» .
البكالوريو
ً
صا
ول نق
ً
دينا
ً
ولحراما
ً
عرفا
ً
س عيبا
أن عمله هذا لي
ؤكد هادي
ي
سية غير التي كنت
ش براحة ونف
أعي
ضيف « هنا
، وي
ً
صيا
شخ
، وعملي
ً
صاديا
اقت
ً
ستورا
شها في اليمن ففارق العملة جعلني م
أعي
شباب اليمنيين
ضرمية - مع ثلة من ال
إربد الح
أحد مطاعم
في
ً
خبازا
صمة عار « على
ست و
لي
س
بدرجة البكالوريو
ً
ضا
أي
المتخرجين
حد تعبيره.
أردن ، لكن ذلك لم
سنوات وهو يعمل في ال
له ما يقارب الثلاث ال
شهر يقوم هادي
صول على الوظيفة ، ففي كل
سه حقه في الح
ين
أتي الفرج ويجد
أن ي
سى
بتجديد قيده في موقع الخدمة المدنية ، ع
أخرى .
ضمن خانات التوظيف التي تنزل بين فترة و
سمه
ا
أزيل من موقع الخدمة المدنية، ولكن لم
سمه قد
أن ا
أ هادي
تفاج
صريح العبارة « ماذا ننتظر ونحن
أته بالكبيرة فقالها وب
تكن مفاج
ش في زمن المتاجرة بالوظائف ؟ «
نعي
ساوية -والمليئة بكثير من
أ
صته الم
سردنا لكم ق
فهادي الذي
أحلام اغتيلت
من
ً
صغرا
م
ً
إل نموذجا
س
العثرات والعقبات- لي
وماتزال تغتال ويخطط لغتيالها.... ولكن ذلك ل يمنع من وجود
صم ظهر جمل عملاق .
أن تق
شة خفيفة
أمل . فجدير بق
ض ال
نب
س
از» يمني بدرجة البكالوريو
ّ
سامعي «خب
هادي ال
سمة
علاء البلا
ؤ على نعتنا
شيم من يجر
أ، وغ
أن مجتمعنا المحلي ل يقر
واهم من يعتقد
أردني «ولله الحمد والمنة» ل
أفراد مجتمعنا ال
أعداء المطالعة وقليلي الثقافة، ف
ب
أنهم على اختلاف
سح ميداني تثبت
سات م
أو لدرا
صاء
إح
يحتاجون لخبرة في ال
أظفار
أعمارهم منذ نعومة ال
ساريون وتباين
أم ي
سية يمينيون
سيا
توجهاتهم ال
أنه بمقدوري
إناثا، حتى
أم
سهم ذكورا كانوا
أجنا
ضاد
شيخوخة وت
حتى ال
أبعد منهذه الفروقاتومتجاوزا هذه
أذهبلما هو
أن
وكنوعمن المبالغة الحميدة
سواء
أم ل ! ... كلهم على حد
صلا
أ
أكانوا يعرفون القراءة
أقول
أن
صنيفات و
الت
صادر عام 2002فمنذ ذلك الحين
ض القرني ال
ؤوا كتاب «لتحزن» للدكتور عائ
قر
أكثرها تداولفي المملكة.
ضل الكتبو
أف
صدر قائمة
ساعة كتابة هذا المقال وهو يت
ل
سك
صفنا الذوقي وتما
سرتحديدا الذي يقف خلف توحد
أعرف ال
بالحقيقة ل
أن
ص» علما
ص ن
سيجنا الثقافي لنلتف ونتفق على مطالعتنا هذا الكتاب «خ
ن
أن
إما
صر لها، ف
أطراف وفي مجالت ل ح
سعة ومترامية ال
مجالت الثقافة وا
ضالتهم
أنهم قد يجدوا
أردني يجمعهم حزن واحد وخيل لهم
شعب ال
يكون ال
أن هذا الكتاب قد يقربهم من
سحرية و
سعادتهم وخلطات فرجهم ال
ستراتجية
وا
سعادة زلفى.
ال
ض ظاهرة
أتمناه مح
شاه وعزيز ما ل
أخ
شغفنا به، وهذا ما
أن يكون
إما
و
إل
صد
أفراده بكل المقا
أيادي
أو غيرة مجتمعية تناقلتها
دخيلة على مجتمعنا
ضول المعرفي والحافز الثقافي؛ لما يحويه في طياته من
صد المطلوب وهو الف
المق
صيا.
شخ
ؤلفه
شها م
تجربة واقعية عاي
إن بدا
ؤلفه، و
أو م
أو انتقاد على الكتاب
ض
أي اعترا
في الواقع ل يوجد لدي
أنا من
س ف
أحيانا بين جنبات مفرداتي المتهكمة نوعا ما ... على العك
لكم ذلك
أردنيين
أبناء جلدتي، لكن انتقادي موجه ل
ؤوه حالي حال جميع
س الذين قر
النا
صفحة
سم لل
� 24
×
س 71
صفحات الكتاب الـ 485 ذات القيا
سهم التي لم تفلح
أنف
أبعد ما يكون عن الحزن ، وبالتالي
سعيدا فعليا و
شعبا
أن تجعل منهم
الواحدة
أن
أمة العرب عنا .. من
أبناء العم» من
�«
أخذها
صورة النمطية التي ي
تغاير ال
شريين» ...!!!
أردنين «ك
ال
ل تحزن
شة
صد ومتابعة -زكريا الحراح
ر
أثير
ؤات الجوية بدخول المملكة تحت ت
صدق التنب
بعد
أطلقتقناة
ضي
ساء الثلاثاء الما
ضجوي اعتبارا منم
منخف
صفة
سمى«عا
ضم
س العربعلىهذا المنخف
ؤيا وموقعطق
ر
سائدة عبر
شتاغ» للحالة الجوية ال
شرى» باعتماد «الها
ب
صل الجتماعي .
مواقع التوا
سبوك وتوتير
أحدثت حراكا ملحوظا عبر الفي
� »
شرى
« ب
شات
صور والنقا
أردنيين من حيث التعليقات وال
سبة ل
بالن
ستوحى
ض والم
أطلق على هذا المنخف
سم الذي
من ال
ً
بدء
لما تم بدء العمل به
ً
ستكمال
أردنية، ا
شعبية ال
سماء ال
أ
من ال
سمية
ضي على ت
س العرب» منذ العام الما
ؤيا وطق
بين «ر
ودالت.
ٍ
سماء عربية ذات معان
أ
شتوية ب
صف ال
العوا
صل الجتماعي عبارات
شطون عبرمواقع التوا
وتداول نا
ر ومن هذه
آخ
سخرية بين الحين وال
سودها الجدية وال
ي
شرى
شرى _نورتينا ويارب تكون ب
أهلا ياب
أهلا
�«
العبارات
شرى
عنجد ب
أنا بكرا معطل وحاولي ما
ضامنا معك
 / ت
شرى
صفةب
و عا
شان ما انحرم من الغيابات» 
تطولي م
ؤلتهم
سا
ض التغريدات حول ت
شطون بع
داول النا
وت
شرى بطريقة
ستقبال ب
أجهزة المعنية ل
ستعدادات ال
ل
شتاغات» مثل «بكرا موعدنا
صور و «الها
ساخرة منخلال ال
سل» .
أمانة في الع
أردن يغرق وال
مع برنامج ال
شرى بالدعاء عبر تغريداتهم
آخرون مجيء ب
كما تطرق
أوى لهم.
صة من ل م
سلامية وخا
إ
أمة العربية وال
ل
صفة على
سبب بعا
شرى» تت
«ب
صل الجتماعي
مواقع التوا
صورة
ذاكرة
سانية
صة ان
ق
ضال الدعجة
شيف ن
من ار
1,6,7 2,3,4,8
Powered by FlippingBook