أخيرة
ال
8
شاركفي التحرير من الطلبة
�
س هيئة المحررين التوزيع
�
ؤول مدير التحرير رئي
�
س
�
س التحرير الم
�
شارية رئي
�
ست
�
س اللجنة ال
�
رئي
شة عناني
�
شطناوي،عائ
�
سرى
�،
صر محمد حجات ابراهيم ذيابات احمد الرجوب
�
أ.طارق النا
�
أ.علي الزينات
�
د.حاتم علاونة
صـحـفي
�
الخراج ال
ليث القهوجي
2014
تشرين الثاني
30
-
1436
صفر
7
الاحد
ت: 1111127 20 فرعي 3196\5596
www
.
yu
.
edu
.
jo
/
sahafat
-
alyarmouk
صحافة اليرموك
سة : يحى بني عامر
�
بعد
الوتر
َ
ج ع
ْ
ر
َ
ه
وجهة نظر
سبب ..
�
أنين طفل وال
�
أمه
� »
أرجيلة
�«
نهج
ُم
عرط م
࣯
࣯
سود
�
صالح بل
�
صرخ
�
إلى هذه الحياة وي
�
عندما يخرج الطفل
ضنها الدافئحينها
�
أمه بح
�
ضمه
�
أولى وت
صرخته ال
�
ض عيناه في نوم
�
سكت وتغم
�
شعر بالطمئنان في
�
ي
أمان
شعره بال
�
أن ت
�
ستطاعت
�
ضمة واحدة ا
�
عميق . ب
أول الذييتعرفعليه الطفل
أمهي الفرد ال
، لذلك فال
إيجابية .
سلبية وال
�
سلوكياته ال
�
أخذ من
�
وي
طيب
ً
شعبا
�
ددت
�
أع
�
أعددتها
�
إذا
�
سة
�
أم مدر
ال
صف المجتمع
�
راق ، هي كذلك بالفعل فهي ن
��
أع
ال
أردت
�
إذا ما
�
أجيال ، ف
صنع ال
�
شارك في
�
أهم الذي ي
ال
سن تربيتها حتى تكون على
�
أح
�
ف
ً
ضارة وتقدما
�
ح
سالكة .
�
س الخطى
�
ضية وعلى نف
�
العهد ما
س
�
سا
�
ضوع «الح
�
ذا المو
�
ى كتابة ه
��
إل
�
ديت
ُ
ه
أن تقوله
�
سن
�
أل
ستحي ال
�
شاهدته ت
�
أن ما
ما» ل
ً
نوعا
شهد
�
ؤ على ترجمة ذلك الم
�
ستعنت بالقلم لعله يجر
�
فا
ساني .
�
إن
ال
ساقيها
�
ضنة ابنها فوق
�
سن الزهور حا
�
أم في
�
شعور
�
ستمتعة ب
�
ش» النارجيلة م
�
سكة «بربي
�
وما
شهيق والزفير في تلك
�
ستمتعة بنفخ ال
�
«الكيف» وم
آبهة بذلك المظلوم الذي ترغمه على
�
اللحظة غير
سيارات
�
شبه عادم ال
�
شاق ما تفرز من دخان ي
�
ستن
�
ا
ولكن برائحة مختلفة .
سنة في
�
ذي لم يبلغ ال
�
ما ذنب ذلك الطفل - ال
صفة
�
أة غير المن
�
ش
�
أ على هذه الن
�
ش
�
أن ين
� -
اعتقادي
شهد
�
إلى مدمن بعد عقد من الزمن ، م
�
ستحوله
�
التي
أن يحدث في مجتمع عربي محافظ
�
أتخيله
�
أكن
�
لم
أعراف .
تحكمه العادات والتقاليد وال
أنانية
ساء بهذه الدرجة من ال
�
أن هناك ن
�
أظن
�
فلا
شبع جميع رغباتها حتى لو كان في
�
التي تجعلها ت
إن كان
�
أفراد عائلتها فما بالكم
�
أحد
�
ضرر على
�
ذلك
ضيع» !!! .
�
ضرر «طفل ر
�
المت
أرجيلة» هو نزع لحيائها
ساء «ل
�
تعاطي الن
سائدة ،
�
ش لثقافة المجتمع ال
�
أنوثتها وخد
سلخ ل
�
و
إذا ما تعاطتها في مقهى عام وبرفقة ابنها
�
صة
�
خا
أن الحرية الفردية التي يطالب
�
أظن
�
ضيع ، فلا
�
الر
سلوك
�
ك ال
�
روج لها في مجتمعاتنا مناطها ذل
��
وي
إن كان
�
صي ، و
�
شخ
�
أيي ال
�
أخلاق بر
الخارج عن ال
أن للحريات
ذلك فكرهم فلا فلاح ول نجاح لهم؛ ل
ا ل يمكن
�
دده
�
ورات مجتمعية تح
�
ظ
�
دود ومح
��
ح
شدد
�
ض ت
�
أر
تجاوزها ، فكل المجتمعات على وجه ال
أيمحاولة غزو
�
على حماية منظومتها الثقافية من
صلي كونها تمثل هوية البلد وتبرز
�
أو تغيير مف
�
صيتها .
�
صو
�
صية الدولة وخ
�
شخ
�
صريحة من
�
إجابة
�
إلى
�
ؤال الذي يحتاج
�
س
�
ال
رة قد
�
س
��
أ
قرائنا، هل هيبة الرجل ومكانته في ال
صيبت بانحلال في ظل العولمة الفكرية
�
أ
�
تفتت و
أن تتعاطى
�
سمح لعنوان عفته
�
شها حتى ي
�
التي نعي
ضيع ؟ .!!!
�
أرجيلة»فيمكانعام وبرفقة ابنه الر
«ال
࣯
࣯
سة
�
محمد خماي
سينات
�
ة الخم
�
اي
�
غ
�
سنين ول
�
ات ال
�
ئ
�
منذ م
ضي، كانت «المخترة» حقا من
�
من القرن الما
أبو
�
سب، فمثلا
�
كت
ُ
نح ول ت
ُ
الحقوق التي مت
شح للمخترة
�
و مر
�
الن كبير تلك القرية وه
�
ف
أهل القرية
�
إنجازاته التي خدم بها
�
سبب
�
فقط ب
سة بالحياة ، لكن بعد تلك
�
سببحكمته المنغم
�
وب
صبحت المخترةعبارةعنجائزةتمنح
�
أ
�
الفترة
ساب البنكي
�
أطول، والح
ش» ال
�
صاحب «الكر
�
ل
نح الدكتوراة
ُ
نح كما مت
ُ
صبحت مت
�
أ
�
أثقل ف
ال
ش» المتمكنة
�
ض «الكرو
�
شرفية الفخرية لبع
�
ال
في المجتمع .
سيج العام للمجتمع
�
أن الن
�
أمر يدل على
هذا ال
سة
�
صبح يتمنهج وفق مبادئ المدر
�
أ
�
أردني
ال
شخة»
�
سمى بمذهب الـ «ك
�
أو ما ي
� »
«العرطية
معيار الحكمة في
ً
يب تماما
ُ
والوجاهات ... و غ
صيات الوطنية،
�
شخ
�
ضلة بين ال
�
موازين المفا
شخرة
�
شعوب « متف
�
ل
ً
صبحنا نتحول تدريجيا
�
أ
�
ف
ضرة» .
�
شعوبا « متح
�
أكثر من كوننا
�«
أردنا طرح الجو الجامعي كمثال للحالة
�
إن
�
ستعراطية» فحدث ول حرج عن المظاهر
�
«ال
إن
�
ة الكليات، ف
��
أروق
�
ساحات و
�
التي تلوح في
ستعرط» ل
�
شاب «الم
�
سة « يتكلفها ال
�
أقل « لب
�
تقل عن 003 دينار وهي ل تزيد عن «خرقتين»
أطفال
أحد ال
�
صنوع على يد
�
ذاء م
�
ش وح
�
قما
أنها
سي ... لكن فقط ل
�
شروعه المدر
�
صينيين لم
�
ال
صبحت
�
أ
�
إحدى الماركات العالمية
�
قع» عليها
ُ
«ر
، وما عليك لترى
ً
سيا
�
سا
�
أ
� » ً
ستعرطا
�
«م
ً
عاملا
أي كلية
�
أن تدخل
�
إل
� »
ستعرط
�
هذا الكائن «الم
ستجده
�
ساحة لـ «كفتيريا» و
�
أي
�
أو
�
في الجامعة
إحدى المقاعد
�
على
ً
س وحيدا
�
شكحا» يجل
�
«من
فوق قدم و «يلولح» في «ميدالية»
ً
قدما
ً
ضعا
�
وا
center
شبهمفتاحالـ «
�
إحداهامفتاحي
�
مفاتيح
سيارة ابن الوزير «ما غيره» والتي
�
» ل
lock
س» يباع على
�
هي في الحقيقة عبارة عن « لوك
شا .
�
سطات ب 53 قر
�
الب
شونال
�
ستتذكر قناة «نا
�
ؤيته
�
أنك عند ر
�
أجزم
�
جيوغرافك» وتلك الحلقة التي تتحدث عن
أنثى «الماعز» وغيرها كثير من
�
إغراء
�
ساليب
�
أ
�
ستم»
�
سي
�«
حالت العرط المجتمعي، فانتقال من
صدح في
�
أجرة التي ت
�
ست
�
سيفيا» الم
�
الـ «كايا
» في
check in
إلى الـ «
�
شوارع المحافظات
�
دى المقاهي الفاخرة ودفتر الدين عليه في
�
إح
�
صبحمجلداتتحفظفي المكتبة
�
أ
�
دكان الحارة قد
الوطنية .
آن
أن المدعو «داروين» قد تحول ال
�
نحمد الله
صنفنا
�
صر ل
�
أنه لو عهد هذا الع
إلى نفط ... ل
�
شخريات».
�
صيلة «الف
�
ضمن ف
�
ؤول
�
س
�
.. على مكتب الم
على مكتب مدير المكتبة
إعادة
�
سات العليا
�
يتمنى عديد من طلبة الدرا
سبت» ،
�
وم ال
�
فتح قاعدة البيانات العربية «ي
أن هذه « القاعدة « تكون
�
شتكى عديد منهم
�
إذ ا
�
إعادة
�
محجوبة الخدمة في ذلك اليوم ، مطالبين ب
ؤلء
�
أكبرمنه
سابقا،كونالعددال
�
تفعيلهاكماكان
ستطيعون مراجعة
�
الطلبة موظفون، وبالتالي ل ي
إل في
�
ستفادة من خدماتها ومراجعها
�
المكتبة وال
ذلك اليوم .
ضعها على مكتب الدكتور مدير
�
هذه ملاحظة ن
سين بن طلال؛ لتخاذ اللازم حولها.
�
مكتبة الح
صحافة اليرموك) من
�(
ص
�
سبوعية، تحر
�
أ
�
ؤول .. زاوية
�
س
�
على مكتب الم
ضعها
�
ضايا التيتهمالجامعةوالمجتمعالمحلي،وو
�
صدعددمنالق
�
خلالها علىر
شاركة في حلها .
�
صها .. وبالتالي الم
�
صو
�
ؤولين لتخاذ القرار بخ
�
س
�
أمام الم
�
صل مع هذه الزاوية عبر البريد اللكتروني:
�
يمكنكم التوا
sahafa
.
yu@yahoo
.
com
facebook
.
com
/
yunews
.
objection
࣯
࣯
سين ذيابات
�
يا
࣯
࣯
صحافة اليرموك - ليلك مرجي واحمد الرجوب
�
سات
�
سيا
�
ضع ال
�
ص بو
�
س التعليم العالي المخت
�
أقر مجل
�
ستحداث«امتحان الكفاءة
�
العامة للتعليم العاليفي المملكة ا
ة،
�
ي
�
أردن
را لجميع طلبة الجامعات ال
�
ؤخ
��
الجامعية» م
إيجاد نظام تعليمي
ستراتيجية ل
�
شيا مع خطته ال
�
تما
ؤهلة
�
ذي جودة عالية قادرة على تخريج كوادر طلابية م
صة فيمختلفحقول المعرفة التي تلبي احتياجات
�
ص
�
ومتخ
سوق العمل.
�
المجتمع و
شات وحوارات عديدة بين
�
هذا « المتحان» حظي بنقا
ض .
�
ؤيد له ومعار
�
صين بين م
�
ساتذة والمخت
�
أ
الطلبة وال
سئلة
�
أ
ض ال
�
أن بع
�
إلى
�
إبراهيم
�
سجود
�
شارت الطالبة
�
أ
�
و
سئلةكانت
�
أ
إلىتفكير،فال
�
صعبوبحاجة
�
كانت منالنوعال
سات تجريبية في مناهج
�
عبارة عن معلومات عامة ودرا
البحث العلمي.
إلى
�
أدى
�
سئلة طويلة جدا مما
�
أ
�
ضيف كان هناك
�
وت
أحيانا.
�
أفكار، وبالتالي حل بدون تركيز
شتيت ال
�
ت
سئلة كانت
�
أ
أن ال
�
إلى
�
سن
�
شير روان خالد وريم الح
�
وت
صفحة
�
ؤال ومنها على
�
س
� 70
كثيرة جدا، تجاوزت ال
سئلة
�
أ
ى عدم التركيز في حل هذه ال
�
إل
�
أدى
�
كاملة، مما
صل بمواد الجامعة،
�
سئلة تت
�
أ
�
أغلبها كان عبارة عن
�
التي
ضرورة
�
أنهما ل يعرفان الرابط العجيب من
�
ضافتا
�
أ
�
و
ضور المتحان للتخرج.
�
ح
صعب
�
سئلة
�
أ
ستوى ال
�
أن م
�
وقالت الطالبة ديما الخطيب
ستفد من
�
أنها لمت
�
ضيفة
�
صيغتها غيرمفهومة ، م
�
وطبيعتها و
سابيا وهناك
�
أغلب المتحان كان ح
�
شيء من المتحان و
�
أي
�
إعلامي.
ما يتعلق بالبحث ال
ضل
�
أف
�
أقوى و
�
أن يكون المتحان
�
أنه يجب
�
إلى
�
شارت
�
أ
�
و
صر ، فقد
�
أق
�
سئلة مفهومة و
�
أ
أن تكون ال
�
ستواه الحالي، و
�
منم
أن هدف الطالب
�
ؤال ، مبينة
�
س
�
سطر لكل
�
أ
� 8-6
كانت من
بالنهاية من المتحان هو التخرج فقط.
سئلة كانت طويلة
�
أ
أن ال
�
إيمان الهامي
�
شارت الطالبة
�
أ
�
و
أ
�
أن الطالب عندما يقر
�
ضوع تعبير « لدرجة
�
شبه «بمو
�
أ
�
و
صياغة
�
أن
�
ؤال ل يعرف ما هو المطلوب منه ، بمعنى
�
س
�
ال
أ ما ، فالمتحان ل يفيد الطالب
�
سئلة تحتوي على خط
�
أ
ال
شيء.
�
ب
سئلة متنوعة
�
أ
أن ال
�
شلول
�
ني الطالب محمد ال
�
وب
ساب
�
صعوبة وتتحدث في كافة المجالت التي منها الح
�
ال
سبة لي
�
ضيفا بالن
�
إعلام والثقافة العامة ، م
سفة وال
�
والفل
ستذكار معلومات
�
صة ل
�
أنه كان فر
�
ستفدت من المتحان ب
�
ا
ستها فقط.
�
أن در
�
سبق و
�
سابقة
�
ستفد من امتحان
�
أنها لم ت
�
أكدت الطالبة رهام الخزاعلة
�
و
أن
�
سئلة تتعلق بتقييم الجامعة ، كما
�
أ
أن فكرة ال
�
الكفاءة، و
المتحان ل يوجد عليه علامات.
صاد في جامعة اليرموك
�
سم القت
�
س ق
�
صف رئي
�
وو
إيجابية
شياب امتحان الكفاءة بالخطوة ال
�
الدكتور نوح ال
صا
�
صو
�
أردني، خ
ضل في التعليم العالي ال
�
أف
�
ستوى
�
نحو م
أردنية
ردي مدخلات الجامعات ال
�
ذه الفترة مع ت
�
في ه
وبالتزامن مع نتائج امتحان وزارة التربية والتعليم
شغال
�
إ
�
ص
�
صو
�
وان الخدمة المدنية بخ
�
بالتعاون مع دي
وظائف المعلمين والتي دلت على وجود خلل في مخرجات
صل
�
إذ ما و
�
س للخريج
�
أن المتحانهو مقيا
�
ضيفا
�
التعليم. م
صل
�
أن يح
�
سي من المعلومات التي من المتوقع
�
سا
�
أ
للكم ال
أم ل.
�
عليها
سيلعبه المتحان في الحد
�
شيابعلى الدور الذي
�
أكد ال
�
و
سم
�
سطة) التيعلى الرغم من مقاومتها من قبل الج
�
من (الوا
أما بوجود
� ،
ستثناءات
�
أن هناك عددا من ال
�
إل
�
أكاديمي
ال
سب
�
إنه امتحان محو
�
سطة، حيث
�
«الكفاءة» فلا مجال للوا
سواء.
�
صة لجميع الطلبة على
�
معد من قبل جهة مخت
الم في
�
إع
س من كلية ال
�
سلعو
�
شم ال
�
شكك الدكتور ها
�
و
س قدرات
�
إمكانية «الكفاءة» من قيا
�
جامعة اليرموك في
سة
�
سنوات الدرا
�
صعوبة اختزال
�
الطلبة في هكذا امتحان ل
ص» في امتحان
�
ص
�
سب نوع التخ
�
أقل «ح
أربعة على ال
ال
أن مجرد التفكير بعقد امتحان
�
ساعتين، مبينا
�
ستغرق
�
ي
سه
�
س نف
�
ضعف المدر
�
س
�
س كفاءات الخريجين يعك
�
لقيا
سة،
�
وعدم الثقة بما قدمه من معلومات خلال فترة الدرا
إن كان ذو كفاءة
�
س على
�
أكد من قدرة المدر
�
وهنا علينا الت
أم ل .
�
س
�
على التدري
سيها كل
�
أهيل مدر
�
س الجامعات بت
�
سلعو
�
وطالب ال
صه
�
ص
�
أو ثلاث ليواكب كل منهم التطور فيمجال تخ
�
سنتين
�
أن
�
أن تكون مخرجات التعليم متطورة دون
�
ستحيل
�
حيث ي
سه متطورا.
�
س نف
�
يكون المدر
صاد في
�
ازن مرجي من كلية القت
�
رب الدكتور م
��
أع
�
و
ضه لمتحان «كفاءة»
�
سلامية عن رف
�
إ
جامعة العلوم ال
دم الوثوق
�
درة وجهد الجامعات وع
�
شكك في ق
�
كونه ي
س المتبعة، مبينا
�
ساليب التدري
�
أ
�
أكاديمية و
بالبرامج ال
أنه في حال اتفقنا على «الكفاءة» فعلينا التقيد بالمعايير
�
أن نجاح
س الذاتية؛ ل
�
س بالمقايي
�
العلمية المعتمدة ولي
ص.
�
ص
�
شاملل يعنينجاحةفي التخ
�
الخريجفي«الكفاءة» ال
ؤكد مدير المركز الوطني للاختبارات في هيئة اعتماد
�
وي
أن الهدف
�
سات التعليم العالي الدكتور محمد الدللعه
�
س
�
ؤ
�
م
من «الكفاءة» هو التعرف علىمخرجات ونتاجات التعليم
والمهارات المتوافرة لدى الخريجين ومدى جودتها.
صل
�
ذا الف
�
ه
�
ان ل
�
ح
�
ت
�
الم
�
ني ل
�
دم
�
ق
�
ت
�
دد الم
��
أن ع
�
ين�
�
وب
ة في
�
ب
�
ال
�
ب وط
�
ال
�
ف ط
��
أل
� 21
ارب
�
ق
�
«4102/5102» ي
أردنية ، حيث
صات من جميع الجامعات ال
�
ص
�
جميع التخ
س
�
أول العام وهو الموجه لقيا
ستويين ال
�
إلى م
�
سمون
�
سينق
�
س
�
شكل عام بحيث يقي
�
النتاجات التعليمية في الجامعات ب
سبها الطالب من خلال
�
أن يكت
�
ض
�
المهارات التي من المفتر
أخذها كمهارات البحث والتفكير
�
المتطلبات الجامعية التي
صية كالحقوق
�
شخ
�
ؤولية ال
�
س
�
الناقد والمهارات المعرفية بالم
إمكانية الطالب وقدرته على توظيفها في
�
والواجبات ومدى
المواقف المتوقع من الخريج التعامل معها ومواجهتها بعد
تخرجه .
سط يركز
�
ستوى المتو
�
ستوى الثاني فهو الم
�
وتابع الم
ستوى الكليات
�
على الكفايات ونتاجات التعليم على م
صات المختلفة في
�
ص
�
إلى 41 عائلة وفقا للتخ
�
سمت
�
حيث ق
ضمن عائلة
�
سة تندرج
�
صات الهند
�
ص
�
الجامعات مثلا تخ
ص الدقيق فهو
�
ص
�
سبة لختبار التخ
�
سة وهكذا، وبالن
�
الهند
صه ومتطلباته.
�
ص
�
س كفاءة الطالب وفقا لتخ
�
يقي
اري على جميع
��
ب
��
إج
�
ان
�
ح
�
ت
�
أن الم
�
ه
�
ع
�
دلل
�
د ال
��
أك
�
و
ستقيم الطالب هي درجات
�
أن الدرجات التي
�
الخريجين و
ض
�
إتقان ومدى امتلاك الطالب للمهارات التي من المفتر
�
سة
�
سنين الدرا
�
سبها ويقوم ببنائها خلال
�
أن يمتلكها ويكت
�
أن من يتغيب مثلا عن موعد المتحان
�
الجامعية، لفتا
سيعقد له امتحان تكميلي.
�
سباب مقعنة
�
أ
ول
ص
�
ضعت من قبل فريقمخت
�
سئلة المتحان و
�
أ
�
ضيف
�
وي
ساتذة
�
أ
�
وان الخدمة المدنية» و
�
من «التعليم العالي ودي
س
�
صين من الجامعات في مجال الختبارات والقيا
�
ص
�
متخ
صندوق
�
ومدير
IT
صين في مجالت ال
�
ص
�
ساتذة متخ
�
أ
�
و
التميز.
ص هذا المتحان
�
صو
�
سيق مع الجامعات بخ
�
وعن التن
سمية بين هيئة
�
ضحة ور
�
سلات وا
�
أن المرا
�
أكد الدللعه
�
ستمر ما بين مدراء
�
سيق م
�
العتماد والجامعات، وهناك تن
الجودة ومدراء
أن كليات المجتمع
�
في الجامعاتمع الهيئة، منوها
IT
ال
إنما طلبة الجامعات الحكومية
�
ضعة للامتحان و
�
غير خا
صة فقط.
�
والخا
سالتة للطلبة «ل داع للقلق،
�
واختتم الدللعة موجها ر
دى امتلاككم للمهارات التي
�
س م
�
ي لقيا
�
أت
��
المتحان ي
ستكم للمتطلبات الجامعية التي من
�
أثناء درا
�
سبتموها
�
اكت
سوق
�
سبون مهارات لزمة تتلاءم ومتطلبات
�
خلالها تكت
العمل».
شككون فيه
�
ساتذة ي
�
أ
�
طلبة يبدون ملاحظاتهم .. و
ألف طالب تقدموا لمتحان الكفاءة الجامعية
� ٢١
ضي
�
سبوع الما
�
أ
إربد ال
�
شرى» كما بدت في
�
«ب