صحافة اليرموك - page 5

#
هاشتاغ
_
5
2015
نيسان
19
-
1436
جمادى الآخرة
29
الاحد
سنابل
سه وحكم جوارنة
صحافة اليرموك-محمد الخماي
صواتحافلاتالنقل
أ
شعبيةل
ضاءال
ضو
سطال
فيو
ضائعهم وخواطرهم
صوات الباعة المتجولين في بب
أ
و
ش ، توجهنا
ضنك العي
المحفوفة بالتعب المزمن من
إلى بيت واحد من
� ً
صا
صي
إربد وخ
سط مدينة
إلى و
إربد
سية القديمة في محافظة
سيا
صيات ال
شخ
أقدم ال
شرايري ، حيث يعود بناء البيت
اللواء علي خلقي ال
إلى عام 8091م حيث يتكون المبنى الذي يقع جنوب
إربد بالقرب من دار البلدية من من طابقين
شرق تل
شرايري تقطن البيت حتى
سرة ال
أ
اثنين ، وبقيت
ضم
أن تملكته البلدية عام 5002م.وي
إلى
� 1985
عام
ؤلفة من رجالت
ضم متحفا لكتب م
ضا ي
المنزل معر
إنجازات الوطنية خلال فتة
شمال وال
سة في ال
سيا
ال
صور ووثائق تاريخية
سية و
سيا
صب ال
تقلدهم المنا
مهمة متعلقة بالتفاقيات والمعاهدات التي كانت تعقد
صاحب بقالة بالقرب
أبو منير
�.
آنذاك
في رحاب المنزل
ً
إرثا
أهمية البيت تكمن باعتباره
إن
من البيت قال لنا
سط المدينة التيتمثل
راثية لمنطقة و
ُ
وهوية ت
ً
ضاريا
ح
إربد الذي كان
أقدم جزء من المدينة بالقرب من تل
أحد المراكز الحيوية للدولة العثمانية خلال العقود
سيدعم الثقافة
سي
سيا
أن المتحف ال
ضية ، مبينا
الما
سية
سيا
ض الهوية ال
سية كونه يعر
سيا
شعبية ال
ال
للمدينة منذ الزمن العثماني
م
أه
د
��
أح
شرايري يعتبر
واء علي خلقي ال
ل
ال
ستعمار
ضد ال
صيات التاريخية التي عملت
شخ
ال
ذا البيت
ن ه
ن م
ل
أع
� 1921
ام
البريطاني ، ففي ع
ضمت العديد من رجالت
إربد التي
س حكومة
سي
أ
ت
سطين
ستعمار البريطاني في فل
ضد ال
المدينة وعملت
سوريا
صلية في
سور التعاون مع المملكة الفي
ومد ج
ؤون الداخلية.
ش
إلى متابعة ال
ضافة
إ
بال
شهد بين انثناءاته القديمة العديد
وكان المنزل قد
من اللقاءات الوطنية والعربية التي تم التباحث فيها
أبرز
سية في ذلك الحين، ومن
سيا
ضاع ال
أو
حول ال
س عبدالله
س
ؤ
صيات التي زارت المبنى : الملك الم
شخ
ال
سر العظمة ، وغيرهم
سام ويا
أول وعز الدين الق
ال
شل
شرت
ستون ت
إلى ون
ضافة
إ
أحرار العرب بال
من
س العرب عام 1291.بيت اللواء علي خلقي
ولورن
ضد
لتاريخ المدينة الثوري
ً
زا
شرايري يبقى رم
ال
شتم عند دخوله رائحة دماء
شم ، وت
ستعمار الغا
ال
أردن الطهور، رجالت
ض ال
أر
ضلين التي روت
المنا
صحبة بيتين من
إل ب
أن تتذكرها
أردن التي ليمكنك
ال
ألى قد وفينا في
شعار عرار حين يقول فيها : نحن ال
أ
مودتنا ... يوم الرفاق تنادوا يا لقحطان
العزائم ل
ّ
أن
� ...
أعواد ما علموا
وعلقوهم على ال
تثنى بعيدان
من التاريخ
ٍ
سية تتجلى في جدران
سيا
إربد ال
شرايري.. هوية
بيت علي خلقي ال
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
سهولها تاريخ الب
ضن في
أول تحت
صر البرونزي ال
سهل حوران التي ومنذ الع
اء , التي تقع في
َ
شم
إربد , تلك المدينة ال
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
سا
أدوميين و الغ
ضارة ال
شرية , كح
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
ضارات كان لها
ضن ح
سامي العالم تحت
أعتى ر
شكيل ملامحها
عن ت
ض العطرة.
أر
صة هذه ال
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
شامخا
صخر والحجارة
أوائل من ال
سكان ال
ستين مترا والمبني بيد ال
سماء ب
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
شام عامة , والتي وعلى مر الع
إن لم تكن في بلاد ال
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
سميتها , تعد واحدة من
إغريق ت
شاء ال
أو «ارابيلا» كما
إربد
شريدة و
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
ستحال على ذاكرة الزمان ن
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
صماء تنطقفي
شواهدها ال
ضارات متعاقبة ل تزال
شوء ح
منطقة ن
شبعت
أزقتها و حواريها بل وت
ش في غياهب
أت العي
ستمر
ضارة الفذة التي ا
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
ض الح
صليفي حالة النهو
صيات التي كان لها دور مف
شخ
غيرهم من ال
شوارعها .
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
سلط ال
أهلها .. في هذه الزاوية ت
أينما حل
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
في نفو
إربد
عين على
صورة تعود لجامعة اليرموك مطلع الثمانينيات
صحافة اليرموك - حمزة الربابعة
أقرانها من
صول
صة ل يختلف كثيرا عن ف
صول هذه الق
ف
صة تلك التي تتعلق بحياة
أخرى و خا
سانية ال
إن
ص ال
ص
الق
سماء و
حب ال
ُ
س
ع
ِ
صار
� ُ
أحلام ت
أولها
شباب .. ف
صاعب ال
و م
ستورة» وما بين البداية
» م
ٍ
شة
وعي
ٍ
كريمة
ٍ
بحياة
ٌ
أطماع
آخرها
صبر
ضحية و
واجتهاد وت
ٌّ
التعبير- جـد
ّ
صح
إن
� -
و النهاية
ق
ّ
حق
ُ
أخرى ي
أو ب
سان في هذا بطريقة
إن
ال
َّ
إن
� ْ
إذ
� ..
منقطع النظير
سان في كبد{.
إن
قول الله تعالى عندما قال}ولقد خلقنا ال
إلى
إلى كثير من «اللف و الدوران» ول
الحكاية ل تحتاج
أول خيوطها، فهي ل
سك
أ بم
ض حتى نبد
ستفي
ستهلال الم
ال
شاب في العقد
� ..
أحمد
� ..
أخواتها
سلفت عن
أ
تختلف كثيرا كما
صة عمل
لحتى اللحظة على فر
ّ
ص
الثالثمن عمره و الذيل يتح
س
ص كـ مدر
يها العام والخا
ّ
شق
في وزارة التبية و التعليم ب
شرة
قارب الع
ُ
ج قبل ما ي
ّ
أنه تخر
صف .. علما ب
م
ّ
عل
ُ
ص م
� ّ
ص
بتخ
آل البيت .
أعوام من جامعة
سطورة الواقع..
أ
صه
ص
سبا في مجال تخ
الوحيد الذي لم يجد عملا منا
ُ
ست
ل
صوله و
ساخرا على عدم ح
أحمد
«فمثلي مثايل» هكذا يعلق
أننا
صاتهم الجامعية .. ويذكر ب
ص
سب تخ
أقرانه على وظيفة ح
أوجاعنا على هذا الواقع و الذي هو في
دائما نرمي همومنا و
سواء
صرفات
أعمال وت
الحقيقة نتاجطبيعي لكل ما نقوم به من
صرفت تجاه
إن ت
أو من الدولة و التي و
� ..
أفراد
ا نحن كـ
ّ
من
ٍ
واهية
ٍ
د وتنطق دائما بحجج
ّ
صرف بخجل و ترد
إنها تت
شبابها ف
سطوري !!
أ
شبه ما يكون بال
أ
إلى واقع
صل في النهاية
.. لن
خرز ..
ِ
والم
ّ
الكف
شبه ما يكون
أ
شباب
سان في مرحلة ال
إن
أن ال
أحمد ب
يقول
إذا لم تتوافر
ضياء , و لكن
بال
ُّ
ع
ِ
ش
بالورود اليانعة التي ت
سوف تموت ل محالة .. و هكذا هو حالنا
البيئة الملائمة لها
لت بفعل
ّ
صبحت وتحو
أ
شبابفي الوطن العربي .. ورود
نحن ال
له
ّ
شهور بتحم
بار .. هذا النبات الم
ّ
ص
إلى نبات ال
المناخ الظالم
ش .. فنحن الكفو الحياة بكلظروفها هي المخرز .. و كيف
للعط
ه المخرز !!
ِ
أن يواج
للكف
العمل.. و من ثم العمل
س في البيت ينتظر الخبر الذي
أنه لم يجل
أحمد ب
روي
ي
سا .. بل كان مبادرا و ذهب للبحث
� ّ
ضمن قرار تعيينه مدر
يت
شاب و ما زال في مقتبل العمر .. فعمل في مطعم
عن العمل فهو
سوبر ماركت .. و في محل لبيع
شعبية .. و في
أكولت ال
للم
سان القوة و يجعله
إن
سجاد .. و غيرها .. فالعمل يعطي ال
ال
إن عدم
س من ذلك ف
سه، و على العك
إيمانا بخالقه و بنف
أكثر
ص على
شخ
ي ال
ّ
س لمدة طويلة في البيت يرب
العمل و الجلو
سل .
� َ
مول و الك
ُ
الخ
ستقرار وظيفي..
ا
أحمد يتنقل من وظيفة
عديدة و ما زال
ٌ
سنوات
ضت
و انق
صرارا على العمل
إ
إنه ازداد
و اجتهاد حيث
ّ
أخرى بكل جد
إلى
زاما
ِ
صبح ل
أ
سكري» ف
ده «المتقاعد الع
صة بعد وفاة وال
خا
أمه التي لم
ش بكرامة مع
أن يعي
أجل
أن يعمل و يعمل من
عليه
سبق في عمل واحد و وظيفة واحد
ستقر بعدما
تنجب غيره .. لي
صا لبيع القهوة
� ّ
ص
ستئجار مخزن جعله فيما بعد مخ
فقد قام با
شابه ذلك .
سكويت و ما
والب
أمل ..
سيمفونية ال
صوت
أمه .. ذلك ال
صوت
أحمد على
ستيقظ
صباح ي
في كل
صدرها
ه الحياة و منبع الحياة وم
ّ
سبة له منب
بالن
ُّ
عد
ُ
الذي ي
سه في كل
أ
أذنيه وخلايا ر
إلى
ساب
أمه الذي ين
� ُ
صوت
.. فلول
أمه
أبدا .. فدعوات
إلى عمله
أن يذهب
ستطيع
صباح ما كان لي
صبره على ظروفهذه الحياة .. فهي
سبب
سبب رزقه و
له هي
صورة .
أبهى
أحلى و
أمل الذي يعزف ب
ال
سط..
سكر و
أحمد في كل يوم النار تحت «دلة» القهوة كي يبيعها
شعل
�ُ
ي
ستمتاع بمذاقها و الحديث معه
إليه للا
أتون
للزبائن الذين ي
شق
ص يزوره في عمله، فهو يع
شخ
سن التعامل مع كل
ح
ُ
فهو ي
سقطها على
سها وي
أحمد الحياة و طقو
ل
ّ
عمله كثيرا .. و يحل
سط
أتي القهوة حلوة وو
سكر فيها .. فت
القهوة بعدد تركيزات ال
ساعة
سكر وكذلك الحياة فنجدها
أي من دون ذرة
� ..
سادة
و
ش
سية وتجعلنا نعي
صبح قا
ساعة ت
بطعم القهوة الحلوة و
إلى حالة
ستقر
أحيان ت
سادة، و في كثير من ال
المرار كالقهوة ال
سط و التي
سعادة والحزن كالقهوة الو
أي بين ال
المد والجزر
صية .
شخ
شبه ما تكون بحياته ال
أ
أنها
أحمد ل
شقها
يع
أنا
س
ستحيل لي
الم
ّ
أن هذا العمل على حد
إل
شعر بالمتعة في عمله
أحمد ي
أن
رغم
إكمال
صفه لن يجعله قادرا علىتحمل تكاليف الزواج الغالية ل
و
إنه ل ينحني لريح الحياة
صف دينه، و على الرغم من ذلك ف
ن
سيعمل
تدنية .. و
ُ
سب الم
� ِ
مم ذات الن
ِ
صحاب اله
أ
صف ب
التي تع
سفر
أحلامه .. فهو ما زال يحلم بال
بكل مثابرة على تحقيق
سمه في عقله عندما
فهذا الحلم ر
ٍ
واحد
ٍ
آن
سة في
إكمال الدرا
و
أقرانه .
أحجار» مع
سبعة
صغيرا يلعب لعبة «ال
كان طفلا
ب الحياة
ِ
صاع
م م
َ
ض
� َ
شاب جامعي ه
� ..
أحمد
بقليل من العمل والمثابرة
سن
أحمد الح
إعراب واحدة كفيلة بتغيير المعاني،
ضمها، فحركة
س ب
سين ولي
ال
ِ
بفتح
سا على عقب .
أ
صطلح ر
وقلب الم
إعلام، دخل دون هوية تثبت
ساحات ال
صحفي في
تماما كما فعل المواطن ال
في الدخول.
ً
أحدا
أذن
ست
صيته، لم يطرق الباب ولم ي
شخ
صال،فـ «ميغات»
إلكتونيةفيميدانالت
صحافةال
قوال
ّ
سل
تماماكمافعلمت
اب» بلغة
ّ
«جذ
ً
اب، طبعا
ّ
شكل جذ
إنتنت، وعنوان جميل، و
قليلة من حزم ال
ض من
سروقة وبع
صور م
سوخة و
آخر، المهم مواد من
� ً
شيئا
أهل البداوة تعني
أنه
أمر تعديلا كما
شر» وقد ل يتطلب ال
ساطة «ن
صر الخبر المثيرة ثم بكل ب
عنا
أو مدونة
شاء موقع
إن
ستدعي وجود «كمبيوتر» فموبايل واحد كفيل ب
قد ل ي
تقتحم عقول المتلقين وتزرع فيها الفجل.
شهود العيان
أكاذيب الممنهجة و
إلى التلفزيون والفبركات المفتعلة، وال
� ّ
ثم
إلى طرائف ما تحت الهواء، والقبل
صول
القابعين في «الكونتول روم»، و
صاحة،
ش» النحوي واغتيال فقه الف
، «والتطبي
ّ
أجهزة البث
سروقة بين
الم
أحب
أنني ل
مع
ً
سيا
سيا
أما
فارغ، و
ٌ
ضمون
أنيق وم
� ٌ
شكل
إعلامية
ووجوه
إل
ص وهدير الطائرات
صا
أزيز الر
سكرة من
شد ع
أ
ض في هذا المعتك ال
الخو
سير .
أجندات» ولك حرية التف
�«
أكتفي بكلمة
س
أنني
عة
ّ
سك
ضامين المت
، والم
ّ
إذاعة، واجتياح اللهجة العامية لموجات البث
عند ال
صار لله
شواطا كثيرة عن مرمى التنمية، باخت
أ
ف، البعيدة
ّ
في حارات التخل
ضع ثواني، ولمن
ستمع ب
أذن الم
صوله ل
قبل و
ّ
أخير البث
الحمد والمنة في ت
إذاعة
ستوديوهات ال
صحه بزيارة ا
أن
سخرية
أفلام وثائقية تثير ال
يبحث عن
س العمل.
والتغلغل في كوالي
سامير
سعر «كيلو» الم
أله عن
س
أ
أحد محلات المواد البنائية ل
على
ُ
مررت
ش
سامير «المدقوقة» في نع
ألة كثرة الم
س
س في م
ب
ُّ
صا، ليزول الل
فوجدته رخي
إعلام.
ال
ِ
ش،لحملات
إنعا
� ِ
صدماتكهربائية،لغرف
صراحةل
نحتاجب
ّ
وقوفاعندالحل
إعلامي،
سلام
ساعدات توجيهية، نحتاج لتفاقيات
سور م
سريعة، ولج
إنقاذ
صراعات وتوطيد العلاقات،
إنهاء ال
لجهود كـ تلك الذي بذلها المهاتما غاندي ل
ُ
أقلاما تكتب
إدراك، و
نحتاج ثقافة التجديد ودعاة التنمية، وجيل الوعي وال
ض والتقدم.
بالنهو
ُ
أمانة، وعقول تفكر
صدح ب
صوات ت
أ
بنزاهة، و
ار»، وهنا
َ
ي
ْ
ار «خ
َ
ي
َ
الخ
َ
صار
الماغوط
ِ
أي
لطة، وعلى ر
ُّ
س
لطة وال
َّ
س
ال
َ
وبين
باع
ُ
يارات ت
َ
أجد الخ
أنني لن
� ً
ساكن، كـ علمي يقينا
ب
ُ
أ
أن العربل تبد
� ً
أعلم يقينا
أكبر من المطابخ.
ها
ُ
لطة حدود
ُّ
س
أن ال
سبة» و
سوق «الح
في
طة الرابعة
ََ
ل
َّ
س
ال
صورة
ذاكرة
سانية
صة ان
ق
شة
صد ومتابعة -زكريا الحراح
ر
سائل
عبر و
َ
شطا
سان، تداول ن
سع من ني
صادف التا
حظيت ذكرى احتلال بغداد الذي
أحداث التي دارت في تلك
شطون ال
شتاغ)، حيث تداول النا
صل الجتماعي (بالها
التوا
بغداد
#
شطون (
نه النا
ّ
ا دو
ّ
أليمة ومم
ألمهم في هذه الذكرى ال
ين عن حزنهم و
ّ
الفتة، معرب
حين تتعب
#
سيت وحدك يا بغداد موثقة) و(
أم
#
ساقطون) و(
سقط ولكن دخلها ال
لم ت
صدر من نبكي؟).
. على
ً
نا جميعا
ّ
م
ُ
أ
بغداد، بغداد
صهيونية
صابات ال
ستينعلى يد الع
سابعة وال
سين ال
أخذت ذكرىمجزرة دير يا
كما و
شطون
ستذكر فيها النا
صل الجتماعي،والذي ا
صفحات التوا
شتاغ)على
حيزا (بالها
ساء، كذلك
أطفال ون
أرواح من
صدته من
أليمة وما خلفته من دمار وما ح
الحادثة ال
مذبحة
#
صمت العربي على مثل هذه المجازر ومن هذه العبارات (
شطون ال
ستنكر النا
ا
سطين لك
فل
#
سذكرون خيباتهم) (
العرب فقط ي
#
سيان) و(
أبى الن
سين.. تاريخ ي
دير يا
سى) .
سين لن نن
دير يا
#
الله ) (
أخبار
شتاغ) ك
أخبارا (بالها
أحداثا و
شطون
ساحة المحلية، تداول نا
صعيد ال
وعلى
شعور
سد وال
إعياء عام بالج
ل
#
شطون (
إنفلونزا الخنازير ومما تداوله النا
ض
ظهور مر
إنفلونزا
صابةب
إ
ضال
أعرا
ضامن
أي
سعالجاف
ضلاتو
آلمفيالع
صاحبهل
شهيةم
بفقدان
ستغل المواطنين)،
صيدليات ت
إنفلونزا الخنازير و
صا ل
قاحا خا
ُ
ل ل
#
الخنازير) و(
ض
صة في بع
ض وعدم تواجد المطاعيم الخا
شار المر
إزاء انت
ين عن قلقهم وخوفهم
ّ
معرب
سي
نف
#
س نموت يوفروا المطاعيم) و(
ب
#
شفيات ومن هذا (
ست
صحية والم
من المراكز ال
شكله هالمطعوم )
شوف كيف
أ
إنفلونزا-الخنازير
#
سقوط-بغداد و
#
صل الجتماعي
صدران مواقع التوا
تت
سة
صوير : محمد الخماي
ت
1,6,7 2,3,4,8
Powered by FlippingBook