لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاؤهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها
إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب
كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» ..
بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمينا» أن يبقوا لها فرسانا
.. ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية.
«نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة
مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في
مختلف المنافسات الجامعية.
2017
نيسان
16 _ 1438
رجب
19
الأحد
الرياضية
7
نجم من جامعتي
࣯
࣯
صحافة اليرموك ـ رزان الزعبي
ة عرفت
�
اض
�
ن ري
�
وع م
�
ب
�
نجمنا لهذا الأس
بـ»معشوقة الجماهير»، عبد الله سمارة لاعب
منتخبنا الجامعي لكرة القدم، بدأ رحلته مع هذه
اللعبة منذ نعومة أظافره وحولها من هواية إلى
أسلوب حياة، عندما انضم لفريق الرمثا ضمن
فئة الناشئين، وهو مستمر معهم إلى اليوم في
صفوف الفريق الأول.
بتخصص
2013
ام
��
ل الجامعة ع
��
دخ
الاقتصاد والمصارف الإسلامية، ولكنه حوله
لتخصص التربية الرياضية، وهنا يقول إن «كرة
ا من وقتي،
ً
القدم هي كل حياتي وتأخذ كثير
فلا أستطيع أن أوفق بين اللعب للنادي ودراسة
تخصص مختلف».
بالإنجازات،
ً
دربه في كرة القدم كان مكللا
مع نادي الرمثا، وبطولة
20
أهمها بطولة سن الـ
الجامعات مع منتخب جامعة اليرموك عام
ا نجاحه بدعم أهله وأصدقائه،
ً
، عازي
2014
ا: «الفضل في نجاحي يعود للمدربين
ً
ومضيف
الذين تعاقبوا في الإشراف على تدريبي، أمثال
الكابتن الروماني فلورين متروك».
أما عن واقع كرة القدم في الأردن فيؤكد بأن
ا، ومنتخبنا الأول له مكانته
ً
مستواها جيد جد
في آسيا، ومع ذلك لم يصل للآن إلى مستوى
قادر من خلال على أن ينافس منتخبات أوروبية
مثلا، لكنه سيحقق ذلك في المستقبل القريب
بدعم سمو الأمير علي بن الحسين واتحاد اللعبة
المحلي.
أما عنطموحه الرياضي فأكد الكابتنسماره
ا في الخارج
ً
ا محترف
ً
أنه يسعى لأن يصبح لاعب
وأن يجعل أهله فخورين به.
عبدالله سمارة
يرموكي على درب الإحترافية
࣯
࣯
أحمد بني هاني
لا خلاف على أن استضافة الأردن لبطولة
ا قد أكسب
ً
عام
17
كأس العالم للسيدات تحت
الادارة المحلية المسؤولة عن كرة القدم خبرة
كافية وتجربة حقيقية في تنظيم البطولات،
ا من خلال تطبيق شروط
ً
وهو ما ظهر جلي
الاستضافة بحذافيرها والحرص على إنجاح
الحدث الكروي الأكبر الذي تستضيفه المملكة
لأول مرة.
كان من الشروط التي فرضها الاتحاد الدولي
لكرة القدم «فيفا» علينا، إزالة السياج الفاصل
بين الجماهير وأرضية الملعب، يأتي ذلك
للحفاظ على سلامة الجماهير والحد من حدوث
داث إصابات بينهم،
�
أي تدافع قد يؤدي لإح
بالإضافة لعكس صورة ايجابية عن الملاعب
وملف الاستضافة، وهو ما تممنخلال التنسيق
عد التنظيمية
ُ
بينكافة الجهة المعنية على الص
والأمنية.
إن نزول الجماهير إلى أرضية الملعب لا
يكون إلا لأسباب لا تتعدى عن الاحتفال أو
ا
ً
لافتعال المشاكل وربما في حالات أخرى هرب
من تهديدات إرهابية كما حدث في مباراة
ألمانيا وفرنسا قبل عامين، وبالنسبة للأردن لم
يتعدى حصولها في هذا الموسم عن الحالتين،
حيث كانت الأولى عندما نزل جمهور الوحدات
في بطولة الكأس أمام الرمثا، وفي الثانية
دخول جمهور الفيصلي للاحتفال مع اللاعبين
الأسبوع الماضي.
لا شك بأن ما حدث بعد مباراة «الديربي»
في الجولة الثامنة عشر من بطولة الدوري، بين
فريقي الفيصلي والوحدات والتي انتهت لصالح
ا على
ً
ا غريب
ً
الأول بهدفين لواحد، يمثل شيئ
الكرة الأردنية، بنزول جماهير فريق الفيصلي
للاحتفال مع اللاعبين بالفوز، وكما ذكرت إن
هذه المشكلة ليست في الأردن فقط بل لا تكاد
مسابقة كروية في العالم إلا وقد تحصل فيه
مثل هكذا تصرفات عشوائية.
في الحقيقة تم اتخاذ قرار من قبل الاتحاد
الأردني لكرة القدم بحق فريق الفيصلي على
إثر نزول جماهيره لأرضية الملعب، حيث تم
تغريمه وحرمان جمهوره لمباراة واحدة وذلك
ا للوائح وأنظمة الاتحاد، وكذلك الأمر مع
ً
تطبيق
فريق الوحدات في مباراته ببطولة الكأس، أي
أنه لا سبيل للهرب من العقوبة وأن هذا شيء
مرفوض من الاتحاد لأنه قد لا يمر في كل
مرة بسلام وقد يحدث نتيجة لمثل هذا التدافع
والنزول لأرضية الملعب ما لا يحمد عقباه نتيجة
لتصادم الجماهير ببعضها.
بعد نزول جمهور فريق الفيصلي لأرضية
الملعب لم يكن على القوات الأمنية المتواجدة
ا للمعطيات الموجودة،
ً
إلا أن تتعامل بحذر وفق
ا يحسب لها
ً
وهو ما كان لها بأن سجلت موقف
أدى للخروج من المأزق بكل سهولة ويسر دون
الاضطرار للمشاحنات والتدخل بقوة لكبح
النزول الهائل للجماهير حيث امتلأت أرضية
الملعب بالجماهير الزرقاء.
عقب كل هذه الأحداث ما كان من بعض
الأشخاص إلا أن يطالبوا بكل غضب بعودة
ن هذه
�
ة للحد م
�
ي
�
السياج للملاعب الأردن
التصرفات، بالفعل هذا الاقتراح كان ليكون
لكن ليس اليوم، وخاصة بعد استضافة
ً
مقبولا
أس العالم والحصول على الثقة
�
بطولة ك
ود وأذكرهم بالموقف
�
بالتنظيم الجيد، لأع
السيء للملاعب الأردنية مع السياج الفاصل
ا
ً
وذلك بعد أن شهدت مباراة «الديربي» أيض
2010
ام
�
دات والفيصلي في ع
�
وح
�
بين ال
إصابة وذلك بعد تدافع
150
وقوع أكثر من
جمهور الوحدات لينهار السياج على إثره وهو
ما لا نرجوه اليوم في ظل ازدياد الجماهير في
الملاعب الأردنية.
دمتم .. ودام وطننا ورياضتنا بمحبة وخير.
ر!
ُ
إلى السياج د
࣯
࣯
صحافة اليرموك - مهند جويلس
على النجمة
ً
ا ثقيلا
ً
يحل فريق الوحدات ضيف
اللبناني يوم غد الاثنين، في المباراة التي ستجري
أحداثها على ملعب المدينة الرياضية في بيروت
ا لمنافسات
ً
في تمام الساعة الثانية والنصف ظهر
المجموعة الثالثة، لكأس الاتحاد الأسيوي.
ا للمجموعة
ً
يدخل المارد الأخضر المباراة متصدر
نقاط، في حين يقبع النجمة في المركز
8
برصيد
وحيد، يذكر أن مباراة
ٍ
الأخير بثلاثة نقاط من فوز
الذهاب انتهت للوحدات بهدف نظيف.
ويسعى المدير الفني للوحدات العراقي عدنان
حمد إلى إخراج اللاعبين من الحالة النفسية الصعبة،
بعد الخسارة التي لحقت بفريقه من أمام منافسه
التقليدي الفيصلي في الدوري، وأن يتحلون بالعزيمة
والإصرار لإكمال باقي المنافسات على أكمل وجه،
ا أن الفريق ينافسعلى ثلاثة جبهات في الوقت
ً
علم
الحالي وهي الدوري والكأسوكأسالاتحاد الآسيوي،
ا بتحقيقهذه البطولات
ً
وقد وعدحمد الجماهيرسابق
بشرط أن تتحلى كافة المنظومة الوحداتية بالصبر.
ومن الناحية الفنية، من المفترض أن يكون حمد
ا لخصمه اللبناني،
ً
قد قرأ نقاط القوة والضعف جيد
ا الحلول الأمثل للتخلصمنهذه المباراة التي
ً
واضع
تكون مفتاح التأهل المباشر، من دون الدخول في
«معمعة» الحسابات المعقدة للتأهل التي وضعها
الاتحاد الآسيوي هذا الموسم، وسيتعامل حمد بحذر
شديد مع خصمه وتوفير كافة الحلول فيحال حدوث
أيطارئ في مجريات اللقاء كما حصل مع الفريق في
بأن الفريق في
ً
المباراة الماضية أمام صحم، وخاصة
هذه المباراة لا يعاني من أية غيابات بداعي الإصابة
مع عودة عبدالله ذيب من الإصابة الطويلة التي
لحقت به ومشاركته من عدمها تكون بيد العراقي
حمد .
الليث الأبيض يترقب
يستضيف الأهلي نظيره الجيش السوري بعد
غد الثلاثاء على ستاد عمان الدولي، وعينه على
تحقيق الانتصار لا غير، فيما اذا أراد إكمال مشواره
الآسيوي .
5
ويدخل الأهلي اللقاء وهو يحتل المركز برصيد
نقاطخلف منافسه السوري الذي يتفوق عليه بنقطة
واحدة ضمن المجموعة الأولى التي يتصدرها الزوراء
العراقي .
ويعلم المدير الفني للأهلي جمال محمود أهمية
ا إلىضربعصفورينبحجر، الأول إبعاد
ً
اللقاء، ساعي
الجيش عن دائرة المنافسة على البطاقة الثانية ان
وجدت، والثاني مشاركة الزوراء في الصدارة في حال
تحقيق السويق الفوز على الزوراء في مسقط .
ويمتلك الأهلي عناصر جيدة قادرة على حسم أي
لقاء وهي تنتظر فرصتها على أحر من الجمر، حيث
ا
ً
يعملجمال محمود على تهيئة كافة اللاعبين نفسي
ا وجعلهم على أهبة الاستعداد، حيث تحقق
ً
وبدني
الانتصار في الجولة الماضية عن طريق لاعب الدكة
أحمد العيساوي .
وتعتبر ربما هذه الفرصة الأخيرة للمنافسة على
أي لقب في الموسم الحالي بعد خروجه من بطولة
الكأس والابتعاد الكبير عن فرق الصدارة في الدوري
المحلي، بعد حصوله على لقبين الموسم المنصرم
الكأس وكأس السوبر، إذ لا يفضل الفريق الخروج
ا في المنافسة القارية.
ً
مبكر
ضمن منافسات الجولة الخامسة لكأس الإتحاد الآسيوي
الوحدات لمواصلة الصدارة.. والأهلي للمحاولة بجدارة
࣯
࣯
صحافة اليرموك ـ الهام عواودة
ا عن تحقيق طموحه,
ً
لن يتوقف يوم
كان قد
ٍ
وتسجيل أهدافه في مرمى أحلام
بناها منذ الصغر, إنه الدكتور حموده ذيابات
الذي عاش وترعرع في مدينة الرمثا التي
يعتبرها مركز انطلاقه فيمشواره الرياضي.
بدأ الذيابات حديثه لـ صحافة اليرموك عن
ٍ
ا كلامه بابتسامة
ً
مشواره الرياضي مرفق
قد
ٍ
لماض
ٌ
كثيرة، فهي حنين
ٍ
تحمل معان
قد حقق فيه الكثير, إذ
ٍ
ذهب وفخر بحاضر
رق شعبية مع
�
دأ مشواره كلاعب في ف
�
ب
أصدقائه في الحي, وفور دخوله المدرسة
د اعضاء
�
باشر بتسجيل اسمه ليكون أح
فريقها الرياضي.
ا
ً
ا مكتسب
ً
يضيف «إن الرياضة لم تكنشيئ
فحسب، بلهي حب فطري يقطن في داخلي
منذ الصغر», الشيء الذي جعل أساتذته في
المدرسة يلتفتون إليه ولموهبته, وما إن
ٌ
وصل إلى سن الرابعة عشر حتى جاء فريق
مسجل في نادي الرمثا ليأخذه هو ومجموعة
من زملائه لتدريبهم في النادي.
و أضاف الذيابات أنه وبمجرد تسجيله في
النادي أصبحت الرياضة هواية مقرونه بنمط
حياته, إذ اكمل بكالوريس التربية الرياضية
فيجامعة اليرموك، ثم حصل علي منحة من
وزارة الشباب لإكمال الماجستير في ألمانيا
من جامعة (لايبزغ), ثم الدكتوراه من جامعة
بوخارست في رومانيا.
وعاد الذيابات بذاكرته إلى فترة عمله
في نادي الرمثا الرياضي, فابتسم
ٍ
كمدرب
فجأة، وقال «إنهشعور يمتزج بالفخر والحنين
ً
ا ما وأصبحت مدربا
ً
كنت أحد لاعبيه يوم
ٍ
لناد
ا لجميع أندية الشمال
ً
فيه», كما وعمل مدرب
ادي الحسين,
�
ادي اتحاد الرمثا, ون
�
منها ن
ونادي الكرمل, ونادي الجليلوالنادي العربي،
وغيرها الكثير.
ا بكل معاني الفخر
ً
ث الذياباتموحي
ّ
وتحد
ا للمنتخب الوطني
ً
ا مدرب
ً
بأنه كان يوم
للشباب لمدة خمسة أعوام، وهي فترة الذروة
للرياضة في الأردن بوجود الكابتن محمود
ا هذه التجربة: «لقد كانت
ً
الجوهري, واصف
بمثابة خبرة عنيفة وذهبية بالنسبة لي».
ر من مستواه
ّ
ن الذيابات كيف أنه طو
ّ
وبي
الرياضي بشكل كبير، إذ حصل على دورات
تدريبية عديدة، منها دورة مشرف نشاطات,
وتحكيم تنس, وتدريبدولية بالتنس، ودورة
لمدربي المنتخبات الوطنية والكثير من
الدورات التي كان لها الأثر الكبير في انتقاله
منمستوىمدرب إلىمحاضر آسيوي ودولي.
وأضاف الذيابات وعلامات الفرح تعتري
اءات وجهه بكونه محاضر في مجال
�
م
�
اي
اللياقة البدنية على مستوي آسيوي ودولي,
دولة في العالم,
٢٥
إذ حاضر في أكثر من
وهو محاضر على مستوى الاتحاد الدولي
ز بكونه الوحيد
ّ
لكرة القدم (الفيفا)، ويتمي
في الفيفا الذي يحاضر باللغتين العربية
والإنجليزية.
و أشار الذيابات إلى أنه يعمل كمحلل
رياضي في عدة قنوات منها قناة الجزيرة
الرياضية, قناة الكأس والقناة الأردنية
الرياضية، وهو الآن يعمل كمدرس تربية
رياضيةفيجامعةاليرموك،ويطمحللوصول
إلى مستشار في الاتحاد الدولي لكرة القدم أو
اللياقة البدنية.
و أغمضالذيابات عينيه لبرهة من الوقت
وهزرأسهبأسفعلىماأصابالمجمتعاتمن
خمول وكسل سببه الأجهزة الذكية وانشغال
الناس بمواقع التواصل الاجتماعي, ثم فتح
عينيه وقال برجاء «ساعة رياضة واحدة في
اليوم.. واحدة فقط.. كفيلة لوقايتكم من
أمراض السكري والضغط والأزمات».
في مرمى أحلامه
ٌ
اف
ّ
حمودة ذيابات.. هد
࣯
࣯
صحافة اليرموك – مهند جويلس
جنرال الكرة الرمثاوية وأسطورتها في الوقت
الحالي هو المدافع الثابت في مستواه، المبدع في
مركزه، وصائد الشباك في الأوقات الحرجة والصعبة
«للغزلان» ، لا يكل ولا يمل في الدفاع عن ألوان فريقه
بتحقيق الإنجازات للفريق ولجهوده الشخصية .
ً
أملا
ا،
ً
عام
32
عمار أبو عليقة، المدافع الصلب ذو الـ
ا جيدة في الموسم الحالي، فهو يعتبر
ً
يسطر أرقام
3
هداف الفريق بمشاركة زميله أحمد سمير برصيد
ا أمام
ً
أهداف، سجلها كلها في إياب الموسم و تحديد
من شباب الأردن، والحسين اربد والبقعة، عدا عن
ً
كلا
ا في أغلب فترات الموسم .
ً
ا جيد
ً
أنه يقدم أداء دفاعي
ويؤكد أبو عليقة لـ صحافة اليرموك أن مستواه
ثابت وجيد منذ قدومه للرمثا حسب شهادة الجميع،
ا إلى أن الأهداف التي يسجلها هذا الموسم
ً
مشير
ا بأن هذه الأهداف
ً
ما هي إلا توفيق من الله، معتبر
هي الفارق الوحيد ما بين الموسم الحالي والمواسم
السابقة .
ه إلى أنه يشعر بالظلم جراء عدم استدعائه
ّ
ونو
ا احترامه الشديد
ً
للمنتخب في الفترات الأخيرة، مبدي
للجهاز الفني وقراراته، وأن أي لاعب أردني يحلم
بتمثيل منتخب وطنه ويدافع عن ألوانه.
وختم أبو عليقة «نحن نقدر جهود الرمثا وخوفها
ا ونطلب منها
ً
على مصلحة الفريق ونشكرها جميع
الوقوف مع الفريق لآخر الطريق، ونحن عقدنا العزم
كلاعبين وجهاز فني على تحقيق لقب بطولة كأس
لهم».
ً
الأردن إهداء
فيه
ِ
ت
َ
عمار أبو عليقة ... مدافع يحمل فريقه على ك
د. حمودة ذيابات
ظهور جديد للوحدات اسيويا
الاهلي ينتظر الجيس السوري