صحافة اليرموك - page 8

أخيرة ال 8
ت: 1111127 20 فرعي 3196
sahafat-alyarmouk/
صحافة اليرموك
شاركفي التحرير من الطلبة� التوزيع سكرتير التحرير � ؤول مدير التحرير�س�س التحرير الم�شارية رئي�ست� س اللجنة الا� رئي
ضاه ، ايهم الزعبي�أ.علي الزينات محمـد حجات ابراهيم ذيابات الزهراء بني حمد، محمد الق� شات�صر طبي�أ.عبدالنا� د.حاتم علاونة
صـحـفي �الاخراج ال
ليث القهوجي
2014 آذار 2 - 1435 جمادى الاولى 1الاحد
࣯ ࣯ ضاه� سراء الق�صحافة اليرموك -ا�
إحياء خدمة العلم ، � إعادة�أردنية ب� ٌسر�أ� تطالب
أبو �أنبلها، ف�سمى المهمات الوطنية و�أ� أنها من� معتبرين
راد، �أف� سة�نة من خم ّ سرة مكو�أمحمد المومني، رب ل
الحياة ً
صفا�شد الجهات المعنية بتفعيل قانونها، وا�ينا
ضيفا: «في حال �شدة، م�ضباط وال� سكرية بحياة الن�الع
ن يتقدم َ أول م� أبنائي� أنا و� أكون� س� عودة خدمة العلم
أجله» .أن نعمل ل� ستحق منا�فالوطن ي
أفراد وموظف � ستة� أب ل� )أبو عمر�( صمادي� عماد ال
ص الذين التحقوا بخدمة �شخا�أأنا من ال� « :حكومي، قال
ّشد �أ� العلم في الفترة الواقعة ما بين عامي (28-48) ، و
إذ يجب على � ،أزر من يطالب بعودة هذا القرار � على
سكري �أن تجرب الخدمة والتدريب الع� شباب�فئة ال
صنع الرجال، وحتى نعزز لديهم مفهوم �أنه بالفعل مل
شبابالحالي � الوطنية وحبالوطن، وحتىيكونجيل ال
قادرا على البناء «.
سرة مكونة �أ� ضاة، موظف حكومي ورب�صفوان الق�
ص الذين التحقوا �شخا�أآخر من الأفراد، هو ال� أربعة� من
بخدمة العلم في الفترة الواقعة ما بين (48-68) ، وقد
ؤى �ة، ولكن وفق ر ّ شد� طالب بعودة خدمة العلم وب
ا مع عودة �أن�« :ال�مختلفة ومفاهيم جديدة، حيث ق
شرط رفع الرواتب للملتحقين بالخدمة بحيث � النظام ب
يقل الراتب عن ّ
أل� أو� يوازي راتب الجندي العادي
أردن، فالمجتمع لم يعد كما هو أجور في الأدنى لل الحد ال
أنا �سبعينيات والثمانينيات، ف� أواخر ال� سابقا في� الحال
شهور، � أول ثلثة� ضى (51) دينارا فقط في�أتقا� كنت
إلى (02) دينارا ل غير، � ضاه� أتقا� ثم ارتفع ما كنت
أمين � في هذا الوقت لت ٍ إن هذا المبلغ غير كاف�أيي ف� وبر
صار الفترة � ضا باخت�أي � أطالب� شباب، و�حاجات ال
سنة بدل من � صبح�سكري بحيث ت �الزمنية للتدريب الع
شباب على اللتحاق بالخدمة �شجع ال�سنتين، حتى يت �
صادقة».� إرادة� عن
ذا الوطن، �صر الفاعل في ه�أردني العنشباب ال�ال
دى �أب� ه في تفعيل قانون خدمة العلم، و�� أي� ان له ر�ك
صعب �أييدهم الكبير لهذه الفكرة. م�طلب جامعيون ت
بالجهات التي َشاد�أ� ،شاب وطالب جامعي� ،سينات�ح
سه للفكرة، � تحمًأعادت النظر في هذا القانون، مبديا�
إلى زمن � أنا مع عودة خدمة العلم حتى نعود�« :وقال
صبح لدينا معلومات �شبابنا، وحتى ي� الرجولة بين
سكرية � أن العأنواعها، ل� سلحة و�أإلمام بال �سكرية، و�ع
صنع الرجال».�م
، فقد ًضا�أي � أبو زمزم، طالب جامعي � صم�أما معت�
أطالب �« :ضوع حيث قال� في هذا الموًصلبا� ًأيا�أبدى ر�
شباب �أن السنتين ل� بعودة خدمة العلم وبمدة تزيد عن
إعادة بنيته � إلى� سة�الحالي يعاني من الفتور وبحاجة ما
إلى � ضاعها�إخ� أجيال القادمة في خطر ويجبكاملة، فال
ة ّ صارمة وحازمة تعيد الهيبة والقو� سكرية�إدارة ع �
أظهر مالك خطاطبة ومحمد الحموري، �شبابنا»، و� إلى�
شديدة �وهم طلبة جامعيون في مقتبل العمر، رغبتهم ال
قادر على ٍ أ جيل واع�ش�إلىخدمة العلم حتى ين � بالعودة
سلح والتعامل معه وحتى تزيد قوتهم � ستخدام ال�ا
س بالنتماء والولء �سا�إحوقدرة تحملهم وتنمية ال
ؤولية .�س� من الم ٍ صبحوا على قدر عال�أن ي� للوطن و س النواب طالب �ضو مجل�النائب جميل النمري، ع
شار في حديثه �أ� إعادة تفعيل قانون خدمة العلم، و�ب
ضوع خدمة العلم الذي � أن مو� إلى� صحافة اليرموك�ل
أعمال � إلى� سكرية ثم التحول�يقوم على الخدمة الع
ًأمرا� سكرية لم يعد�إدارة العالخدمة المدنية تحت ال
أمرها في � سم�أنتح � أجيل، ويجب على الحكومة� للتًقابل
شكل نهائي، مبينا � أمر بسم ال�ضوع، ويجب ح� هذا المو
صحيح هذا �شة وت� أخر في مناق�س النواب قد ت�أن مجل�
ولكن َ إن خدمة العلم في الواقع لم تلغ� أ، وقال�الخط
صارم � إلى قرار حكومي� العمل بها مجمد، وهي تحتاج
يعيد تفعيلها .
أن خدمة العلم � إلى نقطة هامة، وهي� شار النمري�أ� و
آن ولم دول المتقدمة لغاية ال�ت موجودة في ال�ما زال
أردن كغيرها من الدول، إلى ال� أن تعود � تلغ، لذلك يجب
أن هناك �شئة جيل واعد، و�ضرورية لتربية وتن� أنها�و
ى خدمة �إل� ربرات التي تتطلب العودة �الكثير من الم
العلم وفي مقدمتها تعزيز معاني النتماء والولء للوطن
ًأردني بعيداشباب ال� س ال�س القيم الوطنية في نفو�وغر
ساهم في � أنها ت� إلى� ضافة� إقة، بالّضي�عن النتماءات ال
أن والعنف الجامعي � شكلة البطالة المتفاقمة، كما�حل م
إلى � ضاف� ضافي ي� إ� ضجامعتنا هو مبرر� شهده بع� الذي ت
ستعادة تطبيق خدمة العلم . �مجموعة المبررات ل
صادية �أعباء القتإذا كانت ال� وفي تعليقه على ما
ؤجلفكرةالعودةلخدمةالعلم،قالالنمري:«ل �مبرراي
صاديةتحول دون العودةلخدمة �أعذار القتأن ال� أعتقد�
شتقات �أكثر من مليار على الم� صرف�أردن يالعلم، فال
أن تنفق � ستحق من الدولة� النفطية، وخدمة العلم ت
إيجابية أن النتائج الضعها في اعتباراتها، ل�عليها وت
ستفوق الكلفة � إعادة تفعيل خدمة العلم� المترتبة على
ستنفق عليها».� أموال التيالمادية، وتبرر ال
ًس غدا�آن و لي ة) .. ا ّ صبحت (حاجة ملح�أ� : النائب النمري
أهالي يطالبون بعودة «خدمة العلم»�طلبة و
لمحات ريادية
سمها (لمحات �صحافة اليرموك) بزاوية جديدة ا�( تطل عليكم
سيرة عدد من المبدعين في �ضوء خللها على م� سلط ال�ريادية) ن
أن نجحوا في عالم � شبابنا مثال يحتذى، بعد�وطننا ليكونوا ل
سطورا مميزة ومعلومات � ضع لكم�الريادة، ونبحثهنا وهناك لن
صعة .�سماء النا�أقيمة حول هذه ال
شركات، هل نعتقد �إحدى ال � سيعمل غدا في � أنه� أحدنا� هل يظن
ألغى � إن التقدم التكنولوجي الهائل � ؟ أعمال ينتظرناأن عالم ال�
سه �أنيهيئنف� ضمموظفينجدد،لذلكعلىكلفردمنــا� شواغرب�ال
صرف النظر عن كوننا طلبة �شروع جانبي ب�س م�سي� أ�للتفكير بت
أو ل في الوقت الحالي. � جامعيين
ست فقط للعاطلين عن العمل بل �شروع هي لي�س م�سي�أ�فكرة ت
شركة ممتازة جدا يعتقد � هي موجهة لكل الفئات، فالموظف في
شركة �شروع ولكن قد تباع ال�س م�سي�أ�إلى ت� س بحاجة�أنه لي�
ضا �أي� سب بل هذه الفكرة�س هذا فح�وتنقلب كل الموازين، ولي
صمتهم في المجتمع � آن لم يتركوا بإلى ال� سن الذين�موجهة لكبار ال
ؤوا �أمثال كثيرة لناجحين بد أوان قد فات، والأن ال� ويعتقدون
سن 06 عاما !� من
ؤال «كيف ؟؟» كيف � س� سبق يتبادر لذهنك � أثناء قراءتك لما�
أنا ما زلت طالبا جامعيا ولكن قبل «كيف» �شروعي و�س م�س�ؤ�أ�
سلل بذلك من �آخرين نت ارب ال�أ ونتعلم من تج�أن نقر� علينا
خلل تعريف من هو الريادي وما هي الريادة، وفي هذه الزاوية
اذا تعد �أ ولم� أن نعرف معا كيف نبد� ستطاع�سنحاول قدر الم�
ضرورية لهذه الدرجة ...� الريادة
سي جين �صادي الفرن�ى القت ��إل � ذه الكلمة �صل ه�أ� يعود
شرع في �ص الذي ي� شخ�شر وتعني ال�سع ع�ستيه في القرن التا�بابي
أخرى تدور أوربية الصطلحات ال� أن الم� شاء عمل تجاري كما�إن�
شروعات.�أعمال والمشاء ال�إن�ص ب�حول المعني الخا
من هو الريادي؟
ؤتمر الدولي �سبما اتفق عليه بالم�أعمال ح إن تعريف رائد ال�
سعودية �أعمال والذي عقد بالمملكة العربية الأول لريادة الال
إبداع سم بال� يت ً حراًأ عمل�ش�ص الذي ين�شخ �أنه: ال� عام 9002 هو
ًأعمال الذي نعرفه حالياصطلح رائد ال�صف بالمخاطرة وم �ويت
آخر وهو� سمى�سنين كثيرة ولكن بم � موجود لدينا في حياتنا منذ
”صامي�ص الع�شخ�ال“
صالذيلديهالقدرةعلىتحويلالبتكارات �شخ �الرياديهوال
صاديا، ويملك �أعمال ناجحة مربحة اقت� إلى� أفكار الجديدةوال
إعطائها ما يلزم �أة الكافية على المخاطرة بتطبيق الفكرة و �الجر
سميات والتعريفات �من وقت وجهد ومال، لذا مهما اختلفت الم
أعمال فالجوهر واحد وهو فكرة مفيدة للمجتمع مع لرائد ال
سب المادي.�الك
أطلعكم على هذه أت بها ل�ولكن لم تكن تلك الفقرة التي بد
ص ذاتك وتبحث عن � ؤمن بها وتتفح�سب بل لـت�صطلحات وح� الم
ص بحثوا وعرفوا ما �شخا�أالمجوهرات التي تمتلكها، كثير من ال
صيات �شخ �سماء وال�أأذهب بعيدا بال� هي عوامل القوة لديهم، لن
أردني الفعال .شباب ال�بل نتحدث اليوم عن ال
اذج من هذه � ض نم�أ بعر�ادم ، نبد�ق�اعتبارا من العدد ال
صيات الريادية .� شخ�ال
࣯ ࣯ ساطلة�سيل ف�أ� : متابعة
࣯ ࣯ سمة �صحافة اليرموك - الزعتري - علاء البلا�
صدحت به حناجر � أن يكون ثمن المطالبة بالحرية عندما � أ�من كان يتنب
أن � إلى هذا الحد و� صف باهظا الثمن�سنتين ون� سوريين قبل ما يزيد عن�ال
ؤول حال �أن ي� سببا في� شرعيته� يكون هذا المطلب الذي ل يختلف احد على
شتى المجالت وعرف بحياته الكريمة � ؤه الذاتي في� شعب عرفعنه اكتفا�
شعب هائم على وجهه خوفا من الحرب الطاحنة � شها الى�التي كان يعي
صول معاناته بمخيمات اللجوء في دول � آخر من ف� ال�في بلده ليكمل ف
أفئدتهم.� الجوار، معاناة ما كانوا ليتخيلوها في عقولهم او لتخطر على
سوري في مخيم الزعتري الواقع في � ألف لجئ� 130 ش قرابة � يعي
سدون عليه فيمخيم �ساويا ل يح�أ�ضعا م� شمال المملكة و� محافظة المفرق
شجر � صحراء قاحلة ل ماء فيها او� ساحته 01 كيلو مترممتد على�تبلغ م
ش ويفتقرون الى � شظف العي� صر لها من �شكال ل ح�أ� إذ يواجه قاطنوه�
صحراوي �شرية،فمنعجزعنمواجهةالمناخال �سطمقوماتالحياةالب� اب
ضعفيبدوجليا في تقديم الرعاية الطبية �شحفي الغذاء و� إلى� شتاء�البارد
إلى � إلى هذا المكان� أقدارإليه، معاناة تدفع من جاءت بهم ال� أوا�لمن لج
ضاعها �أو � سوء� ضلوا البقاء في بلدهم على�القول بانه لو عاد بهم الزمان لف
ساكنهم جراء �شهدها والدمار الذيلحقبم� فيظل المعارك الطاحنة التي ت
إلى المجهول في هذا المخيم.� هذه الحرب على القدوم
سوريا: � صنمين في�شاهدة على مجزرة ال� تقول «ام عماد» التي كانت
شكال �إ�سوريا لكي تلقيه ب � أطفالها من الموت المحقق في�إنها ما فرت ب�
أعظم من سواد ال�مختلفة فيمخيم الزعتري وبطريقة بطيئة حالها حال ال
ضعف � صحيو� صرفال�شبكات ال� شكو قلة الغذاء وبدائية� اللجئينفهي ت
شفيات الميدانية في المخيم �ست�شار الم� الخدمات الطبية على الرغم من انت
صعب التكيف معها.�سية ي�أنها قا�صف ب�أقل ما تو� أخرى� وظروفا
شهروهيتطالب �أ�5 إلىالمخيمقبلحوالي� أنهاومنذقدومها� ؤكدعلى�وت
صوتحزين �ضيفب�س، وت�صحراء القار�أطفالها زمهرير ال� بكرفان يقيها و
أثاثها � أمطار لتبللأنها تقف عاجزة عندما داهمت خيمتها مياه ال � س�ويائ
أروقة الخيمة علها � صفها على�صى ور �ضطر لجمع الح�أنها ت� ضع و�المتوا
أمطار وخيمتها وما زالت تنتظر تنفيذ طلبها بوعود ل تحول بين مياه ال
أطفالها عن حاجتهم للدفء. �تغنيها و
شحوب وجهها �آخر و� شكل�أما «ام امجد» منمحافظة درعا فلمعاناتها�
صوت متقطع وقلب مكلوم �سانها ب� أن ينطق ل� صيلها قبل�يحدث عن تفا
إنها فقدت ابنها ذا الـ 02 ربيعا في � :والدموع تترقرق في عينيها، تقول
شكل �أكدت انه كان يدافع عن « الله اكبر« فقطلفتة الى ال �أحداثوهذه ال
سار الحرب الدائرة في بلدها. �الطائفي الذي اتخذه م
صبح �أ� سوريا فبيتها� شيء هناك في� ضيف ام امجد انه لم يعد لها�وت
صطحبة بناتها � أنها فرت م� صف المتكرر من قوات النظام و�ركاما بفعل الق
شيء اكبر � أنها ما كانت لتخافمن�صابو �ضهن للغت� الثلثخوفا من تعر
شرية �أن بناتها ما يزلن في قانون الطبيعية الب � من خوفها على بناتها علما
أن قوات النظام ل يلقون بال لهذا الجانب ال � ؤكد�أنها ت� إل � .... طفلت
سبيل قمعهم � شاعته في�شيء مهما تعاظم حجم ب� أي� أخرون عن فعل�يت
إخماد نار ثورتهم، � و
أن � أبى� إلى بلد اللجوء تاركة في درعا زوجها الذي� أتت� أنها� وبينت
سه مكتوف اليدين في مخيمات �وت فيها على جلو �ال الم�يرافقهم مف
اللجوء.
سن من �أح �س ب�وعن طريقة توفيرها لحتياجات عائلتها فحالها لي
صناف �أ� ض�إلى بيع بع� ضيق ذات اليد يدفعها� إن� إذ� سكان المخيم� باقي
أكلها والتي تقدمها لهم من المنظمات الدولية لتوفير � سئموا� أطعمة التيال
أخرىل توفرها لهم هذه � أطعمة� س لبناتها و� أهمية مثل الملب� أكثر� حاجات
ضا عن � شيء يفوق توفيركرفان لها عو� أمانيها فل� أما عنعزيز�المنظماتو
سرتها الكثير. �أشتاء يعني لها ول�أيام ال � الخيمة التي تقطنها فالكرفان في
ضعهم الراهن وغير � صعوبة و� أطفال .. ل يدركون معاناتهم ال�
شيئا �شيئا ف� آخذة بالنحدارأيام ودرجات الحرارة الآبهينبما تخفيه ال�
ضعف مناعتهم وقدرة تحمل �شر بينهم ل�ض التي قد تنت�أمرا ال عن ال�ف
سيئة، وغير مكترثين بتخلفهم عن �أحوال الجوية السادهم لمجابهة ال� أج�
أن � أيام اللجوء� ستطع�سامة غامرةلمت�أطفال المخيم بابت� سة، يقابلنا�المدر
شحوب وجوههم �سادهم و� أج� تعيق ظهورها علىمحياهم فهم على نحالة
أمام الكاميرا � سهم التي ل يملكون غيرها غالبا يظهرون�ساخ ملب� وات
أذهانهم حجم المعاناة التي � إلى� بمتعة ل تعدوها متعة وما كان ليتبادر
أكثر.� أيام اللجوء� أهلهم في حال طالت بهم� سيها �سيقا�
إمكانياتها مدعومةبمنظمات � ضعف� أردنية علىبينما ترى الحكومة ال
سوريين � أنها تعمل جاهدة لتوفير كل ما يلزم اللجئين ال� إغاثة الدوليةال
أن حجم � في ظل توافد ما يزيد عن 004 لجئ يوميا... يرى اللجئون
ضئيل من حجم معاناتهم � ساوي ولو جزءا� ساعدات المقدمة لهم ل ت�الم
إليهم.� سبة�أيام بالنضاعف مع ال �ستت� الحقيقية والتي
س متقطعة وبعيون �أنفا�ؤيا وتلك ينتظر اللجئون ب � وبين هذه الر
سان حالهم يقول: �صفهم بعد طول خذلن ول�مترقبة موقفا دوليا ين
أنا قد ونينا» � ضعنا و�ضع� أنا ... ت� أقوام أل ل يعلم ال�«
صعبة الاحتمال� لاجئو الزعتري ... ثمن الحرية باهظ ومعاناة