متابعات
3
2014
تشرين الثاني
9
-
1436
محرم
16
الاحد
سي بلا عداد ..!
�
تك
࣯
࣯
ديما الخطيب
ً
صباحا
�
إربد
�
شهدها مدينة
�
سير التي ت
�
أزمة ال
�
ستعمال
�
ى ا
��
إل
� �
ن
�
واط
�
ب الم
�
ل
�
أغ
�
تدفع
ً
اء
�
س
���
وم
أماكن التي
ى ال
�
إل
�
صول
�
سي» للو
�
سيارات «التك
�
سرعان ما تكون
�
أوقات المحددة، لكن
يريدونها بال
أجرة
سيارات ال
�
سائقي
�
ض
�
أجرة لدى بع
سعار ال
�
أ
�
إلى
�
أمور معقدة وبحاجة
صبح ال
�
، فت
ً
مرتفعة جدا
وقفة حقيقية.
إلى
�
ففي عمان عندما تريد الذهاب من مكان
إلى
�
صلك
�
أن يو
�
سائق
�
سي، وتطلب من ال
�
آخر بالتك
�
رة بناء على
�
أج
أخد منك ال
�
صودة، ي
�
المنطقة المق
العداد.
سي في تحديد
�
سائقي التكا
�
إربد خبرات
�
لكن في
ستغنون عن
�
داد ، حيث ي
��
ع
��
وق ال
�
ف
�
رة ت
���
أج
ال
إذا ركبت من البوابة
� ً
إل نادرا، فمثل
�
ستخدامه
�
ا
إلىمجمع عمان الجديد
�
شماليةلجامعة اليرموك
�
ال
ستخدام العداد
�
صف، دون ا
�
سيطلبمنك دينارا ون
�
ف
أو تفعيله.
�
سيارات
�
أن
�
ارات تعطيك انطباعا
��
ش
���
إ
ذه ال
�
ه
أنظار الجهات
�
إربد بعيدة كل البعد عن
�
سي في
�
التكا
سائقيها
�
أن، فجل
�
ش
�
صة بهذا ال
�
الرقابية والمخت
أن معظمهم ل يوجد في
�
شغلون العداد، حتى
�
ل ي
أجرة
�
سيارتهم عداد
�
شكل
�
شكلة التي يواجهها المواطنون ت
�
وهذه الم
إلى مكان عملهم في الوقت
�
صول
�
أمامهم في الو
�
عائقا
ضعهم المادي.
�
أعباء على و
�
ضيف
�
سب، حيث ت
�
المنا
ضاء على هذه الظاهرة
�
أما الحل الوحيد للق
�
و
أمنية
أجهزه ال
فيكمن في وقوف المواطنين بجانب ال
أوحالة
�
أيموقف
�
إبلغهم عن
�
ساعدتهم منخلل
�
وم
سي بهذا المجال.
�
سائقي التكا
�
ض
�
ستغلل من بع
�
ا
࣯
࣯
شة
�
صحافةاليرموك-زكرياالحراح
�
سائل
�
أخيرةعبرو
آونةال
كثرالحديثفيال
صل الجتماعي عن
�
صال ومواقع التوا
�
الت
شرة في
�
سلوكيات والتي باتت منت
�
إحدى ال
�
سة
�
سلوك معاك
�
أل وهو
�
مجتمعاتنا العربية
سلوكيات التي ل
�
شباب للفتيات، وهو من ال
�
ال
يختلف عليها اثنان بمخالفتها لتعاليم الدين
أثيره على
�
سائد ومدى ت
�
والخلق والعرف ال
أي
�
ضة لها في
�
صبحتمعر
�
أ
�
سية الفتاة التي
�
نف
وقت ومكان .
ستنقع من
�
صبحنا في م
�
أ
�
وفي هذا الزمن
الظواهر الدخيلة والجديدة لعالمنا العربي؛
رى، حيث
��
أخ
ضفة ال
�
سنا على ال
�
أنف
�
لنجد
شباب، وهذا ما لم نعهده
�
سة الفتيات لل
�
معاك
ونعتد عليه .
أو حديث
�
إن كان محدودا
�
سلوك و
�
هذا ال
شباب والفتيات
�
أن كثيرا من ال
�
إل
� ،
الولدة
ستهجن ظهور
�
وده، فمنهم من ا
�
يقرون وج
سلوك، ومنهم من وجد في ذلك
�
مثل هذا ال
س التي تزيد
�
سعادة والثقة بالنف
�
شعور بال
�
ال
أنها تفقد الفتاة
�
آخرون
�
أنا» لديه، ويرى
«ال
صة فيمجتمعنا العربي .
�
الحياء خا
سة
�
أن معاك
�
شاب محمد علي
�
يعتقد ال
أن
أمر طبيعي ول يعيبها، ل
�
شباب
�
الفتاة لل
شاعرها بهذه الطريقة،
�
منحقها التعبيرعن م
سة
�
ض التجربة حيث تلقى معاك
�
أنه خا
�
لفتا
ص،
�
شاركه المقعد في البا
�
من فتاة كانت ت
أنه تقبل
�
سامته، و
�
أناقته وابت
�
أطرت على
�
و
شكل طبيعي .
�
أمر ب
ال
شاب معاذ احمد كونه طالب
�
ستهجن ال
�
وا
أنها تفقد الفتاة
�
جامعيهذه الظاهرة، معتبرا
سة
�
حياءها، وذلك بعد مروره بموقف معاك
من فتاة حاولت التقرب منه بكلمها الجريء
ضبه من الموقف .
�
أبدى غ
�
أنه
�
إل
�
معه
أن هذا
�
ارق محمود
��
شاب ط
�
ار ال
�
ش
��
أ
�
و
ضمن حدود،
�
أنه يتقبله
�
سلوك طبيعي و
�
ال
أوقفته
�
ض لموقف حيث
�
ه تعر
��
أن
�
ضيفا
�
م
إعجابها
�
إحداهن على حد قوله لتعبيرها عن
�
به .
شة من
�
دث الدكتور محمد الحراح
�
وتح
ن هذا
�
وك ع
�
م
�
اع في ال
�
م
�
ت
�
سم علم الج
�
ق
أنها لفظ
�
سة ب
�
سلوك مبتدئا بتعريف المعاك
�
ال
س
�
صري يتلفظ من خللها الطرف المعاك
�
ع
ض
�
أو يعر
�
آخر
إعجاب بالطرف ال
بعبارات ال
أو الزواج، وقد تكون تلك
�
سه عليه للحب
�
نف
أو رمزية .
�
صريحة
�
العبارات
ض
�
إليه بع
�
أ
�
سلوك تلج
�
أنه
�
ضاف ب
�
أ
�
و
الفتياتلجذب النتباه، عازيا ظهور مثل هذا
أهمها النظام
�
إلى عديد من العوامل
�
سلوك
�
ال
صادية
�
اع القت
�
ض
��
أو
أخلقي وتدهور ال
ال
سن
�
ر
��
أخ
���
شة وت
�
ستوى المعي
�
اع م
��
ف
��
وارت
سرية
�
أ
ضعف الرقابة ال
�
إلى
�
ضافة
�
إ
الزواج بال
شر
�
ضائياتوالفنالهابطالذيين
�
شارالف
�
وانت
صبح المجتمع بظروفه المالية
�
أ
�
عبرها، حيث
سلوكيات . مبينا
�
صبة لمثل هذه ال
�
بيئة خ
سلوك هو تفعيل دور
�
أمثل لهذا ال
أن الحل ال
�
أولى .
سرة في الرقابة للفتيات بالدرجة ال
�
أ
ال
ويقول الدكتور عدنان خطاطبة من كلية
سلوك
�
أن هذا ال
�
شريعة في جامعة اليرموك
�
ال
شرعية التي طالبت الفتاة
�
أوامر ال
يخالف ال
أمر الله
سلم، امتثال ل
�
سلوك الم
�
سلمة بال
�
الم
صارهن»
�
أب
�
ضن من
�
ض
�
ؤمنات يغ
�
«وقل للم
ستقيما .
�
سلوك الفتاة م
�
أن يكون
�
مطالبا
إلىالختلاط،
�
سلوك
�
سبابهذاال
�
أ
�
ويعزى
أثر الفتاة
�
إلى ت
�
سهل للفتاة القيام به، و
�
أنه ي
ل
شاهده من
�
لام فهي تقلد وتنقل مات
�
إع
ال
�
ب
ضعف الوازع
�
إلى
�
إعلم المختلفة، و
سائل ال
�
و
أثير
�
أقوى يكمن في ت
سبب ال
�
أن ال
�
إل
� .
الديني
صداقة على الفتاة. وبالتالي
�
صحبة وال
�
ال
إلى العلقات غير
�
سلوكات تقود
�
كل هذه ال
شروعة .
�
الم
شباب
�
سن» ال
�
فتيات «يعاك
ضة دينيا واجتماعيا
�
ظاهرة جديدة مرفو
࣯
࣯
صحافة اليرموك - محمد يحيى
�
ل يتطلع ذوي الحتياجات
��
أم
�
ص
�
صي
�
بب
صة في المنطقة العربية للانخراط بالمجتمع
�
الخا
دني بحالة طبيعية، كونهم يمتلكون قدرات
�
الم
إنتاج وبلورة
سقف ال
�
وطاقاتمجمدة، تحد من
صحاء البدنيين
�
أ
مفاهيم اجتماعية ل تقل عن ال
شيء .
�
ب
أحرزتهالمملكةفيهذا
�
وبالرغممنالتقدمالذي
سهيلت لذوي الحتياجات
�
الجانب، وتوفير الت
س
�
سي
�
أ
�
صة للندماج في المجتمع منذ ت
�
الخا
إل
� ،
ص المعوقين
�
شخا
�
أ
ؤون ال
�
ش
�
أعلى ل
س ال
�
المجل
س الواقعفيظل عدم تفعيل القوانين
�
أن الحال عك
�
من
ً
شيةحالة
�
أمورهم المعي
�
وتطبيقها، ويجعل من
أيام.
إرباك على مر ال
التخبط وال
أولوية لدى
�
أمور
أكثر ال
�
العلج والتنقل من
صة
�
سعة من ذوي الحتياجات الخا
�
شريحة وا
�
صحافة اليرموك
�
أجرتها ل
�
وفق مقابلت ميدانية
إلى وظائف
�
آخرون التطلع
�
معهم، في حين يرى
سبي.
�
شكل ن
�
ضهم ب
�
ستثناءات يحتاجها بع
�
وا
إعاقات
�
شتركوا ب
�
ن ا
�
شبان مم
�
ويجتمع ال
ستقبل
�
ض بحياة وم
�
مختلفة في نقطة التقاء للنهو
ضة
�
شيء في جمعية النه
�
صحاء ب
�
أ
ل يقل عن ال
إربد .
�
صة ب
�
لذوي الحتياجات الخا
ل
�
أم
شرين عاما يغمره ال
�
ن الع
�
وب اب
�
أي
��
ف
م تفهمه لواقع
�
شرق، رغ
�
ستقبل م
�
سعى لم
�
وي
سدية التي كانت
�
إعاقة الج
صاعب ال
�
حياته وم
اجتماعيا في حين يواكب
ً
شكل له حرجا
�
س ت
�
أم
بال
صاد
�
س القت
��
ضر كغيره. فقد در
�
أيامه بالحا
�
ستوى جيد من الجامعة، لكنه بدء
�
وتخرج بم
أمام تعثره
�
صدمة له
�
أعاد ال
�
مواجه الواقع الذي
صة عمل يعيل به ذاته،
�
صول على فر
�
شل الح
�
بف
ضي بقية عمره
�
أن يق
�
أدخله بدوامة الحيرة في
�
و
سات، وهو
�
س
�
ؤ
�
أو م
�
صا
�
شخا
�
أ
�
على غيره
ً
متطفل
أيوب.
�
ضه
�
ما يرف
على عكازيه؛
ً
أ
�
صباح متك
�
أيوب في كل
�
ويهم
كل من
ً
صة عمل في المدينة، متحديا
�
للبحث عن فر
ً
ؤثرا
�
م
ً
نافعا
ً
أن يكون منتجا
�
أنه يريد
ضه؛ ل
�
يرف
أعراف
سيطر على ال
�
فيمجتمع باتت المادة فيه ت
سانية.
�
إن
شاعر ال
�
العربية والم
سط المدينة
�
سواق التموينية بو
�
أ
أحد ال
�
ففي
سوق لموظفين
�
ن طلب ذاك ال
�
وب ع
��
أي
�
سمع
�
ذلك
ً
صدا
�
ستخدماعكازيه قا
�
سه م
�
وعمال، فهم بنف
شهادات
�
أوراق الثبوتية و
�
أخذ يقدم
�
سوق، و
�
ال
شهادته الجامعية، لينتظر
�
إلى جانب
�
الخبرة
موعد امتحان المقابلة لجتياز متطلبات الوظيفة
إدارة
�
أحد العاملينفي
�
صل به
�
أيام ليت
�
ضت
�
وم
راء
�
إج
�
اه بموعد المتحان و
�
إي
� ً
سوق مبلغا
�
ال
أن
� ً
أمل
� ً
متفائل
ً
سا
�
أيوب متحم
�
المقابلة، وذهب
سوق العمل.
�
صته في
�
ينال فر
أهل
�
اجتاز المتحان الورقي بدرجة امتياز، وت
ما تكون مقابلة
ً
أخيرة وهي عادة
إلى المقابلة ال
�
إجراء
�
أ به اللجنة الموعز لها ب
�
صية لتتفاج
�
شخ
�
سباب
�
أ
أبلغوه العتذار دون تبيان ال
�
المقابلت و
رار على
�
ص
��
إ
شنج وال
�
مما جعله بحالة من الت
إكمال المقابلة.
�
سباب اعتذارهم ب
�
أ
�
تبيان
ستطيع
�
أنه ل ي
�
إجابة بالعتذار و
صرت ال
�
انح
أمام
�
سوق بل وحتى
�
الوقوف والتنقل داخل ال
أدراجه
�
أن عاود
�
ش»، فكان
�
صندوق المال «الكا
�
أفكار تتولد وتتكاثر في مجتمع
�
ى منزله ب
��
إل
�
الكراهية والتمييز.
شيء يدوي ل
�
أيوب بالتفكير في امتهان
�
أ
�
بد
صطدام مع
�
أو ا
�
آخرين
�
ستعطاف
�
إلى ا
�
يحيجه
ص؛ ليكمل
�
شركات والقطاع الخا
�
صحاب ال
�
أ
�
ض
�
ام رف
�
أم
�
سط تحديات لن تنتهي
�
سيرته و
�
م
سان.
�
إن
سان لل
�
إن
ال
ض المجتمع لهم
�
إعاقة ورف
صة ما بين
�
ذوو الاحتياجات الخا
࣯
࣯
صحافة اليرموك - كفى لافي
�
صية
�
صو
�
سكنالطالباتالجامعي«بخ
� «
يحظى
إلى
� ،
أجواء
صميم وال
�
شكل والت
�
معينة من حيث ال
جانبعديد من التحولتفيحياة الفتاة الجامعية،
أكبر من الحرية
�
سيتمتعن بقدر
�
سكن
�
فهن بهذا ال
صي، وبالتالي اتخاذ القرارات
�
شخ
�
صعيد ال
�
على ال
سكن
�
أهل.ومعذلكيعدال
سلطةال
�
الذاتيةبعيداعن
سواء من حيث
� ،
سكنه
�
الجامعي تحديا لكل فتاة ت
سية .
�
صية والدرا
�
شخ
�
أمور ال
أو تنظيم ال
�
التعامل
أعوام
�
أربعة
�
إنمكوثها
�
ألءالزعبي
�
تقولالطالبة
صيتها.
�
شخ
�
صقل
�
ستها
�
سكن خلل فترة درا
�
بال
أفادت
� ،
شت بالجامعة تجربة غنية
�
ضيف :»ع
�
وت
أكثر
�
صعيد الجتماعي، فغدوت
�
صيتي على ال
�
شخ
�
ضا».
�
أي
�
صاديا
�
أموري اقت
�
قدرة على تدبير
س اختيارها
�
سكن لي
�
إن قدومها لل
� :
وتتابع قائلة
أنها كانت على قدر
�
إل
� ،
ا
��
ه
��
أرادت
�
ارج
��
ا خ
��
إنم
�
و
ؤولية الملقاة على عاتقها، فمنذ مفارقة
�
س
�
الم
سكن خلل فترة
�
ى ال
�
إل
�
منزل عائلتها وتوجهها
ؤولية،
�
س
�
ست على قدر الم
�
أنها لي
�
ستها اعتقدت
�
درا
أن
�
إل
� ،
ستحيل
�
سكن كان من الم
�
ستمرارها بال
�
وا
صقل
�
ستقلليتها جعلها قادرة على فهم الحياةمما
�
ا
ضج تفكيرها .
�
أن
�
صيتها و
�
شخ
�
إيجاد
�
أن
�
إلى
�
س الرقب
�
إينا
�
شير الطالبة
�
وت
شاركةلحظات
�
سم المنزل وم
�
سرية وتقا
�
أ
أجواء ال
ال
سكن، وبناء علقات
�
سعادة والحزن بين فتيات ال
�
ال
سة «، كانت
�
وطيدة تدوم بعد انتهاء مرحلة الدرا
سكنات، فهي تعتبرمن
�
ش بال
�
أجمللحظات العي
�
من
أمها.
�
أخوات لم تلدهن
�
سكنت معهن
�
ست
�
سنيم المغربي فهي فتاة كويتية در
�
أما ت
�
سكن
�
أعوام بال
�
سة
�
أردنية، ومكثت خم
بالجامعة ال
ش
�
أن مرحلة الجامعة والعي
�»
الداخلي، تتذكر منها
شها
�
ضل بين المراحل التي تعي
�
أف
سكن هي ال
�
بال
صبر والمثابرة والعتماد على الذات وترتيب
�
ال
أني
�
أعلم
�
أكن
�
س لم
�
أولويات اليومية والثقة بالنف
ال
أمتلكها.
�
صعب ما
�
أ
�
أن
�
إلى
�
ش
�
شير الطالبة تهاني عمو
�
وت
شعور بالوحدة عند
�
أهل، وال
سكن الحنين لل
�
في ال
صعبة
�
إلى جانبنا بالظروف ال
�
الحاجة لمن يقف
شورة.
�
صح والم
�
يقدم لنا الن
ش
�
أن فكرة العي
�
ؤكد الطالبة تغريد عليان
�
وت
أحيانا على التعامل مع
�
سكن يجبر الفتاة
�
بال
صات
�
ص
�
أمزجةمختلفة وفئاتعمرية متفاوتة وتخ
�
ذا التفاوت
��
أن:»ه
�
سيات متعددة. منوهة
�
وجن
سكن
�
أقامتي بال
�
سته بتجربتيخلل
�
والتباين الذيلم
ض اللحظات، لكنه عاد علي بخبرة
�
أزعجني ببع
�
وتجربة غنية».
سال
�
إر
�
ى
�
إل
�
ضطر
�
أ
�
شطناوي فقد
�
ا محمد
�
أم
�
سة
�
سكن الجامعي لمتابعة درا
�
ابنته الوحيدة لل
الطب بجامعة العلوم والتكنولوجيا. ويتحدث
أندم على
�
صحافة اليرموك بقوله: «لم
�
شطناوي ل
�
أن كان اعتمادها
�
سكن ، فبعد
�
سال وحيدتي لل
�
إر
�
آن تتمتع
صبحت ال
�
أ
� ،
ور حياتها
�
أم
�
صغر
�
أ
�
علي ب
أمور
�
أكبر على تدبير
�
ستقلة وقدرة
�
صية م
�
شخ
�
ب
سية «.
�
شية والدرا
�
حياتها المعي
وي
�
ب
�
س ال
�
صي علم النف
�
صا
�
شير اخت
�
وي
سن
�
ستقلل في
�
أن ال
�
ى
�
إل
�
الدكتور علي معايطة
شئة والخبرة والتربية
�
المراهقة يعتمد على التن
إذا اعتاد الطالب
�
سة، ف
�
سبها الطالبفي المدر
�
التي يكت
سيكون قادرا
� ،
سته
�
أمور حياته ودرا
�
على تنظيم
ؤونه لحقا . بالمقابل
�
ش
�
إدارة
�
على تحقيق ذاته و
أو
�
شاب
�
أن عدم وجود التجربة الكافية لدى ال
�
ف
ضلة، ويمكن
�
سكن مع
�
شة ال
�
الفتاة قدتجعل من معي
صعب عليهم حلها.
�
شاكل كبيرة ي
�
أن توقعهم بم
�
أنها تجربة تخلق
�
سكن
�
صف المعايطةحياة ال
�
وي
إمكانية عالية للعتياد على الوحدة والنعزالية
�
صاديا
�
أما اقت
� .
ساب العلقات الجتماعية
�
على ح
أموره
�
إدارة
�
إن قدرة الطالب على
�
فيقول المعايطة
سا لما اعتاد عليه الطالب.
�
صادية تعد انعكا
�
القت
ستمر
�
سي
�
صرف
�
أن الذياعتاد علىتقنينال
�
ضحا
�
مو
سة.
�
سكن ومرحلة الدرا
�
على هذا النهج في حياة ال
ستاذ علم الجتماع في جامعة البلقاء
�
أ
�
ال
�
وق
شئة
�
أن التن
�
سين الخزاعي
�
التطبيقية الدكتور ح
أقلم الطلبة مع
�
الجتماعية تلعب دورا هاما في ت
إيجابيات عديدة
�
أن هناك
�
سكن، و
�
ظروف حياة ال
سكن الجامعي من خلل التعرف
�
يتمتع بها طالب ال
صات
�
ص
�
اء في التخ
�
دق
�
ص
��
أ
دد كبير من ال
�
على ع
والفئات العمرية المختلفة .
أن بناء مثل هذه العلقات
�
إلى
�
شار الخزاعي
�
أ
�
و
ستفادة
�
ساعد الطلبة على تبادل الخبرات وال
�
ي
سم
�
أن تقا
�
ضا. و
�
ضهم بع
�
أخطاء بع
�
من تجارب و
زن
�
سعادة والح
�
ادل لحظات ال
�
ب
�
ؤولية وت
�
س
�
الم
سكن ينمي روح التعاون
�
ضب بين طلبة ال
�
والغ
والتكاثف والتكافل فيما بينهم.
سكنيمكن
�
ص ثقات بال
�
شخا
�
أ
�
أن وجود
�
ضح
�
أو
�
و
ضب يتحولون
�
ضيق والغ
�
أوقات ال
�
إليهم ب
�
اللجوء
أجواء
أخوة، فتعم ال
�
صبحوا
�
مع مرور الوقت لي
إيجابيات ل
أن وجود هذه ال
�
سرية بينهم. لفتا
�
أ
ال
أن يكون على
�
سلبيات ، والتي ل بد للطالب
�
يلغي ال
صفون
�
وعي كامل بها، وحذرا في التعامل مع من يت
أن يتابعوا متابعة
�
أهل
صحا ال
�
سوء الخلق، نا
�
ب
ستغناء عن
�
سكن، وعدم ال
�
أبنائهم بال
ستمرة ل
�
م
شرة لهم.
�
الرقابة غير المبا
صحافة اليرموك ذكرياتهن
�
طالبات يروين لـ
صية وحرية
�
شخ
�
سكن الطالبات الجامعي» .. تحديات
�«
سرية
�
أ
�
أجواء
�
ؤولة ب
�
س
�
م
࣯
࣯
شة عناني
�
صحافة اليرموك - عائ
�
أبرياء الخيرية) يوم
سامة ال
�
تنظم (جمعية عطاء لبت
أطفال،
سومات ال
�
ال» لر
�
آم
� «
فنيا بعنوان
ً
ضا
�
د معر
�
أح
ال
صة في
�
س الحكومية والخا
�
شاركة مجموعة من طلبة المدار
�
بم
شكيلية رهاممحاميد .
�
ضواحيها بالتعاون مع الفنانة الت
�
إربد و
�
صريح
�
صهيون في ت
�
و
��
أب
�
س الجمعية معاذ
�
ال رئي
��
وق
ض ملحظتنا
�
إن الهدفمن تنظيم هذا المعر
�
صحافة اليرموك
�
لـ
أطفال بالحملت
شبابية اهتمام ال
�
سيرات الجمعية ال
�
خلل م
شاط ؛ ليعبر
�
إقامة هذا الن
�
الخيرية، ومن هنا جاءت فكرة
سوماتهم
�
أحلمهم منخللر
�
آمالهم و
�
أطفالعنطموحاتهم و
ال
أفكار .
�
سيطة والبريئة المعبرة عما في داخلهم من
�
الب
ست وجود
�
أنها لم
�
ضو الجمعية لمى النعيمي
�
ضيف ع
�
وت
ن خلل
�
ال م
�
ف
�
أط
ؤلء ال
����
ن ه
�
دى عديد م
�
سم ل
�
موهبة الر
شطة الجمعية وعليه
�
أن
�
سابقة في
�
شاطاتهم ال
�
شاركاتهم ون
�
م
إبراز هذه الموهبة .
�
ص الجمعية على
�
جاء حر
شة
�
إدارية للجمعية زكريا الحراح
ضو الهيئة ال
�
شار ع
�
أ
�
و
صون على تقديم كل ما هو
�
ضاءها حري
�
أع
�
أن الجمعية و
�
إلى
�
صر
�
شطة الجمعية ل تنح
�
أن
�
أن
�
أردني، منوها
جميل للمجتمع ال
سليط
�
ا ت
��
إنم
�
ساعدة والعون للمحتاجين، و
�
بتقديم يد الم
ضرورة العتناء
�
أطفال و
بروح ال
ً
إيمانا
�
ضوء على المواهب
�
ال
بمواهبهم
شارع الجامعة من
�
ض في مقر الجمعية في
�
سيقام المعر
�
و
سابعة .
�
ساء وحتى ال
�
ساعة الثالثة م
�
ال
ض
�
جمعية « عطاء» تنظم معر
أطفال
سومات
�
آمال» لر
�«
࣯
࣯
صحافة اليرموك - احمد الرجوب
�
سجامعة العلوم والتكنولوجيا الدكتور احمد البطيحة
�
رعى نائبرئي
شا فعاليات
�
ضور عميد كلية الطب البيطري الدكتور ايهاب ابو با
�
بح
الخيمة التي نظمتها لجنة الطب والحراجة بعنوان « خيمة بيطرية
صحة واحدة عالم واحد ٢ « بهدف التعريف بالطب البيطري وتوعية
�
المجتمععنطريقتغيرمفهوم الطبالبيطريو التعرفعلى الحيوانات
سمت الخيمة
�
ستخدمه لكل حيوان ونوع التغذيه ، حيث تق
�
والمعدات الم
سام زاويه التعريف بالطب البيطري و وزاوية الحيوانات
�
الى 7 اق
ة حيوانات المزرعة و زاويه الخيل و زاوية الدواجن
�
أليفة وزاوي
ال
شراء اللحمة
�
صحه والغذاء والتي عرفت الجمهور بكيفة
�
ة ال
�
وزاوي
ض الجيد .
�
شراء البي
�
ستوردة وكيفية
�
ست الم
�
الطازجة ولي
صناعات
�
شركة (ال
�
يذكر ان هذه المبادرة تمت برعاية من قبل
أدوية البيطرية و
شركة (ريفيكو) لل
�
أردنية ) جوفاك و
البيطرية ال
سماك .
�
أ
أنتاج ال
شركه المتكاملة لل
�
ال
«طب بيطري التكنولوجيا» تنظم خيمة
ص
�
ص
�
تعريفية بالتخ
تعبيرية