الجامعة
2
2014
كانون الاول
7
-
1436
صفر
14
الاحد
࣯
࣯
سلانة
�
صحافة اليرموك - رواء بني
�
سوف»
�«
الدكتور عدنان العتوم من مواليد بلدة
ي»
�
أدب
شهادة الثانوية العامة «الفرع ال
�
صل على
�
حا
س
�
سوف الثانوية وعلى درجة البكالوريو
�
سة
�
من مدر
ستير
�
ة الماج
�
أردنية عام 4791 ودرج
من الجامعة ال
أمريكا.
�
س من
�
والدكتوراة في علم النف
صحافة اليرموك» في حوار تعرفت منه على
�«
التقته
ستهومجالتهالعلميةوالبحثية.
�
أبرزملامححياتهودرا
�
سة البتدائية؟
�
حدثنا عن بداية حياتك .. طفولتك ومرحلة الدرا
ش عام 7591 حيث
�
سوف في جر
�
أنا من مواليد بلدة
�
إلى
�
ستينات
�
سي والثانوي في ال
�
سا
�
أ
تلقيت فيها تعليمي ال
ضي ، حيث كنا نعتمد
�
سبعينات من القرن الما
�
بداية ال
صعيد
�
صغيرة وكبيرةفيحياتنا، وعلى
�
سنا بكل
�
أنف
�
على
سون على
�
سة كنت من الطلبة الدائمين الذين يناف
�
الدرا
سية،
�
سنوات الدرا
�
صول وال
�
أولى في معظم الف
المراكز ال
أكثر في طلب العلم.
�
أهتم
�
مما كان دافعا لي جعلني
سبب عمله في التعليم كان هو
�
أن والدي ب
�
الدافع الثاني
سة والمعرفة ، كما كنت
�
من يوجهني نحو العلم والدرا
شاركات غير المنهجية،
�
بالم
ً
أهتم كثيرا
�
في هذه المرحلة
صف الثامن عملنا «راديو» قمنا
�
أذكر هنا حين كنا في ال
�
ورد» ،
�
ضعناها على «ب
�
وو
ً
سيطة جدا
�
بتجميع قطع ب
أننا عملنا
�
إل
�
إمكانات المحدودة المتوفرة لدينا
فرغم ال
س هوايات
�
أمار
�
ض علمية ، كما كنت
�
شاركنا في معار
�
و
ة
�
إذاع
شارك في ال
�
أ
�
سرحيات و
�
التمثيل في عديد من الم
سية .
�
المدر
ً
أهم هواياتي في تلك المرحلة ، فقد كنت محبا
�
أما من
�
س لكنز ،
�
سار
�
أت ل
�
سفية، فقر
�
بالكتب الفل
ً
للقراءة مولعا
أبناء جيلي يهتم بهذه الكتب
�
حيث لم يكن كثيرا ربما من
أخرى
�
أعيد القراءة مرة
�
أ
�
ر
�
أق
�
أفهم ما
�
إذا لم
�
، وكنت
أن
�
ستوعب الفكرة ، وهذا كان له فوائد
�
رى كي ا
�
أخ
�
و
شاركت في
�
سعت المدارك، كما
�
نمت لدي طرق التفكير وات
شفية في
�
شاركت في عديد من المخيمات الك
�
شافة و
�
فرق الك
مختلفمحافظات المملكة.
سة والعلم
�
ض الدرا
�
، هل كانت العائلة تفر
ً
متميزا
ً
صا
�
شخ
�
لقد كنت
إليه ؟
�
صل
�
أن يكون له هدف ي
�
سان متميز يجب
�
إن
�
أنك
�
شعر
�
أم كنت ت
�
سانا متميزا، كنت
�
إن
� ً
إذا كنتحقا
�
أعلم
�
فيتلك الفترةلم
أتي
�
إنجاز ت
سان عادي ولكن الدافعية وال
�
إن
�
أنني
�
شعر
�
أ
�
مهم
ً
سرة ودورها هذا عامل جدا
�
أ
من عوامل كثيرة، ال
شكلت لدي رغبة ذاتية،
�
واهتمام المعلمين بك كلها عوامل
س ولكن
�
أول قبل النا
�
سي
�
إنجاز لنف
أريد ال
�
أنني
�
أهم
وال
ضنة لها
�
إنما تتطلب بيئة حا
�
أة و
�
أتي فج
�
هذه الرغبة ل ت
سمى «الدوافع
�
أو ما ي
�
أن توجه الدافعية
�
ستطيع
�
حتى ت
سانا مجتهدا وملما ومتميزا،
�
إن
�
الذاتية» حتى تكون
سرتي
�
أ
�
سان متميزا ومحظوظا بوجود
�
إن
�
وعليه فقد كنت
ومعلميني في حياتي.
سيرتك العلمية وهل كنتمخططا لها؟
�
أت م
�
كيف بد
صلتعلى معدل
�
إكمالي امتحان الثانوية العامةح
�
بعد
سة، لم يكن لدي بعدها
�
أدبي الثاني على المدر
27 بالفرع ال
، ُ
أردنية
خيار في ذلك الوقت بـ 3791 غير الجامعة ال
كانت الجامعة الوحيدة في ذلك الوقت، حاولت التقدم
سمح الظروف المادية، ثم
�
لجامعات عربية ولكن لم ت
صولي على منحة من وزارة التربية
�
شاءت الظروف بح
�
أردنية
س في الجامعة ال
�
سة البكالوريو
�
والتعلم لدرا
ً
ضيا جدا
�
س وكنت را
�
ص علم النف
�
ص
�
سنة 4791 بتخ
�
صي.
�
ص
�
بتخ
سلة
�
سقمتبمرا
�
سنةمنتخرجيمنالبكالوريو
�
وقبل
صلت
�
أمريكا وح
�
إلى
�
سافرت
�
أمريكية ، وبالفعل
�
جامعات
س في الوقت
�
أدر
�
أعمل و
�
ستير ، فقد كنت
�
على درجة الماج
ستير
�
سري، فالماج
�
أ
�
صدر دعم
�
سه ولم يكن لدي م
�
نف
أما مرحلة الدكتوراة فقد
� ،
صة
�
سته على نفقتي الخا
�
در
أي
�
سنوات ، دعمتني الجامعة
�
أربع
�
كانت طويلة بواقع
سنوات من البعثة على نفقتها
�
«اليرموك» بثلاث
أعتمد على
�
صة حيث كنت
�
سنة على نفقتي الخا
�
و
سي.
�
نف
سيرتك العلمية؟
�
شاكل واجهتك في م
�
ضت لم
�
هل تعر
إذا
�
شاكل، و
�
سان لم
�
إن
ض ال
�
أن يتعر
�
ضع الطبيعي
�
الو
أو يتغير نحو
�
شكلة لن يتعلم
�
سان لم
�
إن
ض ال
�
لم يتعر
شكلة واجهتني ولكن
�
أذكر م
�
أن
�
صعب
�
سن، ومن ال
�
أح
ال
صعوباتها الكثيرة ، ففي مرحلة
�
شاكلها و
�
كل مرحلة لها م
س، فالتوفيق
�
أدر
�
أعمل و
�
الدكتوراة كنت متزوجا وكنت
صعب.
�
أمر
�
شياء جمعيها
�
أ
بين ال
صول على الدكتوراة؟
�
سيرتك بعد الح
�
كيف كانت م
سنة حيث التحقت
� 25
سيرة طويلة حوالي
�
كانت م
أترقى خلال ثماني
�
أن
�
ستطعت
�
بجامعة اليرموك ، وا
إدارية
ستاذ،ومنالناحيةال
�
صلتلرتبةا
�
سنوات حتىو
�
إدارية في الجامعة حتى
صب ال
�
فقد خدمت في جميع المنا
أن
�
ستطعت
�
ضل الله ا
�
س ، وبف
�
صب نائب الرئي
�
صلت لمن
�
و
سلمتها.
�
صب التي ت
�
أخدم الجامعة ووطني بكل المنا
�
ازات جيدة، فيما
�
إنج
�
ستوى العلمي لدي
�
على الم
ستقلوحدي
�
ضها م
�
ؤلفابع
�
يتعلقبكتبيلدي(61)كتابام
آخر مع زملائي، ولدي (56) بحثا
ضها ال
�
أليفها وبع
�
في ت
شورا في عديد من المجلات العلمية العربية والدولية،
�
من
ؤتمرات
�
شاركة في م
�
أكثر من (51) م
�
شاركت في
�
كما و
ش وتدريب محلية وخارجية.
�
علمية دولية وور
الدكتور عدنان العتوم:
شرفت بخدمة وطني من خلال «اليرموك»
�
ت
وجه جامعي
شتيوي
�
صوير : محمد
�
ت
࣯
࣯
صحافة اليرموك - ايمان الهامي
�
سين بن طلال الدكتور
�
قال مدير مكتبة الح
أدى
�
شبكة النترنت
�
إن ظهور
�
صول
�
عدنان الب
أعداد رواد المكتبة ومرتاديها
�
ص في
�
إلى تناق
�
سابق.
�
شكل ملحوظ عما كان عليه بال
�
ب
صر النترنت كان المرجع
�
ضاف قبل ع
�
أ
�
و
صول على المعلومة هي المكتبة ،
�
الوحيد للح
ض الكتب والدوريات
�
ومع ذلك فما زالت بع
ك يذهب
�
ذل
�
ت ل
�
رتن
�
تفقد توفرها على الن
سبب
�
صول عليها؛ ب
�
الطلبة للمكتبة للح
س مفتوحا
�
صدرا لي
�
حقوق ملكيتها كونها م
سهل للباحثين تحويلها
�
للمعلومات، من هنا ي
أو وفق
�
إيميل
صل عليها على ال
�
الكترونيا ليح
. )
PDF
صيغة (
�
أن
�
وك
�
ريم
�
صحافة ال
�
صول لـ
�
د الب
��
أك
�
و
شيرا
�
المكتبة توفر خدمات كثيرة للطلبة ، م
ن الباحثين
�
ات م
�
ا ب
���
أن معظم رواده
�
ى
�
ال
ي يكون
�
ت
�
ات ال
�
ان
�
ح
�
ت
�
رتة الم
�
ستثناء ف
�
با
سة
�
مرتادوها من طلبة الجامعة بغية الدرا
سة .
�
أجواء ملائمة للدرا
�
لما تمتاز به من
صفحة
�
ب
��
ال
��
ل ط
��
دى ك
���
ات ل
���
ع ب
��
اب
��
وت
صل عليها من
�
صة بالمكتبة يح
�
الكترونية خا
سميحيث
�
خلال موقع الجامعة اللكتروني الر
ستطيع من خلالها معرفة قواعد البيانات،
�
ي
آلفدورية ومجلة علمية
�
حيثتحويثمانية
صر
�
أن خدمات المكتبة ل تقت
�
محكمة ، لفتا
إنما تفيد من هم
�
على طلبة الجامعة فقط، و
خارج الجامعة من الطلبة ممن يتوفر لديهم
صلوا عليها مقابل
�
البطاقات الممغنطة التي ح
سيط .
�
شتراك مادي ب
�
ا
ص موظف من
�
صي
�
صول لتخ
�
ا الب
��
ودع
إعداد وتجهيز
�
الدائرة المالية في المكتبة يتولى
شتراك
�
صة با
�
ولت» المالية الخا
�
ص
��
و
�
«ال
الطلبة من داخل الجامعة وحتى من هم من
سهل
�
خارجها لمن يبحث عن المعلومة، مما ي
صول على
�
المهمة على رواد المكتبة للح
سرع وقت وجهد بدل
�
أ
�
المعلومة المطلوبة ب
سافة طويلة وهي الدائرة المالية .
�
الذهاب لم
صوله
�
ضحالكتابيمربعدةمراحللو
�
أو
�
و
ستقبال
�
ارئ، حيث يتم ا
�
ق
�
بالنهاية ليد ال
الطلبات لتوفير الكتب من الكليات وطلبة
سات العليا، ومن ثمتحول تلك الطلبات
�
الدرا
أكد من
�
صة للاختيار، مهمتها الت
�
للجنة مخت
سل الطلبات
�
أم ل ثم تر
�
توافر تلك الكتب
دوره بمتابعة
�
ذي يقوم ب
�
سم التزويد ال
�
لق
شر
�
الطلبات بمخاطبة المزودين ودور الن
سعار
�
أ
�
أكثر جودة ب
صول على الكتب ال
�
للح
صنيف
�
سة والت
�
سبة ، ومن ثم تتم الفهر
�
منا
ستخدم في المكتبة
�
س الم
�
سب نظام الكونغر
�
ح
ضع
�
سم الترميم والتجليد، ثم يو
�
إلى ق
�
ومن ثم
صل ليد
�
أو المراجع لت
�
في المجموعات العامة
القارئ .
ة بين
�
راك
�
ش
��
اك
�
ن
�
أن ه
�
صول
�
د الب
���
أك
�
و
أخرى من
«اليرموك» ومكتبات الجامعات ال
ارة ، لفتا
��
إع
خلال مركز التميز في مجال ال
إلى ان عدد الحركات
�
شير
�
صائيات ت
�
إح
أن ال
�
سمية خلال العام
�
التبادلية بين الجامعات الر
أن
�
٣١٠٢-٤١٠٢ بلغت 52 كتابا، مبينا
ارة في المكتبة بلغت (345801)
�
إع
حجم ال
إرجاع كان بواقع ( 463411)حركة
كتابا وال
إرجاع وحجز الكتب 844 كتابا .
�
سين بن طلال
�
ضي من مكتبة الح
�
ستعارة 345801 كتابا العام الما
�
ا
࣯
࣯
صحافة اليرموك-ازدهار عليكو
�
ستخدام الكاميرات
�
شر في الحرم الجامعي ظاهرة ا
�
ينت
الفوتوغرافية من قبل مجموعات عديدة من الطلبة من
ض
�
الم والفنون الجميلة الذي يفتر
�
إع
غير طلبة كليات ال
صاتهم
�
ص
�
ستمر بحكم تخ
�
شكل دائم وم
�
ستعملونها ب
�
أنهم ي
�
سية التي قد تطلب منهم .
�
والواجبات التدري
ض الطلبة
�
أيدي بع
�
سببت وجود هذه الكاميرات بين
�
لقد ت
ستخدامها من خلال
�
سيء ا
�
أ
�
إذا
�
صا
�
صو
�
شاكل خ
�
بعديد من الم
صويرهم للطلبة خفية دون
�
آخرين وت
صيات ال
�
صو
�
انتهاك خ
شر في الحرم الجامعي
�
أت تنت
�
علمهن، فهذه الظاهرة التي بد
شاكل التي ل يمكن
�
سبب بعديد من الم
�
سع باتت تت
�
شكل وا
�
ب
سكوت عنها.
�
ضي وال
�
التغا
ض الطلبة
�
أن بع
�
ذات حيث نجد
��
عن جلد ال
ً
وبعيدا
أخلاقي حيث يتم
�
شكل غير
�
ستخدمون هذه الكاميرات ب
�
ي
شاهد غير لئقة وغير مقبولة لهم،
�
صوير زملائهم في م
�
ت
س
�
ضعاف النفو
�
صور من
�
ستغل هذه ال
�
وبالتالي فهناك من ي
أمور
أخلاقية ، فهذه ال
ستفزازات ال
�
ى ال
�
إل
�
ر
�
أم
صل ال
�
لي
ستخدام التقنية، فلابد من
�
شيد في ا
�
تتطلب منا الوعي والتر
شروطلحمل هذه الكاميرات.
�
ضع قوانين و
�
و
صحافة
�«
فقد تذمر عدد من الطالبات اللواتي التقتهن
صة الذكور الذين
�
ض الطلبة وخا
�
سة بع
�
اليرموك» من ممار
ضع قيود
�
صوير الطالبات خفية ، مطالبات بو
�
يحاولون ت
ستخدام هذه الكاميرات.
�
ل
شاكل التي قد
�
أبرز الم
�
إلى ان
�
شير الطالبة لنا معايعة
�
ت
ستخدام هذه الكاميرات
�
تحدث في الحرم الجامعي نتيجة ا
أردني يمتاز بالتقارب
شيدة ، فمجتمعنا ال
�
صورة غير ر
�
ب
راد المجتمع
�
أف
�
أحد
�
صورة
�
الجتماعي والقبلي، وظهور
أفراد المجتمع مما قد
�
على بقية
ً
سلبا
�
ؤثر
�
شكل غير لئق ي
�
ب
صور.
�
صوير هذه ال
�
إلى النتقام ممن قام بت
�
ضطرهم
�
ي
ؤولون في
�
س
�
أخذ الم
�
أن ي
�
وقال الطالب احمد الكردي لبد
أن ل يتهاونوا في معاقبة من
�
ألة بجدية، و
�
س
�
الجامعة هذه الم
ستخدام
�
شديد على منع ا
�
ستخدام التقنية، ويجب الت
�
سيء ا
�
ي
إنه يجب
�
إذا تمت ف
�
هذه الكاميرات داخل الحرم الجامعي، و
أمن الجامعي.
أن تتم تحت مراقبة موظفي دائرة ال
�
صويري من دون علمي
�
روى لقد تم ت
�
تقول الطالبة م
صور عبر
�
ستخدام هذه ال
�
رم الجامعي، وتم ا
�
ل الح
�
داخ
سبب لي عديدا
�
ضافت انه قد
�
صل الجتماعي وا
�
مواقع التوا
ضعاف
�
صور من قبل
�
ستغلال هذه ال
�
شاكل، حيث تم ا
�
من الم
أخلاقية.
س وتم ابتزازي من الناحية المالية وال
�
النفو
سلبي
�
ستخدام ال
�
أن ال
�
سير
�
رى الطالبة زينب تي
�
وت
صر
�
س وينتهك حرماتهم ويب
�
إيذاء النا
�
سبب في
�
للكاميرات يت
أت تطفو
�
أنها ظاهرة خطيرة بد
�
إلى
�
صياتهم ، لفتة
�
صو
�
خ
ضرورة
�
إلى
�
أردني المحافظ، داعية
سطح في المجتمع ال
�
على ال
ستخدم هذه الكاميرات بطريقة مخلة
�
أن يعاقب كل من ي
�
صيات.
�
صو
�
آداب وينتهك الحقوق والخ
بال
ستخدام
�
ساءة ا
�
إ
�
سبب
�
أن
�
صالح العمري
�
شار الطالب
�
أ
�
و
هذه الكاميرات هو عدم تهيئة وتثقيف المجتمع بالجوانب
سواق،
�
أ
سلبية للتكنولوجيا قبل طرحها في ال
�
إيجابية وال
ال
سليمة
�
شئة ال
�
ساهم في تفاقم هذه الظاهرة غياب التن
�
ومما ي
إدخال هذه الكاميرات
�
سماح
�
ضع قوانين ل
�
ودور ، وعدم و
داخل الحرم الجامعي.
أمن الجامعي بالمتابعة والمراقبة
طالبوا ال
ستخدام «الكاميرات الفوتوغرافية»
�
طلبة يتذمرون من ا
في الحرم الجامعي
࣯
࣯
شرخ
�
صحافة اليرموك - ثروة ابو
�
رة الخدمات الطلابية في
��
ال مدير دائ
�
ق
إن برنامج
�
ؤون الطلبة عمر هلال
�
ش
�
عمادة
شغيل الطلبة هو برنامج تطبقه مختلف
�
ت
شابهة
�
آلية عمله مت
�
أن
�
سمية، و
�
الجامعات الر
أجرة
في ال
ً
أن الختلاف قد يكون طفيفا
�
إل
�
أنه برنامج
�
أمور الثانوية، مبينا
ض ال
�
وبع
ادف وفكرة مميزة ترتقي بالجامعات
��
ه
ً
ة ميدانا
�
ع
�
ام
�
ن الج
�
وطلبتها ويجعل م
ستقطاب الطلبة الراغبين بالعمل وحثهم
�
ل
أن «اليرموك» توفر
�
شيرا
�
على الجتهاد، م
شاغرا وظيفيا لطلبتها.
� ٨٠
صحافة اليرموك
�
صريح لـ
�
ضاف في ت
�
أ
�
و
ق عدة
�
ة اختيار الطلبة تتم وف
�
ي
�
آل
�
أن
�
اعتبارات، منها الحالة الجتماعية للطالب،
فالعمل ل يكون لمجرد العمل فقط بل هدفه
أن يكون كنوع
سعى ل
�
سمى من هذا، فنحن ن
�
أ
�
سه،
�
ساعدة التي يقدمها الطالب لنف
�
من الم
وكذلك المعدل التراكمي للطالب ، فلا يجدر
أنه من
سته مثلا؛ ل
�
بنا توظيف من يهمل درا
أنه
�
إليه، كما
�
أن يهمل العمل الموكول
�
الممكن
سته ،
�
ستطيع الموازنة بين عمله ودرا
�
لن ي
سبب
�
سر من الطالب عن
�
ستف
�
أننا نهتم ون
�
كما
رغبته بالعمل والمكان الذي يريده.
وتابع بعد اختيار الطلبة يتم تحديد
دول
��
ع الج
�
سب م
�
ا يتنا
�
ات العمل بم
���
أوق
�
ض
�
أيتعار
�
سي للطالب فلا يكونهناك
�
الدرا
أوقات
�
ضراتهم بل يكون في
�
أوقات محا
�
مع
ضمن فترات متقطعة
�
فراغهم، وقد يكون
سب
�
صلة في اليوم الواحد ح
�
أو فترة متوا
�
رغبتهم.
دف الجامعة من هذا
�
أن ه
�
الل
�
د ه
��
أك
�
و
ٍ
آن
�
البرنامج خدمة الجامعة والطالب في
شرية
�
د، من خلال توفير الكوادر الب
�
واح
ردود مالي
��
ري م
�
وف
�
العاملة بالجامعة وت
ضا من احتياجاته ،
�
ؤمن به بع
�
للطالب ي
ومن الناحية المعنوية يجعل من الطالب ذا
ٍ
صية قوية قادرة على التعامل مع فئات
�
شخ
�
سهم
�
أنف
�
مختلفة من المجتمع ويزيد الثقة في
سهم
�
أنف
�
شيء ب
�
ل
�
ويحفزهم على فعل ك
شاط بداخلهم ويرمي الخمول
�
ويزيد الن
أو
�
ساعدهم
�
إنه ي
�
آخر ف
�
، ومن جانب
ً
جانبا
ً
ستقبلي ويمنحهم قدرا
�
يهيئهم لعملهم الم
ؤولية، فهو بمثابة تدريب لهم، لفتا
�
س
�
من الم
ساعات التي
�
أن الطالب هو من يحدد عدد ال
�
يرغب بالعمل فيها، بحيث ل يتجاوز ٥١
سبوعية.
�
أ
�
ساعة
�
صل عليه
�
أن المبلغ الذي يتح
�
إلى
�
شار
�
أ
�
و
الطالب جراء عمله رمزي يقدر بدينار لكل
ً
سبوعيا
�
أ
�
أي ما يقارب ٥١ دينارا
�
ساعة عمل
�
سلم الطالب هذا
�
، حيث يت
ً
شهريا
�
ستين
�
و
شهريا من الدائرة المالية.
�
المبلغ
أكد
�
آلية متابعة الطلبة في عملهم
�
وحول
أو
�
ؤول
�
س
�
أن المتابعة تتم من قبل الم
�
هلال
سم
�
إذ يوجد في كل ق
�
شرف عليهم في العمل
�
الم
أنه ل بد من وجود جهة
ص؛ ل
�
شرف خا
�
م
أوقات عملهم وتبعث
�
مرجعية لهم تحدد
إلى
�
ساعات عملهم
�
دد
�
سماء الطلبة وع
�
أ
�
ب
صرف الراتب، مع العلم
�
الجهة الموكول لها
أي
�
إنهاء فترة عمل
�
صلاحية
�
شرف
�
أن للم
�
ّ
أخل
�
إذا
�
أو
�
إذا لم يلتزم بعمله
�
من الطلبة
أهمية
�
بالتعليمات كونه عملا منظما ل يقل
شراف يكون
�
إ
�
أي عمل بلا
�
آخر، و
�
أي عمل
�
عن
ه ينحرف عن
�
أن
�
أو
� ،
ري مكتمل
�
وغ
ً
صا
�
ناق
سهل
�
سط وي
�
شراف يب
�
إ
ساق المحدد له فال
�
الم
صحيح.
�
إلى الطريق ال
�
العمل ويقوده
سيم العمل
�
أنه يتم تق
�
إلى
�
شار هلال
�
أ
�
و
درات الطلبة البدنية
��
ع ق
�
سب م
�
ا يتنا
�
بم
ال التي
�
م
�
أع
أن جميع ال
�
م
�
والمعنوية رغ
ري متعبة ، ولكن
�
سيطة» وغ
�
ا «ب
�
ؤدوه
��
ي
أو الدوائر تحتاج لطلبة
�
ض الوحدات
�
بع
يمتلكون مهارات معينة كمن يعمل مثلا في
أو
�
إعلامية
�
إعلام فهو يحتاج لخبرة
كلية ال
من يعمل فيمختبرات كلية العلوم وهكذا.
ؤون الطلبة»
�
ش
�«
شغيل الطلبة في
�
ضمن برنامج ت
�
شغيلية لطلبتها
�
صة ت
�
«اليرموك» توفر ٠٨ فر
࣯
࣯
شة
�
صحافة اليرموك - عدنان الحراح
�
شكلة
�
يعاني عديد من طلبة الجامعة من م
ستواهم
�
ي لم
�
ج
�
دري
�
ت
�
ع ال
��
رتاج
�
تتمثل في ال
صر على طلبة
�
صورة ملفتة ل تقت
�
أكاديمي ب
ال
شمل الكليات جميعها.
�
إنما ت
�
كليات بعينها و
أكاديمي
مدير مركز الجودة والتطوير ال
إن هناك عديد من
�
شور قال
�
الدكتور محمد عا
شكلة وهي
�
ذة الم
�
سباب التي تزيد من ه
�
أ
ال
صات التي يكون
�
ص
�
ض التخ
�
قبول الطلبة في بع
أعلى من معدل الطالب وهي التي
�
القبول فيها
أنظمة القبول
�
أو
�
سب برنامج الموازي
�
تتم ح
أخرى المتعددة.
ال
اق الطالب
�
إره
�
وبالتالي فهي تعمل على
سي، مما
�
ستواه الدرا
�
أعلى من م
�
ص
�
ص
�
في تخ
أنهناك
�
سوب» كما
�
أوالر
�
سقاط
�
إ
إلى«ال
�
ؤدي
�
ي
أمور من يجبرون الطلبة على
أولياء ال
�
ض
�
بع
ستواهموهنا
�
أعلىمنم
�
صات
�
ص
�
الدخولفيتخ
ص.
�
ص
�
سة التخ
�
صبح عندهم عدم رغبة بدرا
�
ي
سين
�
ض المدر
�
أن بع
�
شور
�
أبو عا
�
ضاف
�
أ
�
و
يقومون بتكليف الطلبة بواجبات كثيرة قد
إلى جانب عقد امتحانات
� ،
تفوق قدرة الطالب
أو عدم التعامل معهم
�
شيء
�
ض ال
�
صعبة بع
�
ض
�
إلى ظروف بع
�
سلوب تربوي دون النظر
�
أ
�
ب
دم مراعاتهم
�
شكلاتهم وع
�
الطلبة وتفهم م
للفروق الفردية.
شادالطلابيغير
�
إر
أنجانبال
�
شور
�
وبينعا
موجود والذي يتمثل في توعية الطلبة حول
شادهم،
�
إر
�
ساقاتوتوعيتهم و
�
سجيل الم
�
كيفية ت
إلى
�
أدى
�
أعداد طلبة الجامعة
�
أن زيادة
�
كما
سين مع الطلبة .
�
صل المدر
�
صعوبة توا
�
شطة
�
أن
ض الطلبة بال
�
شغال بع
�
إن ان
�
وتابع
م
�
واده
�
ع م
��
ة م
��
وازن
��
اللامنهجية دون الم
ستواهم.
�
إلى تراجع م
�
ؤدي
�
أكاديمية قد ي
ال
سم
�
شريفين من ق
�
ال الدكتور احمد ال
�
وق
إن عدم وجود
�
شاد التربوي
�
إر
س وال
�
علم النف
ؤلية، كما
�
سو
�
وعي كاف لدى الطلبة بتحمل الم
ص من قبل الطالب
�
ص
�
أن قلة المعرفة في التخ
�
ص ما قد
�
ص
�
إلى اختيار تخ
�
ؤدي غالبا
�
أهله ي
�
و
ضطر للتحويل
�
ل يوفق به الطالب، وبعد ذلك ي
آخر.
�
ص
�
ص
�
إلى تخ
�
ضعف الجانب التوعوي لدى
�
إن
�
وتابع
صود هنا هو تعريف الطالب
�
الطلبة والمق
بالحقوق والواجبات التي تترتب عليه عند
دخوله الجامعة عوامل مهمة ينبغي للطالب
إدراكها.
�
وذويه
صداقات
�
سوءوال
�
أن رفاقال
�
شريفين
�
وبينال
إلى البعد كل
�
ؤدي
��
ر كلها ت
�
آخ
س ال
�
من الجن
دم الهتمام
��
ي وع
�
س
��
درا
�
و ال
�
ن الج
�
البعد ع
سرية التي
�
أ
إلى الخلافات ال
�
ضافة
�
إ
� ،
سة
�
بالدرا
ؤدي
�
سي للطالب مما قد ي
�
قد تعكر الجو الدرا
سي.
�
ستوى الدرا
�
إلى النحدار في الم
�
سم
�
شوان من ق
�
ات ن
�
وقالت الدكتورة اي
علم الجتماع والخدمة الجتماعية في جامعة
إلى
�
ؤدي
�
سباب التى ت
�
أ
أهم ال
�
إن من
�
اليرموك
ض
�
سرية،كمر
�
أ
سةالظروفال
�
إخفاقفيالدرا
ال
شعور الطالب
�
أن
�
سرة، كما
�
أ
أحد الوالدين في ال
�
أثر،
بعدم العدالةفي توزيع العلامات له كبير ال
إلى العنف داخل الحرم الجامعي له
�
ضافة
�
إ
�
راط الطالب في
�
خ
�
لال ان
�
دوره الكبير من خ
ؤدي
�
سي، مما ي
�
إهماله للجانب الدرا
�
شاكل و
�
الم
سوب.
�
أو الر
�
إلى الحرمان
�
رافي
�
غ
�
د الج
�
ع
�
ب
�
أن ال
�
وان
�
ش
���
ت ن
�
ن
�
ي
�
وب
سلبا
�
ساعد
�
سرة ي
�
أ
صادي ل
�
ستوى القت
�
والم
أن
�
صيلي ، كما
�
ستوى التح
�
إيجابا على الم
�
أو
�
ر في ذلك وهو اطمئنان
�
أث
سطة كبير ال
�
للوا
أنه يمتلك
�
سة طالما
�
الطلاب للنجاح دون درا
سطة.
�
وا
سباب عديدة
�
أ
صون يرجعونها ل
�
مخت
طلبة يعانون من
أكاديمي
ستواهم ال
�
تراجع م
࣯
࣯
سليمان و احمد الناطور
�
زياد
–
صحافة اليرموك
�
ؤون الطلبة الدكتور احمد هزاع البطاينة حملة التبرع بالدم التي نظمتها
�
ش
�
رعى عميد
صفوف الطلبة .
�
شجيع ثقافة التبرع بالدم بين
�
«العمادة» بالتعاون مع بنك الدم بهدف ت
ساني نبيل
�
إن
�
إن التبرع بالدم هو عمل
�
صحافة اليرموك
�
صريح لـ
�
وقال البطاينة في ت
إلى نقل الدم .
�
س الحاجة
�
أم
�
ضى الذين هم في
�
آلف المر
�
إنقاذ حياة
�
ساهم في
�
ي
إقبال بالتبرع بالدم؛ لما لهذا
شجيع الطلبة على ال
�
ضرورة ت
�
شدد البطاينة على
�
و
سانية لدى الطلبة.
�
إن
أهمية في تعزيز الجوانب ال
�
شاط من
�
الن
إقبال الطلبة على التبرع خلال يومي
�
إن
�
سامي الجراح من بنك الدم الوطني
�
وقال
أهمية التبرع بالدم لما له من فوائد
�
صحية لديهم ب
�
س مدى الوعي والثقافة ال
�
الحملة عك
شعر به بعد التبرع .
�
شاط الذي ي
�
صحية تعود على الطالب المتبرع من الحيوية والن
�
صال دائم مع جامعة اليرموك وعمادة
�
سيبقى على ات
�
أن بنك الدم الوطني
�
إلى
�
ولفت
سية القادمة.
�
صول الدرا
�
ستقبلية للتبرع في الف
�
ؤون الطلبة لتنظيم حملات م
�
ش
�
سي
�
شر ثقافة التبرعفي الجامعة التي تعتبر الرافد الرئي
�
وتابع هذه الحملة نجحتفي ن
شمال.
�
إقليم ال
�
لبنك دم
ؤون الطلبة» تنظم حملة للتبرع بالدم
�
ش
�«