صحافة اليرموك - page 5

#
هاشتاغ
_
عت
ّ
قب
5
2014
كانون الاول
7
-
1436
صفر
14
الاحد
سنابل
سه و حكم جوارنة
صحافة اليرموك-محمد الخماي
ضمه هذا التل
شامخ ، وبما ي
إربد ال
على تل
أماكن كانت وما زالت لها ارتباط ثقافي كبير
من
إربد انتقال
إلى متحف
بالمدينة، فمن بيت عرار
صفي التل الثانوية، كان للقدر حكمة في
سة و
لمدر
سوق «البالة» على مقربة من هذه المعالم،
ضع
و
كونه يعد معلم تاريخي من معالم المدينة وما
أكثرها ..!!!
سيمفونية
سمع
سوق ت
أبواب هذا ال
ومن على
اب
ح
ص
��
أ
ة و
اع
ب
ر ال
اج
ن
ا ح
ه
وام
ة ق
��
ي
��
أزل
ساليب نداء
أ
سطات» الذين يتفننون في
«الب
صة
سمياتخا
س وابتكروا م
شراء الملاب
الزبائن ل
سوق وبائعيه .
صبح لها معنى دللي لدى رواد ال
أ
سوق الرمان، حيث كان منطقة
أو
سوق البالة
سب الروايات
سمه ح
لبيع ثمار الرمان في مو
سه
سي
أ
سوق، كان ومنذ ت
المتداولة بين رواد ال
باب رزق للعديد من المواطنين الذين امتهنوا
سي
سا
أ
صدر رزق
س «البالة» كم
مهنة بيع ملاب
أن
إل
س
سعار الملاب
أ
لهم، وبالرغم من رمزية
شديد عليها يثمر بربح مادي جيد يعود
إقبال ال
ال
د الباعة في
أح
سب ما قال لنا
صاحبها ح
على
سوق .
ال
سوق ،
صحافة اليرموك» في ال
�«
وخلال تنقل
سقطت علينا تلك التعويذة القديمة التي تجبرك
ر وتهم في معاينة
أخ
شيء
أي
سى
أن تن
على
سوق
سبك، عملية الت
شيء ينا
س باحثا عن
الملاب
أن مالكها
أحد المحلات التي علمنا
أدخلتنا ل
تلك
أمر
سوق ال
صحاب المحلات في ال
أ
أقدم
أحد
هو
سوق
ؤاله عن تاريخ ال
س
أن نقوم ب
ستدعى
الذي ا
سنا
على جلو
ّ
صر
أ
أن
إنه وبعد
وعراقته، حيث
لنا
ّ
صحبته بني
س من القهوة ب
أ
شرب ك
فيمحله و
سينيات من
سوق البالة ظهر منذ بدايات الخم
أن
ضي .
القرن الما
وتابع في البداية كان في مكان مبنى مديرية
سوقعبارة
التربيةوالتعليمالقديمة،حيثكانال
سة «البالة» ،
ألب
ض عليها
عن «براكيات» تعر
إربد
سمى لدى العرف المجتمعي في
حيث كانت ت
سطات «قرمز ونقي» تعبيرا عن طريقة انتقاء
بب
ذاك حيث
آن
� »
سطات
س من على هذه «الب
الملاب
س .
أرثوذك
كانت هذه المنطقة تابعة لدير الروم ال
إلى
سوق
ستينات انتقل ال
ضيف في بداية ال
وي
سبة
مكانه الحالي بالقرب من مبنى البلدية، و بالن
سوق
إن رواد ال
سوق قال
للطبقات التي ترتاد ال
صر
إذ ل تقت
� ،
هم من كافة الطبقات الجتماعية
سوق
أن ال
فئة الرواد على الطبقة العفيفة فقط؛ ل
س ل توجد
صناف عالمية من الملاب
أ
يحتوي على
ض المحلات
إن بع
سواق التقليدية، بل و
أ
في ال
سوق
س من
شراء الملاب
الكبرى في المدينة تقوم ب
ضاعفة
سعار م
أ
ضها للبيع ب
«البالة» وتعر
ضع كلمات عميقة
سب ادعائه، واختتم قوله بب
ح
أهل
سوق بمعاناة
ضحت مدى ارتباط هذا ال
أو
سوق
ول
ال : ل
ش حيث ق
ضنك العي
د من
��
إرب
. ً
«البالة» لمات الفقراء بردا
سوق
سطات» في ال
إحدى «الب
شاب يعمل على
سالة
صحافة اليرموك» ر
�«
أن ننقل عبر
صر على
أ
ضعفها،
شكي فيها قلة حيلته و
ؤولين ي
س
إلى الم
إنذارهم
سب قوله ب
أن قامت البلدية ح
وبعد
ضافة
إ
إنه وبال
سطات» قال
إزالة «الب
ضرورة
ب
سوق عائلاتهم
صا يعملون في هذا ال
شخ
� 80
إلى
شدا
صدر الوحيد لرزقهم منا
مهددة بقطع الم
ضع حل بديل لهم .
أن تقوم بو
البلدية
ألم من
سوق البالة وبرغم ما فيه من حكايات
س جديد
سمة طفل بلبا
أن ب
إل
صعب
ش
واقع عي
شق عبق
ستن
أروقة المكان، فت
ض كلمتها في
تفر
سوق ومحلاته،
ة ال
أروق
صالة والقدم بين
أ
ال
سائية التي
سيف
صا في ظل تلك اللوحة الف
صو
خ
أقدام في ثناياه .
يخطها اكتظاظ ال
أروقته
إربد في
سيج المجتمعي ل
سوق البالة» .. حيث اختلاط الن
�«
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
سهولها تاريخ الب
ضن في
أول تحت
صر البرونزي ال
سهل حوران التي ومنذ الع
اء , التي تقع في
َ
شم
إربد , تلك المدينة ال
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
سا
أدوميين و الغ
ضارة ال
شرية , كح
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
ضارات كان لها
ضن ح
سامي العالم تحت
أعتى ر
شكيل ملامحها
عن ت
ض العطرة.
أر
صة هذه ال
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
شامخا
صخر والحجارة
أوائل من ال
سكان ال
ستين مترا والمبني بيد ال
سماء ب
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
شام عامة , والتي وعلى مر الع
إن لم تكن في بلاد ال
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
سميتها , تعد واحدة من
إغريق ت
شاء ال
أو «ارابيلا» كما
إربد
شريدة و
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
ستحال على ذاكرة الزمان ن
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
صماء تنطقفي
شواهدها ال
ضارات متعاقبة ل تزال
شوء ح
منطقة ن
شبعت
أزقتها و حواريها بل وت
ش في غياهب
أت العي
ستمر
ضارة الفذة التي ا
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
ض الح
صليفي حالة النهو
صيات التي كان لها دور مف
شخ
غيرهم من ال
شوارعها .
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
سلط ال
أهلها .. في هذه الزاوية ت
أينما حل
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
في نفو
إربد
عين على
ضي ،حيث البوابة
صورة تعود الى ثمانينيات القرن الما
شمالية للجامعة
ال
صحافة اليرموك- حمزة الربابعة
شدة ما فيه من
شهد ل
ساوة الم
صف ق
عندما تقف الكلمات حائرة في و
شهدا عاديا بل
س م
شهد لي
أن هذا الم
أن تعلم وقتها ب
أوجاع .. فعليك
آلم و
ستثنائي بكل ما تحمله الكلمة في طياتها من معنى .. وعندما
شهد ا
هو م
ضية ما لعلكتجد زاوية لتحمل في
أكبر عدد من زوايا ق
إلى
تحاول النظر
سف لتجد، فكل هذه الزوايا لبيت واحد
أ
أزلية ولكن ول
جعبتها المعاناة ال
صامدا
أنه بقي
إل
صابها الدمار
أ
أجزاء كثيرة منه قد
أن
على الرغم من
ضين للخنوع .. فهم يتوارثون مفتاحه جيلا بعد جيل ..
أهله الراف
ضن
يحت
صعب علينا
ص المعاناة والتحدي ولكن من ال
ص
سمع ق
أن ن
سهل
من ال
سير
أ
سطين .. ال
صيغ كل ما قاله ابن فل
أن ت
أقلامنا
كتابتها، لذلك حاولت
سجون
ذي مكث مدة من الزمن في
ضان» وال
سى رم
س عي
المحرر «فار
سرائيلي .
إ
الحتلال ال
ساخنة»
«دماء
سوة الحتلال
شاهدوا ق
سطينيين الذين
شباب الفل
أحد ال
ضان
س رم
فار
أيام التي
إحدى ال
أنه في
س ب
أظفارهم .. فيروي فار
سرائيلي منذ نعومة
إ
ال
ضة من قبل
س حالة من منع التجوال المفرو
شهد فيها مدينة نابل
كانت ت
شرة ربيعا
أوقات ابن الثاني ع
س في تلك ال
جنود الحتلال حيث كان فار
إلى
س لم يعط اهتماما لكل هذا و نزل
أن فار
إل
ضر التجوال
.. و رغم ح
شارع مخالفا بفعلته هذه تعليمات الحتلال .. ولكن هذا الفعل الذي قام
ال
سرائيلي وهو يطلق النار على فتاة
إ
أحد جنود الحتلال ال
شاهد
به جعله ي
سيل» ما
أهلها لتجمع عن»حبل الغ
سطينية تخرج من « بلكونة « بيت
فل
شهد
سد هذه الفتاة .. م
ساخنة من ج
س .. لتنزل الدماء ال
جف من الملاب
إلى ابنتها لترى ما
القتل لم يتوقفعند هذا الحد، فوالدة هذه البنت هرعت
ص الحتلال لترتمي
صا
صيبها من ر
أخذت ن
ألم بها .. ولكنها وعلى الفور
سياجا ..وكلهذايحدث
شكلحولهن
ساخنةت
أمبجانبابنتها والدماءال
ال
ستيعابما
ستطع ا
شهد بكل فزع فهولمي
س» التي تراقب الم
أمام عيون «فار
سهوالوحيد
سابقلي
شهدالدمال
أنم
سب
ؤكدفار
شاهدهلحظتها.. وي
كاني
صغير .. بل هناك عديدا من الحالت الدامية
أمام عينيه وهو
آه
الذي ر
أبدا..
ساه
أم وابنتها لم ولن ين
شهد ال
صرا حيا عليها، ولكن م
التي كان عن
سه ووجدانه في ذاك الوقت .
أثيره في نف
شدة ت
سب بل ل
سوته وح
س لق
لي
«ما قبل العتقال ..»
شر
سابعة ع
سن ال
أن كان في
صائل المقاومة منذ
أحد ف
إلى
س
ضم فار
ان
صدقائه
أ
من عمره .. فهو يحبذ العمل الجماعي ومقاومة الحتلال برفقة
ضرباتهم المادية والمعنوية نحو
سويا
آخرين ..حتى يوجهوا
شباب ال
ال
صفه
أن قوة قلبه علىحد و
س ب
ضح فار
سرائيل .. ويو
سمه ا
سد احتلال ا
ج
إلى جعله واحدا
ؤلين عن التنظيم الذي يعمل فيه
سو
شجاعته دفع بالم
و
أيام
ضي ال
سة .. وتم
سا
إليهم المهام الح
ص المهمين الذين توكل
شخا
أ
من ال
سكرات
ضد مع
س في عديد من العمليات الجهادية والنوعية
شارك فار
وي
ضان على طاولة
سى رم
س عي
سم فار
صبح ا
سطين .. لي
الحتلال في فل
ضمن قائمة المطلوبين .
سرائيلية
إ
أمنية ال
أجهزة ال
ال
«حاجز الموت»
أيام عام 5002 .. وبينما
أحد
شرين، ففي
آن بعمر الواحد والع
س ال
فار
ضاء حاجة ما، وعندما
إلى مدينة رام الله لق
س
كان متوجها من مدينته نابل
أنه كان مطلوبا
صلة بين المدينتين .. ول
إلى حواجز الحتلال الفا
صل
و
إلى الحاجز محاول عبوره «
أن يترجل
سرائيلية، حاول
إ
أمن ال
أجهزة ال
ل
سيارته في مكان ما بالقرب من الحاجز .. لكنمحاولته
أن ترك
سة « بعد
خل
أحد الجنود وهو يحاول اختراق الحاجز ..
آه
أن ر
شل .. بعد
باءت بالف
س وذاك الجندي الذي كان قد ناداه وطلب منه المجيء «
شب بين فار
لين
إعطاءه هويته مما كانت مقدمة لنهاية
ض
أنه رف
س
شات « .. يذكر فار
مناو
س؛
شتم والدة فار
أن قام هذا الجندي ب
س .. فبعد
متوقعة كما يتحدث فار
أخرج
أن
إل
س
أن يخرج هويته له .. فما كان من فار
ض قطعيا
أنه رف
ل
أحد
خنجرا ليطعن هذا الجندي كردة فعل منه على ما تلفظ به ولكن يد
سد هذا
إلىج
ضربة الخنجر
صول
سحالت دون و
سبما قال فار
ضباطح
ال
ضابط بالخنجر ويجرح
صيب هذا ال
أن ي
ستطاع
س ا
شرطي .. ولكن فار
ال
س والذين انهالوا
ستدعى تقدم الجنود المتواجدينتجاه فار
رقبته .. مما ا
ص
صا
أحد الجنود الر
أطلق عليه
أن
شوائي بعد
ضرب الع
سده بال
على ج
صاب كوع يده اليمنى .
أ
المطاطي الذي
« تحقيق .. تعذيب ..»
أ هنا
شهر .. لتبد
أ
س في مراكز التحقيق مدة ثمانية
بعدها يمكث فار
سجون الحتلال .. فبعد مدة زمنية من بدء التحقيق ..
رحلة المعاناة في
شروع بالقتل» ..
سنوات بتهمة «ال
أربع
سجن لمدة
صدر بحقه حكم ال
ي
إهمال الطبي ..
سا من ال
س طقو
ش فار
أربع يعي
سنوات ال
وخلال هذه ال
شاهدها والتي ل تختلف
شاهد الموت الحية التي
إلى عديد من م
ضافة
إ
أن
صغره .. فيتحدثعن هذا ويقول .. ب
شها في
كثيرا عن تلك المناظر التي عا
سجون الحتلال وهو قد عانى كثيرا
سمة البارزة في
إهمال الطبي هو ال
ال
ضه
أنه عندما كان يزداد مر
سجينا فيذكر
ضوع عندما كان
من هذا المو
إلى «
أخذون به
شفى .. كان جنود الحتلال ي
ست
إلى الم
ويطلب الذهاب
أنه
أن الحتلال كان يتظاهر
شفى .. منوها ب
ست
زنزانة» انفرادية بدل من الم
شابه .. ولكن
سان وما
إن
أمام مندوبي حقوق ال
شفى
ست
إلى الم
أخذي
ينوي
أولى ....
سوة من ال
أكثر ق
أخرى
سجون
في النهاية كان يتم الزج بي في
صغرى»
«العودة ال
إهمال
صناف المعاناة والقهر وال
أ
شتى
س ما ذاقه من
أن ذاق فار
بعد
سرائيلي .. فقد
إ
سجون الحتلال ال
أمتعته لمغادرة
الطبي .. ها هو يجهز
سجون
س من هذه ال
أيحالة تخرج يا فار
أكمل مدة «محكوميته» .. ولكن ب
إهمال الطبي الممنهج الذي
صفي نتيجة ل
شلل ن
صاب ب
آن م
س ال
!؟ فار
شها
صعبة التي يعي
سدية ال
سه الحتلال بحقه .. ورغم هذه الحالة الج
مار
أنابنهمومهجة
أهلهالذينليعلمونب
ؤية
سارعهلر
أنهتوجهبخطىمت
إل
سجون الحتلال ..
أفرج عنه من
أن
أثناء بعد
إليهم في هذه ال
قلبهم متوجه
صرخت
أمامعينيها و
شاهدته
سها عندما
أمهلمتتمالكنف
أن
سب
يتحدثفار
سعادتها بعودته ..
شدة
شت بالبكاء من
أجه
س .. و
صوتها فااااار
أعلى
ب
شاهد ابنه من بعد طول غياب
صمت عندما
س بال
في المقابل التزم والد فار
سانه .. فعيونه كان فيها
شهد جعلته يتكلم بعيونه ل بل
صدمته بهذا الم
.. ف
صغرى التي
أن هذه العودة هي العودة ال
س ب
ؤكد فار
الدمع يترقرق ...و ي
أمل العودة الكبرى عندما
سجون الحتلال .. على
سير في
أ
يتمناها كل
أذن الله .
س ب
تتحرر القد
«غير مرغوب بك»
صل مع التنظيم
سجون الحتلال على توا
س بعد خروجه من
ظل فار
سطين . وبالطبع
أجل دحر الحتلال وقواته عن فل
الذي يدافع ويقاتل من
س عن كثب
سرائيلية كانت ل تزال تراقبتحركات فار
إ
المخابرات ال
أن
ستيه « ل
صدقاءه في التنظيم بطريقة « لوج
أ
ساعد
صبح ي
أ
بعدما
صرفات
إطلاق النيران .. ت
سلاح و
ساعده علىحمل ال
سده باتل ي
ج
ستدعائه مجددا «للتحقيق»
إلى ا
س هذه دفعت بقوات الحتلال
فار
ضابط
أن ال
س و يقول ب
إفراج عنه .. يتكلم فار
بعد مرور عامين من ال
أنت غير مرغوب بك
�« :
الذي كان يحقق معي في ذلك الوقت قال لي
أمن القومي لدولتنا !! ..
شكل خطرا على ال
سرائيل» .. و ت
إ
هنا في
إلى
أو النفي
أردن
إلى ال
س في ذلك الوقت بين الذهاب
وتم تخيير فار
أردن ..
إلى ال
س اختار المجيء
أوروبية .. ولكن فار
إحدى الدول ال
شرقية و ل غربية
أ « ل
أردن وطنه الثاني .. وعلى مبد
أن ال
أنه يعلم ب
ل
وحدتنا هي دم و تربة».
«الرقم الوطني»
شابا بعمر الثانية
أردن وحيدا وهو ما زال
إلى ال
س
و ينفى فار
ضه رغما
أر
سرائيلي من
إ
أخرجه الحتلال ال
أن
والثلاثين .. بعد
س والتي كانت ول
صول حياة فار
آخر من ف
صلا
أ ف
عنه .. ليبد
أحد الفنادق
أنه كان ينام في
س ب
سرد فار
أوجاع .. ي
زالت مكتظة بال
صاحبهذا
أجرة ل
شعبية فيعمان .. وكان يدفع مبلغ ثلاث ليرات ك
ال
أردنيا
س ل يحمل رقما وطنيا
أن فار
الفندق عن اليوم الواحد .. ول
إليهم للعمل كعامل نظافة
ص الذين توجه
شخا
أ
ض عديدا من ال
رف
أي مواطن
أنه ل يحمل الرقم الوطني ك
شغيله ل
ضون ت
.. فكانوا يرف
أقدار
شاء ال
سطينية ..وت
س يحمل في جيبه الهوية الفل
أردني .. ففار
صيرة من تواجده على
أردنية بعد مدة ق
أن يتزوج فتاة
س ب
لفار
س
أى فيه العري
أخيها الذير
أن تعرفعلى
أردنية .. بعد
ضي ال
أرا
ال
أخته .
سب ل
المنا
أجرة»
«بيت بال
إربد
إحدى قرى
أردنية في
أيام مع زوجته ال
س هذه ال
ش فار
يعي
رة ... و ل يوجد له
أج
سم ال
صغير بر
ستطاع اقتناء بيت
حيث ا
صاحبة الرقم
صل عليها زوجته
إل تلك النقود التي تح
صدر دخل
م
س ما زال يبحث
صندوق المعونة الوطنية .. ولكن فار
الوطني من
صحية
عن العمل عله يجد من يقبل بتوظيفه وهو بهذه الظروف ال
صعبة
سية
شظروفا نف
أنه يعي
أكد لنا ب
سبما
س وح
أن فار
علما
صعبة
سية ال
أهل بيته .. فهذه الحالة النف
س على تعامله مع
مما انعك
سرائيلي .
إ
سجون الحتلال ال
إل نتيجة لكل ما مر به من قهر في
ما هي
أمل ما زال قائما»
«ال
صل ٥٨٪..
سبة عجز ت
شهد ن
س ي
سد فار
أن ج
على الرغم من
أردنية
شفيات ال
ست
أجراها داخل الم
ص الطبية التي
أن الفحو
إلى
أن
س يمكن
سد فار
أن ج
ؤكد ب
ضع لها ت
صات التي خ
وكذلك الفحو
شكاله والتي
أ
ضاعه للعلاج المنتظم بكافة
إخ
إذا تم
سويا
يعود
أن
صعب
س من ال
سب مع حالته .. ولكن هذا على حد تعبير فار
تتنا
أردنيا .. وتكلفة
أنه ل يحمل رقما وطنيا
ستقبل القريب ل
يحدث في الم
س طاقة تتحمل
شفيات مرتفعة .. فلا يوجد عند فار
ست
العلاج في الم
شدا
سد حاجته .. منا
سب ي
صاريففيظل عدم وجود دخل منا
هذه الم
ساعدته ليعود
شريف في هذا البلد بالنظر لحالته وم
سان حر و
إن
كل
صحيحا معافى .
ش !
صة عمل .. ليعي
صول على فر
أمل الح
ي
صب
سة محتل مغت
سرد غطر
سير ت
أ
صة
س».. ق
«فار
سمة
علاء البلا
أني للرهان من
��
سي ب
شح ثقة بنف
سامات جلدي قاطبة تر
أراهنكم وم
سمع يوما
أحدكم
إذا كان
سلفا
صر
أتحداكم وفي عيوني لمعة المنت
� ،
سبين
الكا
أمريكي دعا وزير
س ال
ضو في الكونغر
صر عن ع
سبيل المثال ل الح
وعلى
س قطع «دجاج»بمنافعهن،
خارجية بلده على وجبة «كنتاكي» قوامها خم
أنه
أو
أولم
سوفييتي و
أخذته العزة بالكرم ال
سي
سمع عن نقيب الحلاقين الرو
سدر
سطها
أطراف «6*6» تو
سكو وكانت المائدة مترامية ال
شرطة مو
لمدير
صف قطر الرغيف الواحد منه
صل قدر الخبراء والمراقبون طول ن
خبز بب
سنة.
صر ال
سي ع
سم والمدهون بزيت الزيتون الرو
� 20
بحوالي
ؤال للمتابعين والمتتبعين
س
إذا ما وجهنا
سه من الغرابة
صدد نف
وفي ال
أخبار الداخلية الدارجة في
أخبار الدولية والغربية تحديدا عن طبيعة ال
ل
صدر المواقع
شاهد خبرا يت
إنه
سه ليقول
إننا لن نجد من يزكي نف
الغرب، ف
أعطى»
سفيلد
إخبارية الغربية اللكترونية معنون بـ «كيري طلب ورام
ال
إتيكيت».
�«
حالهم حال علية قومنا عندما يذوبون
س بلدية مدينة موناكو
شاهدا على رئي
إنه كان
ضا من يقول
أي
ولن نجد
سبب انتخابات بلدية
أنهكهمها التناحر ب
صلح ذات بين عائلتين
أ
سية
الفرن
س
ضوا فيمجل
أن ع
أو
� ،
صفحة خلافات قاتمة
سنين خلت وطوى
وقعت قبل
أمنية ... لوله ما كانت لبراعته في تهدئة
ضر عطوة
العموم البريطاني ح
س مثل عندنا
النفو
سنن
صنع تحت بند ال
أفعال محلية ال
صر هذه ال
أنه يمكن ح
شركم ب
أب
شعب الوحيد الذي
ضل والمنة ال
ؤولينا الف
س
شريفة، فنحن ولم
أردنية ال
ال
سانحالمخبريه ل
سباتول
أخباره هذه المنا
أعظم من
سواد ال
سيطر على ال
ي
صل
صر مين وطلب القن
أب
صر مين لعطوفة
أب
�«
سعادة النائب
أولم
إل ب
ينطق
أدبة غداء
أقام م
سبة
صر وين» وبهذه المنا
أب
س بلدية
أعطى رئي
صر مين و
أب
ضحيتها ديزينة خرفان».
«راح
صادق منها قد ولى
أن ال
أرثيها، ل
إنما
أهجو هذه العادات و
أنا ل
سبة
بالمنا
أدلة يتجلى
أعظم ال
سمي، و
سمي بر
أنه نفاق ر
صف ب
أبلغ ما يو
ليحل مكانه
أي
� »
سمي
ش ر
س المواطن «الم
سف لم يم
أنه ولغاية اللحظة من تاريخ المنا
ب
سة .
فائدة ملمو
أردنية
سنن
شة
صد ومتابعة -زكريا الحراح
ر
ضي حركة
سبوع الما
أ
صل الجتماعيخلال ال
شهدت مواقع التوا
ساحة المحلية والعربية من
شهدته ال
شطة مرتبطة بما
إلكترونية ن
ضح على مواقع
سارعة حظيت بتواجد بارز ووا
أحداث متعاقبة مت
شتاغ .
صل الجتماعي بالها
التوا
س الفغالي اللبنانية
فقد احتل خبر وفاة الفنانة جانيت جرج
صيتها قبل
صباح» وو
شحرورة
سط الفني «ال
والمعروفة بالو
أن يكون يوم
وفاتها التي طلبت فيها من جمهورها عدم الحزن و
سم جنازتها الكبيرة حيزا كبيرا من
ص، ومرا
وفاتها يوم فرح ورق
صل الجتماعي
شطون عبر مواقع التوا
التداول ، حيث تداول النا
شحرورة بعبارات ممزوجة بالنعي التي تعبر
ص وفاة ال
بما يخ
ساحة الفنية
أثير ووجود على ال
شحرورة وما لها من ت
عن مكانة ال
العربية .
س النواب من
سة مجل
شهدته جل
ساحة المحلية ، كان لما
وعلى ال
ش وتفاعل بين النائبين
شتائم وما تبعه من نقا
ساخنة و
شادات
م
سعة من التداول والتعليق
ساحة وا
سعود وهند الفايز م
يحيى ال
ستنكارات حول هذه المواقف تحت القبة والتي
ساخر وا
سلوب
أ
ب
أردني.
شارع ال
اعتاد عليها ال
س النواب
س مجل
إني مكان رئي
لو
‬«
شطون
كان مما تداوله النا
صويره ل
صحفي رعد بن طريف بعد ت
لتخذ قرار بمنع دخول ال
»‬
‏اقعدي_يا_هند
فيديو
ضا «يا رجل انت كركبت البلد» ومن العبارات التي تداولها
أي
و
أن تحكم على
أردت
إذا
� »
سائي
صر الن
صا العن
صو
شطون خ
النا
أة فيها».
عامل المر
ُ
ضارة دولة، فانظر كيف ت
ح
!!!‬
‏اقعدي_يا_هند
أقعدي - يا - هند»
�«
شحرورة» و
«ال
شتاغ
صدران الها
يت
صورة
ذاكرة
سانية
صة ان
ق
1,6,7 2,3,4,8
Powered by FlippingBook