#
هاشتاغ
_
عت
ّ
قب
5
2014
كانون الاول
7
-
1436
صفر
14
الاحد
سنابل
�
࣯
࣯
سه و حكم جوارنة
�
صحافة اليرموك-محمد الخماي
�
ضمه هذا التل
�
شامخ ، وبما ي
�
إربد ال
�
على تل
أماكن كانت وما زالت لها ارتباط ثقافي كبير
�
من
إربد انتقال
�
إلى متحف
�
بالمدينة، فمن بيت عرار
صفي التل الثانوية، كان للقدر حكمة في
�
سة و
�
لمدر
سوق «البالة» على مقربة من هذه المعالم،
�
ضع
�
و
كونه يعد معلم تاريخي من معالم المدينة وما
أكثرها ..!!!
�
سيمفونية
�
سمع
�
سوق ت
�
أبواب هذا ال
�
ومن على
اب
�
ح
�
ص
��
أ
�
ة و
�
اع
�
ب
�
ر ال
�
اج
�
ن
�
ا ح
�
ه
�
وام
�
ة ق
��
ي
��
أزل
�
ساليب نداء
�
أ
�
سطات» الذين يتفننون في
�
«الب
صة
�
سمياتخا
�
س وابتكروا م
�
شراء الملاب
�
الزبائن ل
سوق وبائعيه .
�
صبح لها معنى دللي لدى رواد ال
�
أ
�
سوق الرمان، حيث كان منطقة
�
أو
�
سوق البالة
�
سب الروايات
�
سمه ح
�
لبيع ثمار الرمان في مو
سه
�
سي
�
أ
�
سوق، كان ومنذ ت
�
المتداولة بين رواد ال
باب رزق للعديد من المواطنين الذين امتهنوا
سي
�
سا
�
أ
�
صدر رزق
�
س «البالة» كم
�
مهنة بيع ملاب
أن
�
إل
�
س
�
سعار الملاب
�
أ
�
لهم، وبالرغم من رمزية
شديد عليها يثمر بربح مادي جيد يعود
�
إقبال ال
ال
د الباعة في
�
أح
�
سب ما قال لنا
�
صاحبها ح
�
على
سوق .
�
ال
سوق ،
�
صحافة اليرموك» في ال
�«
وخلال تنقل
سقطت علينا تلك التعويذة القديمة التي تجبرك
�
ر وتهم في معاينة
�
أخ
�
شيء
�
أي
�
سى
�
أن تن
�
على
سوق
�
سبك، عملية الت
�
شيء ينا
�
س باحثا عن
�
الملاب
أن مالكها
�
أحد المحلات التي علمنا
أدخلتنا ل
�
تلك
أمر
سوق ال
�
صحاب المحلات في ال
�
أ
�
أقدم
�
أحد
�
هو
سوق
�
ؤاله عن تاريخ ال
�
س
�
أن نقوم ب
�
ستدعى
�
الذي ا
سنا
�
على جلو
ّ
صر
�
أ
�
أن
�
إنه وبعد
�
وعراقته، حيث
لنا
ّ
صحبته بني
�
س من القهوة ب
�
أ
�
شرب ك
�
فيمحله و
سينيات من
�
سوق البالة ظهر منذ بدايات الخم
�
أن
�
ضي .
�
القرن الما
وتابع في البداية كان في مكان مبنى مديرية
سوقعبارة
�
التربيةوالتعليمالقديمة،حيثكانال
سة «البالة» ،
�
ألب
�
ض عليها
�
عن «براكيات» تعر
إربد
�
سمى لدى العرف المجتمعي في
�
حيث كانت ت
سطات «قرمز ونقي» تعبيرا عن طريقة انتقاء
�
بب
ذاك حيث
�
آن
� »
سطات
�
س من على هذه «الب
�
الملاب
س .
�
أرثوذك
كانت هذه المنطقة تابعة لدير الروم ال
إلى
�
سوق
�
ستينات انتقل ال
�
ضيف في بداية ال
�
وي
سبة
�
مكانه الحالي بالقرب من مبنى البلدية، و بالن
سوق
�
إن رواد ال
�
سوق قال
�
للطبقات التي ترتاد ال
صر
�
إذ ل تقت
� ،
هم من كافة الطبقات الجتماعية
سوق
�
أن ال
فئة الرواد على الطبقة العفيفة فقط؛ ل
س ل توجد
�
صناف عالمية من الملاب
�
أ
�
يحتوي على
ض المحلات
�
إن بع
�
سواق التقليدية، بل و
�
أ
في ال
سوق
�
س من
�
شراء الملاب
�
الكبرى في المدينة تقوم ب
ضاعفة
�
سعار م
�
أ
�
ضها للبيع ب
�
«البالة» وتعر
ضع كلمات عميقة
�
سب ادعائه، واختتم قوله بب
�
ح
أهل
�
سوق بمعاناة
�
ضحت مدى ارتباط هذا ال
�
أو
�
سوق
�
ول
�
ال : ل
�
ش حيث ق
�
ضنك العي
�
د من
��
إرب
�
. ً
«البالة» لمات الفقراء بردا
سوق
�
سطات» في ال
�
إحدى «الب
�
شاب يعمل على
�
سالة
�
صحافة اليرموك» ر
�«
أن ننقل عبر
�
صر على
�
أ
�
ضعفها،
�
شكي فيها قلة حيلته و
�
ؤولين ي
�
س
�
إلى الم
�
إنذارهم
�
سب قوله ب
�
أن قامت البلدية ح
�
وبعد
ضافة
�
إ
إنه وبال
�
سطات» قال
�
إزالة «الب
�
ضرورة
�
ب
سوق عائلاتهم
�
صا يعملون في هذا ال
�
شخ
� 80
إلى
�
شدا
�
صدر الوحيد لرزقهم منا
�
مهددة بقطع الم
ضع حل بديل لهم .
�
أن تقوم بو
�
البلدية
ألم من
�
سوق البالة وبرغم ما فيه من حكايات
�
س جديد
�
سمة طفل بلبا
�
أن ب
�
إل
�
صعب
�
ش
�
واقع عي
شق عبق
�
ستن
�
أروقة المكان، فت
�
ض كلمتها في
�
تفر
سوق ومحلاته،
�
ة ال
�
أروق
�
صالة والقدم بين
�
أ
ال
سائية التي
�
سيف
�
صا في ظل تلك اللوحة الف
�
صو
�
خ
أقدام في ثناياه .
يخطها اكتظاظ ال
أروقته
�
إربد في
سيج المجتمعي ل
�
سوق البالة» .. حيث اختلاط الن
�«
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
�
سهولها تاريخ الب
�
ضن في
�
أول تحت
صر البرونزي ال
�
سهل حوران التي ومنذ الع
�
اء , التي تقع في
َ
شم
�
إربد , تلك المدينة ال
�
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
�
سا
�
أدوميين و الغ
ضارة ال
�
شرية , كح
�
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
�
ضارات كان لها
�
ضن ح
�
سامي العالم تحت
�
أعتى ر
�
شكيل ملامحها
�
عن ت
ض العطرة.
�
أر
صة هذه ال
�
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
�
شامخا
�
صخر والحجارة
�
أوائل من ال
سكان ال
�
ستين مترا والمبني بيد ال
�
سماء ب
�
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
�
شام عامة , والتي وعلى مر الع
�
إن لم تكن في بلاد ال
�
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
�
سميتها , تعد واحدة من
�
إغريق ت
شاء ال
�
أو «ارابيلا» كما
�
إربد
�
شريدة و
�
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
�
ستحال على ذاكرة الزمان ن
�
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
�
صماء تنطقفي
�
شواهدها ال
�
ضارات متعاقبة ل تزال
�
شوء ح
�
منطقة ن
شبعت
�
أزقتها و حواريها بل وت
�
ش في غياهب
�
أت العي
�
ستمر
�
ضارة الفذة التي ا
�
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
�
ض الح
�
صليفي حالة النهو
�
صيات التي كان لها دور مف
�
شخ
�
غيرهم من ال
شوارعها .
�
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
�
سلط ال
�
أهلها .. في هذه الزاوية ت
�
أينما حل
�
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
�
في نفو
إربد
�
عين على
ضي ،حيث البوابة
�
صورة تعود الى ثمانينيات القرن الما
�
شمالية للجامعة
�
ال
࣯
࣯
صحافة اليرموك- حمزة الربابعة
�
شدة ما فيه من
�
شهد ل
�
ساوة الم
�
صف ق
�
عندما تقف الكلمات حائرة في و
شهدا عاديا بل
�
س م
�
شهد لي
�
أن هذا الم
�
أن تعلم وقتها ب
�
أوجاع .. فعليك
�
آلم و
�
ستثنائي بكل ما تحمله الكلمة في طياتها من معنى .. وعندما
�
شهد ا
�
هو م
ضية ما لعلكتجد زاوية لتحمل في
�
أكبر عدد من زوايا ق
�
إلى
�
تحاول النظر
سف لتجد، فكل هذه الزوايا لبيت واحد
�
أ
أزلية ولكن ول
جعبتها المعاناة ال
صامدا
�
أنه بقي
�
إل
�
صابها الدمار
�
أ
�
أجزاء كثيرة منه قد
�
أن
�
على الرغم من
ضين للخنوع .. فهم يتوارثون مفتاحه جيلا بعد جيل ..
�
أهله الراف
�
ضن
�
يحت
صعب علينا
�
ص المعاناة والتحدي ولكن من ال
�
ص
�
سمع ق
�
أن ن
�
سهل
�
من ال
سير
�
أ
سطين .. ال
�
صيغ كل ما قاله ابن فل
�
أن ت
�
أقلامنا
�
كتابتها، لذلك حاولت
سجون
�
ذي مكث مدة من الزمن في
�
ضان» وال
�
سى رم
�
س عي
�
المحرر «فار
سرائيلي .
�
إ
الحتلال ال
ساخنة»
�
«دماء
سوة الحتلال
�
شاهدوا ق
�
سطينيين الذين
�
شباب الفل
�
أحد ال
�
ضان
�
س رم
�
فار
أيام التي
إحدى ال
�
أنه في
�
س ب
�
أظفارهم .. فيروي فار
�
سرائيلي منذ نعومة
�
إ
ال
ضة من قبل
�
س حالة من منع التجوال المفرو
�
شهد فيها مدينة نابل
�
كانت ت
شرة ربيعا
�
أوقات ابن الثاني ع
س في تلك ال
�
جنود الحتلال حيث كان فار
إلى
�
س لم يعط اهتماما لكل هذا و نزل
�
أن فار
�
إل
�
ضر التجوال
�
.. و رغم ح
شارع مخالفا بفعلته هذه تعليمات الحتلال .. ولكن هذا الفعل الذي قام
�
ال
سرائيلي وهو يطلق النار على فتاة
�
إ
أحد جنود الحتلال ال
�
شاهد
�
به جعله ي
سيل» ما
�
أهلها لتجمع عن»حبل الغ
�
سطينية تخرج من « بلكونة « بيت
�
فل
شهد
�
سد هذه الفتاة .. م
�
ساخنة من ج
�
س .. لتنزل الدماء ال
�
جف من الملاب
إلى ابنتها لترى ما
�
القتل لم يتوقفعند هذا الحد، فوالدة هذه البنت هرعت
ص الحتلال لترتمي
�
صا
�
صيبها من ر
�
أخذت ن
�
ألم بها .. ولكنها وعلى الفور
�
سياجا ..وكلهذايحدث
�
شكلحولهن
�
ساخنةت
�
أمبجانبابنتها والدماءال
ال
ستيعابما
�
ستطع ا
�
شهد بكل فزع فهولمي
�
س» التي تراقب الم
�
أمام عيون «فار
�
سهوالوحيد
�
سابقلي
�
شهدالدمال
�
أنم
�
سب
�
ؤكدفار
�
شاهدهلحظتها.. وي
�
كاني
صغير .. بل هناك عديدا من الحالت الدامية
�
أمام عينيه وهو
�
آه
�
الذي ر
أبدا..
�
ساه
�
أم وابنتها لم ولن ين
شهد ال
�
صرا حيا عليها، ولكن م
�
التي كان عن
سه ووجدانه في ذاك الوقت .
�
أثيره في نف
�
شدة ت
�
سب بل ل
�
سوته وح
�
س لق
�
لي
«ما قبل العتقال ..»
شر
�
سابعة ع
�
سن ال
�
أن كان في
�
صائل المقاومة منذ
�
أحد ف
�
إلى
�
س
�
ضم فار
�
ان
صدقائه
�
أ
�
من عمره .. فهو يحبذ العمل الجماعي ومقاومة الحتلال برفقة
ضرباتهم المادية والمعنوية نحو
�
سويا
�
آخرين ..حتى يوجهوا
شباب ال
�
ال
صفه
�
أن قوة قلبه علىحد و
�
س ب
�
ضح فار
�
سرائيل .. ويو
�
سمه ا
�
سد احتلال ا
�
ج
إلى جعله واحدا
�
ؤلين عن التنظيم الذي يعمل فيه
�
سو
�
شجاعته دفع بالم
�
و
أيام
ضي ال
�
سة .. وتم
�
سا
�
إليهم المهام الح
�
ص المهمين الذين توكل
�
شخا
�
أ
من ال
سكرات
�
ضد مع
�
س في عديد من العمليات الجهادية والنوعية
�
شارك فار
�
وي
ضان على طاولة
�
سى رم
�
س عي
�
سم فار
�
صبح ا
�
سطين .. لي
�
الحتلال في فل
ضمن قائمة المطلوبين .
�
سرائيلية
�
إ
أمنية ال
أجهزة ال
ال
«حاجز الموت»
أيام عام 5002 .. وبينما
�
أحد
�
شرين، ففي
�
آن بعمر الواحد والع
س ال
�
فار
ضاء حاجة ما، وعندما
�
إلى مدينة رام الله لق
�
س
�
كان متوجها من مدينته نابل
أنه كان مطلوبا
صلة بين المدينتين .. ول
�
إلى حواجز الحتلال الفا
�
صل
�
و
إلى الحاجز محاول عبوره «
�
أن يترجل
�
سرائيلية، حاول
�
إ
أمن ال
أجهزة ال
ل
سيارته في مكان ما بالقرب من الحاجز .. لكنمحاولته
�
أن ترك
�
سة « بعد
�
خل
أحد الجنود وهو يحاول اختراق الحاجز ..
�
آه
�
أن ر
�
شل .. بعد
�
باءت بالف
س وذاك الجندي الذي كان قد ناداه وطلب منه المجيء «
�
شب بين فار
�
لين
إعطاءه هويته مما كانت مقدمة لنهاية
�
ض
�
أنه رف
�
س
�
شات « .. يذكر فار
�
مناو
س؛
�
شتم والدة فار
�
أن قام هذا الجندي ب
�
س .. فبعد
�
متوقعة كما يتحدث فار
أخرج
�
أن
�
إل
�
س
�
أن يخرج هويته له .. فما كان من فار
�
ض قطعيا
�
أنه رف
ل
أحد
�
خنجرا ليطعن هذا الجندي كردة فعل منه على ما تلفظ به ولكن يد
سد هذا
�
إلىج
�
ضربة الخنجر
�
صول
�
سحالت دون و
�
سبما قال فار
�
ضباطح
�
ال
ضابط بالخنجر ويجرح
�
صيب هذا ال
�
أن ي
�
ستطاع
�
س ا
�
شرطي .. ولكن فار
�
ال
س والذين انهالوا
�
ستدعى تقدم الجنود المتواجدينتجاه فار
�
رقبته .. مما ا
ص
�
صا
�
أحد الجنود الر
�
أطلق عليه
�
أن
�
شوائي بعد
�
ضرب الع
�
سده بال
�
على ج
صاب كوع يده اليمنى .
�
أ
�
المطاطي الذي
« تحقيق .. تعذيب ..»
أ هنا
�
شهر .. لتبد
�
أ
�
س في مراكز التحقيق مدة ثمانية
�
بعدها يمكث فار
سجون الحتلال .. فبعد مدة زمنية من بدء التحقيق ..
�
رحلة المعاناة في
شروع بالقتل» ..
�
سنوات بتهمة «ال
�
أربع
�
سجن لمدة
�
صدر بحقه حكم ال
�
ي
إهمال الطبي ..
سا من ال
�
س طقو
�
ش فار
�
أربع يعي
سنوات ال
�
وخلال هذه ال
شاهدها والتي ل تختلف
�
شاهد الموت الحية التي
�
إلى عديد من م
�
ضافة
�
إ
�
أن
�
صغره .. فيتحدثعن هذا ويقول .. ب
�
شها في
�
كثيرا عن تلك المناظر التي عا
سجون الحتلال وهو قد عانى كثيرا
�
سمة البارزة في
�
إهمال الطبي هو ال
ال
ضه
�
أنه عندما كان يزداد مر
�
سجينا فيذكر
�
ضوع عندما كان
�
من هذا المو
إلى «
�
أخذون به
�
شفى .. كان جنود الحتلال ي
�
ست
�
إلى الم
�
ويطلب الذهاب
أنه
�
أن الحتلال كان يتظاهر
�
شفى .. منوها ب
�
ست
�
زنزانة» انفرادية بدل من الم
شابه .. ولكن
�
سان وما
�
إن
أمام مندوبي حقوق ال
�
شفى
�
ست
�
إلى الم
�
أخذي
�
ينوي
أولى ....
سوة من ال
�
أكثر ق
�
أخرى
�
سجون
�
في النهاية كان يتم الزج بي في
صغرى»
�
«العودة ال
إهمال
صناف المعاناة والقهر وال
�
أ
�
شتى
�
س ما ذاقه من
�
أن ذاق فار
�
بعد
سرائيلي .. فقد
�
إ
سجون الحتلال ال
�
أمتعته لمغادرة
�
الطبي .. ها هو يجهز
سجون
�
س من هذه ال
�
أيحالة تخرج يا فار
�
أكمل مدة «محكوميته» .. ولكن ب
�
إهمال الطبي الممنهج الذي
صفي نتيجة ل
�
شلل ن
�
صاب ب
�
آن م
س ال
�
!؟ فار
شها
�
صعبة التي يعي
�
سدية ال
�
سه الحتلال بحقه .. ورغم هذه الحالة الج
�
مار
أنابنهمومهجة
�
أهلهالذينليعلمونب
�
ؤية
�
سارعهلر
�
أنهتوجهبخطىمت
�
إل
�
سجون الحتلال ..
�
أفرج عنه من
�
أن
�
أثناء بعد
إليهم في هذه ال
�
قلبهم متوجه
صرخت
�
أمامعينيها و
�
شاهدته
�
سها عندما
�
أمهلمتتمالكنف
�
أن
�
سب
�
يتحدثفار
سعادتها بعودته ..
�
شدة
�
شت بالبكاء من
�
أجه
�
س .. و
�
صوتها فااااار
�
أعلى
�
ب
شاهد ابنه من بعد طول غياب
�
صمت عندما
�
س بال
�
في المقابل التزم والد فار
سانه .. فعيونه كان فيها
�
شهد جعلته يتكلم بعيونه ل بل
�
صدمته بهذا الم
�
.. ف
صغرى التي
�
أن هذه العودة هي العودة ال
�
س ب
�
ؤكد فار
�
الدمع يترقرق ...و ي
أمل العودة الكبرى عندما
�
سجون الحتلال .. على
�
سير في
�
أ
�
يتمناها كل
أذن الله .
�
س ب
�
تتحرر القد
«غير مرغوب بك»
صل مع التنظيم
�
سجون الحتلال على توا
�
س بعد خروجه من
�
ظل فار
سطين . وبالطبع
�
أجل دحر الحتلال وقواته عن فل
�
الذي يدافع ويقاتل من
س عن كثب
�
سرائيلية كانت ل تزال تراقبتحركات فار
�
إ
المخابرات ال
أن
ستيه « ل
�
صدقاءه في التنظيم بطريقة « لوج
�
أ
�
ساعد
�
صبح ي
�
أ
�
بعدما
صرفات
�
إطلاق النيران .. ت
�
سلاح و
�
ساعده علىحمل ال
�
سده باتل ي
�
ج
ستدعائه مجددا «للتحقيق»
�
إلى ا
�
س هذه دفعت بقوات الحتلال
�
فار
ضابط
�
أن ال
�
س و يقول ب
�
إفراج عنه .. يتكلم فار
بعد مرور عامين من ال
أنت غير مرغوب بك
�« :
الذي كان يحقق معي في ذلك الوقت قال لي
أمن القومي لدولتنا !! ..
شكل خطرا على ال
�
سرائيل» .. و ت
�
إ
�
هنا في
إلى
�
أو النفي
�
أردن
إلى ال
�
س في ذلك الوقت بين الذهاب
�
وتم تخيير فار
أردن ..
إلى ال
�
س اختار المجيء
�
أوروبية .. ولكن فار
إحدى الدول ال
�
شرقية و ل غربية
�
أ « ل
�
أردن وطنه الثاني .. وعلى مبد
أن ال
�
أنه يعلم ب
ل
وحدتنا هي دم و تربة».
«الرقم الوطني»
شابا بعمر الثانية
�
أردن وحيدا وهو ما زال
إلى ال
�
س
�
و ينفى فار
ضه رغما
�
أر
�
سرائيلي من
�
إ
أخرجه الحتلال ال
�
أن
�
والثلاثين .. بعد
س والتي كانت ول
�
صول حياة فار
�
آخر من ف
�
صلا
�
أ ف
�
عنه .. ليبد
أحد الفنادق
�
أنه كان ينام في
�
س ب
�
سرد فار
�
أوجاع .. ي
زالت مكتظة بال
صاحبهذا
�
أجرة ل
�
شعبية فيعمان .. وكان يدفع مبلغ ثلاث ليرات ك
�
ال
أردنيا
�
س ل يحمل رقما وطنيا
�
أن فار
الفندق عن اليوم الواحد .. ول
إليهم للعمل كعامل نظافة
�
ص الذين توجه
�
شخا
�
أ
ض عديدا من ال
�
رف
أي مواطن
�
أنه ل يحمل الرقم الوطني ك
شغيله ل
�
ضون ت
�
.. فكانوا يرف
أقدار
شاء ال
�
سطينية ..وت
�
س يحمل في جيبه الهوية الفل
�
أردني .. ففار
�
صيرة من تواجده على
�
أردنية بعد مدة ق
�
أن يتزوج فتاة
�
س ب
�
لفار
س
�
أى فيه العري
�
أخيها الذير
�
أن تعرفعلى
�
أردنية .. بعد
ضي ال
�
أرا
ال
أخته .
سب ل
�
المنا
أجرة»
«بيت بال
إربد
�
إحدى قرى
�
أردنية في
أيام مع زوجته ال
س هذه ال
�
ش فار
�
يعي
رة ... و ل يوجد له
�
أج
سم ال
�
صغير بر
�
ستطاع اقتناء بيت
�
حيث ا
صاحبة الرقم
�
صل عليها زوجته
�
إل تلك النقود التي تح
�
صدر دخل
�
م
س ما زال يبحث
�
صندوق المعونة الوطنية .. ولكن فار
�
الوطني من
صحية
�
عن العمل عله يجد من يقبل بتوظيفه وهو بهذه الظروف ال
صعبة
�
سية
�
شظروفا نف
�
أنه يعي
�
أكد لنا ب
�
سبما
�
س وح
�
أن فار
�
علما
…
صعبة
�
سية ال
�
أهل بيته .. فهذه الحالة النف
�
س على تعامله مع
�
مما انعك
سرائيلي .
�
إ
سجون الحتلال ال
�
إل نتيجة لكل ما مر به من قهر في
�
ما هي
أمل ما زال قائما»
«ال
صل ٥٨٪..
�
سبة عجز ت
�
شهد ن
�
س ي
�
سد فار
�
أن ج
�
على الرغم من
أردنية
شفيات ال
�
ست
�
أجراها داخل الم
�
ص الطبية التي
�
أن الفحو
�
إلى
�
أن
�
س يمكن
�
سد فار
�
أن ج
�
ؤكد ب
�
ضع لها ت
�
صات التي خ
�
وكذلك الفحو
شكاله والتي
�
أ
�
ضاعه للعلاج المنتظم بكافة
�
إخ
�
إذا تم
�
سويا
�
يعود
أن
�
صعب
�
س من ال
�
سب مع حالته .. ولكن هذا على حد تعبير فار
�
تتنا
أردنيا .. وتكلفة
�
أنه ل يحمل رقما وطنيا
ستقبل القريب ل
�
يحدث في الم
س طاقة تتحمل
�
شفيات مرتفعة .. فلا يوجد عند فار
�
ست
�
العلاج في الم
شدا
�
سد حاجته .. منا
�
سب ي
�
صاريففيظل عدم وجود دخل منا
�
هذه الم
ساعدته ليعود
�
شريف في هذا البلد بالنظر لحالته وم
�
سان حر و
�
إن
�
كل
صحيحا معافى .
�
ش !
�
صة عمل .. ليعي
�
صول على فر
�
أمل الح
�
ي
صب
�
سة محتل مغت
�
سرد غطر
�
سير ت
�
أ
�
صة
�
س».. ق
�
«فار
࣯
࣯
سمة
�
علاء البلا
أني للرهان من
��
سي ب
�
شح ثقة بنف
�
سامات جلدي قاطبة تر
�
أراهنكم وم
�
سمع يوما
�
أحدكم
�
إذا كان
�
سلفا
�
صر
�
أتحداكم وفي عيوني لمعة المنت
� ،
سبين
�
الكا
أمريكي دعا وزير
س ال
�
ضو في الكونغر
�
صر عن ع
�
سبيل المثال ل الح
�
وعلى
س قطع «دجاج»بمنافعهن،
�
خارجية بلده على وجبة «كنتاكي» قوامها خم
أنه
�
أو
�
أولم
�
سوفييتي و
�
أخذته العزة بالكرم ال
�
سي
�
سمع عن نقيب الحلاقين الرو
�
سدر
�
سطها
�
أطراف «6*6» تو
سكو وكانت المائدة مترامية ال
�
شرطة مو
�
لمدير
صف قطر الرغيف الواحد منه
�
صل قدر الخبراء والمراقبون طول ن
�
خبز بب
سنة.
�
صر ال
�
سي ع
�
سم والمدهون بزيت الزيتون الرو
� 20
بحوالي
ؤال للمتابعين والمتتبعين
�
س
�
إذا ما وجهنا
�
سه من الغرابة
�
صدد نف
�
وفي ال
أخبار الداخلية الدارجة في
أخبار الدولية والغربية تحديدا عن طبيعة ال
ل
صدر المواقع
�
شاهد خبرا يت
�
إنه
�
سه ليقول
�
إننا لن نجد من يزكي نف
�
الغرب، ف
أعطى»
�
سفيلد
�
إخبارية الغربية اللكترونية معنون بـ «كيري طلب ورام
ال
إتيكيت».
�«
حالهم حال علية قومنا عندما يذوبون
س بلدية مدينة موناكو
�
شاهدا على رئي
�
إنه كان
�
ضا من يقول
�
أي
�
ولن نجد
سبب انتخابات بلدية
�
أنهكهمها التناحر ب
�
صلح ذات بين عائلتين
�
أ
�
سية
�
الفرن
س
�
ضوا فيمجل
�
أن ع
�
أو
� ،
صفحة خلافات قاتمة
�
سنين خلت وطوى
�
وقعت قبل
أمنية ... لوله ما كانت لبراعته في تهدئة
�
ضر عطوة
�
العموم البريطاني ح
س مثل عندنا
�
النفو
سنن
�
صنع تحت بند ال
�
أفعال محلية ال
صر هذه ال
�
أنه يمكن ح
�
شركم ب
�
أب
�
شعب الوحيد الذي
�
ضل والمنة ال
�
ؤولينا الف
�
س
�
شريفة، فنحن ولم
�
أردنية ال
ال
سانحالمخبريه ل
�
سباتول
�
أخباره هذه المنا
�
أعظم من
سواد ال
�
سيطر على ال
�
ي
صل
�
صر مين وطلب القن
�
أب
�
صر مين لعطوفة
�
أب
�«
سعادة النائب
�
أولم
�
إل ب
�
ينطق
أدبة غداء
�
أقام م
�
سبة
�
صر وين» وبهذه المنا
�
أب
�
س بلدية
�
أعطى رئي
�
صر مين و
�
أب
�
ضحيتها ديزينة خرفان».
�
«راح
صادق منها قد ولى
�
أن ال
أرثيها، ل
�
إنما
�
أهجو هذه العادات و
�
أنا ل
�
سبة
�
بالمنا
أدلة يتجلى
أعظم ال
�
سمي، و
�
سمي بر
�
أنه نفاق ر
�
صف ب
�
أبلغ ما يو
�
ليحل مكانه
أي
� »
سمي
�
ش ر
�
س المواطن «الم
�
سف لم يم
�
أنه ولغاية اللحظة من تاريخ المنا
�
ب
سة .
�
فائدة ملمو
أردنية
�
سنن
�
࣯
࣯
شة
�
صد ومتابعة -زكريا الحراح
�
ر
ضي حركة
�
سبوع الما
�
أ
صل الجتماعيخلال ال
�
شهدت مواقع التوا
�
ساحة المحلية والعربية من
�
شهدته ال
�
شطة مرتبطة بما
�
إلكترونية ن
�
ضح على مواقع
�
سارعة حظيت بتواجد بارز ووا
�
أحداث متعاقبة مت
�
شتاغ .
�
صل الجتماعي بالها
�
التوا
س الفغالي اللبنانية
�
فقد احتل خبر وفاة الفنانة جانيت جرج
صيتها قبل
�
صباح» وو
�
شحرورة
�
سط الفني «ال
�
والمعروفة بالو
أن يكون يوم
�
وفاتها التي طلبت فيها من جمهورها عدم الحزن و
سم جنازتها الكبيرة حيزا كبيرا من
�
ص، ومرا
�
وفاتها يوم فرح ورق
صل الجتماعي
�
شطون عبر مواقع التوا
�
التداول ، حيث تداول النا
شحرورة بعبارات ممزوجة بالنعي التي تعبر
�
ص وفاة ال
�
بما يخ
ساحة الفنية
�
أثير ووجود على ال
�
شحرورة وما لها من ت
�
عن مكانة ال
العربية .
س النواب من
�
سة مجل
�
شهدته جل
�
ساحة المحلية ، كان لما
�
وعلى ال
ش وتفاعل بين النائبين
�
شتائم وما تبعه من نقا
�
ساخنة و
�
شادات
�
م
سعة من التداول والتعليق
�
ساحة وا
�
سعود وهند الفايز م
�
يحيى ال
ستنكارات حول هذه المواقف تحت القبة والتي
�
ساخر وا
�
سلوب
�
أ
�
ب
أردني.
شارع ال
�
اعتاد عليها ال
س النواب
�
س مجل
�
إني مكان رئي
�
لو
«
شطون
�
كان مما تداوله النا
صويره ل
�
صحفي رعد بن طريف بعد ت
�
لتخذ قرار بمنع دخول ال
»
اقعدي_يا_هند
فيديو
ضا «يا رجل انت كركبت البلد» ومن العبارات التي تداولها
�
أي
�
و
أن تحكم على
�
أردت
�
إذا
� »
سائي
�
صر الن
�
صا العن
�
صو
�
شطون خ
�
النا
أة فيها».
�
عامل المر
ُ
ضارة دولة، فانظر كيف ت
�
ح
!!!
اقعدي_يا_هند
أقعدي - يا - هند»
�«
شحرورة» و
�
«ال
شتاغ
�
صدران الها
�
يت
صورة
�
ذاكرة
سانية
�
صة ان
�
ق