#
هاشتاغ
_
5
2015
أيار
17
-
1436
رجب
28
الاحد
سنابل
�
࣯
࣯
سه
�
صحافة اليرموك- محمد الخماي
�
سطح البحر
�
فوق
ً
ضي ، فعلى ارتفاع 085 مترا
�
في عبق ريح الما
شافية
�
ستك
�
الذي ل يختلف كثيرا عن روحانيته ، ومنذ الثورة ال
صبة بالخفايا و
�
د منطقة خ
�
إرب
�
أردن كان تل
شرقين في ال
�
ست
�
للم
التراث المخفي.
شفتحفرياتعام4891معنوجودجدار يحيطبالمدينة
�
حيثك
صر البرونزي
�
ني في الع
ُ
أنه ب
�
القديمة والجانب الغربي للتل يعتقد
صر الحديدي
�
ى من الع
�
أول
ؤه في المرحلة ال
�
أعيد بنا
�
سط و
�
المتو
ستعملت
�
ثر على مجموعة من القطع التي ا
ُ
، وفي عام 5891 ع
أثرية تعود للمرحلة
�
ضمن طبقات
�
ض دينية وثنية عثر عليها
�
أغرا
ل
صر الحديدي ، وهي
�
أخر والع
�
صر البرونزي المت
�
النتقالية بين الع
أنثروبولوجيا في جامعة
آثار وال
ضة في متحف كلية ال
�
آن معرو
ال
شجرة
�
شكل
�
أدوات بقاعدة مبخرة على
اليرموك، تمثلت هذه ال
صباح فخاري
�
صباح وم
�
ستعمل كم
�
صغير ا
�
صحن
�
س و
�
أ
�
نخيل وك
دة تعود
��
ذه القطع كانت في حجرة واح
�
، جميع ه
�
ارورت
�
وق
صور القديمة.
�
للع
ضم التلفيثناياه العديد من المواقع التاريخية الحديثة والتي
�
وي
شاعر
�
بهوية المدينة الثقافية ، فمن بيت ال
ً
وثيقا
ً
ترتبط ارتباطا
ذي يزين التل
�
رار) وال
�
صطفى وهبي التل (ع
�
د م
�
أوح
أردني ال
ال
أدبية
أردنية والذي تقام فيه الفعاليات ال
أدبية ال
بعبق الثقافة ال
سي القديم الذي يبرز في قلب
�
إلى بيت النابل
� ،
شعرية
�
و المناكفات ال
صنوعات المحلية ، والبيت
�
التل ويحتوي على التحف الثقافية والم
أجوائهم
�
لتغيير
ً
سكان مرتعا
�
سعة اتخذها ال
�
ساحة وا
�
ب
ٌ
محاط
سة الروم
�
إلى اللتقاء الروحاني بين كني
� ،
سمرهم العائلية
�
وليلات
شكلان لوحة توائم ديني
�
سجد الملك عبدالله اللذان ي
�
س و م
�
أرثذوك
ال
س التحام المدينة.
�
يعك
سرايا القديمة
�
وفي الطرف الجنوبي من التل يقع متحف دار ال
سوق
�
أقدم
�
صر العثماني ، ويحتوي التل على
�
س في الع
�
س
�
أ
�
والذي
شكل
�
سوق البالة القديم الذيي
�
إربد حيث يقع
�
ستعملة في
�
س الم
�
للملاب
لكافة الطبقات الجتماعية ، و من المباني الحديثة مبنى بلدية
ً
التقاء
إربد.
�
أمن
�
إربد الكبرى ومركز
�
صر الهوية
�
ضن في ثناياه عنا
�
شامخ يحت
�
صرح
�
إربد التاريخي
�
تل
إرث
ساعين خلف ال
�
لل
ً
وحدويا
ً
أربا
�
شكل م
�
إربد لي
�
الثقافية لمدينة
أدب
للمتعاطي ال
ً
أدبيا
� ً
الثقافي للمدينة التاريخية العريقة، ومجمعا
أكثرهم في هذا البلد الكبير.
�
النهمين وما
ضرها
�
س تاريخ المدينة وحا
�
إربد القديم .. بوتقة ثقافية تعك
�
تل
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
�
سهولها تاريخ الب
�
ضن في
�
أول تحت
صر البرونزي ال
�
سهل حوران التي ومنذ الع
�
اء , التي تقع في
َ
شم
�
إربد , تلك المدينة ال
�
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
�
سا
�
أدوميين و الغ
ضارة ال
�
شرية , كح
�
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
�
ضارات كان لها
�
ضن ح
�
سامي العالم تحت
�
أعتى ر
�
شكيل ملامحها
�
عن ت
ض العطرة.
�
أر
صة هذه ال
�
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
�
شامخا
�
صخر والحجارة
�
أوائل من ال
سكان ال
�
ستين مترا والمبني بيد ال
�
سماء ب
�
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
�
شام عامة , والتي وعلى مر الع
�
إن لم تكن في بلاد ال
�
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
�
سميتها , تعد واحدة من
�
إغريق ت
شاء ال
�
أو «ارابيلا» كما
�
إربد
�
شريدة و
�
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
�
ستحال على ذاكرة الزمان ن
�
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
�
صماء تنطقفي
�
شواهدها ال
�
ضارات متعاقبة ل تزال
�
شوء ح
�
منطقة ن
شبعت
�
أزقتها و حواريها بل وت
�
ش في غياهب
�
أت العي
�
ستمر
�
ضارة الفذة التي ا
�
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
�
ض الح
�
صليفي حالة النهو
�
صيات التي كان لها دور مف
�
شخ
�
غيرهم من ال
شوارعها .
�
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
�
سلط ال
�
أهلها .. في هذه الزاوية ت
�
أينما حل
�
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
�
في نفو
إربد
�
عين على
࣯
࣯
صحافة اليرموك ـ حمزة الربابعة
�
أمين
�
آخر في ت
أو ل
�
سبب
�
أو تتعاجز ل
�
عندما تعجز الدولة
شبابها، و الذين يتخرجون من الجامعة بعد
�
ص عمل ل
�
فر
صة عمل تليق
�
أن يجدوا فر
�
أمل في
�
جهد و عناء ، و كلهم
سف
�
أ
صهم الجامعي ، و لكن و ل
�
ص
�
ضمن مجال تخ
�
بهم
صدمون بواقع مر .. يقطر حزنا و معناة يعلوها القهر
�
ي
شباب خيارين ل ثالث
�
ؤلء ال
�
أمام ه
�
صبح
�
سران ، لي
�
و الخ
سلام للواقع بما
�
ست
�
س في البيت و ال
�
إما الجلو
�
لهما و هما
سن من غيري»
�
أ «انا اح
�
أ «اللهكريم» ، و مبد
�
فيه و على مبد
شريف
�
أي عمل
�
شغف وراء
�
أن يلهثوا بكل
�
إما
�
و هكذا، و
أحبط
�
صعبالذي
�
ضيفيهذا الواقع ال
�
ستطيعون الم
�
علهم ي
آمالهم.
�
صى
�
أق
�
أحلامهم و
�
وقت المرح..
شريني و الذي تخرج من
�
شاب الع
�
سرد زهير هذا ال
�
ي
سبا في
�
صف و لم يجد عملا منا
�
ص معلم
�
ص
�
الجامعة بتخ
شعر
� ،
أيام الجامعة
�
صه قائلا «بانه كلما تذكر
�
ص
�
مجال تخ
سة الجامعية حقا كانت عامرة
�
أيام الدرا
�
أن
بالفرح ، ل
أخذ
�
أيام كان الواحد منا ي
سرور ، ففي تلك ال
�
بلمرح و ال
آن و قد تخرجنا
أما ال
� ،
صروفه اليومي من والده و يذهب
�
م
أهمية الوقت
�
ش» و معنى العمل و
�
فبتنا نعرف قيمة «القر
أي عمل مفيد.
�
ضي و يهدر هكذا دون
�
الذي يم
ضحية..
�
دور ال
إنالدولةلتعطياهتمامكبيرا للمعلم،علما
�
يقولزهير
سي للعملية التعليمية ، فالدولة
�
أن المعلم هو المحور الرئي
�
ب
التي تمتلك المعرفة و الوعي تهتم بالعملية التعليمية و
صبحت
�
أ
�
سف كثير من جامعاتنا
�
أ
سها المعلم ، و ل
�
أ
�
على ر
ساتذة الموجدون فيها ل
�
أ
تجارية ، تريد المال فقط و ال
ضحايا بدرجة
�
شباب
�
صبح نحن ال
�
شبابنا ، لن
�
يهتمون ب
ضحية رغما عنا ,
�
أننا نقبل لعب دور ال
�
امتياز ، و الموجع
س و ما يحدث فيها من عدم اهتمام
�
ضا عن المدار
�
أي
�
ناهيك
شابه ذلك. .
�
أطفالنا و ما
�
ب
صرخة وجع...
�
صف زهير
�
كالذي يقف على حافة الهاوية .. هكذا ي
حالته عندما تخرج من الجامعة و لم يجد عملا في مجال
أظفاره ، ففي ذلك
�
التعليم ، المجال الذي يحب منذ نعومة
ضية
�
إحباط المزمن ، و الق
شعر بالحزن و ال
�
الوقت كان ي
صاعب و
�
صرخة وجع تخترق كل الم
�
إلى
�
كانت تحتاج
تفتت جبروت الواقع.
كتب الحياة ..
سام
�
صديق مقرب من « جيله « ، يدعى ح
�
زهير له
سام لم
�
ده ، ح
�
شعر ورثه عن وال
�
ص ال
�
صاحب محل لق
�
ستهويه و
�
أن الكتب و عالم الحروف لم ي
يكمل تعليمه ل
صغر فيمحل
�
سة ، و عمل منذ ال
�
كان دائم الهروب من المدر
سة
�
ستمر زهير في جو الدرا
�
شعر عند والده ، فيما ا
�
ص ال
�
ق
أتي
�
أيام و تدور عجلة الزمات و ي
ضي ال
�
و التعلم ، و تم
ص
�
صنعة ق
�
أن يعلمه
�
صديقه حازم و يطلب منه
�
إلى
�
زهير
أن
�
إل
�
ص
�
صديق المخل
�
سام هذا ال
�
شعر ، و ما كان من ح
�
ال
شطر
�
صبح زهير بعد فترة وجيزة «ا
�
وافق على الفور ، لي
سام
�
صديق دربه ح
�
إلى جنب مع
�
حلاق» و يعمل جنبا
ش لا..
�
لي
أن يخجل
�
ضا باتا فكرة العيب و
�
رف
�
ض زه
�
يرف
سب مع قدراته و
�
إن لم يتنا
�
سان من عمله و حتى
�
الن
س الحاجة
�
أم
�
أهدافه .. فلماذا نخجل من العمل و نحن ب
�
صول على
�
أجل الح
�
أن نعمل من
�
صة
�
ست ق
�
صة لي
�
اليه ، فالق
ض
�
شريان للحياة و نب
�
إنما العمل عبارة عن
�
المال فقط ، و
إن
�
شرق ، و حتى و
�
سبيل الوحيد نحو الغد الم
�
للدنيا ، و ال
أن نعمل ونجتهد و نثابر.
�
شرق فالمهم
�
أتي هذا الغد الم
�
لم ي
مرحبا بك يا ريان..
صيرة
�
شق عمله الذي تعلمه منذ مدة ق
�
زهير بات يع
أنه دائم الحلم
�
صح زهير ب
�
، فهو مثابر و مجتهد ، و يف
أنه لم يتزوج بعد و لكنه على
�
صحيح
�
بريان.. ابنه ، ف
سينجب طفلا
�
صل ذلك و
�
سيح
�
أيام
أنه في يوم من ال
�
يقين ب
ؤمن
�
أن ي
�
أجل
�
س من
�
سيبذل الغالي و النفي
�
سميه ريان و
�
و ي
إطلاق.
سب حياة على ال
�
أن
�
له
لن نبكي بعد اليوم..
أن زمن البكاء رحل و انتهى و لن
�
يتحدث زهير قائلا «ب
صعوبة
�
أكثر
�
صعب و الظروف المحيطة
�
يعود .. فالواقع
شباب نتقدم
�
أتي بالحل و لنتجعلنا نحن ال
�
، و الدموع ل ت
سير
�
دة ، لذاك ل بد من تك
�
ام و لو خطوة واح
�
أم
إلى ال
�
صبر.»
�
صل الحياة بقليل من العمل و ال
�
مفا
أمل لا يموت ..
ا
ص
�
إخلا
�
شرفو
�
أننا ما دمنا نكافح ب
�
زهيرعلى يقينتام ب
شل و الغد
�
ضمير يدفعنا نحو العمل و المثابرة فاننا لن نف
�
و
سن الحوال
�
أن تتح
�
أمل ب
أن ال
�
أتي لمحالة كما
�
سي
�
المجيد
صح لن
�
أ
أو بال
�
أبعد مدى و لن يموت
�
إلى
�
و الظروف باق
أن يموت مهما كان الثمن.
�
سمح له ب
�
ن
أزلي..
شق ا
�
الع
أنه
�
إل
�
شعر
�
ص ال
�
صنعة ق
�
أن زهير يحب
�
على الرغم من
شقا لمهنتة التعليم و
�
أبد عا
إلى ال
�
سيبقى
�
كان و ما زال و
سب
�
أكثر منمجرد مهنة و ح
�
سب وجهة نظرة تعد
�
التي ح
سها على
�
سيمار
�
إلى حد بعيد ، و
�
سامية
�
سالة
�
إنما هي ر
�
و
صر .
�
أو ق
�
ض الواقع مهما طال الزمان
�
أر
�
سلام.. ختام
�
ال
شاب
�
أبرز ما يميز ال
�
سن الكلام هو
�
شة الوجه و ح
�
شا
�
ب
أيام القادمة و التي
أمل بال
�
صرار و
�
إ
�
أمل و
�
زهير ، فكله
أحلى ..فما نيل المطالب بالتمني و لكن
�
ستكون
�
أنها
�
شعر ب
�
ي
أحيان
أن الرياح في كثير من ال
�
ؤخذ الدنيا غلابا.. رغم
�
ت
سفينة .
�
س ما يتمنى ربان ال
�
أتي عك
�
ت
أمل و العمل
ص» ا
�
صاعب «بمق
�
شاب جامعي ذلل الم
� ..
زهير
࣯
࣯
سن
�
أحمد الح
�
س ولورقة
�
ألما
ؤ وال
�
ؤل
�
بالل
ٍ
صقول
�
م
ٍ
أبجدية من ذهب، ولقلم
أحتاج هنا ل
�
قد
كيد حاتم
ٍ
كقلب المتنبي ويد
ٍ
سحيج» ولقلب
�
«والت
َ
يجيد المدح
ٍ
سان
�
من حرير ول
» َ
شخت
�«
شراء «القربانات» كما فعل جارنا حين
�
تمكنني من
ٍ
الطائي ، ونقود
َ
ش» ويبلل
�
ضور لتحيا «الكرو
�
شرف الح
�
أهرق دمها على
�
و
ٍ
شرة خرفان
�
ع
«كالعادة»
ُ
حمة الوطنية ، والحفل
ُ
«الزفر» الدقون ، ويختلط اللحم البلديبالل
ات المحرومين .
ّ
َ
أن
�
برعاية بطون الجياع و
أكتب
�
س
� ،
سحرية لتلك «الطبخة» المطهية بعناية
�
لكن ولفتقادي المقادير ال
شارات المرور ،
�
إ
�
سولينعلى
�
أقلام المت
�
صفة ، وب
�
أر
أبجدية بائعي الكتبعلى ال
�
ب
وهو يبيع العلكة على
ً
سبعين عاما
�
صاحب ال
�
سد
�
نحيلة كنحول ج
ٍ
وعلى ورقة
سعته .
�
سابق على تو
�
س بلدية
�
سم مئة رئي
�
أق
� ٍ
دوار
ضع يده على كل ما
�
سر الكامن في الطفل الذي ي
�
عن ال
ً
سيا
�
صائيا نف
�
أخ
�
ألت
�
س
�
ً
أحيانا
�
أمر
صل به ال
�
تعود لغيره ، بل وقد ي
ً
شياء
�
أ
�
تراه عينه ، ويحب امتلاك
إن
�
أجابني
�
سه وتبتغي عيناه ، ف
�
شتهي نف
�
صول على ما ت
�
سبيل الح
�
للبكاء في
شعر
�
شحالة منحب المتلاكوحينتحقيقه لمراده ي
�
الطفلفيهذه المرحلة يعي
أنواعتحقيق الذات .
�
صر كنوع من
�
شوة المنت
�
بن
ؤولون وحبهم
�
س
�
شها الم
�
سها التي يعي
�
سه عن الحالة نف
�
الرجل نف
ُ
ألت
�
س
� َ
ثم
س على
�
سبيل الجلو
�
سي «رعاه الله» في
�
سيا
�
سلطة ، وكفاحهم ال
�
صب وال
�
للمنا
س
�
سندان , وطوابير النا
�
شبه من ال
�
ر خلف مكتب خ
ّ
سم
�
أريكة طليانية ، والت
�
صان
�
أو القم
�
أحذية المهترئة
أبواب لقاء معاليه ، ل يبالون بال
تنتظر على ال
ضمونها
�
ساقط على حدود معاملاتهم ، ي
�
سحون عرق الجبين المت
�
الممزقة يم
ض والتمنع يطرقون
�
لون بالرف
َ
ضيعها ، وحين يقاب
�
أم ر
ضم ال
�
صدورهم كما ت
�
ل
ضاقت
�
أبواب و
ت في وجوههم ال
ّ
َ
د
ُ
ص
�
أدراجهم وقد
�
ويعودون
ً
ضا
�
أر
�
سهم
�
ؤو
�
بر
قة .
ّ
ضي
�
شوارع الوطن ال
�
سعت لهم
� ّ
َ
سات والمديريات وات
�
س
�
ؤ
�
بهم الم
غيري» ،
ً
أحدا
�
أل
�
س
�
أعرف.. ا
�
«ل
ً
سا
�
ألته وتمتم هام
�
س
�
حين
ُ
الرجل
َ
ضحك
�
سان
�
سيجيب ، لكن غالبا في مواقف كهذه يتلعثم الل
�
أن غيره
� »
س
�
سا
�
أ
�
«على
سيكي المعتاد «ما
�
سد ، والجواب الكلا
�
ش الج
�
وتزيد عدد دقات القلب ويرتع
سوالف» .
�
إلنا بال
�
سيكون الحد
�
ستقبلية
�
أمنياتهم الم
�
ألهم عن
�
س
�
صغار في العمر عندما ت
�
ال
أحلام مع التقدم في
سة ، لترتفع وتيرة ال
�
أعلى لطموحاتهم الطب، والهند
ال
صب
�
ضمير بالمنا
�
سلطة ، ويطمع ال
�
ن ، وتغادر العيون محاجرها نحو ال
ِس
�
ال
وعويلا .
ً
أتما
�
ليقيم القوم عليه م
أقدام الوطنية، ول
ألمانية وال
س» ال
�
سيد
�
سيارة «المر
�
ل اختلاف كبير بين
صيرة»
�
آلف ومن ينام على «ح
أريكة ثمنها بال
�
اختلاف بين من ينام على
أولى رغم راحتها
أن ال
�
إل
� ،
إل النوم
�
ضي
�
ف
ُ
سوق»البالة» فكلاهما ي
�
شتراها من
�
ا
من
ٍ
أنواع
�
شرة
�
أكل ع
�
متعبة ، والثانية رغم تعبها مريحة ، ول اختلافبينمن ي
شبع
�
إلى ال
�
ؤدي
�
وزيتونا ، فكلاهما ي
ً
أكل خبزا
�
سفرة واحدة ومن ي
�
الطعام على
ثمنه .
ِص
�
رخ
َ
رغم
ٍ
ص رغم غلاء ثمنه، والثاني غال
�
أول رخي
أن الطعام ال
�
إل
� ،
أنوزيرالداخلية
�
إعلامالعربيةوالعالمية
سائلال
�
لفتانتباهيما تداولتهو
إنترنت
أحد مواقع ال
�
س» كتب على
�
س دينوبولو
�
أرغيري
�«
سابق
�
اليوناني ال
سابق
�
سيرته الذاتية التيتحمل توقيعه «وزير
�
صعمل
�
صة لتوفيرفر
�
ص
�
المتخ
صادية
�
أزمات القت
سائل ال
�
يبحث عن عمل» ، لديه تجربة لمدة 31 عاما في م
س في
�
شله بالنتخابات البرلمانية ، لم يجد دينوبولو
�
سية، وذلك بعد ف
�
سيا
�
وال
صفته الطبيعية
�
ش بحيطانها» بل عاد ل
�
سلطة «ويتكم
�
سك بال
�
ولم يتم
ً
هذا عيبا
سحوقة والطبقات
�
شعب الم
�
سم فئات ال
�
كمواطن يبحث عن عمل ، ومن هنا با
شيخ بائع الكتب
�
سم الطفل بائع العلكة وال
�
ساواة وبا
�
المنفية عن خارطة الم
معاليك.»
ً
شارات المرور نكتب لذلك الوزير «عفوا
�
إ
�
سيدة القاطنة عند
�
وال
معاليك
ً
عفوا
سانية
�
صة ان
�
ق
࣯
࣯
شة
�
صد ومتابعة -زكريا الحراح
�
ر
ؤلمة
�
سان، تلك الذكريات الم
�
إن
أن تمر بال
�
أ الذكريات التي من الممكن
�
سو
�
أ
�
من
سية
�
إن كانت ذكرى قا
�
لها القلوب، فماذا
ُّ
سية، والتي تدمع لها العيون وتئن
�
والقا
ضي من وجع واختناق في
�
س الما
�
سلمين الخمي
�
ش العرب والم
�
للوطن، هكذا عا
صفحات
�
أحاديث فيما بينهم وحتى على
سطينية، وتناقلواال
�
ذكرى النكبة الفل
شاعر الحزن والقهر لمرور 76 عاما على هذه
�
إجتماعي م
صل ال
�
مواقع التوا
الذكرى .
ؤلمة
�
ذكرى م
#
ألم في ذكرى النكبة (
�
شطون من عبارات حزن و
�
ه النا
ّ
ومما خط
أذن الله تكون العودة منا ذكرى فاجعة حدثت منذ 76
��
لجدادنا وابائنا وب
هم !)
ُ
سرت
�
ي
ٌ
ستر
�
د للعرب
ُ
رقع يا حنظلة ، فلم يع
ُ
صك الم
�
مي
َ
أعرنا ق
�
#
عام ) و(
إنها
�..
ضير
�
إن طال الزمان..اليوم نراها عن طريق النوا
�
..و
ً
سنعودها يوما
�
#
و(
ضينا المحتلة عام 84) .
�
أرا
�
صل
�
عبر مواقع التوا
َ
ملوحظا
َ
أمن العام» تواجدا
شهد تغيير الزي «ل
�
وقد
ستوهم ..
�
شو ما لب
�
#
شطون حول الزي الجديد (
�
آراء النا
�
إجتماعي، بطرح
ال
سهم)
�
و بقلوبهم مو علة لبا
ّ
طل
#
ليق) و(
صار ريال مدريد
�
أن
�
ية بين
ّ
شاحنات ود
�
شهدت م
�
ضية التي
�
ساحة الريا
�
إلى ال
�
و
س
�
أوروبية على يد يوفنتو
شلونة بعد خروج الميرنغي من البطولة ال
�
وبر
صور
�
شرت ال
�
ساب بايرين مينونخ ، حيث انتن
�
شلونة على ح
�
أهل بر
�
إيطالي، وت
ال
صار الفريقين ومن
�
ساخرة بين ان
�
ساخرة للفرق المغلوبة ودارت التعليقات ال
�
ال
شلوني
�
س) و(بر
�
شكرا يوفنتو
�
#
سم الكواث ) و(
�
مدريد .. مو
#
هذه التعليقات (
لتكلمني )
د
ّ
مواجع النكبة و هزائم مدريد تلب
صل الاجتماعي
�
صفحات التوا
�
ش
�
الهام
َ
ع