Next Page  6 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 6 / 8 Previous Page
Page Background

6

2016

تموز

24 _ 1437

شوال

19

الأحد

QR Code

متابعات

صحافة اليرموك ـ أنسالبطاينة

مع تزايد المطالب حول ما يسمى بحزمة

الح التشريعي التي جاء فيها ثلاثة

الإص

قوانين تنظم الحياة السياسية والتنمية

المحلية ، نجد أن مستقبل حضور المرأة

الانتخابي وتفعيل دورها بشكل واضح مازال

غير واضح الرؤية والمعالم .

فالمرأة الأردنية التي ترشحت لأول مرة

، عانتكثيرا منأجلالوصولإلى

1974

عام

المقاعد النيابية وبقيت مشاركتها حبر على

والتي جاءت عن طريق

1993

ورق حتى عام

الأقليات العرقية وهي الكوتا الشركسية،

حتى تم إقرار

2003

واستمر الأمر لعام

الكوتا النسائية في المجلس البرلماني بعدد

وهو عدد

ً

ست سيدات من أصل ثمانين نائبا

أخذ بالازدياد منذ وقته .

تصر الناخبات الأردنيات على تأييد وجود

الكوتا النسائية تحت ذريعة حق المرأة

بإثبات نفسها في اتخاذ القرارات، وهنا تقول

المواطنة نجوان البطاينة إن المرأة التي

واستنزفت

ً

همش دورها في المجتمع طويلا

طاقاتها في العمل المنزلي تحت حكم

الأعراف الاجتماعية لها الحق بهذا القانون

لإثبات دورها ومكانتها الحقيقية .

و تعتقد المواطنة إلهام حرب أن القانون

لم يشرعمنفراغ بلجاء فيوقتكان للمرأة

الحق في نيل مكانة سياسية واجتماعية ،

فهي نصف المجتمع الذي يقوم على إنشاء

النصف الآخر فيه.

و لا ترى النائب السابق هند الفايز في

للقانون بل

ً

قانون الكوتا النسائية تجاوزا

إيجابيا، بينما التمييز السلبي هي

ً

تمييزا

تعيينات الرجال على حساب النساء ، فنسبة

حاملات الحقائب الوزارية في كل تشكيل

% كما هو الحال

15

وزاري جديد لا يتجاوز

لمجلس الأعيان .

ت أن الإرادة الوطنية لتمكين

اف

وأض

المرأة في المشاركة الاجتماعية والسياسية

معدومة وذلك واضح من عدم وجود عدالة

ل الدولة ، والعدالة لو

في التعيينات داخ

لما احتاجت المرأة للكوتا

ً

تواجدت فعلا

النسائية ، مشيرة إلى العمل الكبير لإضعاف

عليها بالكوتا والتي

ّ

المرأة وتهميشها والمن

لسنا بحاجتها اليوم بقدر حاجتنا لإرادة

ة

ّ

سياسية تجعل المرأة الأردنية تقود الدف

وتزيل الحواجز التي تعترضها للوصول إلى

المراكز القيادية وتفكك القيود المتمثلة

بالأفكار الرجعية .

وأكدت الفايز على ما نص عليه دستور

الأمة الإسلامية «القرآن الكريم» بتكريمه

للمرأة وجعلها شريكة للرجل وليست مكملة

له ، ولكن التهميش والإضعاف مستمران

من بداية تنشئة الأطفال فيتم ترسيخ دور

ً

الرجل الكبير وتهميش دور المرأة ، وأيضا

كل ما يحدث للمرأة يقع تحت ظل نظرية

المؤامرة فإذا أردت أن تضعفها تحتاج إلى

تجهيرها، على حد تعبيرها.

ة الكوتا سيحرم

وأوضحت إلى أن إزال

المرأة من المقاعد النسائية البرلمانية التي

خصصتها لها الكوتا وذلك يعود لإصرارنا

وزر للشعب بينما الإدارة

��

على تحميل ال

والقيادة ومؤسسات الدولة لا تريد مشاركة

لإثبات

ً

المرأة القوية ، والتي تسعى جاهدة

نفسها داخل مجلس البرلمان ويحول ذلك

التدخلات الأمنية في قرارات المجلس .

دت الفايز عدم رضاها الكامل عن

وأب

قانون الانتخاب ، مضيفة الكوتا النسائية

لست معها ولا ضدها بل مع تفعيل القوائم

الانتخابية والابتعاد عن تكسير مجاذيف

الأحزاب السياسية .

أستاذ القانون الدستوري في جامعة

اليرموك الدكتور احمد الضلاعين قال إن

قانون الكوتا النسائية أعطى المرأة حقا أكثر

من الرجل حيث سمح لها بالتصويت للرجل

والمرأة وخصص لها مقاعد استثنائية .

وأضافأنقانونالكوتاالنسائيةيعدخروج

عن النصالسادسللدستور وهوسيادة الأمة

والمساواة ، وأننا لو نعود للقانون الأصيل

وتترشح المرأة كالرجل فإنها ستحصل على

لاعتبارات معينة أهمها

ً

مقاعد قليلة جدا

نظرة المجتمع وعاداته وتقاليده .

ويؤكد الضلاعين على ما نص عليه

القانون أن الأردنيين أمام القانونسواء ، لكن

هذا القانون تم تجاوزه بسن قانون الكوتا

النسائية المؤقت ومنح الشيشان والشركس

مقاعد استثنائية مع أنهم لم يعودوا كما

الماضي أقليات بل اندمجوا وانخرطوا

بالمجتمع بأعداد كبيرة.

«الكوتا النسائية».. بين التمييز الإيجابي ومخالفة الدستور !!

أرشيفية

صحافة اليرموك ـ فجر عبيدات

بات استخدام التكنولوجيا، متزايدا من قبل

مختلف أبناء المجتمع و من مختلف الأعمار لها

لدرجه تصل الإدمان، وقد أثبتت دراسات أجريت

% من الشعوب العربية تستخدم

90

أن

2013

عام

%بغاية

10

التكنولوجيا بغاية الترفيه ونسبة

الحصول على المعلومات والتعلم وممارسات ذات

طابع إيجابي .

وا ينعتون أبناءهم

ات

اء ب

��

ان الآب

وعليه ف

بالسطحية والسخف، والأبناء يعانون من عدم

تفهم والديهم لأمورهم مما دفعهم للانعزال،

وإيمانا ب أهمية اللبنة الأساسية للمجتمع (الأسرة)

التي بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد .

و أثنى أستاذ علم الاجتماع في جامعة اليرموك

رة في

الدكتور محمد الحراحشه على دور الأس

بناء المجتمع ؛ الذي يفسد ويصلح نتيجة فسادها

وصلاحها، مشيرا إلى ضرورة التربية والتوجيه

أي تقاعس سيساهم في الوصول

ّ

والإرشاد و أن

اس يسكنون مع

إلى أسر ما هي إلا بمثابة أن

بعضهم بلا روابط داخل حواجز من الجدران.

و عما إذا كان يرى أن التكنولوجيا «سلاح ذو

ين» فعليا وكيفية تأثيرها على دور الأسرة

ّ

حد

راد، قال إنه لو تم استخدام التكنولوجيا

��

والأف

بشكل صحيح منذ البداية لسهلت حياة الإنسان

بشكل أساسي، وبالطبع أثرت التكنولوجيا على

الحياه والأسر وأفرادها فبالدرجة الأولى أصبح

هناك فجوة ما بين جيل الأبناء والآباء، فكلاهما

ينظر للآخر على أنه متخلف ، فالآباء متخلفون

اء نتيجة

ن

لعدم معرفتهم استخدامها والأب

راض سخيفة بشكل مبالغ مما

استخدامها لأغ

ساهم في فقدان الكبار للسيطرة على زمام الأمور

وتنفيذ سلطتهم عليهم .

وأضاف أن الأبنية الأسرية تتكون من نوعيين

: بناء صلب وبناء مرن، ويغلب على الأسر في

مجتمعاتنا العربية الطابع الصلب الذي يحتل

فيه الرجل رأس الهرم وبقية أفراد العائلة قاعدة

للعلاقة الرأسية فإن الأفراد ما هي

ً

الهرم ونظرا

دال، وبظهور

ج

رف متلقي وخائف من ال

إلا ط

التكنولوجيا ازدادت ظاهرة الصراع وعدم التفهم

بين الطرفين، فالطرف الرئيس يهتم بتطبيق

سلطته والطرف المحكوم يرغب بالتحرر وهذا ما

لد العنف.

ّ

سيو

وه إلى أن التكنولوجيا أثرت على كل فرد في

ّ

ون

الأسرة فأصبح لكل شخصعالم خاصفي أسرته

لهذا لا يجد بمنحولهعالمه الخاص، انسحابالفرد

من الجلسات الحوارية والتجمعات الفاقدة

ً

تدريجيا

للتعاون والإخاء ركز فكرة الأشخاص الافتراضيين

بب للجوء

ّ

على مواقع التواصل أجمل وهذا ما س

للوحدة والعزلة على الصعيد الشخصي ، بينما

على الصعيد الأكبر فان نسبة الطلاق والعنوسة

والخيانات الزوجية ارتفعت.

الحراحشه التنويه إلى أن بعض

َ

ولم ينس

الفتيات تلجأ لتكوين علاقات افتراضية تحت إطار

التستر، نتيجة القمع الأسري الذي دفعها للغوص

ى إلى كسر حاجز العفة

ّ

في بحر التكنولوجيا مما أد

والحياء لديها بحيث أصبحت تراه نافذه التنفس

والتحرر لما بداخلها من كبت.

إلى أنه بالفعل هناك استخدام

ً

ار أيضا

وأش

للهواتف الذكية بما فيها من تطبيقات ومواقع

بل ما هم دون سن الرشد والنضج

ِ

غير أمنه من ق

لعدم

ً

العقلي ، وأنه مع الحرية المسؤولية ونظرا

بلالوالديينفإنالأسلوبالأثمر

ِ

قدرةالرقابةمنق

هو تنشئتهم تنشئة عامة (دينية واجتماعية) فإن

تنشئة الفرد بشكل صحيح سيكون بمثابة رادع

لفكرة الأقدام على أي سلوك خاطئ.

منه على أنه من الممكن الوقوف بشكل

ً

وتعقيبا

حيادي من استخدام التكنولوجيا وما بدائلها ،

أجاب أنه ليس ممن يقفون بشكل حيادي من

بل

ِ

استخدامها، كونه إذا تم وضع ضوابط من ق

الأسرة والمجتمع سيكون أثر إيجابي لاستخدامها

وهناك بدائل لها تبدأ من الأسرة كتقسيم ساعات

ة وجلسات عائلية

اليوم ما بين مطالعه ودراس

ور ذات نفع وأعقب كلامه بأنه

وغيرها من أم

على المدرسة والجامعات و وسائل

ً

يترتب أيضا

الإعلام التوعية بخصوص ضرورة تنظيم الوقت

عن عالم الخداع.

ً

والتمتع بالحياة بعيدا

و ينصح الأفراد بتجنب استخدام التكنولوجيا

في غايات الغش والخداع كما هو سائد في وقتنا

هذا، وختم بأنه بالرغم من سلبية مستخدمين

بت أفراد الأسر المتباعدة

ّ

التكنولوجيا إلا أنها قد قر

حدوديا

أستاذ علم الاجتماع الدكتور محمد الحراحشة

التكنولوجيا سببت فجوى ما بين الآباء و الآبناء

صحافة اليرموك ـ براءه الطحيمر

تشكل الحياة الجامعية المرحلة المتميزة

عند كثير من الشباب، فيها يبدأ كل طالب

برسم مستقبله والتفكير بالغد، تبدأ الخطط

ً

والمشاريع تتبلور ليكون كل شاب نفسه بعيدا

عن قرارات الأهل.

التحولات الكبرى في حياة الطالب الجامعي

والشعور بالاستقلالية والاعتماد على الذات كل

هذا يشكل نقطة التغيير في حياتهم .

ومن أبرز مظاهر هذا التغيير هو»السكن

الجامعي «الذي يراه البعض الخطوة الأولى في

حياة الحرية والاعتماد على الذات والانخراط في

الحياة الاجتماعية وتحمل المسؤولية بانفراد،

ً

فيما يضطر آخرون لعيشهذه التجربة انصياعا

لبعد المسافات ولتقليل الجهد والوقت عليهم .

قصصكثيرة يرويها لنا مجموعة من الطلبة

ممن عاشوا هذه التجربة وكانت بالنسبة لهم

الفيصل في بدء حياة ناجحة تتداخل فيها

لحظات الفرح والحزن.

ة وتلفزيون في جامعة

تقول طالبة إذاع

اليرموك مرح خالد» تربية الأهل عشرين سنة

ً

ثاني تماما

ْ

وتربية السكن في الأردن شي

ْ

شي

«، مضيفة «تغير مفهوم كثير من الأشياء

بالنسبة لي و تغيرت فكرة الإنسان الجيد

والإنسان السيء، فكرة الصديق.»

و تؤكد أن تجربة السكن الجامعي أثرت

بشكل ايجابي على مسيرة حياتها بعد التجارب

السيئة التي يعيشها أي طالب، إذ تتغير كل

ملامح تفكيره فيعرف بعدها التصرف الجيد

من غيره، مشيرة إلى أن المسؤولية كبيرة

على عاتقها فهي تعيش بعيدة عن أهلها فقد

أصبحت هي مسؤولة عن كل شيء في حياتها

ومسؤولة عن بيتكامل وعندراستيوكلهذه

الأمور تزيد من ثقتي بنفسي وتدعم خططي

للمستقبل.

و ترى طالبة الصحافة فرات الحباشنة أن

العيشفي السكن يجبركعلى أن تصبحشخصا

يأخذ قراراته الخاصة بحكم البعد عن الأهل كما

وله سلبيات وايجابيات، مبينة أن الإيجابي منها

هو أن يكون لنا كأشخاصفيهذا العمر قرارات

مستقلة نتحكم نحن بها، بينما قد تكون سلبية

على البعض منا بسبب الاندفاع في هذا العمر

وحب تجربة كل شيء جديد .

تضيف الحباشنة أن نظرتي للأشياء من

حولي تغيرت لأن البيئة والمحيط الذي عشت

به مختلف عن بيئتي في بعضعادات وأساليب

العيشبين مجتمع اربد والكرك وطبيعة الناس

والعلاقات، فأصبحت أتحمل مسؤولية أكبر في

المصاريف في تدبير أمور المنزل والجامعة

والاتزان بينهما.

واشارت إلى أن الأثر السلبيكان نفسيا يظهر

عندما اضطر إلى البقاء في اربد لمدة طويلة

بسبب الامتحاناتوضغط الدراسةهذا كله يزيد

من مسؤوليتي .

ذي يعتبر

��

وم الخميس ال

ن فرحتها ي

وع

المتنفس لجميع طلبة السكن الجامعي، تقول

كانت فرحتي لا توصف بسبب شوقي للأهل

رك السكن من يوم الأربعاء

أت

ً

وكنت احيانا

بسبب بعد المسافة ومشقة المواصلات وعندما

من

ً

تصل إلى الكرك وتشعر بأنك مفرغ تماما

أي حمل .

صقل الشخصية

تسهم تجربة السكن في صقل شخصية

أكثر لكل ما يدور

ً

ومدركا

ً

الطالب وجعله واعيا

حوله تختلف المسؤوليات والواجبات عما كانت

ور بعين الحرص والاهتمام

عليه، يرى الأم

الزائد، ندى أبو ديه إحدى الطالبات التي واجهت

مسؤوليات كثيرة بسبب اختيارها لتعيش في

مدينة اربد بحكم دراستها، تقول ندى «في

السكن تصبح الرقيب على كل أمورك ، تقرر

ما هو المفيد لك ، أنت من يراقب مصاريفك ،

ماذا تختار من الوجبات ومتى يجبعليك الخروج

والعودة إلى السكن.»

أما الطالبة الاء الطحان فتجربة السكن

الجامعي لديها لها أبعاد مختلفة لها ايجابيات

وسلبيات شخصية، لأنك، وفق قولها، «داخل

السكن قد تواجه بعض التجاوزات من شركاء

السكن وتضطر في بعض الأحيان إلى تغيير

أكثر من مكان حتى تجد الافضل حسب أهوائك

وشخصيتك.»

وفيما يتعلق ببناء العلاقات والصداقات، ترى

انسام التمام أنه من المهم أن تختار من يشبهك

لو بالقليل لأن المدة التي تقضيها في السكن

ليست بالقليلة وستواجه كل شيء لوحدك

وبمساعدة شريكك في السكن .

ابراهيمسلوديأحدالطلبةالذينيعتقدونأن

السكن الجامعي عالم كبير ومليء بالمسؤوليات

التي تصقل شخصيتك وتجعلك شخصا أوعى

وأقدر على خوض أي تجارب مهما كانت صعبة،

مشيرا إلى أن الحياة في السكن لا تختلف بين

شاب وفتاة وهي في الأغلب أكثر مسؤولية في

بعض الأحيان لدى الفتاة لأنها تتقن بعض

الأمور أكثر من الشاب وهذه التجربة تجعلك

تختلط بأشخاص من جميع الطبقات الفكرية

والاجتماعية مما يثري مخزونك في الحياة .

و يصف المستشار التربوي خليل الزيود في

حديثه لصحافة اليرموك هذه التجربة بأنها

تعتبر من أهم المراحل التي قد يمر بها الشاب

فيحياته وقد تكون الفيصل لكثير من القرارات

التي تغير مصيره ونظرته للمستقبل، مشددا

على أن كل شاب يجب أن يخضع نفسه لمثل

على

ً

دائما

ً

هذه التجارب كي لا يبقى معتمدا

أهله ويكون صاحب القرار.

السكن الجامعي.. تجارب وتحديات تبني شخصية الطالب و مستقبله

صحافة اليرموك ـ صالح بلسود

قال المتخصصفي تكنولوجيا المعلومات

أحمد الكاف إن تواجد محركات البحث سهلت

الحصول على المعلومة لكنها ساهمت أيضا

بزيادة نسبة السرقات الفكرية .

اف أن محركات البحث تبحث في

��

وأض

على جزء من

ً

وانتشارا

ً

النتائج الأكثر تكرارا

شبكة الانترنت وهو السبب الذي لا يجعلها

أن هناك الكثير من

ً

موثوقة ، مؤكدا

ً

دائما

المواقع المختصة في بعض المجالات التي

يمكن أن يتم الاستناد إليها عند البحث عن

المعلومات عالية الموثوقية .

وشددعلىضرورةتتبعمصادرالمعلومات

للباحثين والمستخدمين العاديين لوجود كم

هائل من المعلومات المغلوطة أو المكذوبة

التي يتم تداولها ونشرها خاصة في مواقع

إلى أن التأكد

ً

التواصل الاجتماعي، مشيرا

من صحتها لن يأخذ اكثر من دقيقة في

البحث.

وفيما يتعلق بإيجابية وسلبية محركات

البحثقال الكاف«إذا نظرنالاستخداممحرك

البحثمنقبلالطلبةمنجهةمختلفةسنجد

أنه ساعد في إثراء المعلومات لدى الطلاب

وتنوع المصادر التعليمية لديهم، كما أنه

يساهم في تطوير المعارف والأساليب

التعليمية لدى المدرسين، ولكن عندما

تكون هي نفس واجبات الأعوام الماضية

فإن هذا دليل على عدم التطور في النظام

التعليمي ومحاولة حل مشاكل اليوم بحلول

ً

الأمسفتكون ردة فعل الطالب الأكثر تطورا

استخدام محركات البحث لأجل النتيجة ، أما

عندما يكون المدرب أو المدرس قادرا على

اختيار واجبات تحتاج من الطالب إلى البحث

والتفكير والاستنتاج فذلك سيؤدي إلى رفع

مستوى الإدراك والتفكير لديهم».

المبرمج التكنولوجي أحمد الكاف :

محركات البحث ساعدت على زيادة السرقات الفكرية

صحافة اليرموك ـ مراد العمري

قال خبير رياضة كمال الأجسام المدرب

محمد خالد المفلح إن للمنشطات الجسمانية

تأثيرا فعليا على الممارس ولاعب الحديد

ومن هذه التأثيرات الفشل الكلوي وعدم

انتظام الهرمونات في الجسم والعقم

المؤقت والدائم.

ب الحديد يعتمد على

��

ن أن لاع

ي

وب

المنشطات لأن هذه الرياضة تعتمد اعتمادا

ي ما تسمى

كليا على السترويدات وه

(بالمنشطات) ولا يقتصر على أربع أو خمس

500

مواد بل تبدأ بالرقم واحد وتنتهي بـ

مادة منشطة.

وأكد المفلح على احتياج اللاعب يوميا

من البروتين بناء الضخامة السريعة ،

مضيفا أن كل كيلو من العضلات يحتاج

غ من البروتين، فإذا كان اللاعب وزنه

2.5

غ حتى يحصل على

2.5

كيلو يضرب بـ

80

كتله عضلية مميزة ويتم تقسيم البروتين

على عدة وجبات ليتم الامتصاص المثالي

للعضلة.

وأشار المفلح إلى الغذاء المناسب الذي

اك واللحوم الحمراء

م

يعتمد على الأس

وأفضلها بياض البيض لأن نسبة البروتين

عالي وكذلك أنها رخيصة الثمن ويتراوح عدد

وجبة.

12

الوجبات في اليوم الواحد

و بين الإصابات التي يمكن أن يتعرض

لها اللاعب أثناء التمرين و هي عبارة عن

ات تتمثل بقطع مرابط العضلات

اب

إص

والخلع المفصلي من جراء الأوزان الخيالية

والتمرين المكثف بالضغط على العضلات.

وأكد المفلح ضرورة أن تتم هذه الرياضة

تحت إشراف مدرب مختص لها لديه الخبرة

الكافية لأنها تسير وفق قانون المدرب،

والصالة ، و التغذية ، و اللاعب، لافتا إلى أن

هذه الرياضة تبنى على القانون ولا يوجد

فيها شيء من الاجتهاد.

ولفت المفلح إلى الفرق ما بين تضخيم

العضلة وتفصيلها أو تقويتها، مشيرا إلى

أن تفصيل العضلة وعمقها يعتمد بالابتعاد

عن الدهون والسكريات وتحديد نسبة

الكربوهيدرات حتى يحصل على التنشئة

العضلية أو جمال العضلة، أما الضخامة فهي

تعني رفع نسبة البروتين مع الكربوهيدرات

بكميات عالية فهنا يحصل على الضخامة

الهائلة.

ؤدي إلى

��

اب التي ت

ب

ن الأس

وكشف ع

الضخامة غير المقبولة لبعض الأشخاص

مثل الجهل، وعدم نشر معلوماتصادقة عن

هذه الرياضة، وعدم الوعي الاجتماعي لها.

خبير كمال الأجسام محمد المفلح :

المنشطات قد تؤدي إلى الفشل الكلوي و العقم

مجموعة من البرلمانيات في المجلس الأخير السابع عشر