متابعات
2013
آذار
24
أحـد
ال
Sunday
24
March
2013
3
3
Sahafat Al-Yarmouk
أمن
رجل ال
أنينة
حقيقة الطم
سحر املومني
أقدم لك احرتاما
� ,
أراكيفكل مكان تطاله عيناي
س بوجودك , نراك
أنف
أ ا
وتقديرا فحنيمرورك تهد
أنك
إليكعلى
أنظر
�،
سهحلمايتنا
الرجلالذينذرنف
أمانة بني
أمني , بالدنا العزيزة
أنت ابن الوطن ا
أجل راحتنا
سهرك وتعبك من
يديك , هكذا نفتخر ب
صاعب؛
أنك ذلك الرجل الذي يتخطى كل امل
. و
ش
فواجب علينا تقديرك, فكثري من الليايل ال يرم
زام
ِ
بات ليلك للنهار، ول
ّ
لك فيها جفن وكثرية هي تقل
ضي لك
أن نقدم لك كلمات مهما كرثت لن تق
علينا
حقك .
أمن هو الرجل الذي يتحمل فوق طاقاته
رجل ا
صباح الباكر يف
أ يومه من ال
سهر على الوطن ، يبد
ي
سه
شغل جميع حوا
صعوبة املناخ ي
سوة الربد و
ق
أن تكرب
س هبة
أجل راحة بالنا ، فواجب ولي
من
سك ملهنتك وقيامك
مكانتك يف قلوبنا, فنكتفي بحما
أوطان .
أمم وا
صك على بناء ا
شاقة, وحر
أعباء
ب
أنينة
سر طم
ضحية هو
ص وروح الت
إخال
فا
صفاتك، والتميز املطلوب دوما
املعمورة ، من
أمان هو
شعرنا با
سك الذي ي
إدراك الغايات, ولبا
أن ما ترتديه يتميز
أهم
سرار هذا التميز, وا
أ
أحد
أن جميعنا
ؤديه، و
أداء العمل الذي ت
مع نوعية
شريف
أن عملك عمل
أمني, فاعلم
نرى فيك الرجل ا
أينما كنت .
سنني على بطوالته فرعاك اهلل
شهد ال
ت
أوقاتك واقفا
أنت تعمل معظم
نقدر لك تعبك ف
سالمتنا
صا على
على قدميك يف مواقع العمل حر
سان بقدر حاجته
إن
أي عمل طارئ, فا
ستعدا
م
س التقدم
سا
أ
أمن ، لكونه
إلى الطعام يحتاج ا
أمنحتقق اخلري والرخاء
شري ، ومتى توفر ا
الب
أن رجال
شك فيه
يف كافة جماالت احلياة, ومما ال
أمان
أمن وا
يعملون جاهدين لتحقيق ا
أمن
ا
ض على
ضبط مرتكبي اجلرائم ، والقب
، يف
سد يف املجتمع ، وحتقيق العدل
ضو الفا
الع
أماننا وحقيقة
� ّ
سر
س ، وجودك هو
بني النا
ستقرارنا .. حماك ورعاك اهلل
ا
م عبء مادي!؟
َ
أ
وجوده تقييد للحرية
س الذكور
ضر الغائبيف مدار
الزي املوحد.. احلا
إلزاميته
س ب
إلى مدراء املدار
«الرتبية» : هناك تعليمات
صي الدعجة
صحافة الريموك- ق
سنا
إن غياب الزي املوحد للطلبة الذكور يف كثريمن مدار
ص هذا
ل الطلبة فيما يخ
��
اوزاتعديدة من قب
��
ىجت
��
إل
أدى
كل الطالب
��
ش
صبح
أ
ة ف
��
ه الرتبوي
��
ه ومكانت
��
زيورمزيت
��
ال
سريحاتغريبة
ب العلم، فمن ت
��
الئقملكانطل
ا وغ
��
غريب
سوارات التيال
س
إك
ة و
��
ضيقة وغريب
س
���
ىمالب
��
ر ال
��
شع
لل
شى مع عاداتنا وتقاليدنا .
تتما
صحافه
�(
ؤالت كثرية يجيب عليها التحقيق التايل ل
سا
ت
س البنني
سي املوحد يفمدار
لريموك)حول غياب الزي املدر
سية يف
آثاره النف
سباب هذا الغياب و
أ
، بهدف الوقوف على
الطالب واملجتمع وايجابياته الرتبوية نحوهما .
روح الفريق
إلى وجود زي
رم مل ينبهنا احد
��
أك
ب احمد
��
ول الطال
��
يق
س الراقية ، فثقافتنا عنه
إال يف املدار
سمع عنه
موحد « مل ن
أنه
ا نحنالطالب
��
زي املوحدمالئملن
��
افال
��
ض
ر».وا
��
صف
شعرنا بالتوحد مع الطلبة ول اعتربه
ضباط وي
يعطينا الن
ضالطالب ،فهو
���
ا يرىبع
��
ةكم
��
صي
شخ
يال
��
حلريت
ُ
دا
��
تقيي
سة اعدادي او ثانوي وذلك منخالل
أنك طالب مدر
مييزك
سي .
سا
أ
ستطيع التفريق بني طالب الثانوي وا
ألوان فت
ا
رة الزي املوحد
��
إن فك
ففيقول
��
لعاط
��
ب وائ
��
ا الطال
��
ام
أنه ال يوجد
بب
��
شعر الطال
سحيث ي
���
دةيف املدار
��
رةجي
��
فك
فرق بينه وبني غريه من زمالئه الطلبة .
شكل الطالب الئقا ومثاليا
صبح
وتابع نتمنى تطبيقه لي
س غريالئقة ، فـاغلب
سة مبالب
إيل املدر
أتي الطالب
حتى ال ي
س فالزى املوحد
ب املالب
��
سب
ل بني الطالبب
��
ص
اكلحت
��
ش
امل
سيمحو الفوارق بني الطالب .
ض بقوة
معار
شكل كبري
ض الزي املوحد ب
اما الطالب خالد نبيل فيعار
س كما يحلو
و « يريد ان يلب
��
اه تقييداحلريته فه
��
ا اي
معت
صيته بني زمالئه
شخ
ض
ى يفر
��
ضة حت
س على املو
ه ويلب
��
ل
زي املوحد ال
��
أن ال
اف
��
ض
أ
ا» ، و
��
ة وخارجه
��
س
ل املدر
��
داخ
س تتميز بعالمات
أحب ارتداء مالب
أنا
سب مع ذوقي ف
يتنا
شهورة .
م
عبء مادي
شكل
أنه ي
ضد الزي املوحد
أنا
د
��
أم احم
دة
��
سي
ول ال
��
تق
ض فكرة ارتداء
ا ان الطالب يرف
��
أهايل كم
ا على ا
��
ا مادي
��
عبئ
صا ممن هم يف مرحله املراهقة ، فتكلفته
صو
الزي املوحد خ
أربعةطالبوكل
سرة
دى اال
��
إذا كان ل
فـ
ً
هجدا
��
ة عالي
��
املادي
شكل عبئا زائدا على
طالب يلزمه زي موحد فهذا بحد ذاته ي
سي ) بني الطالب فمن املمكن
أهايل وقد يحدث (عنف مدر
ا
ضطر
سي
سي ممزق فـ
إلى منزله وزيه املدر
أن يعود الطالب
ش
أننا نعي
صا
صو
راء زيجديد له خ
��
ش
ى
��
إل
رة
��
س
رب اال
صعبة .
صادية
ظروفا اقت
تدين الدخل
ة ال ترتبط بتوفري
��
شكل
إن امل
ول
��
و حمزة يق
��
أب
ن
��
املواط
سر
أ
أن الكثريمن ا
ى
��
إل
د فقط بل تتعداها
��
ن واح
��
زيالب
��
ال
إلى
ضافة
إ
سة
د الدرا
��
من ابنني اثننيعلىمقاع
أك
ا
��
لديه
بء ماديعلى
��
ايل فهذا ع
��
م الع
��
يف التعلي
اء امللتحق
��
أبن
ا
سرة
أ
شهري ل
ل تدين الدخل ال
��
ا يفظ
��
ص
صو
رةخ
��
س
رب اال
صعبة .
صادية ال
والظروف االقت
صية وعلمية
شخ
نظرة
ستاذ
ة اال
��
صما الثانوي
ة
��
س
د الرتبويمبدر
��
ش
املر
يب
صية وعلمية جتاه الزي
شخ
أن هنالك نظرة
حممد عواودة
املوحد لدى الطالب .
ه ايجابيات
��
د ل
��
زي املوح
��
اف ال
��
رىواالري
��
ول يف الق
��
يق
ف العبء املادي
��
ري لكونه يخف
��
س
أ
صعيد ا
ى ال
��
ة عل
كث
كطالبا يف املراحل العمرية
��
أنهنال
صا
صو
رةخ
��
س
ى اال
��
عل
بالتقليد
��
ع فما فوقيتملكهح
��
ساب
فال
��
ص
ن ال
��
ويم
��
بالثان
أو يرى
سواق
أ
س التي تنزليف ا
���
نموديالتاملالب
��
ه م
لغ
أهله ، فهذا
أن يطلبه من
اول
��
شكالجديدا فيح
س
���
ا يلب
��
طالب
شكل عبئا ماديا على رب
صادي ي
صعيد االقت
شيء على ال
ال
سرة .
أ
ا
ي هنالكطلبة من الناحية
��
س
صعيد النف
ن ال
��
اف م
��
ض
أ
و
أكرثمن غريهم باملظهر مثل وجود طالب
رون
��
أث
ة يت
��
سي
النف
ؤثر يف
أن ي
ن
��
ة فيمك
��
س
ه يف املدر
��
اراة اقران
��
عجم
��
ستطي
ال ي
ستطيع
ه ال ي
��
أن
ث املظهر ،
��
نحي
��
ة م
��
س
ه يف املدر
��
صيت
شخ
ة)) هذا كله يولد
��
صرع
آخر
�((
د
��
س اجلدي
���
ي اللبا
ش
أن ي
س وخجل عدا عن ذلك فالطالب يف مرحلة
لديه قله ثقة بالنف
شي
أي
���
أثر ب
رة يت
��
أخ
أم مت
رة
��
ت مبك
��
أكان
واء
��
س
ة
��
املراهق
ىفكرة
��
أنيتبن
ن
��
ناملمك
��
أ ،وم
���
أمخط
ا
��
صواب
واءاكان
��
س
أ ويدافع عنها .
خط
أن هنالك مظاهر غريالئقة بالطلبة
إلى
واودة
��
ع
ش
وي
شعر
صات لل
ن ق
��
أم خارجها م
سة
ت داخل املدر
��
أكان
واء
��
س
ا حتت
��
صفه
ي ي
��
ا االجتماع
��
رفن
ُ
ه ، فع
قوغ
��
ضي
س
���
ولبا
سمى
ب)) وبالتايل الطالبيدافععنها حتتم
��
ى ((عي
��
سم
م
شاكل
سيحل الكثري من امل
((موديل)) وعليه فالزي املوحد
سرة .
أ
سة ولدى الطالب وا
يف املدر
ستطيع
سرة ي
ة لال
��
سب
د املاديبالن
��
صعي
ى ال
��
ع عل
��
وتاب
سنة
أو اثننيعلى مدار ال
شراء زي
نخالل
��
م
أب التوف
ا
شراء
إلى
اح
��
ا يريد فانه يحت
��
س كم
ب يلب
��
رك الطال
��
ا ت
��
أم
� ،
سرة
ف رب اال
��
ن وهذا طبعا يكل
��
شهري
أو
ر
��
شه
س كل
���
مالب
ضافيا.
عبئا ماديا ا
ب
��
ة الطال
��
صي
شخ
د
��
صعي
ى
��
واودة عل
��
اف الع
��
ض
أ
و
س
سيلب
اذا
��
ل تفكريه م
��
شغ
ب ين
��
ا، فالطال
��
سي
ونف
ً
ا
��
اكادميي
ستغرقمنه وقتا زائدا ما من
س ت
(غدا) وحرية اختيار اللبا
صباحا ، بينما الزي املوحد
سة
ن املدر
��
ره ع
��
ؤخ
أن ي
ه
��
أن
ش
سيزيل الطبقية بني
ه
��
إلى ان
ضافة
إ
� ،
اكل
��
ش
ذه امل
��
ل ه
��
سيح
صا
صو
ضخ
إلى بع
ضهم
بع
ا يجعلهم قريب
��
بمم
الط
سبب
ؤثر فيهم وتت
أن ت
أن هنالك فروقا فردية بينهم ميكن
ض النزاعات .
لهم ببع
سية
راحة نف
سية)
سا
سة ا
ة ( مدير مدر
��
اذ خليل هياجن
��
ست
د اال
��
ؤك
ي
صادية
اب اقت
��
سب
د ال
��
زي املوح
��
دون بال
��
بال يتقي
أن الط
ه ، فالطالب
��
م الداخلية يف ارتدائ
��
دم رغبته
��
ىع
��
إل
ه
��
ضاف
إ
ه وال يحب
��
س
ة ويتفاخر يف لب
��
ض
ى املو
��
س عل
���
أن يلب
ب
��
يح
االلتزام بزي موحد .
صبحمنظر
سي
� )
زي املوحد
��
د تفعيل (نظام ال
��
ععن
��
وتاب
ب فعال ،
��
ب بانه طال
��
ر الطال
��
ي منظ
��
ل ويوح
��
أجم
ة
��
س
املدر
ذيال يليقمبنظر وهيبة الطالب
��
س ال
ي على اللبا
��
ض
سيق
و
ؤثر
ذا كله ي
��
ضيقة وه
س ال
���
دون املالب
��
ة يرت
��
ض الطلب
���
فبع
سيعطي
شكلهم وبالتايل وجود الزي املوحد
على هيبتهم و
سة املثايل . .
الطالب منظرا جماليا يليق بطالب املدر
صعبيف البداية،
إلزام الطالب بالزي املوحد
أن
ضاف
أ
و
زي املوحد وفوائده
��
ج توعيه عن ال
��
ل برنام
��
بعم
��
اذ يتوج
وايجابياته وما دوره على املجتمع ، من ثم تفعيل القرارات
املتعلقة به .
سط
دور متو
إن
� )
سه ثانوية
ستاذحممد الرفاعي (مدير مدر
يقول اال
سباب تدين التقيد بالزي املوحد من قبل الطالب هو عدم
أ
من
أمور فيه ،
أولياء ا
ض
ه بع
��
ك عدم رغب
��
ه وكذل
��
م في
��
رغبته
إلزامالطالب
ةب
��
أنظمةغريمطبق
وا
ىانالقوان
��
إل
ا
��
الفت
بارتداء الزي املوحد .
ضاء على الفوارق الطبقية ولكن
سهم يف الق
وتابع الزي ي
إمنا يلعب دورا
س و
ض النا
سيا كما يعتقد بع
سا
أ
� ً
س دورا
لي
زام الطالب
��
إل
أنظمة ب
ل ا
��
أيام وتفعي
ع ا
��
ن م
��
ا ولك
��
سط
متو
ضاء
ى ، وبالتايل الق
��
أعل
سبه
إلى ن
ل
��
ص
سن
د
��
زي املوح
��
بال
ضل
أف
سة وجعلها
ة املدر
��
سب لطلب
س غري املنا
���
ى اللبا
��
عل
سب
صا من الناحية اجلمالية للطلبة ، وعليه فهو منا
صو
وخ
ضاء علىجزء من الفوارق الطبقية اجتماعيا
لنتمكن من الق
صاديا .
واقت
إلزام للطلبة
أمين
ة والتعليم
��
م وزارة الرتبي
��
س
ي با
��
إعالم
ق ا
��
الناط
س اململكة
إن الوزارة تلزم الطلبة يفجميع مدار
بركات قال
بارتداء الزي املوحد ملا له من دور كبرييف املرحلة الرتبوية
أن هنالك
دون الزي املوحد علما
��
ة ال يرت
��
كطلب
��
أن هنال
إال
� ،
إلزام
س ب
���
ات ومدراء املدار
��
ى املديري
��
إل
ة
��
اتموجه
��
تعليم
الطالب بارتدائه .
صة
اخلال
ى الكث
��
اء عل
��
ض
ى الق
��
د عل
��
ساع
د ي
��
زي املوح
��
ال
ة منجميع
��
وارق الطبقية بني الطلب
��
اكل والف
��
ش
ن امل
��
م
أجمل
ر الطلببزيموحد
��
ة ، فمنظ
��
باحلياتي
��
اجلوان
ضة
ضة ، فاملو
س على املو
ن ارتداء مالب
��
ب ) م
��
أهي
( و
سه
صوله ولبا
أ
شيء
أناقة ال غنى عنهما ولكن لكل
وا
سب
ص املنا
ص
سها املخ
أن يكون لها لبا
سة يجب
واملدر
سي املثايل الذي
ب املدر
��
و يدل على الطال
��
ا ، فه
��
ملكانته
صني .
يطلب العلم ولو يف.. ال
شهادة علمية
بدون
إلكرتوين
إعالم ال
ال
سبيل املواطن
صحفيا
صبح
لي
سي
سن الرنتي
صحافة الريموك - و
صاعد
االجتاه ال
ّ
إن
اليوم، بل
ّ
إعالم تغير
مفهوم ا
إعالم املجتمعي
ل
ً
إعالم غري التقليدي، وحتديدا
هو ل
شكل فيه
، وتت
ً
إعالميا
صبح فيه كل مواطن
ذي ي
ال
صل االجتماعي
أثري والقوة عرب مواقع التوا
قنوات الت
إلى
أن تنتقل
ضي، قبل
سبوك)، والعامل االفرتا
(في
العامل الواقعي.
سريعة
سيطة و
سيلة ب
شكلت و
إلكرتونية
املواقع ا
صنعها
شاركة يف
ضا امل
أي
صيل,و
أخبار والتفا
ملعرفة ا
والتعليق عليها.
ه مهتم جدا
��
أن
د
ؤك
��
شريني حممد العمري ي
الع
إلكرتونية
ع ا
واق
شكل يومي على امل
ع وب
إط
ا
ب
آخرون
أنهيجدالثقةيفذلكحنييالحظا
إخبارية,وب
ا
سية والثقافية.
سيا
أمور ال
شتى ا
إملامه ب
أن املواقع القابلة للقراءة قليلة
إلى
شري العمري
وي
أهدافها غري تثقيفية
إلكرتونية
جدا, فمعظم املواقع ا
إمنا جتارية بحتة فال فائدة منها.
و
شارت
أ
إلكرتونية»ذلك ما
أهتم بقراءة املواقع ا
«ال
أنها
إليه الطالبة اجلامعية رميا امللقي مربرة ذلك ب
إلى
ؤهلها
أنها ما زالت يف مرحلة عمرية ال ت
تعتقد
أنها حتى
صيلها وب
سية وتفا
سيا
معرفة االخبار ال
إملامها
سبب عدم
إليه ب
ؤول
أتها فلن تفهم ما ت
لو قر
صادية وغريها.
سية واالقت
سيا
أخبار ال
با
إن املواقع
ستري علي طهبوب ف
سبطالب املاج
وبح
إلى درجة
شارها
سبة انت
صل بعد يف ن
إلكرتونية مل ت
ا
صحف املطبوعة.
ال
دا االخبار من املواقع
أب
أ
أنه ال يقر
ضيف ب
وي
شرة لكونها
صحف الورقية مبا
إلكرتونية بل من ال
ا
إلكرتونية.
أكرث منه يف ا
صدرا موثقا
شكل له م
ت
ضل ما قاله
إياد ف
شريني
س الع
بينما يخالف املهند
إيجابية مهمة
إلكرتونية توفر
أيه املواقع ا
طهبوب,فرب
ضيع واالخبار
إمكانية التعليق على املوا
أال وهي
ص,
أيه اخلا
أو القراء بر
ضوع
شاركة كاتب املو
وم
صحف الورقية فالتغذية
إيجابية مفقودة يف ال
فتلك ا
إبداء
الراجعة توفر له املرونة يف قراءة االخبار ومتعة
آراء.
ا
ة حملية مدعومة من الوكالة
س
��
كذلك بينت درا
ي
ن االردن
���
أن 63%م
دويل
���
اء ال
��
إمن
ة ل
ي
ك
ري
أم
ا
ن
ستخدمون االنرتنت,ثلثاهم من الذكور و76%م
ي
ستخدمني هم من الفئة العمرية 51-92.
امل
أهم ما يف املواقع
إن
وتقول الطالبة وئام برقوق
صحفيا عن طريق
أن تكون
سمح لك ب
أنها ت
إلكرتوين ب
ا
سالك االخبار واملعلومات املهمة من ثم يقومون
إر
صحتها.
أكد من
شرها بعد الت
بن
أن
صفة
ضافت لها
أ
إيجابية
سب برقوق تلك ا
بح
أو
صحافة
ستها لل
صحفية بالرغم من عدم درا
تكون
صحفية.
سة
س
ؤ
عملها يف م
إلكرتونية لقانون املطبوعات
ضوع املواقع ا
د خ
ّ
ول
إلى وجود وظيفة «املحرر
شر اجلديد احلاجة
والن
إلكرتوين» الذي يتولى مهمة متابعة تعليقات القراء
ا
شر
سب مع قواعد الن
ومراجعتها وحتريرها مبا يتنا
شرها.
صحف، ومن ثم ن
سة ال
سيا
و
ؤول
س
سان طعامنة، م
سياق، يقول ح
ذا ال
يف ه
إن «التعامل مع
إلكرتونية
ع ا
واق
د امل
��
أح
حترير
ما يكتب القراء
ً
إذ غالبا
� ، ً
سهال
س
تعليقات القراء لي
صحف، غري
شر املتبعة يف ال
شروط الن
بطريقةخمالفة ل
شره».
مدركني خطورة ما يكتبونه يف حال ن
إلكرتونية الذين يعلقون
أن قراء املواقع ا
ضيف
وي
ضون وجهة نظرهم
ما يعر
ً
أخبار واملقاالت غالبا
على ا
بطريقة فيها الكثري من التجاوز على التابوهات الثالثة
سة»، مما يدفع
سيا
س، وال
املحرمة «الدين، واجلن
س
سة دور حار
إلى ممار
إلكرتونية
حمرري املواقع ا
البوابة على ما يرد من تعليقات.
ستوىالتعليمي
إلى اختالفامل
� ،
ويعزوطعامنة ذلك
صيل
ضعف قدراتهم الكتابية يف تو
لدى املعلقني، و
ضافة
إ
� ،
شر
شروطالن
سليمة تتوافقمع
آرائهم بطريقة
ستعارة
سماء م
أ
سرت عديد من املعلقني وراء
إلى ت
إليها، معتمدين يف ذلك
سعون
سائل ي
صيل ر
بهدف تو
صياتهم احلقيقة.
شخ
إلى
صول
صعوبة الو
على
أعظم
سواد ا
أن ال
أنه «على الرغم من
إلى
شري
وي
سلبية،
من القراء املعلقني عرب املواقع يكتبون بطريقة
أن القليل منهم يعلقون بطريقة مهذبة تعرب عن
� ّ
إلا
شر يف املوقع، كما
شروط الن
ستوى ثقايف راق يتفق و
م
سماءهم احلقيقية، وهو ما فتح املجال
أ
ستخدمون
ي
صحف
شف عن مواهب واعدة دفعت العديد من ال
للك
ض
سبوعية تعر
أ
أو
صفحة يومية
ص
صي
ى تخ
إل
صحيفة
فيها تعليقاتهم بهدف املزيد من التفاعل مع ال
أوفياء».
واملحافظة عليهم قراء
تقدم لهم الدعم املادي واملعنوي
شمالية
أغوار ال
أهل الهمم» ..اجلمعية الوحيدة التي تهتم باملعاقنييف لواء ال
�«
صحافة الريموك- عرين مالوي
شارع يف لواء
أهل الهمم للمعاقني يف منطقة امل
تقع جمعية
شمالية فهي اجلمعية الوحيدة يف اللواء التي ترعى
أغوار ال
ا
سمعية والعقلية ،فهي تقدم لهم
إعاقاتاحلركية وال
صحابا
أ
صةجناح
أنها وليدة ق
إذ
سي واملادي لهم ولذويهم
الدعم النف
سان ناجح
أن املعاق ان
أكيد على
أردن ، للت
سفري املعاقنييف ا
ل
س له طريقا.
أ
يتحدى الظروف وال يعرف الي
سفري
أهل الهمم و
س جمعية
الدكتور عدنان الكفريني رئي
ض حلادث
سانا طبيعيا ولكنه تعر
إن
أردن ولد
املعاقني يف ا
شوكي والعمود الفقري
صاباته باحلبل ال
إ
سري نتج عنه
ص
ص
سته اجلامعية بتخ
أكمل درا
ضحة ، ف
إعاقة وا
خملفة
سات العليا على الرغم من
صة ومن بعدها الدرا
الرتبية اخلا
أنها مل تقف عقبة بطريقة بل
إال
صحية
صعوباته املادية وال
حتدى اجلميع رغم اعاقتة والتي كانت حافزا كبريا وحمفزا
سا زراعيا ولكن
صبح مهند
أن ي
له على النجاح فقد كان يطمح ب
إعاقته حالت دون ذلك .
صه لوظيفة تقدم بها
ضه على جلان طبية لفح
مت عر
سبة
أن ن
شار
أ
لديوان اخلدمة املدنية ولكن تقرير الطبيب
صلح للعمل) .
عجزه 001% ( وال ي
صل به
س الليلة ات
ولكن اهلل اليخيب ظن الواثق به يف نف
إحدى جمعيات الرتبية
صةجناحيف
صدقائه البرازه كق
أ
احد
صة وبعد فرتة وجيزة مت تعيينه مديرا للعالقات العامة
اخلا
سة .
س
ؤ
يف تلك امل
س
أمني املجل
أردن 8002 من
سفري املعاقني يف ا
نال لقب
أعلى للمعاقني ومنظمات عدة وذلك لوجوده الدائم يفجلان
ا
سي لهم والدفاع عن حقوقهم.
املعاقني وتقدمي الدعم النف
سنوات
س
ضع هدفا كل خم
ه كان ي
شري الكفريني ان
ي
ضي بتحقيق الهدف يف
شيئة اهلل تق
سعى لتحقيقه ولكن م
وي
شعاره ( احتدى لكي ابقى )
� .
أو اثنتني
سنة
فرتة ال تتجاوز
إعاقة
إليه فهو يرى ان ا
متحديا اجلميع يف حتقيق ما يطمح
ست عقبة بطريقه .
لي
ؤه
ؤرق الكفريني فاتفق هو ورفقا
شكلة املعاقني باتت ت
م
صة وممن تتوافر لديهم
صون يف جمال الرتبية اخلا
ص
املتخ
سوا
س
ؤ
أن ي
صة
اخلربة الكافية بذوي االحتياجات اخلا
ك الرتفاع عدد املعاقني يف لواء
ل الهمم ) وذل
أه
�(
جمعية
شارع مقارنة بعددهم
شمالية وحتديدا يف منطقة امل
أغوار ال
ا
أن الفقر
صة و
ساند املعاقنيوذويهم خا
سوها لت
س
أ
� ،
يف اململكة
إذ يعتمدون على
والعوز يجتاح املنطقة وال يوجد دخل ثابت
الزراعة فقط .
أهداف
ألف ميل بخطوة فكانت ابرز
شوار ا
أ م
عندها بد
اجلمعية تقدمي الدعم املادي واملعنوي وهو هدف اجلمعية
أقارب
ضرار زواج ا
أولى خططهم التوعية با
النبيل وكانت
أزواج جتنبا ملزيد من
شجيعهم على املباعدة بني ا
وت
أهمها
سة اطر
صبحت اجلمعية تعمل على خم
أ
إعاقات ف
ا
أمهات
إطار االجتماعي من خالل الرتابط االجتماعي بني
ا
أبنائهن
إعاقة
املعاقني وتبادل اخلربات بكيفية التعامل مع
إقامة
إعاقة من خالل
إلى تثقيف املجتمع مبفهوم ا
ضافة
إ
سيطة داخل اجلمعية والتي تربز
سرحيات الب
االحتفاالت وامل
س عبئا على املجتمع .
أهمية املعاق بانه لي
دور و
إلى اجلانب احلقوقي من خالل التعريف بحقوق
ضافة
إ
ستور
ص عليها يف الد
صو
املعاقني من خالل القوانني املن
ساعدات
ساعدات النقدية وامل
إلى اخلدماتوامل
ضافة
إ
أردين
ا
ساعدتهم على التنقل
صة بهم مل
سي اخلا
احلركية مثل الكرا
ص
شخا
أ
ج ا
سهولة كما تعمل اجلمعية على دم
سر و
بي
صحاء لتحقيق التفاعل بينهم وتغري
أ
ص
شخا
أ
املعاقني مع
ص املعاق .
شخ
النظرة االجتماعية التي يعاين منها ال
أن اجلمعية ال تتلقى الدعم احلكومي
ؤكد الكفر يني
ي
شركات
ساعدات من ال
ا تعتمد على وجوه اخلري وامل
إمن
و
أن املتطوعني العاملني يف اجلمعية
صة كما
سات اخلا
س
ؤ
وامل
سبيل
صة يف
أموالهم اخلا
سدون احتياجات اجلمعية من
ي
صر عنهم.
ض الب
خدمة من غ
إعاقة احلركية
صف ل
شاء
إن
إلى
وتابع تطمح اجلمعية
ه مت خماطبة
ى ان
إل
سة حكومية الفتا
سمعية يف مدر
وال
شاء ثالثة
إن
إلى
ضافة
إ
صة بذلك وننتظر الرد
اجلهات املخت
سيتم تزويدهم
ل اجلمعية حيت
صفوف للمعاقني داخ
س
سي
أ
صدد ت
سهم وب
باملهارات الكافية بكيفية االعتماد على انف
أطفال من
صحاء مع
أ
أطفال ا
أطفال من خالل دمج ا
ض
ريا
صة ليتم التفاعل فيما بينهم لتامني
ذوي االحتياجات اخلا
إلى
ضافة
إ
دخل ثابت للجمعية وتخفيف العبء املادي عنها
إلى
شريا
سيارات ، م
سيل وغيار وزينة ال
شاء حمطة لغ
إن
سيكونون من ذوي االحتياجات
ان العاملني فيها جميعهم
س عبئا على
شعر املعاق بوجوده وكيانه وانه لي
صة لي
اخلا
ادي لتامني
ردوده امل
ستطيع العمل وتامني م
املجتمع بل ي
ضرورية.
احتياجاته ال
صى
إعاقات ال تعد وال حت
� .
ؤمل
��
ختاما نقول: الواقع م
سوى جمعية واحدة لهم يف لواء كامل .. جمعية
وال يوجد
إعاقات ال تقدم
صحاب ا
أ
إن
إلى الدعم احلكومي كما
تفتقد
سيط من املال ال
سوى مبلغ ب
لهم وزارة التنمية االجتماعية
إذا خرج
ض لالنقطاع
ص واحد وهو معر
شخ
يكفي لعالج
أغوار مقابل ثالثة دنانري او
أحد الوالدين للعمل يف مزارع ا
صرها
ضت ب
أين دور (التنمية ) ملاذا غ
أل
س
سة.. وهنا ن
خم
أفراد جميعهم
أربعة
شهريا كافية العالة
عنهم؟ هل 07 دينارا
شديدة؟؟
إعاقات ال
من ذوي ا
الزميلة مالوي يف حوارها مع الكفريني
شارةاملرورية
إ
ال
أحمر
خط
فادي دلوع
شارة املرورية تعطي
إ
أرى ا
يف ذاك اليوم الذي كنت
أحمر الذي يعني الوقوف،
ستعد للون ا
اللون الربتقايل لت
ضروري يف
أخري عن موعدي ال
جربت على الوقوف رغم ت
سرعة من
سيارة امل
إذ بتلك ال
إحدى الدوائر احلكومية ، و
أن يف
سرعة جنونية واعتقدت ب
شارة ب
إ
خلفي تقطع هذه ا
شفى،وبعد
ست
إلىامل
ستثنائيةمتوجهة
سيارةحالةا
هذهال
ضر انطلقت مكمال طريقي
أخ
شارة باللون ا
إ
صبحت ا
أ
ما
متدهورة» على
سيارة
س ال
إذ بنف
وبعد حوايل 005 مرت و
إذا هم
سعاف من بداخلها ف
إ
جنب الطريق فعندها نزلت
سيقى العالية
صوت املو
ستمتعني ب
شباب متهورون كانوا م
سهموجنوا
أنف
سهمملوكالطريقفجنواعلى
أنف
ومعتقدين
سمعه الطريق .
على
أ
معظم احلوادث التيحتدثيف واقع احلياة هي منخط
س، ومن
أمام النا
أمام القانون و
أول
سئول ا
سائق فهو امل
ال
صائح
سائق ن
إعطاء ال
صة القيادة
ضل عند منح رخ
أف
ا
سري على الطرق العامة،
ضا يجب العمل بها عند ال
وفرو
وادث املرتكبة على الطرق،
��
وع خطري من احل
وهناك ن
أخطر
شارة وهي حمراء، فهو
إ
أخطرها، وهو قطع ا
وهو
صنف من خمالفات
أنه خمالفة للقانون حيث ي
احلوادث
ارة احلمراء يكون
ش
��
إ
ى الن من يقطع ا
��
أول
الدرجة ا
صادم املركبات
سه وعلى غريه عند ت
قد جنى على نف
سه ما هو
ص املرتكب لهذا العمل نف
شخ
أل ال
س
ضها، ولي
ببع
أو ما هو ذنب
� ،
صادم معها
أخرى عندما تت
ذنب املركبة ا
شارة
إ
أن ا
شارع عندما يرى
ص الذي يريد قطع ال
شخ
ال
أحمر.
أغلقت باللون ا
قد
شارة احلمراء حمرم من الناحية الدينية، فقد
إ
قطع ا
شيخ حممد بن عثيمني رحمه اهلل عن حكم
ضيلة ال
سئل ف
شارة
إ
قطع ا
أنه ال
أرى
شارة ، ف
إ
سبة لقطع ا
أجاب بقوله : ((بالن
ف
آمنوا
أيها الذين
أن اهللتعالى قال : ( يا
شارة
إ
يجوز قطع ا
ساء
الن
[
أمر منكم )
أويل ا
سول و
أطيعوا الر
أطيعوا اهلل و
»59:
أردن لوجدنا
سبه احلوادث الواقعة يف ا
إلى ن
ولو نظرنا
سبة 7%
سري يوميا منها بن
أنها مبعدل 052 حادث
سانيه
إن
إليها من ناحية
شارة حمراء ولو نظرنا
إ
قطع ا
رام بحد
إج
أن هذا هو ا
إجراما
سميتها
ت
ستطيع
فن
أن
إمنا يعرف
أن تقتل طفال ال يعرف القوانني و
ذاته
شارة حمراء.
إ
شارع عندما يرى ا
يقطع ال
إلى االلتزام بالنظام
ص
شخ
أدعو كل
يف النهاية
سانية،
إن
ور املتعلقة باحلياة ا
أم
صا يف ا
صو
وخ
شادات
إر
أمن العام تكثيف ا
أمتنى من مديرية ا
وكما
شادية
إر
ضوع وزيادة الالفتات ا
ص هذا املو
صو
بخ
ص الذي يقوم
شخ
شوارع العامة ومعاقبة ال
على ال
س حجز
س لفرتة ولي
شارة حمراء باحلب
إ
بقطع ا
أوخمالفته مببلغ من املال فقط
مركبته
8,4,5,6,7 2,1