#
هاشتاغ
_
5
2015
نيسان
12
-
1436
جمادى الآخرة
22
الاحد
سنابل
�
࣯
࣯
سه
�
صحافة اليرموك- محمد الخماي
�
شجي الندي،
�
ؤذن ال
��
صوت الم
�
على روحانيات
شوع ووجل،
�
المنادي للقاء الباري عز وجل في خ
صية
�
صو
�
يحمل خ
ً
كان دائما
ٍ
سية مكان
�
تباركنا بقد
أهالي المدينة..
دينية وثقافية ل
إربد الكبير الواقع على الطرف الجنوبي
�
سجد
�
م
سطالتجاريللمدينة
�
إربدالتاريخيوفيقلبالو
�
لتل
أبرز المعالم التاريخية في المدينة،
�
أحد
�
شامخا ك
�
يقف
آواخر العهد العثماني.
�
إلى
�
ؤه
�
إذ يعود بنا
�
سجد العريق يقوم على طريقة
�
البناء القديم للم
ً
معماريا
ً
القناطر او العقدات القديمة التي كانت فنا
آنذاك كطراز فني معماري متقدم للبناء في
� ً
شهورا
�
م
إربد
�
سجد
�
سجد بالقرب من م
�
شام، وقد بني الم
�
بلد ال
إلى العهد المملوكي قبل
�
ؤه
�
الغربي الذي يعود بنا
سنين.
�
مئات ال
د المعتكفين الملزمين
�
أح
�
و علي وهو
�
أب
�
اج
�
الح
سجد تم
�
إن الم
�
ات، قال لنا
�
أوق
أغلب ال
�
سجد في
�
للم
نيت المئذنة التي
ُ
ارة، حيث ب
��
إم
ترميمه في عهد ال
صامدة
�
آن
والتي ما زالت لغاية ال
ً
ترتفع 03 مترا
أن تم هدم
�
سجد القديمة بعد
�
شاهدة على معالم الم
�
سجد عام 4491.
�
الم
سعة عامي
�
شهد عمليتي تو
�
سجد
�
أن الم
�
مبينا
سجد القديم عام
�
أن يهدم الم
�
1691 و 4691 قبل
ؤه من جديد.
�
4991 ويعاد بنا
شاطات وندوات دينية، حيث
�
سجد ن
�
ضم الم
�
وي
شة
�
أول والذيتممناق
شمي ال
�
س الها
�
انعقد فيه المجل
أردن، فيما تقام ندوات
ساجد في ال
�
أئمة الم
�
ضاع
�
أو
�
سجد تهدف
�
شبه يومي في الم
�
شكل
�
س دينية ب
�
و درو
أردني
ساط المجتمع ال
�
أو
�
إلى تعزيز الفكر الديني بين
�
سلم.
�
الم
د
�
إرب
�
ساجد
�
د الكبير كغيره من م
��
إرب
�
سجد
�
م
أهل المدينة، ويعد
ل
ً
عميقا
ً
روحانيا
ً
يرتبط ارتباطا
صلهم مع
�
شتركون فيه بتوا
�
مكان التقاء اجتماعي ي
سيا
�
سا
�
أ
� ً
الميا
�
إ
� ً
أ
�
سخين بذلك مبد
�
رب البرية، مر
يتمحور في التقارب مع العباد ورب العباد.
إربد الكبير
�
سجد
�
م
صرح ديني عريق في قلب مدينة العراقة
�
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
�
سهولها تاريخ الب
�
ضن في
�
أول تحت
صر البرونزي ال
�
سهل حوران التي ومنذ الع
�
اء , التي تقع في
َ
شم
�
إربد , تلك المدينة ال
�
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
�
سا
�
أدوميين و الغ
ضارة ال
�
شرية , كح
�
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
�
ضارات كان لها
�
ضن ح
�
سامي العالم تحت
�
أعتى ر
�
شكيل ملامحها
�
عن ت
ض العطرة.
�
أر
صة هذه ال
�
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
�
شامخا
�
صخر والحجارة
�
أوائل من ال
سكان ال
�
ستين مترا والمبني بيد ال
�
سماء ب
�
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
�
شام عامة , والتي وعلى مر الع
�
إن لم تكن في بلاد ال
�
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
�
سميتها , تعد واحدة من
�
إغريق ت
شاء ال
�
أو «ارابيلا» كما
�
إربد
�
شريدة و
�
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
�
ستحال على ذاكرة الزمان ن
�
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
�
صماء تنطقفي
�
شواهدها ال
�
ضارات متعاقبة ل تزال
�
شوء ح
�
منطقة ن
شبعت
�
أزقتها و حواريها بل وت
�
ش في غياهب
�
أت العي
�
ستمر
�
ضارة الفذة التي ا
�
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
�
ض الح
�
صليفي حالة النهو
�
صيات التي كان لها دور مف
�
شخ
�
غيرهم من ال
شوارعها .
�
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
�
سلط ال
�
أهلها .. في هذه الزاوية ت
�
أينما حل
�
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
�
في نفو
إربد
�
عين على
سد
�
أ
�
ستينات لبلدة كفر
�
صورة تعود لبداية ال
�
࣯
࣯
سن
�
أحمد الح
� -
صحافة اليرموك
�
جرة»تلكالبلدةالحدودية،التابعةللرمثاجغرافيا،ولقلب
ّ
َ
ش
�
«ال
أ فيها وترعرع، بلغة الذكريات التي
�
ش
�
ضاةغراميا، حيثن
�
عمر الق
رم منها
ُ
شوارع التيلم يلعب بها، والطفولة التيح
�
شها، وال
�
لم يع
سمات الليل التي كانت
�
شجار التين والزيتون، ون
�
أ
�
ثنا عمر عن
ّ
َ
حد
تداعب عيونه التي ل تعرف النور، فمنذ ولد وهو كفيف ل يرى،
شبكية،
�
لقيوعدماكتمالالنموفيالقرنيةوالقزحيةوال
َ
خ
ٍ
لعتلل
سه
�
ض عليه التحدي نف
�
ؤية عنده من 01% ليفر
�
سبة الر
�
لتكون ن
فيقبل عمر بذلك .
شها
� ِ
أع
�
طفولة لم
شتمرحلةطفولية،
�
أننيع
�
أذكر
�
صحافة اليرموك، ل
�
يقولعمر لـ
ضيف كانت
�
صدقاء، وي
�
أ
�
أتعرف على
�
س ولم
�
أختلط بالنا
�
ولم
أبقى
صاني، ل
�
أق
�
سبب انعزالي عن المجتمع الذي ظلمني و
�
إعاقة
ال
س الذين كانوا يجرحونني
�
صطدم بالنا
�
أ
�
س البيت، كي ل
�
حبي
ضلها على بيئة ل ترحم .
�
أف
�
صد لختار العزلة و
�
صد وبغير ق
�
بق
ض عمر لعدوان لفظي، وبالقدر الذي كان هذا
�ّ
في طفولته تعر
أنه
�
له ليثبت جدارته و
ً
قويا
ً
ؤلما، كان دافعا
�
العدوان فيه م
ة وتخطي حواجز المجتمع
�
اق
�
إع
ستطاعته التغلب على ال
�
با
سية .
�
القا
سة
�
أبواب الدرا
�
على
أن مرحلة
�
ام، حتى
���
أم
يدفعه نحو ال
ً
عمر اهتماما
َ
لم يلق
صفية غاب
�
صيلها، وفي المراحل ال
�
ساها بكل تفا
�
ضة» ين
�
«الرو
شكو له
�
ي
ً
صديقا
�
ضعه، ول
�
يراعي و
ً
سا
�
العتناء فلم يجد مدر
ضعوه في مراكز
�
أهله الذين لم ي
�
همومه، ليلقي عمر اللوم على
سفي
�
صة، وفي المرحلة الثانوية جل
�
تابعة لذوي الحتياجات الخا
ٍ
سبورة»علقة علم
�
أيام بينه وبين»ال
ن مع ال
ّ
أولى لتتكو
المقاعد ال
أبهر منحوله،
�
وج رحلة التوجيهي الكفاحية بنجاح
َ
ت
ُ
ي
ِ
ومعرفة، ل
شارف جامعة اليرموك .
�
ضع بكل ثقة قدميه على م
�
وي
في اليرموك
أمل،
ألم وال
صلة بين ال
�
صفه باللحظة الفا
�
دخول عمر للجامعة و
إعاقته
�
من
ً
سه، جاعل
�
إثبات نف
�
صل التحدي، ويعمل على
�
ليوا
له لكونه من القلة القليلة من ذوي
ٍ
صدر فخر
�
نقطة قوة، وم
إليه .
�
صل
�
إلى ما و
�
صلوا
�
صة الذين و
�
الحتياجات الخا
سعى
�
ضت عليه الظروف تحديات جديدة، لي
�
س الوقت فر
�
وبنف
الحالمين .
ِ
س في المجتمع الطلبي، ويلتحق بركب
�
جاهدا للنغما
سي في كلية التربية عن رغبة
�
اد النف
�
ش
��
إر
سم ال
�
اختار عمر ق
صل من هذا
�
س وتطوير الذات، وليو
�
وطواعية، لحبه لعلم النف
يقف عنده
ً
ست حدا
�
إعاقة لي
سالة مفادها ال
�
أكاديمي ر
المنبر ال
إعاقة على حد
أعتابه الطموحات، فال
�
وت على
�
سان وتم
�
إن
ال
الم
�
ست
�
إعاقة الحقيقية هي ال
إنما ال
�
سدية
�
ست ج
�
صف عمر لي
�
و
شاكل.
�
صعاب والم
�
ضوخ لل
�
والر
المتعلم الوحيد
سماء عائلة تخلو من المتعلمين، فهو
�
ساطع في
�
عمر هو النجم ال
ستطاعتحقيق الحلم الجامعي،
�
أفراد الذي ا
� ِ
ة
َ
ست
�
الوحيد من بين
سيرته وحلمه،
�
ستكمل م
�
لي
ً
قويا
ً
أعطاه دافعا
�
وهذا كما يقول عمر
ص من ذوي
�
شخ
�
إنجاز ل
�
أن تكون المتعلم الوحيد هذا بحد ذاته
�
ف
أن
�
ستطاع وبالرغم من كل العوائق
�
صة، ا
�
الحتياجات الخا
شل غيره فيتحقيقه، وهنا
�
سه ليحقق ما ف
�
يجتهد ويتعب على نف
ضي في درب
�
أمنيات فعمر مازال يم
أحلم ول تنتهي ال
ل تقف ال
للتميز .
ً
سعى دوما
�
النجاح وي
أتمناه لعدو
�
ضي لا
�
الما
أل يذوق ما ذاقه من ظلم
�
أحد، و
�
ضيه
�
ش ما
�
أل يعي
�
تمنى عمر
َّ
ل حد
ٍّ
إلى حد
�
ؤلمة
�
صرمة كانت م
�
سنين عمره المن
�
ش، ف
�
وتهمي
ضت عليه
�
س، فر
�
سرته والنا
�
أ
�
سه و
�
له، جعلته في مواجهة نف
آماله، ولم
�
أرهقته لكنها لم ترهق
� ،
أكبر من عمره
� ٍ
ؤوليات
�
س
�
م
جميل .
ٍ
إلى فجر
�
صبو
�
س عن دنياه، وبقي ي
�
شم
�
تحجب ال
عنوان حياتي
شوار حياته ولغده القادم عنوان «اجعل من
�
اختار عمر لم
ترجمها الواقع
ٍ
عريقة
ٍ
ضال
�
سيرة ن
�
م
ً
صرا
�
ضعف قوة» مخت
�
ال
وادر معنية بذوي
��
أهيل ك
�
اح، وطالب عمر ت
��
ى تفوق ونج
�
إل
�
ستوى التعامل معهم، فعمر
�
سين م
�
صة، لتح
�
الحتياجات الخا
أن يلقى غيره ممن
�
فيطمح
ً
ول اهتماما
ً
اعتناء
َ
كما يقول لم يلق
من
ٍ
عال
ٍ
نا وبيئة على قدر
ِ
ض
�
حا
ً
شكلتهمجتمعا
�
س م
�
يعانون من نف
ؤولية والرعاية اللزمة .
�
س
�
الوعي والم
ني :
ّ
َ
شعر غ
�
بيت
شاعر :
�
كان لقول ال
ض : من
�
أمرا
شافــــــي ال
�
قل للطبيب تخطفته يد الردى *** يا
أرداكا؟
�
صيدة كاملةفي
�
سمعه وحفظ الق
�
أن
�
نقلة نوعيةفيحياةعمر، فمنذ
سه
�
صف الثامن، ارتفع الطموح وزادت القدرات، ووجد عمر نف
�
ال
ى
ً
صد
�
أذنيه
�
على تحقيق المراد، فكان لوقع ذلك البيت في
ً
قادرا
ر لعقله بالمثابرة
�
أوام
صدر ال
�
أ
�
قوي، حرك الخفقات في قلبه و
ضياء جديدة مازال بريقها حتى اليوم
�
شمعة
�
شعل
�
والتحدي، لي
سطع في عينيه الكفيفتين .
�
ي
ٍ
صوت
�
سمعه فيحفظه ليردده ب
�
شعر ي
�
اق لل
ّ
ذو
ُ
إنه
�
وعمر كما يقول
ه
ّ
ظن
ٍ
صيل حلم
�
أمل، يروي تفا
من ال
ً
شرين عاما
�
سيرة ع
�
صر م
�
يخت
سعي
�
أجمل من الحلم هو ال
أن ال
�
س ل يتحقق ليخبرهم عمر ب
�
النا
ضل .
�
أف
أنك ال
�
شف
�
ضل دافع لتكت
�
أف
�
أن التحدي هو
�
لتحقيقه، و
صرين وللكفيفين
�
للمب
أن ينظروا لذوي
�
أن يرتقوا بتفكيرهم، و
�
صرين
�
تمنىعمر على المب
أن يكونوا معهم ل
�
ضمير الحي، و
�
صة بعين ال
�
الحتياجات الخا
سر الحواجز، وتوجه عمر لهم قائل
�
ك
ُ
عليهم، لتتظافر الجهود وت
إلى ما في
�
شكال ولكن ينظر
�
أ
إلى ال
�
صور ول
�
إلى ال
�
«الله ل ينظر
القلوب.»
صدر
�
إعاقاتكم لم
�
صة يقول عمر «حولوا
�
ولذوي الحتياجات الخا
إلى عدم الخجل مما
�
إياهم
� ً
صرار، داعيا
�
إ
�
قود ولدوافع تحدي و
إرادة نثبت
أحد، وبال
�
على
ً
س حكرا
�
ابتلهم الله فيه، فالتميز لي
صناعة
�
ضعفاء، وقادرين على
�
سوا
�
ص لي
�
شخا
�
أ
�
أننا
�
للعالم
ستحيل «.
�
الم
شروعة
�
م
ٌ
أحلام
�
سكت
�
ساعة، وي
�
أن تقف عقارب ال
�
أنت تتحدث مع عمر تتمنى
�
و
ض ذلك القلب
�
أمل، لينب
شفتان المفعمتان بال
�
الجميع لتنطق تلك ال
أن
�
عى
ّ
َ
ضعيف، من اد
�
صر
�
أن فاقد الب
�
ؤل، ومن قال
�
ض بالتفا
�
الناب
شي
�
تنت
ً
أمل حروفا
صفحات ال
�
الكفيفل ينجح، فهذا عمر يكتبفي
صيرة،والحواجزالكثيرةلم
�
أعمىالب
�
صرلميكن
�
أعمىالب
�
ألقا، ف
�
أحلم ذوي الحتياجات
�
شرع الطموح
�
أن يتحقق، وفي
� ً
تمنعحلما
شروعة .
�
صة م
�
الخا
شها
� ِ
ع
َ
لم ي
ٌ
طفولة
ستحيل
� ُ
الم
ِ
صناعة
�
نا قادرون على
ّ
أن
�
ت
ِ
ثب
ُ
إرادة ن
عمر : با
࣯
࣯
سن
�
أحمد الح
�
ومقتنيات،
ً
وال
�
أم
�
سرق وينهب
�
صية فيمن ي
�
صو
�
صطلح الل
�
صر م
�
ل ينح
أمن
�
ألف مفتاح ليجربها على كل باب، فيمن يزعزع
�
ويحمل
ً
فيمن يرتدي قناعا
صية.
�
ستع
�
شيفرا الخزنات الم
�
البيوت، ويفك
أمل،
دد، يمتهنون قتل ال
ُ
ص ج
�
صو
�
صية ل
�
صو
�
أيامنا هذه دخل عالم الل
�
في
أفكار
�
سفون
�
ؤل، يغتالون بوادر الطموح، وين
�
شروع تفا
�
أي م
�
ضاء على
�
والق
أبون
�
يد
ً
ي، تجدهم جهارا نهارا
ِ
بالرق
ُ
سم
�
أي يت
�
ر
ّ
صاد لكل
�
التجديد، ويقفون بالمر
إبداع، ويحكمون
آفاق ال
�
صبون الحواجز في وجه
�
إحباط المعنويات، ين
�
على
ؤبد .
�
سجن الم
�
أحلم بال
على ال
الجميل
ِ
للغد
َ
سعيك
�
إل الظلم، رغم
�
أبى عقولهم
�
ور ت
ّ
رغم بحثك عن الن
أمنياتك .
�
شوك في درب
�
شويه معالمه، وزرع ال
�
يعملون على ت
تجد
ٍ
أمل
�
سامة
�
أي ابت
�
أدنى معايير المعرفة، يئدون
�
تجدهم ينتقدون دون
حدي، ويحكمون
ّ
والت
ِ
س العزم
�
ضاري
�
أحلمك ت
�
طريقها لك، ينزعون من خارطة
أن العقل
�
ستثنانا، وك
�
أن الله خلق الفهم لهم وا
�
شل، وك
�
على وجهات نظرك بالف
س والبقية
�
س
�
أ
أنهم ال
�
سمهم، والغد لهم فقط، ك
�
ب» با
ّ
عليهم، والتفكير«مطو
ٌ
حكر
صون
�
ق
ُ
سونالكلموي
�
خر
ُ
إليه،ي
�
صبوا
�
ستثناء،يلجمونثغركعنالحديثبمات
�
ا
لقوانين العقوبات التي
ً
أبجديات الواعدة، ويحاكمون نزعات الطموح وفقا
ال
سهم .
�
سجوا موادها على قيا
�
ن
ِ
سقف
�
سذاجة، يرزحونتحت
�
ثونك عن ال
ّ
ق» ثم يحد
ّ
صفة «التمل
�
أر
�
سكنون
�
ي
يخبرونك عن قدراتهم العقلية اللامتناهية، يتململون في طوابير
ّ
إحباط ثم
ال
صطلح التفاهة .
�
ألونك عن م
�
س
�
ؤم و»التفزلك» ثم ي
�
شا
�
الت
ثبيط،
ّ
ساحات«الفهمنة»،مقاتلونمنالطرازالرفيععلىثغورالت
�
سانفي
�
فر
إلى «فورمات»
�
ضمن المواقع التي هي بحاجة
�
صنيف لهم تجدهم
�
آخر ت
�
وفي
سم «المعلقجية» فابحث عنهم،
�
أينما وجدت عنوانا يحمل ا
� ،
أهيل
�
إعادة ت
�
و
ظرون
ِّ
شاكلهم وراحوا ين
�
أخطاءهم وم
�
الله - حال قوم تركوا
َ
أمل - يا رعاك
�
فت
إنجازاتهم التي ل يعترف
�
شدقون ويتفيهقون ويتنطعون بزخم
�
لون ويت
ّ
ويحل
الحقائق .
ُّ
الواقع بها، وتنكرها عليهم كل
شرق،
�
الم
ِ
أمل، وقواعد انطلق للغد
�
صاتهم بواعث
�
إرها
�
أنت فاجعل من
�
ا
ّ
أم
�
ً
أكبر هو الوقوف خوفا
فالمخاطرة الكبيرة هي الحياة بلا مخاطر والخوف ال
ضرك
�
سماء حا
�
ق في
ّ
ش؛ فعل
�
س، تتكلم، تعي
�
أنت تتنف
�
شل، وبهم وبدونهم
�
من الف
ؤل .
�
سماء التفا
�
أيامك القادمة
�
ضيء في
�
نجمة ت
هار
ّ
الن
ِ
ضح
�
ص في و
�
صو
�
ل
صورة
�
ذاكرة
سانية
�
صة ان
�
ق
࣯
࣯
شة
�
صد ومتابعة -زكريا الحراح
�
ر
صب
�
سميا لمن
�
شحه ر
�
سين تر
�
علي بن الح
�
أم
لان ال
�
إع
�
مع
شطون وبحركة
�
سة التحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) تداول نا
�
رئا
أمير
شجيع لل
�
ساندة والت
�
شتاغ) عبارات الدعم والم
�
شطة (بالها
�
ن
#
شمي ) (
�
سة الفيفا تليق بالن
�
رئا
#
علي.. ومن هذه العبارات (
ستحق
�
شعوب ت
�
ضة ال
�
ريا
#
أمير علي _علي للفيفا ) و(
كلنا ال
شيء).
�
صلحة كرة القدم فوق كل
�
ضع م
�
اتحادا ي
أحداث التيتجري حاليا
أثارت ال
�
ساحة العربية، فقد
�
إلى ال
�
و
سوريا من قتل وتدمير حراكا على مواقع
�
في مخيم اليرموك في
شطون عن حزنهم وقلقهم لما
�
إذ عبر النا
� ،
أجتماعي
صل ال
�
التوا
سانية وتدمير للمباني
�
أن
يحدث هناك من جرائم حرب بحق ال
#
أنقذوا اليرموك) (
�
#
والبنى التحتية، ومن هذه العبارات (
أقرب من اليمن).
�
اليرموك
#
أينك ) و(
�
خالد بن الوليد
سك_في_
�
وجه_كلمه_لنف
#
شتاغ(
�
شطون ها
�
داول النا
�
كما ت
صائح لكاتبها، وكما
�
ضمن تقديم ن
�
ضمن تغريدات تت
�
تويته) المت
سخرية، و من هذه التغريدات
�
شيء من ال
�
ضمن تغريدات ب
�
تت
يبني
#
سنجرب) و(
�
أنا بقدر ب
�
أنت تقدر و
�
#
حاولحوال ) و(
#
(
شاروخان).
�
سك
�
ست الي جابوك انت مفكر نف
�
سيتك ون
�
ن
مخيم-اليرموك
#
أمير-علي-الفيفا و
ا
#
صل الاجتماعي
�
صدران مواقع التوا
�
يت