#
هاشتاغ
_
5
2015
أيار
10
-
1436
رجب
21
الاحد
سنابل
�
࣯
࣯
سه
�
صحافة اليرموك- محمد الخماي
�
عليه
–
ً
صدقا
�
–
سد
� ُ
إرث ثقافي وتاريخيحت
�
ن المدينة ب
ّ
ص
�
بينتح
ض الهوية الوطنية الواحدة فينا ، ل
�
س نب
�
شري يعك
�
ب
ٌ
لاك
ِ
، يوجد م
أرابيلا» ، فلتلك الحارات التي
� «
أمم
إن كانوا في مهد ثقافات ال
�
سيما
�
ن ثقافة
ّ
لتكو
ً
سوية
�
صهر
�
شتى لتن
� ٍ
أزقتها امتزاج ثقافات
�
ر في
ّ
سط
�
ت
سدين.
�
جمالها الجاذب للحا
ّ
إل
�
شوبها
�
صة ل ي
�
وحدوية خال
ـمون
ّ
ِ
س
�
ـق
ُ
صرم ي
�
أربعينيات من القرن المن
إربد في ال
�
أهالي
�
حيث كان
ً
ساكنين، فابتداء
�
سر الناظرين قبل ال
�
س حارات ت
�
إلى خم
�
المدينة
البيوت التي تقع الى الغرب من تل
ُّ
ضم
�
من الحارة الغربية التي ت
شرق
�
البيوت التي تقع الى ال
ُّ
ضم
�
شرقية التي ت
�
إلى الحارة ال
� ،
إربد
�
البيوت التي تقع الى
ُّ
ضم
�
إربد، والحارة «التحتا» التي ت
�
من تل
ضافة التلول ، والحارة
�
أفراح القريبة من م
ساحة ال
�
الجنوب من
أفراح،
ساحة ال
�
شمال
�
إلى
�
البيوت التي تقع
ُّ
ضم
�
«الفوقا» التي ت
إربد وتقع بين الحارتين «الفوقا»
�
صف
�
سطى التي تنت
�
والحارة الو
و «التحتا».
أن
�
أمر عليها دون
�
أن
�
صة ل يمكنني
�
أفراح لها ميزة خا
ساحة ال
�
سوق
�
سوق مكان
�
أنها كانت تقع في
�
صيلها الجميلة حيث
�
أذكر تفا
�
إربد جميعهم
�
أهالي
�
سبة غرب الجامع الكبير ، وكان يجتمع فيها
�
الح
زواج حيث تقام فيها «الدبكات»
��
سبات ال
�
في منا
ً
ساء
�
ون
ً
ال
�
رج
سبوع
�
أ
�
شعبية لمدة
� ٍ
أغان
�
ساء يزغردنويغنين
�
أهازيج الرجالوالن
�
و
س
�
أهالي العري
�
شائر و
�
شيوخ الع
�
أكثر وفي نهاية الفرح يذهب
�
أو
�
ضر
�
إربدتح
�
س من
�
إذا كانت العرو
�
أهلها ف
�
س من بيت
�
ضار العرو
�
إح
ل
إربد تذهب «الفاردة» على
�
إذا كانت من خارج
�
س ، و
�
سطة الفر
�
بوا
س
�
أهل العرو
� »
ستقبل «الفاردة
�
س وت
�
إلى بلد العرو
�
الجمال والخيل
سماح
�
س لل
�
أهل العرو
�
إلى
�
الذين يرحبون بهم ثم يتقدم كبير الجاهة
شبابوعباءة
�
أن يدفعوا بدل ذبيحة ال
�
سهم بعد
�
صطحابعرو
�
لهم با
سمى الهودج
�
س على جمل ي
�
سمحوا بهما ثم تركب العرو
�
أو ي
�
الخال
سجاد.
�
ش الملون بال
�
المزدان بالقما
أن البيوت كانت
�
آنذاك هو
�
إن ما يميزها
�
وبالعودة للحارات ف
تتداخل مع الدوائر الحكومية والدكاكين التجارية ، وكانت كل
شيرة
�
سم الع
�
ما كانتتحمل ا
ً
إلى حارات فرعية غالبا
�
م
ّ
س
�
ق
ُ
حارة ت
شيدات
�
إلى حارة الر
� ،
التي تكثر بيوتها فيها ، فمن حارة التلول
سات، و حارة العبندات ، و
�
، فحارة الحجازات ، و حارة الخري
شرايري ، و حارة الحتاملة.. وغيرها
�
حارة الدلقمة ، و حارة ال
الكثير .
ة
ّ
ز عن بيوت الحارة الغربية بقل
ّ
شرقية فكانت تتمي
�
أما الحارة ال
�
المبنية بالحجارة
ً
سواء
�
البيوت الطينية وكثرة البيوت الحجرية
زت بيوت الحارة
ّ
َ
أومنخليط منهما، بينما تمي
�
سوداء
�
أو ال
�
ضاء
�
البي
الغربية بكثرة البيوت الطينية وقلة البيوت الحجرية.
شيوخ
�
سكان الحارة الغربية والحارة «التحتا» من
�
و كانغالبية
صحاب
�
أ
�
شائر الربداوية ، وكان معظمهم من
�
ووجهاء وعائلات الع
شية من الخراف
�
صحاب قطعان الما
�
أ
�
ضي الزراعية ، ومن
�
أرا
ال
ضباط
�
ضافة لموظفي الحكومة و
�
إ
أغنام والبقر والجمال ، با
وا
سكن في الحارة الغربية.
�
لون ال
ّ
ض
�
ف
ُ
شرطة الذين كانوا ي
�
ال
سنين ،
�
س بال
�
أزلي عراقة ل تقا
ضن في جلبابها ال
�
مدينة تحت
صوفية
�
أرجائها
�
من
ٍ
شبر
�
رة في كل
ّ
ضارة المتجذ
�
بل بخطوط الح
صة طويلة لتوى في
�
أن يكون لتاريخها الجتماعي ق
�
التكوين، ل بد
شذرات من عناوين حكاويها
�
أجمع
�
أن
�
صيفية حاولت
�
سمر ال
�
ليالي ال
س
�
أترك الباقي لعبق المدينة لتهم
�
إلى البداية ، و
�
صل الحكاية
�
أو
ل
شقها.
�
أذن الهائمين بع
�
به في
سكنوها
�
إربد القديمة ... ذكريات تعزف وتر الحنينفي قلوب من
�
حارات
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
�
سهولها تاريخ الب
�
ضن في
�
أول تحت
صر البرونزي ال
�
سهل حوران التي ومنذ الع
�
اء , التي تقع في
َ
شم
�
إربد , تلك المدينة ال
�
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
�
سا
�
أدوميين و الغ
ضارة ال
�
شرية , كح
�
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
�
ضارات كان لها
�
ضن ح
�
سامي العالم تحت
�
أعتى ر
�
شكيل ملامحها
�
عن ت
ض العطرة.
�
أر
صة هذه ال
�
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
�
شامخا
�
صخر والحجارة
�
أوائل من ال
سكان ال
�
ستين مترا والمبني بيد ال
�
سماء ب
�
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
�
شام عامة , والتي وعلى مر الع
�
إن لم تكن في بلاد ال
�
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
�
سميتها , تعد واحدة من
�
إغريق ت
شاء ال
�
أو «ارابيلا» كما
�
إربد
�
شريدة و
�
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
�
ستحال على ذاكرة الزمان ن
�
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
�
صماء تنطقفي
�
شواهدها ال
�
ضارات متعاقبة ل تزال
�
شوء ح
�
منطقة ن
شبعت
�
أزقتها و حواريها بل وت
�
ش في غياهب
�
أت العي
�
ستمر
�
ضارة الفذة التي ا
�
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
�
ض الح
�
صليفي حالة النهو
�
صيات التي كان لها دور مف
�
شخ
�
غيرهم من ال
شوارعها .
�
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
�
سلط ال
�
أهلها .. في هذه الزاوية ت
�
أينما حل
�
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
�
في نفو
إربد
�
عين على
࣯
࣯
صحافة اليرموك- عمر الزعبي
�
إذ
� ، ً
س تماما
�
آخر رجل عجوز في حريما، على العك
�
س
�
لي
ضي،
�
تزخر (بالعجزة البركة) التي تفوح منهم رائحة الما
لكنه بعد زوال البيوت القديمة المكونة من الحجر والطين،
سكة
�
سوىبقالةالحاجخليل،متم
� َ
غر،لميتبق
ُ
ضالم
�
وانقرا
ضاري، وتقول
�
أمام هذا التطور الح
�
ضي، لتقف
�
بعرق الما
ﻷ ننا نحن الزمن.»
� ،
ضع لزمن
�
«لن نخ
حجر وطين
إلى مجال التجارة دون خبرة
�
الحاج خليل
ِ
أت
��
لم ي
شتغل بقال في
�
سنة، كان ي
�17
سبقة، فعندما كان عمره
�
م
ضع
�
آنذاك مقداره «4»دنانير، لي
�
شهريا
�
أخذ راتبا
�
إربد، وي
�
الدينار فوق الدينار، ويبني بقالة من حجر وطين، والذي
سبب محافظته
�
ضل من بناء الباطون الحالي ب
�
أف
�
يعتبره
ربه الزمان، على تغيير المكان،
�
أج
�
على الرطوبة، لكن
وتديد البنيان.
ضر
�
ضي والحا
�
مزيج بين الما
ضل من هذا الزمن
�
أف
�
أن الزمن القديم
�
أحد يختلف ب
�
ل
ساوة
�
ضي وق
�
درك جمال الما
��
أننا ن
صطناعي )، ل
�
(ال
صبح
�
ضر، ي
�
ضي مع الحا
�
ضر، لكن عندما يجتمع الما
�
الحا
أبومحمد، الذي
�
آخر. هكذا حياة الحاجخليل
�
للحياةطعم
ضي عن طريق بقالته القديمة والتي
�
سك بالما
�
ما زال متم
أ الحاج خليل
�
ضامة» عام 0691، ليبد
�
أول حبة «ق
�
باعت
أمام
�
ضعة
�
عتبر اليوم متوا
ُ
رحلته مع هذه البقالة التي ت
العيون، لكنها عريقة بتاريخها الجميل.
ذكريات الزمن الجميل
ضي ونظر
�
تكاد عيونه تذرف الدموع، كلما تذكر الما
إنه لم
�
ضر، الحاج خليل مواليد 8291، يقول
�
إلى الحا
�
إلى هذه المرحلة،
�
س
�
صول النا
�
ﻷ يام و
�
يتوقع في يوم من ا
شيرة هو
�
شيخ الع
�
شاكل هكذا، كان
�
ضي لم تكن الم
�
في الما
أمور البلد،
�
شور» و الذي «يحل ويربط» ب
�
الذي «يمون وي
س هو
�
س التعامل بين النا
�
سا
�
أ
�
سابق كان
�
ضاف في ال
�
أ
�
و
أبناء القرية والقرى
�
المحبة، والزيارات الدورية لجميع
ﻷ نانية تطغى
�
شاهد ا
�
صبحنا ن
�
أ
� ،
ﻵ ن
�
س ا
�
المجاورة، بعك
على جميع العلاقات الجتماعية.
تدهور في ظل التطور
صفه
�
ل و
�
ضم معنى التطور، ب
�
اج خليل لم يه
��
الح
، لكنه تدهور
ً
إن الزمن تطور ماديا
�« ً
بالمتدهور، قائلا
سود حتى
�
شاهد العادات والتقاليد ت
�
، فما عدنا ن
ً
معنويا
شاهد
�
ض المبادئ القديمة، وما عدنا ن
�
سكة ببع
�
القرى المتم
ﻷ كلة،
�
أبيه،حتى ا
�
ضيفه، والبن يعطفعلى
�
ضيفيكرم
�
ال
أكل منه معظم
�
أكل، ي
سابق الذي يجهز طبق من ال
�
كان في ال
س والجيران.»
�
النا
عملة هذا الزمن ناكدة..!
س
�
أبا محمد على اختلاف معاملات النا
�
ألنا
�
س
�
عندما
إن عملة هذا الزمان
�«
ضر، قال
�
ضي والحا
�
المادية بين الما
ضي حين كانت العملة
�
(عملة ناكدة)، مقارنة بالزمن الما
، كان هناك ثقة
ً
أنه قديما
�
ضح
�
صادقة،» ويو
�
س
�
بين النا
ض
�
أخذ بع
�
إلى البقالة، وي
�
أحد
�
أتي
�
ي
ً
س، فمثلا
�
بين النا
صوله، ليقوم
�
صده لمح
�
أنت تنتظره لحين ح
�
الحاجات، و
صغيرة، يقعد
�
شغلة
�
أحد
�
ﻵ ن، تدين
�
سداد الدين، بينما ا
�
ب
سدك ثمنها.
�
فتة طويلة وﻻ ي
إن
�«
أبي محمد
�
سر في الحياة من وجهة نظر
�
كلمة ال
ﻷ حوال
�
صبر، على تغير ا
�
أمامه هو ال
�
المفتاح الحقيقي
شفت من العمر ما
�
شت و
�
أنا ع
�
ضيفا «ف
�
ﻷ جيال،» م
�
وتناثر ا
ﻵ ن
�
أتعلم، لكنني ا
�
س الحياة، وما زلت
�
أتعلم در
�
أن
�
يكفلني
صلاة وطاعة الرحمن،
�
أهتم بال
�
أهتم بكل هذا بقدر ما
�
ﻻ
أو
�
سواء فعلت خيرا
�
شها
�
أن الدنيا تعي
�
صي الجميع
�
أو
�
و
آخر عمرك مرتاحبما
�
ستلقي
�
شرا، و لكن افعل الخير، كي ت
�
ضية.»
�
ضية مر
�
قدمته من خير، وتكون روحك عند الله را
ضي في قرية حريما
�
سفير الما
� ..
الحاج خليل
࣯
࣯
سن
�
أحمد الح
�
سطور الجزء الثامن لـ»باب الحارة»
�
هذه ال
ِ
أكيد لن ترى بينجنبات
�
بالت
إلى
�
شاهدين
�
سافر عقول الم
�
ضه ، لت
�
عند عر
ٍ
ض منع توال
�
يفر
َ
الذي كان
ضافة»
�
ـ «م
ِ
لون ب
ّ
َ
أبي حاتم ويتعل
�
شاي» في قهوة
�
شربون «ال
�
شق ، ي
�
دم
أدراجهم في
�
يعودون
ّ
َ
سيلفي» مع العقيد معتز ثم
�«
شير ، يلتقطون
�
أبي ب
�
من
ً
ؤمنون لهم طريق العودة خوفا
�
صف الليل بينما عبدو وخاطر ي
�
منت
تعود العقول من
ً
أبوجودت ، وفعلا
� »
أو «مباغتات
�
أبو النار
�
«كماين» رجال
صفنة
�
لزوجها بعد
ّ
َ
إحداهن
�
سالمة غانمة» ، وعندما تقول
�«
رحلتها الدرامية
صام
�
أبو ع
�
سمةلحوار يجري بين
�
إحدى اللقطات الحا
�
«دهليزية» معمقة في
سريعا وتنطلق من فمه
�
صف جبهتها
�
صافن» ليق
�
أبو فلان وين
�« ،
وزوجته
ة
ّ
َ
إيذائي ثقيل ، حادة كحد
�
صنع ، ذات عيار
�
ة ال
ّ
َ
سكود» محلي
�« ُ
صواريخ
�
» ِ
«طماطم
ِ
سكينة ، كلون
�
صبح وجنتي تلك الم
�
س» الحلاق جارنا ، لت
�
«مو
ً
درء
–
ُ
أن تنطق ، وتذهب
�
أبى
�
سانها لكنها ت
�
الكلماتعلى ل
ُ
عيد ، وتتدافع
ّ
َ
ص
�
ال
ً
ش غلها بالجليات» وذاك الزوج «العنتي» وبناء
�
شاكل- للمطبخ «تف
�
للم
أة
�
إن المر
�
سل
�
سل
�
ضية من هذا الم
�
أكثر من 012 حلقة ما
�
مه من
ّ
على ما تعل
العربية «ل بتحل ول بتبط» .
شق الممنوع»
�
ـ «الع
ِ
ك لن تد في هذه الحروف الحلقة ال 003 ل
ّ
َ
أن
�
كما
سد عقول العرب ، ولم يعد «الممنوع
�
أف
�
«الحابل بالنابل» و
َ
الذي خلط
في ذلك
ُ
ضل
�
ذاع ، والف
ُ
ي
ً
سرا
� ُ
ارتكابه ل يعتبر
ّ
َ
إن
�
ا ، بل
ّ
َ
خفي
ً
أمرا
� »
مرغوبا
بعمر المنتجات المحلية
َ
أطال
�
ر الله عمرها ، و
ّ
َ
ص
�
ـ «الدراما التكية» ق
ِ
يعود ل
شاهد «ابن عجلان» منجديد
�
صحة والعافية لن
�
صفدي بال
�
روحي ال
َ
أكرم
�
، و
أردنيين لتجتمع حول التلفاز بانتظار عمل فني كـ «حارة
شود ال
�
، وتعود ح
اد» .
ّ
َ
أبو عو
�
سلات ،
�
سل
�
شراء الم
�
دراما المبالغ الطائلة ل
mbc
رى هل تدفع قناة
ُ
ت
شة كل العرب» فقط
�
شا
�
–
شة الملايين
�
شا
�«
أول لها على
واحتكار البث ال
أن
�
أم
� ،
شد الكبير من المتابعين
�
سلية والتفيه لذاك الح
�
لتحقيق جانب الت
من دون وجود علاقة وثيقة
–
أحدهم
�
يدعوك
َ
حين
ً
أخرى ، مثلا
�
آرب
�
لها م
»
ByThe Lemon Tree
ساء فنجان قهوة في فندق «
�
لحت
–
بينكما
س هذا على ذاك .
� ِ
ق
َ
ست «لله بالله» ف
�
صرية لي
�
هذه العزومة القي
ً
فحتما
سيطرة على العقل
�
، كفيلة بال
ً
ضا
�
وعر
ً
وتنفيذا
ً
صا
�
الحبكة الدرامية ن
ضان لبث تلك
�
شهر رم
�
ستغلال
�
شاعر ، وا
�
سيير الم
�
والتحكم بخلايا الدماغ وت
ً
سرية كثيرة ، فكم عربيا
�
أ
�
سببت بخلافات
�
أعمال التي غزت البيوت وت
ال
ِ
سه
�
تركت زوجها لهو
ً
سيم «مهند» ، وكم عربية
�
زوجته لجنونها بالو
َ
ق
ّ
َ
طل
الله ،
ِ
إلى رحمة
�
انتقل
ً
ر ، وتلفزيونا
ّ
َ
س
�
تك
ً
صحنا
�
س» ، وكم
�
بالفاتنة «لمي
إلى عملية تميلية .
� ٍ
بحاجة
ً
ووجها
صل
�
أخبار «ماوكلي» وماذا ح
�
أن نعرف
�
همنا
ُّ
كان جل
ً
صغارا
�
ا
ّ
َ
كن
َ
حين
إلى متى
�
شيما» التي يتولى التحقيق فيها «كونان» و
�
ضية مقتل «ناها
�
بق
ـ
ِ
ة» ب
ّ
َ
«فل
ُ
ستذهب
� َ
أين
�
لـ «جيري» على الباب ، و
ُ
صا
�
سيظل «توم» متب
�
سديدة «الكابتن ماجد» المرمى ،
�
ستدخل ت
�
سبعة» ، ومتى
�
زام ال
��
أق
«ال
إنقاذ «باتمان» للعالقين في
�
صراع الجبابرة» ، و
�« ً
شغفة
�
والعيون تنتظر
إنما
� »
سواد عيونه
�
ضان «ل
�
شهر رم
�
س ل تنتظر
�
ا اليوم فالنا
ّ
َ
أم
� ،
أبنية
أحد ال
�
أحاديث الدائرة بين الفتيات
ض خلاله ، وال
�
سلات الزخمة التي تعر
�
سل
�
للم
فئات
َ
سئلة المطروحة بين
�
أ
ستظهر بعملجديد ، وال
�
إذا كانت
�
عن «نور» وما
شهاب للجزء الثامن من
�
أبو
�
سيعود العقيد
�
شعب بمختلف الطبقات هل
�
ال
أخبار
صحة ال
�
سلطان» ، وما
�
ـ «حريم ال
ِ
باب الحارة ، هل هناك جزء جديد ل
ش بعمل درامي تلفزيوني .
�
شاركة رامي عيا
�
عن م
فينا حتى نهرم
ُ
ضيق
�
سي
� َ
ضاقت بنا حتى كبرنا ، ولعل الكبر
�
الطفولة
ّ
َ
لعل
أوائل المتفرجين
�
سنكون من
�
ضعف النظر
�
س وي
�
أ
�
شيب الر
�
، وحين نهرم وي
طبع» .
ّ
«الطبع غلب الت
ً
شرين من باب الحارة ، فعلا
�
على الجزء الع
حبكة درامية
سانية
�
صة ان
�
ق
࣯
࣯
شة
�
صد ومتابعة -زكريا الحراح
�
ر
شردين،
�
صيلة القتلى والجرحى والم
�
سوريا وارتفاعح
�
ستمرار الدمار والقتل والمعاناة في
�
مع ا
أنهم
�
إل
�
أكثر
�
إلى الدول المجاورة، رغم ذلك و
�
سورية
�
وزيادة عدد اللاجئين والنازحين من المدن ال
إلى
�
أمل والحياة وينقلونها
س، ويزرعون ال
�
صدورهم من نف
�
أمل وما تبقى ما في
�
شة
�
متعلقون بق
شتاغ
�
صل الجتماعي ها
�
سوريون عبر مواقع التوا
�
شطون
�
أطلق نا
�
سبل، حيث
�
شتى ال
�
العالم ب
أوخارجها
�
سوريا
�
سواء داخل
�
آلم التي تدركهم
ص المعاناةوال
�
ص
�
ضمن نقل ق
�
شين) يت
�
كلنا_عاي
#
(
شوف
�
إني روح
�
حلمي
#
شين) و (
�
كلنا_عاي
#
شتاغ(
�
ضمن ها
�
صرخات
�
ومما تداوله من عبارات و
إنو
�
س اولدي واطمن
�
إرجع وموت ما عاد بيهمني بدي بو
�
ساعة وحدة وبعدين
�
أهلي ولو
�
شين).
�
هنن عاي
ضي تفاعلا كبيرا انتقلت مجرياته
�
سبوع الما
�
ساحة الكروية المحلية والعالمية ال
�
شهدت ال
�
و
صيبوافر على
�
صيرللمحتفينومبارياته بن
�
صل الجتماعي،حيثحظيدوريالمنا
�
لمواقع التوا
سن وهروب
�
شية بني ح
�
صلي ونادي من
�
صل الجتماعي، ومنها مباراة نادي الفي
�
صفحات التوا
�
صلي تبقى الزعيم)
�
ل عزااااااء للحاقدين يالفي
#
شطون (
�
صلي من الهبوط، ومما تداوله النا
�
الفي
بحجم
صلي
�
الفي
#
#
أزمه وعدت)و (
�
، الحمد لله
صلي
�
الفي
#
صات التتويج تنتظر زعيمها
�
من
#
و(
سقط).
�
صلي لم ولن ي
�
الوطن .. لنه الفي
شهدت تداول بين متابعيه، وتعقيبات على مجريات
�
صف النهائي التي
�
إلى مباريات ن
�
و
شطون المتابعون له الكثير من عبارات
�
النا
َ
سا للمباريات المقبلة، فعرب
�
المباريات وتوقعات وحما
ساحر واحد
�
ويبقى ال
#
آراء والتعليقات، ومن زخم هذه التبادلت(
شجيع وتبادل ال
�
س والت
�
الحما
سي).
�
مي
#
سعة، ومما
�
صفة الحزم حركة وا
�
أحداث اليمن وتبعات عا
�
شهدت
�
سي
�
سيا
�
صعيد ال
�
وعلى ال
ُ
أين الرب
�
الحوثيين وينادون
#
ضون على
�
ضاع :المواطنون ينتف
�
أو
شطون (تردي ال
�
دونه النا
ش، حزب اللات،
�
داع
#
إلى
�
انظروا
#
صفة_الحزم) و (
�
عا
#
كلنا_نجران
#
اليمن
#
سرق
�
يا
اعاده_
#
شل
�
صفة_الحزم الذريع وف
�
عا
#
شل
�
بعد ف
#
صيرية، اذنابها بالمنطقة) و (
�
الحوثيين، الن
صفة_البطيخ).
�
عا
#
المل اته الخوة في دول الخليج الى
صفحات
�
شعل
� ُ
ضة ي
�
الريا
#
سة و
�
سيا
�
ال
#
صل الجتماعي
�
التوا
ش
�
الهام
َ
ع