صحافة اليرموك - page 5

#
هاشتاغ
_
5
2015
أيار
10
-
1436
رجب
21
الاحد
سنابل
سه
صحافة اليرموك- محمد الخماي
عليه
ً
صدقا
سد
� ُ
إرث ثقافي وتاريخيحت
ن المدينة ب
ّ
ص
بينتح
ض الهوية الوطنية الواحدة فينا ، ل
س نب
شري يعك
ب
ٌ
لاك
ِ
، يوجد م
أرابيلا» ، فلتلك الحارات التي
� «
أمم
إن كانوا في مهد ثقافات ال
سيما
ن ثقافة
ّ
لتكو
ً
سوية
صهر
شتى لتن
� ٍ
أزقتها امتزاج ثقافات
ر في
ّ
سط
ت
سدين.
جمالها الجاذب للحا
ّ
إل
شوبها
صة ل ي
وحدوية خال
ـمون
ّ
ِ
س
ـق
ُ
صرم ي
أربعينيات من القرن المن
إربد في ال
أهالي
حيث كان
ً
ساكنين، فابتداء
سر الناظرين قبل ال
س حارات ت
إلى خم
المدينة
البيوت التي تقع الى الغرب من تل
ُّ
ضم
من الحارة الغربية التي ت
شرق
البيوت التي تقع الى ال
ُّ
ضم
شرقية التي ت
إلى الحارة ال
� ،
إربد
البيوت التي تقع الى
ُّ
ضم
إربد، والحارة «التحتا» التي ت
من تل
ضافة التلول ، والحارة
أفراح القريبة من م
ساحة ال
الجنوب من
أفراح،
ساحة ال
شمال
إلى
البيوت التي تقع
ُّ
ضم
«الفوقا» التي ت
إربد وتقع بين الحارتين «الفوقا»
صف
سطى التي تنت
والحارة الو
و «التحتا».
أن
أمر عليها دون
أن
صة ل يمكنني
أفراح لها ميزة خا
ساحة ال
سوق
سوق مكان
أنها كانت تقع في
صيلها الجميلة حيث
أذكر تفا
إربد جميعهم
أهالي
سبة غرب الجامع الكبير ، وكان يجتمع فيها
الح
زواج حيث تقام فيها «الدبكات»
��
سبات ال
في منا
ً
ساء
ون
ً
ال
رج
سبوع
أ
شعبية لمدة
� ٍ
أغان
ساء يزغردنويغنين
أهازيج الرجالوالن
و
س
أهالي العري
شائر و
شيوخ الع
أكثر وفي نهاية الفرح يذهب
أو
ضر
إربدتح
س من
إذا كانت العرو
أهلها ف
س من بيت
ضار العرو
إح
ل
إربد تذهب «الفاردة» على
إذا كانت من خارج
س ، و
سطة الفر
بوا
س
أهل العرو
� »
ستقبل «الفاردة
س وت
إلى بلد العرو
الجمال والخيل
سماح
س لل
أهل العرو
إلى
الذين يرحبون بهم ثم يتقدم كبير الجاهة
شبابوعباءة
أن يدفعوا بدل ذبيحة ال
سهم بعد
صطحابعرو
لهم با
سمى الهودج
س على جمل ي
سمحوا بهما ثم تركب العرو
أو ي
الخال
سجاد.
ش الملون بال
المزدان بالقما
أن البيوت كانت
آنذاك هو
إن ما يميزها
وبالعودة للحارات ف
تتداخل مع الدوائر الحكومية والدكاكين التجارية ، وكانت كل
شيرة
سم الع
ما كانتتحمل ا
ً
إلى حارات فرعية غالبا
م
ّ
س
ق
ُ
حارة ت
شيدات
إلى حارة الر
� ،
التي تكثر بيوتها فيها ، فمن حارة التلول
سات، و حارة العبندات ، و
، فحارة الحجازات ، و حارة الخري
شرايري ، و حارة الحتاملة.. وغيرها
حارة الدلقمة ، و حارة ال
الكثير .
ة
ّ
ز عن بيوت الحارة الغربية بقل
ّ
شرقية فكانت تتمي
أما الحارة ال
المبنية بالحجارة
ً
سواء
البيوت الطينية وكثرة البيوت الحجرية
زت بيوت الحارة
ّ
َ
أومنخليط منهما، بينما تمي
سوداء
أو ال
ضاء
البي
الغربية بكثرة البيوت الطينية وقلة البيوت الحجرية.
شيوخ
سكان الحارة الغربية والحارة «التحتا» من
و كانغالبية
صحاب
أ
شائر الربداوية ، وكان معظمهم من
ووجهاء وعائلات الع
شية من الخراف
صحاب قطعان الما
أ
ضي الزراعية ، ومن
أرا
ال
ضباط
ضافة لموظفي الحكومة و
إ
أغنام والبقر والجمال ، با
وا
سكن في الحارة الغربية.
لون ال
ّ
ض
ف
ُ
شرطة الذين كانوا ي
ال
سنين ،
س بال
أزلي عراقة ل تقا
ضن في جلبابها ال
مدينة تحت
صوفية
أرجائها
من
ٍ
شبر
رة في كل
ّ
ضارة المتجذ
بل بخطوط الح
صة طويلة لتوى في
أن يكون لتاريخها الجتماعي ق
التكوين، ل بد
شذرات من عناوين حكاويها
أجمع
أن
صيفية حاولت
سمر ال
ليالي ال
س
أترك الباقي لعبق المدينة لتهم
إلى البداية ، و
صل الحكاية
أو
ل
شقها.
أذن الهائمين بع
به في
سكنوها
إربد القديمة ... ذكريات تعزف وتر الحنينفي قلوب من
حارات
أولى, كما كانت هذه القطعة الفنية التي يعجز
شرية ال
سهولها تاريخ الب
ضن في
أول تحت
صر البرونزي ال
سهل حوران التي ومنذ الع
اء , التي تقع في
َ
شم
إربد , تلك المدينة ال
أثري الذي يعانق عنان
سنة و العمونيين , ول يزال تلها ال
سا
أدوميين و الغ
ضارة ال
شرية , كح
ن الب
ّ
أثر جلل في تكو
ضارات كان لها
ضن ح
سامي العالم تحت
أعتى ر
شكيل ملامحها
عن ت
ض العطرة.
أر
صة هذه ال
أحفاده ق
إلى يومنا هذا ليروي ل
شامخا
صخر والحجارة
أوائل من ال
سكان ال
ستين مترا والمبني بيد ال
سماء ب
ال
أزمنة , كانت
صور الغابرة وال
شام عامة , والتي وعلى مر الع
إن لم تكن في بلاد ال
إطلاق
أردنية على ال
أعرق المدن ال
سميتها , تعد واحدة من
إغريق ت
شاء ال
أو «ارابيلا» كما
إربد
شريدة و
سيانه , مهد عرار و فالح كريزم و كليب ال
ستحال على ذاكرة الزمان ن
أرجاء المدينة بعبق تاريخي ا
صماء تنطقفي
شواهدها ال
ضارات متعاقبة ل تزال
شوء ح
منطقة ن
شبعت
أزقتها و حواريها بل وت
ش في غياهب
أت العي
ستمر
ضارة الفذة التي ا
ضاري والثقافي للمدينة , تلك الح
ض الح
صليفي حالة النهو
صيات التي كان لها دور مف
شخ
غيرهم من ال
شوارعها .
ضوء على تاريخ المدينة عبر احيائها و
سلط ال
أهلها .. في هذه الزاوية ت
أينما حل
س قاطنيها , فكانت الكرامة والعزة
في نفو
إربد
عين على
صحافة اليرموك- عمر الزعبي
إذ
� ، ً
س تماما
آخر رجل عجوز في حريما، على العك
س
لي
ضي،
تزخر (بالعجزة البركة) التي تفوح منهم رائحة الما
لكنه بعد زوال البيوت القديمة المكونة من الحجر والطين،
سكة
سوىبقالةالحاجخليل،متم
� َ
غر،لميتبق
ُ
ضالم
وانقرا
ضاري، وتقول
أمام هذا التطور الح
ضي، لتقف
بعرق الما
ﻷ ننا نحن الزمن.»
� ،
ضع لزمن
«لن نخ
حجر وطين
إلى مجال التجارة دون خبرة
الحاج خليل
ِ
أت
��
لم ي
شتغل بقال في
سنة، كان ي
�17
سبقة، فعندما كان عمره
م
ضع
آنذاك مقداره «4»دنانير، لي
شهريا
أخذ راتبا
إربد، وي
الدينار فوق الدينار، ويبني بقالة من حجر وطين، والذي
سبب محافظته
ضل من بناء الباطون الحالي ب
أف
يعتبره
ربه الزمان، على تغيير المكان،
أج
على الرطوبة، لكن
وتديد البنيان.
ضر
ضي والحا
مزيج بين الما
ضل من هذا الزمن
أف
أن الزمن القديم
أحد يختلف ب
ل
ساوة
ضي وق
درك جمال الما
��
أننا ن
صطناعي )، ل
(ال
صبح
ضر، ي
ضي مع الحا
ضر، لكن عندما يجتمع الما
الحا
أبومحمد، الذي
آخر. هكذا حياة الحاجخليل
للحياةطعم
ضي عن طريق بقالته القديمة والتي
سك بالما
ما زال متم
أ الحاج خليل
ضامة» عام 0691، ليبد
أول حبة «ق
باعت
أمام
ضعة
عتبر اليوم متوا
ُ
رحلته مع هذه البقالة التي ت
العيون، لكنها عريقة بتاريخها الجميل.
ذكريات الزمن الجميل
ضي ونظر
تكاد عيونه تذرف الدموع، كلما تذكر الما
إنه لم
ضر، الحاج خليل مواليد 8291، يقول
إلى الحا
إلى هذه المرحلة،
س
صول النا
ﻷ يام و
يتوقع في يوم من ا
شيرة هو
شيخ الع
شاكل هكذا، كان
ضي لم تكن الم
في الما
أمور البلد،
شور» و الذي «يحل ويربط» ب
الذي «يمون وي
س هو
س التعامل بين النا
سا
أ
سابق كان
ضاف في ال
أ
و
أبناء القرية والقرى
المحبة، والزيارات الدورية لجميع
ﻷ نانية تطغى
شاهد ا
صبحنا ن
أ
� ،
ﻵ ن
س ا
المجاورة، بعك
على جميع العلاقات الجتماعية.
تدهور في ظل التطور
صفه
ل و
ضم معنى التطور، ب
اج خليل لم يه
��
الح
، لكنه تدهور
ً
إن الزمن تطور ماديا
�« ً
بالمتدهور، قائلا
سود حتى
شاهد العادات والتقاليد ت
، فما عدنا ن
ً
معنويا
شاهد
ض المبادئ القديمة، وما عدنا ن
سكة ببع
القرى المتم
ﻷ كلة،
أبيه،حتى ا
ضيفه، والبن يعطفعلى
ضيفيكرم
ال
أكل منه معظم
أكل، ي
سابق الذي يجهز طبق من ال
كان في ال
س والجيران.»
النا
عملة هذا الزمن ناكدة..!
س
أبا محمد على اختلاف معاملات النا
ألنا
س
عندما
إن عملة هذا الزمان
�«
ضر، قال
ضي والحا
المادية بين الما
ضي حين كانت العملة
(عملة ناكدة)، مقارنة بالزمن الما
، كان هناك ثقة
ً
أنه قديما
ضح
صادقة،» ويو
س
بين النا
ض
أخذ بع
إلى البقالة، وي
أحد
أتي
ي
ً
س، فمثلا
بين النا
صوله، ليقوم
صده لمح
أنت تنتظره لحين ح
الحاجات، و
صغيرة، يقعد
شغلة
أحد
ﻵ ن، تدين
سداد الدين، بينما ا
ب
سدك ثمنها.
فتة طويلة وﻻ ي
إن
�«
أبي محمد
سر في الحياة من وجهة نظر
كلمة ال
ﻷ حوال
صبر، على تغير ا
أمامه هو ال
المفتاح الحقيقي
شفت من العمر ما
شت و
أنا ع
ضيفا «ف
ﻷ جيال،» م
وتناثر ا
ﻵ ن
أتعلم، لكنني ا
س الحياة، وما زلت
أتعلم در
أن
يكفلني
صلاة وطاعة الرحمن،
أهتم بال
أهتم بكل هذا بقدر ما
أو
سواء فعلت خيرا
شها
أن الدنيا تعي
صي الجميع
أو
و
آخر عمرك مرتاحبما
ستلقي
شرا، و لكن افعل الخير، كي ت
ضية.»
ضية مر
قدمته من خير، وتكون روحك عند الله را
ضي في قرية حريما
سفير الما
� ..
الحاج خليل
سن
أحمد الح
سطور الجزء الثامن لـ»باب الحارة»
هذه ال
ِ
أكيد لن ترى بينجنبات
بالت
إلى
شاهدين
سافر عقول الم
ضه ، لت
عند عر
ٍ
ض منع توال
يفر
َ
الذي كان
ضافة»
ـ «م
ِ
لون ب
ّ
َ
أبي حاتم ويتعل
شاي» في قهوة
شربون «ال
شق ، ي
دم
أدراجهم في
يعودون
ّ
َ
سيلفي» مع العقيد معتز ثم
�«
شير ، يلتقطون
أبي ب
من
ً
ؤمنون لهم طريق العودة خوفا
صف الليل بينما عبدو وخاطر ي
منت
تعود العقول من
ً
أبوجودت ، وفعلا
� »
أو «مباغتات
أبو النار
«كماين» رجال
صفنة
لزوجها بعد
ّ
َ
إحداهن
سالمة غانمة» ، وعندما تقول
�«
رحلتها الدرامية
صام
أبو ع
سمةلحوار يجري بين
إحدى اللقطات الحا
«دهليزية» معمقة في
سريعا وتنطلق من فمه
صف جبهتها
صافن» ليق
أبو فلان وين
�« ،
وزوجته
ة
ّ
َ
إيذائي ثقيل ، حادة كحد
صنع ، ذات عيار
ة ال
ّ
َ
سكود» محلي
�« ُ
صواريخ
» ِ
«طماطم
ِ
سكينة ، كلون
صبح وجنتي تلك الم
س» الحلاق جارنا ، لت
«مو
ً
درء
ُ
أن تنطق ، وتذهب
أبى
سانها لكنها ت
الكلماتعلى ل
ُ
عيد ، وتتدافع
ّ
َ
ص
ال
ً
ش غلها بالجليات» وذاك الزوج «العنتي» وبناء
شاكل- للمطبخ «تف
للم
أة
إن المر
سل
سل
ضية من هذا الم
أكثر من 012 حلقة ما
مه من
ّ
على ما تعل
العربية «ل بتحل ول بتبط» .
شق الممنوع»
ـ «الع
ِ
ك لن تد في هذه الحروف الحلقة ال 003 ل
ّ
َ
أن
كما
سد عقول العرب ، ولم يعد «الممنوع
أف
«الحابل بالنابل» و
َ
الذي خلط
في ذلك
ُ
ضل
ذاع ، والف
ُ
ي
ً
سرا
� ُ
ارتكابه ل يعتبر
ّ
َ
إن
ا ، بل
ّ
َ
خفي
ً
أمرا
� »
مرغوبا
بعمر المنتجات المحلية
َ
أطال
ر الله عمرها ، و
ّ
َ
ص
ـ «الدراما التكية» ق
ِ
يعود ل
شاهد «ابن عجلان» منجديد
صحة والعافية لن
صفدي بال
روحي ال
َ
أكرم
، و
أردنيين لتجتمع حول التلفاز بانتظار عمل فني كـ «حارة
شود ال
، وتعود ح
اد» .
ّ
َ
أبو عو
سلات ،
سل
شراء الم
دراما المبالغ الطائلة ل
mbc
رى هل تدفع قناة
ُ
ت
شة كل العرب» فقط
شا
شة الملايين
شا
�«
أول لها على
واحتكار البث ال
أن
أم
� ،
شد الكبير من المتابعين
سلية والتفيه لذاك الح
لتحقيق جانب الت
من دون وجود علاقة وثيقة
أحدهم
يدعوك
َ
حين
ً
أخرى ، مثلا
آرب
لها م
»
ByThe Lemon Tree
ساء فنجان قهوة في فندق «
لحت
بينكما
س هذا على ذاك .
� ِ
ق
َ
ست «لله بالله» ف
صرية لي
هذه العزومة القي
ً
فحتما
سيطرة على العقل
، كفيلة بال
ً
ضا
وعر
ً
وتنفيذا
ً
صا
الحبكة الدرامية ن
ضان لبث تلك
شهر رم
ستغلال
شاعر ، وا
سيير الم
والتحكم بخلايا الدماغ وت
ً
سرية كثيرة ، فكم عربيا
أ
سببت بخلافات
أعمال التي غزت البيوت وت
ال
ِ
سه
تركت زوجها لهو
ً
سيم «مهند» ، وكم عربية
زوجته لجنونها بالو
َ
ق
ّ
َ
طل
الله ،
ِ
إلى رحمة
انتقل
ً
ر ، وتلفزيونا
ّ
َ
س
تك
ً
صحنا
س» ، وكم
بالفاتنة «لمي
إلى عملية تميلية .
� ٍ
بحاجة
ً
ووجها
صل
أخبار «ماوكلي» وماذا ح
أن نعرف
همنا
ُّ
كان جل
ً
صغارا
ا
ّ
َ
كن
َ
حين
إلى متى
شيما» التي يتولى التحقيق فيها «كونان» و
ضية مقتل «ناها
بق
ـ
ِ
ة» ب
ّ
َ
«فل
ُ
ستذهب
� َ
أين
لـ «جيري» على الباب ، و
ُ
صا
سيظل «توم» متب
سديدة «الكابتن ماجد» المرمى ،
ستدخل ت
سبعة» ، ومتى
زام ال
��
أق
«ال
إنقاذ «باتمان» للعالقين في
صراع الجبابرة» ، و
�« ً
شغفة
والعيون تنتظر
إنما
� »
سواد عيونه
ضان «ل
شهر رم
س ل تنتظر
ا اليوم فالنا
ّ
َ
أم
� ،
أبنية
أحد ال
أحاديث الدائرة بين الفتيات
ض خلاله ، وال
سلات الزخمة التي تعر
سل
للم
فئات
َ
سئلة المطروحة بين
أ
ستظهر بعملجديد ، وال
إذا كانت
عن «نور» وما
شهاب للجزء الثامن من
أبو
سيعود العقيد
شعب بمختلف الطبقات هل
ال
أخبار
صحة ال
سلطان» ، وما
ـ «حريم ال
ِ
باب الحارة ، هل هناك جزء جديد ل
ش بعمل درامي تلفزيوني .
شاركة رامي عيا
عن م
فينا حتى نهرم
ُ
ضيق
سي
� َ
ضاقت بنا حتى كبرنا ، ولعل الكبر
الطفولة
ّ
َ
لعل
أوائل المتفرجين
سنكون من
ضعف النظر
س وي
أ
شيب الر
، وحين نهرم وي
طبع» .
ّ
«الطبع غلب الت
ً
شرين من باب الحارة ، فعلا
على الجزء الع
حبكة درامية
سانية
صة ان
ق
شة
صد ومتابعة -زكريا الحراح
ر
شردين،
صيلة القتلى والجرحى والم
سوريا وارتفاعح
ستمرار الدمار والقتل والمعاناة في
مع ا
أنهم
إل
أكثر
إلى الدول المجاورة، رغم ذلك و
سورية
وزيادة عدد اللاجئين والنازحين من المدن ال
إلى
أمل والحياة وينقلونها
س، ويزرعون ال
صدورهم من نف
أمل وما تبقى ما في
شة
متعلقون بق
شتاغ
صل الجتماعي ها
سوريون عبر مواقع التوا
شطون
أطلق نا
سبل، حيث
شتى ال
العالم ب
أوخارجها
سوريا
سواء داخل
آلم التي تدركهم
ص المعاناةوال
ص
ضمن نقل ق
شين) يت
كلنا_عاي
#
(
شوف
إني روح
حلمي
#
شين) و (
كلنا_عاي
#
شتاغ(
ضمن ها
صرخات
ومما تداوله من عبارات و
إنو
س اولدي واطمن
إرجع وموت ما عاد بيهمني بدي بو
ساعة وحدة وبعدين
أهلي ولو
شين).
هنن عاي
ضي تفاعلا كبيرا انتقلت مجرياته
سبوع الما
ساحة الكروية المحلية والعالمية ال
شهدت ال
و
صيبوافر على
صيرللمحتفينومبارياته بن
صل الجتماعي،حيثحظيدوريالمنا
لمواقع التوا
سن وهروب
شية بني ح
صلي ونادي من
صل الجتماعي، ومنها مباراة نادي الفي
صفحات التوا
صلي تبقى الزعيم)
ل عزااااااء للحاقدين يالفي
#
شطون (
صلي من الهبوط، ومما تداوله النا
الفي
 بحجم
صلي
‏الفي
#
#
أزمه وعدت)و (
 ، الحمد لله
صلي
‏الفي
#
صات التتويج تنتظر زعيمها
من
#
و(
سقط).
صلي لم ولن ي
الوطن .. لنه الفي
شهدت تداول بين متابعيه، وتعقيبات على مجريات
صف النهائي التي
إلى مباريات ن
و
شطون المتابعون له الكثير من عبارات
النا
َ
سا للمباريات المقبلة، فعرب
المباريات وتوقعات وحما
ساحر واحد
ويبقى ال
#
آراء والتعليقات، ومن زخم هذه التبادلت(
شجيع وتبادل ال
س والت
الحما
سي).
مي
#
سعة، ومما
صفة الحزم حركة وا
أحداث اليمن وتبعات عا
شهدت
سي
سيا
صعيد ال
وعلى ال
ُ
أين الرب
الحوثيين وينادون
#
ضون على
ضاع :المواطنون ينتف
أو
شطون (تردي ال
دونه النا
ش، حزب اللات،
داع
#
إلى
انظروا
#
صفة_الحزم) و (
عا
#
كلنا_نجران
#
اليمن
#
سرق
يا
اعاده_
#
شل
صفة_الحزم الذريع وف
عا
#
شل
بعد ف
#
صيرية، اذنابها بالمنطقة) و (
الحوثيين، الن
صفة_البطيخ).
عا
#
المل اته الخوة في دول الخليج الى
صفحات
شعل
� ُ
ضة ي
الريا
#
سة و
سيا
ال
#
صل الجتماعي
التوا
ش
الهام
َ
ع
1,6,7 2,3,4,8
Powered by FlippingBook