Background Image
Next Page  7 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 7 / 8 Previous Page
Page Background

7

الاحد 21 محرم 7341 _ 52 تشرين الاول 5102

الرياضية

صحافة اليرموك ـ عبد السلام حتاملة

إصرار كبير، وكلمة اليأس لم ترد في قاموسها، سهى سلمان، لاعبة منتخبنا الجامعي لكرة القدم

جمله بهذه الفقرة.

ُ

للطالبات، كان لها حوار مطول مع صحافة اليرموك ، ن

تقول سلمان أن بداياتها كانت مع منتخب الجامعة ومع الكابتن عدي بطاينة الأب الروحي

للفريق ومؤسسه على حد قولها، والذي كان كلمة السر في نجاح الفريق ودافعا ومحفزا لمشاركتي

مع المنتخب، وأضافت، كما كان لأهلي دور في دعمي لممارسة هوايتي الرياضية.

وتضيف، زاد اهتمامهم عندما بدأت أشارك في البطولات المختلفة، مشيرة إلى أن أول إنجاز

للفريق كان تحقيق مركز الوصيف في بطولة ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عام

4102،مبينة أن الفريق يستعد حاليا للمشاركة في بطولة الجامعات العربية التي ستنطلق مطلع

الشهر المقبل في عمان.

وأوضحت أن الفريق يضم الآن عددا من اللاعبات المحترفات واللواتي اكتسبن خبرة كبيرة

خلال مشاركتهن مع أندية أردنية مختلفة، قبل أن يلتحقن بمنتخب الجامعة، لافتة إلى أن المنتخب

يشهد تطورا، سيلاحظ خلال المستقبل القريب وأن هذا التطور مشروط بدعم الفريق والوقوف

معه من كافة الأطراف.

وفيما يتعلق بالتجهيزات المقدمة للفريق من قبل الجامعة، أكدت عدم تردد الجامعة في دعم

ر الصورة التي يحملها

ُ

الفريق من مستلزمات رياضية مختلفة، واختتمت حديثها بتمنياتها بتغي

المجتمع إزاء فريق كرة القدم للطالبات، وأن تتحول إلى صورة إيجابية، والاستمرار في دعم الألعاب

النسوية كافة.

سهى سلمان .. لأسرتي حافز قوي

لممارسة الرياضة

نجم من جامعتي

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاءهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها

إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب

كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» ..

بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمنيا» أن يبقوا لها فرسانا ..

ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية.

«نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة

مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في

مختلف المنافسات الجامعية.

صحافة اليرموك ـ أحمد بني هاني

بعد تولي البلجيكي بول بوتمهمته لتدريب المنتخب

الوطني بدأت مرحلة وصفها البعض بالحرجة بدءا من

موعد إعلان التعاقد معه ، نشرت بعض الأخبار السلبية

نكته و

ِ

سنة و ح

َ

تجاهلين سيرته الح

ُ

عن المدرب م

الى

ً

لمساته الفنية في أرض الملعب و خارجه ، وصولا

استئناف الجولة الثالثة من التصفيات المشتركة المؤهلة

ي العالم 8102 و آسيا 9102 ، خاض وقتها بوت

َ

لكأس

أول تجربة رسمية أمام منتخب قيرغستان في عمان و

ت الأيام و توالت الأسابيع

َ

ر

َ

انتهت بالتعادل السلبي ، م

، عاشوقتها بوت مرحلة صعبة تلخصت بمتابعة الجولة

الأولى من بطولة الدوري و مسابقة كأس الأردن .

قد بوت اجتماعا في مقر الاتحاد أعلن خلاله

َ

بعدها ع

مار المنافسة في المرحلة

ِ

التشكيلة التي ستخوض غ

لدى الشارع الرياضي،

ً

المقبلة، لاقت التشكيلة استياء

استمر بوت عليها و راهن على خيارته، و ربما كان لعينيه

ي الأسد دور في ذلك من النظرة الأولى

َ

ين

َ

ع

ِ

الشبيهتين ب

باختياراته .

ً

رأى الاستبسال و القوة فيهم و كان واثقا

بدأ المنتخب فترة الاستعداد للمباراة الحاسمة أمام

حدد مسيرته في

ُ

أستراليا - بطل آسيا - و هي التي ست

المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات طاجيكستان ،

ً

قيرغستان و بنغلاديش عقد بوت مؤتمرا صحفيا آخرا

على إثره قرر استدعاء بعض اللاعبين من الذين أثبتوا

ق الاتحاد بتوصية

َ

س

َ

مستواهم ، و ن

ِ

جدارتهم و ثبات

وض مباراة ودية قبل الموقعة

َ

خ

ِ

من المدير الفني ل

الصعبة أمام أبطال آسيا و التي جاءت أمام المنتخب

رجال

ِ

العراقي الشقيق انتهت المباراة بانتصار مستحق ل

بوت بالأداء و النتيجة بثلاثة أهداف مقابل لا شيء لأسود

ً

شاملا

ً

تدريبيا

ً

الرافدين ، دخل بعدها المنتخب معسكرا

َ

ط

َ

سرعة و ح

ُ

استعدادا لكنغر أستراليا ، توالت الأيام م

الوقت نفسه أمام موقعة المنتخب الأردني مع منتخب

تابعين « الهجوم .. خير

ُ

الم

َ

م

َ

د

َ

ص

ٍ

أستراليا ، و بتصريح

وسيلة للدفاع أمام أستراليا» ، و بتشكيلة لاقت استحسان

الجماهير .

دم النشامى

َ

عالية ، وقتها ق

ٌ

بدأ الرجل المباراة بروح

روية حامية الوطيس

ُ

لحمة ك

َ

طروها م

َ

و س

ً

بطوليا

ً

أداء

نضبط

ُ

، من الحارس الذهبي عامر شفيع إلى الدفاع الم

و الهجوم الضاغط و الذي خطف الكرة من بين أمهر

لاعبي أستراليا و منعهم من الاستحواذ عليها بشكل

متكرر ، بدت علامات الراحة ظاهرة على نفوس اللاعبين

على أرضية الملعب و انتهت المباراة بانتصار النشامى

على أبطال آسيا بهدفين مقابل لا شيء لحمزة الدردور

و حسن عبد الفتاح .

دم مدرب أستراليا و بدأ الشك يتسلل إلى نفسه

ُ

ص

نعة بالأداء

ْ

ق

ُ

قة الم

ِ

! و بوت أقنع الجماهير و اكتسب الث

و النتيجة ، و أصبح المنتخب بالمركز الأول برصيد 01

لت في المركز الثاني

َ

على أستراليا التي ح

ً

نقاط متفوقا

بفارق نقطة وحيدة .

داد لمنتخب

بعدها بدأت المرحلة الصعبة ، الإع

في عمان بدأت بدعوة من

ً

طاجيكستان و المباراة أيضا

ي صفحة أستراليا و الإعداد على أنها مباراة

َ

ط

ِ

بوت ل

ختلفة الحسابات ، بعقلية واضحة و متوازنة غير

ُ

جديدة م

شابهة للمباراة

ُ

قة و التركيز ، و باختيارات م

ِ

فرطة الث

ُ

م

قاط

ِ

السابقة دخل المنتخب المباراة و عينه على الن

قطي و الابتعاد أكثر عن صدارة

ِ

الثلاث لتعزيز رصيده الن

المجموعة لضمان التأهل للدور الحاسم من التصفيات

المونديالية.

و مستوى ثابت

ً

بعدها عاد المنتخب بأداء جيد نسبيا

نتصرين و بثلاثة أهداف

ُ

ج به النشامى من المباراة م

َ

ر

َ

خ

كان أبطالها مرة أخرى الكوبرا الدردور و الشاطر حسن ، و

م المنتخب الطاجاكستاني الذي

َ

انتزع النقاط الثلاثمن ف

طوال المباراة على إغلاق منتصف ملعبه و

ً

عتمدا

ُ

كان م

ً

حلق المنتخب بعيدا

ُ

ي

ِ

لأسلوب الدفاع الضاغط ل

ً

نتهجا

ُ

م

يمنح

ِ

قاطعن أستراليا ل

ِ

بصدارة المجموعة و بفارق أربع ن

المدرب الأمل و الثقة للجماهير الأردنية بعودة المنتخب

بما

ُ

للبطولات و الأمجاد كما كان في عهد الجوهري و ر

أكثر !.

بار « ! و

ِ

أنت من طينة الك

ً

أقولها « بول بوت حقا

في هذه المرة

ً

ليكون الإتحاد الأردني لكرة القدم موفقا

لإختياره للمدير الفني للمنتخب و هو ما سعى الإتحاد

في آخر إختياراته

بول بوت .. شخصية هادئة وفكر ميداني أسعد الجماهير

صحافة اليرموك ـ عمر الزعبي

د تعيين

ادي الحسين إرب

ررت إدارة ن

ق

المدرب الوطني الكابتن إسلام ذيابات مديرا

فنيا للفريق الأول إلى جانب الكابتن بشار بني

ياسين كمدرب مساعد وأحمد أبو ناصوح

كمدرب للحراس بعد سلسلة من النتائج

المخيبة التي حققها الفريق منذ انطلاق

بطولة دوري المحترفين.

وقال ذيابات في تصريح خاص لـ «صحافة

اليرموك» بعد تسلمه لمهمته رسميا «أشعر

بالفخر بتسلمي قيادة فريق الحسين إربد، لما

يتمتع بهمنتاريخمشرفوسمعةطيبة،شاكرا

إدارة النادي على منحه الثقة لقيادة الفريق،

مؤكدا أن العملسيكون وسنعمل بروح واحدة

للعبور بالفريق إلى سلم الانتصارات».

يذكر أن الكابتن ذيابات سبق له وأن

درب العديد من الفئات العمرية للمنتخبات

الوطنية، ودرب كل من نادي بلعما وكفرسوم

، ولعل البصمة ا برز له عندما بلغ الدور

ً

محليا

قبل النهائي مع منتخب الوطني تحت 22 عام

مان.

ُ

في بطولة آسيا التي أقيمت فيسلطنة ع

بعد تعيينه مديرا فنيا لكرة الحسين

ذيابات : سنعمل بروح واحدة لعودة

الفريق لسلم الانتصارات

صحافة اليرموك-خاص- منتصر ذيابات

و بعمر

ي حياته و ه

رة ف

��

رة لأول م

ك

لمس ال

الطفولة،وعلى ملاعب الرمثا الترابية عزف أولسيمفونية

مشبعة بالأحلام الوردية،صحيح ان موهبته فريدة إلا انه

ابن مدينة الرمثا، تلك المدينة التي تعد ولادة لنجوم

الكرة المستديرة و التاريخ على ذلك خير دليل.

الملفت انه اختار ان يلعب بالقميصالذي يحمل الرقم

«02» ذلك الرقم الأسطوري الذي ارتداه ابن منطقته

النجم المعتزل بدران الشقران، و كأن التاريخ يعيد نفسه

من جديد و لكن بشكل أكثر أناقة.

إبداعه في خط المقدمة أرعب الخطوط الخلفية

دة المحلية و العربية و

ع

للمنافسين على الأص

الدولية،وتسديداته مزقتشباكهم، كيفلا و هو الملقب

بـ « بالكوبرا « انه النجم حمزة الدردور و الذي خص

صحافة اليرموك بحوار حصري

مرحلة ذهبية

يؤكد نجم الكرة الأردنية أن منتخبنا الوطني يعيش

فيهذه الأوقاتمرحلة مميزة و ذهبية خاصة بعد حصده

للانتصارات المتتالية مؤخرا في التصفيات المزدوجة في

كاس العالم وكاس اسيا،مشددا على ان المنتخب قبل

مجىء المدير الفني البلجيكي بول بوت كان يعاني من

التخبط.

و اشار «كوبرا الكرة العربية» لا «ينقصه شيء» و

لكن اتمنى ان نرى مزيدا من الدعم له من الجهات

الداعمة،فهذا مننتخب وطن و يمثل كافة فئات و افراد

الشعب الأردني .

بول بوت .. احترافي

دردور على أن بول بوت مدرب كبير ولديه

واكد ال

دراية وخبرة كروية كبيرة و يمتلك مخزون احترافي

رهيب ،ولديه الأساليب المميزة في رسم ما يملك من

احتراف مما ساعدنا كلاعبين على التأقلم سريعا مع

فكره، منوها إلى أن «بوت» هو الأنسب للنشامى في

المرحلة المقبلة .

دردور ان حظوظ منتخبنا قوية جدا في

ح ال

وأوض

التأهل الى الدور النهائي الحاسم لنهائيات كأس العالم

روسيا 8102،مشيرا الى وجود منظومة متكاملة تعمل

بكل جد بداية من سمو الأمير ووصولا الى جمهورنا

المحب العاشق.

ثالث هدافي العالم

ولم يخف الدردور احساسه بالفخر والسعادة بعد ان

أصبح ثالث هداف عالمي من حيث عدد الاهداف التي

سجلها مع منتخب النشامى بفترة زمنية تاريخية،منوها

ى ان مصلحة

����

ال

المنتخب هي الأهم الآن

و الأساسو تأتي قبل

أي مكسب شخصي

مهما كان.

الاحتراف

والفيصلي

وحول فرصة الأحتراف الخارجي ،أشار الدردور

إلى أنه أكتسب الكثير من المنافع و الفوائد

ة إلى

اف

خاصة على الصعيد الفني إض

ود نية

الجانب المادي،مؤكدا عدم وج

لديه للرحيل عن فريق النادي الفيصلي

السعودي،ولكن مستقبلا كل الأمور

تبقى متاحة على الطاولة.

الجماهير الوفية

وتمنى الدردور من الجماهير

الأردنية ان تتحلى بالقليل من

الصبر و ان تستمر بالوقوف

خلف النشامى في السراء

و الضراء،حتى نستطيع

ى مونديال

��

التأهل ال

روسيا باذن الله تعالى

على حد تعبيره .

«كوبرا الكرة العربية» لـ صحافة اليرموك :

الدردور : النشامى في الطريق الصحيح.. وبول بوت إحترافي محنك

صحافة اليرموك ـ عمر الزعبي

لم تتغير نظرة المشجع ا ردني للرقم عشرين في

المنتخب الوطني، رغم مرور الزمان، فما أن شاهدنا

حمزة الدردور يحتفل بالطريقة المشهورة (فتح اليدين

على مستوى الكتفين) رجعت بنا الذاكرة إلى أواخر القرن

الماضي وبداية القرن الحالي، عندما كان نجم المنتخب

الوطني بدران الشقران يحتفل بنفس الطريقة، حينها

أدرك الجميع، بأن الصورة التي سلم فيها بدران قميص

المنتخب لحمزة الدردور لم تكنمجردصورة فوتوغرافية،

إنما صورة حقيقية معناها أن المشوار سيستمر، وأن الرقم

عشرين سيبقى مصدر فرح لجميع المشجعين الأردنيين .

حمزة الدردور الذيبقيمنتظرا علىدكة البد ء يشاهد

تعاقب المدربين، حتى جاء البلجيكي بول بوت وعبدالله

أبو زمع، وأعطوه الفرصة الحقيقية لتمثيل المنتخب،

كان الدردور على الوعد، وأثبت جدارته لجميع ا ردنيين،

وأثبت للمدربين الذين وضعوه على دكة البد ء، أنه خير

مثيل لرأس الحربة في المنتخب.

ليس غريبا ما شاهدناه من الدردور، ونحن ننسى

أن هذا اللاعب، قدم الكثير للمنتخبات الوطنية في شتى

دردور، لن يمر

فئاتها، وبأنه يدرك، بأن اسم حمزة ال

بسلام في سجل تاريخ المنتخب الوطني، دون أن يضع

بصمة حقيقية بجانب اسمه، يتذكرها كل كبير وصغير،

بعد مرور السنين.

دردور بكل أوصافه الآن، يشبه القناص بدران

��

ال

الشقران، بنفس ا داء، ونفس ا هداف، وبنفس برقم

«التيشيرت»، وبنفس المركز، وبنفس النادي الذي لعب

له الاثنان، وبنفس المدينة الذي نشأ منها النجمان، تلك

الأوصاف المشابه تعلقت في كل ذهن مشجع أردني،

وكأن اللحظة الذي سجل فيها الدردور في أستراليا هي

اللحظة التي سجل فيها بدران، وبأن الأهداف الحاسمة

التي سجلها الدردور هي نفسها ا هداف التي سجلها

بدران.

بعدما كانت الجماهير تشجع بدران، وتقول «يا بدران

يا معلم خلي الشبكة تتكلم «كان بدران يدرك حاجة

الجماهير، ويبذل قصار جهده ليضع الطمأنينة في قلوب

الأردنيين بأن هناك قناصا في خط الهجوم، ومن ثم

يدخل الفرحة لهم عندما يسجل ا هداف، وا ن الأيام

تمضي، وتعود الجماهير تهتف» يا حمزة يا معلم خلي

الشبكة تتكلم «وبالفعل يكون حمزة على قدر الثقة،

ويدخل الفرحة لقلوب الأردنيين.

ما أجمل الماضي عندما يعود بثوب جديد، وما أجمل

الدردور عندما يأتي لنا بريحة بدران، وما أجمل أن نشعر

بأن هناك قناصا حقيقيا في المنتخب، قادرا على أن يأتي

لنا بأجمل ا هداف، وفي أصعب المباريات.

الدردور يستعيد ذكريات بدران بأهدافه الحاسمة

صحافة اليرموك –علي ذيابات

فاز فريق كلية الإعلام على فريق كلية الأثار

بسداسية نظيفة ضمن البطولة التي ينظمها

اتحاد طلبة الجامعة .

وافتتح الطالب عبد الله الشرعة الأهداف

بتسجيله «هاتريك» وأتبعه الطالب معن

كساسبة بثنائية في الشوط الثاني فيما اختتم

داف بهدف قام

الطالب عمر الطريني الأه

بصناعته الطالب سيف عنيزات وبهذا تأهل

الفريق إلى الدور نصف النهائي حيث يلتقي

نظيره فريق كلية الفنون يوم غد الإثنين .

د فاز

لا�م ق

ر أن فريق كلية الإع

ذك

وي

في مباراته الأولى على فريق كلية التربية

الرياضية بركلات الترجيح بعد انتهاء المباراة

بالتعادل بهدفين لكل منهما .

ضمن البطولة التي ينظمها اتحاد الطلبة

«الإعلام» ينتفضكرويا بدوري الجامعة

بول بوت .. وقيادة ناجحة للمنتخب