8 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
8 / 8 Previous Page
Page Background

صحافة اليرموك ـ زياد يوسف

ضمنت التشريعات والمواثيق الدولية حق

الحصول على المعلومة، على اعتبار أنه حق أساسي

للنسان، ويسهم في دعم حرية الرأي والتعبير،

وتنمية الديمقراطية والشفافية

لضمان

ً

كان الأردن أول بلد عربي يصدر قانونا

الحق في الوصول للمعلومات.

فبعد إقراره من البرلمان وصدور الإرادة الملكية

بالموافقة عليه ، نشر هذا القانون في الجريدة

تحت اسم «قانون

2007/6/17

الرسمية بتاريخ

ضمان حق الحصول على المعلومات.»

و طرحت تساؤلات متعددة من قبل المختصين

حول مدى توافق أحكام هذا القانون مع المعايير

الدولية. 

يرى نقيب الصحفيين رئيس تحرير جريدة الراي

الزميل طارق المومني

أن قانون حق الحصول على المعلومات كان

يفترض أن يساعد الصحفيين في أداء رسالتهم

وأداء عملهم، ففي البداية تم صياغته في المرحلة

الأولى في اتفاق ما بين المجلس الأعلى للعلام قبل

أن يتم إلغاءه، وعليه تم تقديم قانون مميز يؤدي

رسالته ويؤدي دوره .

وتابع بعدها أرسل القانون إلى الحكومة ليؤدي

دوره وتم إجراء تعديلات عليه لم تكن في الاتجاه

الصحيح وأحيل إلى مجلس الأمة بشقيها فأفرغ

القانون من مضمونه، مؤكدا أن الهدف الذي كان

يسعى اليه الجهة التي وضعت هذا القانون وهي

نقابة الصحفيين والمجلس الأعلى للعلام في حينه

أن يكون قانون يخدم الجسم الصحفي والإعلام

بشكل عام ويخدم الباحثين.

ولفت المومني إلى أن القانون بصيغته الحالية

أصبح يخدم الباحثين اكثر مما يخدم الصحفيين

وبالتالي لا يخدم الصحفي الذي يحتاج إلى معلومات

آنية ، وكان هناك دفع باستمرار من قبل النقابة

بأن يتم تعديل هذا القانون بحيث يخدم الجسم

الصحفي ، وتطالب النقابة بإعادة النظر بمشروع

القانون ككل حتى يصح القانون يخدم الجسم

الصحفي 

وأكد أن النقابة طالبت بتعديل هذا القانون

عندما اقر وخرج بصورة مختلفة عما تسعى اليه

النقابة ، حتى بعد التعديل الذي حصل على القانون

الذي وصفه بتعديل جوهري وإيجابي ولكنه لا يؤدي

الغرض في نهاية المطاف

وقال المومني إن هذه الأسباب بحسب اعتقاده

تجعل الصحفيين لا يلجؤون إلى القانون ويطلب

معلومات الجهة التي لا تزوده بالمعلومات يرجع

إلى المفوض المعني بالمعلومات ضمن مجلس

المعلومات ، مشيرا إلى أن أعداد الصحفيين الذين

يقدمون الطلبات ضئيلة جدا .

و يرى المحامي المختص في قضايا المطبوعات

والنشر محمد قطيشات أن هناك حجبا للمعلومات

على مستوى القرار الحكومي ، حيث يعد حق الحصول

على المعلومات وتدفقها شرطا أساسيا لحرية الرأي

والتعبير 

مضيفا أن واقع نصوص القانون فرضت أسوارا

جديدة للسرية ودعمت نصوص القانون حماية

أسرار ووثائق الدولة وقد جعل السرية هي الأصل

وإتاحة المعلومات هي الاستثناء ، وأن هذا القانون

عقيم لا يصلح للاستخدام فالقيود الواردة فيه تمنع

من الوصول إلى المعلومات مشيرا إلى قلة عدد

الإعلاميين الذين يستخدمونه

من جهة أخرى يرى المدرس في قسم الإذاعة

والتلفزيون الأستاذ محمد محروم أن هذا القانون

يهدف إلى تعزيز مصادر الصحفي وسهولة الحصول

على المعلومات بشكل قانوني مما ينعكس إيجابا

على عمل الصحفي ويحرر الوصول إلى المعلومة

التي يعتمد عليها العمل الصحفي من جهة ،

ى تعزيز

ؤدي إل

رى  يفترض أن ي

ن جهة أخ

وم

الشفافية ووضوح الإجراءات في تسير الشؤون في

المؤسسات الحكومية مما يسهم في تطوير الأداء

للمؤسسات والتعامل بشفافية نحو القضايا عندما

يشعر المسؤولون أن قراراتهم ومسؤولياتهم تحت

الرقابة والمعلومات متاحة للصحفي ووسائل الإعلام

والجمهور العام ويحق اللجوء اليها في أي لحظة .

ويشير إلى أن المشكلة تكمن في عدم تفعيل

القانون من قبل الحكومة بشكل كامل فالقانون

موجود وغير موجود في نفس اللحظة بسبب عدم

التفعيل له ، وأن المشكلة الأخرى التي تعيق تفعيل

هذا القانون هو كيف نقيم أن هذه المعلومة بأن

يكون لها أية انعكاسات إيجابية أو سلبية على

مصلحة المجتمع والدولة والأفراد عند الإفراج عنها

أو التصريح بها .

صحافة اليرموك ـ حمزة الربابعة

وكأن عجلة الزمان عادت للوراء.. نشوة الحنان و عبق

العفوية التي تلاشت بفعل صخب و ضوضاء التكنولوجيا

مرسومة الآن ! ، فالعين ترى تراث الأمهات.. و الأنف يشتم

عرق الأجداد.. و الجسد يجذب نحو عميق تراثنا.. اما اللسان

فانه مشتاق و يتلذذ لطعام لم يعهده منذ سنوات.

في عروسشمالنا «إربد» و في قرية اسمها «كفرعوان»

- تتبع لواء الكورة- يقطن الرجل الأربعيني أبا معاذ مع

زوجته.. في بيت اقل ما يمكن وصفه، بأنه صورة مصغرة

من صميم الماضي الجميل بما فيه من فرن طابون

يستخدم لإخراج اكلتي المطابق والمكمورة بأبهى حلة .

يقول أبو معاذ بأنه يعشق الأكلات الشعبية القديمة و

التي «تربى» عليها منذ الصغر ، و قبل ثلاث سنوات من

الآن قام بصنع فرن الطابون في ساحة بيته الريفي و بات

يمتهن عمل الأكلات الشهبية بتلك رفقة زوجته و يبيعها

للأهل و الخلان .

ويشير إلى أنه يحرص على عمل تلك الأكلات بطريقة

الأجداد التقليدية خاصة فيما يتعلق بالمكونات الأساسية

لها ، و يروي أبو معاذ في حديثه لـ(صحافة اليرموك) طريقة

صنع اكلة المطابق قائلا بأنها تتكون من الطحين البلدي و

البصل و السماق و السمسم و القزحة .

و يتابع بأنه يقوم و زوجته بعجن عجينة المطابق

الممزوجة بالسمسم و القزحة بالزيت و بعد ذلك يتركها

ساعة لتختمر ، و من ثم يقوم بتقطيعها إلى قطع متساوية

و فردها قبل رسم كل واحدة منهن على شكل مثلث انيق

، و يدخلهن بعد ذلك برفقة الدجاج المعد مسبقا إلى فرن

الطابون لمدة ساعة من الزمن ، و بعد كل ذلك تخرج وجبة

المطابق الشهية التي يكون في انتظارها الكبير و الصغير .

أما فيما يتعلق بأكلة المكمورة فيقول أبو معاذ أنه يتم

وضع قطعة من العجين في اسفل القدر و يوضع فوقها لحم

الدجاج أو لحم الخاروف و بعد ذلك قطعة من العجين و

هكذا.. ، و من ثم توضع في فرن الطابون لمدة ساعة من

الزمن .

و يضف أبو معاذ فرن الطابون قائلا : هذا الفرن حكاية

منعمر الزمان.. فهو يتكونمنطينحور الأبيضالمجبول

بالتبن الذي تعرض للنار حتى يشوى و يصبح قويا متماسكا

من الصعب كسره أو إتلافه بسهولة

و يشير إلى تفاعل السكان و المواطنين من كافة

المستويات و الوظائف معه إذ أنهم يأتون اليه طلبا لهذه

الاكلات التراثية بشكل كبير خاصة في فترة نهاية الأسبوع

، لافتا إلى أنه يواجه صعوبة في بعض الأحيان في تأمين

كل الطلبات و يضطر لتأخيرها بعضالشيء علىحد تعبيره.

يقول الحاج الستيني خالد الزعبي بأنه يقبل على تناول

الأكلات الشعبية بما فيها المكمورة مع أولاده و احفاده

من فترة لأخرى فهو يحبها كثيرا و يحن إلى الأيام الخوالي

التي عرف فيها « المكمورة» للمرة الاولى . و ينوه المواطن

ياسر الكساسبة إلى هذه الاكلات فيها سحر من نوع مختلف

، فمنها تناولت منها فانك تبقى تطلب المزيد و لا تستطيع

القول بأنك قد شبعت .

و قالت السيدة أم محمد أنها تعلمتصنع اكلة المطابق

من امها في ما مضى من عمر الزمن ، و ما تزال حتى الآن

تحفظ كل خطوة من خطوات تحضيرها و تقوم بصنعها

لأبنائها و زوجها مرتين في كل شهر ، و تحدثت السيدة

أم سامر بأن ابناءها يطلبون مثل هذه الوجبات لكنها في

كثير من الحيان تكون متعبة و غير قادرة على تحضيرها ،

فتقوم بطلبها من احد المطاعم .

و بدوره قال احد العاملين في احد مطاعم في إربد إن

إدراة مطعمه تحرص على ادراج الاكلات الشعبية المتنوعة

ضمن لائحة الأطعمة و الوجبات التي تتعامل معها ، لأن

هنالك نسبة من المواطنين يطلبونها كوجبة رئيسية خاصة

في يوم الجمعة .

و من جهتها قالت السيدة نادرة مورالي نائب رئيس

الجمعية الأردنية للمحافظة و دعم التراث الأردني و العربي

إن الأكلات الشعبية الأردنية جزء لا يتجزاء من تراثنا العريق ،

فنحن تناقلناها كابر عن كابر ، مشيرتا إلى أن تلك الأكلات

مفضلة لدى الغني و الفقير ، و يعتني بها عديد المطاعم في

هذه الأوقات ، لافتتا إلى أن الواجب علينا جميعا المحافظة

على كل اركان و اجزاء موروثنا الوطني العامر .

استاذ علم الاجتماع في جامعة اليرموك عبد الباسط

ت الشعبية على

ي» يعشق الأك

��

العزام قال إن «الأردن

اختلاف اشكالها و انواعها ، و يطلبها باستمرار ، مبينا أنها

جزء من الموروث الثقافي الاجتماعي للمجتمع الأردني.

8

سكرتير التحرير التوزيع

ؤول

س

س التحرير الم

شارية رئي

ست

س اللجنة الا

رئي

أ.علي الزينات محمد حجات ابراهيم ذيابات

د.حاتم علاونة

صـحـفي

الاخراج ال

ليث القهوجي

2016

آذار

27 _ 1437

جمادى الآخرة

18

الأحد

6913

فرعي

02 7211111 :

ت

صحافة اليرموك

sahafa

.

@yu

.

edu

.

jo

الأخيرة

QR Code

«ذيب»

وأزمة الحركة الثقافية

محمد الخمايسه

ف على سطح الحركة الثقافية الأردنية في

ّ

يتكش

السنوات الأخيرة ، واقع الاغتراب الفكري في مخرجات

الشارع الثقافي، اغتراب ربما لا يعد حالة عارضة، بل

سبقها حالات كثيرة، كان آخرها في فترة الثمانينيات

من القرن المنصرم، حين اصطبغ – ذات الشارع – بألوان

الأدب السوفييتي حتى باتت مؤلفات دوستويفسكي

اعتراف

ّ

وتشيخوف تأشيرة دخول للوسط الثقافي وصك

فين في الصالونات الأدبية آنذاك.

ّ

للمثق

حالة الاغتراب هذه تتركز في غياب الهوية الثقافية

الأردنية والعربية بشكل عام، عن أغلب محتويات رفوف

المكتبات و «بسطات» الكتب المنتشرة، فأصبح نادرا أن

تب

ُ

ترى كتابا واحدا – سواء أكان رواية أو ديوان شعر – ك

وفق المدارس الأدبية العربية.

فعلى مداد بصرك ترى كتبا تنساق مع سيال فكري

قده، لا يرتبط بالهوية الثقافية

َ

منسلخ عن المجتمع وع

د،

ّ

اءها إلىجو فكري متشر

ّ

إلا أسماء مؤلفيها، وترسل قر

لا يستطيعون عكسه ومحاكاته في الحياة العامة، ولست

هنا في معرض التصنيف الأخلاقي لتلك الكتب، بل

نا

ّ

عن فكرة تمييع الكتابة الأدبية وجعلها أسلوبا لي

بطبيعة اللغة

ً

ا تفتقر لأدنى مقومات الأدب، سواء

ّ

هش

المستخدمة، أو بصفاقة ما تتناوله من مواضيع، متحللة

من المدارس الأدبية المتعارف عليها، لا لتخلق مدرسة

جديدة ، بل لتبقي الحركة الثقافية مشتتة دون أدنى

ارتباط بالهوية.

في مقابل ذلك ، انتظر الشارع ليأتيشاب أردني عاش

في لندن أكثر مما عاش في الأردن، ليحمل معه ذاك

الجزء المفقود من السلسلة التي تربط الحركة الثقافية

ه إلى

ّ

ار الذي قدم من لندن وتوج

ّ

بالأرض، ناجي أبو نو

ل أي معنى لدى الأغلب عند سماع

ّ

لربما لا تشك

ٍ

منطقة

اسمها، قرية» الشاكرية «في وادي رم، والتي قصدها أبو

نجز فكرة لم يعتقد وهو في قمة تفاؤله أن تصل

ُ

ار لي

ّ

نو

للعالمية، لكن وببساطة لأنها – أي تلك الفكرة – لمست

د، فكان

ّ

ة التجر

ّ

الهوية الوطنية الثقافية أسطوري

ّ

لب

ة لدى الكثيرين،

ّ

ر حقبة منسي

ّ

فيلم «ذيب» الذي صو

بإبداع أردني خالص.

ولربما كان سيبدو «ذيب» مبتذلا أو غير واقعي لو

محترف لا يمت للمنطقة

ٍ

ار بطاقم عمل

ّ

استعان أبو نو

بأي صلة، فارتأى أن يكون أبطال الفيلم هم من رحم

ة، لتكتمل تلك الظاهرة الهوايتية

ّ

تلك القرية المنسي

المحضة، وترسل للعالم صورة طبق الأصل عن واقع

حياة البادية قبل مئة عام وأزيد، وما تناوله الفيلم من

تجسيد للفكر العشائري النقي الخالي من تشوهاته

سمت

ُ

ر النمطية التي ر

ّ

كافة الصو

َ

حض

َ

الدخيلة، د

ختها حكومات الاستعمار

ّ

عن حياة البدو، والتي رس

آنذاك، لتبرير فكرة «الاستعمار من أجل انتشال الشعوب

المتخلفة للحضارة» ممتطين فرس» دون كيشوت» في

ر وهمية.

ّ

رحلة تحض

التعاطي مع «ذيب» لا يجب أن يكون مجرد استمتاع

بساعتين من التصوير التمثيلي، بل يجب أن يعتبر أولى

ضربات المطرقة التي تساهم في إعادة مسار الحركة

الثقافية إلى حضن الهوية الوطنية، ويساهم في نهضة

فكرية شاملة تعيد ارتباطات المحتوى الفكري بالعقد

الاجتماعي السليم.

قبعت

من بلدي

@

قفشـ

فرن الطابون..

«المطابق» و «المكمورة»

موروث ثقافي ينبض في صميم مجتمعنا

- جرى على هامش اللقاء الحواري الذي

نظمته الكلية الأحد الماضي، تكريم كلا من

مدير هيئة الإعلام الدكتور امجد القاضي

ونقيب الصحفيين ورئيس تحرير جريدة الرأي

الزميل طارق المومني، ومدير الإعلام المحلي

في الديوان الملكي العامر بسام البطاينة

من قبل عميد الكلية الدكتور حاتم علاونة

بوصفهم خريجين مميزين من جريدة

«صحافة اليرموك».

تنظم كلية الإعلام بعد غد الثلاثاء في قاعة

التدريب ندوة بعنوان «الجرائم الإلكترونية»

بالتعاون مع مديرية الأمن العام.

لوحظ أن «برج الساعة» الموجود أمام كلية

الأداب «معطل»،فكل «ساعة» من الساعات

الموجودة على الواجهات الأربع تشير إلى

توقيت مختلف عن الاخر،مما يتسبب بإرباك

الطلبة ويعكسصورة غير حضارية أمام

الزوار.

صحافة اليرموك ـ فاطمة زوانه

اف والشؤون

قال مدير التعليم الشرعي في وزارة الأوق

والمقدسات الإسلامية الدكتور مراد الرفاعي إنه وضمنخطة

الوزارة تم الإعلان عن تقديم منحة دراسية للطلبة من مختلف

التخصصات في الثانوية العامة باستثناء تخصصي الصناعي

والزراعي لدراسة العلوم الشرعية ،شريطة أن لا يقل معدلهم

% ، لسد النقص الحاد في أعداد الأئمة

65

في الثانوية عن

المؤهلين شرعيا مبينا أن عدد الطلبة المبتعثين حاليا على

طالب.

٩٠٠

نفقة الوزارة في مختلف الجامعات

وأضاف في تصريح لـ صحافة اليرموك أنه في التواصل

وان الخدمة المدنية

اف ودي

والتنسيق ما بين وزارة الأوق

فقد لوحظ أن هناك نقص حاد في عدد الأئمة المؤهلين

المتقدمين للعمل ، مبينا أن الوزارة بحاجة لثلاثة آلاف إمام

حاصل على درجة البكالوريوسأو الدبلوم في الشريعة شريطة

أن يكونوا مؤهلين تأهيلا شرعيا للقيام بدور الأمام لخدمة

الدين .

وكشف أن هذه المنحة تم منحها لجميع الجامعات الخاصة

والحكومية التي تدرس تخصص الشريعة بمعنى أن أي طالب

يدرس تخصص الشريعة في أي جامعة بإمكانه الاستفادة

من هذه المنحة مبينا أن هذه المنحة تتحمل كامل مصاريف

دينارا

40

الدراسة إلى جانب مكافأة أو راتب شهري مقداره

دينارا كل فصل بدل كتب .

60

شهريا و

ساعة دراسية من

90

وتابع بعد أن يتخرج الطالب أو يجتاز

خطة التخصص تتكفل الوزارة بتعينه بوظيفة إمام مسجد

كما ويخضع الطلبة لمقابلة لتحديد ما إذا كان الطالب مؤهلا

ليصبح في المستقبل إمام أو لا،لافتا بأن الطالب إذا كان حاصلا

على دبلوم في الشريعة فإنه ملزم بالعمل لدى الوزارة لمدة

أربعة سنوات وإذا كان حاصلا على شهادة البكالوريوس فإنه

ملزم بالعمل لدى الوزارة لمدة ثمانية سنوات .

طالب مبتعث

٩٠٠

لـ «الأوقاف» في الجامعات

النقابة تعتبره مفيدا للباحثين وليس للصحفيين

قانون حق الحصول على المعلومات

«داعم للحقوق والحريات أم مقيد لها؟!»