8 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
8 / 8 Previous Page
Page Background

سكرتير التحرير التوزيع ل إعلان

ؤول مدير التحرير

س

س التحرير الم

س هيئة التحرير رئي

رئي

أ .علي الزينات محمد حجات ابراهيم ذيابات

د.علي نجادات د.حاتم علاونة

أ.

صـحـفي

الاخراج ال

ليث القهوجي

6913

فرعي

02 7211111 :

ت

صحافة اليرموك

اسبوعية ـ شاملة

تصدر عن قسم الصحافة ـ كلية الاعلام ـ جامعة اليرموك

0799402121

0786100291

sahafa

.

@yu

.

edu

.

jo

@

قفشـ

أقلام

أقام وزير الدولة لشؤون الإعلام - الناطق

‬‫

الرسمي باسم الحكومة الدكتور محمد

المومني مأدبة عشاء على شرف ضيوف

المؤتمر في نادي الملك الحسين فيعمان،

حضرها رئيس الجامعة ونائب الرئيس

للشؤون الأكاديمية و عميد الكلية ونائب

العميد ورئيس التحرير المسؤول.

وان العتوم حفل

حضر محافظ إربد رض

افتتاح المؤتمر.

شهد المؤتمر حضور وتغطية اعلامية

مميزة من مختلف وسائل الإعلام المحلية

والعربية والإقليمية، حيث أوردت صحف

يومية مساحات واسعة، وتناولت مختلف

ي

ات الأردنية والتلفزيون الأردن

��

الإذاع

والقنوات الفضائية المؤتمر وجلساته

بتغطيات خاصة .

الء الاعلاميون

زم

ن ال

اد العديد م

��

أش

ـ صحافة

والصحفيين والمشاركين ب

اليرموك ودورها في صقل مهارات الطلبة

وتنمية قدراتهم، وحضورها الصحفي في

تغطية وتناول العديد من القضايا.

ة الحاضرين

اف

ن ك

��

ة م

��

ع

��

ادة واس

���

أش

والمشاركين في المؤتمر بمستوى التنظيم

والجهد الطلابي المميز خلال الجلسات

والفعاليات.

تغطية إذاعية واسعة ومميزة قدمتها إذاعة

يرموك أف.أم عبر أثيرها لفعاليات وجلسات

المؤتمر، حيث تم بث حفل الإفتتاح على

الهواء مباشرة.

تولى الدكتور زهير الطاهات رئيس قسم

الصحافة عرافة حفل الإفتتاح.

2017

تشرين الثاني

19 _ 1439

صفر

30

الأحد

الأخيرة

8

جيهان العرود

حالات مأساوية لا نحتمل رؤيتها، لوحات فنية

ها،

ّ

رمادية حزينة تشعر بأنك لو تستطع أن تلون

أن تبهجها وتجعلها تبتسم، الفقراء المحرومون

يعيشون تحت رحمة الطبقية .. الطبقية التي

حرمتنا من المدافعة عن هؤلاء المحرومين .

أولئك أصحاب الضمير النائم الذين يأكلون

واب من

أك

ب، ويشربون ب

��

ن ذه

بملاعق م

الكريستال ويجلسون على مقاعد من الجلد،

مرتدين ملابس من ماركات عالمية !

لا أحد يحب الفقر ولا أحد يتمنى أن لا يحصل

على ما يرغب به إلا الفقراء هم بحاجة إلى

فصل التخلي، فصل التخلي عن رغباتهم، فصل

ل حلم يقف على عملة نقدية لا

ُ

يسقط فيه ك

تساوي لحظة سعادة فقير.

ب،

ُ

أنا أمجد الفقر، إنه الصبر والبساطة والح

هو أن ترى ما تريده أمامك ولا تستطيع الوصول

إليه، هو أن تموت كل يوم بخيبة تلو الأخرى

دون أن تتكلم، فقد تنظر إليهم وعيناك تقول

: أين قدري ؟

بدأت قطرات المطر بالسقوط ,وكل قطرة

منها تحطمني عندما أرى فقير، أذوق طعم البرد

ي أؤمن أن هناك من يشعر

ّ

حتى الموت، لكن

ون يد العون لديهم .

ّ

مثلي، هناك الكثير من يمد

كم من فقير يحتاج إلى مدفأة .. من حطب

!! ً

مثلا

يحتاج إلى أن يذوق طعم الكستناء المشوي،

والبطاطا الحلوة !!

يحتاج لفروة يستدفئ بها ويعلقها أمامه

وينظر لها بإبتسامة !!

لكن هناك من لا يكترثون !! يشعروك بمزيد

ى، إنهم يركضون لراحتهم فقط

��

من الأس

ويتجاهلون راحة غيرهم، إنهم «يدقوا المسمار»

حتى قاع الجرح .

وباء الأنانية، وفيروس الثرثرة على المكاتب

ت قيد

رارت ما زال

,يعلنون ق

ً

لم يجني شيئا

، هناك الكثير من

ً

التنفيذ ..... زاد الأمر تعقيدا

المحتاجين والكثير الكثير منهم يريدون أن

يعيشون كأي مواطن يملك منزل له جدران،

اء مليئ بالطعام، وقلم يحضن أنامله

��

ووع

ويتعلم به، وسرير دافئ يحميه من عواصف

الشتاء، وعواصف قدرهم !

فلتنزع هذه الأقنعة التي تخاف من ضوء

واقعها، وتكشف حقيقتها !!

زح على هذه

وان القوس ق

��

فلتنعكس أل

اللوحات الرمادية وتزهيها!!

فليصبح الحلم..حقيقة.

وباء الأنانية .. شقاء الفقراء

منظر عام لمدينة اربد

تصوير : يحيى بني عامر

صحافة اليرموك - منال العمري

قال مدير دائرة الشؤون الصحية في بلدية

إربد الكبرى الدكتور محمود الشياب إن معظم

المخالفات التي يتم تحريرها تترواح ما بين

عدم الكشف عن أسعار المنتجات أو التلاعب بها

أو نتيجة اختلال في شروط الصحة العامة من

النواحي الصحية والنظافة.

و أضاف الشياب لـ صحافة اليرموك أن باقي

المخالفات تتمثل بفساد بعض المواد الغذائية

والأطعمة أو انتهاء صلاحيتها وعدم مناسبتها

للاستهلاك البشري وعدم ملائمة طريقة العرض

والبيع.

وكشف الشياب أن أكثر المخالفات التي

تسجلها الدائرة تتمثل في استهتار بعض التجار

في تطبيق الشروط الصحية المتعلقة بظروف

التخزين وخاصة للمواد الغذائية ذات الحساسية

العالية كاللحوم والأسماك والدواجن والألبان

بمشتقاتها المختلفة وغيرها الكثير.

و أشار إلى أن أغلب المخالفات التي يتمضبطها

من قبل الكوادر و فرق التفتيش البلدية تكون

داخل المحال المخصصة لبيع المواد الغذائية

سواء أكانت في المطاعم أم الأسواق أم الملاحم.

وتابع أن عدم الدراية بالقوانين التي تسنها

وزارة الصحة إلى جانب التقاعس في تطبيقها

سببا في الكثير من المخالفات عدا عن عدم

ّ

يعد

إدراك أصحاب المطاعم والعاملين فيها بحجم

المسؤولية الملقاة علىعاتقهم في توفير الطعام

الصحي للزبائن

اف أن المخالفات تتنوع ما بين فقدان

وأض

الشروط الصحية سواء أكان بالمادة الغذائية

نفسها وذلك بطهيها بطريقة غير صحيحة أو

بعدم الاهتمام بغسل الخضروات جيدا أو بوضع

المواد الكيميائية والسامة بالقربمنها أو بوضعها

فيدرجة حرارة غير مناسبة مما يعرضها للإتلاف.

ولفت إلى أن أغلب التجاوزات التي يتم ضبطها

تكون في المطاعم المخصصة لبيع الشاورما حيث

عدم استخدام درجة الحرارة المناسبة لإنضاجها

بطريقة تجعلها صالحة للاستهلاك البشري عدا

عن مخالفات في الأوزان أو استخدام لحوم غير

مخصصة لصنعها.

رورة التزام أصحاب المحال

دد على ض

وش

بالقواعد والقوانين المقررة وضرورة حصولهم

على الاشتراطات الصحية والمهنية اللازمة

لترخيصه وذلك حفاظا على سلامه المواطنين

وكي لا يعرضوا أنفسهم للمساءلة القانونية.

وبين أنه يتم اتخاذ إجراء قانوني بحق كل

من يخالف الشروط والتعليمات و لن يتم التهاون

مع أية جهة بحيث تكون المخالفة مناسبة لحجم

المخالفة فقد يصل الأمر إلى إغلاق المحل.

ومن جانب آخر، بين الشياب أن نظافة المكان

المخصصلطهي وبيع المواد الغذائية شرط مهم

من شروط السلامة العامة باعتبار أن قلتها تعمل

على تجمع البكتيريا والحشرات داخل المحال

مما يؤدي إلى الضرر بالمواطن وجعله معرضا

للتسمم.

وشدد على ضرورة الاهتمام بنظافة العاملين

أنفسهم وذلك بغسل أيديهم باستمرار وارتداء

القفازات عند إعدادهم للطعام والتأكد من عدم

ك بوضع شرط

راض وذل

��

إصابتهم بأحد الأم

يتضمن إحضارهم لشهادة خلو من الأمراض من

وزارة الصحة

وتابعالشيابإناهتمامالمطاعمبتلبيةطلبات

الزبائن بالسرعة القصوى يجعلهم يتناسون

الشروط والتعليمات الصحية الواجب الالتزام بها

وإتباعها في العمل فيكون همهم الأكبر هو جلب

أكبر عدد من الزبائن وتلبية الطلبات التي تنهال

عليهم دون الاهتمام بنظافة الطعام المقدم.

وأشاد بالدور الذي تقوم به وسائل الإعلام

اد كـ برنامج «دليل المستهلك» الذي

��

والإرش

يعمل على توعية أصحاب المطاعم والمحال

الغذائية بضرورة الالتزام بشروط الصحة العامة

التي تفرضها وزارة الصحة ورقابة التفتيش إلى

جانب توعية المواطنين بعدم تناول الطعام في

أي مكان وذلك حفاضا على سلامتهم.

الشياب يؤكد عدم تهاون «إربد الكبرى» مع المخالفين

للشروط الصحية في الأسواق

صحافة اليرموك – أحمد بني هاني

»ً

د «مؤرقا

ط مدينة إرب

مشروع تطوير وس

َ

ات

ب

للمسؤولين والمواطنين في المدينة، والأخبار المتداولة

عنه بدأت تقلق الكثير حول جدية العمل به، لما شهده

من تأخر في العمل وتنفيذ المشروع على أرض الواقع

على الرغم من جاهزية الأفكار والعطاءات.

وذلك للمحافظة

2006

وبدأت فكرة المشروع منذ عام

على الهوية التاريخية والثقافية والتراثية لوسط المدينة

القديم، من خلال طرح الأفكار بالتعاون مع الجهات

المسؤولة وهي بلدية إربد ووزارة السياحة وشركة «دار

العمران» المسؤولة عن إعادة الترميم والتأهيل للمباني

القديمة والبيوت التراثية والشوارع في المدينة.

وباشرت الجهات المسؤولة العمل على المشروع منذ

بصورته التي تهدف إلى ترميم المباني

2010

عام

القديمة، كما وتم استبدال الأرصفة والشوارع بالحجارة

السوداء خاصة في وسط المدينة بانتظار اغلاق المنطقة

بوجه المركبات وتحويلها لمرافق عامة خدمة للمواطنين

من جهة ومحافظة على تاريخ وهوية المكان الذي هو

جوهر العمل.

ويعتبرهذا المشروع من المشاريع المهمة في المدينة،

إلا أن الكلفة المالية الكبيرة والمقدرة للمشروع بقيمة

مليون دينار حالت دون استكمال العمل به، ليتوقف

50

المشروع عند رصف الشوارع والأرصفة الجانبية بالحجارة

السوداء وترميم بعض المناطق من وسط المدينة دون

إغلاق ما تم انجازه بوجه حركة السير ليبقى على حاله

.2012

لم يكن حتى انتهاء عام

ً

وكان شيئا

ومع توقف المشروع لعدة سنوات بانتظار من يقوم

أن يفقد النور لولا

َ

بتمويل جزء من كلفته العالية، كاد

الموافقة على

2015

وزراء في عام

أن قرر مجلس ال

مشروع ممول من وزارة التخطيطوالتعاون الدوليلإعداد

الدراسات والتصاميم لمشروع تطوير وسط مدينة اربد

العديد من المشاكل داخل المدينة

ّ

والذي يهدف الى حل

وخاصة المرورية منها، بالإضافة إلى أهميته بالمحافظة

على الهوية التاريخية للمدينة فكانت هذه طريق العودة

للعمل بالمشروع.

ووفق رئيسها م. حسين بني

ً

بلدية إربد تؤكد دوما

هاني أهمية المشروع في المحافظة على وسط المدينة

عن الوضع

ً

وتحويله لمنطقة سياحية واستثمارية بعيدا

الحالي، كما وتسعى البلدية لإبراز أهمية وسط المدينة

من خلال الإبقاء على ما تبقى منه من أماكن وبيوت، ومن

أبرزها تل إربد، السور القديم، بيت النابلسي، مدرسة

حسن كامل الصباح، بيت الشرايري، وبيت ومحال عطارة

علي جمعة.

أما مساعد رئيس البلدية لشؤون التخطيط المهندس

منذر العطار فيقول إن هذا المشروع يعتبر من المشاريع

ور

الهامة بحيث أنه يجب مراعاة كل الجوانب والأم

المتعلقة بمحيط الدراسة كالمرور والازدحام المروري

حتى لا نصطدم بها عند التطبيق على أرض الواقع

وتنفيذ المشروع بأمور قد تعيق العمل به.

ولوحظ وجود اعتراضات كثيرة على المشروع من قبل

أصحاب المحال القديمة وأصحاب البسطات، بحجة أن

البلدية تقطع أرزاقهم وتنفيهم لأماكن بعيدة وأسواق

تكلفة إيجاراتها الشهرية مبالغ بها حسب وصفهم، وهو

ما استدعى تدخل البلدية في إصدار قرارات رسمية وجادة

للبدء بالمشروع خاصة بعد ان أفسد هؤلاء التجار المرحلة

الأولى من المشروع والمتمثلة بالشوارع والأرصفة ذات

الحجارة السوداء بإدخال سيارات محملة بأطنان من

البضائع فوقهذه الشوارع بحسبمدير الدائرة الهندسية

في البلدية زياد التل.

وبهذا الشأن سعت البلدية في الأيام الماضية لتكثيف

اجتماعاتها ولقاءاتها مع ممثلين من المجتمع المحلي

ومتخصصين في هذا المجال للوصول إلى تسوية لحل

القضايا العالقة بوجه المشروع، والمتمثلة بالاختناقات

المرورية واحتجاج أصحاب المحال القديمة في «الحسبة»

على توقيعهم لتعهدات بالخروج منها في حال طلبت

البلدية منهم ذلك ومشاكل أصحاب البسطات المخالفة

ارات، بالإضافة

ج

والذين يشكون ارتفاع أسعار الإي

للمشاكل الفنية والتي تواجه المشروع من حيث الطرق

والبنى التحتية كالكهرباء والمياه.

وخلصت هذه الجلسات إلى تقسيم مناطق العمل

لثلاثة مناطق، المنطقة الاولى وتبلغ مساحتها حوالي

كم وتمتد من جامعة اليرموك وحتى نهاية مخيم

5.5

إربد، المنطقة الثانية تشمل دراسة حضرية ومعمارية

وتراثية ومرورية للبنية التحتية، والمنطقة الثالثة وهي

دونم وتشمل اقامة

484

مركز المدينة وتقدر بحوالي

مشاريع وساحات عامة ومعالجة المشاكل البيئية في

هذه المنطقة كالحسبة والبسطات والنفايات ومحلات

ذبح الدواجن فيها.

مشروع تطوير وسط المدينة مشروع وطني كبير

ات المرورية وتنظيم

اق

يهدف لحل الإشكالات والإع

لأهالي المدينة،

ً

حقيقيا

ً

المنطقة وتأهيلها لتكون متنفسا

بالإضافة لاستثمار المحال في المدينة وتحويلها لمحال

حرف يدوية وتراثية تعكس صورة المدينة وحضاراتها

العريقة، كما وتهدف من خلال المحافظة على البيوت

القديمة إلى استغلالها لإقامة النشاطات الثقافية وتنمية

الحركة الثقافية في المدينة بالتعاون مع وزارة السياحة

والآثار ووزارة الثقافة، فهل يكتب للمشروع أن يتحقق

على أرض الواقع.

مشروع تطوير وسط المدينة في إربد..

!؟ ً

هل سيرى النور يوما

«دوار الساعة» وسط مدينة اربد تصوير : يحيى بني عامر