Next Page  7 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 7 / 8 Previous Page
Page Background

7

2016

أيار

3 _ 1437

رجب

25

الثلاثاء

الرياضية

QR Code

صحافة اليرموك ـ عبد السلام حتاملة

نجوميتها الكروية داخل الصالات لفتت إليها الأنظار، بريقها داخل الملعب كان شاهدا على تألقها، ليلى

العزام نجمة منتخبنا الجامعي لكرة السلة، سلطت صحافة اليرموك الضوء على موهبتها المذهلة وكان هذا

الحوار .

تقول العزام «إن انطلاقتها في كرة السلة كان من خلال مدرسة الرهبات الوردية بالعاصمة عمان، حين

عاما»، وتابعت البطلة اليرموكية «بعد التحاقي بجامعة اليرموك قررت الانضمام إلى المنتخب

١٣

كان عمرها

للاحتكاك ولصقل مهاراتي أكثر.»

وتشير إلى أن سر نجاحها في كرة السلة يكمن في حبها للعبة، بالإضافة إلى الدعم الذي ألقاه من الفريق

ككل ومن خلال وجود مدرب ذي مستوى عال ألا وهو الكابتن عباس أحمد .

وعن أبرز الإنجازات المتحققة، لفتت إلى تحقيقها مع مدرستها المركز الأول مرتين في بطولة وزارة التربية

والتعليم، والمركز الثالث في مناسبة واحدة، أما علىصعيد الجامعة فقد احتل المنتخب المركز الثالث في بطولة

٢٠١٥

سابق عن المشاركة في البطولة عام

ٍ

، منوهة إلى أن المنتخب اعتذر في وقت

٢٠١٤

الجامعات عام

وذلك لقلة عدد اللاعبات في المنتخب، مشيرة إلى أن المنتخب يستعد حاليا للمشاركة في بطولة الجامعات

والتي ستنطلق في بداية شهر أيلول المقبل .

وفيما يتعلق بدور جامعة اليرموك في دعم اللعبة، أوضحت العزام أن الجامعة وفرت كل الأجواء المثالية من

خلال التواجد الجماهيري الكثيف في المباريات و مدربين أصحاب خبرات عالية ودعم معنوي من قبل رئيس

الجامعة، بالإضافة إلى وجود صالات للتدريب ومستلزمات رياضية مختلفة، نافية وجود أي تقصير من قبلها .

وعن دور الأهل، صرحت العزام أن لولا دعم أهلي لما استطعت أن أصل إلى هذه الإنجازات، مؤكدة الأهمية

الكبيرة للأهل في دعم اللاعب نفسيا .

وقالت العزام إن تراجع كرة السلة الأردنية بشكل عام في الفترة الأخيرة سببه تراجع الدعم المادي والمعنوي

للعبة، بالإضافة إلى غياب الاستقرار الفني وعزوف الجماهير عن حضور المباريات .

واختتمت حدثيها بكلمة مفادها «أي شخصيرى بنفسه الموهبة عليه المضي قدما بها والعمل على نفسه

وبالتأكيد سيصل يوما ما».

ليلى العزام .. نجمة ستنير سماء السلة

الأردنية بموهبتها

نجم من جامعتي

لأنهم يرموكيون، ولأننا شركاءهم في حمل أمانة رسالتها وصوتها

إلى وطن تفتديه المهج، و كما الحقل يستقبل السنابل، ننتظرهم عقب

كل مباراة رافعين راية النصر، مجسدين عهدهم ووعدهم «لليرموك» ..

بنشيدهم المعهود «على اليرموك أقسمنا اليمنيا» أن يبقوا لها فرسانا ..

ونجوما مضيئة فيسماء الرياضة الأردنية.

«نجم من جامعتي» .. زاوية أسبوعية تتضمن محاورة جديدة بنكهة

مختلفة، مع نجم من نجوم منتخبات الجامعة الرياضية،الذين يمثلونها في

مختلف المنافسات الجامعية.

رياض محرز

عمر السومة

صحافة اليرموك – أحمد الحسن

في حي سارسيل الفرنسي نشأ رياض محرز، وهناك كبر

وترعرع، حتى اليوم جميع الناس في حيه القديم يعرفونه

ويتابعون مبارياته، ويلقبونه بكريستيانو رونالدو سارسيل.

فتى ضواحي باريس الفقيرة، وصاحب الجسم النحيل، وذو

ربيعا كانت بداياته في الأزقة الشعبية في العاصمة

25

الـ

الفرنسية، وهناك تدحرجت الكرة على أقدام العربي الجزائري

رياض محرز، وبإصرار وصبر تمكن من الانضمام إلى نادي

لوهافر في الدرجة الثانية بالدوري الفرنسي.

لم يكن محرز مرتاحا في لوهافر رغم ما يتمتع به من

مهارات كروية عالية، وذلك عائد لأن المشرفين على الفريق

وجماهيره كانوا يرون أنه لا ينسجم مع الفريق، ويميل إلى

اللعب الفردي.

لمحه مندوب ليستر

2014

وفي كانون الثاني من عام

سيتي ستيف وولش، بعدما كان ذاهبا للتفاوض مع لاعب آخر

ولم يكن على علم بوجود محرز، لكنه قرر أخذه إلى دوري

الدرجة الثانية الإنجليزي، الذي تعد اللياقة البدينة فيه جانبا

أساسيا، لكن وولش غامر بذلك.

ألف جنيه

350

انتقل إلى ليستر سيتي بعقد قيمته

استرليني، اعتبرها الكثيرون عالية جدا، جلسعلى دكة البدلاء

في بداية الأمر، ثم عاش فترة من العمل الدؤوب والمتميز

، ليصبح لاعبا أساسيا،

2016-2015

تواصلت طوال موسم

وعاملا حاسما في تحقيق الانتصار لناديه المعجزة.

هدفا

17 ،

سجل محرز قبل أربع مباريات من نهاية الدوري

هدفا آخر بتمريراته الدقيقة ومراوغاته

11

لفريقه وصنع

المبدعة، ليفوز محرز بجائزة رابطة اللاعبين المحترفين

لأفضل لاعب في بطولة كرة القدم الإنجليزية خلال الموسم

الجاري مع فريقه الذي يقف الآن على أبواب تحقيق فوز تاريخي

بلقب الدوري، بعدما نجا الموسم الماضي بأعجوبة من شبح

السقوط إلى الدرجة الثانية.

لعب الفتى الموهوب لمنتخب بلاده الجزائر، إذ كانت

، وكان محرز ضمن

2014

المباراة الأولى ضد أرمينيا في عام

التشكيلة التي شاركت في نهائيات كأس العالم في البرازيل،

ولعب مباراة واحدة فقط.

سجل أول أهدافه للجزائر في تصفيات كأس أمم أفريقيا

الأخيرة ضد مالاوي، ولعب جميع مباريات نهائيات كأس أمم

، وسجل هدفا أمام السينغال.

2015

أفريقيا

ومنحته الصحافة الجزائرية جائزة أفضل لاعب جزائري في

كانون الثاني الماضي، وهي جائزة تمنح لأفضل اللاعبين

الجزائريين في الدوري المحلي أو في الخارج.

يعتبر محرز سابع عربي يحقق جائزة أفضل لاعب في دوري

أوروبي، وهو ويرفض أن يقال عنه نجم فريق ليستر سيتي،

بل يشيد بزميله الهداف، جيمي فاردي ويقول «نحن لاعبان

في فريق من الأخوة، كل واحد منا يلعب من أجل الأسرة».

السومة يثبت أحقيته بـ «العكيد»

آخر يحمل من الإثارة الكثير ومن المتعة ما يجعل

ٍ

في دوري

ألف متفرج يشاهدون أحد مبارياته الحاسمة من

65

أكثر من

وه

ّ

على المدرجات، سطع نجم السومة، الذي يصفه محب

بـ «العكيد» وهي عبارة دمشقية قديمة تدل على القوة

إلى

2011

والشجاعة، غادر سوريا مع بداية الاحتجاجات عام

أعوام كان فيها لاعبا لنادي

3

نادي القادسية الكويتي، بعد

«الفتوة» في محافظة دير الزور شمال شرقي البلاد.

انتقل إلى نادي الأهلي السعودي الذي

2014

وفي عام

حققمعه النجومية الأكبر، وفتح له باب النجاح والتألق، ليحظى

بشعبية جماهيرية كبيرة، وإشادة من رفاق الكرة والمدربين

وحتى الخصوم.

سنوات

5

لم تسمح ظروف الحرب التي تمزق سوريا منذ

للاعب السوري عمر السومة بالتألق في ملاعب بلاده، لكن

أقدار السومة جعلت منه نجما بارزا في الدوري السعودي مع

فريق أهلي جدة، ليعيش مع فريقه موسما استثنائيا أعاد في

عام.

32

نهايته اللقب إلى النادي بعد غياب

مشوار متعب جدا، وطريق شاقة، تدرب فيها السومة جيدا،

وتعب على لياقته كثيرا، ليكون عامل الحسم ورصاصة الرحمة

التي أعادت نادي الأهلي إلىجو المباراة التيجمعته مع غريمه

نادي الهلال، قاد النجم السوري فريقه الأهلي للتتويج باللقب،

بعد ثنائية قلبت الطاولة على الهلال، وحسمت البطولة لأهلي

جدة بعد أن غابت عن خزائنه لمدة طويلة.

الجزائري «محرز» .. من فتى ضواحي باريس الفقيرة إلى أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي

عاما

32

السوري السومة «عكيد» المستديرة يقود الأهلي السعودي للفوز بالدوري بعد صيام دام

صحافة اليرموك ـ عمر الزعبي

و محمد الخالدي

ظفر الوحدات بلقب دوري المناصير للمحترفين للمرة

في تاريخه وللمرة الثالثة على التوالي رغم خسارته

١٥

الـ

من الجزيرة بثلاثة أهداف مقابل هدف في المباراة التي

أقيمت السبت الماضي على ستاد عمان الدولي في الجولة

للدوري، في حادثة لم يسبق لها بارشيف

٢٢

الختامية الـ

الرياضة في العالم.

» نقطة ليحتل المركز

34«

ورفع الجزيرة رصيده إلى

الرابع، في حين حافظ الوحدات على اللقب رغم تجمد

» نقطة، ويمكن القول إن حامل

38«

رصيده عند النقطة

اللقب يدين بالفضل بالتتويج لفريق البقعة الذي تفوق

على غريمه ومطارده الفيصلي بهدف دون رد في اللقاء

الذي احتضنه استاد الأمير محمد بمدينة الزرقاء في نفس

التوقيت، ولو أن الفيصلي فاز لكان هو من توج باللقب في

ظل خسارة الوحدات.

وكان الأهلي صاحب المركز الثالث هو الآخر تعرض

لخسارة يوم الجمعة أمام شباب الاردن بهدفين دون رد

ولو أنه فاز في تلك المباراة مع خسارة الوحدات والفيصلي

لاحقا لكان توج باللقب لأول مرة منذ سنوات طويلة جدا.

وكانت جماهير المارد قد رفضت الاحتفال باللقب في ردة

فعل استنكارية منها وسط حزنها على الأداء المخيب للآمال

الذي ظهر عليه الفريق هذا الموسم وخصوصا في مباراة

التتويج أمام الجزيرة حيث لم يفز منذ فترة طويلة محليا

» نقطة حيث لم

36«

وأسيويا، وحل الفيصلي وصيفا برصيد

يستفد منخسارة الوحدات بعدما خسر هو أيضا أمام البقعة

بهدف سجله محمد عبد الحليم.

وهبط كفرسوم رسميا لمصاف أندية الدرجة الأولى بعد

خسارته أمام ذات راس بثلاثة أهداف دون رد سجلهم أحمد

عبد الحليم وشريف النوايشة «هدفين»، وبذلك يكون رصيد

» نقطة في حين تجمد رصيد

28«

ذات ر اس قد ارتفع إلى

.»24«

كفرسوم عند النقطة

هذا وكانت مباريات الجولة الأخيرة قد انطلقت الجمعة

بفوز الرمثا على الأصالة الذي ودع دوري المحترفين بأربعة

أهداف مقابل لا شيء في المباراة التي جمعت الفريقين على

ستاد عمان الدولي .

«صحافة اليرموك « تعرض قراءتها الفنية لفرق الدوري

مع نهاية مطافه وتتويج بطله من كافة النواحي الفنية

والإدارية

الوحدات..فرحة دون بهجة

الوحدات الذي احتفل باللقب بصمت، وسط نظرات

تعجب من اللاعبين والجماهير والإداريين، كان حاله مثلما

ج بلقب كأس السوبر الأردني قبل ثلاث سنين، وبداخله

ّ

تو

حزن شديد من أجل ما يحصل في قطاع غزة آنذاك من

مع

ً

وتعاطفا

ً

عدوان إسرائيلي غاشم، و احتفل بصمت تضامنا

القطاع، فكان حاله هذه المرة كتلك الحالة ولكن مع اختلاف

الأسباب، التي سرقت الفرحة من الجماهير واللاعبين، لأن

الجميع يدرك بأن الفرحة لا تكتمل دون بهجة، فماذا إذا

كانت البهجة مسروقة، والفرحة مفسودة بأداء لا يعكس

تاريخ المارد الأخضر.

الفيصلي.. فرصة من العمر

الفيصلي الذي أضاع فرصة الفوز باللقبخمسمراتهذا

أن هذه الفرصة لن تتكرر في تاريخه،

ً

الموسم ، يدرك تماما

لأنه بنظر الفرق الأخرى أصبح فريق يرفض الهدايا ولا يقدر

قيمتها، الفيصلي الذي كان عليه النظر للقب بجدية في آخر

خمس جولات، أكتفى بالنظر فقط للجهاز الفني، فما كان

يفعل سوى إقالة مدرب واستقطاب مدرب الأخر، وكأن كرة

القدم تقدم درسللفيصلي بأن المدربلا يساويشيء أمام

فريق لا يملك لاعبين قادرين على تحقيق اللقب.

الأهلي.. الخاسر الأكبر

لو كان الأهلي يعلم السيناريو الذي سيحدث في آخر

أمتعته وواصل

ّ

خمس جولات من عمر الدوري، لكان شد

رغم أنه امتلك فرصة أخيره

ً

الصمود، لكنه استسلم مبكرا

لم تكنمتوقعة، وهي الفوز علىشباب الأردن والنظر لنتيجة

الوحدات والفيصلي، الأمر الذي جعل الأهلي يفقد فرصته

بعد خسارته أمام شباب الأردن، والتي بخرت أحلام

ً

نهائيا

جماهير الأهلي في العودة إلى منصات التتويج بعد سنين

عجاف لازمت النادي.

الجزيرة.. انتفاضة رغم بعد

المسافة

الجزيرة بقيادة هيثم الشبول أثبت للجميع أنه كان

بإمكانه الوصول إلى منصات التتويج، لولا البداية السيئة،

فما كان بوسعه سوى الاكتفاء بالمركر الرابع، ودفع ثمن

تعثره في بداية الدوري، مديره الفني الشبول الذي تولى

الإدارة الفنية وفي جعبة الفريق خمس نقاط فقط، وصل

» نقطة، بفارق

34«

في نهاية الجولة الثانية والعشرين إلى

أربع نقاط فقط عن حامل اللقب.

شباب الأردن.. استيقاظ و نوم

مبكر

عندما شاهد الجميع شباب الأردن ينهي النصف الأول من

عمر الدوري في المركز الأول، ظن الجميع أن فريق شباب

الأردن عاد إلى ماضيه القريب، واستعاد أمجاده، لكن النصف

الثاني من عمر الدوري كان لشباب الأردن في المرصاد،

فكانت النتائج السلبية واحدة تلو الأخرة، فما كان بوسع

الفريق سوى الاكتفاء بالصراع على المراكز الأربعة الأولى،

دون النظر إلى التتويج بالقب.

الرمثا.. مركز متوقع

المركز السادس لنادي الرمثا لم يكن مفاجئ للجميع،

لأن الجميع يعلم أن الرمثا بجيله الفضي (القصاصوأمانجوا

ومصعب اللحام وحمزه الدرور) لم يحقق لقب للدوري، فكيف

بوسعه المنافسة على اللقب بأسماء معظمها تلعب لأول

مرة في دوري المحترفين، فكان الفريق في النصف الثاني

من عمر الدوري يصارع من أجل ضمان بقائه في دوري

المحترفين، والنظر من جديد للفريق لتقديم أداء يليق

بتاريخ النادي في الموسم القادم.

الحسين إربد.. أسباب مجهولة

ً

نادي الحسين الذي شهدت خزائنه الحركة الأكثر ماليا

في انتقالات اللاعبين وضخ الأموال، لم يكن حاله أفضل

من فريق الرمثا، فالرمثا الجميع يعلم بأن مشكلته الأولى

مادية، لكن المشكلة في نادي الحسين الذي ما زال يبحث

عن سبب حقيقي ومقنع في عدم تحقيق نتائج إيجابية، رغم

الأسماء الجيدة والمدربين القديرين(إسلام ذيابات وعيسى

الترك) اللذان تعاقبا على تدريب الفريق.

ذات راس.. موسم للعبرة

لم يعتاد ذات راس في مسيرته في دوري المحترفين أن

ينافس على مراكز الهبوط، فما كان بوسع الفريق سوى

الاستسلام للأمر الواقع، وإدراك خطورة الموقف التي يقع

به النادي، فكانت الصحوة من بوابة الوحدات عندما فاز

عليه بثلاثية، لتأتي بعدها الكبوة أمام الجزيرة، ثم الصحوة

الأخيرة التي جعلته يضمن مقعده في دوري المحترفين،

عندما هزم كفرسوم في مباراة كانت مصيريه للفريقين.

البقعة.. صحوة بعد غفوة

البقعة الذي حدد هوية بطل دوري المناصير، لم يحقق

هذا الإنجاز فحسب هذا الموسم، بل استيقظ في اللحظات

الأخيرة من عمر الدوري، ليحقق خمس انتصارات في آخر

ن في المركز الثامن مأمن مركزه

ُ

خمسجولات، جعلته يسك

في دوري المحترفين للموسم القادم، وجعلته يمسح ما

فعلت به الأيام في المرحلة الأولى من الدوري.

الصريح.. راح ما يطيح

نقطة كانت كفيلة لأسود الشمال بأن تبعده عن منطقة

الهبوط، وتضمن مقعده في دوري المحترفين، بعدما كان

على سلم ترتيب الفرق المهددة في الهبوط، لكن الفريق

لم يدرك حقيقة التهديد، وخسر أمام الحسين إربد، ولكن

خدمته نتيجة مباراة ذات راس وكفرسوم، التي حجزت

للصريح مقعد في دوري المحترفين.

كفرسوم.. كبير يودع الكبار

ذي ظن أنه ابتعد عن الفرق المهددة

كفرسوم ال

بالهبوط، عندما وصل للنقطة الثانية والعشرين، بعد

فوزين مستحقين على الأصالة وشباب الأردن، قبل انتهاء

الدوري بثلاث جولات، تفاجأ بعطش الأندية الأخرى للفوز،

وما كان بوسعه سوى التعادل في مبارتين، والخسارة أمام

ذات راس التي كانت المباراة المصيرية في مسيرة فرسان

في دوري المظالمين،

ً

الشمال، كفرسوم لن ينتظر طويلا

وسيعود إلى دوري المحترفين لأنه من طينة الكبار.

الأصالة.. تجربة فاشلة

الأصالة الذي كان الجميع ينتظر منه إحداث الكثير عندما

ب ظن

ّ

صعد إلى دوري المحترفين الموسم السابق، خي

هبوطه إلى دوري

ً

الجميع بنتائجه السلبية، التي أعلنت مبكرا

الدرجة الأولى، فالفريق منذ بداية الموسم حتى نهايته

نقطة التي

12

احتل المركز الأخير دون منافسة، برصيد

لا تسمن ولا تغني من جوع الجماهير وطموحات اللاعبين.

صدارة الهدافين

دوري هذا الموسم

��

دارة الهدافين في ال

تحدثت ص

باللهجة الكروية الليبية من خلال نجم الحسين إربد

المحترف الليبي أكرم الزوي الذي توج هدافا للدروي برصيد

هدفا، وكان لزوي مساهمته الفاعلة في الانتصارات التي

14

حققها فريقه في البطولة، حيث اعتبر أحد أهم المحترفين

الذين حققوا الإضافة المطلوبة مع فرقهم، وعليه يكون

الزوي قد حصل على جائزة مالية من الاتحاد الأردني لكرة

القدم قدرها خمسة آلاف دينار أردني.

ا للزوي

ً

وحل مهاجم ذات راس شريف النوايشة وصيف

ا، وكانت مباريات الجولة الأخيرة من عمر

ً

هدف

11

بتسجيله

ا ليرتفع مجمل الأهداف

ً

هدف

17

الدوري قد شهدت تسجيل

ا.

ً

هدف

277

التي سجلت في البطولة إلى

وسط سخط جماهيري أخضر.. ودوري يكشف حقيقة المستوى الكروي

المارد بطلا للمرة الثالثة على التوالي .. و «تتويج صامت» لا يليق بالبطل