Next Page  3 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 3 / 8 Previous Page
Page Background

2016

تشرين الثاني

6 _ 1438

صفر

6

الأحد

متابعات

QR Code

3

ارشيفية

صحافة اليرموك ـ ساجدة الصمادي

ام

اشتكى أهالي بلدة النعيمة من مشكلة ازدح

المركبات أمام مدرستي خولة بنت الأزور و النعيمة

الأساسية للبنين أو بما تعرف بمنطقة «المثلث»، بسبب

ازدحام الطلبة أثناء دخولهم وخروجهم من المدرستين،

مما يشكل خطرا كبيرا عليهم من الدهس خاصة في

فترتي الصباح والظهيرة .

و عبر المواطن محمد الصمادي، والد أحد الطلبة،

عن معاناته من هذه المشكلة منذ سنوات طويلة، مبينا

أن الحل الوحيد لهذه المشكلة هو توفير دورية شرطة

لتنظيم السير خاصة مع بداية ونهاية دوام المدرسة.

وقالت المواطنة أم حاتم، والدة إحدى الطالبات، إن

أكثر ما يربكالموضوع وجود السيارات الخاصة التيتعمل

على توصيل الناس بالأجرة ، مشيرة إلى أنه من الذوق

العام إخلاء الشوارع صباحا عند دخول الطلبة للمدرسة

وقت مغادرتهم أو إنشاء جسر مشاة للطلبة .

ً

ومساء

فيما قالت مديرة مدرسة خولة بنت الأزور نسرين

المصري إن أي موضوع له علاقة بالطرق أو البوابات

الرئيسية نوجه فيه مخاطبتنا لجهتين رئيسيتين، الجهة

الأولى مديرية التربية والجهة الثانية البلدية، لافتة إلى

حساسية موقع المدرسة على الشارع الرئيسي وازدحامه

ؤدي بشكل إجباري إلى

ذي ي

بالمركبات والباصات ال

الحوادث المرورية .

و أكدت مخاطبة إدارة المدرسة لبلدية اربد الكبرى

لتعبيد الطرق الخاصة بالأبواب الجانبية للمدرسة وقاموا

بتعبيدها، مضيفة إلىقيامها بكلما في وسعها لحلهذه

المشكلة منذ بداية تعيينها كمديرة للمدرسة لكنها في

النهاية ليست هي المسؤول الرئيسي عن التنفيذ بل إنها

تقوم بتقديم المشكلة فقط وتترك التنفيذ على من هو

مسؤول من الجهات المختصة.

و أشارت المصري إلى وجود حلول مختلفة بشأن هذه

المشكلة منها فتح البوابات الجانبية للمدرسة والحد من

الضغط الحاصل على الطريق الرئيسي أثناء عبور الطلبة

في الصباح وأثناء المغادرة، معتبرة أن المشكلة الأساسية

ليست في الطلبة فقط بل بازدحام الباصات التي تنقل

الطلبة واصطفاف المركبات بشكل كبير على جوانب

الطرق مما يؤدي إلى زيادة الأزمة.

وتابعت «اجتمعنا مرات عديدة مع عدة جهات معنية

بالموضوع منهم مدير منطقة النعيمة عبد الحافظ

الخلايلة لمعالجة الموضوع وإيجاد حل جذري له بوضع

مخططات لإنشاء جسر عبور للطلبة لكن آلية تنفيذها

وإيجاد الجهة الممولة لها بالشكل المناسب غير متوفرة».

من جانبه، قال مدير منطقة النعيمة عبد الحافظ

الخلايلة «إن الموضوع لم يغب يوما عن أذهاننا،» لافتا

إلى أن المدخل الرئيسي للمدرسة هو الباب الشمالي وقد

تم فتح الأبواب الجانبية للحد من هذه المشكلة ولكن لا

بد من وجود قناعة داخلية للأهالي لاستخدامها لتخفيف

الأزمة الحاصلة عند استخدامهم الباب الرئيسي، على حد

قوله.

وأضاف أنه قام بالتواصل مع مدير التربية والتعليم

ذي اتخذته

د الحل ال

ادر بزيارة المدرسة، وأي

ذي ب

ال

للمشكلة لعدم وجود

َ

الأنسب

َّ

المدرسة بوصفه الحل

لها.

ٍّ

جذري

ٍّ

حل

وأشار الخلايلة إلى طرحه فكرة (جسر المشاة) للطلبة،

لكن الأهاليعارضوا هذا الاقتراح ورفضوه بشدة مبررين

رفضهم بوجود اختلالات كبيرة فيه إذا تم تنفيذه فقد

يستغله بعض الشباب الطائش للتجمع فيه ليلا، إضافة

إلى أنه إذا ما تم إنشاؤه سيصبح مرتفعا مما يؤدي إلى

إمكانية كشفه للبيوت المجاورة, معتبرين أن ضرر

إنشائه أكبر من فائدته وتركيبه.

في حين، أخلى مدير الأشغال العامة لمحافظة اربد

المهندس معن الربضي المديرية المسؤولية حول هذا

الموضوع، قائلا «لسنا مجبرين على تنفيذ كل مخطط

أو قرار صادر عن البلديات».

مواطنو النعيمة يطالبون بحل مشكلة الازدحام المروري أمام مدارسهم

صحافة اليرموك ـ محمد الطندغ

قال رئيسغرفة تجارة إربد محمد الشوحة إن الحركة

التجارية في إربد تتصف بالركود في الوقت الحالي نتيجة

الأوضاع الملتهبة التي تعيشها المنطقة، علىحد وصفه.

و أضاف تصريح لـ صحافة اليرموك أن هذه الأوضاع

دفعت المواطنين للخوف من الناس؛ وبالتالي للحذر، مما

انعكسسلبا على حركة السوق من حيث الشراء، إضافة

لارتفاع أسعار السلع خصوصا الإستراتيجية منها على

مستوى العالم ككل وليس الأردن فقط.

و أشار إلى أن محدودية الرواتب باتت سببا آخر لحذر

المواطن عند شرائه للحاجيات معتمدا أسلوب الأولوية

في ذلك، مبنيا أن هذا الركود وصل جميع القطاعات

ولكن بنسب متفاوتة ، في حين تأثرت قطاعات محددة

كالمحال التي تبيع الأحذية والألبسة والإكسسوارات،

ز

ّ

لافتا إلى أن ارتفاع الرسوم الجمركية على السلع عز

من هذا الركود.

و تابع أن السوق التجاري لمدينة إربد كان يعتمد

في بضاعته بنسبة كبيرة على المنتجات السورية، فقد

كان هناك تبادل تجاري كبير بين البلدين عبر الحدود

وبعد إغلاقها تأثرت الحركة التجارية في إربد كثيرا مما

انعكس سلبا على باقي مدن المملكة، فأغلب التجار

الأردنيين كانوا معتمدين على البضاعة السورية ، ومع

تفاقم الأزمة السورية زاد هذا الركود في عموم السوق

الأردني .

و دعا الشوحة المواطنين إلى ضرورة تنظيم عملية

التسوق، وضبط النفقات كما كان عليه في السابق ، إلى

حين اجتياز المرحلة الصعبة ولنبقى صامدين أمام كل

التيارات الصعبة التي تمر بالمنطقة .

عطون شيكات

ُ

وأضاف أن تجار السوق لم يعودوا ي

كما كان سابقا؛ مبررا ذلك بأن الحركة التجارية لم تعد

نشطة كما كانت سابقا ليغطي الشيكات المطلوبة منه

وعليه أصبح التاجر حذرا جدا في تعاملاته المالية فيما

يخصالتوقيع على الشيكات ليتفادى أي أزمة قد تواجه،

وبالتالي يتماشى مع متطلبات السوق.

و لفت إلى أن السوق التجاري في إربد بات يعتمد

ا من موسم المدارس

ً

على المواسم والمناسبات، بدء

وبداية فصل الشتاء.

ركود يصيب مختلف القطاعات التجارية في اربد

صحافة اليرموك ـ ديما مخلوف

أكدتمستشارةالسلامةالغذائيةللاتحادالعربي

للصناعات الغذائية التابع لجامعة الدول العربية

الدكتورة ردينة بطارسة أن أهم المشكلات التي

تواجهنا فيما يخص المواد الغذائية هي مشكلة

الإتلاف المستمر لها نتيجة فسادها.

وأضافت في تصريح لـ صحافة اليرموك أن

عملية الإتلاف تتم من خلال التخلص من المواد

الغذائية الفاسدة بطريقة تضمنعدم إعادة بيعها و

بنفسالوقت التخلصمنها بطريقةصحية، مشيرة

رقا مختصة للتفتيش تقوم بتنفيذ

ِ

إلى أن هناك ف

عمليات الإتلاف للمواد الغذائية والدوائية ولكن

بطرق مختلفة، لأن المواد الدوائية عبارة عن مواد

كيميائية لذلك تحتاج إلى معاملة خاصة حتى لا

تترك أثرا على البيئة.

وأكدت البطارسة أنه لا يوجد انتشار لظاهرة

الف ولكن تفعيل قوانين الرقابة من قبل

الإت

الجهات المختصة كالمؤسسة العامة للغذاء والدواء

و البلديات ونشرها في وسائل الإعلام ووسائل

التواصل الاجتماعي أدى إلى زيادة معرفة الناس

عنها بالإضافة إلى الزيادة السكانية في الأردن

وزيادة الاستثمار في مجال المطاعم .

وأضافت بأنه يوجد خطط رقابة لدى المؤسسة

العامة للغذاء والدواء على طول السنة ، لافتة إلى

أن هذه الجهات المختصة تقوم بزيادة وتكثيف

حملاتها التفتيشية خلال فصل الصيف، والأعياد،

وشهر رمضان، ولكنها تعمل على مدار العام وفي

العطل.

وتأمل بطارسة من المواطنين عدم الاستماع

لأي إشاعة وأخذ المعلومات من الجهات الرسمية

الموثوقة فقط، والمبادرة بالاتصال مع الجهات

المختصة في حال وجود أي مخالفات.

مستشارة السلامة الغذائية الدكتورة ردينة بطارسة :

عمليات إتلاف المواد الغذائية مرتبط بوعي المواطنين وحرصهم

صحافة اليرموك - شروق البو

ري الدكتور

أكد الاستشاري النفسي والتربوي والأس

موسى المطارنة أن الأسرة هي المسبب الرئيسي للرهاب

الاجتماعي؛ لاستخدامها أساليب التنشئة القائمة على

الخوف والدلال والإفراط في الحماية الاجتماعية، ومنع

دم توفير

الأطفال من ممارسة حياتهم الطبيعية وع

ً

المساحة الكافية لهم من أجل التفاعل الاجتماعي، إضافة

إلى تركهم أمام شاشة التلفاز لمتابعة المحطات الفضائية،

أو تسليمهم الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية لممارسة

الألعاب الإلكترونية.

واره مع صحافة اليرموك أن الرهاب

و أوضح في ح

الاجتماعي هو اضطراب نفسي سلوكي يعيق حياة الفرد

الطبيعية في التواصل مع الآخرين أو التفاعل الإيجابي في

كل الظروف.

وأضاف المطارنة أن الفارقبين الخوف الطبيعيوالرهاب

الاجتماعي كحالة مرضية هو أن التوتر أو الخوف شعور

مؤقت يحدث في موقف يستدعي هذا الإحساس بالفعل،

أما الرهاب الاجتماعي فهو حالة دائمة ملازمة للمريض

ج منها وتحصل له في كافة المواقف والظروف

َ

عال

ُ

ما لم ي

الاجتماعية العادية.

وأشار إلى أن نسب الإصابة بالرهاب الاجتماعي في

لدى الأطفال والطلبة؛

ً

مجتمعنا الأردني مرتفعة، خاصة

للتأثير التكنولوجي، والتنشئة الأسرية القائمة على

ً

نتيجة

الخوف والانغلاق ومفاهيم الحماية الخاطئة.

وبين المطارنة أنه من الممكن أن يصاب الفرد بالرهاب

الاجتماعي وهو فيسن الثالثة، فيما تنضج معالم المرض

لديه في الصفوف المدرسية المبكرة، وتستمر معه في

ج هذه المشكلة، فهي

َ

عال

ُ

المراحل العمرية الأخرى ما لم ت

دائمة ولا تختفي وحدها دون علاج، وتتمثل أعراضها في

التردد، وعدم اتخاذ القرار، والهروب من التفاعل مع أي

مجموعة، وتفادي المشاركة في أي نشاط، وتجنب الوقوف

أو التحدث أمام الجمهور، والخوف من مواجهة أي موقف

فيه مخالطة للآخرين.

وشدد على ضرورة معالجة الرهاب الاجتماعي، فهو

يحتاج إلى خطة علاجية متكاملة بهدف بناء الذات، بحيث

تبدأ بالتشخيص وتنتهي بتطبيق البرنامج العلاجي

ٍ

ل الطبيب من خلال جلسات

َ

ب

ِ

المناسب بعد وضعه من ق

خاصة، وهو ما يحصل عند المختص بالإرشاد النفسي

ال عدم

ا في ح

السلوكي وليس الطبيب النفسي، أم

معالجة المرض ووصوله إلى الدرجة القصوى سيؤدي إلى

نفسية أخرى مثل الإصابة بالفصام أو الاكتئاب.

ٍ

مضاعفات

وفيما يتعلق بتأثير الرهاب الاجتماعي على المستقبل

المهني للإعلامي على وجه الخصوص، أكد المطارنة أن

ً

المصاب بالرهاب الاجتماعي لا يصلح أن يكون إعلاميا

ج منه؛ فهو يمنعه من

َ

عال

ُ

وسيفشل في مهنته ما لم ي

النجاح في أي عمل يستلزم التفاعل والتواصل والتعامل

مع الجمهور، الأمر الذي يعد جوهر المهنة الإعلامية.

وتوجه بنصح الإعلاميين بالخضوع إلى برنامج تدريبي

سلوكي نفسي في مهارات مواجهة القلق والتوتر مع

الاستشاري السلوكي والنفسي؛ وذلك بهدف تعزيز قدراته

على التواصل مع مصادر المعلومات بأفضل الأساليب

والتفاعل مع الجماهير وإيصال المعلومات لهم بأفضل

صورة ممكنة.

صاب به الأفراد في سن الثالثة

ُ

يمكن أن ي

وسيفشل في مهنته

ً

المطارنة: المصاب بـ «الرهاب الاجتماعي» لا يصلح أن يكون إعلاميا

صحافة اليرموك ـ غيداء القاضي

اد معدل

أجمع أخصائيون على أن أسباب ازدي

ة الأخيرة يرجع إلى عدة أسباب

الجرائم في الآون

كلها قادت إلى ما شهده مجتمعنا من حوادث وقضايا

وجرائم.

رى أستاذ علم النفس في جامعة اليرموك

وي

الدكتور فيصل الربيع أن الانحلال الأخلاقي والبعد

عن الدين أحد أهم الأسباب التي أدت إلى ارتفاع نسبة

الجريمة.

ا

ً

وأضاف أن العادات والتقاليد التي تشكل ضغط

ا على أهل المجنيعليه للتنازلعنحقوقهم

ًّ

اجتماعي

ز لدى البعض اقتراف مثل

َّ

أي بمعنى أن التساهل عز

هذه الجرائم، إضافة إلى إيقاف عقوبة الإعدام. كل

هذه الأسباب ساعدت على أن لا يكون بين المجرم

. ٍ

عائق

ُّ

وجريمته أي

وأشار أستاذ علم الاجتماع في جامعة اليرموك

الدكتور عبد الباسط العزام إلى أن الأسرة تتحمل

المسؤولية الكبرى في وقوع الجريمة ثم تنتقل هذه

المسؤولية إلى المدرسة ثم المجتمع ككل.

وبين الطبيب الشرعي الدكتور فيصل الطاهات أن

ازدياد عدد السكان وارتفاع نسبة تعاطي المخدرات

ان أسهم بشكل كبير في ارتكاب الأعمال

��

والإدم

الإجرامية.

وفي المقابل يرى أستاذ القانون في جامعة

اليرموك الدكتور مؤيد القضاة أن الأسباب تأتي من

الظروف المعيشية والاقتصادية التي يعاني منها

ر بشكل كبير

ّ

البعض والشعور بغياب العدالة الذي أث

في ثقة المواطن بمجتمعه .

وأشار القضاة إلى ضرورة إيجاد مساقات مخصصة

ز الجانب

ّ

لطلبة المدارس والجامعات تهتم وتعز

الأخلاقي لدى الأفراد وتعمل على توعية فئة الشباب

حتذى بها.

ُ

بنماذج عربية إسلامية ي

وأكد الباحثون أن تكنولوجيا الاتصالات كان لها

دور كبير في التأثير على الأفراد من مشاهد العنف

الق العامة،

والمشاهد الخارجة عن منظومة الأخ

مفتوح من دون حواجز، ودون

ٍ

نت من خلق فضاء

ّ

ومك

رقابة من الأسرة على الأبناء .

وشدد الباحثون على ضرورة التشديد والرقابة

على مواقع الإنترنت ومحاسبة المسؤولين فيها

وأهمية حجب المواقع غير الأخلاقية التي تحث على

العنف، والجنس، وتطبيق العقوبات الرادعة بحق

مرتكبي الجرائم.

ل الجريمة لأسباب

ّ

رجعون ارتفاع معد

ُ

مختصون ي

اقتصادية واجتماعية وتكنولوجية

تعبيرية

صحافة اليرموك-بيداء القاضي

قالت رئيسة جمعية خطوة أمل الخيرية المهندسة مي

حاتم إن الجمعية عملت على توفير كل ما تحتاجه المرأة

لمساعدتها في تمكين دورها في المجتمع.

وأضافت الحاتم لـ صحافة اليرموك أن الجمعية، التي

جاءت انطلاقا من رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني في

مد يد العون والمساعدة لكل محتاج، أنشأت مشروع سوق

الملابسالمجاني للأسر الفقيرة والمحتاجة وذلكمنخلال

التعاون مع الجمعيات والمؤسسات المحلية في محافظة

أربد.

وأكدت الحاتم أن الجمعية تقوم بالعمل على مشروع

محو الأمية الذي يستهدف السيدات وذلك لتأكيد على

أهمية التعليم بالإضافة اليدعم المرأة منخلال المشاريع

داخل المجتمع المحلي .

ً

الصغيرة لتمكين دورها اقتصاديا

وأشارت إلى أن الجمعية تعمل على تنمية المهارات

الاجتماعية والثقافية بما فيها توعية المجتمع المحلي

ي، مبينة أن الجمعية كانت من أهم

الم

بالدور الإع

المنسقين لملتقى عمان الثقافي والذي انعقد في عمان.

حق من حقوق

11

وقالت إن الجمعية عملت على تأهيل

الطفل بالتعاون مع مؤسسة الأطفال الذي مكنت الطفل

من الحصول على أهم حقوقه وتوعيته.

و بينت أن الجمعية استهدفتطلاب الأغوار الشمالية من

طالبا مسجلا

20

خلال قيامها بدفع الرسوم التعليمية لـ

بمعهد المشارع المهني وذلك جاء منها لتركيز على هدف

التعليم لجميع المحتاجين في محافظة أربد.

و كشفت الحاتم عن توجهات الجمعية بتنفيذ مشروع

(رؤية بلا حدود) والذي يركز على إقامة عمليات جراحية

للمحتاجين المصابين بمرض الماء الزرقاء والبيضاء الذي

يصيب غشاء العين حيث تبلغ كلفة العملية للعين الواحدة

ي حيث استهدف هذا المشروع الأسر

دينار أردن

800

الفقيرة والمحتاجة .

و أشارت إلى أن الجمعية لم تتقاضى دينار واحد من

وزارة التنمية الاجتماعية، واصفة الجمعية بأنها تفتقر

وزارة بتقديم الدعم

للدعم المادي، لافتة إلى قيام ال

الإداري واللوجستي فقط.

و دعت الحاتمطلاب الجامعات بالمشاركة في المبادرات

التي تطلقها الجمعية والتوجه للعمل الخيري الذي يعزز من

دور الشباب في تحمل المسؤولية وخدمة المجتمع المحلي.

«خطوة أمل» تدعم المجتمع المحلي في اربد بمشروعات منتجة

صحافة اليرموك ـ براءة الطحيمر

بدأت هيئة تنظيم قطاع النقل البري في محافظتي

المفرق واربد بتنفيذ قرار دعم الطالب الجامعي من خلال

تخفيض أجرة النقل من دينار إلى نصف دينار ضمن خط

جامعة اليرموك - المفرق- اربد كمرحلة أولى، وفق ما

أكدته مديرة الهيئةلإقليم الشمال المهندسة رولا العمري.

وأضافت العمري لـ صحافة اليرموك أن وسائل النقل

تستوفي نصف الأجرة من الطالب فيما تقوم الهيئة بدفع

النصف الآخر بالتوافق مع أصحاب الحافلات العاملة على

هذا الخط.

وأشارت إلى أنهذه الفكرة تحتاج إلى توافر التعاون من

الطالب وأصحاب الحافلات لتثبت نجاحها وتطبيقها على

باقي الخطوط التي يستخدمها الطالبفيجامعة اليرموك

مثل عمان - جرش- الزرقاء ،لافتة إلى أن الهيئة تسعى

إلى خدمة الطالب بكافة السبل وهذا القرار سيؤدي إلى

توفير الوقت والجهد والمال على الطالب، وبما يساعده

على تحمل نفقات تنقله ضمن الحافلات المشمولة

بالقرار.

وعبر عدد من الطلبة عن ارتياحهم لمثل هذه القرارات

التيتخدمالطالبالجامعيوتخففعليهعبءالمواصلات،

و تقول الطالبة شكران الخزاعلة «إن هذا القرار يصب في

مصلحتنا كطلبة؛ لأننا نستخدم أكثر من وسيلة مواصلات

».ً

وسيخفف علينا كثيرا

فيما يرى الطالب أحمد عليمات أن طلبة اليرموك يجب

أن يكونوا كباقي الطلبة في الجامعات الأخرى التي تتعاقد

للطالب.

ُ

مع شركات النقل وتوفر دعما

«نقل بري اربد و المفرق» تخفض أجرة نقل طلبة «اليرموك» إلى النصف