Next Page  5 / 8 Previous Page
Information
Show Menu
Next Page 5 / 8 Previous Page
Page Background

الهامش

َ

ع

هاشتاغ

2017

آذار

19 _ 1438

جمادى الآخرة

20

الأحد

سنابل

5

رصد ومتابعة – أحمد بني هاني

ع التواصل

واق

وع تمتلئ م

ب

ل أس

ي ك

كما ف

الاجتماعي بالكثير من القضايا والأخبار والموضوعات،

ً

ا منها ليجعلوها الأكثر تفاعلا

ً

ويتناول روادها بعض

ا على الشبكة العالمية، ومن أبرز ما استعرضه

ً

ورواج

ناشطو مواقع التواصل الاجتماعي في هذا الأسبوع

#أحمد_الدقامسة و #تيسير_النجار و #أطفال_

سوريا.

ا

ً

ا قضاها خلف القضبان، متسلح

ً

عشرون عام

بعزيمة وإصرار فاقت التوقعات، وقف بوجه الظلم

ا لما يعتقد، أحمد

ً

داء وانتصر للحق وفق

ت

والاع

الدقامسة ذلك الاسم الذي لا يكاد أحد في الأردن

والوطن العربي إلا وقد سمع به، ذلك الجندي في

الجيش العربي الذي ارتكب ما يعرف بحادثة الباقورة،

تلك الحادثة التي أردى بها سبعة مجندات إسرائيليات

بحجة أنهن استهزئن به أثناء صلاته، حيث اعتقلته

السلطاتوحكمتعليه بالسجن المؤبد، ليشكلقضية

رأي عام منذ اعتقاله وفترة قضاء حكمه حتى الإفراج

عنه بعد أن أنهى محكوميته، وجاءت ردود الأفعال

على خروجه من السجن كالآتي (سطرت برصاصاتك

جنونه لخروجه

ّ

ن

ُ

ا لا ينسى) و(الكيان المحتل ج

ً

مجد

ا) و(ذهب الأسر، واعتلت الكرامة، وثبت الأجر

ً

ا وحر

ً

حي

البطولة للبطل) و(من

4

إن شاء الله) و(صباح الحرية و

يقرأ وجه الدقامسة يجد الخذلان ولا يرى الفرح).

عاد اسم تيسير النجار ليظهر للتداول بين الأوساط

الصحفية والإعلامية من جديد، تيسير ذلك الصحفي

الأردني الذي اعتقلته السلطات الإماراتية على خلفية

نشره لمنشور على موقع فيسبوك، كان يتحدث فيه

عن انتقاده للإمارات على خلفية الاعتداء الإسرائيلي

الأخير على غزة، لتعتقله السلطات هناك لمدة تزيد

عن عام دون توجيه أو نسب تهمة صريحة إليه،

حيث انتقدت منظمة هيومن رايتس لحقوق الإنسان

ذلك الاعتقال ووصفته بالقسري بحقه، حتى أعلنت

محكمة إماراتية حكمها بإدانة النجار وتقضي بسجنه

ألف

96

ثلاث سنوات مع غرامة مالية تقدر بحوالي

دينار أردني، وجاءت ردود الأفعال على الحكم الصادر

بحقه كالآتي (تهمة باطلة؛ كل ما فعله نشر بوست

على الفيسبوك) و(ما دور وزارة الخارجية والحكومة

في هكذا قضايا) و(ننتظر تدخل الحكومة ونقابة

الصحفيين للدفاع عنه) و(لا أعرف ماذا كتب النجار،

ارات) و(خذلته نقابة

���

ه يعشق الإم

رف أن

لكن أع

الصحفيين والمنظمات الحقوقية).

وداء ممتلئة بالظلم

لم تكن مجرد سنوات س

والاستبداد والقتل، ولم تكن تلك السنوات لتحمل

اغيرالموتوالتشريدوالتعذيب،ستسنوات

ً

معهاشيئ

مضت على الحرب في سوريا وكأنها عزمت على أن

تجعل بلاد الياسمين مشتعلة بلون النار والدم، ست

سنوات كان الأطفال هم ضحيتها الأولى، وبحسب

تقديرات اليونيسيففإن أكثر من ثمانية ملايينطفل

سوري قد تجرعوا مرارة الحرب، وذاقوا الألم والتشريد

وسوء الظروف والتنشئة الصحية والغذائية، كما أن

أكثر من نصف اللاجئين هم من الأطفال في وضع

هو الأصعب في الحروب العالمية وجاءت ردود الأفعال

على معاناة الأطفال من الحرب على سوريا كالآتي

(قلبي متحطم طالبوا بتوقف الحرب) و(اليوم أفكر

مر الذي يحلم بأن يصبح

ُ

في أطفال سوريا أمثال ع

ُ

حلاق) و(لقد امتلأت الجنة بعصافير سوريا) و(نريد

كباقي أطفال العالم)

ٍ

وسلام

ٍ

م، أن نحيا بأمن

ّ

أن نتعل

و(ستزهر أيامكم ويعود لها الفرح).

استنفار واستهتار ..

الدقامسة يظهر بدور البطولة

و النجار يلقى اهتمام المغردين

عريب الدلقموني

إضفاء الطابع المادي ليس على الأشياء

م يعد

اء، ل

��

ي

��

ل حتى على الأح

فحسب ب

بمقدورنا إخفاء غربتنا إزاء القيم الأصيلة،

وتر الإنسانية أصبح يهتز بداخلنا.

لا يمكن القول إن هناك لحظة زمنية

ى لفكرة

ول الأول

معينة بدأت عندها الأص

حقوق الإنسان، ولكن هذه الفكرة قديمة

قدم الحياة البشرية ذاتها، وجاء ذلك في

لى حقوق الانسان جل

ْ

القرآن الكريم الذي أو

ا

َ

ن

ْ

م

َّ

ر

َ

ك

ْ

د

َ

ق

َ

ل

َ

اهتمامه، فيقول الله تعالى «: و

ِ

ر

ْ

ح

َ

ب

ْ

ال

َ

و

ِّ

ر

َ

ب

ْ

ي ال

ِ

ف

ْ

م

ُ

اه

َ

ن

ْ

ل

َ

م

َ

ح

َ

و

َ

م

َ

د

َ

ي آ

ِ

ن

َ

ب

ْ

م

ُ

اه

َ

ن

ْ

ل

َّ

ض

َ

ف

َ

و

ِ

ات

َ

ب

ِّ

ي

َّ

الط

َ

ن

ِ

م

ْ

م

ُ

اه

َ

ن

ْ

ق

َ

ز

َ

ر

َ

و

. « ً

يال

ِ

ض

ْ

ف

َ

ا ت

َ

ن

ْ

ق

َ

ل

َ

خ

ْ

ن

َّ

م

ِ

م

ٍ

ير

ِ

ث

َ

ى ك

َ

ل

َ

ع

لكل إنسان حق في الحياة والحرية وفي

التمتع بالأمان على شخصه، كما لايجوز

،ً

استرقاق أحد أو تعذيبه أو اعتقاله تعسفا

ي مستوى معيشة يكفي لضمان

ق ف

ح

الصحة والرفاهية خاصة على صعيد المأكل

والمسكن والملبسوالعناية الطبية والتعليم،

ولكن رغم بساطة هذه الحقوق إلا أن الكثير

من الأشخاص ليس بمقدورهم الحصول

عليها والتمتع بها .

ن مشاكل كثيرة في

اس م

ن

يعاني ال

راد في جميع أنحاء

حياتهم ويتعرض الأف

العالم إلى انتهاك لحقوقهم، ولكن بدلا من

اللجوء إلى أبشع الوسائل لمنع أبسط الحقوق

عن الانسان يجب الاحتكام إلى منطق العقل

والكف عن التمادي في الانتهاكات الصارخة

لحقوق الإنسان والتي تقشعر لها الأبدان

التي تمارسضد الأشخاص ، حيث يجب فتح

الباب أمام الانسان لكي يختار حياة ومستقبلا

يلائم ويناسب تطلعاته، لكن بمجرد أن قام

الانسان بذلك يواجه العديد من التحديات

والمخاطر التي من الممكن أن تعرضه

للملاحقة والاعتقال .

الم ما

س

دول تحقيق ال

��

على جميع ال

استطاعت، لكن الحقيقة واجبة مهما تكون

الظروف ولزاما عليها أن تعمل بما نادت له

لحماية حقوق الانسان، فالإنسان بطبعه

وتكوينه مفطور على الحرية فهي ليستهبة

و إنما هي ضرورة .

ً

أومغنما

ً

أو مكسبا

رة طيبة ونقية خلقها

وه

ان ج

س

الإن

الله تعالى ويجب معاملتها بطيب وأصل

والمحافظة عليها حتى تبقى نقية وثمينة و

تزداد قيمتها بين الناس.

قدسية الحقوق

صحافة اليرموك – مجد حداد

بدأ المسرح بالظهور في اربد منذ ثمانينات القرن

ار وصقل مواهب

الماضي، وأخذ بالتطور و الازده

وأسماء كبيرة من الفنانين، كما ازداد نشاطه من

خلال الأندية ومراكز الشباب وجامعة اليرموك،

واستمر هذا النمو الملحوظ حتى مطلع الألفية

الجديدة ليبدأ بعدها بالتدهور والتراجع.

يرجع المخرج والأكاديمي مخلد الزيود التراجع

الواضح للمسرح لعدة عوامل منها العوامل المالية إذ

أن من يمارس العمل المسرحي في اربد فرق خاصة

ذات تمويل شخصي وبالتالي فغياب التمويل عامل

مهم في هذا التراجع، إلى جانب محدودية عروض

العمل التي يحصل عليها الكثير من الشباب الذين

يعملون في المسرح وكذلكغياب التغطية والإهتمام

الاعلامي .

فيما يلفت الكاتب والناقد المسرحي حسن الناجي

إلى أن بدايات المسرح كانت تتماشى مع الحياة

الاجتماعية آنذاك، أما الآن «فالصعوبات المالية التي

يعاني منها المواطن في اربد انعكست على الأنشطة

الثقافية والفنية بشكل عام».

ويؤكد الزيود على أن المسرح أخطر وسيلة اتصال

لأنه عبارة عن لقاء حميمي بين الجمهور والممثل،

وبالتالي فهو يهتم في صناعه الرأي العام من خلال

عرض القضايا المجتمعية.

يقول الممثلكرم الشرع أنمسرح اربد فقد رونقه

القديم بسببعدم إدراك المجتمع لأهميته فيحياتنا

و عدم كسره للصورة النمطية عن المسرح الأردني

التي تقتصر في وجه نظرهم على ثلاث أو أربع

شخصيات معروفة.

رق مسرحية في

ا عنا كممثلين وف

ويتابع «أم

اربد فإننا نعاني من التهميش من قبل المهرجانات

الأردنية، لتفضيل المخرجين لمن يسكن في عمان

على من يسكن اربد من الممثلين والمسرحيين،

إضافة لما نواجهه من صعوبة في توفير الدعم

المادي الذي يقتصر فقطعلى دعم المسرح فيعمان

ا اللويبدة».

ً

وتحديد

وأكدت الممثلة نسرين ردايدة أن المسرح يواجه

كارثة كبيرة قد تؤدي لاندثاره في حال لم نقم

ا لأنه

ً

بمعالجة المشكلة، مبينة أن الفن خطير جد

ا أن نظهر ونقوم بالتهذيب

الح ذو حدين إم

س

ا لا يقدم من المعرفة

ً

ا هزلي

ً

والتطهير، أو أن نقدم فن

شيء كما هو حالنا الآن.

وعن تهميشممثلي اربد تقول «إن خشبة المسرح

نفسها تعاني فما بالك ممثل المسرح.»

رز الصعوبات التي تواجهنا رفض

وأضافت «أب

مجتمعنا للفن المسرحي، وغياب الدعم المعنوي

دم تحفيز

و المادي من قبل الجهات المعنية وع

الشخص الموهوب».

و يشير الشرع إلى إن أغلب الممثلين بحاجة إلى

ورشات تأهيل منخلال كورسات تطرح في الجامعات

كمساقات حرة، وما يدرس عن أثر المسرح في نفس

الجمهور يختلفعما هو على أرضالواقع في المجتمع

الأردني لسببين الأول هو انعدام الثقافة المسرحية

لدى الجمهور وصعوبة إيصال الرسالة المسرحية

لهم وهذا الشيء منعكس من رأي المجتمع الاردني

وموقفه من الفن.

ويضيف إن السبب الثاني هو أزمة النصوص ذات

المحتوى الفني لأن أغلب المسرحيات تحاكي قصصا

ات عالمية دون إسقاطات على الوضع

خالية ورواي

المعاش، ومنها ما هو فارغ من المحتوى وما هو إلا

استعراض للقدرات الفنية للممثل والمخرج وفني

الإضاءة .

و أوضحت الممثلة دانا الخصاونة إن هناك كما

هائلا من المبدعين غير المستثمرين بسبب العادات

ب الإعلامي، بالإضافة إلى صعوبة قبول

ّ

والتغي

الأشخاص الذين يعملون بالمسرح من قبل المجتمع،

لذالك يجب تفعيل المسرح عن طريق تمويله من

الجمعيات والجهات الداعمة .

بدوره،يطالبالزيودوزارةالثقافةوالقطاعالخاص

في اربد بتقديم الدعم للفرق المسرحية من خلال

رصد مبالغ لدعمها من أجل نشر الثقافة ومواجهة

الفكر المتطرف في ظل ما يجري في المنطقة .

ومن جانبها، قالت الكاتبة ارمين عبد الرحمن إن

ا على دوره

ً

غياب ثقافة المسرح والحضور تؤثر سلب

و مكانة العاملين في هذا المجال الفني لذلك يجب

توفير دعم للمسرح وللممثلينسواء من وزارة الثقافة

أو غيرها من الجهات.

فيما يعتبر مدير ثقافة اربد الدكتور سلطان

الزغول مدينة اربد مدينة مهمة ولها مكانتها ولكن

ليس هناك مبالغ مالية كبيرة تكفي لدعم المسرح

لأن موازنتها -أي الوزارة- هي الأقل بين الوزارات

في الاردن وبالتالي هذا ينعكسعلى كل التفاصيل .

ويضيف «الجميع يعاني (كتاب، شعراء، مسرحيون)

ولكن المسرح يظهر بشكل أكبر لأنه يحتاج إلى مبالغ

مالية كبيرة لكي يقام».

و أشار إلى أنه «تم الإعلان في وقت سابق للتقدم

لمسابقة للعاملين في المسرح ولكن لم يتقدم أحد

باستثناء شخص واحد، كما أن الوزارة تقوم بعمل

مهرجانات للمسرح كمهرجان الشباب.»

الحركة المسرحية في إربد .. «خشبة» فقدت الممثلين والجمهور

صحافة اليرموك ـ عرين الإبراهيم

سخة ، بطلت

ُ

«بفتخر إني بطرف واحد لأنه بطلت ن

ديدي».

َ

رت بطرف ح

ُ

رت مميز ، ص

ُ

مكرر ، ص

«شايف قديش فيها وجع و تعب و إرهاق، بس بتعرف

شو إلي خلاني أكمل وأوصل؟! حلمي خلاني أوصل للقمة،

حلمي نساني الوجع و التعب والبرد و الشوب ونساني كل

شي عشان أوصل للقمة».

«ووصلت وأنت كمان بتقدر توصل وكل واحد بيقدر

يوصل بإذن الله وبإرداتك و قوتك وعزيمتك بتوصل،

ف، خذ نفس

ممكن تفشل.. ممكن تيأس.. لكن وق

عميق وكمل ورح توصل، مثل ما أنا وصلت وتحقق إنجاز

وأهدافك وأحلامك» .

كلمات يرددها دائما و يؤمن بها الشاب جراح حسن

الحوامدة ... تلك الشخصية التي لم يشعر بها الكثير منا

بين

1995

أو ربما لا يعلم بها أو سمع عنها، ولد عام

بع منها وتشابهت

ّ

ط

َ

الجبال والأرض الصلبة في سحاب، ت

قوي، شجاع ولا

ٍ

صفاتها؛ عنيد، ذو بأس

َ

ا ك

ً

تمام

ُ

صفاته

يأبه الضعف والألم.

ٍ

حنونة

ٍ

رة

ر، بين أس

آخ

ِ

عاش طفولته كأي طفل

ُ

رس المرحلة

َ

إخوة، د

ِ

وقلوب

ٍ

م

ُ

أ

ِ

وعاطفة

ٍ

أب

ِ

قل

َ

في ع

ُ

ذكور الجوفة، وعـندما حان وقت

ِ

في وكالة

ُ

الأساسية

بسرطان العظم في

َ

الثانوية أصيب

ِ

الإنتقال إلى مدرسة

ٍ

يانعة

ٍ

زهرة

َ

مره ك

ُ

عشر من ع

ِ

نا وفي الخامسة

ُ

دمه؛ ه

َ

ق

ً

عفت عزيمته وهبطت إرادته خوفا

َ

بيعها ض

َ

ر

ِ

في بداية

دعى بالسرطان .

ُ

من هذا الهاجس الذي ي

رفاقه و مدرسته وترك تلك الضحكات الصاخبة

َ

ترك

تلك الجرعات الحارقة الهادمة لكل

ِ

جاف

ٍ

بحضن

َ

واستقبل

نقطة أمل بداخله، تلك الجرعات التي بعد مرور سنة

بالغرض، فقط كانت مجرد ألم وحرقة

ِ

ونصف لم تف

للجسد والروح .

جراح بأن لا فائدة من هذه الجرعات

َ

م

ِ

ل

َ

حينها ع

بتر قدمه للتخلص

َ

ألم

َ

الأشبه بالموت الإ عليه أن يتألم

من هذا الكابوس المظلم .

ا في قراره ببتر قدمه واستبدال

ً

ا، حاسم

ً

كان شجاع

هذا الطرف المريض المؤلم للغاية بطرف اصطناعي

ِ

الشوكة المريرة التي توخزه في منتصف

َ

يحرره من تلك

قلبه ويتحدى به عقبات حياته .

ض أن يجالس التلفاز لتنمل أعضائه،

بعدها رف

َ

قوية وأكمل الثانوية ودرس

ٍ

عاد لدراسته بعزيمة

ِ

الأردنية بتخصص الأجهزة

ِ

البكالوريوس في الجامعة

في الأعمال التطوعية والخيرية

ِ

الطبية، و بدأ بالمشاركة

لدعم كل من هو بحاجته وهو أعلم بهم بسبب تجربته .

مدرب تنمية بشرية في الجامعات الأردنية

َ

عمل ك

وانضم إلى الجوردن رايدرز وادرينالين للمغامرات، بدأ

حينها بخوضأول تجربة له بتسلق قمم الجبال والانزالات

1170

ق أعلى قمة في جبال عجلون ترتفع

ّ

الجبلية، تسل

متر عن سطح الأرض .

قدم،

12

وبعد ذلك، شارك في سكاي دايف بارتفاع

الناس ومحبتهم وتقبلهم له

َ

و حين شعر بأن استجابة

طموحه وكانت بوصوله

َ

ظلة

ِ

م

َ

ولتجربته؛ قرر أن يوسع

أيام من السير المتواصل إلى أعلى قمة بركانية في

5

بعد

العالم وهي كليمنجارو في جنوب إفريقيا.

د مقولة «لا تتسلق الجبال ليراك العالم .. بل

ّ

ليجس

العالم».

َ

تسلقها لترى أنت

جراح الحوامدة .. بطل نجح بتسلق القمم بطرف واحد

احدى المسرحيات على مسرح الدراما في جامعة اليرموك

جراح الحوامدة خلال تسلقه إحدى القمم